موت وانغ لينغ
الفصل 269- موت وانغ لينغ
في الحقيقة ، ما زال جيش تشين يتمتع بالأفضلية.
في اللحظة الحاسمة ، قاد تشاو كو شخصيًا سلاح الفرسان البالغ عددهم 1000 رجل لصد الفوج الثاني لمدينة شان هاي .
من منظور الفوج الثاني ، كان سلاح الفرسان لجيش تشاو كالسحب ، بدوا وكأنهم قريبين لكنهم لن يستطعوا ضربهم . عندما تسحب نصلك ، سيندفع العدو نحوك مثل آلة مزيتة جيدًا . كان من الصعب حقًا الدفاع ضد قوة سلاح الفرسان السريعة والشرسة.
لحسن الحظ مع إيلاي ، تمكن الفوج الثاني من الدخول في تشكيل دفاعي وكان ذلك كافياً لحماية أنفسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى ، كان باي تشي قادرًا على رؤية الموقف بوضوح واتخاذ قرارات حاسمة ، أمر وانغ هي و هوان هي بالتجمع على الفور والهجوم جنوبًا لمهاجمة قوات تشاو تشوانغ.
بعد كل شيء ، نظرًا لأن قوات اللاعبين لديها عدد محدود من الرجال ، على الرغم من أنهم يمكن أن يخلقوا ثقب في 40 ألف من جنود تشاو ، إلا أنهم لم يتمكنوا من اختراقها لمساعدة الفوج الثاني.
نظر وانغ لينغ حوله وقال بشكل مأساوي ، “أيها الإخوة ، دعونا نعطي كل ما لدينا!”
رد سلاح الفرسان لجيش تشاو على الفور بعد أن استعادوا حواسهم ، مستخدمين ميزة أعدادهم لمطاردة قوات العدو.
حوالي 20 ألف لاعب ، باستثناء جزء منهم من سلاح الفرسان النخبة ، لم يتمكن جزء أكبر منهم من التنافس ضد جيش تشاو ، وخاصة سلاح الفرسان من اللوردات الآخرين.
في هذه المرحلة ، تم صد الفوج الثاني ، فقط فوج الحرس الذي كان يتحرك يمينًا ويسارًا من خلال تشكيل جيش تشاو بنية محاولة الخروج.
عند تلقي الأمر بالتراجع ، توقف الفوج الثاني عن القتال مع 1000 فرد من سلاح الفرسان لجيش تشاو ، استدار واتجه نحو الجنوب. في هذه اللحظة بدا أن فوج الحرس يساعدهم. جنبا إلى جنب مع مساعدة قوات وانغ هي ، خرجوا بسلاسة من قبضة سلاح الفرسان لتشاو.
اخذ شي وان شوي زمام المبادرة ليحل محل إيلاي ويكون بمثابة رأس السهم. لم يكن مثل هذا الجنرال الشرس شيئًا يمكن أن ينافسه تشاو تشوانغ ؛ حتى جنرالاته الآخرين ، لأنهم جميعًا لم يكونوا على مستواه.
في اللحظة الحاسمة ، قاد تشاو كو شخصيًا سلاح الفرسان البالغ عددهم 1000 رجل لصد الفوج الثاني لمدينة شان هاي .
دخلت المعركة في طريق مسدود مرة أخرى.
نظر إلى الموت على أنه خلاص وعدم الخوف منه.
مع مثل هذا التأخير ، لاقت قوات وانغ لينغ المتبقية تحت هجمات الجيش التي لا هوادة فيها من ممر جو نهايتها أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، سواء كان وانغ هي أو هوان هي أو شي وان شوي أو تشانغ لياو ، كانوا جميعًا يتمتعون بخبرة واسعة ويعرفون كيفية الانسحاب والتغطية وترتيب قواتهم.
نظر وانغ لينغ حوله وقال بشكل مأساوي ، “أيها الإخوة ، دعونا نعطي كل ما لدينا!”
لا يزال يملك شمال الجدار الحجري الذي يبلغ طوله 50 كيلومترًا 35 ألف رجل من قوات يينغ باو. وبالمثل ، كان لا يزال لدى جيش تشاو 70 ألف رجل في ممر جو لمراقبة جيش يينغ باو.
توغلت قوات وانغ لينغ المتبقية للأمام نحو قوات ممر جو.
في اللحظة الحاسمة ، قاد تشاو كو شخصيًا سلاح الفرسان البالغ عددهم 1000 رجل لصد الفوج الثاني لمدينة شان هاي .
نظر إلى الموت على أنه خلاص وعدم الخوف منه.
كان يعلم أن هجمات هوان هي قد أضرت بقوات تشاو ، لذلك إذا هاجمت قوات وانغ هي أيضًا ، فسيكون ذلك ضارًا لهم.
أصيب زان لانغ الذي كان على الجانب الآخر بحزن وشجاعة قوات جيش تشين ، والتزم الصمت.
عند تلقي الأمر بالتراجع ، توقف الفوج الثاني عن القتال مع 1000 فرد من سلاح الفرسان لجيش تشاو ، استدار واتجه نحو الجنوب. في هذه اللحظة بدا أن فوج الحرس يساعدهم. جنبا إلى جنب مع مساعدة قوات وانغ هي ، خرجوا بسلاسة من قبضة سلاح الفرسان لتشاو.
ومع ذلك ، كانت هذه حربًا. ألقى زان لانغ مشاعره جانباً وصرخ: “قتل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ، كان اختبارًا كبيرًا لقدرة القائد. في هذا الجانب كان لدى باي تشي اليد العليا.
إذا قارن المرء قوات وانغ لينغ المتبقية كحجر ، فإن الجيش الأحمر والأسود في ممر جو كان مثل موجة ، تضرب الصخرة بقوة هائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد سلاح الفرسان لجيش تشاو على الفور بعد أن استعادوا حواسهم ، مستخدمين ميزة أعدادهم لمطاردة قوات العدو.
تحطمت الصخرة التي تشققت بالفعل على الفور وانفجرت.
في تلك اللحظة ، توفي وانغ لينغ ، أحد الجنرالات الستة للورد وو آن ، في المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كانت هذه حربًا. ألقى زان لانغ مشاعره جانباً وصرخ: “قتل!”
“وانغ لينغ!” صرخ هوان هي .
لحسن الحظ في اللحظة الحاسمة ، تمكن جنود ممر جو من تدمير قوات وانغ لينغ المتبقية. أمر تشاو كو جيش ممر جو بعبور المعسكر والالتقاء بالقوة الرئيسية للدفاع ضد قوات هوان هي و وانغ هي.
عندما سمع صراخهم الأخير ، علم أن شيئًا ما لم يكن على ما يرام. في النهاية ، لم يكن قادرًا على إنقاذ حياة وانغ لينغ ولم يكن بإمكانه أن يشاهده إلا بعد وفاته في ساحة المعركة.
بالاضافة إلى حقيقة أن جيش تشاو كو ، الذي هاجم معسكر وانغ لينغ ، قد استنفد بالفعل. كان عليهم أيضًا صد جيش هوان هي بالقوة ، وبالتالي تم استخدام قوتهم بالكامل.
فجأة ، انبعثت هالة مأساوية ومكتئبة من جنود تشين .
في هذه المرحلة فقط ، قاد الجنرال وانغ هي 30-40 ألف من سلاح الفرسان وهرع إلى هنا. عندما سمع هوان هي يبكي ، ارتجف ، ملأه الشعور السيئ.
اجتمعت قوات وانغ هي مع هوان هي ، عندما رأى الحزن ينتشر حوله ، كان أكثر قلقًا ، سأل متلعثما ، “هوان هي ، ماذا حدث لقوات وانغ لينغ؟”
إذا تراجعوا ، فإن قوات تشاو تشوانغ على الخط الجنوبي سوف تندثر وستنتهي في نفس الحالة مثل وانغ لينغ.
أعادته كلمات وانغ هي إلى الواقع ، وكان صوته باردًا كالثلج بينما كان يسحق أسنانه. ” مات وانغ لينغ. يجب أن ننتقم منه!”
“ماذا؟” صدم وانغ هي. في النهاية جاء خطوة بعد فوات الأوان ، مما جعله يشعر بالذنب.
حوالي 20 ألف لاعب ، باستثناء جزء منهم من سلاح الفرسان النخبة ، لم يتمكن جزء أكبر منهم من التنافس ضد جيش تشاو ، وخاصة سلاح الفرسان من اللوردات الآخرين.
بالمقارنة مع هوان هي مع اندلاعه العاطفي ، كان تشاو كو أكثر هدوءًا حيث أمر جنرال سلاح الفرسان البالغ 1000 رجل بتولي زمام القيادة أثناء عودتهم إلى التل لقيادة القوات.
في هذه المرحلة ، تم صد الفوج الثاني ، فقط فوج الحرس الذي كان يتحرك يمينًا ويسارًا من خلال تشكيل جيش تشاو بنية محاولة الخروج.
كان يعلم أن هجمات هوان هي قد أضرت بقوات تشاو ، لذلك إذا هاجمت قوات وانغ هي أيضًا ، فسيكون ذلك ضارًا لهم.
بعد رؤية ذهاب 100 ألف من قوات تشين نحو جيش تشاو تشوانغ ، كان بإمكان تشاو كو التركيز فقط. أمر قوى ممر جو بالتواجد في خط المواجهة والبدء في التوجه جنوبًا لمساعدتهم.
لحسن الحظ في اللحظة الحاسمة ، تمكن جنود ممر جو من تدمير قوات وانغ لينغ المتبقية. أمر تشاو كو جيش ممر جو بعبور المعسكر والالتقاء بالقوة الرئيسية للدفاع ضد قوات هوان هي و وانغ هي.
بالتالي ، من حيث القوة ، كان كلا الجانبين متساويين للغاية.
“جنرال ، ألا يجب أن نعود إلى ممر جو أولاً؟” اقترح المستشار على تشاو كو .
كان معناه هو أنه منذ استعادة الاتصال بين القوة الرئيسية و ممر جو ، يجب عليهم العودة قبل وضع المزيد من الخطط.
وفي اللحظة التي يتم فيها تدمير قواته ، ستفقد تشاو قدرتها على السيطرة. يجب على المرء أن يعرف أنه داخل تشاو ، لم يتمكنوا من استدعاء المزيد من الجنود.
“لا!” رفض تشاو كو . لم يكن الأمر أنه كان متعجرفًا ، كالقائد العام ، كان يفكر أكثر من ذلك بكثير. على الرغم من أنهم دمروا قوات وانغ لينغ اليوم ، إلا أن القوة الرئيسية لجيش تشين كانت لا تزال موجودة.
إذا تراجعوا ، فإن قوات تشاو تشوانغ على الخط الجنوبي سوف تندثر وستنتهي في نفس الحالة مثل وانغ لينغ.
إذا تراجعوا ، فإن قوات تشاو تشوانغ على الخط الجنوبي سوف تندثر وستنتهي في نفس الحالة مثل وانغ لينغ.
وفي اللحظة التي يتم فيها تدمير قواته ، ستفقد تشاو قدرتها على السيطرة. يجب على المرء أن يعرف أنه داخل تشاو ، لم يتمكنوا من استدعاء المزيد من الجنود.
بالتالي ، في الصورة الأكبر ، ستظل تشاو تخسر ، ولم يكن هذا ما أراد رؤيته.
لا يزال يملك شمال الجدار الحجري الذي يبلغ طوله 50 كيلومترًا 35 ألف رجل من قوات يينغ باو. وبالمثل ، كان لا يزال لدى جيش تشاو 70 ألف رجل في ممر جو لمراقبة جيش يينغ باو.
“فلتأمر كل القوات بالمضي قدما ؛ سنذهب جنوبا لمساعدة الجنرال تشاو تشوانغ.” أمر تشاو كو دون تردد. “أيضا ، فلتأمر تشاو تشوانغ بحشد قواته وانتظار التعزيزات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟” صدم وانغ هي. في النهاية جاء خطوة بعد فوات الأوان ، مما جعله يشعر بالذنب.
“نعم!” لوح المستشار على الفور بالعلم العسكري لنشر الأوامر.
كان كلا القائدين شخصين استثنائيين. ما كان يفتقر إليه تشاو كو هو الخبرة العملية بشكل أساسي. لقد علمته الحروب القليلة الأخيرة دروساً وحسنته كثيراً.
بترتيباته ، في الوادي بأكمله ، ستلتقي جيوش تشين وتشاو ببعضها ، وسيتم حصار الجانبين بواسطة العدو. كان ذلك مهيبًا جدًا.
كان الجيشان متشابكين ، وكان الانفصال المفاجئ اختبارًا كبيرًا لقدرة القائد. خاصة عندما انسحب هوان هي وسلاح فرسان اللاعبين ، حيث تركوا ظهورهم مكشوفة للعدو.
من الشمال ، سينضم جيش تشاو كو إلى قوات ممر جو . بعد الكثير من القتال ، أصبح لديهم 120 ألف من الجنود و 35 ألف من سلاح الفرسان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى ، كان باي تشي قادرًا على رؤية الموقف بوضوح واتخاذ قرارات حاسمة ، أمر وانغ هي و هوان هي بالتجمع على الفور والهجوم جنوبًا لمهاجمة قوات تشاو تشوانغ.
في المقابل كانت قوات وانغ هي وهوان هي مع قوات اللاعبين نحو 100 ألف من سلاح الفرسان .
في هذه المرحلة ، تم صد الفوج الثاني ، فقط فوج الحرس الذي كان يتحرك يمينًا ويسارًا من خلال تشكيل جيش تشاو بنية محاولة الخروج.
خلفهم كانت قوات تشاو تشوانغ التي كانت تقاتل جيش تشين. بعد المذبحة ، أصبح لديهم حوالي 200 ألف رجل مع مزيج من الجنود وسلاح الفرسان.
“نعم!” لوح المستشار على الفور بالعلم العسكري لنشر الأوامر.
أما بالنسبة لقوات مينغ آو ووانغ هي المتبقية ، فقد بقي لديهم حوالي 250 ألف جندي.
لا يزال يملك شمال الجدار الحجري الذي يبلغ طوله 50 كيلومترًا 35 ألف رجل من قوات يينغ باو. وبالمثل ، كان لا يزال لدى جيش تشاو 70 ألف رجل في ممر جو لمراقبة جيش يينغ باو.
“وانغ لينغ!” صرخ هوان هي .
بالتالي ، من حيث القوة ، كان كلا الجانبين متساويين للغاية.
نظرًا لأن جنود ممر جو قد هرعوا فقط في اللحظة الحاسمة لتدمير قوات وانغ لينغ المتعبة ، من حيث القدرة على التحمل ، فلا يزال لديهم الكثير.
كانت القوى الست المتشابكة والقتال فيما بينها مشهدًا رائعًا.
في هذه اللحظة ، كان اختبارًا كبيرًا لقدرة القائد. في هذا الجانب كان لدى باي تشي اليد العليا.
كان الجيشان متشابكين ، وكان الانفصال المفاجئ اختبارًا كبيرًا لقدرة القائد. خاصة عندما انسحب هوان هي وسلاح فرسان اللاعبين ، حيث تركوا ظهورهم مكشوفة للعدو.
شاهد باي تشي المعركة على قمة جبل لانغ ، وكل تغيير في ساحة المعركة لا يمكن أن يفلت من عينيه. الشيء الوحيد الذي لم يكن يتوقعه هو أن يمتلك ممر جو فجأة 40 ألف لاعب من النخبة ، وهو أمر لم يستطع الرد عليه في الوقت المناسب ، وتسبب في تدمير قوات وانغ لينغ.
بالاضافة إلى حقيقة أن جيش تشاو كو ، الذي هاجم معسكر وانغ لينغ ، قد استنفد بالفعل. كان عليهم أيضًا صد جيش هوان هي بالقوة ، وبالتالي تم استخدام قوتهم بالكامل.
في مثل هذا الوضع ، بدا كل من القوتين متكافئتين ، حيث كان لدى كلا الفريقين فرصة للفوز.
دخلت المعركة في طريق مسدود مرة أخرى.
مع تشاو كو ، إذا عمل تشاو تشوانغ معًا لمحاصرة وانغ هي و هوان هي ، فيمكنهما التهام قوات سلاح الفرسان. وبالمثل ، كان بإمكان باي تشي محاصرة تشاو تشوانغ من الشمال والجنوب. ما يهم الآن هو من كان أكثر مهارة.
في الحقيقة ، ما زال جيش تشين يتمتع بالأفضلية.
أولاً ، لم تشارك قوات وانغ هي وهوان هي في الحرب ، لذلك كانت لا تزال منتعشة. كانوا الأشخاص الوحيدين الذين لم يستنفدوا أي طاقة في القتال.
ثانياً ، تكونت قواتهم من سلاح الفرسان فقط ، ومن حيث المرونة والسرعة ، كانوا أقوى بكثير من جيش تشاو. من ناحية أخرى ، لم يكن لدى تشاو كو سوى 30 ألف من سلاح الفرسان والباقي كانوا جميعًا من الجنود ، كيف يمكنهم مواجهة سلاح الفرسان الخاص بـ وانغ هي وهوان هي؟
من الشمال ، سينضم جيش تشاو كو إلى قوات ممر جو . بعد الكثير من القتال ، أصبح لديهم 120 ألف من الجنود و 35 ألف من سلاح الفرسان .
ثالثًا ، كان جيش تشاو خائفًا. بعد أن تم محاصرتهم ، لم يجرؤ جيش تشاو على التقدم والخروج جنوبا للقتال ضد جيش تشين. إذا تم محاصرتهم مرة أخرى ، فسيكون ذلك كارثيًا.
لم يكن تشاو كو غبيًا ، وقد رأى هذا أيضًا. بالتالي ، فقد أراد فقط إنقاذ قوات تشاو تشوانغ والعودة إلى ممر جو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان كلا القائدين شخصين استثنائيين. ما كان يفتقر إليه تشاو كو هو الخبرة العملية بشكل أساسي. لقد علمته الحروب القليلة الأخيرة دروساً وحسنته كثيراً.
من ناحية أخرى ، كان باي تشي قادرًا على رؤية الموقف بوضوح واتخاذ قرارات حاسمة ، أمر وانغ هي و هوان هي بالتجمع على الفور والهجوم جنوبًا لمهاجمة قوات تشاو تشوانغ.
عندما تلقى هوان هي الأوامر ، نظر إلى العدو المقابل لهم باشمئزاز وهو يصرخ ، “دعونا نتحرك!”
عند تلقي الأمر بالتراجع ، توقف الفوج الثاني عن القتال مع 1000 فرد من سلاح الفرسان لجيش تشاو ، استدار واتجه نحو الجنوب. في هذه اللحظة بدا أن فوج الحرس يساعدهم. جنبا إلى جنب مع مساعدة قوات وانغ هي ، خرجوا بسلاسة من قبضة سلاح الفرسان لتشاو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الجيشان متشابكين ، وكان الانفصال المفاجئ اختبارًا كبيرًا لقدرة القائد. خاصة عندما انسحب هوان هي وسلاح فرسان اللاعبين ، حيث تركوا ظهورهم مكشوفة للعدو.
لحسن الحظ مع إيلاي ، تمكن الفوج الثاني من الدخول في تشكيل دفاعي وكان ذلك كافياً لحماية أنفسهم.
بالتالي ، تراجعوا جميعًا معًا. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد يجعلهم هذا كهدف سهل للعدو.
كان يعلم أن هجمات هوان هي قد أضرت بقوات تشاو ، لذلك إذا هاجمت قوات وانغ هي أيضًا ، فسيكون ذلك ضارًا لهم.
لحسن الحظ ، سواء كان وانغ هي أو هوان هي أو شي وان شوي أو تشانغ لياو ، كانوا جميعًا يتمتعون بخبرة واسعة ويعرفون كيفية الانسحاب والتغطية وترتيب قواتهم.
بالاضافة إلى حقيقة أن جيش تشاو كو ، الذي هاجم معسكر وانغ لينغ ، قد استنفد بالفعل. كان عليهم أيضًا صد جيش هوان هي بالقوة ، وبالتالي تم استخدام قوتهم بالكامل.
توغلت قوات وانغ لينغ المتبقية للأمام نحو قوات ممر جو.
في ظل الترتيبات الصارمة والمفصلة للجنرالات ، لم يتمكنوا من إيجاد طريقة للهجوم ، وبطبيعة الحال سمحوا لهم فقط بالمغادرة.
لا يزال يملك شمال الجدار الحجري الذي يبلغ طوله 50 كيلومترًا 35 ألف رجل من قوات يينغ باو. وبالمثل ، كان لا يزال لدى جيش تشاو 70 ألف رجل في ممر جو لمراقبة جيش يينغ باو.
بعد رؤية ذهاب 100 ألف من قوات تشين نحو جيش تشاو تشوانغ ، كان بإمكان تشاو كو التركيز فقط. أمر قوى ممر جو بالتواجد في خط المواجهة والبدء في التوجه جنوبًا لمساعدتهم.
بالتالي ، في الصورة الأكبر ، ستظل تشاو تخسر ، ولم يكن هذا ما أراد رؤيته.
نظرًا لأن جنود ممر جو قد هرعوا فقط في اللحظة الحاسمة لتدمير قوات وانغ لينغ المتعبة ، من حيث القدرة على التحمل ، فلا يزال لديهم الكثير.
عند تلقي الأمر بالتراجع ، توقف الفوج الثاني عن القتال مع 1000 فرد من سلاح الفرسان لجيش تشاو ، استدار واتجه نحو الجنوب. في هذه اللحظة بدا أن فوج الحرس يساعدهم. جنبا إلى جنب مع مساعدة قوات وانغ هي ، خرجوا بسلاسة من قبضة سلاح الفرسان لتشاو.
في تلك اللحظة ، توفي وانغ لينغ ، أحد الجنرالات الستة للورد وو آن ، في المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، سواء كان وانغ هي أو هوان هي أو شي وان شوي أو تشانغ لياو ، كانوا جميعًا يتمتعون بخبرة واسعة ويعرفون كيفية الانسحاب والتغطية وترتيب قواتهم.
بالاضافة إلى حقيقة أن جيش تشاو كو ، الذي هاجم معسكر وانغ لينغ ، قد استنفد بالفعل. كان عليهم أيضًا صد جيش هوان هي بالقوة ، وبالتالي تم استخدام قوتهم بالكامل.
عندما تلقى هوان هي الأوامر ، نظر إلى العدو المقابل لهم باشمئزاز وهو يصرخ ، “دعونا نتحرك!”
دخلت المعركة في طريق مسدود مرة أخرى.
نظر إلى الموت على أنه خلاص وعدم الخوف منه.
نظر وانغ لينغ حوله وقال بشكل مأساوي ، “أيها الإخوة ، دعونا نعطي كل ما لدينا!”
نظر وانغ لينغ حوله وقال بشكل مأساوي ، “أيها الإخوة ، دعونا نعطي كل ما لدينا!”
بعد رؤية ذهاب 100 ألف من قوات تشين نحو جيش تشاو تشوانغ ، كان بإمكان تشاو كو التركيز فقط. أمر قوى ممر جو بالتواجد في خط المواجهة والبدء في التوجه جنوبًا لمساعدتهم.
نظر وانغ لينغ حوله وقال بشكل مأساوي ، “أيها الإخوة ، دعونا نعطي كل ما لدينا!”
ثانياً ، تكونت قواتهم من سلاح الفرسان فقط ، ومن حيث المرونة والسرعة ، كانوا أقوى بكثير من جيش تشاو. من ناحية أخرى ، لم يكن لدى تشاو كو سوى 30 ألف من سلاح الفرسان والباقي كانوا جميعًا من الجنود ، كيف يمكنهم مواجهة سلاح الفرسان الخاص بـ وانغ هي وهوان هي؟
الترجمة: Hunter
عندما تلقى هوان هي الأوامر ، نظر إلى العدو المقابل لهم باشمئزاز وهو يصرخ ، “دعونا نتحرك!”
أما بالنسبة لقوات مينغ آو ووانغ هي المتبقية ، فقد بقي لديهم حوالي 250 ألف جندي.
ثالثًا ، كان جيش تشاو خائفًا. بعد أن تم محاصرتهم ، لم يجرؤ جيش تشاو على التقدم والخروج جنوبا للقتال ضد جيش تشين. إذا تم محاصرتهم مرة أخرى ، فسيكون ذلك كارثيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع صراخهم الأخير ، علم أن شيئًا ما لم يكن على ما يرام. في النهاية ، لم يكن قادرًا على إنقاذ حياة وانغ لينغ ولم يكن بإمكانه أن يشاهده إلا بعد وفاته في ساحة المعركة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات