نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Tale of the Void Emperor 32

تعاويذ جديدة وضربة واحدة تقتل

تعاويذ جديدة وضربة واحدة تقتل

بعد أن عاد اثان إلى الكهف حيث كانت الشجرة الغامضة، جلس وفكر في أي تعويذة جديدة يجب أن يصنع.

الشخص الأكبر كان شاحبًا وساقه اليسرى مقطوعة عن الركبة ، والصغير بدا عليه القلق وهو يسأل ، “يا معلم، هل سيظلون قادرين على متابعتنا؟”

ولكن كما كان في خضم أفكاره، انقطع اتصاله بالنمر ذي الأجنحة الأربعة فجأة.

خرج اثان من أفكاره وهو يتمتم ، “يبدو أن نمر الإعصار ذي الأجنحة الأربعة قد مات.”

نظرًا لأن الهواء يمكنه إشعال النار وإخراج المزيد من الطاقة، فقد كانا مناسبين لبعضهما البعض.

وقف وخرج لتفقد الوضع.

يتمتع عنصر الظلام بمقاومة كبيرة للعناصر الأخرى ويمكنه أيضًا إضعاف العناصر الأخرى بسبب خصائصه.

في الواقع ليس فقط هم، حتى اثان كان مذهولًا.

نظر حوله بينما كان يطفو فوق البركة ، لم يجد اثان أحداً، وكان في حيرة من أمره، ‘بعد قتله ، هربوا؟ يا للغباء؟ “

ثم قام بسحب بعض الهواء وطاقة البرق وصنع زوجًا من الأجنحة يشبه أجنحة الطائر الدوارة.

قام اثان بعد ذلك بتنشيط فن الرون وخلق نمر إعصار آخر بأربعة أجنحة، لكن الوحش الذي استدعاه هذه المرة كان أقوى بكثير من السابق، على الرغم من أن حجمه زاد بمقدار النصف فقط، إلا أن طاقته كانت أكثر إحكاما واستهلك أكثر من ثلاث مرات الكمية السابقة من الطاقات من بحار الطاقة.

أراد اثان أن يهرع إلى هناك لكنه كبت رغباته وقيَّم الموقف.

بالنظر إلى الوحش الذي استحضره، أومأ اثان بارتياح، “جيد، هذه المرة أشك في أنه سيقتل بهذه السهولة.”

لم يكن الثنائي سوى الشيخ الأعلى لقاعع البرق والنار  وأفضل صديق لأثان، مايك.

بعد ذلك، عاد إلى البركة.

عندما يريد اثان الدفاع ، يمكنه صنع فقاعة مظلمة كبيرة لتضمه وحلفائه فيها مما يؤدي إلى <حاجز مظلم> ولمهاجمته يمكنه أيضًا إطلاق <فقاعات مظلمة> صغيرة ولكنها سريعة وقوية.

في مكان ما داخل غابة الأصل.

كان السبب في توخي الحذر هو أن تصادم الطاقة الذي شعر به كان أقوى بكثير من طاقات العناصر التي يمتلكها ساحر عناصر اعلى.*

كان شخصان يجلسان على نسر الرعد الناري العملاق، أحدهما صغير والآخر كبير السن.

بعد التفكير لثانية ، قرر آثان التحقق من الموقف لأنه أبطأ من تنفسه وأذاب جناحيه بينما كان يتحرك للأمام بهدوء.

الشخص الأكبر كان شاحبًا وساقه اليسرى مقطوعة عن الركبة ، والصغير بدا عليه القلق وهو يسأل ، “يا معلم، هل سيظلون قادرين على متابعتنا؟”

وقف الجميع هناك مذهولين لأنهم لا يستطيعون أن يفهموا كيف مات رئيس العناصر هكذا.

أومأ الرجل العجوز برأسه ببطء وقال: “طالما أنني لا أستطيع طرد الخشب وطاقة الظلام داخل ساقي، فسيكونون قادرين على تعقبي”.

ثم شرع في نحت التعويذة داخل الحجر لتحويله إلى تعويذة طائر من إعصار النار.

أصبح الشخص الأصغر الذي بدا وكأنه في نفس العمر غاضبًا عند سماع ذلك، “سيدي ، أنا آسف حقًا، إذا لم يكن طلبي ان اكون أقوى بشكل أسرع، فلن تأخذني إلى ذلك المكان …”

بعد التفكير الطويل والجاد، قرر اثان أخيرًا إنشاء تعويذة بمزيج من الهواء والنار.

تنهد الرجل العجوز وهو يقاطعه، “لا تقل أكثر، من كان يتوقع أنني سأقابل أعدائي هناك، لم يكن هذان الشخصان متطابقين بالنسبة لي لأنهما كانا سابقًا من المستوى الأول للعنصرية بينما كنت سيد عناصر اعلى من المستوى 2، ولكن الآن ما زلت في المستوى 2 بينما وصل كلاهما أيضًا إلى سيد عناصر اعلى المستوى 2 . “

وصل مايك إلى قمة سيد عنصري وطالما أنه يفتح عالمه النفسي، يمكنه تجاوز هذا الحاجز وبعد ذلك يمكنه البدء في تحسين طاقة العناصر الخاصة به ويصبح ساحر عنصري.

توقف الشاب عن الكلام لكنه شعر بالمسؤولية إلى حد ما.

في الواقع ليس فقط هم، حتى اثان كان مذهولًا.

لم يكن الثنائي سوى الشيخ الأعلى لقاعع البرق والنار  وأفضل صديق لأثان، مايك.

عندما اقترب اثان من المعركة، رأى أخيرًا الأشخاص الذين كانوا يقاتلون وعندما نظر حولهم تغير وجهه فجأة عندما رأى الشخص الذي بالكاد يدافع ضد الناس وشخص آخر يقف على وحش طائر بوجه قلق.

وصل مايك إلى قمة سيد عنصري وطالما أنه يفتح عالمه النفسي، يمكنه تجاوز هذا الحاجز وبعد ذلك يمكنه البدء في تحسين طاقة العناصر الخاصة به ويصبح ساحر عنصري.

بينما أخذ سيد القاعة مايك إلى مكان كانت فيه طاقة الفضاء الفوضوية وفيرة، واجهوا الأعداء اللدودين لـ سيد القاعة وهاجموهم مما أدى إلى إصابة الشيخ الأعلى ووضعهم الحالي.

لكن وضعهم في الوقت الحالي خطير للغاية.

“لدي تعويذات هجوم وتعويذة دفاع ، ما أفتقر إليه هو تعاويذ المساعده.”

بينما أخذ سيد القاعة مايك إلى مكان كانت فيه طاقة الفضاء الفوضوية وفيرة، واجهوا الأعداء اللدودين لـ سيد القاعة وهاجموهم مما أدى إلى إصابة الشيخ الأعلى ووضعهم الحالي.

ثم قام بسحب بعض الهواء وطاقة البرق وصنع زوجًا من الأجنحة يشبه أجنحة الطائر الدوارة.

كان شخصان يجلسان على نسر الرعد الناري العملاق، أحدهما صغير والآخر كبير السن.

ثم سيطر أثان على كمية صغيرة جدًا من الطاقة الظلام وسيطر عليها لصنع حاجز صغير يحيط به، وبعد ذلك، استخدم مرة أخرى بعض الطاقة وتحكم فيها لإنشاء فقاعات الظلام.

أخيرًا فكر آثان في تعويذة جديدة أراد أن يخلقها ، <الفقاعات السوداء>.

أصبح الشخص الأصغر الذي بدا وكأنه في نفس العمر غاضبًا عند سماع ذلك، “سيدي ، أنا آسف حقًا، إذا لم يكن طلبي ان اكون أقوى بشكل أسرع، فلن تأخذني إلى ذلك المكان …”

يتمتع عنصر الظلام بمقاومة كبيرة للعناصر الأخرى ويمكنه أيضًا إضعاف العناصر الأخرى بسبب خصائصه.

أخيرًا فكر آثان في تعويذة جديدة أراد أن يخلقها ، <الفقاعات السوداء>.

تعويذة <الفقاعات السوداء> التي اعتقد آثان أنها كانت تعويذة هجينة حيث يمكن استخدامها للدفاع والهجوم.

وصل مايك إلى قمة سيد عنصري وطالما أنه يفتح عالمه النفسي، يمكنه تجاوز هذا الحاجز وبعد ذلك يمكنه البدء في تحسين طاقة العناصر الخاصة به ويصبح ساحر عنصري.

عندما يريد اثان الدفاع ، يمكنه صنع فقاعة مظلمة كبيرة لتضمه وحلفائه فيها مما يؤدي إلى <حاجز مظلم> ولمهاجمته يمكنه أيضًا إطلاق <فقاعات مظلمة> صغيرة ولكنها سريعة وقوية.

ثم سرع أثان من خلال تنشيط الطاقة و …

مع سحر الرون ، يحتاج فقط إلى فكرة واحدة للسماح للرون بتشكيل تعويذة وفقًا لأمره، على سبيل المثال، إذا كان يأمر <حاجز الظلام> فإن سحر الرون سيشكل فقاعة كبيرة من الطاقة المظلمة وإذا أمر <فقاعات السوداء> ، سيشكل رون السحر فقاعات داكنة.

لكن وضعهم في الوقت الحالي خطير للغاية.

ثم سيطر أثان على كمية صغيرة جدًا من الطاقة الظلام وسيطر عليها لصنع حاجز صغير يحيط به، وبعد ذلك، استخدم مرة أخرى بعض الطاقة وتحكم فيها لإنشاء فقاعات الظلام.

توقف الشاب عن الكلام لكنه شعر بالمسؤولية إلى حد ما.

مع ملاحظة أن تعويذته كانت ناجحة، بدأ عملية إنشاء سحر الرون لها

نظرًا لأن الهواء يمكنه إشعال النار وإخراج المزيد من الطاقة، فقد كانا مناسبين لبعضهما البعض.

قام بقطع قطعة أخرى من الطاقة الغامضة المتبقية وحولها إلى حجر قبل إعطائها لونًا غامقًا ورسم بعض الفقاعات فيها بلمعان أبيض، ثم قام بنفس العملية كما في المرات السابقة ونجح في تكوين تعويذة رونية أخرى، <الفقاعات السوداء>

يتمتع عنصر الظلام بمقاومة كبيرة للعناصر الأخرى ويمكنه أيضًا إضعاف العناصر الأخرى بسبب خصائصه.

لم يتوقف اثان عند هذا الحد لأنه كان قد فكر بالفعل في تعويذة أخرى.

قام اثان بعد ذلك بتنشيط فن الرون وخلق نمر إعصار آخر بأربعة أجنحة، لكن الوحش الذي استدعاه هذه المرة كان أقوى بكثير من السابق، على الرغم من أن حجمه زاد بمقدار النصف فقط، إلا أن طاقته كانت أكثر إحكاما واستهلك أكثر من ثلاث مرات الكمية السابقة من الطاقات من بحار الطاقة.

هذه المرة أراد اثان إنشاء تعويذة مدمجة.

نظرًا لأن الهواء يمكنه إشعال النار وإخراج المزيد من الطاقة، فقد كانا مناسبين لبعضهما البعض.

بعد التفكير الطويل والجاد، قرر اثان أخيرًا إنشاء تعويذة بمزيج من الهواء والنار.

الصمت.

<اعصار النار>

*فقاعة…*

أخذ أثان أولاً كمية صغيرة من طاقة الهواء قبل أن يتحكم بها لتدور مثل إعصار قبل أن يضيف نارًا إليها باستخدام بعض الطاقة النارية.

تمامًا كما كان العدو يهاجم مع تعويذة مائية أخرى، تغير وجهه فجأة وحاول المراوغة لكن الرمح هذه المرة كان يحتوي على 3 قطرات كاملة من طاقة البرق مركزة فيه وألقى اثان أيضًا بكامل قوته وزاد من سرعته. قام بتنشيط طاقة البرق في ذيل الرمح.

لقد خلق إعصارًا صغيرًا على كفه لأنه لا يستطيع إنشاء إعصار كبير في هذا الكهف.

لقد طار لمدة 10 دقائق متتالية بينما استمر في زيادة سرعته، لكنه توقف فجأة لأنه شعر بصدام قوي من الطاقات أمامه.

نظرًا لأن الهواء يمكنه إشعال النار وإخراج المزيد من الطاقة، فقد كانا مناسبين لبعضهما البعض.

لقد طار لمدة 10 دقائق متتالية بينما استمر في زيادة سرعته، لكنه توقف فجأة لأنه شعر بصدام قوي من الطاقات أمامه.

حاليًا، في يد اثان كان إعصار برتقالي صغير يدور حوله مليئًا باللهب.

بعد ذلك، عاد إلى البركة.

بعد أن رأى أنه نجح في تشكيل هذه التعويذة، قام على الفور بقطع قطعة أخرى من الطاقه الغامضه وتحويلها إلى حجر قبل إعطائها اللون البرتقالي الفاتح ورسم إعصارًا سماويًا به نيران حمراء حولها.

مع سحر الرون ، يحتاج فقط إلى فكرة واحدة للسماح للرون بتشكيل تعويذة وفقًا لأمره، على سبيل المثال، إذا كان يأمر <حاجز الظلام> فإن سحر الرون سيشكل فقاعة كبيرة من الطاقة المظلمة وإذا أمر <فقاعات السوداء> ، سيشكل رون السحر فقاعات داكنة.

ثم شرع في نحت التعويذة داخل الحجر لتحويله إلى تعويذة طائر من إعصار النار.

لم يتوقف اثان عند هذا الحد لأنه كان قد فكر بالفعل في تعويذة أخرى.

بعد الانتهاء من هذه العملية، ألقى أثان نظرة فاحصة على الطاقة الغامضه واستنتج أنه لن يتمكن إلا من خلق نوبات إضافية بهذه الطاقة.

يتمتع عنصر الظلام بمقاومة كبيرة للعناصر الأخرى ويمكنه أيضًا إضعاف العناصر الأخرى بسبب خصائصه.

لقد ابتكر ما مجموعه 5 طلاسم: <كرة نارية>، <رمح البرق>، <فن الوحش>، فقاعات الظلام>  <إعصار النار>.

نظرًا لأن الهواء يمكنه إشعال النار وإخراج المزيد من الطاقة، فقد كانا مناسبين لبعضهما البعض.

“لدي تعويذات هجوم وتعويذة دفاع ، ما أفتقر إليه هو تعاويذ المساعده.”

بعد التفكير لثانية ، قرر آثان التحقق من الموقف لأنه أبطأ من تنفسه وأذاب جناحيه بينما كان يتحرك للأمام بهدوء.

بعد التفكير في الأمر لبعض الوقت، فكر آثان في إنشاء تعويذة الجناح الطائر، ستحتاج الأجنحة التي صممها إلى الهواء والبرق، وسيتم تسميتها باسم <أجنحة البرق الجوية>

ثم سرع أثان من خلال تنشيط الطاقة و …

ثم قام بسحب بعض الهواء وطاقة البرق وصنع زوجًا من الأجنحة يشبه أجنحة الطائر الدوارة.

كان العدو الآخر يحاول الإمساك بالحركة وسد طريق التراجع.

كان اثان قد رأى هذا الطائر في حياته السابقة عندما كان على الأرض، وكان يحب أجنحة هذا الطائر بشكل خاص.

كان السبب في توخي الحذر هو أن تصادم الطاقة الذي شعر به كان أقوى بكثير من طاقات العناصر التي يمتلكها ساحر عناصر اعلى.*

ابتكر اثان الجناح الأيسر باستخدام عنصر الهواء والجناح الأيمن باستخدام عنصر البرق، وبهذه الطريقة، يمكنه أيضًا الطيران بشكل أسرع لأن الهواء والبرق أسرع بشكل طبيعي مع تنشيط الطاقة داخل الأجنحة للطيران بشكل أسرع.

لقد ابتكر ما مجموعه 5 طلاسم: <كرة نارية>، <رمح البرق>، <فن الوحش>، فقاعات الظلام>  <إعصار النار>.

بعد تشكيل الأجنحة خلف ظهره، طار اثان ببطء حول الكهف ولكن نظرًا لأنه لم يستطع قياس المدى الحقيقي لتعويذته، فقد خرج اثان إلى الخارج وطار في اتجاه عشوائي.

<اعصار النار>

“هذه المرة ، سأحاول سرعة الأجنحة وكذلك الهجوم والدفاع بواسطة فقاعات الظلام.”

ثم سرع أثان من خلال تنشيط الطاقة و …

ثم سرع أثان من خلال تنشيط الطاقة و …

ثم سيطر أثان على كمية صغيرة جدًا من الطاقة الظلام وسيطر عليها لصنع حاجز صغير يحيط به، وبعد ذلك، استخدم مرة أخرى بعض الطاقة وتحكم فيها لإنشاء فقاعات الظلام.

*فقاعة…*

بعد أن رأى أنه نجح في تشكيل هذه التعويذة، قام على الفور بقطع قطعة أخرى من الطاقه الغامضه وتحويلها إلى حجر قبل إعطائها اللون البرتقالي الفاتح ورسم إعصارًا سماويًا به نيران حمراء حولها.

كسر حاجز الصوت بسهولة وكانت السرعة لا تزال تتزايد.

بعد أن رأى أنه نجح في تشكيل هذه التعويذة، قام على الفور بقطع قطعة أخرى من الطاقه الغامضه وتحويلها إلى حجر قبل إعطائها اللون البرتقالي الفاتح ورسم إعصارًا سماويًا به نيران حمراء حولها.

لقد طار لمدة 10 دقائق متتالية بينما استمر في زيادة سرعته، لكنه توقف فجأة لأنه شعر بصدام قوي من الطاقات أمامه.

بعد التفكير لثانية ، قرر آثان التحقق من الموقف لأنه أبطأ من تنفسه وأذاب جناحيه بينما كان يتحرك للأمام بهدوء.

بعد التفكير لثانية ، قرر آثان التحقق من الموقف لأنه أبطأ من تنفسه وأذاب جناحيه بينما كان يتحرك للأمام بهدوء.

نظر حوله بينما كان يطفو فوق البركة ، لم يجد اثان أحداً، وكان في حيرة من أمره، ‘بعد قتله ، هربوا؟ يا للغباء؟ “

كان السبب في توخي الحذر هو أن تصادم الطاقة الذي شعر به كان أقوى بكثير من طاقات العناصر التي يمتلكها ساحر عناصر اعلى.*

خرج اثان من أفكاره وهو يتمتم ، “يبدو أن نمر الإعصار ذي الأجنحة الأربعة قد مات.”

عندما اقترب اثان من المعركة، رأى أخيرًا الأشخاص الذين كانوا يقاتلون وعندما نظر حولهم تغير وجهه فجأة عندما رأى الشخص الذي بالكاد يدافع ضد الناس وشخص آخر يقف على وحش طائر بوجه قلق.

في الواقع ليس فقط هم، حتى اثان كان مذهولًا.

أراد اثان أن يهرع إلى هناك لكنه كبت رغباته وقيَّم الموقف.

لقد طار لمدة 10 دقائق متتالية بينما استمر في زيادة سرعته، لكنه توقف فجأة لأنه شعر بصدام قوي من الطاقات أمامه.

أخذ نفسا عميقا وعبس وهو يفكر، ‘هذا مايك وهذا الشيخ هو سيده، هذا الشيخ سوف يسقط في أي وقت وأشك في أنهم سيتركون مايك، وأعدائهم اثنان من أسياد للعناصر الأعلى، يجب أن أتسلل لمهاجمتهم كما أنا لا أعرف ما إذا كان بإمكاني المطابقة معهم. “

توقف الشاب عن الكلام لكنه شعر بالمسؤولية إلى حد ما.

بعد أن قرر مسار عمله، استدعى آثان على الفور اثنين من <رماح البرق> وأمسك أحدهما في يده اليمنى قبل أن يفرط في قوته الجسدية وألقاه تجاه العدو الذي يهاجم بعناصر الماء لأن هذا العدو كان يمنح وقتًا أصعب بكثير لسيد القاعة حيث كانت هجماته المائية فعالة في نوبات دفاع سيد القاعة.

أصبح الشخص الأصغر الذي بدا وكأنه في نفس العمر غاضبًا عند سماع ذلك، “سيدي ، أنا آسف حقًا، إذا لم يكن طلبي ان اكون أقوى بشكل أسرع، فلن تأخذني إلى ذلك المكان …”

كان العدو الآخر يحاول الإمساك بالحركة وسد طريق التراجع.

ثم سرع أثان من خلال تنشيط الطاقة و …

تمامًا كما كان العدو يهاجم مع تعويذة مائية أخرى، تغير وجهه فجأة وحاول المراوغة لكن الرمح هذه المرة كان يحتوي على 3 قطرات كاملة من طاقة البرق مركزة فيه وألقى اثان أيضًا بكامل قوته وزاد من سرعته. قام بتنشيط طاقة البرق في ذيل الرمح.

كان شخصان يجلسان على نسر الرعد الناري العملاق، أحدهما صغير والآخر كبير السن.

لذلك لم يستطع العدو المراوغة على الإطلاق وضربه الرمح في صدره قبل أن ينفجر بقوة الرمح في المسافة وبدأ في إلقاء دم في فمه وقبل أن يتمكن من الاستقرار، تحول الرمح إلى تيارات صاعقة و دخلت داخل جسده، عاثت فسادا هناك.

ثم سيطر أثان على كمية صغيرة جدًا من الطاقة الظلام وسيطر عليها لصنع حاجز صغير يحيط به، وبعد ذلك، استخدم مرة أخرى بعض الطاقة وتحكم فيها لإنشاء فقاعات الظلام.

بعد بضع ثوان ، سحب أنفاسه الأخيرة.

تمامًا كما كان العدو يهاجم مع تعويذة مائية أخرى، تغير وجهه فجأة وحاول المراوغة لكن الرمح هذه المرة كان يحتوي على 3 قطرات كاملة من طاقة البرق مركزة فيه وألقى اثان أيضًا بكامل قوته وزاد من سرعته. قام بتنشيط طاقة البرق في ذيل الرمح.

الصمت.

وقف وخرج لتفقد الوضع.

وقف الجميع هناك مذهولين لأنهم لا يستطيعون أن يفهموا كيف مات رئيس العناصر هكذا.

كان العدو الآخر يحاول الإمساك بالحركة وسد طريق التراجع.

في الواقع ليس فقط هم، حتى اثان كان مذهولًا.

وقف وخرج لتفقد الوضع.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط