You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 609

609

609

قبل عام ، غادر سو مينغ مع استعادة عُشر قاعدته الزراعية فقط. وعندما عاد ، تم استعادة ما يقرب من ستة أعشار قاعدته الزراعية. ومع ذلك ، بغض النظر عن أي شيء ، كان لا يزال سو مينغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضمن تلك الذكرى كان الشيء الصغيرالبشع ، والدها ، ووالدتها ، وكذلك سو مينغ نفسه.

كان لا يزال هو الأخ الأكبر الشيء الصغيرالبشع الذي نادى عليه ، ولا يزال الولد الضعيف ولكن العاقل في عيون والدي الشيء الصغيرالبشع.

“عدت. كنا في انتظارك…”

وقف سو مينغ خارج المنزل ورفع يده ليقرع الباب برفق.

خلف سو مينغ كان هناك كمية لا نهائية من الثلج. لقد غطى الطريق المؤدي إلى منزل عائلته ، وبدا كما لو أنه قطع طريقه مرة أخرى قبل أن يحول المنطقة تدريجياً إلى عالم أبيض لا حدود له.

كان الصوت خافتًا بشكل لا يُصدق وسط أنين العاصفة الثلجية ، ولم يكن من الممكن سماعه بوضوح في المنطقة الخارجية ، لكن تلك الضربات كانت تدق بشكل لا يصدق داخل المنزل.

كان لا يزال هو الأخ الأكبر الشيء الصغيرالبشع الذي نادى عليه ، ولا يزال الولد الضعيف ولكن العاقل في عيون والدي الشيء الصغيرالبشع.

“من هذا…؟” طلب صوت ضعيف من المنزل. كان هذا الصوت يخص الشيء الصغيرالبشع ، لكنها بدت رتيبة جدًا وتفتقر إلى القوة.

في نهاية حلمه كان صوت يتردد صدى في ذهنه. وكان ذلك الصوت أيضًا هو الذي أعاده من حلمه إلى منزله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رد سو مينغ بهدوء “هذا أنا”.

لهذا السبب قال الناس دائمًا إن السعادة ستستمر لفترة قصيرة فقط…

بمجرد دخول صوته إلى المنزل ، ساد الصمت داخله بسرعة. لم يمض وقت طويل حتى انفتح الباب من الداخل ، واشتعلت الرياح القادمة من العالم الخارجي بالداخل بعواء ، جاعلة الثلج في أعقابها. ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، وقف جسد سو مينغ الضعيف بين الباب والريح مثل الجبل وسد كل الرياح ، مما تسبب في… عدم قدرته على تجاوزه ، ناهيك عن الوصول إلى الشيء الصغيرالبشع ، الذي كانت تنظر إليه بتعبير مذهول بينما دموع الفرح تنهمر على عينيها.

بمجرد دخول صوته إلى المنزل ، ساد الصمت داخله بسرعة. لم يمض وقت طويل حتى انفتح الباب من الداخل ، واشتعلت الرياح القادمة من العالم الخارجي بالداخل بعواء ، جاعلة الثلج في أعقابها. ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، وقف جسد سو مينغ الضعيف بين الباب والريح مثل الجبل وسد كل الرياح ، مما تسبب في… عدم قدرته على تجاوزه ، ناهيك عن الوصول إلى الشيء الصغيرالبشع ، الذي كانت تنظر إليه بتعبير مذهول بينما دموع الفرح تنهمر على عينيها.

“الأخ الأكبر!” بكت الشيء الصغيرالبشع وصعدت لعناق سو مينغ. ربت على ظهرها برفق ، واستمر في استخدام جسده لصد الرياح والثلج.

“من هذا…؟” طلب صوت ضعيف من المنزل. كان هذا الصوت يخص الشيء الصغيرالبشع ، لكنها بدت رتيبة جدًا وتفتقر إلى القوة.

قال سو مينغ مبتسمًا بلطف: “لا تبكي ، ياأيها الشيء الصغيرالبشع. لقد مر عام تقريبًا منذ آخر لقاء لنا ، لقد كبرت قليلاً”. عندما رفع رأسه رأى زوجين واقفين داخل المنزل.

لهذا السبب قال الناس دائمًا إن السعادة ستستمر لفترة قصيرة فقط…

كان رأس الرجل مغطى باللون الرمادي والأبيض ، وكان هناك المزيد من التجاعيد على وجهه. كما يبدو أن الزمن قد ترك آثاره على جسده المنحني قليلاً ووجهه النحيف ، وكذلك شفتيه المفتوحتين قليلاً. بدا وكأنه يريد أن يقول شيئًا في خضم دموعه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طردت موجة من الدفء التي ولدت من الحب العائلي البرد الذي أصاب المنزل منذ لحظات فقط وطرد البرد من العالم الخارجي ، مما تسبب في امتلاء المنزل بدفء يمكن أن يذيب أي برد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هذا والد الشيء الصغيرالبشع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أنين الريح مثل النغمات من شون ، والثلج المتساقط من السماء كان كلمات أغنيتها. غنت في هذه المساحة اللامتناهية ، ولم يعرف أحد من يمكنه سماعها.

كان لدى المرأة التي بجانبه شعر أبيض أكثر على رأسها. كان جمالها الأصلي باهتًا على وجهها ولم يعد بالإمكان اكتشافه بوضوح. سقطت الدموع من وجهها ، ولكن في تلك اللحظة ، ظهرت على وجهها ابتسامة جعلت سو مينغ يعتقد أنها الأجمل في العالم.

غادر سو مينغ. سار وسط الثلج المتساقط ، واستمر وحيدًا بينما أصبح رأسه أبيضًا. تلاشى جسده تدريجيًا بعيدًا عن الأنظار واختفى في العالم المقفر ، مختبئًا ببطء بعيدًا وراء الثلج…

“عدت. كنا في انتظارك…”

هذه الكلمات البسيطة تسببت في الدفء لملء قلب سو مينغ على الفور. أمسك بيد الشيء الصغيرالبشع وقادها إلى المنزل. بمجرد أن أغلق الباب خلفه ، نظر إلى العائلة البسيطة أمامه وركع على الأرض.

هذه الكلمات البسيطة تسببت في الدفء لملء قلب سو مينغ على الفور. أمسك بيد الشيء الصغيرالبشع وقادها إلى المنزل. بمجرد أن أغلق الباب خلفه ، نظر إلى العائلة البسيطة أمامه وركع على الأرض.

عندما ارتداه ، بدا سو مينغ وكأنه مراهق صغير حقيقي. لم يكن هناك حزن عليه ، ولا سفك دم ، ولا مشاعر معقدة. لم يكن بداخله سوى الدفء ، الدفء الذي ولد من هذه العائلة.

“أبي، أمي، عاد ابنك الكلب…”

في هذه الليلة ، أصبحت ضحكة الشيء الصغيرالبشع هي نفسها كما كانت في الماضي ورددت الدفء. كانت النظرة اللطيفة من الأب تتجول باستمرار على جسد سو مينغ ، وأخرجت الأم سترة قطنية من المنزل. لقد قامت بخياطتها بنفسها ، وقد صُنعت خصيصًا لـ سو مينغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

طردت موجة من الدفء التي ولدت من الحب العائلي البرد الذي أصاب المنزل منذ لحظات فقط وطرد البرد من العالم الخارجي ، مما تسبب في امتلاء المنزل بدفء يمكن أن يذيب أي برد.

انتهت هذه الليلة في النهاية ، تمامًا مثلما ستنتهي كل اللحظات الجميلة في الحياة بعد فترة قصيرة. لا يزال سو مينغ غير قادر على البقاء في هذا المكان بشكل دائم ، لأنه إذا فعل ذلك ، فقد يتسبب في الموت والكوارث لهذه العائلة قبل أن تتعافى قاعدته الزراعية تمامًا.

في هذه الليلة ، أصبحت ضحكة الشيء الصغيرالبشع هي نفسها كما كانت في الماضي ورددت الدفء. كانت النظرة اللطيفة من الأب تتجول باستمرار على جسد سو مينغ ، وأخرجت الأم سترة قطنية من المنزل. لقد قامت بخياطتها بنفسها ، وقد صُنعت خصيصًا لـ سو مينغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طردت موجة من الدفء التي ولدت من الحب العائلي البرد الذي أصاب المنزل منذ لحظات فقط وطرد البرد من العالم الخارجي ، مما تسبب في امتلاء المنزل بدفء يمكن أن يذيب أي برد.

عندما ارتداه ، بدا سو مينغ وكأنه مراهق صغير حقيقي. لم يكن هناك حزن عليه ، ولا سفك دم ، ولا مشاعر معقدة. لم يكن بداخله سوى الدفء ، الدفء الذي ولد من هذه العائلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنت ميتًا في الأصل… الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله هو مساعدتك على كسب عشر سنوات من حياتك. استخدم هذه السنوات العشر… لمرافقة والديك وأختك الصغيرة…”

لم ينطفئ النور المنبعث من هذه العائلة. حتى عندما أصبح الظلام في الخارج أكثر قتامة وأصبحت الرياح المتجمدة أقوى ، ظل هذا الضوء كوجود دائم ، لأنه ربما لم يعد الزيت هو الذي يجعله يحترق ، ولكن الحب العائلي البسيط الذي طالما رغب فيه سو مينغ.

كان يجب أن يكون وجهه في الأصل وجه رجل في منتصف العمر ، لكن سو مينغ لم يستطع أن يجعل قلوب والدي الشيء الصغيرالبشع تنكسر ، ولم يستطع أن يجلب نفسه ليبكي الشيء الصغيرالبشع ، ولهذا السبب كان يفضل تأخير التعافي الكامل لقاعدته الزراعية وإعطاء بعض القوة للحياة لـ شين دا شي حتى يبدو كما لو كان يبلغ من العمر عشرين عامًا فقط.

كان بسبب ذلك أن الضوء استمر في الاشتعال ، وكان ذلك هو ما يعتز به سو مينغ. لقد وضع هذا الحب في قلبه وجعله ذكرى جميلة لا يسمح لنفسه أن يفقدها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضمن تلك الذكرى كان الشيء الصغيرالبشع ، والدها ، ووالدتها ، وكذلك سو مينغ نفسه.

لم ينطفئ النور المنبعث من هذه العائلة. حتى عندما أصبح الظلام في الخارج أكثر قتامة وأصبحت الرياح المتجمدة أقوى ، ظل هذا الضوء كوجود دائم ، لأنه ربما لم يعد الزيت هو الذي يجعله يحترق ، ولكن الحب العائلي البسيط الذي طالما رغب فيه سو مينغ.

“سأبقى معكم جميعًا حتى تنتهي حياتكم…” هذا ما قاله سو مينغ لـ الشيء الصغيرالبشع في قلبه في الماضي. كانت أيضًا سلسلة من الكلمات التي نحتها في ذاكرته في تلك اللحظة.

كان يجب أن يكون وجهه في الأصل وجه رجل في منتصف العمر ، لكن سو مينغ لم يستطع أن يجعل قلوب والدي الشيء الصغيرالبشع تنكسر ، ولم يستطع أن يجلب نفسه ليبكي الشيء الصغيرالبشع ، ولهذا السبب كان يفضل تأخير التعافي الكامل لقاعدته الزراعية وإعطاء بعض القوة للحياة لـ شين دا شي حتى يبدو كما لو كان يبلغ من العمر عشرين عامًا فقط.

لكن في معظم الأوقات ، تستمر السعادة للحظة قصيرة فقط ، لأن هناك عينًا في العالم تنتمي إلى الوحدة ، ولا تريد أن ترى الكثير من اللحظات الجميلة في حياة أي شخص. هذا هو السبب في جعل الزوال رفيقًا دائمًا للسعادة.

لهذا السبب قال الناس دائمًا إن السعادة ستستمر لفترة قصيرة فقط…

كان لا يزال هو الأخ الأكبر الشيء الصغيرالبشع الذي نادى عليه ، ولا يزال الولد الضعيف ولكن العاقل في عيون والدي الشيء الصغيرالبشع.

انتهت هذه الليلة في النهاية ، تمامًا مثلما ستنتهي كل اللحظات الجميلة في الحياة بعد فترة قصيرة. لا يزال سو مينغ غير قادر على البقاء في هذا المكان بشكل دائم ، لأنه إذا فعل ذلك ، فقد يتسبب في الموت والكوارث لهذه العائلة قبل أن تتعافى قاعدته الزراعية تمامًا.

كان رأس الرجل مغطى باللون الرمادي والأبيض ، وكان هناك المزيد من التجاعيد على وجهه. كما يبدو أن الزمن قد ترك آثاره على جسده المنحني قليلاً ووجهه النحيف ، وكذلك شفتيه المفتوحتين قليلاً. بدا وكأنه يريد أن يقول شيئًا في خضم دموعه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو حفر هذه السعادة العابرة في قلبه… والرحيل بهدوء.

لهذا السبب قال الناس دائمًا إن السعادة ستستمر لفترة قصيرة فقط…

ومع ذلك ، فقد ترك وراءه شخصًا مستلقيًا على أحد الأسرة الصغيرة ، شخصًا يفتح عينيه تدريجياً في الوقت الحالي. كان شين دا شي. لقد كان الأخ الأكبر لـ الشيء الصغيرالبشع ، وروح يرثى لها.

…..

كان يجب أن يكون وجهه في الأصل وجه رجل في منتصف العمر ، لكن سو مينغ لم يستطع أن يجعل قلوب والدي الشيء الصغيرالبشع تنكسر ، ولم يستطع أن يجلب نفسه ليبكي الشيء الصغيرالبشع ، ولهذا السبب كان يفضل تأخير التعافي الكامل لقاعدته الزراعية وإعطاء بعض القوة للحياة لـ شين دا شي حتى يبدو كما لو كان يبلغ من العمر عشرين عامًا فقط.

“إذا لم أفتح هذا الباب الذي يؤدي إلى الوداع فسيعني أنني لم أغادر أبدًا ، فلن أدفع هذا الباب لفتحه أبدًا.”

كان هذا مجرد وهم. في اللحظة التي مرت عشر سنوات ، سيعود إلى شكله الأصلي.

لكن في معظم الأوقات ، تستمر السعادة للحظة قصيرة فقط ، لأن هناك عينًا في العالم تنتمي إلى الوحدة ، ولا تريد أن ترى الكثير من اللحظات الجميلة في حياة أي شخص. هذا هو السبب في جعل الزوال رفيقًا دائمًا للسعادة.

غادر سو مينغ.

ومع ذلك ، فقد ترك وراءه شخصًا مستلقيًا على أحد الأسرة الصغيرة ، شخصًا يفتح عينيه تدريجياً في الوقت الحالي. كان شين دا شي. لقد كان الأخ الأكبر لـ الشيء الصغيرالبشع ، وروح يرثى لها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد قام بتنعيم أجساد والدي الشيء الصغيرالبشع ، مما تسبب في ترك مرضهم وجعل وحمة الشيء الصغيرالبشع تتلاشى أكثر قليلاً. ثم تقدم خطوة للأمام ، وحتى دون أن يفتح الباب ظهر خارج المنزل.

لم ينطفئ النور المنبعث من هذه العائلة. حتى عندما أصبح الظلام في الخارج أكثر قتامة وأصبحت الرياح المتجمدة أقوى ، ظل هذا الضوء كوجود دائم ، لأنه ربما لم يعد الزيت هو الذي يجعله يحترق ، ولكن الحب العائلي البسيط الذي طالما رغب فيه سو مينغ.

“إذا لم أفتح هذا الباب الذي يؤدي إلى الوداع فسيعني أنني لم أغادر أبدًا ، فلن أدفع هذا الباب لفتحه أبدًا.”

في نهاية حلمه كان صوت يتردد صدى في ذهنه. وكان ذلك الصوت أيضًا هو الذي أعاده من حلمه إلى منزله.

خلف سو مينغ كان هناك كمية لا نهائية من الثلج. لقد غطى الطريق المؤدي إلى منزل عائلته ، وبدا كما لو أنه قطع طريقه مرة أخرى قبل أن يحول المنطقة تدريجياً إلى عالم أبيض لا حدود له.

…..

مشى سو مينغ على الثلج بمفرده وغادر أبعد وأبعد في المسافة. تساقط الثلج على شعره وجسده والسترة القطنية… كان الجو شديد البرودة ، لكن دفء الأسرة كان يسكن قلبه ، يسخن جسده في الثلج ويسمح له بالانتقال بعيدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنت ميتًا في الأصل… الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله هو مساعدتك على كسب عشر سنوات من حياتك. استخدم هذه السنوات العشر… لمرافقة والديك وأختك الصغيرة…”

غادر سو مينغ. سار وسط الثلج المتساقط ، واستمر وحيدًا بينما أصبح رأسه أبيضًا. تلاشى جسده تدريجيًا بعيدًا عن الأنظار واختفى في العالم المقفر ، مختبئًا ببطء بعيدًا وراء الثلج…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد سو مينغ بهدوء “هذا أنا”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدا أنين الريح مثل النغمات من شون ، والثلج المتساقط من السماء كان كلمات أغنيتها. غنت في هذه المساحة اللامتناهية ، ولم يعرف أحد من يمكنه سماعها.

غادر سو مينغ.

تلك الأغنية غنت عن مدينة مدفونة بالثلج ، عن الوحدة التي تطفئ كل أشكال الضوء ، وغروب الشمس لشخص مجهول ، ووجه شخص مجهول ، وعشرات السنين من الطفولة التي تخص ذلك الشخص المجهول الذي لا يمكن رؤيته. وسط كل المشاهد غير المألوفة…

كان بسبب ذلك أن الضوء استمر في الاشتعال ، وكان ذلك هو ما يعتز به سو مينغ. لقد وضع هذا الحب في قلبه وجعله ذكرى جميلة لا يسمح لنفسه أن يفقدها.

…..

انتهت هذه الليلة في النهاية ، تمامًا مثلما ستنتهي كل اللحظات الجميلة في الحياة بعد فترة قصيرة. لا يزال سو مينغ غير قادر على البقاء في هذا المكان بشكل دائم ، لأنه إذا فعل ذلك ، فقد يتسبب في الموت والكوارث لهذه العائلة قبل أن تتعافى قاعدته الزراعية تمامًا.

بمجرد أن غادر سو مينغ ، فتح شين دا شي ، الذي كان ينام عميقًا على السرير في منزل الشيء الصغيرالبشع ، عينيه ببطء. كانت هناك نظرة ذهول على وجهه. شعر كما لو كان لديه حلم طويل جدًا وقد استيقظ للتو من نومه.

ومع ذلك ، فقد ترك وراءه شخصًا مستلقيًا على أحد الأسرة الصغيرة ، شخصًا يفتح عينيه تدريجياً في الوقت الحالي. كان شين دا شي. لقد كان الأخ الأكبر لـ الشيء الصغيرالبشع ، وروح يرثى لها.

في نهاية حلمه كان صوت يتردد صدى في ذهنه. وكان ذلك الصوت أيضًا هو الذي أعاده من حلمه إلى منزله.

“سأبقى معكم جميعًا حتى تنتهي حياتكم…” هذا ما قاله سو مينغ لـ الشيء الصغيرالبشع في قلبه في الماضي. كانت أيضًا سلسلة من الكلمات التي نحتها في ذاكرته في تلك اللحظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد كنت ميتًا في الأصل… الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله هو مساعدتك على كسب عشر سنوات من حياتك. استخدم هذه السنوات العشر… لمرافقة والديك وأختك الصغيرة…”

كان رأس الرجل مغطى باللون الرمادي والأبيض ، وكان هناك المزيد من التجاعيد على وجهه. كما يبدو أن الزمن قد ترك آثاره على جسده المنحني قليلاً ووجهه النحيف ، وكذلك شفتيه المفتوحتين قليلاً. بدا وكأنه يريد أن يقول شيئًا في خضم دموعه.

كان هذا مجرد وهم. في اللحظة التي مرت عشر سنوات ، سيعود إلى شكله الأصلي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط