592
اختفت الآلاف اللي من مياه البحر ، وتحولت آلاف الأراضي في قاع البحر إلى مسحوق. ظهرت حفرة عملاقة داخل البحر الميت. كما لو كانت تمتلك ذكاءً ، لم يجرؤ ماء البحر المحيط بالحفرة على الاقتراب من الضوء الأرجواني المتساقط ، مما تسبب في بقاء هذه الحفرة كما هي لفترة طويلة.
الضحك ، الذي ينسج بين الأشجار ، جاء من مسافة قصيرة ، ويمكن العثور على بعض المنازل المتناثرة في هذا الاتجاه.
كان شعر دي تيان في حالة من الفوضى وهو يقف في الهواء ، في صمت. اختفى عظم الشون الذي كان أمامه بالفعل ، وكذلك اختفى سو مينغ.
دمر عقاب المثير السماوي كل شيء في منطقة دائرية من الآلاف من اللي ، لكنه لم يتمكن من العثور على أي أثر لسو مينغ. كان دي تيان قادرًا على الشعور بأن قوة العقاب السماوي قد أثرت على سو مينغ… لكنه لم يمت.
بعد لحظة ، رفع دي تيان رأسه ، وكان وجهه ملتويًا بتعبير شرس. ظهر على وجهه غضب عظيم لدرجة أنه يمكن أن يحرق السماء عمليا ، وأطلق هديرًا نحو السماء ، واحدًا قويًا لدرجة أنه يمكن أن يهز السماء والأرض!
كان لديه الآن أب ، وكان رجلاً أمينًا وحنونًا. لقد كان بشرًا ، وعاش في فقر بينما كان يعاني من المرض باستمرار ، لكن الدمى المصنوعة من القش التي صنعها كانت نابضة بالحياة بشكل لا يصدق ، وكانت ألعابًا للأطفال في القرية.
كان لديه الآن أب ، وكان رجلاً أمينًا وحنونًا. لقد كان بشرًا ، وعاش في فقر بينما كان يعاني من المرض باستمرار ، لكن الدمى المصنوعة من القش التي صنعها كانت نابضة بالحياة بشكل لا يصدق ، وكانت ألعابًا للأطفال في القرية.
تردد صدى ذلك الزئير في الهواء وانتشر في كل الاتجاهات. بقيت لفترة طويلة في المنطقة رافضة الاختفاء.
في تلك اللحظة ، وبنظرة واحدة فقط ، تمكن الصبي من معرفة أن الجروح الجديدة كانت واضحة في يدي الرجل.
دخل الكلب المنزل خلفها مباشرة. كان هذا بيتًا من الطين. لم يكن كبيرا ، ولم يكن به سوى غرفتين. عندما دخل ، سمع السعال قادمًا من إحدى الغرف.
دمر عقاب المثير السماوي كل شيء في منطقة دائرية من الآلاف من اللي ، لكنه لم يتمكن من العثور على أي أثر لسو مينغ. كان دي تيان قادرًا على الشعور بأن قوة العقاب السماوي قد أثرت على سو مينغ… لكنه لم يمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع نية القتل والجنون المحتدم فيه ، ألقى دي تيان بإحساسه الإلهي إلى الخارج واكتسح السماء والأرض ، ليغطي أبعد منطقة ممكنة في حدود إحساسه الإلهي… لكنه لم يستطع العثور على سو مينغ!
“لقد عدنا! أبي، أمي ، لقد أحضرت الأخ الأكبر. يمكننا أن نأكل الآن!” ابتسمت الفتاة الصغيرة بسعادة وركضت للداخل بمجرد أن دفعت باب منزلها.
دخل الكلب المنزل خلفها مباشرة. كان هذا بيتًا من الطين. لم يكن كبيرا ، ولم يكن به سوى غرفتين. عندما دخل ، سمع السعال قادمًا من إحدى الغرف.
لقد اختفى بهذه الطريقة تمامًا عن رؤية دي تيان مرة أخرى ، مما جعله غير قادر على العثور عليه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق في السماء بهدوء. كانت هناك بعض شفرات العشب في يديه ، وبينما كان يتلاعب بها ، تم نسجها تدريجياً في شكل شخص صغير. كل هذا تم بشكل غريزي. كان لا يزال ينظر إلى السماء ، على الرغم من عدم معرفة أحد بما رآه. ربما كانت السماء زرقاء ، وربما كانت الغيوم البيضاء. لا أحد يعرف غيره.
لقد أرسل نسخته إلى هذا المكان ، لكن النتائج في النهاية كانت هي نفسها. تسببت صحوة مصير بشكل خاص في ارتعاش قلب دي تيان. ظل واقفا في الجو حتى اختفى الضوء الأرجواني وامتلأت الحفرة مرة أخرى بمياه البحر. غرق البحر الميت بأكمله قليلا.
كان هذا صوت فتاة صغيرة. كان هناك تلميح للبراءة في صوتها الواضح ، كما لو أنها لم تلوث بعد بالعالم المادي ، ولم تبدأ بعد في إيواء الأفكار المعقدة. كانت لا تزال تحتفظ بأحلامها الطفولية البريئة.
أرفض أن أصدق أنه يمكنك الاختباء إلى الأبد. في أحد هذه الأيام ، سأجدك بالتأكيد مرة أخرى ، وفي المرة القادمة التي أجدك فيها ، أقسم… سأفعل كل ما يلزم لجعل عقلك يغوص في النسيان! ” أغمض دي تيان عينيه ، لكن التعبير المظلم على وجهه لم يختف حتى استدار وخطو خطوة نحو السماء البعيدة!
…..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان ذلك بسبب هطول الأمطار مؤخرًا. على الرغم من أشعة الشمس الساطعة ، كانت الأرض لا تزال مليئة بالطين. أولئك الذين يمشون على الطريق سيجدون أقدامهم تنبعث من أصوات أثناء دوسهم على الوحل ، مما يخلق سحرًا فريدًا للمشي.
كانت السماء زرقاء ، وكانت الشمس ساطعة ، خاصة الآن بعد أن اقتربت من الظهر. شعرت أشعة الشمس بالدفء عندما سقطت على جلد المرء ، مما أجبر الناس على التعرق. لم تجلب الرياح الكثير من الحرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لديه الآن أخت صغيرة ، وكان اسمها ألشيئ الصغير البشع ، لأنها كانت قبيحة. لكن لطفها وضحكها اللطيف وعينيها النابضتين بالحيوية جعلته يتذكر باستمرار جسدًا صغيرًا ضعيفًا كان يحمله طوال طريق العودة عندما كان لا يزال فاقدًا للوعي.
رائحة العبق الجميلة لا يمكن أن تتلاشى بسبب الرياح الصغيرة التي كانت موجودة في المنطقة أيضًا. يمكن أن تبقى فقط حول المكان الذي ولدت فيه وتستمر في ملئه.
الضحك ، الذي ينسج بين الأشجار ، جاء من مسافة قصيرة ، ويمكن العثور على بعض المنازل المتناثرة في هذا الاتجاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الكلب ، هل ذهبت ونظرت إلى العبق مرة أخرى؟ ستختفي في غضون بضعة أشهر ، لذا يجب أن تنظر إليها بقدر ما تستطيع الآن…” خرج رجل في منتصف العمر من الغرفة الأخرى يتحدث إلى الصبي.
كان هناك حوالي مائة عائلة. يمكن رؤية دخان المدخنة يتصاعد في الهواء في تلك اللحظة ، ووسط رائحة العبق، بدا المكان وكأنه جنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك الكثير من الجبال في المنطقة ، مما جعل هذا المكان يبدو منعزلاً بشكل لا يصدق عن العالم. لم يكن بالإمكان رؤية الكثير من الأشخاص وهم يتحركون ، ويمكن العثور على بعض الممرات الباهتة للعربات على الطريق الوحيد المؤدي إلى المنازل.
“لقد عدنا! أبي، أمي ، لقد أحضرت الأخ الأكبر. يمكننا أن نأكل الآن!” ابتسمت الفتاة الصغيرة بسعادة وركضت للداخل بمجرد أن دفعت باب منزلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا الآن ، تناول المزيد من هذه العشبة الجبلية لاحقًا. حصل جدك تشانغ على حفيد هذا الصباح ، لذلك أعطانا بعض الأدوية الجبلية مقابل بعض الدمى المصنوعة من القش. قال لاستخدامها لتوفير الغذاء لك وشيئنا الصغير القبيح “. نظرت المرأة إلى الصبي والفتاة ، اللذين كانا يرتبان الطاولة بمرح ، بنظرة حب. مشيت إلى الطاولة مع زوجها.
ربما كان ذلك بسبب هطول الأمطار مؤخرًا. على الرغم من أشعة الشمس الساطعة ، كانت الأرض لا تزال مليئة بالطين. أولئك الذين يمشون على الطريق سيجدون أقدامهم تنبعث من أصوات أثناء دوسهم على الوحل ، مما يخلق سحرًا فريدًا للمشي.
دخل الكلب المنزل خلفها مباشرة. كان هذا بيتًا من الطين. لم يكن كبيرا ، ولم يكن به سوى غرفتين. عندما دخل ، سمع السعال قادمًا من إحدى الغرف.
كان هذا صوت فتاة صغيرة. كان هناك تلميح للبراءة في صوتها الواضح ، كما لو أنها لم تلوث بعد بالعالم المادي ، ولم تبدأ بعد في إيواء الأفكار المعقدة. كانت لا تزال تحتفظ بأحلامها الطفولية البريئة.
كان هناك مراهق يرتدي ملابس مليئة بالبقع في غابة العبق في تلك اللحظة. كان جالسًا على بعض الأوراق وهو يتكئ على شجرة ، وينظر إلى السماء التي لا يمكن أن تخفيها مظلة الغابة ، منغمسًا في أفكاره الخاصة.
تردد صدى ذلك الزئير في الهواء وانتشر في كل الاتجاهات. بقيت لفترة طويلة في المنطقة رافضة الاختفاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا شاحبًا إلى حد ما ، لكن هذا الوجه الشاحب جعله يبدو أنيقًا ووسيمًا بشكل لا يصدق. كان صغيرًا ، لم يتجاوز عمره من اثني عشر إلى ثلاثة عشر عامًا ، ولم تكن الملابس المرقعة قادرة على تغطية مزاجه الذي كان يمكن أن يجعل الآخرين مغرمين به في اللحظة التي رأوه فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك حوالي مائة عائلة. يمكن رؤية دخان المدخنة يتصاعد في الهواء في تلك اللحظة ، ووسط رائحة العبق، بدا المكان وكأنه جنة.
ومع ذلك ، بدا جسده ضعيفًا بشكل لا يصدق. على الرغم من ذلك ، كانت عيناه مفعمتين بالحيوية للغاية وهو ينظر إلى السماء وهو يتكئ على شجرة العبق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق في السماء بهدوء. كانت هناك بعض شفرات العشب في يديه ، وبينما كان يتلاعب بها ، تم نسجها تدريجياً في شكل شخص صغير. كل هذا تم بشكل غريزي. كان لا يزال ينظر إلى السماء ، على الرغم من عدم معرفة أحد بما رآه. ربما كانت السماء زرقاء ، وربما كانت الغيوم البيضاء. لا أحد يعرف غيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد فترة طويلة ، سارت خطى عبر الغابة ، ومعها جاء صوت واضح لطفل. سقطت في أذني الصبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان ذلك بسبب هطول الأمطار مؤخرًا. على الرغم من أشعة الشمس الساطعة ، كانت الأرض لا تزال مليئة بالطين. أولئك الذين يمشون على الطريق سيجدون أقدامهم تنبعث من أصوات أثناء دوسهم على الوحل ، مما يخلق سحرًا فريدًا للمشي.
“ايها الكلب ، الأخ الأكبر ، ايها الكلب… أمي تريدك أن تعود إلى المنزل…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا يمكن اعتبار هذه قبيلة ، لأن الناس هنا لم يكونوا على صلة ببعضهم البعض. ربما لا يمكن تسمية هذا المكان إلا بالقرية.
كان هذا صوت فتاة صغيرة. كان هناك تلميح للبراءة في صوتها الواضح ، كما لو أنها لم تلوث بعد بالعالم المادي ، ولم تبدأ بعد في إيواء الأفكار المعقدة. كانت لا تزال تحتفظ بأحلامها الطفولية البريئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت السماء زرقاء ، وكانت الشمس ساطعة ، خاصة الآن بعد أن اقتربت من الظهر. شعرت أشعة الشمس بالدفء عندما سقطت على جلد المرء ، مما أجبر الناس على التعرق. لم تجلب الرياح الكثير من الحرارة.
كانت طفلة صغيرة يتراوح عمرها بين ثماني وتسع سنوات ، وكانت ترتدي ملابس مليئة بالبقع. كانت هناك ضفرتان على جانب رأسها ، لكنها لم تكن جميلة. كانت هناك وحمة على وجهها ، لكن عيناها كانتا ساطعتين. إذا نظر أي شخص إلى ما وراء تلك الوحمة ، فسيجد أنها في الواقع فتاة رائعة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد اختفى بهذه الطريقة تمامًا عن رؤية دي تيان مرة أخرى ، مما جعله غير قادر على العثور عليه…
عندما سمع الصبي صوت الفتاة ، أبعد بصره عن السماء ، وظهرت ابتسامة نابعة من أعماق قلبه على وجهه. جلس منتصبًا ونظر نحو الفتاة التي تركض نحوه.
كان هذا صوت فتاة صغيرة. كان هناك تلميح للبراءة في صوتها الواضح ، كما لو أنها لم تلوث بعد بالعالم المادي ، ولم تبدأ بعد في إيواء الأفكار المعقدة. كانت لا تزال تحتفظ بأحلامها الطفولية البريئة.
“تمهل ، الأرض مليئة بالطين.” مشى الولد وهو يتكلم بلطف. كانت هناك نظرة خاطفة في عينيه وهو ينظر إلى الفتاة الصغيرة.
“الشيء الصغير القبيح ، ما هو الطعام الجيد الذي صنعته أمك اليوم؟”
“أيها الكلب ، لقد صنعت طعامًا جيدًا اليوم! لقد صنعت أعشابي الطبية المفضلة! أسرع! أسرع!” قالت الفتاة بابتسامة وهي تركض إلى جانب الصبي. حتى أنها رفعت يديها الصغيرتين وجرفت الوحل والأوراق على ملابس الصبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لديه الآن أخت صغيرة ، وكان اسمها ألشيئ الصغير البشع ، لأنها كانت قبيحة. لكن لطفها وضحكها اللطيف وعينيها النابضتين بالحيوية جعلته يتذكر باستمرار جسدًا صغيرًا ضعيفًا كان يحمله طوال طريق العودة عندما كان لا يزال فاقدًا للوعي.
ربت الصبي على رأس الفتاة وأخذ بيدها بابتسامة قبل أن يخرج معها من الغابة.
“الأخ الأكبر ، لماذا تأتي دائمًا إلى هنا؟ لا يوجد شيء هنا سوى أشجار العبق .” الفتاة التي تدعى الشيئ البشع الصغير أغمضت عينيها وأمسك بيد الصبي وهي تسأل بفضول.
كان هناك حوالي مائة عائلة. يمكن رؤية دخان المدخنة يتصاعد في الهواء في تلك اللحظة ، ووسط رائحة العبق، بدا المكان وكأنه جنة.
عندما خرجوا من الغابة ، دفنت تلك النظرة الحذقة في عيون الصبي ، ولم يعد من الممكن العثور عليها. ربما فقط الهواء من حوله يمكن أن يشعر بالتنهد الذي أطلقه في قلبه ، لأنه تسبب في تحول السماء الصافية في الأصل بسرعة إلى غيوم داكنة أكثر ظلامًا تظهر في الأعلى.
ابتسم الصبي ولم يتكلم. لقد رفع رأسه فقط ليلقي نظرة على جانبه ، وظهرت نظرة ساحرة لا يمكن لأي شخص آخر رؤيتها تتخطى عينيه.
ابتسم الصبي ولم يتكلم. لقد رفع رأسه فقط ليلقي نظرة على جانبه ، وظهرت نظرة ساحرة لا يمكن لأي شخص آخر رؤيتها تتخطى عينيه.
عندما خرجوا من الغابة ، دفنت تلك النظرة الحذقة في عيون الصبي ، ولم يعد من الممكن العثور عليها. ربما فقط الهواء من حوله يمكن أن يشعر بالتنهد الذي أطلقه في قلبه ، لأنه تسبب في تحول السماء الصافية في الأصل بسرعة إلى غيوم داكنة أكثر ظلامًا تظهر في الأعلى.
كان هناك الكثير من الجبال في المنطقة ، مما جعل هذا المكان يبدو منعزلاً بشكل لا يصدق عن العالم. لم يكن بالإمكان رؤية الكثير من الأشخاص وهم يتحركون ، ويمكن العثور على بعض الممرات الباهتة للعربات على الطريق الوحيد المؤدي إلى المنازل.
الضحك ، الذي ينسج بين الأشجار ، جاء من مسافة قصيرة ، ويمكن العثور على بعض المنازل المتناثرة في هذا الاتجاه.
لم تكن الغابة بعيدة جدًا عن المنازل. سيستغرق الأمر منهم بعض الوقت فقط للوصول إلى المكان. مع الفتاة ، التي كان من الواضح أنها في عجلة من أمرها لتناول تلك العشبة الطبية ، سحب يده ، ركض الصبي معها إلى المنازل.
صادفوا بعض الأطفال ، الذين كانوا في مثل سنهم ، يلعبون مع بعضهم البعض في طريق عودتهم. بمجرد أن رأوا الأشقاء ، بدأ بعض الأطفال يسخرون منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الشيء الصغير القبيح ، ما هو الطعام الجيد الذي صنعته أمك اليوم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما سمع الصبي صوت الفتاة ، أبعد بصره عن السماء ، وظهرت ابتسامة نابعة من أعماق قلبه على وجهه. جلس منتصبًا ونظر نحو الفتاة التي تركض نحوه.
“هذا صحيح ، أيها الشيئ الصعير البشع ، ألم تقل أن والديك سوف يصنعون لك ملابس بدون بقع؟”
“الشيء الصغير القبيح ، ما هو الطعام الجيد الذي صنعته أمك اليوم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الكلب ، هل ذهبت ونظرت إلى العبق مرة أخرى؟ ستختفي في غضون بضعة أشهر ، لذا يجب أن تنظر إليها بقدر ما تستطيع الآن…” خرج رجل في منتصف العمر من الغرفة الأخرى يتحدث إلى الصبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت السماء زرقاء ، وكانت الشمس ساطعة ، خاصة الآن بعد أن اقتربت من الظهر. شعرت أشعة الشمس بالدفء عندما سقطت على جلد المرء ، مما أجبر الناس على التعرق. لم تجلب الرياح الكثير من الحرارة.
خفضت الفتاة التي تمسك بيد الصبي رأسها ، وشد جسدها قليلاً ، لكنها تعافت بسرعة. ومع ذلك ، كان لا يزال رأسها ينخفض. أرادت مغادرة هذا المكان بأسرع ما يمكن ، والعودة إلى منزل عادي ليس بعيدًا جدًا. كان هذا منزلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الكلب ، لقد صنعت طعامًا جيدًا اليوم! لقد صنعت أعشابي الطبية المفضلة! أسرع! أسرع!” قالت الفتاة بابتسامة وهي تركض إلى جانب الصبي. حتى أنها رفعت يديها الصغيرتين وجرفت الوحل والأوراق على ملابس الصبي.
اختفت الآلاف اللي من مياه البحر ، وتحولت آلاف الأراضي في قاع البحر إلى مسحوق. ظهرت حفرة عملاقة داخل البحر الميت. كما لو كانت تمتلك ذكاءً ، لم يجرؤ ماء البحر المحيط بالحفرة على الاقتراب من الضوء الأرجواني المتساقط ، مما تسبب في بقاء هذه الحفرة كما هي لفترة طويلة.
لا يمكن اعتبار هذه قبيلة ، لأن الناس هنا لم يكونوا على صلة ببعضهم البعض. ربما لا يمكن تسمية هذا المكان إلا بالقرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الأخ الأكبر ، لماذا تأتي دائمًا إلى هنا؟ لا يوجد شيء هنا سوى أشجار العبق .” الفتاة التي تدعى الشيئ البشع الصغير أغمضت عينيها وأمسك بيد الصبي وهي تسأل بفضول.
وبينما كان الصبي يستمع إلى اللكمات والاستهزاءات التي ألقيت على الفتاة الصغيرة ، عبس ، لكن الفتاة كانت تضع يدها على معصمه في قبضة ميتة ، وكانت هناك نظرة توسل على وجهها. جعلت الصبي يتنهد مرة أخرى في قلبه. كان بإمكانه فقط أن يتبعها بهدوء إلى المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا الآن ، تناول المزيد من هذه العشبة الجبلية لاحقًا. حصل جدك تشانغ على حفيد هذا الصباح ، لذلك أعطانا بعض الأدوية الجبلية مقابل بعض الدمى المصنوعة من القش. قال لاستخدامها لتوفير الغذاء لك وشيئنا الصغير القبيح “. نظرت المرأة إلى الصبي والفتاة ، اللذين كانا يرتبان الطاولة بمرح ، بنظرة حب. مشيت إلى الطاولة مع زوجها.
“لقد عدنا! أبي، أمي ، لقد أحضرت الأخ الأكبر. يمكننا أن نأكل الآن!” ابتسمت الفتاة الصغيرة بسعادة وركضت للداخل بمجرد أن دفعت باب منزلها.
“الشيء الصغير القبيح ، ما هو الطعام الجيد الذي صنعته أمك اليوم؟”
نظر إليهما الصبي ، وظهرت ابتسامة على وجهه أيضًا. جاءت تلك الابتسامة من أعماق قلبه. كان ممتنًا لهذه العائلة ، وممتنًا بشكل خاص لهذه الفتاة الصغيرة التي تسمى الشيئ الصغير البشع .
دخل الكلب المنزل خلفها مباشرة. كان هذا بيتًا من الطين. لم يكن كبيرا ، ولم يكن به سوى غرفتين. عندما دخل ، سمع السعال قادمًا من إحدى الغرف.
لقد أرسل نسخته إلى هذا المكان ، لكن النتائج في النهاية كانت هي نفسها. تسببت صحوة مصير بشكل خاص في ارتعاش قلب دي تيان. ظل واقفا في الجو حتى اختفى الضوء الأرجواني وامتلأت الحفرة مرة أخرى بمياه البحر. غرق البحر الميت بأكمله قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملاحظات المترجم:
“أيها الكلب ، هل ذهبت ونظرت إلى العبق مرة أخرى؟ ستختفي في غضون بضعة أشهر ، لذا يجب أن تنظر إليها بقدر ما تستطيع الآن…” خرج رجل في منتصف العمر من الغرفة الأخرى يتحدث إلى الصبي.
الضحك ، الذي ينسج بين الأشجار ، جاء من مسافة قصيرة ، ويمكن العثور على بعض المنازل المتناثرة في هذا الاتجاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق في السماء بهدوء. كانت هناك بعض شفرات العشب في يديه ، وبينما كان يتلاعب بها ، تم نسجها تدريجياً في شكل شخص صغير. كل هذا تم بشكل غريزي. كان لا يزال ينظر إلى السماء ، على الرغم من عدم معرفة أحد بما رآه. ربما كانت السماء زرقاء ، وربما كانت الغيوم البيضاء. لا أحد يعرف غيره.
امتلأ وجه الرجل بهواء قديم. كانت ملابسه بسيطة ووجهه صادق. عندما خرج ، نظر نحو الصبي ، وظهرت ابتسامة لطيفة على وجهه. لم يكن طويل القامة ، ولم يكن قويا كذلك. فقط يديه ستعطي للآخرين انطباعًا فريدًا. كانت تلك الأيدي مليئة بالندوب التي غطت مناطق كثيرة ، خاصة على أصابعه.
الضحك ، الذي ينسج بين الأشجار ، جاء من مسافة قصيرة ، ويمكن العثور على بعض المنازل المتناثرة في هذا الاتجاه.
في تلك اللحظة ، وبنظرة واحدة فقط ، تمكن الصبي من معرفة أن الجروح الجديدة كانت واضحة في يدي الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خلف الرجل كانت امرأة. كانت بشرتها خشنة ، لكن على الرغم من ذلك ، لا يزال من الممكن رؤية جمالها الأصلي. ومع ذلك ، فقد ترك الوقت الكثير من العلامات عليها ، مما جعلها تبدو أكبر سناً مما كانت عليه بالفعل. كانت تمسك وعاءين في يديها وهي تبتسم للصبي.
قبل عام ، عندما استيقظ في هذا المنزل المليء بالدفء ، كانت قاعدته الزراعية متناثرة ، لكنها لم تختف. كانت مخبأة في جسده ، بقايا بقيت بداخله بعد أن انفجرت قوته. في ذلك الوقت ، تعرض لإصابة شديدة أثناء معركته ضد دي تيان ، ولذا احتاج للوقت للتعافي.
“أيها الكلب ، إذا لم يتصل بك الشيئ الصغير البشع للعودة إلى المنزل لتناول طعام الغداء ، فلن تعود مرة أخرى. لن تعود أبدًا إلا عندما يحل الظلام بالخارج. ما زلت ضعيفًا ، احرص على عدم أن تمرض .”
بعد لحظة ، رفع دي تيان رأسه ، وكان وجهه ملتويًا بتعبير شرس. ظهر على وجهه غضب عظيم لدرجة أنه يمكن أن يحرق السماء عمليا ، وأطلق هديرًا نحو السماء ، واحدًا قويًا لدرجة أنه يمكن أن يهز السماء والأرض!
لقد أرسل نسخته إلى هذا المكان ، لكن النتائج في النهاية كانت هي نفسها. تسببت صحوة مصير بشكل خاص في ارتعاش قلب دي تيان. ظل واقفا في الجو حتى اختفى الضوء الأرجواني وامتلأت الحفرة مرة أخرى بمياه البحر. غرق البحر الميت بأكمله قليلا.
ظهرت ابتسامة رقيقة على وجه الصبي. مشى وتلقى الإناء من يد المرأة وتحدث بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا الآن ، تناول المزيد من هذه العشبة الجبلية لاحقًا. حصل جدك تشانغ على حفيد هذا الصباح ، لذلك أعطانا بعض الأدوية الجبلية مقابل بعض الدمى المصنوعة من القش. قال لاستخدامها لتوفير الغذاء لك وشيئنا الصغير القبيح “. نظرت المرأة إلى الصبي والفتاة ، اللذين كانا يرتبان الطاولة بمرح ، بنظرة حب. مشيت إلى الطاولة مع زوجها.
كان هذا صوت فتاة صغيرة. كان هناك تلميح للبراءة في صوتها الواضح ، كما لو أنها لم تلوث بعد بالعالم المادي ، ولم تبدأ بعد في إيواء الأفكار المعقدة. كانت لا تزال تحتفظ بأحلامها الطفولية البريئة.
“أبي ، أماه ، أنا بخير.”
كان هذا صوت فتاة صغيرة. كان هناك تلميح للبراءة في صوتها الواضح ، كما لو أنها لم تلوث بعد بالعالم المادي ، ولم تبدأ بعد في إيواء الأفكار المعقدة. كانت لا تزال تحتفظ بأحلامها الطفولية البريئة.
“هذا صحيح ، أيها الشيئ الصعير البشع ، ألم تقل أن والديك سوف يصنعون لك ملابس بدون بقع؟”
“حسنًا الآن ، تناول المزيد من هذه العشبة الجبلية لاحقًا. حصل جدك تشانغ على حفيد هذا الصباح ، لذلك أعطانا بعض الأدوية الجبلية مقابل بعض الدمى المصنوعة من القش. قال لاستخدامها لتوفير الغذاء لك وشيئنا الصغير القبيح “. نظرت المرأة إلى الصبي والفتاة ، اللذين كانا يرتبان الطاولة بمرح ، بنظرة حب. مشيت إلى الطاولة مع زوجها.
أرفض أن أصدق أنه يمكنك الاختباء إلى الأبد. في أحد هذه الأيام ، سأجدك بالتأكيد مرة أخرى ، وفي المرة القادمة التي أجدك فيها ، أقسم… سأفعل كل ما يلزم لجعل عقلك يغوص في النسيان! ” أغمض دي تيان عينيه ، لكن التعبير المظلم على وجهه لم يختف حتى استدار وخطو خطوة نحو السماء البعيدة!
لم تكن هذه وجبة فخمة. كان لديهم فقط الأعشاب الجبلية الناعمة المظهر والمطبوخة جيدًا وبعض عصير الفاكهة الحلو. تردد صدى ضحك الشيئ الصغير البشع المبتهج في هذه العائلة العادية ، كما أعطى حب المرأة ، وكذلك السلوك اللطيف للرجل في منتصف العمر ، أجواء دافئة للمنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفضت الفتاة التي تمسك بيد الصبي رأسها ، وشد جسدها قليلاً ، لكنها تعافت بسرعة. ومع ذلك ، كان لا يزال رأسها ينخفض. أرادت مغادرة هذا المكان بأسرع ما يمكن ، والعودة إلى منزل عادي ليس بعيدًا جدًا. كان هذا منزلها.
كان هناك مراهق يرتدي ملابس مليئة بالبقع في غابة العبق في تلك اللحظة. كان جالسًا على بعض الأوراق وهو يتكئ على شجرة ، وينظر إلى السماء التي لا يمكن أن تخفيها مظلة الغابة ، منغمسًا في أفكاره الخاصة.
نظر إليهما الصبي ، وظهرت ابتسامة على وجهه أيضًا. جاءت تلك الابتسامة من أعماق قلبه. كان ممتنًا لهذه العائلة ، وممتنًا بشكل خاص لهذه الفتاة الصغيرة التي تسمى الشيئ الصغير البشع .
منذ عام مضى ، كان قد استيقظ في هذا المكان ، واكتشفته هذه الفتاة في الجبال عندما كانت بمفردها تجمع أنواعًا مختلفة من الحشائش ليستخدمها والدها في صنع الدمى المصنوعة من القش. لقد حملته إلى المنزل على ظهرها ، ومنذ ذلك الحين… عاش هنا.
أرفض أن أصدق أنه يمكنك الاختباء إلى الأبد. في أحد هذه الأيام ، سأجدك بالتأكيد مرة أخرى ، وفي المرة القادمة التي أجدك فيها ، أقسم… سأفعل كل ما يلزم لجعل عقلك يغوص في النسيان! ” أغمض دي تيان عينيه ، لكن التعبير المظلم على وجهه لم يختف حتى استدار وخطو خطوة نحو السماء البعيدة!
كان شعر دي تيان في حالة من الفوضى وهو يقف في الهواء ، في صمت. اختفى عظم الشون الذي كان أمامه بالفعل ، وكذلك اختفى سو مينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لديه الآن أخت صغيرة ، وكان اسمها ألشيئ الصغير البشع ، لأنها كانت قبيحة. لكن لطفها وضحكها اللطيف وعينيها النابضتين بالحيوية جعلته يتذكر باستمرار جسدًا صغيرًا ضعيفًا كان يحمله طوال طريق العودة عندما كان لا يزال فاقدًا للوعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق في السماء بهدوء. كانت هناك بعض شفرات العشب في يديه ، وبينما كان يتلاعب بها ، تم نسجها تدريجياً في شكل شخص صغير. كل هذا تم بشكل غريزي. كان لا يزال ينظر إلى السماء ، على الرغم من عدم معرفة أحد بما رآه. ربما كانت السماء زرقاء ، وربما كانت الغيوم البيضاء. لا أحد يعرف غيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لديه الآن أب ، وكان رجلاً أمينًا وحنونًا. لقد كان بشرًا ، وعاش في فقر بينما كان يعاني من المرض باستمرار ، لكن الدمى المصنوعة من القش التي صنعها كانت نابضة بالحياة بشكل لا يصدق ، وكانت ألعابًا للأطفال في القرية.
عندما خرجوا من الغابة ، دفنت تلك النظرة الحذقة في عيون الصبي ، ولم يعد من الممكن العثور عليها. ربما فقط الهواء من حوله يمكن أن يشعر بالتنهد الذي أطلقه في قلبه ، لأنه تسبب في تحول السماء الصافية في الأصل بسرعة إلى غيوم داكنة أكثر ظلامًا تظهر في الأعلى.
منذ عام مضى ، كان قد استيقظ في هذا المكان ، واكتشفته هذه الفتاة في الجبال عندما كانت بمفردها تجمع أنواعًا مختلفة من الحشائش ليستخدمها والدها في صنع الدمى المصنوعة من القش. لقد حملته إلى المنزل على ظهرها ، ومنذ ذلك الحين… عاش هنا.
الآن لديه أم أيضا. لقد كانت امرأة لطيفة بشكل لا يصدق ، وقد أحببت زوجها وابنتها وعائلتها ، كما أنها كانت تغمر شخصًا غريبًا مثله بحب أمومي وافر.
“هذا صحيح ، أيها الشيئ الصعير البشع ، ألم تقل أن والديك سوف يصنعون لك ملابس بدون بقع؟”
كان… سو مينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الكلب ، لقد صنعت طعامًا جيدًا اليوم! لقد صنعت أعشابي الطبية المفضلة! أسرع! أسرع!” قالت الفتاة بابتسامة وهي تركض إلى جانب الصبي. حتى أنها رفعت يديها الصغيرتين وجرفت الوحل والأوراق على ملابس الصبي.
قبل عام ، عندما استيقظ في هذا المنزل المليء بالدفء ، كانت قاعدته الزراعية متناثرة ، لكنها لم تختف. كانت مخبأة في جسده ، بقايا بقيت بداخله بعد أن انفجرت قوته. في ذلك الوقت ، تعرض لإصابة شديدة أثناء معركته ضد دي تيان ، ولذا احتاج للوقت للتعافي.
ملاحظات المترجم:
ومع ذلك ، بدا جسده ضعيفًا بشكل لا يصدق. على الرغم من ذلك ، كانت عيناه مفعمتين بالحيوية للغاية وهو ينظر إلى السماء وهو يتكئ على شجرة العبق .
- الاسامي حسب المترجم الإنجليزي هي خرافة في الصين القديمة لا احد يسألني عن أي حرافة انا لا اعرفها
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
