نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Tale of the Void Emperor 43

جحيم البرق لزهرة بلازولت

جحيم البرق لزهرة بلازولت

حاليًا، كان سيد القاعه و تيانا في موقع تحت الأرض به وفرة من طاقات النار والرعد.

ظهر توهج أبيض شديد حيث تم تدمير عالم الطاقة الخاص بها ، واستمر التوهج لمدة دقيقة واحدة قبل أن يهدأ تمامًا.

كان هذا المكان يحتوي على أعمدة من الحجر الطبيعي متصلة بالسقف حيث كانت منطقة الخطر هذه بالفعل تحت الأرض.

أدركت تيانا أنها بحاجة لاحتواء هذه الطاقات وإلا فإنها ستموت تمامًا كما ماتت النساء السابقات اللاتي أكلن البتلة.

بعد المشي لبعض الوقت، وصلوا أخيرًا إلى المكان الذي توجد فيه بتلات الزهرة الغامضه التي تتكون من الأحمر والأزرق الداكن.

تغير وجه أثان وهو يسمع ذلك وهو يسأل وهو يقمع هيجانه: “ماذا حدث؟ أين هي؟ قل لي بسرعة!”

كان نصف قطر 10 أمتار حول الزهرة الغامضة حاجزًا باهتًا.

وبينما كانت يائسة من ذلك، شعرت فجأة بإحساس دافئ في جميع أنحاء جسدها يذكرها بأثان.

“هذه …. الزهرة -” قبل أن يتمكن سيد الوادي من قول أي شيء آخر، رأى تيانا تتحرك نحو الزهرة بخطوات حازمة.

‘ ولكن كيف؟ كيف أصنع عالم طاقة آخر؟ “

عندما اقتربت تيانا من الزهرة، أطلقت إحدى بتلاتها تجاهها قبل أن تدخل فمها.

بعد التحقق من أنها على قيد الحياة، تنفس آثان أولاً الصعداء قبل أن تتجه إلى سيد القاعة وسأله بعبوس، “ماذا حدث هنا؟ ماذا كانت تفعل هنا؟”

ذابت البتلة مباشرة بمجرد دخولها وانفجرت الطاقة المنبعثة منها داخل جسدها بالكامل حيث بدأت تشعر بألم شديد وسقطت على الأرض.

كانت تيانا مندهشة لأنها شاهدت كل شيء. ثم نظرت إلى الزهرة الغامضة التي جعلت هذا ممكنًا ولكن حدث شيء غامض آخر يحدث عندما شاهدت الزهرة تتألق إلى الأحمر والأزرق المتلألئ قبل … تصطدم برأسها.

غادر سيد القاعه مباشرة عندما رأى البتلة تدخل فم تيانا، ‘يجب أن أخبر آثان بهذا الأمر حتى لو طلبت تيانا بنفسها ألا أخبره. “

شعرت تيانا أنها حصلت على شيء … شيء قوي ولكن لم تكن تعرف ما هو. فكرت في الكلمات [جحيم برق زهرة بلازولت] وبعض المعلومات دخلت عقلها فجأة.

كانت العملية التي حدثت لها شبيهة بما حدث لأثان عندما صقل جسمه بالطاقة الغريبة من الدوامة السوداء.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) من النهاية السفلية للأعاصير، بدأت قطرات متألقة من اللون الأحمر والأزرق الداكن في السقوط.

تم تنقية جسدها بالنار الغريبة وطاقة الرعد الموجودة داخل البتلة، لكن هذا لم يكن الشيء الوحيد الذي كان يحدث، فقد دمرت الطاقة أيضًا عالم الطاقة الخاص بها بشكل مباشر.

بعد التحقق من أنها على قيد الحياة، تنفس آثان أولاً الصعداء قبل أن تتجه إلى سيد القاعة وسأله بعبوس، “ماذا حدث هنا؟ ماذا كانت تفعل هنا؟”

شعرت تيانا بتدمير عالم الطاقة الخاص بها، وواجهت اليأس من الألم الهائل الذي كانت تشعر به.

بعد أن صقل جسدها الطاقات، تحركوا في جسدها.

بفضل المقدار الحالي من الطاقة الغامضة، كانت مهمة سهلة لإزالة كل الشوائب الرمادية في عالم عالم تيانا النفسي، مع كل شوائب رمادية قام بتطهيرها، كانت تيانا تكتسب طاقة نفسية.

أدركت تيانا أنها بحاجة لاحتواء هذه الطاقات وإلا فإنها ستموت تمامًا كما ماتت النساء السابقات اللاتي أكلن البتلة.

“النية؟ لذلك كان هذا الفكر معروفًا بأسم جحيم البرق الذي نشأ من زهرة بلازولت.” تم إزالة الكثير من ارتباك تيانا.

‘ ولكن كيف؟ كيف أصنع عالم طاقة آخر؟ “

استرخيت عضلات وجه اثان عندما رأى تيانا تفتح عينيها وتحدث بعاطفة، “تيانا … لا يهم ما إذا كنت ضعيفة أم قوية، لقد حركتني بكلماتك في البداية ثم بفعلك، حتى لو كان من المفترض أن تكون أضعف وجود هنا، ستظلي عزيزًا علي من الآن فصاعدًا سأحميك لأنك الآن جزء من حياتي ومسؤوليتي “.

وبينما كانت يائسة من ذلك، شعرت فجأة بإحساس دافئ في جميع أنحاء جسدها يذكرها بأثان.

كانت العملية التي حدثت لها شبيهة بما حدث لأثان عندما صقل جسمه بالطاقة الغريبة من الدوامة السوداء.

ظهر توهج أبيض شديد حيث تم تدمير عالم الطاقة الخاص بها ، واستمر التوهج لمدة دقيقة واحدة قبل أن يهدأ تمامًا.

“هذا …” كان سيد القاعه سيتحدث لكنه بعد ذلك تذكر الرسالة وأعطاها إلى اثان.

بمجرد أن هدأ الوهج، اختفت النار وطاقة الرعد التي لم تكن موجودة في أي مكان، وظهر عالم طاقة جديد تمامًا.

‘ ولكن كيف؟ كيف أصنع عالم طاقة آخر؟ “

لقد كانت أكبر بكثير من عالم الطاقة السابق، ووصل الاثنان الغريبان اللذان اختفيا من جسدها إلى عالم الطاقة الجديد.

وبينما كانت يائسة من ذلك، شعرت فجأة بإحساس دافئ في جميع أنحاء جسدها يذكرها بأثان.

لكن هاتين الطاقتين لم تبقيا في الداخل مثل الطاقات العادية حيث تشكلتا في إعصارين، أحدهما أحمر والآخر أزرق داكن قبل أن يبدآ في امتصاص الطاقات من الغلاف الجوي.

حرمة صعرانة *_*

بعد بضع ثوان …

حرمة صعرانة *_*

من النهاية السفلية للأعاصير، بدأت قطرات متألقة من اللون الأحمر والأزرق الداكن في السقوط.

احتدمت منطقة صغيرة من الجحيم المخيف حيث اختلط البرق بداخلها في المكان الذي نشطت فيه تيانا قوتها.

يبدو أن الزهرة في الخارج قد شعرت بشيء ما حيث انبتلت آخر بتلاتها أيضًا نحو تيانا قبل أن تدخل داخل فمها.

حاليًا، كان سيد القاعه و تيانا في موقع تحت الأرض به وفرة من طاقات النار والرعد.

تلاشت البتلة إلى طاقتين مرة أخرى ولكن بدلاً من تنقية جسدها، وصلت الطاقات مباشرة إلى عالم الطاقة الخاص بها ودخلت داخل الأعاصير ذات الصلة حيث بدأت الكثير من طاقات النار والرعد المسالة تتشكل تحتها.

كانت تيانا مندهشة لأنها شاهدت كل شيء. ثم نظرت إلى الزهرة الغامضة التي جعلت هذا ممكنًا ولكن حدث شيء غامض آخر يحدث عندما شاهدت الزهرة تتألق إلى الأحمر والأزرق المتلألئ قبل … تصطدم برأسها.

كانت تيانا مندهشة لأنها شاهدت كل شيء. ثم نظرت إلى الزهرة الغامضة التي جعلت هذا ممكنًا ولكن حدث شيء غامض آخر يحدث عندما شاهدت الزهرة تتألق إلى الأحمر والأزرق المتلألئ قبل … تصطدم برأسها.

لم يجرؤ سيد الوادي على المماطلة وقاد مباشرة آثان نحو المكان الذي كانت تعيش فيه الزهرة الغامضة في منطقة الخطر.

بتعبير أدق، وصلت الشرارات إلى عالمها النفسي وأرسلت فكرة ساحقة في كيانها.

“هذا …” كان سيد القاعه سيتحدث لكنه بعد ذلك تذكر الرسالة وأعطاها إلى اثان.

[جحيم البرق لزهرة بلازولت]

‘ ولكن كيف؟ كيف أصنع عالم طاقة آخر؟ “

شعرت تيانا أنها حصلت على شيء … شيء قوي ولكن لم تكن تعرف ما هو. فكرت في الكلمات [جحيم برق زهرة بلازولت] وبعض المعلومات دخلت عقلها فجأة.

غادر سيد القاعه مباشرة عندما رأى البتلة تدخل فم تيانا، ‘يجب أن أخبر آثان بهذا الأمر حتى لو طلبت تيانا بنفسها ألا أخبره. “

“النية؟ لذلك كان هذا الفكر معروفًا بأسم جحيم البرق الذي نشأ من زهرة بلازولت.” تم إزالة الكثير من ارتباك تيانا.

بمجرد أن رأى آثان تيانا، اندفع إلى الأمام ووصل إلى جانبها قبل أن يفحص نبضه مباشرة ويفحص جسدها بالطاقة الغامضة لتقييم حالتها.

ثم نظرت إلى مكان عشوائي جربت القوة التي اكتسبتها للتو، “جحيم البرق …” وفجأة تجمعت كل طاقة النار والبرق في الغلاف الجوي في المكان، وحتى طاقة البرق والنار المسالة انخفضت بمقدار ضئيل إلى جانب القدر الضئيل من الطاقة النفسية التي كانت لديها.

استرخيت عضلات وجه اثان عندما رأى تيانا تفتح عينيها وتحدث بعاطفة، “تيانا … لا يهم ما إذا كنت ضعيفة أم قوية، لقد حركتني بكلماتك في البداية ثم بفعلك، حتى لو كان من المفترض أن تكون أضعف وجود هنا، ستظلي عزيزًا علي من الآن فصاعدًا سأحميك لأنك الآن جزء من حياتي ومسؤوليتي “.

الشعور بالدوار والصداع لأنها استنفذت طاقتها النفسية، أغمي عليها مباشرة.

كان هذا المكان يحتوي على أعمدة من الحجر الطبيعي متصلة بالسقف حيث كانت منطقة الخطر هذه بالفعل تحت الأرض.

على الرغم من أنها أغمي عليها، فقد نجحت القوة التي نشطتها.

احتدمت منطقة صغيرة من الجحيم المخيف حيث اختلط البرق بداخلها في المكان الذي نشطت فيه تيانا قوتها.

احتدمت منطقة صغيرة من الجحيم المخيف حيث اختلط البرق بداخلها في المكان الذي نشطت فيه تيانا قوتها.

لقد استمر لبضع ثوان فقط قبل أن يتشتت بسبب إغماء تيانا، ولكن على الرغم من أنها أغمي عليها، كان الإعصاران الموجودان داخل عالم الطاقة الخاص بها لا يزالان يجتذبان النار وطاقات الرعد من المناطق المحيطة قبل تحويلها إلى طاقات مسالة.

رأى سيد الوادي أثان يخرج وهو يزيد من سرعته ووصل قبل اثان قبل أن يتحدث بشكل عاجل: “أثان، تيانا في خطر !!”

“هذه …. الزهرة -” قبل أن يتمكن سيد الوادي من قول أي شيء آخر، رأى تيانا تتحرك نحو الزهرة بخطوات حازمة.

كان اثان قد انتهى لتوه من الاستحمام وارتداء ملابسه حيث كان مستعدًا لسؤال سيد القاعة عن مكان تيانا.

‘ ولكن كيف؟ كيف أصنع عالم طاقة آخر؟ “

ولكن بمجرد خروجه من المنزل واستعداده للسفر باتجاه القصر الرئيسي، رأى شخصًا يطير باتجاهه.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) من النهاية السفلية للأعاصير، بدأت قطرات متألقة من اللون الأحمر والأزرق الداكن في السقوط.

رأى سيد الوادي أثان يخرج وهو يزيد من سرعته ووصل قبل اثان قبل أن يتحدث بشكل عاجل: “أثان، تيانا في خطر !!”

كانت تيانا مندهشة لأنها شاهدت كل شيء. ثم نظرت إلى الزهرة الغامضة التي جعلت هذا ممكنًا ولكن حدث شيء غامض آخر يحدث عندما شاهدت الزهرة تتألق إلى الأحمر والأزرق المتلألئ قبل … تصطدم برأسها.

تغير وجه أثان وهو يسمع ذلك وهو يسأل وهو يقمع هيجانه: “ماذا حدث؟ أين هي؟ قل لي بسرعة!”

“هذا …” كان سيد القاعه سيتحدث لكنه بعد ذلك تذكر الرسالة وأعطاها إلى اثان.

لقد مر لتوه بشيء مروع في أحلامه أو أيًا كان ما كان عليه ولم يتوقع أن يسمع أخبارًا سيئة عن تيانا بعد ذلك مباشرة.

تم تنقية جسدها بالنار الغريبة وطاقة الرعد الموجودة داخل البتلة، لكن هذا لم يكن الشيء الوحيد الذي كان يحدث، فقد دمرت الطاقة أيضًا عالم الطاقة الخاص بها بشكل مباشر.

“اتبعني.”

حرمة صعرانة *_*

لم يجرؤ سيد الوادي على المماطلة وقاد مباشرة آثان نحو المكان الذي كانت تعيش فيه الزهرة الغامضة في منطقة الخطر.

“هذا …” كان سيد القاعه سيتحدث لكنه بعد ذلك تذكر الرسالة وأعطاها إلى اثان.

بعد 10 دقائق، وصلوا إلى منطقة الخطر قبل أن يدخل كلاهما إلى الداخل ولم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للوصول إلى مكان تحت الأرض حيث أغمي على تيانا.

عندما اقتربت تيانا من الزهرة، أطلقت إحدى بتلاتها تجاهها قبل أن تدخل فمها.

بمجرد أن رأى آثان تيانا، اندفع إلى الأمام ووصل إلى جانبها قبل أن يفحص نبضه مباشرة ويفحص جسدها بالطاقة الغامضة لتقييم حالتها.

بعد التحقق من أنها على قيد الحياة، تنفس آثان أولاً الصعداء قبل أن تتجه إلى سيد القاعة وسأله بعبوس، “ماذا حدث هنا؟ ماذا كانت تفعل هنا؟”

خرجت من العناق ونظرت إلى اثان بابتسامة ساحرة، “والآن يمكنني أن أقف بجانبك”.

“هذا …” كان سيد القاعه سيتحدث لكنه بعد ذلك تذكر الرسالة وأعطاها إلى اثان.

مع ذلك، حركت فمها للأمام حيث قابلت شفتيها آثان حيث تشابك كلاهما مع بعضهما البعض.

قبض اثان على الرسالة وفتحها عندما بدأ في القراءة، ولم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لقراءة الرسالة قبل أن يربطها بقبضته نظر إلى تيانا وهو يتذمر “سخيفه ..” بعد ذلك حملها قبل أن يعود إلى السطح، وبعد فترة وصل إلى منزله قبل أن يدخل غرفة تيانا.

كانت العملية التي حدثت لها شبيهة بما حدث لأثان عندما صقل جسمه بالطاقة الغريبة من الدوامة السوداء.

بعد وضعها على السرير، أرسل طاقته الغامضة داخل عالمها النفسي وبدأ في إزالة الشوائب الرمادية.

ثم نظرت إلى مكان عشوائي جربت القوة التي اكتسبتها للتو، “جحيم البرق …” وفجأة تجمعت كل طاقة النار والبرق في الغلاف الجوي في المكان، وحتى طاقة البرق والنار المسالة انخفضت بمقدار ضئيل إلى جانب القدر الضئيل من الطاقة النفسية التي كانت لديها.

بفضل المقدار الحالي من الطاقة الغامضة، كانت مهمة سهلة لإزالة كل الشوائب الرمادية في عالم عالم تيانا النفسي، مع كل شوائب رمادية قام بتطهيرها، كانت تيانا تكتسب طاقة نفسية.

غادر سيد القاعه مباشرة عندما رأى البتلة تدخل فم تيانا، ‘يجب أن أخبر آثان بهذا الأمر حتى لو طلبت تيانا بنفسها ألا أخبره. “

بعد 5 دقائق، انتهى من إزالة جميع الشوائب الرمادية بداخلها وحدثت موجة هائلة من الطاقة النفسية داخل عالمها النفسي.

لكن هاتين الطاقتين لم تبقيا في الداخل مثل الطاقات العادية حيث تشكلتا في إعصارين، أحدهما أحمر والآخر أزرق داكن قبل أن يبدآ في امتصاص الطاقات من الغلاف الجوي.

فتحت تيانا عينيها ببطء وكان أول شيء رأته هو وجه أثان.

بمجرد أن رأى آثان تيانا، اندفع إلى الأمام ووصل إلى جانبها قبل أن يفحص نبضه مباشرة ويفحص جسدها بالطاقة الغامضة لتقييم حالتها.

استرخيت عضلات وجه اثان عندما رأى تيانا تفتح عينيها وتحدث بعاطفة، “تيانا … لا يهم ما إذا كنت ضعيفة أم قوية، لقد حركتني بكلماتك في البداية ثم بفعلك، حتى لو كان من المفترض أن تكون أضعف وجود هنا، ستظلي عزيزًا علي من الآن فصاعدًا سأحميك لأنك الآن جزء من حياتي ومسؤوليتي “.

تلاشت البتلة إلى طاقتين مرة أخرى ولكن بدلاً من تنقية جسدها، وصلت الطاقات مباشرة إلى عالم الطاقة الخاص بها ودخلت داخل الأعاصير ذات الصلة حيث بدأت الكثير من طاقات النار والرعد المسالة تتشكل تحتها.

بدأت عينا تيانا تنهمر بالفرح وهي تمد يديها كلتا يديها وتعانق أثان بإحكام، “لكنني لم أرغب فقط في أن أكون محميًا، أردت أن أقاتل إلى جانبك وأعيش حياتي بجانبك، لقد شعرت حقًا بهذا الشعور بالحماية عندما بقيت معك حتى أنني أحببت ذلك، لكن كان هناك شعور آخر مختبئ في داخلي وهو أن أبقى بجانبك لم أكن أريد أن أقف ورائك بل أقف بجانبك “.

كانت العملية التي حدثت لها شبيهة بما حدث لأثان عندما صقل جسمه بالطاقة الغريبة من الدوامة السوداء.

خرجت من العناق ونظرت إلى اثان بابتسامة ساحرة، “والآن يمكنني أن أقف بجانبك”.

احتدمت منطقة صغيرة من الجحيم المخيف حيث اختلط البرق بداخلها في المكان الذي نشطت فيه تيانا قوتها.

مع ذلك، حركت فمها للأمام حيث قابلت شفتيها آثان حيث تشابك كلاهما مع بعضهما البعض.

يبدو أن الزهرة في الخارج قد شعرت بشيء ما حيث انبتلت آخر بتلاتها أيضًا نحو تيانا قبل أن تدخل داخل فمها.

ثم قام <الحاجز المظلم> بتطويق المنزل حيث بدأ اثان وتيانا جولة أخرى من المعركة.

شعرت تيانا أنها حصلت على شيء … شيء قوي ولكن لم تكن تعرف ما هو. فكرت في الكلمات [جحيم برق زهرة بلازولت] وبعض المعلومات دخلت عقلها فجأة.

حرمة صعرانة *_*

“النية؟ لذلك كان هذا الفكر معروفًا بأسم جحيم البرق الذي نشأ من زهرة بلازولت.” تم إزالة الكثير من ارتباك تيانا.

كان هذا المكان يحتوي على أعمدة من الحجر الطبيعي متصلة بالسقف حيث كانت منطقة الخطر هذه بالفعل تحت الأرض.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط