حب العائلة!
الفصل 257: حب العائلة!
لقد أمضى الكثير من الوقت في منزل جديه عندما كان طفلاً صغيراً.
كان الجو حارًا بعض الشيء كما يكون دائما في نهاية شهر يونيو. لكن وانغ ياو لم يشعر بالحرارة. حيث كان جسده لائقًا تمامًا بعد أن مارس تمارين التنفس لبعض الوقت. ذلا لم يكن خائفا من الحر والبرد. ولم يكن القليل من الحرارة شيئًا بالنسبة له. حتى الطقس الأكثر سخونة لن يجعله غير مرتاح.(ممارسة الرياضة تجعل الجسم أكثر مقاومة لتقلبات وهذا عن تجربة شخصية)
“ما زال على قيد الجياة!” قال وانغ ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا؟” قال شخص من المارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، لقد جاؤوا بعد الظهر حاملين الهدايا.” قالت تشانغ شيوينغ ، “قالوا إنك أنقذت حياة ابنهم ، لذلك أرادوا أن يشكروك”.
لم يشرح وانغ ياو أكثر. قام بسحب المراهق الغارق من الماء وبدأ في الإنعاش القلبي الرئوي(CPR). حيث كان بحاجة إلى استعادة تنفسه ، ثم إخراج الماء من جسده.
تجاذب أطراف الحديث مع جدته بجوار السرير لبعض الوقت ، ثم لاحظ أن الوقت قد قارب الظهيرة. لذلك ، قام وكان جاهزًا لإعداد الغداء.
بعد أن أجرى وانغ ياو الإنعاش القلبي الرئوي للمراهق ، فتح المراهق عينيه.
كان لديها ابتسامة كبيرة على وجهها المتجعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت جدته: “لقد صعد إلى التل”.
آه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع وانغ ياو فعل المزيد للمراهق في هذه المرحلة ، ولم يكن هذا مكانًا مناسبًا لمواصلة علاج المراهق.
خرج الكثير من الماء من فم المراهق. وبدأ صدره أيضًا بالتحرك لأعلى ولأسفل مرة أخرى.
قالت جدة وانغ ياو التي حاولت النهوض: “سأذهب وأطهو بعض الطعام لك”.
لم يشرح وانغ ياو أكثر. قام بسحب المراهق الغارق من الماء وبدأ في الإنعاش القلبي الرئوي(CPR). حيث كان بحاجة إلى استعادة تنفسه ، ثم إخراج الماء من جسده.
“لقد عاد إلى الحياة! عاد إلى الحياة!” صاح القرويون.
“كيف أتيتما الى هنا؟” سألت الجدة وانغ ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت جدته: “لقد صعد إلى التل”.
ألقى وانغ ياو نظرة فاحصة على المراهق. ولم يظل نظرته حتى تأكد من خروج المراهق من دائرة الخطر.
“فهمت.” قال وانغ ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“استدعوا سيارة الإسعاف.” قال وانغ ياو “إنه بحاجة للذهاب إلى المستشفى في أسرع وقت ممكن”.
قال وانغ ياو: “من فضلك استريحي على السرير…..أنت تعرفين أنني أستطيع الطبخ.”
في وقت لاحق ، اكتشف أن السبب هو أن القرويين يعرفون ما فعله خلال هذا النهار.
على الرغم من أن المراهق كان بعيدًا عن الخطر مؤقتًا ، إلا أنه احتاج إلى العلاج في المستشفى للتعافي من الغرق.
بعد أن أجرى وانغ ياو الإنعاش القلبي الرئوي للمراهق ، فتح المراهق عينيه.
لم يستطع وانغ ياو فعل المزيد للمراهق في هذه المرحلة ، ولم يكن هذا مكانًا مناسبًا لمواصلة علاج المراهق.
على الرغم من أن المراهق كان بعيدًا عن الخطر مؤقتًا ، إلا أنه احتاج إلى العلاج في المستشفى للتعافي من الغرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حيث كانوا قد انتهوا للتو من زراعة بعض الحبوب سريعة الانبات.
“ياو ،أنت رائع! “قال أحد القرويين: “لم أكن أتوقع أنك تعرف كيفية إجراء الإنعاش القلبي الرئوي”.
“أمي ، لا تقلقي كثيرًا من الجدة. لقد أصيبت للتو بعدوى في الصدر.سأعد لها بعض الدواء”. قال وانغ ياو “سوف تتحسن بالتأكيد بعد تناوله”.
قال وانغ ياو بابتسامة: “أنا أعرف الأساسيات فقط”. ثم عاد إلى تلة نانشان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يمكن قيادة سيارة الإسعاف على التل. وسيستغرق وصول سيارة الإسعاف إلى القرية بعض الوقت أيضًا. لذلك ، أعاد أحد القرويين الفتى المراهق الذي كاد أن يغرق إلى القرية ثم إلى المستشفى في المدينة بالدراجة النارية.
“لقد زرع جميع القرويين الآخرين شيئًا في أراضيهم. وسيكون من العار أن نترك الأرض غير مستخدمة! ” قالت جدة وانغ ياو.
تجاذب أطراف الحديث مع جدته بجوار السرير لبعض الوقت ، ثم لاحظ أن الوقت قد قارب الظهيرة. لذلك ، قام وكان جاهزًا لإعداد الغداء.
ولأنه تم إنقاذ المراهق في الوقت المناسب ، فقد احتاج فقط إلى علاج بسيط حتى يتعافى.
بصرف النظر عن تلك الأعشاب ، أضاف أيضًا بعض الجانوديرما اللامعة وبضع قطع من الزنجبيل… لم تكن جدته مصابة بعدوى فحسب ، بل تضررت حيويتها بعد سنوات من العمل الشاق. بالإضافة إلى ذلك ، كانت تتقدم في العمر.
قال أحد الأطباء: “لحسن الحظ ، تم سحبه من الماء في الوقت المناسب”.
ذهبت عائلة الشاب إلى منزل وانغ ياو بعد الظهر للتعبير عن امتنانهم. وأحضروا هدايا لوالدي وانغ ياو.
في وقت لاحق ، اكتشف أن السبب هو أن القرويين يعرفون ما فعله خلال هذا النهار.
لم تتوقع تشانغ شيوينغ زيارتهم.
لم يشرح وانغ ياو أكثر. قام بسحب المراهق الغارق من الماء وبدأ في الإنعاش القلبي الرئوي(CPR). حيث كان بحاجة إلى استعادة تنفسه ، ثم إخراج الماء من جسده.
“ياو أنقذ شخص ما اليوم؟” سألت تشانغ شيوينغ.
يمكن قيادة سيارة الإسعاف على التل. وسيستغرق وصول سيارة الإسعاف إلى القرية بعض الوقت أيضًا. لذلك ، أعاد أحد القرويين الفتى المراهق الذي كاد أن يغرق إلى القرية ثم إلى المستشفى في المدينة بالدراجة النارية.
قالت تشانغ شيوينغ “لا أعرف”.
قال والدا المراهق: “أجل ، ولولا ياو ، لكان جينغ في خطر كبير”.
“كيف أتيتما الى هنا؟” سألت الجدة وانغ ياو.
بعد التحدث مع والدي المراهق لفترة ، عرفت تشانغ شيوينغ أخيرًا ما حدث.
لم تقل الكثير. حيث كانت تعرف كيف كان يفكر ابنها. لذا كان من الجيد مساعدة جيرانهم القرويين.
كان لديها ابتسامة كبيرة على وجهها المتجعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال وانغ ياو “هذا رائع”.
وجد وانغ ياو أن عددًا أكبر من القرويين أكثر من المعتاد يلقي التحية عليه وهو في طريق عودته إلى المنزل في وقت مبكر من المساء.
ذهب وانغ ياو إلى القرية حيث عاشت جدته في أقل من 20 دقيقة.
ما الذي يجري؟
كان وانغ ياو مرتبكًا.
في وقت لاحق ، اكتشف أن السبب هو أن القرويين يعرفون ما فعله خلال هذا النهار.
كان الجو رطبًا وحارا بعض الشيء في اليوم التالي. وعلى الرغم من أن أشعة الشمس لم تكن قوية جدًا ، إلا أنها كانت لا تزال شديدة الحرارة ، مما جعل الناس غير مرتاحين.
قالوا جميعًا إن وانغ ياو كان شابًا جيدًا ، ولم يكن فقط عاقلا بل كان لطيفًا أيضًا. حتى أن بعض القرويين كانوا يعتزمون العثور على صديقة لأجله.
“فهمت.” قال وانغ ياو.
قالت تشانغ شيوينغ “لا أعرف”.
كما أعلمته تشانغ شيوينغ أيضًا بأمر الزيارة بعد أن عاد وانغ ياو إلى المنزل.
وقفت جدة وانغ ياو عند باب المطبخ تراقب حفيدها وهو يطبخ.
لقد أمضى الكثير من الوقت في منزل جديه عندما كان طفلاً صغيراً.
“جاؤوا إلى هنا اليوم؟” سأل وانغ ياو.
على الرغم من أن المراهق كان بعيدًا عن الخطر مؤقتًا ، إلا أنه احتاج إلى العلاج في المستشفى للتعافي من الغرق.
قال والدا المراهق: “أجل ، ولولا ياو ، لكان جينغ في خطر كبير”.
“نعم ، لقد جاؤوا بعد الظهر حاملين الهدايا.” قالت تشانغ شيوينغ ، “قالوا إنك أنقذت حياة ابنهم ، لذلك أرادوا أن يشكروك”.
“استدعوا سيارة الإسعاف.” قال وانغ ياو “إنه بحاجة للذهاب إلى المستشفى في أسرع وقت ممكن”.
“فهمت.” قال وانغ ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع وانغ ياو فعل المزيد للمراهق في هذه المرحلة ، ولم يكن هذا مكانًا مناسبًا لمواصلة علاج المراهق.
أراد مساعدة والدته في الطهي ولكن طُلب منه العودة إلى غرفته.
لم تكن الساعة السابعة مساءً بعد ، لذا لم يكن الجو مظلمًا تمامًا بالخارج.
كان الجو حارًا بعض الشيء كما يكون دائما في نهاية شهر يونيو. لكن وانغ ياو لم يشعر بالحرارة. حيث كان جسده لائقًا تمامًا بعد أن مارس تمارين التنفس لبعض الوقت. ذلا لم يكن خائفا من الحر والبرد. ولم يكن القليل من الحرارة شيئًا بالنسبة له. حتى الطقس الأكثر سخونة لن يجعله غير مرتاح.(ممارسة الرياضة تجعل الجسم أكثر مقاومة لتقلبات وهذا عن تجربة شخصية)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، لقد جاؤوا بعد الظهر حاملين الهدايا.” قالت تشانغ شيوينغ ، “قالوا إنك أنقذت حياة ابنهم ، لذلك أرادوا أن يشكروك”.
أصبحت تشانغ شيوينغ قلقة بعد تلقي مكالمة هاتفية في المساء.
قالت جدته “حسنًا”.
“ماذا حدث يا أمي؟” سأل وانغ ياو.
“لقد تقيأت جدتك بعض الدم.” صدم رد تشانغ شيوينغ وانغ ياو.
قالت جدة وانغ ياو التي حاولت النهوض: “سأذهب وأطهو بعض الطعام لك”.
قام بقطف العديد من الأعشاب التي كان لها تأثير في تقليل الالتهاب وإزالة الحرارة الداخلية.
” كانت الجدة دائما في حالة جيدة. لماذا تقيأت دما؟ ” سأل وانغ ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت تشانغ شيوينغ “لا أعرف”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ونظرًا لأن جدته كانت ضعيفة جدًا ، ولم تستطع تحمل كمية كبيرة من عشب الصقيع. لذلك ، أضاف وانغ ياو كمية صغيرة منه.
قال وانغ ياو: “سأذهب وألقي نظرة عليها”.
قالت تشانغ شيوينغ “سأذهب معك”.
وبالمثل لم يكن هناك أيضًا غاز على تلة نانشان ، لذلك غالبًا ما استخدم وانغ ياو نفس النوع من المقلاة الكبيرة للطهي. وعلى الرغم من أنه لم يكن من المناسب الطهي على نار متذبذبة، إلا أن مذاق الطعام كان لطيفًا.
لم تكن الساعة السابعة مساءً بعد ، لذا لم يكن الجو مظلمًا تمامًا بالخارج.
ذهب وانغ ياو إلى القرية حيث عاشت جدته في أقل من 20 دقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أجداده يكبرون ويضعفون عامًا بعد عام.
كانت جدته لا تزال تعاني من ضيق في التنفس وترقد على السرير عندما دخل وانغ ياو ووالدته إلى المنزل.
“لماذا خرج في مثل هذا الطقس الحار؟” سأل وانغ ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أجداده يكبرون ويضعفون عامًا بعد عام.
“كيف أتيتما الى هنا؟” سألت الجدة وانغ ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى وانغ ياو نظرة فاحصة على المراهق. ولم يظل نظرته حتى تأكد من خروج المراهق من دائرة الخطر.
لقد فوجئت برؤيتهما.
قال وانغ ياو “حسنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد إلى المنزل لإخطار والدته بعد أن انتهى من صنع الدواء، ثم غادر المنزل.
قالت تشانغ شيوينغ “أراد ياو المجيء بعد أن أخبرته أنكي مريضة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى وانغ ياو نظرة فاحصة على المراهق. ولم يظل نظرته حتى تأكد من خروج المراهق من دائرة الخطر.
أصبحت تشانغ شيوينغ قلقة بعد تلقي مكالمة هاتفية في المساء.
“ولد جيد! مع الأخذ في الاعتبار أنني كنت دائمًا لطيفًا معه! ” قالت جدة وانغ ياو بابتسامة.
“ولد جيد! مع الأخذ في الاعتبار أنني كنت دائمًا لطيفًا معه! ” قالت جدة وانغ ياو بابتسامة.
قال وانغ ياو بينما كان يفحص نبض جدته: “لا تنهضي يا جدتي ، دعيني ألقي نظرة عليك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الجدة بخير ، لقد أصيبت للتو بعدوى في الصدر.” قال وانغ ياو “أعتقد أنها كانت تسعل بشدة ومما جعلها تسعل دما “.
قال وانغ ياو “حسنا”.
“هذا جيد!” ارتاحت تشانغ شيوينغ قليلا.
قال وانغ ياو: “جدتي ، جدي ، يبدو أنكما تتعبان انفسكما مؤخرًا”.
“لقد تقيأت جدتك بعض الدم.” صدم رد تشانغ شيوينغ وانغ ياو.
قالت جدته “أجل”.
حيث كانوا قد انتهوا للتو من زراعة بعض الحبوب سريعة الانبات.
وضع وانغ ياو ما اشتراه لأجداده على الطاولة ، ثم أخرج الديكوتيون ، الذي كان لا يزال دافئًا.
بصرف النظر عن تلك الأعشاب ، أضاف أيضًا بعض الجانوديرما اللامعة وبضع قطع من الزنجبيل… لم تكن جدته مصابة بعدوى فحسب ، بل تضررت حيويتها بعد سنوات من العمل الشاق. بالإضافة إلى ذلك ، كانت تتقدم في العمر.
قالت تشانغ شيوينغ بنبرة غير نصف : “لقد أخبرتك ألا تزرعي الحبوب هذا العام”.
كما أعلمته تشانغ شيوينغ أيضًا بأمر الزيارة بعد أن عاد وانغ ياو إلى المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد إلى المنزل لإخطار والدته بعد أن انتهى من صنع الدواء، ثم غادر المنزل.
“لقد زرع جميع القرويين الآخرين شيئًا في أراضيهم. وسيكون من العار أن نترك الأرض غير مستخدمة! ” قالت جدة وانغ ياو.
“فهمت.” قال وانغ ياو.
كان أجداد وانغ ياو يتقدمون في السن. وبما أنهم أمضوا معظم وقتهم في العمل ، فقد كانوا منهكين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب أن أضيف القليل من الأعشاب الأخرى.
حاولت تشانغ شيوينغ إقناع والديها بعدم العمل بجد. لقد احتاجوا فقط إلى زراعة ما يكفي من الخضروات لأنفسهم والتوقف عن القلق عليها وعلى أشقائها. لكن والديها لم يستمعوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أجداده يكبرون ويضعفون عامًا بعد عام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأصنع بعض الدواء غدًا وأحضره لكي.” قال وانغ ياو “ستكونين على ما يرام بعد الراحة لبضعة أيام”.
بعد أن أجرى وانغ ياو الإنعاش القلبي الرئوي للمراهق ، فتح المراهق عينيه.
قام بقطف العديد من الأعشاب التي كان لها تأثير في تقليل الالتهاب وإزالة الحرارة الداخلية.
قالت جدته “حسنًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لديها ابتسامة كبيرة على وجهها المتجعد.
قال وانغ ياو لجده: “اسمح لي أن أقدم لكم تدليكًا للمساعدة على استرخاء أجسادكم”. ثم أمضى أكثر من ساعة في تدليكهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الساعة التاسعة والنصف مساءً عندما وصل هو ووالدته إلى المنزل.
الفصل 257: حب العائلة!
“أمي ، لا تقلقي كثيرًا من الجدة. لقد أصيبت للتو بعدوى في الصدر.سأعد لها بعض الدواء”. قال وانغ ياو “سوف تتحسن بالتأكيد بعد تناوله”.
“ولد جيد! مع الأخذ في الاعتبار أنني كنت دائمًا لطيفًا معه! ” قالت جدة وانغ ياو بابتسامة.
ولأنه تم إنقاذ المراهق في الوقت المناسب ، فقد احتاج فقط إلى علاج بسيط حتى يتعافى.
قالت تشانغ شيوينغ “حسنًا ، لكن لا تسهر “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تقل الكثير. حيث كانت تعرف كيف كان يفكر ابنها. لذا كان من الجيد مساعدة جيرانهم القرويين.
قال وانغ ياو “حسنا”.
“جدتي ، هذا هو الديكوتيون الذي صنعته لك.” قال وانغ ياو.
قال وانغ ياو بينما كان يفحص نبض جدته: “لا تنهضي يا جدتي ، دعيني ألقي نظرة عليك”.
بعد أن عاد إلى تلة نانشان ، اختار وانغ ياو بعض الأعشاب لتحضير ديكوتيون يمكن أن يزيل الحرارة الداخلية.
قال وانغ ياو: “سأذهب وألقي نظرة عليها”.
كان أجداده يكبرون ويضعفون عامًا بعد عام.
وبالمثل لم يكن هناك أيضًا غاز على تلة نانشان ، لذلك غالبًا ما استخدم وانغ ياو نفس النوع من المقلاة الكبيرة للطهي. وعلى الرغم من أنه لم يكن من المناسب الطهي على نار متذبذبة، إلا أن مذاق الطعام كان لطيفًا.
لذا اعتقد وانغ ياو أنه يجب أن يزورهم في كثير من الأحيان.(افعلوا مثله….من أجمل الأشياء في هذه الرواية هي وجود بطل عادي مثلنا يقوم بأشياء نستطيع فعلها مما يشجع على التحلي بنفس الصفات الحميدة التي يملكها)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الساعة التاسعة والنصف مساءً عندما وصل هو ووالدته إلى المنزل.
لقد أمضى الكثير من الوقت في منزل جديه عندما كان طفلاً صغيراً.
قال وانغ ياو لجده: “اسمح لي أن أقدم لكم تدليكًا للمساعدة على استرخاء أجسادكم”. ثم أمضى أكثر من ساعة في تدليكهم.
فكر وانغ ياو كثيرًا في عائلته في الليل. حيث أدرك فجأة أنه قد أهمل بعض الأشياء مؤخرًا. وأحد هذه الأشياء كان حب العائلة.
قال وانغ ياو بينما كان يفحص نبض جدته: “لا تنهضي يا جدتي ، دعيني ألقي نظرة عليك”.
كان الجو رطبًا وحارا بعض الشيء في اليوم التالي. وعلى الرغم من أن أشعة الشمس لم تكن قوية جدًا ، إلا أنها كانت لا تزال شديدة الحرارة ، مما جعل الناس غير مرتاحين.
كان وانغ ياو يحضر الديكوتيون على التل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت تشانغ شيوينغ “سأذهب معك”.
لم تكن الساعة السابعة مساءً بعد ، لذا لم يكن الجو مظلمًا تمامًا بالخارج.
قالت جدة وانغ ياو التي حاولت النهوض: “سأذهب وأطهو بعض الطعام لك”.
قام بقطف العديد من الأعشاب التي كان لها تأثير في تقليل الالتهاب وإزالة الحرارة الداخلية.
“ياو ،أنت رائع! “قال أحد القرويين: “لم أكن أتوقع أنك تعرف كيفية إجراء الإنعاش القلبي الرئوي”.
قال وانغ ياو “حسنا”.
يجب أن أضيف القليل من الأعشاب الأخرى.
“ماذا؟” قال شخص من المارة.
يا له من عار أنه ليس لدي ما يكفي من الأعشاب! خلاف ذلك ، يمكنني تحضير حساء ريغثر لهم .
بصرف النظر عن تلك الأعشاب ، أضاف أيضًا بعض الجانوديرما اللامعة وبضع قطع من الزنجبيل… لم تكن جدته مصابة بعدوى فحسب ، بل تضررت حيويتها بعد سنوات من العمل الشاق. بالإضافة إلى ذلك ، كانت تتقدم في العمر.
أصبحت تشانغ شيوينغ قلقة بعد تلقي مكالمة هاتفية في المساء.
في وقت لاحق ، اكتشف أن السبب هو أن القرويين يعرفون ما فعله خلال هذا النهار.
يا له من عار أنه ليس لدي ما يكفي من الأعشاب! خلاف ذلك ، يمكنني تحضير حساء ريغثر لهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكر وانغ ياو.
“سأصنع بعض الدواء غدًا وأحضره لكي.” قال وانغ ياو “ستكونين على ما يرام بعد الراحة لبضعة أيام”.
شعر بالخجل لأنه لم يفكر في أجداده إلا للتو.
أنا شخص جاحد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجاذب أطراف الحديث مع جدته بجوار السرير لبعض الوقت ، ثم لاحظ أن الوقت قد قارب الظهيرة. لذلك ، قام وكان جاهزًا لإعداد الغداء.
مياه الينابيع القديمة ، وعاء متعدد الوظائف ، نار مشتعلة ، ورائحة الأعشاب – لم يستغرق وانغ ياو وقتًا طويلاً لإنهاء تحضير الديكوتيون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع خبرته المتزايدة في التخمير ، أصبح من السهل حقًا على وانغ ياو تحضير تلك الادوية الشائعة. لذا كان الأمر سهلا بالنسبة له الآن.
عاد إلى المنزل لإخطار والدته بعد أن انتهى من صنع الدواء، ثم غادر المنزل.
ذهب إلى وسط المدينة أولاً لشراء بعض المكملات الصحية لأجداده ، ثم توجه إلى منزل أجداده. وعندما وصل وجد أن جدته فقط في المنزل. حيث كانت تستريح على السرير.
“مرحبا جدتي ، أين الجد؟” سأل وانغ ياو.
“ماذا؟” قال شخص من المارة.
قالت جدته: “لقد صعد إلى التل”.
لقد أمضى الكثير من الوقت في منزل جديه عندما كان طفلاً صغيراً.
“لماذا خرج في مثل هذا الطقس الحار؟” سأل وانغ ياو.
كان الجو حارا جدا في الخارج اليوم. لكن لن تؤثر الحرارة على وانغ ياو بقدر لأنه لائقًا للغاية. لكنها ستؤثر بالتأكيد على رجل مسن يبلغ من العمر 80 عامًا تقريبًا. حيث قد يصاب جده بضربة شمس إذا لم يعتني بنفسه بشكل صحيح بالخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وضع وانغ ياو ما اشتراه لأجداده على الطاولة ، ثم أخرج الديكوتيون ، الذي كان لا يزال دافئًا.
فكر وانغ ياو كثيرًا في عائلته في الليل. حيث أدرك فجأة أنه قد أهمل بعض الأشياء مؤخرًا. وأحد هذه الأشياء كان حب العائلة.
قالت جدته: “أشعر بتحسن كبير”.
“جدتي ، هذا هو الديكوتيون الذي صنعته لك.” قال وانغ ياو.
كان الجو رطبًا وحارا بعض الشيء في اليوم التالي. وعلى الرغم من أن أشعة الشمس لم تكن قوية جدًا ، إلا أنها كانت لا تزال شديدة الحرارة ، مما جعل الناس غير مرتاحين.
ولأنه تم إنقاذ المراهق في الوقت المناسب ، فقد احتاج فقط إلى علاج بسيط حتى يتعافى.
قالت جدته “حسنًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد إلى المنزل لإخطار والدته بعد أن انتهى من صنع الدواء، ثم غادر المنزل.
ساعد وانغ ياو جدته على الجلوس وأطعمها البعض .
أصبحت تشانغ شيوينغ قلقة بعد تلقي مكالمة هاتفية في المساء.
شعرت جدة وانغ ياو بإحساس بالبرودة داخلها بعد شرب الديكوتيون ، على الرغم من أنه كان لا يزال دافئ. كما شعرت بتحسن كبير في صدرها. لأنه منذ لحظات فقط ، كان صدرها لا يزال يحترق.
“لماذا خرج في مثل هذا الطقس الحار؟” سأل وانغ ياو.
“كيف تشعرين جدتي؟” سأل وانغ ياو.
“لقد تقيأت جدتك بعض الدم.” صدم رد تشانغ شيوينغ وانغ ياو.
قالت جدته: “أشعر بتحسن كبير”.
تجاذب أطراف الحديث مع جدته بجوار السرير لبعض الوقت ، ثم لاحظ أن الوقت قد قارب الظهيرة. لذلك ، قام وكان جاهزًا لإعداد الغداء.
“لقد زرع جميع القرويين الآخرين شيئًا في أراضيهم. وسيكون من العار أن نترك الأرض غير مستخدمة! ” قالت جدة وانغ ياو.
قال وانغ ياو “هذا رائع”.
قال وانغ ياو: “جدتي ، جدي ، يبدو أنكما تتعبان انفسكما مؤخرًا”.
ابتسم وانغ ياو. حيث كان قد وضع شيئًا مميزًا في الديكوتيون…. عشب الصقيع.
وبالمثل لم يكن هناك أيضًا غاز على تلة نانشان ، لذلك غالبًا ما استخدم وانغ ياو نفس النوع من المقلاة الكبيرة للطهي. وعلى الرغم من أنه لم يكن من المناسب الطهي على نار متذبذبة، إلا أن مذاق الطعام كان لطيفًا.
قال وانغ ياو بابتسامة: “أنا أعرف الأساسيات فقط”. ثم عاد إلى تلة نانشان.
ينمو عشب الصقيع فقط في الشتاء. ولقد كانت وظيفته هي تقليل الالتهابات وإزالة الحرارة الداخلية…لقد كان أحد أنواع جذر عرق السوس. وكان له وظيفة أخرى لإزالة سموم اليانغ.
ونظرًا لأن جدته كانت ضعيفة جدًا ، ولم تستطع تحمل كمية كبيرة من عشب الصقيع. لذلك ، أضاف وانغ ياو كمية صغيرة منه.
“ماذا؟” قال شخص من المارة.
تجاذب أطراف الحديث مع جدته بجوار السرير لبعض الوقت ، ثم لاحظ أن الوقت قد قارب الظهيرة. لذلك ، قام وكان جاهزًا لإعداد الغداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه!
قالت جدة وانغ ياو التي حاولت النهوض: “سأذهب وأطهو بعض الطعام لك”.
قال وانغ ياو: “من فضلك استريحي على السرير…..أنت تعرفين أنني أستطيع الطبخ.”
ذهبت عائلة الشاب إلى منزل وانغ ياو بعد الظهر للتعبير عن امتنانهم. وأحضروا هدايا لوالدي وانغ ياو.
اشترى وانغ ياو بعض الأطعمة والخضروات المطبوخة وهو في طريقه إلى منزل أجداده… كما احتاج إلى بعض الحطب للطهي حيث لم يكن هناك غاز في منزل جده وجدته.
قال وانغ ياو بينما كان يفحص نبض جدته: “لا تنهضي يا جدتي ، دعيني ألقي نظرة عليك”.
وبالمثل لم يكن هناك أيضًا غاز على تلة نانشان ، لذلك غالبًا ما استخدم وانغ ياو نفس النوع من المقلاة الكبيرة للطهي. وعلى الرغم من أنه لم يكن من المناسب الطهي على نار متذبذبة، إلا أن مذاق الطعام كان لطيفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا جيد!” ارتاحت تشانغ شيوينغ قليلا.
قال وانغ ياو: “جدتي ، جدي ، يبدو أنكما تتعبان انفسكما مؤخرًا”.
وقفت جدة وانغ ياو عند باب المطبخ تراقب حفيدها وهو يطبخ.
“لقد عاد إلى الحياة! عاد إلى الحياة!” صاح القرويون.
كان لديها ابتسامة كبيرة على وجهها المتجعد.
وبالمثل لم يكن هناك أيضًا غاز على تلة نانشان ، لذلك غالبًا ما استخدم وانغ ياو نفس النوع من المقلاة الكبيرة للطهي. وعلى الرغم من أنه لم يكن من المناسب الطهي على نار متذبذبة، إلا أن مذاق الطعام كان لطيفًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
