فقط عضتين
الفصل الرابع والأربعون – فقط عضتين
التفت يانغ شياو جين لإلقاء نظرة على رين شياو سو. “سيكون لدينا عضتان فقط، لا شيء أكثر من ذلك”
ومع ذلك، كان محل بقالة العجوز وانغ في المدينة يبيع السكر الأبيض العادي فقط، وكان مكلفًا للغاية أيضًا. لم يكن هناك شيء مثل الشوكولاتة في متجره.
الفصل الرابع والأربعون – فقط عضتين
كان الوهج الذي ألقته نار المخيم يتأرجح ويتمايل. اهتزت الغابة بينما هبت الرياح من خلالها. لقد كان لحن تناثر أوراق الشجر مع بعضها البعض رائعا.
التفت يانغ شياو جين لإلقاء نظرة على رين شياو سو. “سيكون لدينا عضتان فقط، لا شيء أكثر من ذلك”
“حتى أن هذا الطفل صنع لنفسه سريرًا!” قال ليو بو وهو يشاهد رين شياو سو مستلقيًا بشكل مريح على إبر الصنوبر. مع حلول أواخر الخريف، لا بد أن الجو كان دافئًا ومريحًا على نار المخيم التي تم إخمادها. علاوة على ذلك، اشتعلت نيران أخرى بجانبه.
كانت السمكة السوداء كبيرة جدًا في الواقع. لقد كانت كبيرة لدرجة أن رين شياو سو لم يعتقد أنه يمكن أن ينتهي من تناول نصفها.
ولكن حتى لو لم يستطع الانتهاء من تناولها، فهذا لا يعني أنه يجب أن يتعرض للسرقة تحت تهديد السلاح من قبل شخص ما بسبب ذلك.
بعد أن انتهى رين شياو سو من مضغ الشوكولاتة ببطء، فكر للحظة، ثم قال لليو شينيو “ما زلت مدينة لي بعضة أخرى”
فكر رين شياو سو في الأمر قبل أن يأخذ الشوكولاتة منها. كانت هذه المرة الأولى التي يرى فيها شوكولاتة حقيقية. كان بالكاد قد سمع السيد تشانغ يتحدث عن الطعام عالي السعرات الحرارية الذي يمكن أن يجدد القوة البدنية للفرد بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد رأى يانغ شياو جين تخرج رشاش ملح صغير من جيب قميص بدلتها الرياضية وترشه على السمكة بينما تمسك بمسدس أسود في يدها الأخرى. لم تكن مهذبة مع رين شياو سو على الإطلاق.
حاول رين شياو سو تخمين نوع الشخص الذي كانت عليه يانغ شياو جين. كانت هذه الفتاة المتحفظة دائما تبدو هادئة وثابتة.
هل يعني ذلك أن يانغ شياو جين استخدمت أم9 أكثر من غيره؟
الفصل الرابع والأربعون – فقط عضتين
خمّن رين شياو سو أن الفتاة تتمتع بشخصية باردة وقاسية، لكنه لم يتوقع أن تكون مزاجية للغاية.
منذ اللحظة التي جلست فيها، قالت يانغ شياو جين كلمة واحدة فقط: السمكة. كان مزاجها مثل تيار مضطرب مختبئ تحت سطح البحر الهادئ يخيف الآخرين.
عندما رأى رين شياو سو أن يانغ شياو جين قد رشت بالفعل الملح بالتساوي في جميع أنحاء السمكة، لم يستطع التزام الصمت أكثر. نظر إلى يانغ شياو جين وسأل “هل لديك أي كمون؟”
كان الوهج الذي ألقته نار المخيم يتأرجح ويتمايل. اهتزت الغابة بينما هبت الرياح من خلالها. لقد كان لحن تناثر أوراق الشجر مع بعضها البعض رائعا.
خمّن رين شياو سو أن الفتاة تتمتع بشخصية باردة وقاسية، لكنه لم يتوقع أن تكون مزاجية للغاية.
لقد رأوا رين شياو سو يحول نار المخيم الأصلي ويبني واحدة أخرى بها الكثير من أغصان الصنوبر وجذوع الأخشاب الصلبة التي تميل إلى الاحتراق لفترة أطول. كان رين شياو سو قد أطفأ بالفعل ونظف نار المخيم الأصلية، وغطى الأرض الساخنة بالكثير من إبر الصنوبر.
نظرت إليه يانغ شياو جين. “لا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت السمكة السوداء كبيرة جدًا في الواقع. لقد كانت كبيرة لدرجة أن رين شياو سو لم يعتقد أنه يمكن أن ينتهي من تناول نصفها.
الآن، ألقى رين شياو سو نظرة فاحصة على المسدس في يد يانغ شياو جين. لقد كان أم9، مسدسًا بسيطًا ومتينا. من المعرفة التي يقدمها إتقان الأسلحة النارية المتقدم، بدا أن أم9 كان أكثر مسدس مألوف له.
ابتعدت يانغ شياو جين بوجه خالي من التعبيرات. “لا تحمل الشوكولاتة معك. سوف تذوب”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل يعني ذلك أن يانغ شياو جين استخدمت أم9 أكثر من غيره؟
لم تكن يدا يانغ شياو جين كبيرة، لكنها كانت قادرة على إمساك المسدس بإحكام في يدها دون أي علامات على الارتعاش. على هذا النحو، كان هناك شيء مميز عنها عندما كانت تمسك أم9. كان الوزن الصافي لهذا المسدس المحمل بالكامل هو 1.2 كيلوغرام فقط، وكان مصنوعا بالكامل من سبائك الألومنيوم. ربما كان هذا هو السبب وراء اختيار يانغ شياو جين لحمل هذا السلاح.
الآن، ألقى رين شياو سو نظرة فاحصة على المسدس في يد يانغ شياو جين. لقد كان أم9، مسدسًا بسيطًا ومتينا. من المعرفة التي يقدمها إتقان الأسلحة النارية المتقدم، بدا أن أم9 كان أكثر مسدس مألوف له.
وقف ليو بو في مكانه بشكل محرَج لأنه لا يعرف ما إذا كان سيجلس أو يواصل الوقوف. لم يكن يتوقع أن تقول يانغ شياو جين شيئًا كهذا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن أنهت يانغ شياو جين رش الملح، التفتت إلى ليو شينيو وقالت “تعالي وكلي السمك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء، كان رين شياو سو يركز على التخلص من جميع عظام الأسماك والمخلفات على بعد 100 متر على الأقل قبل العودة لإعداد سريره المؤقت.
ولكن حتى لو لم يستطع الانتهاء من تناولها، فهذا لا يعني أنه يجب أن يتعرض للسرقة تحت تهديد السلاح من قبل شخص ما بسبب ذلك.
كان رين شياو سو مرتبكًا. “كنت سأسمح لك فقط بتناول عضتين. لماذا تدعين شخصًا آخر للحصول على البعض؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان البسكويت حلوا ولذيذا للغاية، وكان للشوكولاتة طعم مُرّ غريب قبل أن تبدأ الحلاوة.
بينما كانا يتحدثان، نهض ليو بو ولوه شينيو بسعادة وتوجها إليهما. ومع ذلك، وجهت يانغ شياو جين مسدسها نحو ليو بو. “ارجع، مالك هذه السمكة لا يرحب بك”
ومع ذلك، كان محل بقالة العجوز وانغ في المدينة يبيع السكر الأبيض العادي فقط، وكان مكلفًا للغاية أيضًا. لم يكن هناك شيء مثل الشوكولاتة في متجره.
وقف ليو بو في مكانه بشكل محرَج لأنه لا يعرف ما إذا كان سيجلس أو يواصل الوقوف. لم يكن يتوقع أن تقول يانغ شياو جين شيئًا كهذا!
تفاجأ رين شياو سو. في هذه المرحلة، لم يستطع معرفة طريقة تعامل يانغ شياو جين مع هذه الأشياء. بدت مثيرة للاهتمام بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حتى أن هذا الطفل صنع لنفسه سريرًا!” قال ليو بو وهو يشاهد رين شياو سو مستلقيًا بشكل مريح على إبر الصنوبر. مع حلول أواخر الخريف، لا بد أن الجو كان دافئًا ومريحًا على نار المخيم التي تم إخمادها. علاوة على ذلك، اشتعلت نيران أخرى بجانبه.
التفت يانغ شياو جين لإلقاء نظرة على رين شياو سو. “سيكون لدينا عضتان فقط، لا شيء أكثر من ذلك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جلست ليو شينيو وحدقت برين شياو سو بفضول. بدا أن الجو قد انتعش قليلاً. ضحكت وقالت “أنا لن آكل طعامك مقابل لا شيء أيضًا. هنا، سأترك تأخذ عضتين من هذه الشوكولاتة في المقابل”
ومع ذلك، عندما رأى رين شياو سو يانغ شياو جين تستدير لتنظر إليه، سرعان ما لعق السمكة في يديه. “هل تريدين المزيد؟”
لم تكن يدا يانغ شياو جين كبيرة، لكنها كانت قادرة على إمساك المسدس بإحكام في يدها دون أي علامات على الارتعاش. على هذا النحو، كان هناك شيء مميز عنها عندما كانت تمسك أم9. كان الوزن الصافي لهذا المسدس المحمل بالكامل هو 1.2 كيلوغرام فقط، وكان مصنوعا بالكامل من سبائك الألومنيوم. ربما كان هذا هو السبب وراء اختيار يانغ شياو جين لحمل هذا السلاح.
ثم أخرجت ليو شينيو قطعة كبيرة من الشوكولاتة من جيبها وسلمتها إلى رين شياو سو. كانت تتطلع إلى إجراء تجارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل يعني ذلك أن يانغ شياو جين استخدمت أم9 أكثر من غيره؟
فكر رين شياو سو في الأمر قبل أن يأخذ الشوكولاتة منها. كانت هذه المرة الأولى التي يرى فيها شوكولاتة حقيقية. كان بالكاد قد سمع السيد تشانغ يتحدث عن الطعام عالي السعرات الحرارية الذي يمكن أن يجدد القوة البدنية للفرد بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت ليو شينيو مندهشة. حتى يانغ شياو جين كانت تحدق برين شياو سو.
حاول رين شياو سو تخمين نوع الشخص الذي كانت عليه يانغ شياو جين. كانت هذه الفتاة المتحفظة دائما تبدو هادئة وثابتة.
ومع ذلك، كان محل بقالة العجوز وانغ في المدينة يبيع السكر الأبيض العادي فقط، وكان مكلفًا للغاية أيضًا. لم يكن هناك شيء مثل الشوكولاتة في متجره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الأمر كما لو أن ‘عضتين’ أصبحت اتفاقًا ضمنيًا بين الجميع. لم يُسمح لأحد أن يأكل أكثر من ذلك.
أخذ رين شياو سو الشوكولاتة وأزال الغلاف عنها. ثم فتح فمه على أوسع نطاق ممكن وحشا كل الشوكولاتة في فمه بعضة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الأمر كما لو أن ‘عضتين’ أصبحت اتفاقًا ضمنيًا بين الجميع. لم يُسمح لأحد أن يأكل أكثر من ذلك.
كانت ليو شينيو مندهشة. حتى يانغ شياو جين كانت تحدق برين شياو سو.
كان الأمر كما لو أن ‘عضتين’ أصبحت اتفاقًا ضمنيًا بين الجميع. لم يُسمح لأحد أن يأكل أكثر من ذلك.
أخذت ليو شينيو عضتين صغيرتين من السمك وعادت إلى نار المعسكر. أخذت قطعة شوكولاتة أخرى من السيارة وأعطتها لرين شياو سو. لم يأكلها، وبدلاً من ذلك وضعها في جيبه.
بعد أن انتهى رين شياو سو من مضغ الشوكولاتة ببطء، فكر للحظة، ثم قال لليو شينيو “ما زلت مدينة لي بعضة أخرى”
فوجئت ليو شينيو. كانت يانغ شياو جين عاجزة عن الكلام.
هل يعني ذلك أن يانغ شياو جين استخدمت أم9 أكثر من غيره؟
كانت الشوكولاتة لذيذة. فكر رين شياو سو “حتى الطعام في المعقل يختلف عما لدينا في المدينة”
فتح رين شياو سو عينيه ونظر إلى خيمة يانغ شياو جين. رأى أن رفرف خيمتها لم يكن مغلقاً. وبهذه الطريقة، سيكون من الملائم لها أن تلاحظ أي حركات في المناطق المحيطة، وكان المسدس في يدها لا يزال موجهًا في اتجاه رين شياو سو … لا، لم يكن هذا فحسب. كان في يدها الأخرى أيضا مسدس موجه باتجاه خيام الجنود!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان البسكويت حلوا ولذيذا للغاية، وكان للشوكولاتة طعم مُرّ غريب قبل أن تبدأ الحلاوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا الوقت، التفت رين شياو لإلقاء نظرة على يانغ شياو جين. لقد رآها تفتح فمها على أوسع نطاق ممكن وتعض السمكة آخذة ما يقرب من ثمن الجزء المتبقي في عضة واحدة! صدم رين شياو سو. “كفتاة، ألا يمكنك أن تكوني متحفظة أكثر؟ حتى لي يو شيان، الفتاة العملاقة من المدينة، لا تأكل بهذه الطريقة، حسنًا!”
شعر رين شياو أنه كان عليه أن يجد طريقة للتداول بمزيد من هذه الأطعمة مع ليو شينيو والآخرين أثناء الرحلة. عندما يعود إلى المدينة، سيكون بإمكانه أن يترك يان ليو يوان وشياو يو يأكلان كل ما أحضره معه.
شعر رين شياو أنه كان عليه أن يجد طريقة للتداول بمزيد من هذه الأطعمة مع ليو شينيو والآخرين أثناء الرحلة. عندما يعود إلى المدينة، سيكون بإمكانه أن يترك يان ليو يوان وشياو يو يأكلان كل ما أحضره معه.
أرادت ليو شينيو الاقتراب قليلاً من رين شياو سو لأنها شعرت أن لديه مهارة بقاء فريدة. إذا حدث أي شيء على طول الطريق، فيمكنه الاعتناء بها. كان الأشخاص مثل ليو شينيو دائمًا سلسين ولبقين في تعاملاتهم. وإلا فكيف يمكنهم إقناع ‘الأشخاص المهمين’ في المعقل بالتدفق عليهم؟
بعد أن أنهت يانغ شياو جين رش الملح، التفتت إلى ليو شينيو وقالت “تعالي وكلي السمك”
لكن ليو شينيو لم تتوقع أن يكون من الصعب للغاية التعامل مع رين شياو سو. بدلاً من ذلك، شعرت دائمًا أنه قد يكون هناك خطب ما في رأس رين شياو سو.
منذ اللحظة التي جلست فيها، قالت يانغ شياو جين كلمة واحدة فقط: السمكة. كان مزاجها مثل تيار مضطرب مختبئ تحت سطح البحر الهادئ يخيف الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذت ليو شينيو عضتين صغيرتين من السمك وعادت إلى نار المعسكر. أخذت قطعة شوكولاتة أخرى من السيارة وأعطتها لرين شياو سو. لم يأكلها، وبدلاً من ذلك وضعها في جيبه.
كانت السمكة السوداء كبيرة جدًا في الواقع. لقد كانت كبيرة لدرجة أن رين شياو سو لم يعتقد أنه يمكن أن ينتهي من تناول نصفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا مريح حقا.
ومع ذلك، عندما رأى رين شياو سو يانغ شياو جين تستدير لتنظر إليه، سرعان ما لعق السمكة في يديه. “هل تريدين المزيد؟”
في هذا الوقت، التفت رين شياو لإلقاء نظرة على يانغ شياو جين. لقد رآها تفتح فمها على أوسع نطاق ممكن وتعض السمكة آخذة ما يقرب من ثمن الجزء المتبقي في عضة واحدة! صدم رين شياو سو. “كفتاة، ألا يمكنك أن تكوني متحفظة أكثر؟ حتى لي يو شيان، الفتاة العملاقة من المدينة، لا تأكل بهذه الطريقة، حسنًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا الوقت، التفت رين شياو لإلقاء نظرة على يانغ شياو جين. لقد رآها تفتح فمها على أوسع نطاق ممكن وتعض السمكة آخذة ما يقرب من ثمن الجزء المتبقي في عضة واحدة! صدم رين شياو سو. “كفتاة، ألا يمكنك أن تكوني متحفظة أكثر؟ حتى لي يو شيان، الفتاة العملاقة من المدينة، لا تأكل بهذه الطريقة، حسنًا!”
شعر رين شياو أنه كان عليه أن يجد طريقة للتداول بمزيد من هذه الأطعمة مع ليو شينيو والآخرين أثناء الرحلة. عندما يعود إلى المدينة، سيكون بإمكانه أن يترك يان ليو يوان وشياو يو يأكلان كل ما أحضره معه.
كان لدى رين شياو سو نصف سمكة متبقية بعد استبدال نصفها بالمياه. الآن بعد أن أخذت يانغ شياو جين عضتين منه، لم يتبق منها سوى ربعها. لكن لسبب ما، شعر رين شياو سو أن يانغ شياو جين لم تكن تتصنع. كل ما فعلته كان واضحًا. لقد كان أفضل بكثير من الطريقة التي تصرفت بها تلك المشهورة، ليو شينيو.
منذ اللحظة التي جلست فيها، قالت يانغ شياو جين كلمة واحدة فقط: السمكة. كان مزاجها مثل تيار مضطرب مختبئ تحت سطح البحر الهادئ يخيف الآخرين.
ومع ذلك، عندما رأى رين شياو سو يانغ شياو جين تستدير لتنظر إليه، سرعان ما لعق السمكة في يديه. “هل تريدين المزيد؟”
فتح رين شياو سو عينيه ونظر إلى خيمة يانغ شياو جين. رأى أن رفرف خيمتها لم يكن مغلقاً. وبهذه الطريقة، سيكون من الملائم لها أن تلاحظ أي حركات في المناطق المحيطة، وكان المسدس في يدها لا يزال موجهًا في اتجاه رين شياو سو … لا، لم يكن هذا فحسب. كان في يدها الأخرى أيضا مسدس موجه باتجاه خيام الجنود!
فتح رين شياو سو عينيه ونظر إلى خيمة يانغ شياو جين. رأى أن رفرف خيمتها لم يكن مغلقاً. وبهذه الطريقة، سيكون من الملائم لها أن تلاحظ أي حركات في المناطق المحيطة، وكان المسدس في يدها لا يزال موجهًا في اتجاه رين شياو سو … لا، لم يكن هذا فحسب. كان في يدها الأخرى أيضا مسدس موجه باتجاه خيام الجنود!
ابتعدت يانغ شياو جين بوجه خالي من التعبيرات. “لا تحمل الشوكولاتة معك. سوف تذوب”
بعد أن انتهى رين شياو سو من مضغ الشوكولاتة ببطء، فكر للحظة، ثم قال لليو شينيو “ما زلت مدينة لي بعضة أخرى”
في تلك الليلة، نصب الجميع خيامهم وخيموا. جلب هؤلاء الأشخاص خيامًا ذات ألوان زاهية في صناديق السيارات. كانت كل خيمة تتسع لشخصين. فقط يانغ شياو جين وليو شينيو من كان لهما خيام شخصية.
في هذه الأثناء، كان رين شياو سو يركز على التخلص من جميع عظام الأسماك والمخلفات على بعد 100 متر على الأقل قبل العودة لإعداد سريره المؤقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رأى يانغ شياو جين تخرج رشاش ملح صغير من جيب قميص بدلتها الرياضية وترشه على السمكة بينما تمسك بمسدس أسود في يدها الأخرى. لم تكن مهذبة مع رين شياو سو على الإطلاق.
أخذت ليو شينيو عضتين صغيرتين من السمك وعادت إلى نار المعسكر. أخذت قطعة شوكولاتة أخرى من السيارة وأعطتها لرين شياو سو. لم يأكلها، وبدلاً من ذلك وضعها في جيبه.
جلس الآخرون في خيامهم وهم يشاهدون بفضول رين شياو سو، الذي كان يتجول حول موقع المخيم. لقد فكروا في أنفسهم “إذن هذه هي تقنيات البقاء على قيد الحياة في البرية؟ يبدو أنه ماهر للغاية في التعامل مع الأمر”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، كان محل بقالة العجوز وانغ في المدينة يبيع السكر الأبيض العادي فقط، وكان مكلفًا للغاية أيضًا. لم يكن هناك شيء مثل الشوكولاتة في متجره.
منذ اللحظة التي جلست فيها، قالت يانغ شياو جين كلمة واحدة فقط: السمكة. كان مزاجها مثل تيار مضطرب مختبئ تحت سطح البحر الهادئ يخيف الآخرين.
لقد رأوا رين شياو سو يحول نار المخيم الأصلي ويبني واحدة أخرى بها الكثير من أغصان الصنوبر وجذوع الأخشاب الصلبة التي تميل إلى الاحتراق لفترة أطول. كان رين شياو سو قد أطفأ بالفعل ونظف نار المخيم الأصلية، وغطى الأرض الساخنة بالكثير من إبر الصنوبر.
حاول رين شياو سو تخمين نوع الشخص الذي كانت عليه يانغ شياو جين. كانت هذه الفتاة المتحفظة دائما تبدو هادئة وثابتة.
كانت إبر الصنوبر هذه متاحة بسهولة في الغابة ويمكن العثور عليها في أوراق الشجر الكثيفة في كل مكان.
منذ اللحظة التي جلست فيها، قالت يانغ شياو جين كلمة واحدة فقط: السمكة. كان مزاجها مثل تيار مضطرب مختبئ تحت سطح البحر الهادئ يخيف الآخرين.
“حتى أن هذا الطفل صنع لنفسه سريرًا!” قال ليو بو وهو يشاهد رين شياو سو مستلقيًا بشكل مريح على إبر الصنوبر. مع حلول أواخر الخريف، لا بد أن الجو كان دافئًا ومريحًا على نار المخيم التي تم إخمادها. علاوة على ذلك، اشتعلت نيران أخرى بجانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا مريح حقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن انتهى رين شياو سو من مضغ الشوكولاتة ببطء، فكر للحظة، ثم قال لليو شينيو “ما زلت مدينة لي بعضة أخرى”
في المقابل، تم نصب خيام الجنود بإحكام حول نار المخيم، لذلك اضطر أعضاء الفرقة لتحمل البرد في خيامهم التي تقع على مسافة أبعد من نار المخيم. لكن لحسن الحظ، كان لديهم بطانيات ليغطوا بها أنفسهم. وإلا فإنهم لم يعرفوا كيف كانوا سيقضون الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ رين شياو سو الشوكولاتة وأزال الغلاف عنها. ثم فتح فمه على أوسع نطاق ممكن وحشا كل الشوكولاتة في فمه بعضة واحدة.
في هذه الأثناء، أقامت يانغ شياو جين خيمتها بجانب نار معسكر رين شياو سو. لم تكن مهذبة معه على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتح رين شياو سو عينيه ونظر إلى خيمة يانغ شياو جين. رأى أن رفرف خيمتها لم يكن مغلقاً. وبهذه الطريقة، سيكون من الملائم لها أن تلاحظ أي حركات في المناطق المحيطة، وكان المسدس في يدها لا يزال موجهًا في اتجاه رين شياو سو … لا، لم يكن هذا فحسب. كان في يدها الأخرى أيضا مسدس موجه باتجاه خيام الجنود!
في تلك الليلة، نصب الجميع خيامهم وخيموا. جلب هؤلاء الأشخاص خيامًا ذات ألوان زاهية في صناديق السيارات. كانت كل خيمة تتسع لشخصين. فقط يانغ شياو جين وليو شينيو من كان لهما خيام شخصية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رين شياو سو مرتبكًا. “كنت سأسمح لك فقط بتناول عضتين. لماذا تدعين شخصًا آخر للحصول على البعض؟”
أخذت ليو شينيو عضتين صغيرتين من السمك وعادت إلى نار المعسكر. أخذت قطعة شوكولاتة أخرى من السيارة وأعطتها لرين شياو سو. لم يأكلها، وبدلاً من ذلك وضعها في جيبه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات