نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Tale of the Void Emperor 42

عالم غامض، عزم تيانا.

عالم غامض، عزم تيانا.

* ؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟*

* ؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟*

“اااااااه ….” تيانا تئن بينما كانت فوق اثان، ثدييها المهتزين كانا مشهدا لأثان.

أخيرًا أصيب الأولاد بالذعر عند سماع ذلك وتحدث أحدهم بخوف، “نحن نتلقى فقط أوامر من الزعيم لانري بخصوص شؤون المدرسة، مهمتنا الوحيدة هنا هي مشاهدة ما تفعله الآنسة ليلي ومن تلتقي في المدرسة ، هذا الكل. لا نعرف شيئا عن عائلة اثان “.

كان آثان يمسك بخصرها وهو يحركها لأعلى ولأسفل بينما كان ينسق مع حركة وركه، وكان كل اندفاعه ترسل تيانا إلى الجنة.

“ما هذا المكان؟ منذ لحظة كنت مع تيانا …” فكر اثان في حيرة.

بعد فترة، قام اثان ودفع تيانا للأسفل حيث قاموا بتبادل موقفهم مع وجود آثان في القمة هذه المرة.

أمسك بثديها وقبّلها وهو يحرك وركيه بعنف لإرسال هزات من المتعة إلى تيانا.

اعتقد آثان أيضًا أن سبب وفاته الذي كان مؤسفًا حقًا ، “ اعتقدت أن شيئًا لن يحدث بعد الآن منذ أن توقفت عن التحدث إلى ليلي … لكنني لم أتوقع أنني سأقتل لمجرد أن ليلي زارت منزلي للإعادة الكتاب…’

لم تدم تيانا طويلاً في هذا الموقف حيث كان اثان يرسل لها الملذات من أماكن متعددة لأنها شعرت أن شيئًا ما يخرج مرة أخرى، شعرت آثان بالضيق المتزايد الذي جعله يشعر بالانتعاش لأنه زاد من سرعته كما لم يحدث من قبل و. ..

وقع انفجار، هذه المرة هو الانفجار الحقيقي داخل دماغ اثان حيث أغمي عليه.

لكن وضع اثان كان مختلفًا تمامًا.

أغمي على تيانا أيضًا بعد هزة الجماع لأن شيئًا مشابهًا حدث بداخلها، وكانت حالتها مماثلة للحالة عندما يفتح المرء عالمهم النفسي.

“هذه .. هذه طاقة غامضه، وهذا يعني أن مملكتي النفسية قد تحولت إلى عالم غامض … مما يعني أن هذا الظلام يجب أن يكون شوائب سوداء.”

لكن وضع اثان كان مختلفًا تمامًا.

” إلى أين ذهبت؟ “

وصل وعيه إلى منطقة سوداء تمامًا، نظر حوله ولكن كل ما كان يراه هو الظلام.

“ما هذا المكان؟ منذ لحظة كنت مع تيانا …” فكر اثان في حيرة.

“بدأنا العيش هنا منذ حوالي عام.” أجاب الرجل بصدق لأنه شعر بالتوتر من الطريقة التي تحدث بها ضابط الشرطة.

لا يعرف اثان أن وعيه فقط وصل إلى هنا لأنه كان يرى بوضوح ويشعر بجسده في هذا المكان.

بعد ذلك ، التفت إلى الأولاد الثلاثة وليلي قبل أن ينطق بكلمات صدمتهم ، “ماذا حدث لأسرة عم اثان؟” وقال هذا، وأخرج المسدس من جيبه.

فجأة تغير المشهد ووجد نفسه في وسط مدينة مزدحمة مما تسبب له بصدمة كبيرة لأنه كان على دراية بهذه المدينة.

كما وجد كرة بيضاء صغيرة تطفو بالقرب من الدوامة السوداء.

* ؟؟؟؟ ؟؟؟؟ *

كان آثان منتشيًا عندما كان يتحكم في الطاقة الغامضه، “مقدار الطاقة الغامضه التي أمتلكها الآن هي نصف إجمالي الطاقة الروحية التي أمتلكها ولكن بعد أن قمت بإزالة الشوائب السوداء، ستكون الكمية أكثر بكثير من إجمالي الطاقة الروحية التي أملكها.”

عند سماع الصوت ، تنحى أثان على عجل.

“هل هذا حقيقي؟ ما الذي يجري بحق الجحيم؟” كان اثان مرتبكًا، وحاول استخدام سلطاته ولكن لم ينجح أي منها، ولا حتى طاقته النفسية.

سرعان ما وصل اثان إلى الفصل الذي درس فيه وأوقف حركته قبل أن يتحدث، “سنبدأ بهذا الفصل.”

بدأ يسير نحو منزل عمه، وبينما كان يسير، رأى نفسه في المرآة مما تسبب له بصدمة أخرى لأن وجهه تحول إلى رجل في الثلاثينيات من عمره بشعر أسود قصير ولحية كان يرتدي زيًا رسميًا. ….. ضابط شرطة قمع صدمته وواصل السير استغرق الأمر نصف ساعة للوصول إلى منزله السابق.

دعا الفتاة مرتدية النظارات أن تأتي إليه وهو جالس على كرسي المعلم ، وبعد أن وصل إليه وسألها أثان عن اسمها وأشياء أخرى مثل، “هل صادفت أي اعتداء” وأشياء غامضة من هذا القبيل.

لم يدخل مباشرة وسار بشكل طبيعي أثناء مروره بالمنزل، وبينما كان ينظر أثناء مروره بجوار المنزل، اكتشف وجهًا غير مألوف داخل المنزل من النافذة، كان الشخص رجلاً يبدو وكأنه في المنزل العشرينات من عمره لكن اثان وعائلة عمه لم يكن لديهم أي قريب يشبه ذلك.

بعد فترة، اتخذ قرارًا.

مشى نحو الباب وضغط على زر الجرس.

هز الأولاد الثلاثة رؤوسهم بقوة عند سماع السؤال.

سرعان ما انفتح الباب ليكشف عن رجل في منتصف العمر كان في الأربعينيات من عمره، ينظر إلى اثان وزيه العسكري، توتر الرجل قليلاً وتحدث: “ما الذي يمكنني مساعدتك به ايها الضابط؟”

أغمي على تيانا أيضًا بعد هزة الجماع لأن شيئًا مشابهًا حدث بداخلها، وكانت حالتها مماثلة للحالة عندما يفتح المرء عالمهم النفسي.

صرَّح اثان حلقه وتحدث بوجه جاد: “منذ متى وأنت تعيش في هذا المنزل؟”

” تكلم! “

“بدأنا العيش هنا منذ حوالي عام.” أجاب الرجل بصدق لأنه شعر بالتوتر من الطريقة التي تحدث بها ضابط الشرطة.

سخر اثان ، “غير قانوني؟ إذن ما فعلته الثلاثة بأثان كان قانونيًا؟”

“هل تعرف أي شيء عن الأشخاص الذين عاشوا في هذا المنزل من قبل؟” سأل اثان مرة أخرى بصوت متعمد.

بعد أن اشتبك آثان وتيانا مع بعضهما البعض لساعات قليلة وفي نهاية المعركة أغمي عليهما في نفس الوقت.

” ….. أعرف شيئًا عنهم.”

“بدأنا العيش هنا منذ حوالي عام.” أجاب الرجل بصدق لأنه شعر بالتوتر من الطريقة التي تحدث بها ضابط الشرطة.

” تكلم! “

بعد ذلك ، التفت إلى الأولاد الثلاثة وليلي قبل أن ينطق بكلمات صدمتهم ، “ماذا حدث لأسرة عم اثان؟” وقال هذا، وأخرج المسدس من جيبه.

“سمعت أن ابن أخيهم تعرض للتعذيب وقتل في المستودع خلف النخب الوطني، واستمر التحقيق لفترة، لكن فجأة توقفت الشرطة عن التحقيق، واختفت الأسرة التي كانت تعيش هنا أيضًا فجأة … هذا كل ما أعرفه”

بعد ذلك ، التفت إلى الأولاد الثلاثة وليلي قبل أن ينطق بكلمات صدمتهم ، “ماذا حدث لأسرة عم اثان؟” وقال هذا، وأخرج المسدس من جيبه.

أومأ أثان برأسه بينما كان الغضب ينفجر بداخله بعد سماع المعلومات لكنه كبتها وتحدث، “شكرًا على المعلومات …” قائلاً هذا استدار وغادر.

” إلى أين ذهبت؟ “

الرجل الذي كان في الأربعينيات من عمره  مسح عرقه من جبينه، ‘هنا ظننت أنه تم القبض علي بسبب ما فعلته بالأمس … أنت ضابط شرطة من أجل ماذا؟؟؟، يمكنك فقط الذهاب إلى مركز الشرطة وقراءة الملفات المتعلقة بهذه القضية “.

رافقته المديرة التي كانت سيدة نحيفة في منتصف العمر في الخمسينيات من عمرها وهي تسأل، “أيها الضابط، هل يمكنك إخباري عن القضية التي تحقق فيها حاليًا؟”

قام أحد الصبية بتلوين وجهه وتحدث، “أوقف والد الزعيم لانري بالفعل التحقيق بشأن ذلك، ما تفعله غير قانوني وستتم معاقبتك.”

كان أول 5 طلاب اختارهم هم الأولاد الثلاثة وليلي وفتاة أخرى كانت ترتدي زوجًا من النظارات

كان اثان يشعر حاليا بالغضب والارتباك، هل هذا المكان حقيقي؟ لكن لماذا جسدي كان ضابط شرطة؟ ماذا يحدث؟ “

بعد أن اشتبك آثان وتيانا مع بعضهما البعض لساعات قليلة وفي نهاية المعركة أغمي عليهما في نفس الوقت.

اعتقد آثان أيضًا أن سبب وفاته الذي كان مؤسفًا حقًا ، “ اعتقدت أن شيئًا لن يحدث بعد الآن منذ أن توقفت عن التحدث إلى ليلي … لكنني لم أتوقع أنني سأقتل لمجرد أن ليلي زارت منزلي للإعادة الكتاب…’

كان اثان يشعر حاليا بالغضب والارتباك، هل هذا المكان حقيقي؟ لكن لماذا جسدي كان ضابط شرطة؟ ماذا يحدث؟ “

بعد فترة من المشي، وصل إلى مدرسته، ولم يكلفه الكثير من المتاعب لدخول المدرسة باسم التحقيق.

بعد فترة من المشي، وصل إلى مدرسته، ولم يكلفه الكثير من المتاعب لدخول المدرسة باسم التحقيق.

رافقته المديرة التي كانت سيدة نحيفة في منتصف العمر في الخمسينيات من عمرها وهي تسأل، “أيها الضابط، هل يمكنك إخباري عن القضية التي تحقق فيها حاليًا؟”

” ….. أعرف شيئًا عنهم.”

كان وجه أثان غير مبال لأنها تحدث مع السلطة ، “لا! هذه القضية سرية للغاية والتي تنطوي على أشياء كثيرة، أنا هنا فقط للتحقيق المبكر بعد بضع ساعات، سيصل الفريق الرئيسي إلى هنا بعد الانتهاء من التحقيق في المدرسة في منطقة شمال الحديقه “.

بعد أن قالت إنها انحنى قليلاً تجاه سيد القاعة وقالت، “الآن من فضلك خذني إلى تلك الزهرة.”

لم تقل المديرة أي شيء بعد ذلك لأنها سارت مع اثان.

بعد فترة، اتخذ قرارًا.

سرعان ما وصل اثان إلى الفصل الذي درس فيه وأوقف حركته قبل أن يتحدث، “سنبدأ بهذا الفصل.”

قبل يومين.

ثم دخل الفصل ورأى العديد من الوجوه المألوفة مثل هؤلاء الطلاب الثلاثة الذين ضربوه وسبب موته الغبي ليلي.

فجأة شعر بشيء …

أخبر الجميع بمغادرة الفصل قائلاً إنه سيطلب من الطلاب دفعة من 5 حتى لا يشعروا بالتوتر، كما أخبر المدير بإغلاق الكاميرا.

سرعان ما انفتح الباب ليكشف عن رجل في منتصف العمر كان في الأربعينيات من عمره، ينظر إلى اثان وزيه العسكري، توتر الرجل قليلاً وتحدث: “ما الذي يمكنني مساعدتك به ايها الضابط؟”

ثم التفت إلى المديره قبل أن يقول بوجه صارم، “أرسل 5 طلاب إلى الداخل بعد خروجهم”. وأثناء حديثه أشار إلى الطلاب الخمسة.

هز الأولاد الثلاثة رؤوسهم بقوة عند سماع السؤال.

كان أول 5 طلاب اختارهم هم الأولاد الثلاثة وليلي وفتاة أخرى كانت ترتدي زوجًا من النظارات

دعا الفتاة مرتدية النظارات أن تأتي إليه وهو جالس على كرسي المعلم ، وبعد أن وصل إليه وسألها أثان عن اسمها وأشياء أخرى مثل، “هل صادفت أي اعتداء” وأشياء غامضة من هذا القبيل.

قام أحد الصبية بتلوين وجهه وتحدث، “أوقف والد الزعيم لانري بالفعل التحقيق بشأن ذلك، ما تفعله غير قانوني وستتم معاقبتك.”

بعد أن انتهى، وقف وفتح الباب حتى تتمكن الفتاة من المغادرة قبل أن يقفل الباب مرة أخرى.

أصبحت وجوه الأولاد شاحبة بينما كانت ليلي مذعورة عند رؤية تصرف شرطي أمامهم.

بعد ذلك ، التفت إلى الأولاد الثلاثة وليلي قبل أن ينطق بكلمات صدمتهم ، “ماذا حدث لأسرة عم اثان؟” وقال هذا، وأخرج المسدس من جيبه.

ثم دخل الفصل ورأى العديد من الوجوه المألوفة مثل هؤلاء الطلاب الثلاثة الذين ضربوه وسبب موته الغبي ليلي.

أصبحت وجوه الأولاد شاحبة بينما كانت ليلي مذعورة عند رؤية تصرف شرطي أمامهم.

* ؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟*

“إذا صرخ أحد منكم فسأطلق النار عليكم”. تحدث آثان وهو يصوب البندقية نحوهم وتابع: “الآن تكلم ، ماذا حدث لأسرة عم اثان؟”

ثم دخل الفصل ورأى العديد من الوجوه المألوفة مثل هؤلاء الطلاب الثلاثة الذين ضربوه وسبب موته الغبي ليلي.

قام أحد الصبية بتلوين وجهه وتحدث، “أوقف والد الزعيم لانري بالفعل التحقيق بشأن ذلك، ما تفعله غير قانوني وستتم معاقبتك.”

سخر اثان ، “غير قانوني؟ إذن ما فعلته الثلاثة بأثان كان قانونيًا؟”

“هل تعرف أي شيء عن الأشخاص الذين عاشوا في هذا المنزل من قبل؟” سأل اثان مرة أخرى بصوت متعمد.

أخيرًا أصيب الأولاد بالذعر عند سماع ذلك وتحدث أحدهم بخوف، “نحن نتلقى فقط أوامر من الزعيم لانري بخصوص شؤون المدرسة، مهمتنا الوحيدة هنا هي مشاهدة ما تفعله الآنسة ليلي ومن تلتقي في المدرسة ، هذا الكل. لا نعرف شيئا عن عائلة اثان “.

كان اثان يشعر حاليا بالغضب والارتباك، هل هذا المكان حقيقي؟ لكن لماذا جسدي كان ضابط شرطة؟ ماذا يحدث؟ “

“أنتم الثلاثة لا تعرفون حقًا ما حدث لعائلته؟” تحدث أثان وهو يسير نحوهم بينما كان لا يزال يصوب البندقية.

* ؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟*

هز الأولاد الثلاثة رؤوسهم بقوة عند سماع السؤال.

فجأة شعر بشيء …

أومأ اثان برأسه بلا مبالاة وتحدث، “أرى، إذن يمكنك أن تموت.”

أمسك بثديها وقبّلها وهو يحرك وركيه بعنف لإرسال هزات من المتعة إلى تيانا.

* باام باام باام  *

أخيرًا أصيب الأولاد بالذعر عند سماع ذلك وتحدث أحدهم بخوف، “نحن نتلقى فقط أوامر من الزعيم لانري بخصوص شؤون المدرسة، مهمتنا الوحيدة هنا هي مشاهدة ما تفعله الآنسة ليلي ومن تلتقي في المدرسة ، هذا الكل. لا نعرف شيئا عن عائلة اثان “.

مباشرة بعد إطلاق النار من البندقية على هؤلاء الأولاد الثلاثة ، شعر اثان بصداع حيث تغير المشهد من حوله فجأة.

….

ثم وصل إلى منطقة مظلمة لكنها بدت مختلفة عن ذي قبل، نظر إلى الوراء ووجد الدوامة السوداء هناك وكذلك بدلة التنين السوداء المعدنية.

اعتقد آثان أيضًا أن سبب وفاته الذي كان مؤسفًا حقًا ، “ اعتقدت أن شيئًا لن يحدث بعد الآن منذ أن توقفت عن التحدث إلى ليلي … لكنني لم أتوقع أنني سأقتل لمجرد أن ليلي زارت منزلي للإعادة الكتاب…’

كما وجد كرة بيضاء صغيرة تطفو بالقرب من الدوامة السوداء.

فجأة شعر بشيء …

“هذه .. هذه طاقة غامضه، وهذا يعني أن مملكتي النفسية قد تحولت إلى عالم غامض … مما يعني أن هذا الظلام يجب أن يكون شوائب سوداء.”

كان آثان منتشيًا عندما كان يتحكم في الطاقة الغامضه، “مقدار الطاقة الغامضه التي أمتلكها الآن هي نصف إجمالي الطاقة الروحية التي أمتلكها ولكن بعد أن قمت بإزالة الشوائب السوداء، ستكون الكمية أكثر بكثير من إجمالي الطاقة الروحية التي أملكها.”

كان آثان منتشيًا عندما كان يتحكم في الطاقة الغامضه، “مقدار الطاقة الغامضه التي أمتلكها الآن هي نصف إجمالي الطاقة الروحية التي أمتلكها ولكن بعد أن قمت بإزالة الشوائب السوداء، ستكون الكمية أكثر بكثير من إجمالي الطاقة الروحية التي أملكها.”

ثم حول انتباهه عن عالمه الغامض واستعاد وعيه وبعد أن فتح عينيه نظر اثان حوله لكنه لم يستطع العثور على تيانا.

ثم دخل الفصل ورأى العديد من الوجوه المألوفة مثل هؤلاء الطلاب الثلاثة الذين ضربوه وسبب موته الغبي ليلي.

كان لا يزال عارياً وكان ملاءة السرير في حالة من الفوضى ، لكن تيانا لم تكن موجودة.

” تكلم! “

” إلى أين ذهبت؟ “

لم تدم تيانا طويلاً في هذا الموقف حيث كان اثان يرسل لها الملذات من أماكن متعددة لأنها شعرت أن شيئًا ما يخرج مرة أخرى، شعرت آثان بالضيق المتزايد الذي جعله يشعر بالانتعاش لأنه زاد من سرعته كما لم يحدث من قبل و. ..

رافقته المديرة التي كانت سيدة نحيفة في منتصف العمر في الخمسينيات من عمرها وهي تسأل، “أيها الضابط، هل يمكنك إخباري عن القضية التي تحقق فيها حاليًا؟”

وصل وعيه إلى منطقة سوداء تمامًا، نظر حوله ولكن كل ما كان يراه هو الظلام.

قبل يومين.

هز الأولاد الثلاثة رؤوسهم بقوة عند سماع السؤال.

بعد أن اشتبك آثان وتيانا مع بعضهما البعض لساعات قليلة وفي نهاية المعركة أغمي عليهما في نفس الوقت.

فجأة شعر بشيء …

أغمي على تيانا ونامت لمدة 10 ساعات عندما فتحت عالمها النفسي. بعد الاستيقاظ ، نظرت إلى اثان بشوق وأقسمت في ذهنها بعزم ، “ سأصبح بالتأكيد أقوى حتى أتمكن من البقاء بجانبك إلى الأبد. “

لم يدخل مباشرة وسار بشكل طبيعي أثناء مروره بالمنزل، وبينما كان ينظر أثناء مروره بجوار المنزل، اكتشف وجهًا غير مألوف داخل المنزل من النافذة، كان الشخص رجلاً يبدو وكأنه في المنزل العشرينات من عمره لكن اثان وعائلة عمه لم يكن لديهم أي قريب يشبه ذلك.

بعد تقبيل اثان، استحممت وارتدت ملابسها وغادرت.

سرعان ما وصل اثان إلى الفصل الذي درس فيه وأوقف حركته قبل أن يتحدث، “سنبدأ بهذا الفصل.”

….

هز الأولاد الثلاثة رؤوسهم بقوة عند سماع السؤال.

نظر سيد القاعه إلى تيانا وتنهد، “إذاً قررتي هاه؟ تنهد…، ماذا لو سألني آثان عن مكانك؟”

“أنتم الثلاثة لا تعرفون حقًا ما حدث لعائلته؟” تحدث أثان وهو يسير نحوهم بينما كان لا يزال يصوب البندقية.

سلمت تيانا رسالة إلى سيد القاعه وتحدثت، “عندما يسأل عني، أعطه هذه الرسالة.”

الرجل الذي كان في الأربعينيات من عمره  مسح عرقه من جبينه، ‘هنا ظننت أنه تم القبض علي بسبب ما فعلته بالأمس … أنت ضابط شرطة من أجل ماذا؟؟؟، يمكنك فقط الذهاب إلى مركز الشرطة وقراءة الملفات المتعلقة بهذه القضية “.

بعد أن قالت إنها انحنى قليلاً تجاه سيد القاعة وقالت، “الآن من فضلك خذني إلى تلك الزهرة.”

ثم دخل الفصل ورأى العديد من الوجوه المألوفة مثل هؤلاء الطلاب الثلاثة الذين ضربوه وسبب موته الغبي ليلي.

تنهدت سيد القاعه مرة أخرى لكنه جمع مع ذلك وأخذها نحو قلب منطقة الخطر حيث تعيش الزهرة.

سلمت تيانا رسالة إلى سيد القاعه وتحدثت، “عندما يسأل عني، أعطه هذه الرسالة.”

مباشرة بعد إطلاق النار من البندقية على هؤلاء الأولاد الثلاثة ، شعر اثان بصداع حيث تغير المشهد من حوله فجأة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط