يمكن الوثوق بي
لا يزال هناك بعض الوقت قبل أن تنطفئ الأضواء، في الساعة 8:30 مساءً استمرت مصابيح الشوارع في التوهج ، لتضيء المنطقة أمام المشاة.
بعد الإجابة ، التقط الشخص “شارته” بسرعة ووقف.
ومع ذلك لا يضاهى داخل مبنى بيولوجيا بانغو الموجود تحت الأرض. العديد من مصابيح الشوارع في الشارع الجنوبي متوقفة منذ فترة طويلة. واحد فقط سليم على بعد عشرات الأمتار. لم يكن هناك سوى أضواء خافتة وامضة في العديد من الأماكن ، مما يجعل من المستحيل رؤية أي شيء بوضوح.
خرجت باي تشن و لونج يويهونج قبل العشاء. لديها العديد من الأفكار لما يجب القيام به بعد ذلك و سارت بهدوء كما لو كانت امرأة في طريقها إلى المنزل و تحمل شيئًا كبيرًا.
فكر لونج يويهونج في الأمر وأدرك أن الأر منطقي، ومع ذلك هذا المنطق هو الذي جعله يشعر بحزن لا يوصف.
بدا لونج يويهونج متوترًا بعض الشيء ، لكنه عانى من الكثير من الأشياء خلال رحلته الأولى. لقد أصبح إلى حد ما محصنًا من مثل هذه المواقف ، لذلك لم ترتعش يديه وقدميه ، ولا نبض قلبه أسرع.
على الرغم من أن هذا المبنى بدا وكأنه يحتوي على شيء مهم وأعمدة دائرة ، إلا أنه في الغالب تقليد للديكور. لديه التصميم المعتاد.
تبع بهدوء باي تشن ، وأحيانًا يعيق خط رؤية المارة لمنع البندقية البرتقالية الملفوفة بقطعة قماش من أن تكون ملفتة للنظر للغاية.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
وقف حارس عند مدخل متجر عبيد الشارع الجنوبي. الحارسان بالداخل يحملان نفس البنادق الهجومية القياسية. نظروا حولهم وأحيانًا جلسوا أو وقفوا.
عادة كان يقول ” نعم ، قائدة الفريق ” لكن هذه المرة لم يعرف ماذا يقول. لم يكن من الصواب قول اسم باي تشين مباشرة.
مرت بهم باي تشين وسارت نحو الميدان المركزي بحركات مناسبة.
عندما مر بجانب جيانج بايميان وشانج جيان ياو ، انزلقت قدماه. تمايل جسده وسقط شيء على الأرض. جلس بسرعة على الأرض وبحث عن الشيء المفقود باستخدام الضوء من المباني المجاورة.
سرعان ما دخلت هي و لونج يويهونج في المنطقة العمياء لمصابيح الشوارع. شابها ظلالين ضبابيتين في الشارع المظلم.
يبدو أن هذا له تأثير في جعل وجهها يبدو أصغر.
في هذه اللحظة استدارت باي تشن فجأة وسارت إلى مدخل الفناء للمبنى المجاور. في ثانية أو ثانيتين ، قفزت برشاقة من فوق البوابة المعدنية.
أدارت جيانج بايميان رأسها ونظرت إلى شانج جيان ياو.
أعجب لونج يويهونج بـ باي تشين لتركيزها على تثبيت البندقية بين ذراعيها خلال هذه العملية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الليلة الهادئة وفي هذه المنطقة المفتوحة ، سمعوا الغناء والصراخ والموسيقى وجميع أنواع الأصوات المختلطة القادمة من الشارع الغربي.
دون أي تأخير ، تبع لونج يويهونج خلفه اعن كثب وقفز من فوق البوابة المعدنية. لم يصدر أي صوت.
أدارت جيانج بايميان رأسها ونظرت إلى شانج جيان ياو.
ثم دخل هو وباي تشن المبنى المجاور لسوق المتجر عبيد الشارع الجنوبي. تحت الضوء الأصفر الخافت ، صعدوا الدرج البارد إلى الطابق العلوي.
ابتسمت جيانج بايميان ونظرت إلى قدميه ” تذكر تغيير حذائك الجلدي في المرة القادمة.”
أخرجت باي تشين قطعة من الأسلاك أعدتها مسبقًا وأدخلتها في ثقب المفتاح. بعد لفه عدة مرات ، فتحت الباب المؤدي إلى السطح.
أخرجت باي تشين قطعة من الأسلاك أعدتها مسبقًا وأدخلتها في ثقب المفتاح. بعد لفه عدة مرات ، فتحت الباب المؤدي إلى السطح.
على الرغم من أن هذا المبنى بدا وكأنه يحتوي على شيء مهم وأعمدة دائرة ، إلا أنه في الغالب تقليد للديكور. لديه التصميم المعتاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر لونج يويهونج ورأة قائدة الفريق و شانج جيان ياو يدخلان إلى الزقاق بعد وجبتهما.
بعد وصولهم إلى السطح وإغلاق الباب خلفهما ، وصلت باي تشين و لونج يويهونج إلى مكان قريب من المتجر عبيد الشارع الجنوبي تحت ضوء القمر الخافت.
لدى عملاء المخابرات حذر فطري ومتطلبات عالية لنقطة التقاء.
في هذه الليلة الهادئة وفي هذه المنطقة المفتوحة ، سمعوا الغناء والصراخ والموسيقى وجميع أنواع الأصوات المختلطة القادمة من الشارع الغربي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ضحك شانج جيان ياو ” لماذا لا أثق بك؟ انظر ، نحن جميعًا موظفون في الشركة. عائلاتنا كلها في الشركة. لذا…”
في هذه اللحظة نظر لونج يويهونج في اتجاه متجر عبيد الشارع الجنوبي وأمال رأسه قليلاً ” يبدو أن بعض الأصوات تأتي من هناك؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ضحك شانج جيان ياو ” لماذا لا أثق بك؟ انظر ، نحن جميعًا موظفون في الشركة. عائلاتنا كلها في الشركة. لذا…”
عندما قال ذلك ، أصبح الاضطراب في المتجر عبيد الشارع الجنوبي أكثر وضوحًا مع انحسار الضجيج في الشارع الغربي مؤقتًا.
صمت لونج يويهونج للحظة قبل أن يتنهد ” مأساة … لسوء الحظ لا يوجد سوى أربعة منا. لا يمكننا إنقاذهم “.
تألف الصوت من العديد من أصوات التذمر.
يبدو أن هذا له تأثير في جعل وجهها يبدو أصغر.
لم يكن الصوت عاليًا ، بل ضعيف لدرجة أنه لا يبدو أنه موجود، ومع ذلك بعد تداخلهم ، تردد صدى صوتهم بهدوء في الليل شديد السواد. من حين لآخر سمع سعال مفجع للقلب وأنين خافت من الألم.
لا يزال هناك بعض الوقت قبل أن تنطفئ الأضواء، في الساعة 8:30 مساءً استمرت مصابيح الشوارع في التوهج ، لتضيء المنطقة أمام المشاة.
“إنهم العبيد. إنهم يبكي ” نظرت باي تشين إلى السوق بلا تعبير.
“نعم …” ذهل لونج يويهونج عندما قال الكلمة الأولى.
صمت لونج يويهونج للحظة قبل أن يتنهد ” مأساة … لسوء الحظ لا يوجد سوى أربعة منا. لا يمكننا إنقاذهم “.
بعد الإجابة ، التقط الشخص “شارته” بسرعة ووقف.
استدارت باي تشين ونظرت إلى الزقاق المقابل لها. بعد فترة ، قالت ” في هذا الموسم ، يجب أن نتركهم هناك إذا لم نقم بإعداد الإمدادات الكافية.”
تحت الضوء الخافت ، لم يكن يبدو كبيرًا في السن. بدا أنه في الثلاثينيات من عمره. لم تكن حواجبه سميكة ولا رقيقة ، وملامح وجهه لم تكن قبيحة ولا وسيمه. بدا مثل شخص لم يترك أي انطباع.
فكر لونج يويهونج في الأمر وأدرك أن الأر منطقي، ومع ذلك هذا المنطق هو الذي جعله يشعر بحزن لا يوصف.
لم تفكر باي تشين في ذلك وركزت على مراقبة المنطقة المستهدفة.
راقب كيف اختارت باي تشين بقعة وركبت البندقية البرتقالية ، ثم وضع عينيه على المنظار وراقب الزقاق المقابل لهما. اتبع تعليمات باي تشين واستخدم المنظار لمراقبة أسطح المنازل والغرف على الجانب الآخر من متجر عبيد الشارع الجنوبي.
عندما قال ذلك ، أصبح الاضطراب في المتجر عبيد الشارع الجنوبي أكثر وضوحًا مع انحسار الضجيج في الشارع الغربي مؤقتًا.
“لا شيء عندي ” أدلى لونج يويهونج بملاحظات متكررة وتوصل إلى نتيجة.
أكدت باي تشين ” أبلغ كل ثلاث دقائق“.
أكدت باي تشين ” أبلغ كل ثلاث دقائق“.
لاحظ عميل المخابرات ذلك وعبس ” أنتِ لا تثقين بي؟“
“نعم …” ذهل لونج يويهونج عندما قال الكلمة الأولى.
ثم دخل هو وباي تشن المبنى المجاور لسوق المتجر عبيد الشارع الجنوبي. تحت الضوء الأصفر الخافت ، صعدوا الدرج البارد إلى الطابق العلوي.
عادة كان يقول ” نعم ، قائدة الفريق ” لكن هذه المرة لم يعرف ماذا يقول. لم يكن من الصواب قول اسم باي تشين مباشرة.
“هذا ليس جيداً. لا تقل ذلك ” قاطعه شانج جيان ياو.
لم تفكر باي تشين في ذلك وركزت على مراقبة المنطقة المستهدفة.
صمت لونج يويهونج للحظة قبل أن يتنهد ” مأساة … لسوء الحظ لا يوجد سوى أربعة منا. لا يمكننا إنقاذهم “.
نظر لونج يويهونج ورأة قائدة الفريق و شانج جيان ياو يدخلان إلى الزقاق بعد وجبتهما.
عادة كان يقول ” نعم ، قائدة الفريق ” لكن هذه المرة لم يعرف ماذا يقول. لم يكن من الصواب قول اسم باي تشين مباشرة.
…
لم تفكر باي تشين في ذلك وركزت على مراقبة المنطقة المستهدفة.
“انتظر بجانب مصباح الشارع المكسور في الأمام.” ارتدت جيانج بايميان السترة ذات السترة القطنية السوداء فوق رأسها. تم تثبيت دائرة من الفراء البني على حافة السترة ذات القلنسوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر الوقت دقيقة بدقيقة. وصلت الساعة الثامنة بعد قليل.
يبدو أن هذا له تأثير في جعل وجهها يبدو أصغر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم العبيد. إنهم يبكي ” نظرت باي تشين إلى السوق بلا تعبير.
أغلق شانج جيان ياو فمه ولم يقل أي شيء. تبع قائدة الفريق إلى الجانب الآخر من مصباح الشارع المكسور وأخفى جسده في الظل.
في كل مرة يقترب فيها شخص ما ، كانا ينظران إلى بعضهما البعض كما لو كانا زوجين في موعد غرامي.
لا يمكن أن يضيء ضوء الشارع هذه المنطقة على الإطلاق. تسرب بعض الضوء فقط من المباني على كلا الجانبين ، وكشف بشكل غامض عن الصور الظلية للأشياء المختلفة.
أعجب لونج يويهونج بـ باي تشين لتركيزها على تثبيت البندقية بين ذراعيها خلال هذه العملية.
بقيت جيانج بايميان وشانج جيان ياو صامتين بينما يراقبون محيطهم وانتبهوا للمشاة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء عندي ” أدلى لونج يويهونج بملاحظات متكررة وتوصل إلى نتيجة.
في كل مرة يقترب فيها شخص ما ، كانا ينظران إلى بعضهما البعض كما لو كانا زوجين في موعد غرامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن أن يضيء ضوء الشارع هذه المنطقة على الإطلاق. تسرب بعض الضوء فقط من المباني على كلا الجانبين ، وكشف بشكل غامض عن الصور الظلية للأشياء المختلفة.
لقد اعتقدوا أن الأزواج في بيولوجيا بانغو – الذين التقوا في زوايا معينة على الرغم من البرد بعد إطفاء الأنوار – عاديين. هناك بالتأكيد أشخاص مشابهون في الخارج. الأمر واضح في مكان مثل مدينة العشب ، الذي يتمتع ببيئة جيدة نسبيًا.
يبدو أن هذا له تأثير في جعل وجهها يبدو أصغر.
لم تنكر باي تشين ذلك.
أصبح موقفه أكثر دفئًا ” أنا في مدينة العشب منذ ما يقرب من عامين. سأكون قادرة على العودة بعد عام آخر. أتساءل عما إذا ابنتي لا تزال تعرفني. كانت في الخامسة من عمرها فقط عندما غادرت “.
مر الوقت دقيقة بدقيقة. وصلت الساعة الثامنة بعد قليل.
نظر عميل المخابرات إلى جيانج بايميان بدهشة. لم يتفاجأ من أن السيدة التي أمامه شعرت أنه في الجوار ، لكنها قالت بدقة عدد المرات التي مر بها!
بعد حوالي دقيقة أو دقيقتين ، دخل شخص إلى الزقاق من مدخل الشارع الجنوبي. أرتدى معطفاً من القطن ، وقبعة جلدية من الفرو ، ووشاحاً أسود. بدا جسده منحنيًا قليلاً ، ورأسه منخفض مثل شيخ يرتجف من البرد.
عادة كان يقول ” نعم ، قائدة الفريق ” لكن هذه المرة لم يعرف ماذا يقول. لم يكن من الصواب قول اسم باي تشين مباشرة.
عندما مر بجانب جيانج بايميان وشانج جيان ياو ، انزلقت قدماه. تمايل جسده وسقط شيء على الأرض. جلس بسرعة على الأرض وبحث عن الشيء المفقود باستخدام الضوء من المباني المجاورة.
مرت بهم باي تشين وسارت نحو الميدان المركزي بحركات مناسبة.
لاحظت جيانج بايميان وشانج جيان ياو منذ فترة طويلة أن الشيخ قد أسقط شارة حمراء.
لم تنكر باي تشين ذلك.
“هل أسقطت هذا؟” انحنت جيانج بايميان وابتسمت بينما تسلمه الشارة الحمراء التي عليها نص ذهبي .
عندما مر بجانب جيانج بايميان وشانج جيان ياو ، انزلقت قدماه. تمايل جسده وسقط شيء على الأرض. جلس بسرعة على الأرض وبحث عن الشيء المفقود باستخدام الضوء من المباني المجاورة.
نظر الرجل لها وقال ” بلى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أي تأخير ، تبع لونج يويهونج خلفه اعن كثب وقفز من فوق البوابة المعدنية. لم يصدر أي صوت.
تحت الضوء الخافت ، لم يكن يبدو كبيرًا في السن. بدا أنه في الثلاثينيات من عمره. لم تكن حواجبه سميكة ولا رقيقة ، وملامح وجهه لم تكن قبيحة ولا وسيمه. بدا مثل شخص لم يترك أي انطباع.
“هل أسقطت هذا؟” انحنت جيانج بايميان وابتسمت بينما تسلمه الشارة الحمراء التي عليها نص ذهبي .
بعد الإجابة ، التقط الشخص “شارته” بسرعة ووقف.
لاحظ عميل المخابرات ذلك وعبس ” أنتِ لا تثقين بي؟“
بعد التأكد من أن الطرف الآخر عميل استخبارات المختبئ في مدينة العشب ، ابتسمت جيانج بايميان وسألت عرضًا ” هل سبق لك أن كنت هنا لاستكشاف ومراقبة البيئة؟“
“انتظر بجانب مصباح الشارع المكسور في الأمام.” ارتدت جيانج بايميان السترة ذات السترة القطنية السوداء فوق رأسها. تم تثبيت دائرة من الفراء البني على حافة السترة ذات القلنسوة.
أومأ عميل المخابرات برأسه وقال عرضًا ” بغض النظر عما إذا كنتِ ترتدين ملابسكِ بشكل صحيح أو مقلوب ، ترتدين قبعة أم لا ، الطريقة التي ترتدين بها وشاحكِ ، أو مشيتكِ ، يمكن أن تجعلكِ تبدين كأي شخص آخر يتجول في الليل، ومع ذلك هذا يتطلب القليل من المهارة “.
لقد اعتقدوا أن الأزواج في بيولوجيا بانغو – الذين التقوا في زوايا معينة على الرغم من البرد بعد إطفاء الأنوار – عاديين. هناك بالتأكيد أشخاص مشابهون في الخارج. الأمر واضح في مكان مثل مدينة العشب ، الذي يتمتع ببيئة جيدة نسبيًا.
استمعت جيانج بايميان بهدوء وابتسمت ” لقد مررت من هنا أربع مرات ، أليس كذلك؟“
مع تأمين الأمر ، يمكن لـ جيانج بايميان الوثوق بالطرف الآخر الآن ، حتى لو الطرف الآخر غير جدير بالثقة منذ دقائق. لذلك لم تتردد جيانج بايميان وأومأ برأسه قليلاً ” حسناً“
نظر عميل المخابرات إلى جيانج بايميان بدهشة. لم يتفاجأ من أن السيدة التي أمامه شعرت أنه في الجوار ، لكنها قالت بدقة عدد المرات التي مر بها!
“نعم …” ذهل لونج يويهونج عندما قال الكلمة الأولى.
ابتسمت جيانج بايميان ونظرت إلى قدميه ” تذكر تغيير حذائك الجلدي في المرة القادمة.”
مع تأمين الأمر ، يمكن لـ جيانج بايميان الوثوق بالطرف الآخر الآن ، حتى لو الطرف الآخر غير جدير بالثقة منذ دقائق. لذلك لم تتردد جيانج بايميان وأومأ برأسه قليلاً ” حسناً“
فهم عميل المخابرات على الفور.
لاحظ عميل المخابرات ذلك وعبس ” أنتِ لا تثقين بي؟“
قالت جيانج بايميان وأومأت برأسها ” بالفعل. ليس من المناسب أن تحمل حذاءًا إضافيًا معك، هل أنت غير راغب؟ “
مرت بهم باي تشين وسارت نحو الميدان المركزي بحركات مناسبة.
في أراضي الرماد ، بصرف النظر عن أولئك النبلاء ، من سيكون على استعداد لأخذ لتدنيس ممتلكاتهم؟
ذُهل عميل المخابرات ونظر لا شعورياً إلى شانج جيان ياو ، فقط لرؤية وجهه الصادق ” هذا صحيح.” شعر عميل المخابرات بقلق صديق.
عادة ما يعيش الموظفون العاديون في بيولوجيا بانغو حياة مع نقص نسبي في الإمدادات ، لكنهم أفضل مِن مَن في معظم المستوطنات البدوية البرية.
فهم عميل المخابرات على الفور.
“القليل.” أومأ عميل المخابرات برأسه بصدق. لم يقل أي شيء آخر ونظر حوله ” ليس من المناسب التحدث هنا. سآخذكِ إلى مكان ما “.
أومأ عميل المخابرات برأسه وقال عرضًا ” بغض النظر عما إذا كنتِ ترتدين ملابسكِ بشكل صحيح أو مقلوب ، ترتدين قبعة أم لا ، الطريقة التي ترتدين بها وشاحكِ ، أو مشيتكِ ، يمكن أن تجعلكِ تبدين كأي شخص آخر يتجول في الليل، ومع ذلك هذا يتطلب القليل من المهارة “.
أدارت جيانج بايميان رأسها ونظرت إلى شانج جيان ياو.
“القليل.” أومأ عميل المخابرات برأسه بصدق. لم يقل أي شيء آخر ونظر حوله ” ليس من المناسب التحدث هنا. سآخذكِ إلى مكان ما “.
لاحظ عميل المخابرات ذلك وعبس ” أنتِ لا تثقين بي؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أراضي الرماد ، بصرف النظر عن أولئك النبلاء ، من سيكون على استعداد لأخذ لتدنيس ممتلكاتهم؟
في هذه اللحظة ضحك شانج جيان ياو ” لماذا لا أثق بك؟ انظر ، نحن جميعًا موظفون في الشركة. عائلاتنا كلها في الشركة. لذا…”
أخرجت باي تشين قطعة من الأسلاك أعدتها مسبقًا وأدخلتها في ثقب المفتاح. بعد لفه عدة مرات ، فتحت الباب المؤدي إلى السطح.
خفت تعبيرات عميل المخابرات تدريجياً ” هذا صحيح. الجميع جدير بالثقة “.
سرعان ما دخلت هي و لونج يويهونج في المنطقة العمياء لمصابيح الشوارع. شابها ظلالين ضبابيتين في الشارع المظلم.
أصبح موقفه أكثر دفئًا ” أنا في مدينة العشب منذ ما يقرب من عامين. سأكون قادرة على العودة بعد عام آخر. أتساءل عما إذا ابنتي لا تزال تعرفني. كانت في الخامسة من عمرها فقط عندما غادرت “.
بعد وصولهم إلى السطح وإغلاق الباب خلفهما ، وصلت باي تشين و لونج يويهونج إلى مكان قريب من المتجر عبيد الشارع الجنوبي تحت ضوء القمر الخافت.
“هذا ليس جيداً. لا تقل ذلك ” قاطعه شانج جيان ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أي تأخير ، تبع لونج يويهونج خلفه اعن كثب وقفز من فوق البوابة المعدنية. لم يصدر أي صوت.
ذُهل عميل المخابرات ونظر لا شعورياً إلى شانج جيان ياو ، فقط لرؤية وجهه الصادق ” هذا صحيح.” شعر عميل المخابرات بقلق صديق.
استدارت باي تشين ونظرت إلى الزقاق المقابل لها. بعد فترة ، قالت ” في هذا الموسم ، يجب أن نتركهم هناك إذا لم نقم بإعداد الإمدادات الكافية.”
ثم أشار إلى الطرف الآخر من الزقاق ” هيا نذهب إلى مكان آخر. يأتي الناس ويذهبون من هنا “.
صمت لونج يويهونج للحظة قبل أن يتنهد ” مأساة … لسوء الحظ لا يوجد سوى أربعة منا. لا يمكننا إنقاذهم “.
لدى عملاء المخابرات حذر فطري ومتطلبات عالية لنقطة التقاء.
ثم دخل هو وباي تشن المبنى المجاور لسوق المتجر عبيد الشارع الجنوبي. تحت الضوء الأصفر الخافت ، صعدوا الدرج البارد إلى الطابق العلوي.
مع تأمين الأمر ، يمكن لـ جيانج بايميان الوثوق بالطرف الآخر الآن ، حتى لو الطرف الآخر غير جدير بالثقة منذ دقائق. لذلك لم تتردد جيانج بايميان وأومأ برأسه قليلاً ” حسناً“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الليلة الهادئة وفي هذه المنطقة المفتوحة ، سمعوا الغناء والصراخ والموسيقى وجميع أنواع الأصوات المختلطة القادمة من الشارع الغربي.
بعد ذلك ، أخرجت جهاز الاتصال اللاسلكي وضغطت على الزر ” يمكنكِ التنحي الآن.”
“القليل.” أومأ عميل المخابرات برأسه بصدق. لم يقل أي شيء آخر ونظر حوله ” ليس من المناسب التحدث هنا. سآخذكِ إلى مكان ما “.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ].
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أي تأخير ، تبع لونج يويهونج خلفه اعن كثب وقفز من فوق البوابة المعدنية. لم يصدر أي صوت.
ترجمة : Sadegyptian
في هذه اللحظة نظر لونج يويهونج في اتجاه متجر عبيد الشارع الجنوبي وأمال رأسه قليلاً ” يبدو أن بعض الأصوات تأتي من هناك؟“
“انتظر بجانب مصباح الشارع المكسور في الأمام.” ارتدت جيانج بايميان السترة ذات السترة القطنية السوداء فوق رأسها. تم تثبيت دائرة من الفراء البني على حافة السترة ذات القلنسوة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات