الموسم الثاني - الفصل 11
ترجمة : [ Yama ]
طاف جسده، وأطلق فوق السحب في لحظة. لقد وصل إلى مكان كان الهواء فيه رقيقًا بشكل لا يصدق، لكن نقص الأكسجين لم يكن مهمًا بالنسبة له.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 11
أليسوا هم؟
عندما فتح الباب الفولاذي بهسهسة، لم يسع دريسا إلا أن يتذمر للصيادين الآخرين.
“لقد شاهدت الكثير من الأفلام.”
“هذا فقط؟ لم يكن هناك أي التعرف على بصمات الأصابع أو قزحية العين؟”
تلقى دريسا إجابة قصيرة فقط على سؤاله.
“لقد شاهدت الكثير من الأفلام.”
هذه المرة، أصبح وجه الرجل الغامض شاحبًا.
على الرغم من أن أليدا قالت هذه الكلمات ساخرة، كان هناك بالفعل العديد من المخابئ التي تستخدم مثل هذه الأنظمة.
[…]
“لم يكن هذا المكان مهمًا بما يكفي لاستثمار الكثير من الأموال فيه. ألا يمكنك معرفة حقيقة أنه تم الاستيلاء عليه بالفعل؟”
أليسوا هم؟
“هذا صحيح، لكن… كان لا يزال ضعيفًا للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم غادر المخبأ دون انتظار رد.
فُتح الباب وكشف عن المخبأ من الداخل.
في الواقع، وجده غالبية المطلقين مستاءًا واعتبروا أفعاله غير محترمة.
كانت في حالة أفضل بكثير مما توقعوا. يبدو أن كلمات روتان التي قال فيها إن أحداً لم يكلف نفسه عناء احتلال المخبأ كانت صحيحة.
[…]
تنهدت أليدا بارتياح.
“أربعتهم.”
“لحسن الحظ، لا تزال القوة تعمل، ولكن… لست متأكدًا مما إذا كانت بوابة تقنية النقل ستعمل أم لا. سآخذ نظرة حولنا أولا. أولئك الذين أصيبوا بحاجة إلى الإسعافات الأولية. يجب أن تكون هناك أدوات إسعافات أولية في الردهة “.
عندما ظل لوكاس صامتًا، استمر الرجل الغامض دون انزعاج.
كما قالت هذا، توجهت أليدا إلى مكتب إدارة نظام المخبأ.
ثم أجاب.
بعد مغادرتها، ساد الصمت اللوبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن أليدا قالت هذه الكلمات ساخرة، كان هناك بالفعل العديد من المخابئ التي تستخدم مثل هذه الأنظمة.
حول الصيادون عيونهم بشكل طبيعي للنظر إلى لوكاس. ثم استدار لوكاس لينظر إلى المدخل قبل أن ينهض من مقعده.
نظر إلى الأرض. من وجهة نظره، يمكن أن يرى كل شيء يحدث في المناطق المحيطة المجاورة.
“إلى أين تذهب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا جعل الرجل الغامض أكثر رعبا. بالكاد تمكن من التحدث بصوت يرتجف.
تلقى دريسا إجابة قصيرة فقط على سؤاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلى أين تذهب؟”
“لتحية الضيوف غير المدعوين.”
لم يسمع أي نفي.
“ماذا؟”
لكنه سرعان ما هز رأسه. كان هذا مطلقًا يحب البشر. لن يتم توجيه طرف نصله إليهم أبدًا.
“سيكون من الأفضل لو لم يخرج أحد منكم.”
ثم أجاب.
ثم غادر المخبأ دون انتظار رد.
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في البداية، كنت أرغب في إنقاذ البشر. لو استطعت. ”
خرج لوكاس من المخبأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شوك-
يبدو أنه قد مر وقت طويل حيث أضاءت السماء بالوهج الأخير للشفق. بحلول الوقت الذي اختفى فيه هذا الضوء الخافت أخيرًا، كان البشر قد أنهوا مهامهم اليومية وسيستيقظون.
من غيره يمكن أن يقلق لوكاس، الذي بدا أنه يتجاهل اللوردات الآخرين؟
شياطين.
“…”
شوك-
شياطين.
طاف جسده، وأطلق فوق السحب في لحظة. لقد وصل إلى مكان كان الهواء فيه رقيقًا بشكل لا يصدق، لكن نقص الأكسجين لم يكن مهمًا بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت أليدا بارتياح.
نظر إلى الأرض. من وجهة نظره، يمكن أن يرى كل شيء يحدث في المناطق المحيطة المجاورة.
لكن لم يكونوا هم من كان لوكاس قلقًا بشأنهم.
أرض شديدة التلوث ماتت منذ زمن طويل، ونهر كان أسود مثل الرماد، والشياطين الذين احتلوا بالقوة مدينة بشرية.
بعد مغادرتها، ساد الصمت اللوبي.
هل كانوا يبحثون عن الدوق ساندرو؟
“لتحية الضيوف غير المدعوين.”
رأى مجموعة من الشياطين تتحرك بسرعة في جميع أنحاء المدينة.
[هل سبق لك أن أصدرت حكمك؟]
تلك المدينة.
وبطبيعة الحال، كان هذا يعني أيضًا أنهم لم يهتموا بما فعله المطلقون، بخلاف رفاقهم.
كان لابد من وجود الآلاف من الشياطين هناك.
مجرد ذكرهم بدا وكأنه يهز وجوده.
[إنهم مثل وباء على هذا الكوكب.]
تلك المدينة.
قبل أن يدرك ذلك، ظهر خلف لوكاس كائن غامض يرتدي ملابس سوداء. كان هو نفسه الذي ظهر مباشرة بعد أن قتل الدوق ساندرو.
كانت في حالة أفضل بكثير مما توقعوا. يبدو أن كلمات روتان التي قال فيها إن أحداً لم يكلف نفسه عناء احتلال المخبأ كانت صحيحة.
أبقى لوكاس رأسه منخفضًا كما لو أنه لا يهتم بهذا الكائن ذو الملابس السوداء.
مجرد ذكرهم بدا وكأنه يهز وجوده.
ثم أجاب.
هذه المرة، أصبح وجه الرجل الغامض شاحبًا.
“البشر هم نفس الشيء.”
هل أغضب مثل هذا الحاكم؟
[…]
[سمعت صراخ هؤلاء البشر. لقد رأيت الأيدي الممدودة لأولئك الذين يستجدون المساعدة. ألا تعرف كم عدد البشر الذين يمكنك إنقاذهم طالما كنت على استعداد للقيام بذلك؟]
ماذا كان؟
أرض شديدة التلوث ماتت منذ زمن طويل، ونهر كان أسود مثل الرماد، والشياطين الذين احتلوا بالقوة مدينة بشرية.
لم يستطع الرجل الغامض إلا أن يشعر أن صوت لوكاس كان باردًا بعض الشيء عندما قال تلك الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن أليدا قالت هذه الكلمات ساخرة، كان هناك بالفعل العديد من المخابئ التي تستخدم مثل هذه الأنظمة.
لكنه سرعان ما هز رأسه. كان هذا مطلقًا يحب البشر. لن يتم توجيه طرف نصله إليهم أبدًا.
عندما ظل لوكاس صامتًا، استمر الرجل الغامض دون انزعاج.
[ومع ذلك، لا يزال لدى البشر إحساس طفيف بضبط النفس.]
من غيره يمكن أن يقلق لوكاس، الذي بدا أنه يتجاهل اللوردات الآخرين؟
“أنا متأكد من أنك لم تأت إلى هنا لتخبرني بذلك.”
أرض شديدة التلوث ماتت منذ زمن طويل، ونهر كان أسود مثل الرماد، والشياطين الذين احتلوا بالقوة مدينة بشرية.
[… هناك شيء أود أن أسألك عنه، سيدي المطلق.]
لكنه سرعان ما هز رأسه. كان هذا مطلقًا يحب البشر. لن يتم توجيه طرف نصله إليهم أبدًا.
“تكلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلى أين تذهب؟”
[هل سبق لك أن أصدرت حكمك؟]
لم يسمع أي نفي.
عندما ظل لوكاس صامتًا، استمر الرجل الغامض دون انزعاج.
عندما فتح الباب الفولاذي بهسهسة، لم يسع دريسا إلا أن يتذمر للصيادين الآخرين.
[على مدى العقود القليلة الماضية التي كنت فيها في هذا العالم، لم تنقذ سوى عدد قليل من البشر. في البداية، لم أفهم ما كنت تفعله، لكني أفهم الآن. كنت تختبر البشر في هذا الكون.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى مجموعة من الشياطين تتحرك بسرعة في جميع أنحاء المدينة.
“…”
“هذا فقط؟ لم يكن هناك أي التعرف على بصمات الأصابع أو قزحية العين؟”
[هل سمعتني؟ لقد تجولت في هذا العالم لترى ما إذا كان البشر في هذا الكون يستحقون الخلاص، أليس كذلك؟… والآن، أعتقد أنك القرار أخيرا. لأنك ذهبت إلى حد قتل الدوق الشيطاني.]
عندما ظل لوكاس صامتًا، استمر الرجل الغامض دون انزعاج.
امتلأ صوت الرجل الغامض بالثقة، لكن لوكاس هز رأسه ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في البداية، كنت أرغب في إنقاذ البشر. لو استطعت. ”
“أنا لست متعجرفًا جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هل سمعتني؟ لقد تجولت في هذا العالم لترى ما إذا كان البشر في هذا الكون يستحقون الخلاص، أليس كذلك؟… والآن، أعتقد أنك القرار أخيرا. لأنك ذهبت إلى حد قتل الدوق الشيطاني.]
[ثم…]
هذه المرة، أصبح وجه الرجل الغامض شاحبًا.
“أنت لا تعرف أي شيء. لقد فقدت بالفعل سلطتي وسقطت “.
[إذن ما هو هدفك الحقيقي؟]
[…ماذا؟]
شياطين.
لا يسع الشخص الغامض إلا أن يسأل بصوت محير.
“ماذا؟”
كان هذا طبيعيا.
لم يكن هناك سوى أربعة كائنات في الكون المتعدد أقوى من لوكاس.
بعد كل شيء، كان يعتقد أن السبب وراء تجول لوكاس حول هذا العالم لعقود من الزمن هو أنه أراد تحديد ما إذا كان البشر في هذا الكون هم عرق جيد.
[إنهم مثل وباء على هذا الكوكب.]
بعد كل شيء، بالنظر إلى سجل لوكاس، كان هذا الشيء واضحًا.
[هل سبق لك أن أصدرت حكمك؟]
لكن الآن، لوكاس نفسه ينكر ذلك.
“أنا لست متعجرفًا جدًا.”
قال إنه لم يكن هدفه.
وبطبيعة الحال، كان هذا يعني أيضًا أنهم لم يهتموا بما فعله المطلقون، بخلاف رفاقهم.
[إذن ما هو هدفك الحقيقي؟]
“…”
شحذ صوت الرجل الغامض.
[إنهم مثل وباء على هذا الكوكب.]
[سمعت صراخ هؤلاء البشر. لقد رأيت الأيدي الممدودة لأولئك الذين يستجدون المساعدة. ألا تعرف كم عدد البشر الذين يمكنك إنقاذهم طالما كنت على استعداد للقيام بذلك؟]
كانت في حالة أفضل بكثير مما توقعوا. يبدو أن كلمات روتان التي قال فيها إن أحداً لم يكلف نفسه عناء احتلال المخبأ كانت صحيحة.
“في البداية، كنت أرغب في إنقاذ البشر. لو استطعت. ”
[فقط لو استطعت؟ من يجرؤ على تحدي إرادتك؟ ملك الشياطين ليس مشكلة حتى. لديه بالتأكيد قوة تفوق البشر، لكنه ليس أكثر من ملك عالم صغير.]
[إذن ما هو هدفك الحقيقي؟]
عندما لم يرد لوكاس، أصبح الرجل الغامض أكثر غضبًا.
“هذا صحيح، لكن… كان لا يزال ضعيفًا للغاية.”
ارتفع صوته أعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [مـ-من كان؟]
[أنت لورد! ثاني أعلى مرتبة بين المطلقين! حتى لو تعرضت لضغوط من قبل اللوردات الآخرين -]
عندما لم يرد لوكاس، أصبح الرجل الغامض أكثر غضبًا.
“إنهم ليسوا من يقلقني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في البداية، كنت أرغب في إنقاذ البشر. لو استطعت. ”
أليسوا هم؟
* * *
كان هذا غريبا.
يبدو أنه قد مر وقت طويل حيث أضاءت السماء بالوهج الأخير للشفق. بحلول الوقت الذي اختفى فيه هذا الضوء الخافت أخيرًا، كان البشر قد أنهوا مهامهم اليومية وسيستيقظون.
من غيره يمكن أن يقلق لوكاس، الذي بدا أنه يتجاهل اللوردات الآخرين؟
تلقى دريسا إجابة قصيرة فقط على سؤاله.
[… !!]
ثم راود الرجل الغامض فكرة مفاجئة.
“سيكون من الأفضل لو لم يخرج أحد منكم.”
…كان يوجد.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 11
لم يكن هناك سوى أربعة كائنات في الكون المتعدد أقوى من لوكاس.
[إنهم مثل وباء على هذا الكوكب.]
[ر-، الحكام… !!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هل سمعتني؟ لقد تجولت في هذا العالم لترى ما إذا كان البشر في هذا الكون يستحقون الخلاص، أليس كذلك؟… والآن، أعتقد أنك القرار أخيرا. لأنك ذهبت إلى حد قتل الدوق الشيطاني.]
لم يسمع أي نفي.
بعد مغادرتها، ساد الصمت اللوبي.
هذا جعل الرجل الغامض أكثر رعبا. بالكاد تمكن من التحدث بصوت يرتجف.
لكن لم يكونوا هم من كان لوكاس قلقًا بشأنهم.
[يا إلهى! ص-، لقد أغضبت حاكم…!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم ليسوا من يقلقني.”
عندما أومأ لوكاس بهذه الكلمات، تعثر الرجل الغامض لأنه لم يكن قادرًا على احتواء صدمته.
* * *
مجرد ذكرهم بدا وكأنه يهز وجوده.
“كل الحكام أصبحوا أعدائي.”
كم من مئات السنين مرت منذ أن تلقى مثل هذه الصدمة العظيمة آخر مرة؟
“…”
هو يعرف.
ارتفع صوته أعلى.
فقط كم كان لوكاس ترومان غريبًا مقارنة ببقية الكيانات المطلقة.
شحذ صوت الرجل الغامض.
في الواقع، وجده غالبية المطلقين مستاءًا واعتبروا أفعاله غير محترمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أنا… أستميحك عذرا؟]
بسببه، شعر الكثير منهم أنه من المستحيل إنقاذ البشر. نظرًا لأن لوكاس كان مطلقًا نادرًا ومنحازًا استخدم قوته ليس لتنفيذ مهمة الإله ولكن لإكمال هدفه الشخصي، فقد منح المطلقين الآخرين فرصة للتدخل.
“لتحية الضيوف غير المدعوين.”
لكن لم يكونوا هم من كان لوكاس قلقًا بشأنهم.
فقط كم كان لوكاس ترومان غريبًا مقارنة ببقية الكيانات المطلقة.
‘ماذا فعل بحق الجحيم؟’
بعد مغادرتها، ساد الصمت اللوبي.
نادرًا ما أبدى الحكام اهتمامًا بأمور لم تكن ذات أهمية قصوى للأكوان المتعددة بأكملها. لأنهم لم يهتموا بالأشياء الصغيرة.
وبطبيعة الحال، كان هذا يعني أيضًا أنهم لم يهتموا بما فعله المطلقون، بخلاف رفاقهم.
بعد كل شيء، بالنظر إلى سجل لوكاس، كان هذا الشيء واضحًا.
هل أغضب مثل هذا الحاكم؟
* * *
الرجل الغامض لا يسعه إلا أن يسأل بصوت مرتجف.
بسببه، شعر الكثير منهم أنه من المستحيل إنقاذ البشر. نظرًا لأن لوكاس كان مطلقًا نادرًا ومنحازًا استخدم قوته ليس لتنفيذ مهمة الإله ولكن لإكمال هدفه الشخصي، فقد منح المطلقين الآخرين فرصة للتدخل.
[مـ-من كان؟]
فقط كم كان لوكاس ترومان غريبًا مقارنة ببقية الكيانات المطلقة.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هل سمعتني؟ لقد تجولت في هذا العالم لترى ما إذا كان البشر في هذا الكون يستحقون الخلاص، أليس كذلك؟… والآن، أعتقد أنك القرار أخيرا. لأنك ذهبت إلى حد قتل الدوق الشيطاني.]
[أي حاكم أغضبت؟ إله البرق الرعدي؟ الملك الشيطاني ذو القرون السوداء؟ عملاق الشمس؟ أو…]
أليسوا هم؟
“أربعتهم.”
[إذن ما هو هدفك الحقيقي؟]
هذه المرة، أصبح وجه الرجل الغامض شاحبًا.
[إنهم مثل وباء على هذا الكوكب.]
[أنا… أستميحك عذرا؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [مـ-من كان؟]
نظر لوكاس إلى غروب الشمس وتحدث بصوت هادئ.
“أنا لست متعجرفًا جدًا.”
“كل الحكام أصبحوا أعدائي.”
فُتح الباب وكشف عن المخبأ من الداخل.
في الواقع، وجده غالبية المطلقين مستاءًا واعتبروا أفعاله غير محترمة.
ثم أجاب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات