أسلحة!
الفصل الثاني والعشرون – أسلحة!
“وماذا لو رفضت إعادتك؟” بدأ رين شياو سو يضحك أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هناك معركة شديدة في البرية حيث لم يتوقع الجيش الخاص مواجهة الذئاب. كانت الذئاب شرسة للغاية وماكرة، وبدا أنها كانت محضرة كمينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض رين شياو سو مثل الفهد عبر البرية. لأول مرة، تمكن من الإحساس بشكل كامل بالقوة والبراعة التي حصل عليها حديثًا.
في البداية، اعتقدت القوات أنها يمكن أن تخيف الذئاب بمجرد إطلاق النار من مسدساتهم، لكن اتضح أنهم كانوا مخطئين. لم تصاب الذئاب بالذعر هذه المرة عندما سمعت طلقات الرصاص!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بحلول الوقت الذي ظهرت فيه الذئاب أمامهم، صُدمت القوات الخاصة عندما اكتشفت أن هذه الذئاب كانت أكبر مما كانوا يتصورون. كانوا بحجم الثيران!
“أنا تعرفت عليك أيضًا” قال رين شياو سو بينما يقف كما لو لم يحدث شيء “لماذا أنت الشخص الوحيد هنا؟ لا … كنت أول شخص هرب إلى هنا، وأغلقت الباب على الفور مع إبقاء الجميع في الخارج!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتظر دقيقة! بعد أن هاجمت هذه الذئاب المصنع، انتظروا في الطريق الوحيد الممكن الذي يجب أن يمر به الجيش الخاص. لماذا يبدو أنهم كانوا يستهدفون هذه القوات الخاصة منذ البداية؟
فقط قلة محظوظة منهم تمكنت من الهروب على حساب رفاقهم.
ومع ذلك، كانت القوات الخاصة جنودا مدربين. قبل أن تبدأ الخسائر في التراكم، اجتمعوا وبدأوا في الدفاع. بمقارنة الأسلحة النارية للبشر بالأسنان الحادة والمخالب الخاصة بالحيوان، ستظل الأسلحة النارية هي الأفضل في النهاية!
كلما تقدم إلى الأمام، زاد عدد الجثث. استطاع رين شياو سو أن يتخيل كيف بدا المشهد عندما كان الجميع يحاول الهروب في حالة ذعر من الذئاب. لقد أرادوا الهروب إلى مكان آمن، لكنهم لم يكونوا بالسرعة الكافية لتجاوز الذئاب.
شعر رين شياو سو بقشعريرة مفاجئة تمر من خلاله. لا عجب أنه كانت هناك بصمات يد ملطخة بالدماء في جميع أنحاء الجزء الخارجي من الباب الحديدي. إذن اتضح أن ذلك كان بسبب الضربات الجنونية التي قام بها اللاجئون. عندما كان الباب الحديدي مغلقًا من الداخل لم يكن من الممكن فتحه بالوسائل العادية من الخارج.
تعامل الجيش الخاص مع الذئاب في أكثر من مناسبة. في السنوات الأخيرة، بدأوا ببطء في التراجع عن خططهم لتطويق الذئاب وإبقائهم مكبوتين بعد أن أمرهم المسؤولون بالقيام بذلك. بالطبع، أعطى هذا أيضًا الذئاب بعض الراحة.
“أنا تعرفت عليك أيضًا” قال رين شياو سو بينما يقف كما لو لم يحدث شيء “لماذا أنت الشخص الوحيد هنا؟ لا … كنت أول شخص هرب إلى هنا، وأغلقت الباب على الفور مع إبقاء الجميع في الخارج!”
صاح أحدهم وراء الباب الحديدي فرحًا “هل هذا الجيش الخاص؟ لقد أتيتم أخيرًا لإنقاذي. سأفتح الباب على الفور!”
مع صوت احتكاك عالي، انفتح الباب الحديدي وكشف عن رجل في منتصف العمر من الداخل. أصيب بجرح في ساقه، وكان سرواله ملطخا بالدماء. حتى عندما فتح الباب، كان يقف على رجل واحدة فقط.
لسبب ما، عندما استمع رين شياو سو إلى الطلقات النارية، وجد أن أصواتها ممتعة للغاية لدرجة أن الأدرينالين لديه قد ارتفع. لقد أثارته الطلقات النارية.
الفصل الثاني والعشرون – أسلحة!
مع صوت احتكاك عالي، انفتح الباب الحديدي وكشف عن رجل في منتصف العمر من الداخل. أصيب بجرح في ساقه، وكان سرواله ملطخا بالدماء. حتى عندما فتح الباب، كان يقف على رجل واحدة فقط.
توصل رين شياو سو إلى نتيجة. سيكون هذا المكان إما موقع تخزين الأسلحة أو مكان للاختباء.
لم يذهب ويلق نظرة خاطفة على المعركة. كل ما كان يعرفه هو أنه إذا كانت الذئاب والجيش الخاص يقاتلون الآن، فسيكون من الآمن بالنسبة له الذهاب إلى المصنع.
كان يعتقد أنه يمكن أن يخيف رين شياو سو بسهولة لأنه شعر أن لاجئًا مثله لم يرى مسدسًا من قبل أو يعرف كيف يعمل. كان يعتقد أنه لن يشعر بالخوف إلا إذا أشار أحدهم إليه.
ركض رين شياو سو مثل الفهد عبر البرية. لأول مرة، تمكن من الإحساس بشكل كامل بالقوة والبراعة التي حصل عليها حديثًا.
في البداية، اعتقدت القوات أنها يمكن أن تخيف الذئاب بمجرد إطلاق النار من مسدساتهم، لكن اتضح أنهم كانوا مخطئين. لم تصاب الذئاب بالذعر هذه المرة عندما سمعت طلقات الرصاص!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح الجو متوترا. توقف رين شياو سو أمام الرجل في منتصف العمر لأن الفتحة السوداء للمسدس كانت موجهة مباشرة إلى جبهته.
تصلبت ألياف عضلاته واسترخت مرارًا وتكرارًا. لا يمكن وصف هذا النوع من الشعور إلا بالحيوية.
“إذن سأقتلك برصاصة واحدة. بعد ذلك، سأغلق الباب مرة أخرى وأستمر في انتظار قدوم الجيش لينقذني” قال وانغ دونغ يانغ “أنا مقيم في المعقل، لذا سيأتون بالتأكيد وينقذوني”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما اقترب رين شياو سو من المصنع، تباطأ أخيرًا. اختبأ في الظلام واقترب منه بهدوء. تفاجأ رين شياو سو برؤية العديد من جثث اللاجئين ملقاة حوله. بدا أنهم أرادوا الهروب إلى المدينة لكن الذئاب أمسكتهم واحدًا تلو الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح الجو متوترا. توقف رين شياو سو أمام الرجل في منتصف العمر لأن الفتحة السوداء للمسدس كانت موجهة مباشرة إلى جبهته.
فقط قلة محظوظة منهم تمكنت من الهروب على حساب رفاقهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فحص رين شياو سو جراحهم بهدوء. بدوا وكأنهم قد تعرضوا للعض من طرف الذئاب في أعناقهم وماتوا على الفور. ومع ذلك، فإن الذئاب لم تتغذى على جثثهم وبدا أنهم تركوا هاته الجثث في عجلة من أمرهم.
وصل رين شياو سو إلى باب حديدي. في الواقع، كان الجميع يهربون نحو هذا المكان لأنهم أرادوا الدخول. وبغض النظر عن مدى تطور الذئاب، فقد ظلوا مكونين من لحم ودم. لا يزال من الصعب اختراق باب حديدي بسمك عدة بوصات.
توصل رين شياو سو إلى نتيجة. سيكون هذا المكان إما موقع تخزين الأسلحة أو مكان للاختباء.
فكر رين شياو سو لبعض الوقت. لم يدخل من المدخل الرئيسي، وبدلاً من ذلك تسلق عبر أنبوب خارج مبنى المصنع. في كل مرة يمر من نافذة، كان يتحقق بدقة مما إذا كان لا يزال هناك أي ناجين في الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما وصل رين شياو سو إلى الطابق العلوي من المبنى، أظلم قلبه. لم يبدو أن أي ناج بقي في المصنع. كانت الذئاب قد اجتاحت المصنع بأكمله بالفعل، ولم تدخر أحدا.
شعر رين شياو سو بقشعريرة مفاجئة تمر من خلاله. لا عجب أنه كانت هناك بصمات يد ملطخة بالدماء في جميع أنحاء الجزء الخارجي من الباب الحديدي. إذن اتضح أن ذلك كان بسبب الضربات الجنونية التي قام بها اللاجئون. عندما كان الباب الحديدي مغلقًا من الداخل لم يكن من الممكن فتحه بالوسائل العادية من الخارج.
“أين خُبئت المسدسات؟” تساءل رين شياو سو. بالتأكيد لن يضعها مديرو المصانع في الأماكن التي يمكن للآخرين الوصول إليها بسهولة.
كان وانغ دونغ يانغ مرتبكًا. ثم غضب مدير المصنع. “هل تعتقد أنني لن أقتلك؟”
كسر رين شياو سو النافذة الزجاجية في الطابق العلوي وقفز إلى المبنى. نظر حوله ورأى أن الردهة مليئة ببقع الدماء والجثث. شعر وكأن المصنع الكبير هذا كان مطهرا.
عندما وصل رين شياو سو إلى الطابق العلوي من المبنى، أظلم قلبه. لم يبدو أن أي ناج بقي في المصنع. كانت الذئاب قد اجتاحت المصنع بأكمله بالفعل، ولم تدخر أحدا.
فجأة، أدرك رين شياو سو أن شيئًا ما أن غريبا. بدت جميع الجثث وكأنها كانت تجري في نفس الاتجاه عندما كانت على قيد الحياة، كما لو أن شيئًا ما كان يوجهها نحو نفس الاتجاه.
تعامل الجيش الخاص مع الذئاب في أكثر من مناسبة. في السنوات الأخيرة، بدأوا ببطء في التراجع عن خططهم لتطويق الذئاب وإبقائهم مكبوتين بعد أن أمرهم المسؤولون بالقيام بذلك. بالطبع، أعطى هذا أيضًا الذئاب بعض الراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظر دقيقة! بعد أن هاجمت هذه الذئاب المصنع، انتظروا في الطريق الوحيد الممكن الذي يجب أن يمر به الجيش الخاص. لماذا يبدو أنهم كانوا يستهدفون هذه القوات الخاصة منذ البداية؟
ما الذي قد يجذب الناس للركض نحو نفس المكان في مثل هذا الوقت الحرج؟
توصل رين شياو سو إلى نتيجة. سيكون هذا المكان إما موقع تخزين الأسلحة أو مكان للاختباء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يذهب ويلق نظرة خاطفة على المعركة. كل ما كان يعرفه هو أنه إذا كانت الذئاب والجيش الخاص يقاتلون الآن، فسيكون من الآمن بالنسبة له الذهاب إلى المصنع.
“إذن سأقتلك برصاصة واحدة. بعد ذلك، سأغلق الباب مرة أخرى وأستمر في انتظار قدوم الجيش لينقذني” قال وانغ دونغ يانغ “أنا مقيم في المعقل، لذا سيأتون بالتأكيد وينقذوني”
اتبع هذا المسار دون توقف حتى انتهى به المطاف في الطابق السفلي. هل كان هذا … ملجأ الطوارئ؟
كلما تقدم إلى الأمام، زاد عدد الجثث. استطاع رين شياو سو أن يتخيل كيف بدا المشهد عندما كان الجميع يحاول الهروب في حالة ذعر من الذئاب. لقد أرادوا الهروب إلى مكان آمن، لكنهم لم يكونوا بالسرعة الكافية لتجاوز الذئاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وصل رين شياو سو إلى باب حديدي. في الواقع، كان الجميع يهربون نحو هذا المكان لأنهم أرادوا الدخول. وبغض النظر عن مدى تطور الذئاب، فقد ظلوا مكونين من لحم ودم. لا يزال من الصعب اختراق باب حديدي بسمك عدة بوصات.
عندما وصل رين شياو سو إلى الطابق العلوي من المبنى، أظلم قلبه. لم يبدو أن أي ناج بقي في المصنع. كانت الذئاب قد اجتاحت المصنع بأكمله بالفعل، ولم تدخر أحدا.
“أنا تعرفت عليك أيضًا” قال رين شياو سو بينما يقف كما لو لم يحدث شيء “لماذا أنت الشخص الوحيد هنا؟ لا … كنت أول شخص هرب إلى هنا، وأغلقت الباب على الفور مع إبقاء الجميع في الخارج!”
بحلول الوقت الذي ظهرت فيه الذئاب أمامهم، صُدمت القوات الخاصة عندما اكتشفت أن هذه الذئاب كانت أكبر مما كانوا يتصورون. كانوا بحجم الثيران!
تساءل رين شياو سو عما إذا كان هناك أي شخص لا يزال خلف الباب الحديدي. تردد لفترة طويلة قبل أن يرفع قبضته ويطرق على الباب ثلاث مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما اقترب رين شياو سو من المصنع، تباطأ أخيرًا. اختبأ في الظلام واقترب منه بهدوء. تفاجأ رين شياو سو برؤية العديد من جثث اللاجئين ملقاة حوله. بدا أنهم أرادوا الهروب إلى المدينة لكن الذئاب أمسكتهم واحدًا تلو الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صاح أحدهم وراء الباب الحديدي فرحًا “هل هذا الجيش الخاص؟ لقد أتيتم أخيرًا لإنقاذي. سأفتح الباب على الفور!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان إيقاع الطرق واضحًا ولا يمكن أن يصنعه حيوان بري. على هذا النحو، أخطأ الشخص الموجود في الداخل في أن رين شياو سو كان جنديًا من الجيش الخاص الذي تم إرساله لإنقاذه.
صاح أحدهم وراء الباب الحديدي فرحًا “هل هذا الجيش الخاص؟ لقد أتيتم أخيرًا لإنقاذي. سأفتح الباب على الفور!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك وانغ دونغ يانغ وقال “لا داعي لأن تزعج نفسك بمثل هذه الأمور. إذا أعدتني إلى المدينة الآن، فسوف أعفو عن حياتك”
مع صوت احتكاك عالي، انفتح الباب الحديدي وكشف عن رجل في منتصف العمر من الداخل. أصيب بجرح في ساقه، وكان سرواله ملطخا بالدماء. حتى عندما فتح الباب، كان يقف على رجل واحدة فقط.
شعر رين شياو سو بقشعريرة مفاجئة تمر من خلاله. لا عجب أنه كانت هناك بصمات يد ملطخة بالدماء في جميع أنحاء الجزء الخارجي من الباب الحديدي. إذن اتضح أن ذلك كان بسبب الضربات الجنونية التي قام بها اللاجئون. عندما كان الباب الحديدي مغلقًا من الداخل لم يكن من الممكن فتحه بالوسائل العادية من الخارج.
ومع ذلك، في اللحظة التي فُتح فيها الباب، تحرك الطرفان. انحنى رين شياو سو منخفضًا واستعد للاندفاع نحوه. عندما رأى الرجل في منتصف العمر أن الشخص الذي أمامه ليس جنديًا، كان أول رد فعله هو رفع مسدسه!
أصبح الجو متوترا. توقف رين شياو سو أمام الرجل في منتصف العمر لأن الفتحة السوداء للمسدس كانت موجهة مباشرة إلى جبهته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك الرجل في منتصف العمر “هيهي. إذن فهو لص صغير يريد الاستفادة من الوضع، إيه؟ تعرفت عليك؛ أنت رين شياو سو من المدينة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما تعرف عليه رين شياو سو. كان الرجل في منتصف العمر هو مدير المصنع وانغ دونغ يانغ.
كان إيقاع الطرق واضحًا ولا يمكن أن يصنعه حيوان بري. على هذا النحو، أخطأ الشخص الموجود في الداخل في أن رين شياو سو كان جنديًا من الجيش الخاص الذي تم إرساله لإنقاذه.
“أنا تعرفت عليك أيضًا” قال رين شياو سو بينما يقف كما لو لم يحدث شيء “لماذا أنت الشخص الوحيد هنا؟ لا … كنت أول شخص هرب إلى هنا، وأغلقت الباب على الفور مع إبقاء الجميع في الخارج!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر رين شياو سو بقشعريرة مفاجئة تمر من خلاله. لا عجب أنه كانت هناك بصمات يد ملطخة بالدماء في جميع أنحاء الجزء الخارجي من الباب الحديدي. إذن اتضح أن ذلك كان بسبب الضربات الجنونية التي قام بها اللاجئون. عندما كان الباب الحديدي مغلقًا من الداخل لم يكن من الممكن فتحه بالوسائل العادية من الخارج.
ضحك الرجل في منتصف العمر “هيهي. إذن فهو لص صغير يريد الاستفادة من الوضع، إيه؟ تعرفت عليك؛ أنت رين شياو سو من المدينة”
ضحك وانغ دونغ يانغ وقال “لا داعي لأن تزعج نفسك بمثل هذه الأمور. إذا أعدتني إلى المدينة الآن، فسوف أعفو عن حياتك”
كما تعرف عليه رين شياو سو. كان الرجل في منتصف العمر هو مدير المصنع وانغ دونغ يانغ.
“وماذا لو رفضت إعادتك؟” بدأ رين شياو سو يضحك أيضًا.
“أنا تعرفت عليك أيضًا” قال رين شياو سو بينما يقف كما لو لم يحدث شيء “لماذا أنت الشخص الوحيد هنا؟ لا … كنت أول شخص هرب إلى هنا، وأغلقت الباب على الفور مع إبقاء الجميع في الخارج!”
ضحك الرجل في منتصف العمر “هيهي. إذن فهو لص صغير يريد الاستفادة من الوضع، إيه؟ تعرفت عليك؛ أنت رين شياو سو من المدينة”
“إذن سأقتلك برصاصة واحدة. بعد ذلك، سأغلق الباب مرة أخرى وأستمر في انتظار قدوم الجيش لينقذني” قال وانغ دونغ يانغ “أنا مقيم في المعقل، لذا سيأتون بالتأكيد وينقذوني”
بحلول الوقت الذي ظهرت فيه الذئاب أمامهم، صُدمت القوات الخاصة عندما اكتشفت أن هذه الذئاب كانت أكبر مما كانوا يتصورون. كانوا بحجم الثيران!
فحص رين شياو سو جراحهم بهدوء. بدوا وكأنهم قد تعرضوا للعض من طرف الذئاب في أعناقهم وماتوا على الفور. ومع ذلك، فإن الذئاب لم تتغذى على جثثهم وبدا أنهم تركوا هاته الجثث في عجلة من أمرهم.
“يجب أن تخشى أن أخبر الجميع كيف بعت الجميع هنا وتركتهم للموت، أليس كذلك؟” واصل رين شياو سو الضحك والتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما تعرف عليه رين شياو سو. كان الرجل في منتصف العمر هو مدير المصنع وانغ دونغ يانغ.
سخر وانغ دونغ يانغ منه. نظرًا لأن المسدس منحه شجاعة هائلة، لم يكن لديه أي خوف على الإطلاق. “وكيف تعرف ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكر رين شياو سو للحظة. “الأب أفضل من يعرف ابنه”
فحص رين شياو سو جراحهم بهدوء. بدوا وكأنهم قد تعرضوا للعض من طرف الذئاب في أعناقهم وماتوا على الفور. ومع ذلك، فإن الذئاب لم تتغذى على جثثهم وبدا أنهم تركوا هاته الجثث في عجلة من أمرهم.
كان وانغ دونغ يانغ مرتبكًا. ثم غضب مدير المصنع. “هل تعتقد أنني لن أقتلك؟”
فجأة، أدرك رين شياو سو أن شيئًا ما أن غريبا. بدت جميع الجثث وكأنها كانت تجري في نفس الاتجاه عندما كانت على قيد الحياة، كما لو أن شيئًا ما كان يوجهها نحو نفس الاتجاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض رين شياو سو مثل الفهد عبر البرية. لأول مرة، تمكن من الإحساس بشكل كامل بالقوة والبراعة التي حصل عليها حديثًا.
قال رين شياو سو بهدوء “أعرف أيضًا شيئًا آخر”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا؟” كان لدى وانغ دونغ يانغ شعور سيء حيال ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان وانغ دونغ يانغ مرتبكًا. ثم غضب مدير المصنع. “هل تعتقد أنني لن أقتلك؟”
تصلبت ألياف عضلاته واسترخت مرارًا وتكرارًا. لا يمكن وصف هذا النوع من الشعور إلا بالحيوية.
“أعلم أنك لم تفصل زر الأمان عن المسدس، وقد فات الأوان للقيام بذلك الآن”
تقلص بؤبؤ وانغ دونغ يانغ فجأة. كان يعتقد في الأصل أن الجيش الخاص هو من جاء، لذلك لم يفكر كثيرًا في ذلك. ولكن عندما رأى أنه كان رين شياو سو، وأن هذا الأخير قد اندفع بشكل حاسم، لم يكن لديه ما يكفي من الوقت لفك زر بالأمان.
كان يعتقد أنه يمكن أن يخيف رين شياو سو بسهولة لأنه شعر أن لاجئًا مثله لم يرى مسدسًا من قبل أو يعرف كيف يعمل. كان يعتقد أنه لن يشعر بالخوف إلا إذا أشار أحدهم إليه.
كان يعتقد أنه يمكن أن يخيف رين شياو سو بسهولة لأنه شعر أن لاجئًا مثله لم يرى مسدسًا من قبل أو يعرف كيف يعمل. كان يعتقد أنه لن يشعر بالخوف إلا إذا أشار أحدهم إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك وانغ دونغ يانغ وقال “لا داعي لأن تزعج نفسك بمثل هذه الأمور. إذا أعدتني إلى المدينة الآن، فسوف أعفو عن حياتك”
ومع ذلك، فإن رين شياو سو يعرف الكثير عن الأسلحة أكثر من غالبية الناس في المعقل 113!
ومع ذلك، في اللحظة التي فُتح فيها الباب، تحرك الطرفان. انحنى رين شياو سو منخفضًا واستعد للاندفاع نحوه. عندما رأى الرجل في منتصف العمر أن الشخص الذي أمامه ليس جنديًا، كان أول رد فعله هو رفع مسدسه!
كان وانغ دونغ يانغ مرتبكًا. ثم غضب مدير المصنع. “هل تعتقد أنني لن أقتلك؟”
وصل رين شياو سو إلى باب حديدي. في الواقع، كان الجميع يهربون نحو هذا المكان لأنهم أرادوا الدخول. وبغض النظر عن مدى تطور الذئاب، فقد ظلوا مكونين من لحم ودم. لا يزال من الصعب اختراق باب حديدي بسمك عدة بوصات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات