– سنحتاج إلى شرح أكثر تفصيلاً.
“لقد إستسلم بهدوء عندما تم القبض عليه… هذا خطئي! لم أشك أبدًا في أنه يمتلك مثل هذا السلاح الخطير… أقتلني!”.
تجسدت خيبة الأمل على وجه إسحاق بعد أن فشل في إكتشاف أي أدلة من الثلاثة.
“سوف أسألهم لاحقًا”.
إقتربت منه ريفيليا وحاولت الهمس في أذنه فقط ليتم مقاطعتها من قبل الخوار الشرس للدوق بندلتون.
شاهد إسحاق جثة رات تنهار دون أن ينبس ببنت شفة وأخرج سيجارة.
– ماذا تعتقدين أنك تفعلين بالقرب منه!…
“يا لورد إسحاق أنقذني! أنا آسف”.
تنهد إسحاق بعد أن فقد صبره على الحب الأبوي اللامحدود للدوق بندلتون.
شاهد إسحاق جثة رات تنهار دون أن ينبس ببنت شفة وأخرج سيجارة.
تركت ريفيليا بعض المسافة وتحدثت.
إبتسم إسحاق للإمبراطور.
“لقد تلقينا أنباء تفيد بإلقاء القبض على المشتبه به بقتل كالدن”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر إسحاق أن شيئًا ما غريب في عيون رات التي إستعادت بريقها.
“حقا؟ إذا دعينا نذهب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إصطدمت الرصاصات بالمعدن وسط أصوات صاخبة حيث قامت ريفيليا بصدهم بسرعة البرق.
– أين تعتقد أنك ذاهب؟!.
“لورد إسحاق أنا بريء! أنا لم أقتل السيد كالدن!”.
“ما زالت أرضي في حالة من الفوضى لذا أحتاج إلى حل المشكلة بنفسي لقد إتضح أن وجود الرئيس أو غيابه يمكن أن يؤثر بشكل كبير على سرعة التعامل مع هذه الأمور”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر إسحاق أن شيئًا ما غريب في عيون رات التي إستعادت بريقها.
لم يكن إسحاق مخطئًا لكنه شعر بالخطأ عندما خرجت الكلمات من فمه.
هذا غريب أيضًا ولكن هناك شيء أكثر غرابة – غريب جدًا لدرجة أن إسحاق لم يستطع العثور على الكلمات لشرح ذلك.
– لكن الإجتماع لم يبدأ بعد.
– كنا سنحدد عقابك…
إبتسم إسحاق للإمبراطور.
– إبنتي تجاهلتني…
“هل أنا في وضع يسمح لي بتحديد مستقبل الإمبراطورية في المقام الأول؟ فقط أرسل لي تقريرًا عن الوضع الحالي وما يجب فعله بعد ذلك – كما نفعل دائمًا”.
“أجلسوه من أجلي”.
– كنا سنحدد عقابك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه أنت”.
“سأترك كل شيء لكم يا رفاق أم أترك نائبة المدير هنا؟”.
“لا تتحرك! سأقتلك!”.
– هل تقبل أي عقوبة نقررها؟.
نظر إسحاق إلى وجهه.
“بالطبع أنتظر بصدق حكمك الحكيم”.
“لا! في ذلك الوقت…”.
رد إسحاق على تهديد الإمبراطور بإنحناء مهذب مما أثار حنق الأخير.
“أنت لا تعرف أي شيء”.
غادر إسحاق غرفة الإجتماعات وتبعته ريفيليا – بعد لحظة توقف – خارج الغرفة.
“لا تتحرك إذا كنت لا تريد أن تموت الرهينة!”.
– إبنتي!…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء أمسك إسحاق الرصاصة الفارغة.
صرخ الدوق بندلتون لريفيليا وشعر بالإكتئاب.
وقف المرتزقة مصدومين لأن موت رفيقهم سببه ضوضاء مفاجئة وغريبة.
لقد غادرت دون تردد لم تقم حتى بإلقاء نظرة للوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأترك كل شيء لكم يا رفاق أم أترك نائبة المدير هنا؟”.
ضربت الملكة التي ظلت تحتسي الشاي بهدوء حينما غادر إسحاق وريفيليا على يديها كما لو أنها تتذكر للتو.
“لا تتحرك إذا كنت لا تريد أن تموت الرهينة!”.
– إذن بسبب هذا العميل إنتظرنا كل هذا الوقت من أجل لقاء قصير؟.
لمعت عينا الملكة مثل أسد يراقب فريسته.
– يجب أن أعترف أن المعلومات التي جلبها تستحق الإنتظار.
“ماذا فعلتُ للتو…”.
– إبنتي تجاهلتني…
“لا! هذا… أعني… سرقت تلك الأموال من الكازينو عندما أصابني الجشع بالعمى أنا بالتأكيد لم أقتل السيد كالدن!”.
لمعت عينا الملكة مثل أسد يراقب فريسته.
حاول رات الإستيلاء على ساقي إسحاق مرة أخرى لكن المرتزقة أوقفوه.
بدا الإمبراطور غير سعيد على الرغم من موافقته ولم يُظهر الدوق بندلتون أي علامات على الإعتراف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء أمسك إسحاق الرصاصة الفارغة.
إرتجف سولاند بقلق بينما يقف بمفرده في الغرفة مع أعلى المدراء في المركز.
“لقد سمعت أن مدير المراقبة قد تم إستدعائه من قبل المجلس الكبير”.
لقد دخل للتو عرين النمر ما جعل ظهره يتصبب عرقًا باردًا.
سأل وهو يحدق بشراسة في أنين رات.
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد دخل للتو عرين النمر ما جعل ظهره يتصبب عرقًا باردًا.
“آه! لقد نسيت أن أسأل لماذا لم يكن مدير المراقبة موجودًا؟”.
“سأخبرك بكل ما أعرفه”.
تمتم إسحاق لنفسه وهو يسير في الشوارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – إبنتي!…
لم يحضر مدير المراقبة بعد على الرغم من أن عدة أمور تتطلب إهتمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم هل تعتقد أنني سأكذب؟”.
هناك حد لإبقاء كل شيء سرا الآن بدأ فضول إسحاق المُلح يظهر متشوقًا لمعرفة شكل المدير.
“ما زالت أرضي في حالة من الفوضى لذا أحتاج إلى حل المشكلة بنفسي لقد إتضح أن وجود الرئيس أو غيابه يمكن أن يؤثر بشكل كبير على سرعة التعامل مع هذه الأمور”.
“لقد سمعت أن مدير المراقبة قد تم إستدعائه من قبل المجلس الكبير”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا حاولت الهرب الآن؟”.
“لم؟”.
غادر إسحاق غرفة الإجتماعات وتبعته ريفيليا – بعد لحظة توقف – خارج الغرفة.
سأل إسحاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ردت ريفيليا ومن الواضح أنها تأسف لمتابعته خارج الإجتماع.
بدا الإمبراطور غير سعيد على الرغم من موافقته ولم يُظهر الدوق بندلتون أي علامات على الإعتراف.
“لقد غادرت الإجتماع قبل أن يتمكنوا من إخبارك”.
تجسدت خيبة الأمل على وجه إسحاق بعد أن فشل في إكتشاف أي أدلة من الثلاثة.
“سوف أسألهم لاحقًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانوا مبتهجين للغاية بشأن إنجازهم لكنهم أظهروا قلة خبرتهم المؤسفة – بإهمال فحص متعلقاته – ما نتج عنه تعرض إسحاق للخطر وموت الجاني بالإنتحار.
تجنب إسحاق تعليق ريفيليا بسعال.
“التحية!”.
نظرت ريفيليا لإسحاق وسألت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقا؟ على أي حال قبضوا عليه وهو يحاول الهروب من المدينة مع سند تقدر قيمته بحوالي 500 ألف غيغا”.
“كيف حال ليلى؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن إسحاق مخطئًا لكنه شعر بالخطأ عندما خرجت الكلمات من فمه.
“الشقية؟ لا تزال فاقدة للوعي لذا لم لا تزورينها عندما يكون لديك الوقت…”.
“أجلسوه من أجلي”.
“نعم سيدي”.
لم يكن من الممكن القبض على رات إذا كان بإمكانه إستخدام المسدس في المقام الأول.
“إذن من هو المشتبه به الذي تم القبض عليه؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – يجب أن أعترف أن المعلومات التي جلبها تستحق الإنتظار.
“إسمه رات وكان مسؤولاً عن إدارة جميع المستودعات”.
“سأخبرك بكل ما أعرفه”.
“لماذا يبدو هذا الإسم مألوفًا؟”.
تمتم إسحاق وشرح رات بإسهاب.
“حقا؟ على أي حال قبضوا عليه وهو يحاول الهروب من المدينة مع سند تقدر قيمته بحوالي 500 ألف غيغا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشقية؟ لا تزال فاقدة للوعي لذا لم لا تزورينها عندما يكون لديك الوقت…”.
“500 ألف؟ لقد أصبح جامحًا حقًا”.
شاهد إسحاق رات وهو يتذلل ويشكره مرارًا وتكرارًا.
“لكنه ينفي كل المزاعم”.
غادر إسحاق غرفة الإجتماعات وتبعته ريفيليا – بعد لحظة توقف – خارج الغرفة.
“سنكتشف عندما نصل إلى هناك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا حاولت الهرب الآن؟”.
إحتوى سكن المرتزقة على حقل كبير مخصص للتدريب العسكري حيث تم تكليفهم بموجب القانون بتدريب مواطني الإمبراطورية لذا لديهم مرافق ممتازة لجميع أنواع التدريب.
في هذه الأثناء أمسك رات بالمرتزق على يمينه ولف ذراعه الحرة حول رقبته ثم صوب بالمسدس على الجبين.
في الميدان إصطف مرتزقة مسلحون بالكامل.
الرصاصة من نفس النوع الذي إخترق رأس كالدن.
عندما ظهر إسحاق قاموا بتحيته على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أتفق…”.
“التحية!”.
ردت ريفيليا ومن الواضح أنها تأسف لمتابعته خارج الإجتماع.
“هاه؟ ما هذا الهراء؟”.
سأل وهو يحدق بشراسة في أنين رات.
راقب إسحاق حركات المرتزقة السلسة بلا مبالاة.
“لماذا لا تترك الأمر عند هذا الحد؟ لدي الكثير من الأشياء لأسألك عنها أعتقد أننا بحاجة إلى إجراء محادثة طويلة من القلب إلى القلب”.
عندما إقترب أحضروا له على الفور كرسيًا لذا جلس بشكل طبيعي.
تجسدت خيبة الأمل على وجه إسحاق بعد أن فشل في إكتشاف أي أدلة من الثلاثة.
سرعان ما جر المرتزقة رجلاً نحوه.
تمتم إسحاق لنفسه وهو يسير في الشوارع.
“لورد إسحاق أنا بريء! أنا لم أقتل السيد كالدن!”.
“500 ألف؟ لقد أصبح جامحًا حقًا”.
زحف الرجل الباكي على الفور بساقيه وطالب ببراءته.
نقر إسحاق على لسانه.
نظر إسحاق إلى وجهه.
راقب إسحاق حركات المرتزقة السلسة بلا مبالاة.
“لماذا هذا الوجه مألوف جدا؟”.
“بالطبع أنتظر بصدق حكمك الحكيم”.
تمتم إسحاق وشرح رات بإسهاب.
“ألم تتحقق من متعلقاته؟”.
“هذا أنا! رات! نفس رات الذي عمل كنائب نقيب لقوات الشرطة تحت قيادة دينوزو وأول من أقسم الولاء لك وخدمتك بكل ما أملك!”.
“لماذا لا تترك الأمر عند هذا الحد؟ لدي الكثير من الأشياء لأسألك عنها أعتقد أننا بحاجة إلى إجراء محادثة طويلة من القلب إلى القلب”.
“آه! أتذكرك ألم تقتلك ريشة لمضايقتها؟”.
نظر المرتزقة إلى رات بإحباط.
“لا! في ذلك الوقت…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا لك! شكرا لك!”.
“لا يهم هل أنت من قتل كالدن؟”.
زحف الرجل الباكي على الفور بساقيه وطالب ببراءته.
“لا! هذه مؤامرة! لقد تم تأطيري!”.
“آه! لقد نسيت أن أسأل لماذا لم يكن مدير المراقبة موجودًا؟”.
ظلت صرخاته يائسة للغاية لدرجة أن إسحاق بدأ مقتنعًا بأنه ليس الجاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الأرجح إنضم إلى الحشد عندما نهبوا الكازينو”.
“إنه يقول إنه بريء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقا؟ على أي حال قبضوا عليه وهو يحاول الهروب من المدينة مع سند تقدر قيمته بحوالي 500 ألف غيغا”.
أبعد إسحاق قبضة رات عنه وسأل فلاندر الذي يقف إلى جانبه ويفرك يديه معًا.
“إنه يقول إنه بريء”.
أظهر فلاندر بثقة الدليل لإسحاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا لك! شكرا لك!”.
“هذا هو السند بقيمة 500 ألف غيغا الذي وجدناه عنده”.
سحبت ريفيليا نصف سيفها فقط.
“لا! هذا… أعني… سرقت تلك الأموال من الكازينو عندما أصابني الجشع بالعمى أنا بالتأكيد لم أقتل السيد كالدن!”.
“يا لورد إسحاق أنقذني! أنا آسف”.
حاول رات الإستيلاء على ساقي إسحاق مرة أخرى لكن المرتزقة أوقفوه.
رد إسحاق على تهديد الإمبراطور بإنحناء مهذب مما أثار حنق الأخير.
صرخ رات يائسًا على بعد بوصة من إسحاق.
“كيف تمكن شخص مثله من سرقة الكازينو؟”.
أشار إسحاق بالسند لريفيليا التي أومأت برأسها.
“لقد سمعت أن مدير المراقبة قد تم إستدعائه من قبل المجلس الكبير”.
“تم تخزين هذا السند بالتأكيد في الكازينو من أجل ضمانه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تركت ريفيليا بعض المسافة وتحدثت.
تنهد رات بإرتياح عند تأكيد ريفيليا وعاد بعض اللون إلى وجهه – إلا أن ركله إسحاق فجأة فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء أمسك إسحاق الرصاصة الفارغة.
سأل وهو يحدق بشراسة في أنين رات.
تشدد وجه رات على الفور.
“كيف تمكن شخص مثله من سرقة الكازينو؟”.
“لماذا يبدو هذا الإسم مألوفًا؟”.
“على الأرجح إنضم إلى الحشد عندما نهبوا الكازينو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه أنت”.
“أجلسوه من أجلي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك حد لإبقاء كل شيء سرا الآن بدأ فضول إسحاق المُلح يظهر متشوقًا لمعرفة شكل المدير.
أمسك المرتزقة بذراعي رات وأجبروه على النظر إلى إسحاق بأنفه المكسور الذي ينزف.
“يا لورد إسحاق أنقذني! أنا آسف”.
“يا لورد إسحاق أنقذني! أنا آسف”.
سأل وهو يحدق بشراسة في أنين رات.
“حسنًا لا تقلق أنا أتفهم يمكن لأي شخص أن يخطئ عندما يتدلى مثل هذا المبلغ الكبير من المال أمامه قد يحدث ذلك أنا لست بهذه التفاهة كما تعلم”.
“أنت لا تعرف أي شيء”.
“شكرا لك! شكرا لك!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه أنت”.
شاهد إسحاق رات وهو يتذلل ويشكره مرارًا وتكرارًا.
“هذا أنا! رات! نفس رات الذي عمل كنائب نقيب لقوات الشرطة تحت قيادة دينوزو وأول من أقسم الولاء لك وخدمتك بكل ما أملك!”.
إنحنى إلى الخلف على كرسيه وتحدث.
“سنتذكر ذلك”.
“كنت أخطط للحصول على تأمين يغطي جميع الأضرار في الكازينو يمكنك الحصول على هذا السند”.
إقترب إسحاق من رات بإبتسامة مشرقة – تبدو إبتسامة مخصصة للم الشمل بين الأصدقاء القدامى – حينها تحولت عيون رات فجأة إلى دوامة ضبابية.
“حقا؟”
في هذه الأثناء أمسك رات بالمرتزق على يمينه ولف ذراعه الحرة حول رقبته ثم صوب بالمسدس على الجبين.
“نعم هل تعتقد أنني سأكذب؟”.
تشدد وجه رات على الفور.
“لا! لن تفعل شيئًا كهذا أبدًا”.
لم يكن من الممكن القبض على رات إذا كان بإمكانه إستخدام المسدس في المقام الأول.
“حقا؟ لكن هناك هذا السؤال سأدعك تذهب إذا أجبت عنه… لن تقلق أبدًا بشأن المال مرة أخرى بهذه 500 ألف غيغا أليس كذلك؟”.
—
“سأخبرك بكل ما أعرفه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أتفق…”.
راضيًا عن رد رات إبتسم إسحاق وأومأ برأسه.
– كنا سنحدد عقابك…
“لماذا حاولت الهرب الآن؟”.
إرتجف سولاند بقلق بينما يقف بمفرده في الغرفة مع أعلى المدراء في المركز.
“عفوا؟”.
“لقد تلقينا أنباء تفيد بإلقاء القبض على المشتبه به بقتل كالدن”.
تشدد وجه رات على الفور.
– إذن بسبب هذا العميل إنتظرنا كل هذا الوقت من أجل لقاء قصير؟.
“إنه أمر غريب… لقد رأيت الحشد ينهبون الكازينو وظننت أنه يمكنك الإستفادة من هذه الفرصة أليس هذا هو السبب في أنك أخذت المال من الكازينو؟ إذن لماذا حاولت الهرب الآن؟”.
سأل وهو يحدق بشراسة في أنين رات.
“…”.
“كنت أخطط للحصول على تأمين يغطي جميع الأضرار في الكازينو يمكنك الحصول على هذا السند”.
“ليس لدينا أي فكرة عن مقدار المال المأخوذ من الكازينو بفضل هذه الفوضى التي نحن فيها لذلك كل ما عليك فعله هو البقاء منخفضًا لفترة من الوقت والهرب بمجرد أن يهدأ كل شيء، أنت لست شخصًا مهمًا ولن يهتم أحد إذا إختفيت إذا لماذا حاولت الهروب الآن فقط ليتم القبض عليك؟، هل تريد أن تنفق أموالك على الفور؟ أم أنها الفرصة الوحيدة التي أتيحت لك للهروب هي الأن؟”.
الرصاصة من نفس النوع الذي إخترق رأس كالدن.
“أغهه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس لدينا أي فكرة عن مقدار المال المأخوذ من الكازينو بفضل هذه الفوضى التي نحن فيها لذلك كل ما عليك فعله هو البقاء منخفضًا لفترة من الوقت والهرب بمجرد أن يهدأ كل شيء، أنت لست شخصًا مهمًا ولن يهتم أحد إذا إختفيت إذا لماذا حاولت الهروب الآن فقط ليتم القبض عليك؟، هل تريد أن تنفق أموالك على الفور؟ أم أنها الفرصة الوحيدة التي أتيحت لك للهروب هي الأن؟”.
تغيرت عيون رات التي كانت فارغة في البداية مع إستمرار إسحاق في التوضيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن إسحاق مخطئًا لكنه شعر بالخطأ عندما خرجت الكلمات من فمه.
خفف المرتزقة قبضتهم على رات محاولين الإستماع إلى إسحاق مما أعطاه فرصة ليلوي جسده ويهرب منهم ثم أخرج مسدسا من جيبه.
إبتسم رات وقابل نظرة إسحاق.
كان تصرفه سريعا للغاية لدرجة أنه حتى ريفيليا لم تستطيع الرد.
سأل إسحاق.
أطلق رات النار على صدر المرتزق على يساره حيث سقط ميتا.
“كنت أخطط للحصول على تأمين يغطي جميع الأضرار في الكازينو يمكنك الحصول على هذا السند”.
في هذه الأثناء أمسك رات بالمرتزق على يمينه ولف ذراعه الحرة حول رقبته ثم صوب بالمسدس على الجبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك حد لإبقاء كل شيء سرا الآن بدأ فضول إسحاق المُلح يظهر متشوقًا لمعرفة شكل المدير.
“لا تتحرك إذا كنت لا تريد أن تموت الرهينة!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس لدينا أي فكرة عن مقدار المال المأخوذ من الكازينو بفضل هذه الفوضى التي نحن فيها لذلك كل ما عليك فعله هو البقاء منخفضًا لفترة من الوقت والهرب بمجرد أن يهدأ كل شيء، أنت لست شخصًا مهمًا ولن يهتم أحد إذا إختفيت إذا لماذا حاولت الهروب الآن فقط ليتم القبض عليك؟، هل تريد أن تنفق أموالك على الفور؟ أم أنها الفرصة الوحيدة التي أتيحت لك للهروب هي الأن؟”.
وقف المرتزقة مصدومين لأن موت رفيقهم سببه ضوضاء مفاجئة وغريبة.
نظر المرتزقة إلى رات بإحباط.
سحبت ريفيليا نصف سيفها فقط.
“لا! هذه مؤامرة! لقد تم تأطيري!”.
“إنه أنت”.
“لم؟”.
إبتسم إسحاق ووقف ببطء من كرسيه.
“أنت لا تعرف أي شيء”.
أدار رات المسدس بإتجاه إسحاق.
– سنحتاج إلى شرح أكثر تفصيلاً.
“لا تتحرك! سأقتلك!”.
رد إسحاق على تهديد الإمبراطور بإنحناء مهذب مما أثار حنق الأخير.
لوح رات بالمسدس بعنف في محيطه قبل أن يضغط على الزناد.
“يا لورد إسحاق أنقذني! أنا آسف”.
إصطدمت الرصاصات بالمعدن وسط أصوات صاخبة حيث قامت ريفيليا بصدهم بسرعة البرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأترك كل شيء لكم يا رفاق أم أترك نائبة المدير هنا؟”.
“لماذا لا تترك الأمر عند هذا الحد؟ لدي الكثير من الأشياء لأسألك عنها أعتقد أننا بحاجة إلى إجراء محادثة طويلة من القلب إلى القلب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا هذا الوجه مألوف جدا؟”.
إقترب إسحاق من رات بإبتسامة مشرقة – تبدو إبتسامة مخصصة للم الشمل بين الأصدقاء القدامى – حينها تحولت عيون رات فجأة إلى دوامة ضبابية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إصطدمت الرصاصات بالمعدن وسط أصوات صاخبة حيث قامت ريفيليا بصدهم بسرعة البرق.
“ماذا فعلتُ للتو…”.
سحبت ريفيليا نصف سيفها فقط.
“حسنًا؟”.
زحف الرجل الباكي على الفور بساقيه وطالب ببراءته.
شعر إسحاق أن شيئًا ما غريب في عيون رات التي إستعادت بريقها.
لقد غادرت دون تردد لم تقم حتى بإلقاء نظرة للوراء.
إبتسم رات وقابل نظرة إسحاق.
“كيف إمتلك رات مسدسًا؟ لا كيف يعرف كيفية إستخدامه في المقام الأول؟”.
“أنت لا تعرف أي شيء”.
“أنت لا تعرف أي شيء”.
“توقف!”.
إقترب إسحاق من رات بإبتسامة مشرقة – تبدو إبتسامة مخصصة للم الشمل بين الأصدقاء القدامى – حينها تحولت عيون رات فجأة إلى دوامة ضبابية.
صرخت ريفيليا لكن رات دفع رهينته بعيدا ووجه المسدس نحو ذقنه ثم ضغط الزناد.
“تم تخزين هذا السند بالتأكيد في الكازينو من أجل ضمانه”.
إنفجر رأس رات في نافورة دامية.
“لا! في ذلك الوقت…”.
شاهد إسحاق جثة رات تنهار دون أن ينبس ببنت شفة وأخرج سيجارة.
وقف المرتزقة مصدومين لأن موت رفيقهم سببه ضوضاء مفاجئة وغريبة.
“ألم تتحقق من متعلقاته؟”.
ردت ريفيليا ومن الواضح أنها تأسف لمتابعته خارج الإجتماع.
“لقد إستسلم بهدوء عندما تم القبض عليه… هذا خطئي! لم أشك أبدًا في أنه يمتلك مثل هذا السلاح الخطير… أقتلني!”.
“التحية!”.
نظر المرتزقة إلى رات بإحباط.
“لا! هذه مؤامرة! لقد تم تأطيري!”.
لقد كانوا مبتهجين للغاية بشأن إنجازهم لكنهم أظهروا قلة خبرتهم المؤسفة – بإهمال فحص متعلقاته – ما نتج عنه تعرض إسحاق للخطر وموت الجاني بالإنتحار.
حاول رات الإستيلاء على ساقي إسحاق مرة أخرى لكن المرتزقة أوقفوه.
“سأتغاضى عن هذا لأنكم أبليتم جيدًا حتى الآن لا تخفضوا حذركم في المرة القادمة”.
سأل إسحاق.
“سنتذكر ذلك”.
شاهد إسحاق رات وهو يتذلل ويشكره مرارًا وتكرارًا.
نقر إسحاق على لسانه.
خفف المرتزقة قبضتهم على رات محاولين الإستماع إلى إسحاق مما أعطاه فرصة ليلوي جسده ويهرب منهم ثم أخرج مسدسا من جيبه.
إنحنى المرتزقة بوقار خوفا من رحمة إسحاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا حاولت الهرب الآن؟”.
في هذه الأثناء أمسك إسحاق الرصاصة الفارغة.
تجسدت خيبة الأمل على وجه إسحاق بعد أن فشل في إكتشاف أي أدلة من الثلاثة.
الرصاصة من نفس النوع الذي إخترق رأس كالدن.
راضيًا عن رد رات إبتسم إسحاق وأومأ برأسه.
“أنا لا أفهم شيء ما خاطئ”.
لم يحضر مدير المراقبة بعد على الرغم من أن عدة أمور تتطلب إهتمامه.
تمتم إسحاق وهو يلعب بالرصاصة حينها جاءت ريفيليا بعد تفتيش جثة المرتزق الميت.
“أجلسوه من أجلي”.
“كيف إمتلك رات مسدسًا؟ لا كيف يعرف كيفية إستخدامه في المقام الأول؟”.
“حقا؟ إذا دعينا نذهب”.
“أنا أتفق…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأترك كل شيء لكم يا رفاق أم أترك نائبة المدير هنا؟”.
هذا غريب أيضًا ولكن هناك شيء أكثر غرابة – غريب جدًا لدرجة أن إسحاق لم يستطع العثور على الكلمات لشرح ذلك.
تمتم إسحاق لنفسه وهو يسير في الشوارع.
لم يكن من الممكن القبض على رات إذا كان بإمكانه إستخدام المسدس في المقام الأول.
خفف المرتزقة قبضتهم على رات محاولين الإستماع إلى إسحاق مما أعطاه فرصة ليلوي جسده ويهرب منهم ثم أخرج مسدسا من جيبه.
–+–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن إسحاق مخطئًا لكنه شعر بالخطأ عندما خرجت الكلمات من فمه.
رات ظهر في الفصل 40…
راضيًا عن رد رات إبتسم إسحاق وأومأ برأسه.
– كنا سنحدد عقابك…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات