الرحلة الاستكشافية (الجزء الاول)
الفصل 227 – الرحلة الاستكشافية (الجزء الاول)
لمساعدة الفوج الثالث في تدمير بلدة يي شوي وبلدة جوشان . سيتم تقسيم وحدة آلة الإله إلى قسمين ، أحدهما لمساعدة المعسكر الغربي للمدينة والآخر لمساعدة المعسكر الشرقي للمدينة لإكمال هذه العملية “.
بحلول الوقت الذي عاد فيه إلى مدينة شان هاي ، كانت الساعة الرابعة مساءً بالفعل.
“أنت امرأة ، فماذا تعرفين. ذهب الطفل الصغير من المنزل المجاور إلى الحرب من أجل اللورد ، لكنه لم يعد. سمعت أنه لم يعد أيًا من الأشخاص الذين انضموا إلى جيش اللورد.” لم يكن المزارع متفائلاً مثل زوجته.
لم يندفع مباشرة إلى قصر اللورد. وبدلاً من ذلك ، توجه إلى قسم الشؤون العسكرية للاستماع إلى تقرير مدير قسم الشؤون العسكرية ، جي هونغ ليانغ . عندما سمع أن الفوج الثالث قد حصل على نتائج ممتازة ، شعر قلبه المكتئب بالارتياح قليلاً.
توقف الفارس أمام قصر اللورد. لم يتعامل مع خيله واندفع فقط إلى القصر. صرخ وهو يجري : خبر عسكري طارئ! خبر عسكري طارئ! “
لم يخذله الجنرال إيلاي. مع هذه المعركة وحدها ، سيكتسب موطئ قدم في الجيش. سيكتسب السمعة والاحترام في الفوج الثالث. مع وجوده كرئيس للفوج الثالث ، لم يكن على أويانغ شو القلق على الإطلاق.
فجأة حطم صوت خطوات الخيول صمت الضواحي.
امر أويانغ شو جي هونغ ليانغ بوضع جميع السجناء في قوة الاحتياط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من هذه المعركة ، أدرك أويانغ شو أن نظام الإنذار على الحدود كان بعيدًا عن أن يكون كافياً. بعد زيادة المساحة ، لم يكونوا قد أقاموا أبراج حراسة على الحدود ، مما أعطى فرصة للعدو.
بلغ عدد الأسرى من الجانبين الشرقي والغربي 2800 جندي. كانوا جميعًا جنودًا مناسبين ولم يكونوا بحاجة إلى تغيير الفئة. من الطبيعي أن أويانغ شو لن يضيعهم. في الوقت المناسب ، سيضعهم جميعًا في جيشه.
هز أويانغ شو رأسه وقال ، “لا معنى للتخمينات الغير حقيقية. دعونا ننتظر ونرى. “كان لدى أويانغ شو مخاوف مماثلة لـ جوداي فينغ هوا . لم يكن يريد أن يبدأ حربًا بين التحالفين في وقت مبكر جدًا.
أخبر أويانغ شو جي هونغ ليانغ عن عملية المعسكر الغربي للمدينة وطلب المساعدة من قسم الشؤون العسكرية.
امر أويانغ شو جي هونغ ليانغ بوضع جميع السجناء في قوة الاحتياط.
“المدير جي ، مرر كلامي!” ثم أمر أويانغ شو ، “اطلب من الوحدة الثانية من الفوج الثاني الاندفاع إلى المعسكر الرئيسي “
بعد أن غادر قسم الشؤون العسكرية ، لم يتوقف أويانغ شو واندفع إلى ثكنات المدينة الداخلية . وجد رائد وحدة آلة الإله ، وانغ يوان فينغ . بعد أن أعطى الرائد بعض التعليمات ، عاد أويانغ شو إلى قصر اللورد.
لمساعدة الفوج الثالث في تدمير بلدة يي شوي وبلدة جوشان . سيتم تقسيم وحدة آلة الإله إلى قسمين ، أحدهما لمساعدة المعسكر الغربي للمدينة والآخر لمساعدة المعسكر الشرقي للمدينة لإكمال هذه العملية “.
الفصل 227 – الرحلة الاستكشافية (الجزء الاول)
هذه المرة ، كان أويانغ شو غاضبًا حقًا ، ولم يرغب في منح أعدائه أي فرص.
بناءً على معلومات أمين قسم الشؤون العسكرية ، كانت بلدة تيان فينغ على بعد 300 كيلومتر من مدينة شان هاي . بالقرب من بحيرة شيلا.
“نعم لورد!”
أخبر أويانغ شو جي هونغ ليانغ عن عملية المعسكر الغربي للمدينة وطلب المساعدة من قسم الشؤون العسكرية.
بعد أن غادر قسم الشؤون العسكرية ، لم يتوقف أويانغ شو واندفع إلى ثكنات المدينة الداخلية . وجد رائد وحدة آلة الإله ، وانغ يوان فينغ . بعد أن أعطى الرائد بعض التعليمات ، عاد أويانغ شو إلى قصر اللورد.
أثار موقف با داو غضب شياو فينغ كان يو ، وقال بلا رحمة ، “الأخ داو ، إذا ماتت الشفاه ، ستشعر الأسنان بالبرد. مثل هذه النظرية ، لست بحاجة لأشرحها لك ، أليس كذلك؟ لقد قتل تشي يوي وو يي بالفعل هيسي بي فينغ والباقي. الآن ، لا يمكننا الاعتماد إلا على بعضنا البعض. إذا لم تساعدني ، فسيكون الأخ داو المنافس التالي لمدينة شان هاي “.
انتشرت أخبار الحرب في المنطقة.
في السادسة صباحًا ، أحضر أويانغ شو حرسه ، وامين قسم الشؤون العسكرية سونغ سان ، والرائد لوحدة آلة الإله وانغ يوان فينغ ، والوحدة الثانية من الفوج الثاني. خرجوا من المدينة وتوجهوا مباشرة نحو المعسكر الغربي للمدينة.
عندما عاد أويانغ شو ، كان القصر صاخبًا. تنهد كل سونغ جيا ويينغ يو الصعداء عندما رأوه يعود. كانت سلامة أويانغ شو تقلقهم.
أيقظت أصوات الخطوات المزارعين الذين يعيشون خارج المدينة. تمتم رجل في منتصف العمر وهو يفتح الباب. لكن عندما رأى جنود سلاح الفرسان ، انفتح فمه ، وركض عائداً إلى غرفته خائفاً.
ارسل أويانغ شو رسالة حول الكمين الذي واجهه في مدينة شان هاي في قناة التحالف. وحذر حلفاءه من الاهتمام بحدود أراضيهم في حالة حدوث حالات مماثلة.
فجأة حطم صوت خطوات الخيول صمت الضواحي.
من هذه المعركة ، أدرك أويانغ شو أن نظام الإنذار على الحدود كان بعيدًا عن أن يكون كافياً. بعد زيادة المساحة ، لم يكونوا قد أقاموا أبراج حراسة على الحدود ، مما أعطى فرصة للعدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قهر أويانغ شو أراضي أربعة من أعضاء تحالف سكين السماء واحدًا تلو الآخر ، مما جعل شياو فينغ كان يو وبا داو خائفين. كان العزاء الوحيد هو أن أراضيهم بعيدة جدًا ، مما منحهم فترة راحة مؤقتة من الضغط.
“ان شا بو جون وقح جدا!” وبخ غونغ تشينغ شي .
عندما عاد أويانغ شو ، كان القصر صاخبًا. تنهد كل سونغ جيا ويينغ يو الصعداء عندما رأوه يعود. كانت سلامة أويانغ شو تقلقهم.
“وو يي ، هل هذا عمل شا بو جون الخاص أم تحالف يان هوانغ الذي يلعب الحيل؟” سألت باي هوا.
عرف شياو فينغ كان يو أن هذا كان أفضل ما يمكن أن يحصل عليه. “سأنتظرك” ، كما قال ، أغلق قناة التحالف للاستعداد للمعركة.
هز أويانغ شو رأسه وقال ، “لا معنى للتخمينات الغير حقيقية. دعونا ننتظر ونرى. “كان لدى أويانغ شو مخاوف مماثلة لـ جوداي فينغ هوا . لم يكن يريد أن يبدأ حربًا بين التحالفين في وقت مبكر جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد شياو فينغ كان يو . عندما استعاد هدوءه ، قال: “اطلبوا من الجنود المتواجدين على الاسوار أن يدافعوا. إنهم سلاح فرسان ، لذا فهم لا يجيدون الحصار. ما زالت لدينا فرصة “.
كانت باي هوا ذكية وفهمت على الفور ما يعنيه أويانغ شو وقالت ، “فهمت”.
خاف با داو. لم تكن ردة فعله الأولى هو إرسال المساعدة إلى بلدة تيان فينغ . بدلاً من ذلك ، أمر القوات بالقيام بدوريات والتحقق مما إذا كانت هناك أي قوات من شان هاي حول أراضيه.
جايا ، العام الأول ، الشهر التاسع ، اليوم الرابع ، مدينة شان هاي .
ليلة اليوم السادس في الشهر التاسع ، وصلت القوات إلى بلدة تيان فينغ .
في السادسة صباحًا ، أحضر أويانغ شو حرسه ، وامين قسم الشؤون العسكرية سونغ سان ، والرائد لوحدة آلة الإله وانغ يوان فينغ ، والوحدة الثانية من الفوج الثاني. خرجوا من المدينة وتوجهوا مباشرة نحو المعسكر الغربي للمدينة.
كانت ضواحي بلدة تيان فينغ هادئة ، لذلك أكثر المزارعين الذين يعملون بجد كانوا نائمين.
في المعسكر الغربي للمدينة ، توقف أويانغ شو للقاء وحدة الحرس والوحدة الأولى من الفوج الثاني. هذه المرة ، انطلقوا نحو بلدة تيان فينغ ، التي كانت في أقصى الجانب الغربي من حوض ليان تشو .
هز أويانغ شو رأسه وقال ، “لا معنى للتخمينات الغير حقيقية. دعونا ننتظر ونرى. “كان لدى أويانغ شو مخاوف مماثلة لـ جوداي فينغ هوا . لم يكن يريد أن يبدأ حربًا بين التحالفين في وقت مبكر جدًا.
بناءً على معلومات أمين قسم الشؤون العسكرية ، كانت بلدة تيان فينغ على بعد 300 كيلومتر من مدينة شان هاي . بالقرب من بحيرة شيلا.
الفصل 227 – الرحلة الاستكشافية (الجزء الاول)
كانت الدوافع الإستراتيجية لأويانغ شو بسيطة – لتدمير التهديد على الجانب الغربي تمامًا. أراد انتزاع اللوردات الثلاثة الرئيسيين في غرب حوض ليان تشو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لورد ، ظهر أكثر من الف من سلاح الفرسان خارج البلدة ، وهم لا يبدون ودودين!”
لهذا ، كان عليه أن يجلب القوات في رحلة طويلة.
فجأة حطم صوت خطوات الخيول صمت الضواحي.
لم يتوقع اللورد شياو فينغ كان يو بالتأكيد أن يقوم أويانغ شو بذلك. بالتالي ، جلبت مدينة شان هاي سلاح الفرسان. خططوا لمهاجمتهم قبل أن يتمكنوا من الرد.
سارع شياو فينغ كان يو إلى قاعة الاجتماع وسأل ، “ما هو الوضع؟”
كانت الشمس الحارقة عالية في السماء. بتوجيهات من جاسوس امين قسم الشؤون العسكرية ، توغلت قوة من سلاح الفرسان النخبة من 1500 رجل في عمق البرية ، باتجاه طريق الانتقام.
من الواضح أن با داو فهم هذه النظرية. ومع ذلك ، كان لدى الجميع مشاكلهم الخاصة. صر على أسنانه وقال ، “الأخ شياو فينغ ، لا داعي للذعر. بمجرد أن أؤكد أنه لا يوجد أي جنود لمدينة شان هاي هنا ، سأساعدك على الفور. ماذا عن ذلك؟”
لزيادة سرعتهم ، أخذوا فترات راحة أقصر. أخذ أويانغ شو أيضًا 1500 خيل من خيول تشينغ فو من إسطبلات الخيول الغربية بالمدينة. كفل هذا الإجراء أن يكون لكل سلاح فرسان اثنين من خيول تشينغ فو.
“إشعار النظام: تهانينا للاعب تشي يوي وو يي على قهر بلدة غوانغ شوي ، حصلت على 200 نقطة جدارة.”
اختار امين قسم الشؤون العسكرية عمدًا طريقًا لتجنب بلدة يونغ يي وبلدة غوانغ شوي لمنع إثارة المزيد من القضايا الجانبية. في فترة ما بعد الظهر ، مرت القوة بسلاسة عبر بلدة يونغ يي ودخلت إلى أعمق نقطة في البرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
لهذه المهمة الطويلة ، قام أويانغ شو باستعدادات كثيرة. لم يحضر الكثير من خيام تشينغ جين فحسب ، بل أحضر أيضًا حبوب القمح العسكرية واثنين من منجنيق القوس الثلاثي ، والتي ملأت حقيبة التخزين الخاصة به بالكامل.
في هذه اللحظة ، كانت قوات شان هاي على بعد كيلومترين فقط من سور بلدة تيان فينغ . عندما شاهدت الدورية قوة كبيرة أصيبوا بالذعر وأطلقوا الانذار على الفور.
اليوم الخامس ، الشهر التاسع ، ظهرت في أذنه سلسلة من الاشعارات البسيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
“إشعار النظام: تهانينا للاعب تشي يوي وو يي على قهر بلدة يونغ يي ، حصلت على 200 نقطة جدارة.”
أخبر أويانغ شو جي هونغ ليانغ عن عملية المعسكر الغربي للمدينة وطلب المساعدة من قسم الشؤون العسكرية.
……
“إشعار النظام: تهانينا للاعب تشي يوي وو يي على قهر بلدة يي شوي ، حصلت على 200 نقطة جدارة.”
خاف با داو. لم تكن ردة فعله الأولى هو إرسال المساعدة إلى بلدة تيان فينغ . بدلاً من ذلك ، أمر القوات بالقيام بدوريات والتحقق مما إذا كانت هناك أي قوات من شان هاي حول أراضيه.
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لورد ، ظهر أكثر من الف من سلاح الفرسان خارج البلدة ، وهم لا يبدون ودودين!”
“إشعار النظام: تهانينا للاعب تشي يوي وو يي على قهر بلدة غوانغ شوي ، حصلت على 200 نقطة جدارة.”
“وو يي ، هل هذا عمل شا بو جون الخاص أم تحالف يان هوانغ الذي يلعب الحيل؟” سألت باي هوا.
……
لزيادة سرعتهم ، أخذوا فترات راحة أقصر. أخذ أويانغ شو أيضًا 1500 خيل من خيول تشينغ فو من إسطبلات الخيول الغربية بالمدينة. كفل هذا الإجراء أن يكون لكل سلاح فرسان اثنين من خيول تشينغ فو.
“إشعار النظام: تهانينا للاعب تشي يوي وو يي على قهر بلدة جوشان ، حصلت على 200 نقطة جدارة.”
“ان شا بو جون وقح جدا!” وبخ غونغ تشينغ شي .
……
لم يجرؤ على الانتظار ووصف الوضع برمته.
قهر أويانغ شو أراضي أربعة من أعضاء تحالف سكين السماء واحدًا تلو الآخر ، مما جعل شياو فينغ كان يو وبا داو خائفين. كان العزاء الوحيد هو أن أراضيهم بعيدة جدًا ، مما منحهم فترة راحة مؤقتة من الضغط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلغ عدد الأسرى من الجانبين الشرقي والغربي 2800 جندي. كانوا جميعًا جنودًا مناسبين ولم يكونوا بحاجة إلى تغيير الفئة. من الطبيعي أن أويانغ شو لن يضيعهم. في الوقت المناسب ، سيضعهم جميعًا في جيشه.
أثبتت خسارة قوات التحالف الغربي شيئًا واحدًا – حتى مع المساعدة الخارجية ، لم يتمكنوا من مواجهة مدينة شان هاي . بدلاً من ذلك ، سينتهي بهم الأمر عند الطرف المتلقي للانتقام المجنون لـ تشي يوي وو يي إذا اتخذوا إجراءً .
ظنت بلدة يونغ يي أن بإمكانهم البقاء على قيد الحياة لفترة من الوقت ، ولكن الآن سحقهم تشي يوي وو يي بالقوة.
“المدير جي ، مرر كلامي!” ثم أمر أويانغ شو ، “اطلب من الوحدة الثانية من الفوج الثاني الاندفاع إلى المعسكر الرئيسي “
ليلة اليوم السادس في الشهر التاسع ، وصلت القوات إلى بلدة تيان فينغ .
بحلول الوقت الذي عاد فيه إلى مدينة شان هاي ، كانت الساعة الرابعة مساءً بالفعل.
خطط أويانغ شو لاستخدام تكتيكهم ضدهم. سيهاجم في الصباح الباكر غدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا ، كان عليه أن يجلب القوات في رحلة طويلة.
في الخامسة صباحًا من اليوم التالي ، كانت السماء مشرقة قليلاً ، ولم يتشتت الضباب. كان الهواء لا يزال رطبًا وتشكلت قطرات الماء على القمصان.
“ماذا؟ هل يمكنك تكرار ما قلته للتو؟” كان شياو فينغ كان يو خائفًا جدًا لدرجة أنه ألقى فنجان الشاي في يده وسقط على الأرض.
كانت ضواحي بلدة تيان فينغ هادئة ، لذلك أكثر المزارعين الذين يعملون بجد كانوا نائمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قهر أويانغ شو أراضي أربعة من أعضاء تحالف سكين السماء واحدًا تلو الآخر ، مما جعل شياو فينغ كان يو وبا داو خائفين. كان العزاء الوحيد هو أن أراضيهم بعيدة جدًا ، مما منحهم فترة راحة مؤقتة من الضغط.
فجأة حطم صوت خطوات الخيول صمت الضواحي.
“المدير جي ، مرر كلامي!” ثم أمر أويانغ شو ، “اطلب من الوحدة الثانية من الفوج الثاني الاندفاع إلى المعسكر الرئيسي “
أيقظت أصوات الخطوات المزارعين الذين يعيشون خارج المدينة. تمتم رجل في منتصف العمر وهو يفتح الباب. لكن عندما رأى جنود سلاح الفرسان ، انفتح فمه ، وركض عائداً إلى غرفته خائفاً.
“زوجي ، من في الخارج؟” سألت المرأة التي كانت في المنزل.
“زوجي ، من في الخارج؟” سألت المرأة التي كانت في المنزل.
ارسل أويانغ شو رسالة حول الكمين الذي واجهه في مدينة شان هاي في قناة التحالف. وحذر حلفاءه من الاهتمام بحدود أراضيهم في حالة حدوث حالات مماثلة.
قال المزارع المذهول: “اصمت ، لا تصدر أي صوت”. ثم حذر “توجد قوات عسكرية ، بكمية لا نهاية لها. يبدو أننا يجب أن ندافع عن حياتنا مرة أخرى. كان من الصعب الاستقرار. لماذا يجب ان نواجه مثل هذا الوضع؟ “
لم يخذله الجنرال إيلاي. مع هذه المعركة وحدها ، سيكتسب موطئ قدم في الجيش. سيكتسب السمعة والاحترام في الفوج الثالث. مع وجوده كرئيس للفوج الثالث ، لم يكن على أويانغ شو القلق على الإطلاق.
“دعنا فقط نترك أمور الحرب للورد. هل تعتقد أنه يستطيع الفوز؟ “
“أنت امرأة ، فماذا تعرفين. ذهب الطفل الصغير من المنزل المجاور إلى الحرب من أجل اللورد ، لكنه لم يعد. سمعت أنه لم يعد أيًا من الأشخاص الذين انضموا إلى جيش اللورد.” لم يكن المزارع متفائلاً مثل زوجته.
……
“إذن ، ماذا يجب أن نفعل؟” قالت الزوجة وهي مذعورة.
كان شياو فينغ كان يو جالسا على الكرسي ، مكتئبًا ، بدا الأمر كما لو أنه فقد روحه ، حيث تمتم ، ” تشي يوي وو يي ، لم أكن أتوقع منك أن تكون قاسيًا للغاية ، وأن تطاردنا الى هنا.”
“ماذا يمكننا أن نفعل؟ حزم أمتعتنا والهرب!”
لمساعدة الفوج الثالث في تدمير بلدة يي شوي وبلدة جوشان . سيتم تقسيم وحدة آلة الإله إلى قسمين ، أحدهما لمساعدة المعسكر الغربي للمدينة والآخر لمساعدة المعسكر الشرقي للمدينة لإكمال هذه العملية “.
في السادسة صباحًا ، أشرقت شمس برتقالية حمراء ببطء من الشرق ، واستيقظت البلدة النائمة ببطء.
أخبر أويانغ شو جي هونغ ليانغ عن عملية المعسكر الغربي للمدينة وطلب المساعدة من قسم الشؤون العسكرية.
في هذه اللحظة ، كانت قوات شان هاي على بعد كيلومترين فقط من سور بلدة تيان فينغ . عندما شاهدت الدورية قوة كبيرة أصيبوا بالذعر وأطلقوا الانذار على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السادسة صباحًا ، أشرقت شمس برتقالية حمراء ببطء من الشرق ، واستيقظت البلدة النائمة ببطء.
كسر الانذار الاجواء السلمية واندفع الجنود خارج المعسكرات داخل البلدة الى أعلى بوابة البلدة . ركض خيل سريع في شوارع البلدة الصغيرة ، بينما صرخ الفارس ، “افسح الطريق! “
كانت الشمس الحارقة عالية في السماء. بتوجيهات من جاسوس امين قسم الشؤون العسكرية ، توغلت قوة من سلاح الفرسان النخبة من 1500 رجل في عمق البرية ، باتجاه طريق الانتقام.
توقف الفارس أمام قصر اللورد. لم يتعامل مع خيله واندفع فقط إلى القصر. صرخ وهو يجري : خبر عسكري طارئ! خبر عسكري طارئ! “
ليلة اليوم السادس في الشهر التاسع ، وصلت القوات إلى بلدة تيان فينغ .
سارع شياو فينغ كان يو إلى قاعة الاجتماع وسأل ، “ما هو الوضع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا ، كان عليه أن يجلب القوات في رحلة طويلة.
“لورد ، ظهر أكثر من الف من سلاح الفرسان خارج البلدة ، وهم لا يبدون ودودين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال المزارع المذهول: “اصمت ، لا تصدر أي صوت”. ثم حذر “توجد قوات عسكرية ، بكمية لا نهاية لها. يبدو أننا يجب أن ندافع عن حياتنا مرة أخرى. كان من الصعب الاستقرار. لماذا يجب ان نواجه مثل هذا الوضع؟ “
“ماذا؟ هل يمكنك تكرار ما قلته للتو؟” كان شياو فينغ كان يو خائفًا جدًا لدرجة أنه ألقى فنجان الشاي في يده وسقط على الأرض.
توقف الفارس أمام قصر اللورد. لم يتعامل مع خيله واندفع فقط إلى القصر. صرخ وهو يجري : خبر عسكري طارئ! خبر عسكري طارئ! “
لم يجرؤ على الانتظار ووصف الوضع برمته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد شياو فينغ كان يو . عندما استعاد هدوءه ، قال: “اطلبوا من الجنود المتواجدين على الاسوار أن يدافعوا. إنهم سلاح فرسان ، لذا فهم لا يجيدون الحصار. ما زالت لدينا فرصة “.
كان شياو فينغ كان يو جالسا على الكرسي ، مكتئبًا ، بدا الأمر كما لو أنه فقد روحه ، حيث تمتم ، ” تشي يوي وو يي ، لم أكن أتوقع منك أن تكون قاسيًا للغاية ، وأن تطاردنا الى هنا.”
من الواضح أن با داو فهم هذه النظرية. ومع ذلك ، كان لدى الجميع مشاكلهم الخاصة. صر على أسنانه وقال ، “الأخ شياو فينغ ، لا داعي للذعر. بمجرد أن أؤكد أنه لا يوجد أي جنود لمدينة شان هاي هنا ، سأساعدك على الفور. ماذا عن ذلك؟”
“لورد ، ماذا يجب أن تفعل؟”
انتشرت أخبار الحرب في المنطقة.
تجمد شياو فينغ كان يو . عندما استعاد هدوءه ، قال: “اطلبوا من الجنود المتواجدين على الاسوار أن يدافعوا. إنهم سلاح فرسان ، لذا فهم لا يجيدون الحصار. ما زالت لدينا فرصة “.
في المعسكر الغربي للمدينة ، توقف أويانغ شو للقاء وحدة الحرس والوحدة الأولى من الفوج الثاني. هذه المرة ، انطلقوا نحو بلدة تيان فينغ ، التي كانت في أقصى الجانب الغربي من حوض ليان تشو .
“نعم لورد!”
أثار موقف با داو غضب شياو فينغ كان يو ، وقال بلا رحمة ، “الأخ داو ، إذا ماتت الشفاه ، ستشعر الأسنان بالبرد. مثل هذه النظرية ، لست بحاجة لأشرحها لك ، أليس كذلك؟ لقد قتل تشي يوي وو يي بالفعل هيسي بي فينغ والباقي. الآن ، لا يمكننا الاعتماد إلا على بعضنا البعض. إذا لم تساعدني ، فسيكون الأخ داو المنافس التالي لمدينة شان هاي “.
بعد أن تراجع بعيدًا ، لم يعد بإمكان شياو فينغ كان يو الهدوء بعد الآن. لقد كان واضحًا جدًا أن الحراس الـ300 الذين شكلهم معًا لن يكونوا قادرين على الدفاع عن السور.
امر أويانغ شو جي هونغ ليانغ بوضع جميع السجناء في قوة الاحتياط.
فتح قناة التحالف واتصل بآخر حليف متبقٍ لتحالف سكين السماء ، با داو ، “الأخ داو ، تشي يوي وو يي هو شيطان. لقد هاجم بالفعل ، لذلك آمل أن تتمكن من إرسال بعض القوات لمساعدتي “.
لم يخذله الجنرال إيلاي. مع هذه المعركة وحدها ، سيكتسب موطئ قدم في الجيش. سيكتسب السمعة والاحترام في الفوج الثالث. مع وجوده كرئيس للفوج الثالث ، لم يكن على أويانغ شو القلق على الإطلاق.
خاف با داو. لم تكن ردة فعله الأولى هو إرسال المساعدة إلى بلدة تيان فينغ . بدلاً من ذلك ، أمر القوات بالقيام بدوريات والتحقق مما إذا كانت هناك أي قوات من شان هاي حول أراضيه.
“نعم لورد!”
“الأخ شياو فينغ ، ليس الأمر كما لو كنت لا تعرف. تم تدمير القوات الرئيسية لبلدة النصل المكسور. أريد ان اساعدك ، لكن لا يمكنني ذلك.” يا لها من مزحة ، بالتأكيد لن يساعد با داو في مثل هذا الوقت.
كانت ضواحي بلدة تيان فينغ هادئة ، لذلك أكثر المزارعين الذين يعملون بجد كانوا نائمين.
أثار موقف با داو غضب شياو فينغ كان يو ، وقال بلا رحمة ، “الأخ داو ، إذا ماتت الشفاه ، ستشعر الأسنان بالبرد. مثل هذه النظرية ، لست بحاجة لأشرحها لك ، أليس كذلك؟ لقد قتل تشي يوي وو يي بالفعل هيسي بي فينغ والباقي. الآن ، لا يمكننا الاعتماد إلا على بعضنا البعض. إذا لم تساعدني ، فسيكون الأخ داو المنافس التالي لمدينة شان هاي “.
“إشعار النظام: تهانينا للاعب تشي يوي وو يي على قهر بلدة يي شوي ، حصلت على 200 نقطة جدارة.”
من الواضح أن با داو فهم هذه النظرية. ومع ذلك ، كان لدى الجميع مشاكلهم الخاصة. صر على أسنانه وقال ، “الأخ شياو فينغ ، لا داعي للذعر. بمجرد أن أؤكد أنه لا يوجد أي جنود لمدينة شان هاي هنا ، سأساعدك على الفور. ماذا عن ذلك؟”
……
عرف شياو فينغ كان يو أن هذا كان أفضل ما يمكن أن يحصل عليه. “سأنتظرك” ، كما قال ، أغلق قناة التحالف للاستعداد للمعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من هذه المعركة ، أدرك أويانغ شو أن نظام الإنذار على الحدود كان بعيدًا عن أن يكون كافياً. بعد زيادة المساحة ، لم يكونوا قد أقاموا أبراج حراسة على الحدود ، مما أعطى فرصة للعدو.
كان شياو فينغ كان يو ي علم أن سور البلدة لن يصمد بالتأكيد . كان بإمكانه فقط الدفاع عن قصر اللورد وكسب الوقت لوصول قوات با داو.
أثار موقف با داو غضب شياو فينغ كان يو ، وقال بلا رحمة ، “الأخ داو ، إذا ماتت الشفاه ، ستشعر الأسنان بالبرد. مثل هذه النظرية ، لست بحاجة لأشرحها لك ، أليس كذلك؟ لقد قتل تشي يوي وو يي بالفعل هيسي بي فينغ والباقي. الآن ، لا يمكننا الاعتماد إلا على بعضنا البعض. إذا لم تساعدني ، فسيكون الأخ داو المنافس التالي لمدينة شان هاي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا ، كان عليه أن يجلب القوات في رحلة طويلة.
“ماذا يمكننا أن نفعل؟ حزم أمتعتنا والهرب!”
أخبر أويانغ شو جي هونغ ليانغ عن عملية المعسكر الغربي للمدينة وطلب المساعدة من قسم الشؤون العسكرية.
لم يجرؤ على الانتظار ووصف الوضع برمته.
كانت الدوافع الإستراتيجية لأويانغ شو بسيطة – لتدمير التهديد على الجانب الغربي تمامًا. أراد انتزاع اللوردات الثلاثة الرئيسيين في غرب حوض ليان تشو .
اليوم الخامس ، الشهر التاسع ، ظهرت في أذنه سلسلة من الاشعارات البسيطة.
هذه المرة ، كان أويانغ شو غاضبًا حقًا ، ولم يرغب في منح أعدائه أي فرص.
هذه المرة ، كان أويانغ شو غاضبًا حقًا ، ولم يرغب في منح أعدائه أي فرص.
في المعسكر الغربي للمدينة ، توقف أويانغ شو للقاء وحدة الحرس والوحدة الأولى من الفوج الثاني. هذه المرة ، انطلقوا نحو بلدة تيان فينغ ، التي كانت في أقصى الجانب الغربي من حوض ليان تشو .
في السادسة صباحًا ، أحضر أويانغ شو حرسه ، وامين قسم الشؤون العسكرية سونغ سان ، والرائد لوحدة آلة الإله وانغ يوان فينغ ، والوحدة الثانية من الفوج الثاني. خرجوا من المدينة وتوجهوا مباشرة نحو المعسكر الغربي للمدينة.
الترجمة: Hunter
كانت باي هوا ذكية وفهمت على الفور ما يعنيه أويانغ شو وقالت ، “فهمت”.
بعد أن غادر قسم الشؤون العسكرية ، لم يتوقف أويانغ شو واندفع إلى ثكنات المدينة الداخلية . وجد رائد وحدة آلة الإله ، وانغ يوان فينغ . بعد أن أعطى الرائد بعض التعليمات ، عاد أويانغ شو إلى قصر اللورد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
