إسقاط تلال إير شي (الجزء الثالث)
الفصل 233 – إسقاط تلال إير شي (الجزء الثالث)
بعد أن خرج أويانغ شو من المعقل الجبلي ، نظر إلى قطاع الطرق الجبليين ، “ألن تستسلموا؟ إذا لم يكن كذلك ، فلا تلوموني على قتلكم “.
قرر قطاع الطرق إلقاء كل شيء ؛ هرعوا لدعم معقل الجبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب وانغ فينغ الرمح من صدر رئيس قطاع الطرق. تدفقت دماء جديدة في كل مكان. كانت عيناه مفتوحتان على مصراعيها بعدم التصديق ، حيث سقط على الأرض.
عندما وصلوا إلى الجبهة ، كان أويانغ شو قد سيطر بالفعل على المعقل بأكمله. لقد قتلوا أو أجبروا جميع قطاع الطرق المقاتلين على الاستسلام. ثم قاموا بحبسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد أويانغ شو ، “حسنًا ، سأرسلك!”
عندما نظر إلى أبواب المعقل المغلقة ، غضب الرئيس لدرجة أنه أراد أن يتقيأ الدماء. لم يتوقع أن يتقدم العدو بهذه السرعة. هذه المرة ، كان قد فشل تمامًا.
في كل مرة يصطدم فيها الرمح بالسكين ، ستنتشر القوة من خلاله ، مما تخدر يد الرئيس اليمنى. في لحظة من الإهمال ، كاد يسقط سكينه. أدهشه ذلك ، ولم يجرؤ على التقليل من شأن خصمه بعد الآن.
وقف أويانغ شو على برج السهم وحراسه بجانبه ، “أولئك بالخارج ، استمعوا. لقد قمنا بالاستيلاء على المعقل. لم يفت الأوان بعد للاستسلام “.
ساعد أويانغ شو شخصيًا كل منهم وقال ، “قفوا ، لا داعي لشكري. من اليوم فصاعدًا ، أنتم احرار ويمكنكم العودة إلى قبائلكم وعوائلكم”.
“لديك الشجاعة لتقول ذلك؟ لماذا لا تخرج لمعركة حتى الموت!” صرخ الرئيس الغاضب.
علم أويانغ شو أنه إذا لم يقتل الرئيس ، فلن يكون قادرًا على تجنيد قطاع الطرق الجبليين ، “حسنًا ، أنا ، اللورد ، سأفعل ما يحلو لك.” استدار ، “أي واحد منكم يريد محاربته وقتله؟ “
علم أويانغ شو أنه كان من الصعب على وانغ فينغ أن يصادف مثل هذه المعركة. حتى أنه قد يكسر عنق الزجاجة ويصبح جنرالًا متوسطًا.
“ايها اللورد ، أرسلني!” أراد كل من إيلاي و شي وان شوي القتال.
علم أويانغ شو أنه كان من الصعب على وانغ فينغ أن يصادف مثل هذه المعركة. حتى أنه قد يكسر عنق الزجاجة ويصبح جنرالًا متوسطًا.
كلاهما أراد محاربة رئيس قطاع الطرق الجبليين ، لم يكن الرئيس في مستواهم. لم يعرف أويانغ شو أيهما يختار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اصطف الرماة بالقرب من الجرف وأطلقوا على القدم. تم ضرب قطاع الطرق الذين لم يكونوا ببعيد وسقطوا. نجا عدد قليل فقط ، لكنهم لم يتمكنوا من تشكيل تهديد. ومع ذلك ، لا يزال أويانغ شو لا يريد السماح لهم بالهرب. أمر تشاو سي هو ورجاله بالبحث عنهم وتنظيفهم.
في تلك اللحظة ، برز وانغ فينغ ، “لقتل دجاجة لا تحتاج إلى استخدام سكين جزار. ايها اللورد ، أرسلني! “
كان كل من إيلاي وشي وان شوي سعداء بهذا القرار ومن الطبيعي أنهما لم يعارضا عليه.
تجمد أويانغ شو ، “حسنًا ، سأرسلك!”
كان الحراس قلقين على سلامته ، لذا قادوا الطريق. بعد فترة وجيزة خرجوا ووجوههم بيضاء شاحبة. بدا بعضهم غاضبًا ، “ايها اللورد ، هناك العديد من الفتيات محبوسات في غرفة سرية.”
“شكرا لك ايها اللورد!” استدار وانغ فينغ وسار أسفل برج السهم.
فُتحت أبواب المعقل وخرج وانغ فينغ تحت حماية وحدة الحرس. ثم وجه رمحه إلى رئيس قطاع الطرق ، ” مدينة شان هاي ، وانغ فينغ. أنا هنا للقتال”.
كان كل من إيلاي وشي وان شوي سعداء بهذا القرار ومن الطبيعي أنهما لم يعارضا عليه.
في تلك اللحظة ، برز وانغ فينغ ، “لقتل دجاجة لا تحتاج إلى استخدام سكين جزار. ايها اللورد ، أرسلني! “
فُتحت أبواب المعقل وخرج وانغ فينغ تحت حماية وحدة الحرس. ثم وجه رمحه إلى رئيس قطاع الطرق ، ” مدينة شان هاي ، وانغ فينغ. أنا هنا للقتال”.
بعد أن أسقط رئيس قطاع الطرق سلاحه ، تحول وجهه إلى اللون الأبيض ، وهو يتمتم ، “حياتي تنتهي هنا ، استمر.”
عندما رأى أن خصمه قد أرسل مثل هذا الجنرال الشاب للخارج ، ازداد غضب الرئيس ، “طفل غبي انتهى لتوه من امتصاص الحليب؟ فلتأكل السكين من جدك! “رفع سكينه وهاجم وانغ فينغ.
لم يكن أويانغ شو رجلا نبيلا. لضمان سلامة وانغ فينغ ، أمر شي وان شوي بإطلاق سهم لقتل الرئيس إذا وقع وانغ فينغ في موقف محفوف بالمخاطر.
ظل وانغ فينغ غير منزعجا. اندفع إلى الأمام وهز رمحه. كان كلا السلاحين مصنوعان من الحديد الرائع. كلاهما من نفس الجودة.
مع اقتراب النصر ، لوح وانغ فينغ برمحه واندفع للأمام بسرعة البرق. ثم طعن الرمح في صدر رئيس قطاع الطرق.
كان باجي كوان والرمح أفضل مزيج. ملء وانغ فينغ جوهر الباجي كوان في كل ضربات رمحه.
عندما رأى أن خصمه قد أرسل مثل هذا الجنرال الشاب للخارج ، ازداد غضب الرئيس ، “طفل غبي انتهى لتوه من امتصاص الحليب؟ فلتأكل السكين من جدك! “رفع سكينه وهاجم وانغ فينغ.
في كل مرة يصطدم فيها الرمح بالسكين ، ستنتشر القوة من خلاله ، مما تخدر يد الرئيس اليمنى. في لحظة من الإهمال ، كاد يسقط سكينه. أدهشه ذلك ، ولم يجرؤ على التقليل من شأن خصمه بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى جنود وحدة الحرس الرائد وهو يقاتل ، بدأوا يهتفون له. لم يتراجع قطاع الطرق الجبليين وبدأوا يهتفون لرئيسهم. انتهى الأمر بالطرفين في حرب أصوات.
نظرًا لأنه كان قادرًا على قيادة جبل كامل من قطاع الطرق ، كان من الطبيعي أن يتمتع بالقوة. كانت ضرباته ثقيلة وقوية. إلى جانب خبرته الواسعة ، قاتل كلاهما بالتساوي.
كانت الغرفة السرية داخل غرفة النوم ، مع ممر خفي تحت الأرض.
على برج السهم ، تابع إيلاي وشي وان شوي . أسعد أداء وانغ فينغ هذين الخبيرين ، وسيقومان بالتعليق ببضع كلمات من وقت لآخر.
في تلك اللحظة ، برز وانغ فينغ ، “لقتل دجاجة لا تحتاج إلى استخدام سكين جزار. ايها اللورد ، أرسلني! “
عندما رأى جنود وحدة الحرس الرائد وهو يقاتل ، بدأوا يهتفون له. لم يتراجع قطاع الطرق الجبليين وبدأوا يهتفون لرئيسهم. انتهى الأمر بالطرفين في حرب أصوات.
جعل المزاج الحالي دماء الجميع تغلي ، ودخلت المعركة على الفور مرحلة شديدة الاثارة. كانت كل خطوة تهدف إلى إزهاق روح الخصم ، حيث فكر كلاهما في طرق مختلفة لمحاولة قتل عدوهما.
جعل المزاج الحالي دماء الجميع تغلي ، ودخلت المعركة على الفور مرحلة شديدة الاثارة. كانت كل خطوة تهدف إلى إزهاق روح الخصم ، حيث فكر كلاهما في طرق مختلفة لمحاولة قتل عدوهما.
علم أويانغ شو أنه كان من الصعب على وانغ فينغ أن يصادف مثل هذه المعركة. حتى أنه قد يكسر عنق الزجاجة ويصبح جنرالًا متوسطًا.
ساعد أويانغ شو شخصيًا كل منهم وقال ، “قفوا ، لا داعي لشكري. من اليوم فصاعدًا ، أنتم احرار ويمكنكم العودة إلى قبائلكم وعوائلكم”.
لم يكن أويانغ شو رجلا نبيلا. لضمان سلامة وانغ فينغ ، أمر شي وان شوي بإطلاق سهم لقتل الرئيس إذا وقع وانغ فينغ في موقف محفوف بالمخاطر.
جعل المزاج الحالي دماء الجميع تغلي ، ودخلت المعركة على الفور مرحلة شديدة الاثارة. كانت كل خطوة تهدف إلى إزهاق روح الخصم ، حيث فكر كلاهما في طرق مختلفة لمحاولة قتل عدوهما.
لحسن الحظ ، لم يصل إلى هذه الخطوة في النهاية.
أدى الضغط الذي مارسه رئيس قطاع الطرق إلى إشعال إمكانات وانغ فينغ.
على برج السهم ، تابع إيلاي وشي وان شوي . أسعد أداء وانغ فينغ هذين الخبيرين ، وسيقومان بالتعليق ببضع كلمات من وقت لآخر.
لقد اقترب من خصمه. ثم قام بهز رمحه لاستخدام التقنية المطلقة للباجي كوان – ” التشبث بالجبل”. كان الرمح مثل افعى سامة ، حيث مسك بالسكين وانزلق لأسفل ، ودفع الرئيس بعيدًا. مثل الظل ، استمر الرمح في الالتصاق ، مما أجبر رئيس قطاع الطرق على إطلاق السكين وإسقاطه على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى جنود وحدة الحرس الرائد وهو يقاتل ، بدأوا يهتفون له. لم يتراجع قطاع الطرق الجبليين وبدأوا يهتفون لرئيسهم. انتهى الأمر بالطرفين في حرب أصوات.
بعد أن أسقط رئيس قطاع الطرق سلاحه ، تحول وجهه إلى اللون الأبيض ، وهو يتمتم ، “حياتي تنتهي هنا ، استمر.”
جعل المزاج الحالي دماء الجميع تغلي ، ودخلت المعركة على الفور مرحلة شديدة الاثارة. كانت كل خطوة تهدف إلى إزهاق روح الخصم ، حيث فكر كلاهما في طرق مختلفة لمحاولة قتل عدوهما.
مع اقتراب النصر ، لوح وانغ فينغ برمحه واندفع للأمام بسرعة البرق. ثم طعن الرمح في صدر رئيس قطاع الطرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد أويانغ شو ، “حسنًا ، سأرسلك!”
توقفت صرخات رئيس قطاع الطرق ببطء.
في تلك اللحظة ، برز وانغ فينغ ، “لقتل دجاجة لا تحتاج إلى استخدام سكين جزار. ايها اللورد ، أرسلني! “
سحب وانغ فينغ الرمح من صدر رئيس قطاع الطرق. تدفقت دماء جديدة في كل مكان. كانت عيناه مفتوحتان على مصراعيها بعدم التصديق ، حيث سقط على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن قتل خصمه ، أغلق وانغ فينغ عينيه بالفعل ، كما لو كان يفكر في المعركة.
رمز الاستدعاء (رتبة الملك): يستدعي بشكل عشوائي شخصًا تاريخيًا من رتبة الملك للعمل لديك.
أمام المعقل ، تم تجميد قطاع الطرق الجبليين. لم يجرؤوا على التحرك ، حيث واجهوا وانغ فينغ ، الذي وقف وعيناه مغمضتان.
رمز الاستدعاء (رتبة الملك): يستدعي بشكل عشوائي شخصًا تاريخيًا من رتبة الملك للعمل لديك.
“اقتلوه ، انتقموا لاجل الرئيس!” أخيرًا ، رد قطاع الطرق.
عند إلقاء نظرة خاطفة ، كانت الأرض مغطاة بجلود حيوانات كثيفة ، في حين أن البعض ممن عولجوا بشكل سيئ لم يكن لديهم سوى أعشاب جافة تحتها.
“فلتحموا الجنرال!” هرع جنود وحدة الحرس بسرعة لحماية وانغ فينغ.
توقفت صرخات رئيس قطاع الطرق ببطء.
وقف أويانغ شو على برج السهم وأمر الرماة بإطلاق السهام.
اومأ أويانغ شو برأسه ، “حسنًا ، دعونا ننزل معًا!”
اخترقت موجة بعد موجة من السهام مجموعة قطاع الطرق. تسببت السهام على الفور في وقوع عدد كبير من الضحايا. ثم استعاد قطاع الطرق حواسهم. كان العدو قد استولى بالفعل على المعقل وكان لديه كل المزايا. على الفور ، تراجعوا جميعًا مثل الفئران.
علم أويانغ شو أنهم قد حسموا الوضع. ابتسم لإيلاي وشي وان شوي ، “دعونا نخرج.”
“ايها اللورد ، أرسلني!” أراد كل من إيلاي و شي وان شوي القتال.
” نعم ايها اللورد!”
اصبح أويانغ شو سعيدًا ، “عظيم ، لنذهب !” ترك أويانغ شو سربًا من الحراس لحماية وانغ فينغ ، أحضر الحراس المتبقين وتبع المراهقة البربرية.
بعد أن خرج أويانغ شو من المعقل الجبلي ، نظر إلى قطاع الطرق الجبليين ، “ألن تستسلموا؟ إذا لم يكن كذلك ، فلا تلوموني على قتلكم “.
بعد أن خرج أويانغ شو من المعقل الجبلي ، نظر إلى قطاع الطرق الجبليين ، “ألن تستسلموا؟ إذا لم يكن كذلك ، فلا تلوموني على قتلكم “.
علم قطاع الطرق أن الأمر قد انتهى وانقسموا على الفور إلى قسمين. وضعت إحدى المجموعات أسلحتها واستسلمت بينما اختار الآخرون الهرب.
من الواضح أن أولئك الذين أرادوا الهروب كانوا قساة. كانوا يعلمون أنهم قاموا بالكثير من الشر ؛ لن ينجوا حتى لو استسلموا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب وانغ فينغ الرمح من صدر رئيس قطاع الطرق. تدفقت دماء جديدة في كل مكان. كانت عيناه مفتوحتان على مصراعيها بعدم التصديق ، حيث سقط على الأرض.
بالنسبة لهؤلاء الأشخاص ، لم يمنحهم أويانغ شو فرصة ، وأمر رجاله بمطاردتهم.
كانت سلسلة تلال إير شي خطيرة. بصرف النظر عن الاتجاه المؤدي للأسفل ، كانت كل بقعة أخرى قمة ، لذا فإن القفز للأسفل لن يؤدي إلا إلى موت المرء. علم قطاع الطرق أن طريقهم كان مغلقًا. كان خيارهم الوحيد هو القفز والأمل في الأفضل.
أمام المعقل ، تم تجميد قطاع الطرق الجبليين. لم يجرؤوا على التحرك ، حيث واجهوا وانغ فينغ ، الذي وقف وعيناه مغمضتان.
لسوء الحظ ، منع الرماة هذه الفرصة الأخيرة للنجاة.
وضعه أويانغ شو في حقيبة التخزين الخاصة به. أراد استخدامه عند عودته.
اصطف الرماة بالقرب من الجرف وأطلقوا على القدم. تم ضرب قطاع الطرق الذين لم يكونوا ببعيد وسقطوا. نجا عدد قليل فقط ، لكنهم لم يتمكنوا من تشكيل تهديد. ومع ذلك ، لا يزال أويانغ شو لا يريد السماح لهم بالهرب. أمر تشاو سي هو ورجاله بالبحث عنهم وتنظيفهم.
كان كل من إيلاي وشي وان شوي سعداء بهذا القرار ومن الطبيعي أنهما لم يعارضا عليه.
بعد أن قاموا بتنظيف قطاع الطرق ، عاد أويانغ شو إلى جثة رئيس قطاع الطرق. وجد قطعة قد سقطت من تحت الجثة.
عندما سمعوا ذلك ، استعادت الفتيات حواسهم. ظهرت فيهم ومضة من السعادة والحياة. تدفقت الدموع دون أن يدروا على أعينهم. ظنوا أنهم اخرجوا كل دموعهم. لم يتوقعوا أن يأتي أحد لإنقاذهم من هذا المكان.
كما هو متوقع ، كان رمزًا. بعد أن أخرجه ونظر إليه ، كان سعيدًا ، لقد كان في الواقع رمزا نادرا لاستدعاء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا لك ايها المنقذ!” استعادت بعض الفتيات حواسهم. ساروا أمامه وجثوا على ركبتيهم .
رمز الاستدعاء (رتبة الملك): يستدعي بشكل عشوائي شخصًا تاريخيًا من رتبة الملك للعمل لديك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وضعه أويانغ شو في حقيبة التخزين الخاصة به. أراد استخدامه عند عودته.
في تلك اللحظة ، برز وانغ فينغ ، “لقتل دجاجة لا تحتاج إلى استخدام سكين جزار. ايها اللورد ، أرسلني! “
بعد أن تعامل مع جميع قطاع الطرق ، أمر أويانغ شو رجاله بتنظيف المعقل وأخذ جميع الموارد المنقولة.
لم يكن أويانغ شو رجلا نبيلا. لضمان سلامة وانغ فينغ ، أمر شي وان شوي بإطلاق سهم لقتل الرئيس إذا وقع وانغ فينغ في موقف محفوف بالمخاطر.
في تلك اللحظة ، ركضت مراهقة بربرية ، “ايها المنقذ ، الرئيس لديه غرفة سرية. يمكنني إرشادك هناك “.
وضعه أويانغ شو في حقيبة التخزين الخاصة به. أراد استخدامه عند عودته.
اصبح أويانغ شو سعيدًا ، “عظيم ، لنذهب !” ترك أويانغ شو سربًا من الحراس لحماية وانغ فينغ ، أحضر الحراس المتبقين وتبع المراهقة البربرية.
كان الحراس قلقين على سلامته ، لذا قادوا الطريق. بعد فترة وجيزة خرجوا ووجوههم بيضاء شاحبة. بدا بعضهم غاضبًا ، “ايها اللورد ، هناك العديد من الفتيات محبوسات في غرفة سرية.”
كانت الغرفة السرية داخل غرفة النوم ، مع ممر خفي تحت الأرض.
علم أويانغ شو أنه كان من الصعب على وانغ فينغ أن يصادف مثل هذه المعركة. حتى أنه قد يكسر عنق الزجاجة ويصبح جنرالًا متوسطًا.
كان الحراس قلقين على سلامته ، لذا قادوا الطريق. بعد فترة وجيزة خرجوا ووجوههم بيضاء شاحبة. بدا بعضهم غاضبًا ، “ايها اللورد ، هناك العديد من الفتيات محبوسات في غرفة سرية.”
“ايها اللورد ، أرسلني!” أراد كل من إيلاي و شي وان شوي القتال.
صُدم أويانغ شو ، استدار إلى المراهقة البربرية وقال، “هل أحضرتنا إلى هنا لإنقاذهم؟”
في الزاوية ، لاحظ أويانغ شو أيضًا ذبول العديد من الفتيات هناك. كان وضعهم مروعًا. كانوا نحيفين مثل العظام وتنبعث من أجسادهم رائحة قاتلة.
لم تكن أيضًا متوترة وتحدثت عن الحقيقة ، “لا أجرؤ على إخفاء ذلك عن المنقذ ، نعم لدي مثل هذه النية. لكنني لم أكذب عليك ، فكنوزه مخبأة هناك أيضًا “.
اومأ أويانغ شو برأسه ، “حسنًا ، دعونا ننزل معًا!”
كانت هناك مشاعل على جانبي الممر ، لذا لم يكن الظلام كما توقع. ساروا على طول الطريق قبل وصولهم إلى قاعة مضاءة جيدًا .
كانت هناك مشاعل على جانبي الممر ، لذا لم يكن الظلام كما توقع. ساروا على طول الطريق قبل وصولهم إلى قاعة مضاءة جيدًا .
عندما سارت المراهقة البربرية أمامهم ، صرخت وضحكت ، “أيتها الأخوات ، لقد نجونا”. قالت وهي تشير إلى أويانغ شو ، “هذا الأمير هو لورد مدينة شان هاي . إنه هنا لينقذنا. لقد قتلوا الرجل الشرير وشهدت ذلك بنفسي “.
عند إلقاء نظرة خاطفة ، كانت الأرض مغطاة بجلود حيوانات كثيفة ، في حين أن البعض ممن عولجوا بشكل سيئ لم يكن لديهم سوى أعشاب جافة تحتها.
بعد أن قتل خصمه ، أغلق وانغ فينغ عينيه بالفعل ، كما لو كان يفكر في المعركة.
كان هناك أكثر من مائة فتاة ، يرتدون ملابس ممزقة ، ويحدقون في الفراغ بلا مبالاة بينما كانوا مستلقيات على جلود الحيوانات أو الأعشاب المجففة. عندما رأوا أن أحدًا قد جاء ، لم يصابوا بالذعر ولم يكونوا سعداء ؛ كانوا بالفعل متخدرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد أويانغ شو ، “حسنًا ، سأرسلك!”
في الزاوية ، لاحظ أويانغ شو أيضًا ذبول العديد من الفتيات هناك. كان وضعهم مروعًا. كانوا نحيفين مثل العظام وتنبعث من أجسادهم رائحة قاتلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تعامل مع جميع قطاع الطرق ، أمر أويانغ شو رجاله بتنظيف المعقل وأخذ جميع الموارد المنقولة.
على الرغم من أن أويانغ شو كان بلا قلب ، إلا أنه ظل غاضبًا عندما رأى هذا المشهد. للاعتقاد بأن رئيس قطاع الطرق قد لعب وعذب هؤلاء الفتيات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما سارت المراهقة البربرية أمامهم ، صرخت وضحكت ، “أيتها الأخوات ، لقد نجونا”. قالت وهي تشير إلى أويانغ شو ، “هذا الأمير هو لورد مدينة شان هاي . إنه هنا لينقذنا. لقد قتلوا الرجل الشرير وشهدت ذلك بنفسي “.
عندما وصلوا إلى الجبهة ، كان أويانغ شو قد سيطر بالفعل على المعقل بأكمله. لقد قتلوا أو أجبروا جميع قطاع الطرق المقاتلين على الاستسلام. ثم قاموا بحبسهم.
عندما سمعوا ذلك ، استعادت الفتيات حواسهم. ظهرت فيهم ومضة من السعادة والحياة. تدفقت الدموع دون أن يدروا على أعينهم. ظنوا أنهم اخرجوا كل دموعهم. لم يتوقعوا أن يأتي أحد لإنقاذهم من هذا المكان.
كان باجي كوان والرمح أفضل مزيج. ملء وانغ فينغ جوهر الباجي كوان في كل ضربات رمحه.
“شكرا لك ايها المنقذ!” استعادت بعض الفتيات حواسهم. ساروا أمامه وجثوا على ركبتيهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ساعد أويانغ شو شخصيًا كل منهم وقال ، “قفوا ، لا داعي لشكري. من اليوم فصاعدًا ، أنتم احرار ويمكنكم العودة إلى قبائلكم وعوائلكم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب وانغ فينغ الرمح من صدر رئيس قطاع الطرق. تدفقت دماء جديدة في كل مكان. كانت عيناه مفتوحتان على مصراعيها بعدم التصديق ، حيث سقط على الأرض.
ساعد أويانغ شو شخصيًا كل منهم وقال ، “قفوا ، لا داعي لشكري. من اليوم فصاعدًا ، أنتم احرار ويمكنكم العودة إلى قبائلكم وعوائلكم”.
كان الحراس قلقين على سلامته ، لذا قادوا الطريق. بعد فترة وجيزة خرجوا ووجوههم بيضاء شاحبة. بدا بعضهم غاضبًا ، “ايها اللورد ، هناك العديد من الفتيات محبوسات في غرفة سرية.”
كان كل من إيلاي وشي وان شوي سعداء بهذا القرار ومن الطبيعي أنهما لم يعارضا عليه.
بالنسبة لهؤلاء الأشخاص ، لم يمنحهم أويانغ شو فرصة ، وأمر رجاله بمطاردتهم.
كلاهما أراد محاربة رئيس قطاع الطرق الجبليين ، لم يكن الرئيس في مستواهم. لم يعرف أويانغ شو أيهما يختار.
كان كل من إيلاي وشي وان شوي سعداء بهذا القرار ومن الطبيعي أنهما لم يعارضا عليه.
كان كل من إيلاي وشي وان شوي سعداء بهذا القرار ومن الطبيعي أنهما لم يعارضا عليه.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديك الشجاعة لتقول ذلك؟ لماذا لا تخرج لمعركة حتى الموت!” صرخ الرئيس الغاضب.
“فلتحموا الجنرال!” هرع جنود وحدة الحرس بسرعة لحماية وانغ فينغ.
وضعه أويانغ شو في حقيبة التخزين الخاصة به. أراد استخدامه عند عودته.
عندما سارت المراهقة البربرية أمامهم ، صرخت وضحكت ، “أيتها الأخوات ، لقد نجونا”. قالت وهي تشير إلى أويانغ شو ، “هذا الأمير هو لورد مدينة شان هاي . إنه هنا لينقذنا. لقد قتلوا الرجل الشرير وشهدت ذلك بنفسي “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
