شعرت آستر بالقلق و سرعان ما رافقتها إلى الداخل .
شارون لم تكذب أبدا على آستر بينما كانت تتعامل معها.
“جدتي ، هل أنت بخير؟ من أين أتيتِ ؟”
في حالة وجود وضع خطير محتمل ، رافقتها للتحدث مع إخوتها ، ووقف ڤيكتور بينها وبين شارون.
“أوه ، ساقاي لا تتحركان بحرية هذه الأيام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت بشكل غامض عن وجود مجلس الشيوخ ، لكنني عرفتها لأول مرة.
ربتت السيدة العجوز مرة أخرى على ساقها التي كانت تعرج من قبل و قالت بضعف .
ربما كانت أسوأ طريقة تحدث لراڤيان هي أن تكون هكذا أمام الجميع .
“سألقي نظرة .”
“هذا صحيح ، لكنه قد يكون خاطئًا أيضًا .”
أجلست آستر الجدة على كرسي و جلست بجانبها .
“هل ستسقطين القديسة الحقيقية ؟”
و بالطبع كانت يقظة .
هناك طرق عديدة للانتقام من راڤيان ،
قبل أن تعالج أي شخص ، فهي تقرأ الهالة أولاً في كل مرة ، وإذا كان هناك أي هالة ، فإنها لا تعالج الشخص بشكل مباشر بل تستخدم الدواء .
ضيّقت آستر عينيها في الإجابة الغامضة.
لم تشعر آستر من هذه الجدة بأي طاقة لإيذاءها على الإطلاق .
“…من أنتِ ؟”
“لا ؟”
لأول مرة منذ أن بدأت آستر المحادثة ، ابتسمت لشارون.
لكن آستر التي أمسكت يد السيدة العجوز لفحصها باستخدام قوتها ، ابتسمت .
“هذا صحيح . لقد باعني الكهنة الجُدد و بفضلهم أنا بخير .”
ظنت أن هناك خطب ما في ساقيها أو أنها تعاني من مرض ، لكن جسدها كان جيدًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وافقت شارون على كلام آستر لكنها لم تخفِ دهشتها .
بالإضافة لذلك كانت الملابس التي كانت ترتديها ممزقة تقريبًا لكن يدها كانت جيدة جدًا .
–يتبع ….
عندما شعرت أنه لا شيء بها بدأت آستر تشك في المرأة العجوز .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قادت شارون إلى غرفة صغيرة حيث لن يكون هناك خطر في سماع أحد ما المحادثة و جلست مقابلة لها .
“هل أنت مريضة حقًا يا جدتي؟”
–يتبع ….
عندما سمعت صوت آستر الواضح ، خلعت المرأة العجوز القبعة القديمة التي كانت ترتديها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ، بينما كانت تغادر الغرفة ، استدارت و قالت بنبرة ودية .
تم الكشف عن وجه المرأة العجوز وكانت العيون التي التقت بها واضحة جدًا لدرجة أن آستر أصيبت بالدهشة للحظات.
“ماذا ستفعلين بي ؟”
“…من أنتِ ؟”
لقد كانت حالة طارئة لدرجة أن الإمبراطورية يمكن أن تنهار إذا لم يكن هناك قديسة للحفاظ على الحدود .
أدركت آستر أنها شخص غير عادي ، فتوقفت وتراجعت.
لا يمكن أن يكون هناك تفسير آخر على القدرة على رعاية الشعلات إلا أنها قديسة .
بمجرد رؤية ردة الفعل ، ركض ڤيكتور إلى الأمام و اعترض بين آستر و المرأة العجوز .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع ، سأقوم بإعادة إجراء اختبار تأهيل القديسة الحالية قريبًا.”
“هل هي غريبة ؟”
على الرغم من أنها لم تكن مهتمة بالأمر ، لم تستسلم شارون و استمرت في النقر على قلب آستر .
“لا أعلم .”
شارون أيضا حاولت جاهدة أن تعبر عن نفسها لآستر التي كانت تضيق عينيها و لم تكف عن الشك .
عندما بدّت مشبوهة ، لفت شارون عينيها و مدّت ظهرها الذي كان منحنيًا طوال الوقت .
“…من أنتِ ؟”
“كيف علمتِ على الفور أنه لم يكن هناك شيء خاطئ في ساقي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا جزيلاً .”
تغير صوتها و نبرتها في لحظة .
إن كانت حقًا من جانب راڤيان ، فلا توجد هناك طريقة يمكنها بها التحدث بصراحة .
عندما قامت بتصويب جلستها ، شعرت وكأنها شخص مختلف تمامًا عن ذي قبل.
آستر ، التي عادت إلى المنزل بعد لقاء شارون ، استلقت في الفراش دون طاقة.
‘من الواضح أنها نبيلة.’
‘أنا متأكدة من أن هناك الكثير من الناس الذين يصرون على أنه حتى لو لم تجتاز الاختبار يجب عليها أن تبقى كما هي .’
كان شخصًا لديه ثقافة أرستقراطية بشكل طبيعي في جسده.
ربما كانت أسوأ طريقة تحدث لراڤيان هي أن تكون هكذا أمام الجميع .
“لا يوجد مشكلة ، لا داعي للعلاج .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع ، سأقوم بإعادة إجراء اختبار تأهيل القديسة الحالية قريبًا.”
“هذا صحيح ، لكن ليس من السهل الحكم بهذه السرعة . يبذل الكهنة العاديون قصارى جهدهم لفحص المريض عندما يمرض .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومن ثم ؟”
وافقت شارون على كلام آستر لكنها لم تخفِ دهشتها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هي غريبة ؟”
“هل أنتِ من المعبد ؟”
لم ترغب آستر في التفكير في سلام الإمبراطورية ، أو التضحية من أجل الجميع ، أو أي شيء من هذا القبيل.
استاءت آستر من فكرة أن المرأة العجوز قد تكون قد تم ارسالها من المعبد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكننا التحدث بهدوء للحظة؟”
“هذا صحيح ، لكنه قد يكون خاطئًا أيضًا .”
عندما وصلت إلى الملجأ ، تحولت نظرة شارون إلى القفازات التي كانت ترتديها ، والتي لم تنساها أبدًا.
ضيّقت آستر عينيها في الإجابة الغامضة.
لقد كانت حالة طارئة لدرجة أن الإمبراطورية يمكن أن تنهار إذا لم يكن هناك قديسة للحفاظ على الحدود .
“هل يمكننا التحدث بهدوء للحظة؟”
كان الشعور العام غير مستقر ، لذلك لم يكن من الجيد التفكير في أنه كان إجراء مضاد متأخر.
“أخبريني من أنتِ ؟”
“لقياس قوة القوة المقدسة ، إنه يختبر ما إذا كان بإمكانها إنتاج بذور الشعلة والوقت الذي يستغرقه تحويل الماء إلى ماء مقدس.”
“أنا ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع ، سأقوم بإعادة إجراء اختبار تأهيل القديسة الحالية قريبًا.”
أخرجت شارون من ذراعيها بطاقة تثبت هويتها وأظهرتها لآستر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……..”
“أنا شارون دي بارسيندو ، عضوة في مجلس الشيوخ الخاص بالمعبد .”
“كيف علمتِ على الفور أنه لم يكن هناك شيء خاطئ في ساقي؟”
واتسعت عينا آستر عندما رأت اللوحة الحمراء.
“سمعت أنها دعوة مهمة جدًا ، وقد جاؤوا بهدايا يقولون أنهم يريدون منكِ الحضور .”
‘إنها المرة الأولى التي أراها فيها .’
بعد رقابة بسيطة ، سلمت دوروثي الدعوة إلى آستر .
إذا كان هناك لوحة حمراء تم إعطاؤها لعدد قليل من شيوخ المعابد ، فيمكنه الذهاب بحرية إلى أي مكان في الإمبراطورية.
قبل مغادرة الغرفة مباشرة ،
لقد سمعت بها فقط ، لكن آستر كانت في حيرة من أمرها لأنها كانت المرة الأولى التي ترى فيها شخصًا من مجلس الشيوخ .
كان صوت شارون يائسًا.
“في الواقع ، كنت أراقبك في الملجأ منذ أيام.”
“هل ستسقطين القديسة الحقيقية ؟”
لكنها تفاجأت من الكلمات اللاحقة ،
“أنا ….”
“لماذا؟”
بعد رقابة بسيطة ، سلمت دوروثي الدعوة إلى آستر .
“أردت أن أتحقق. هل أنتِ حقاً سيدة الوحي ؟”
“ماذا ستفعلين بي ؟”
بعد سماع هذه القصة ، توصلت إلى استنتاج مفاده أنها ليست شخصًا تحت إمرة راڤيان .
استاءت آستر من فكرة أن المرأة العجوز قد تكون قد تم ارسالها من المعبد .
إن كانت حقًا من جانب راڤيان ، فلا توجد هناك طريقة يمكنها بها التحدث بصراحة .
“وسيعقد الامتحان في غضون أسبوعين. في غضون ذلك ، إذا غيرتِ رأيكِ ، فتعالي لتجدي شارون في أي وقت .”
“أنا لست من المعبد . فقط أردت أن أقابلكِ ، لقد فعلت ذلك بشكل تعسفي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت في مرة غاضبة بشكل لا يطاق من موقف المعبد .
شارون أيضا حاولت جاهدة أن تعبر عن نفسها لآستر التي كانت تضيق عينيها و لم تكف عن الشك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومن ثم ؟”
‘ستعرف ذلك على أي حال .’
سألتها بسخرية في البداية ، لكن آستر فتحت عيناها عندما سمعت عن الاختبار .
أومأت آستر برأسها بعدما فكرت في رؤساء الكهنة اللذين جاءوا إلى الملجأ سرًا في المرة الماضية و فكرت في أنها تريد ان تسمع لما تقوله .
كان الشعور العام غير مستقر ، لذلك لم يكن من الجيد التفكير في أنه كان إجراء مضاد متأخر.
“اتبعيني .”
اقتربت دوروثي منها بهدوء .
قادت شارون إلى غرفة صغيرة حيث لن يكون هناك خطر في سماع أحد ما المحادثة و جلست مقابلة لها .
“اتبعيني .”
في حالة وجود وضع خطير محتمل ، رافقتها للتحدث مع إخوتها ، ووقف ڤيكتور بينها وبين شارون.
لم تشعر آستر من هذه الجدة بأي طاقة لإيذاءها على الإطلاق .
“تحدثي الآن ، لماذا تريدين التحدث معي بمفردكِ ؟”
“هل أنت مريضة حقًا يا جدتي؟”
“أنتِ تعلمين بالفعل أنكِ القديسة ، صحيح ؟”
تغير صوتها و نبرتها في لحظة .
حدقت شارون في آستر و سألت بجدية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومن ثم ؟”
تظاهرت آستر بأنها لا تعرف ، دون تغيير تعبيرها.
“أرجوكِ عودي لمكانكِ ، يمكنني مساعدتكِ .”
“أنا لا أفهم ما تقولينه .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجلست آستر الجدة على كرسي و جلست بجانبها .
“أليست تلك القفازات تستخدم لتغطية الوعي؟”
أعطتها شارون العنوان بالقرب من المعبد حيث كانت تقيم .
عندما وصلت إلى الملجأ ، تحولت نظرة شارون إلى القفازات التي كانت ترتديها ، والتي لم تنساها أبدًا.
***
تفاجأت آستر من النظرة رغم أنها لم تكن على علم بذلك و طوت ذراعها على عجل.
كانت عيون آستر الوردية وعيون شارون السماوية متشابكتان تمامًا واستكشفا بعضهما البعض.
“لماذا تصرين أن الأمر غير صحيح ؟”
كم كان من الصعب العثور على السعادة ، لكنها الآن بحاجة إلى الثقة .
“لأنها ليست أنا .”
بعد رقابة بسيطة ، سلمت دوروثي الدعوة إلى آستر .
مهما نفت ذلك ، كانت شارون التي تراقب آستر في الملجأ لعدة أيام مقتنعة أنها القديسة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وافقت شارون على كلام آستر لكنها لم تخفِ دهشتها .
كما قال كايل ، استخدام غير محدود للقوة المقدسة .
لقد كانت حالة طارئة لدرجة أن الإمبراطورية يمكن أن تنهار إذا لم يكن هناك قديسة للحفاظ على الحدود .
علاوة على ذلك ، في أول أمس ، رأيت كمية كبيرة من الزهور من الملجأ يتم إرسالها إلى مكان ما في عربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تظاهرت آستر بأنها لا تعرف ، دون تغيير تعبيرها.
قد يعتقد البعض الآخر أنها زهرة عادية ، لكن شارون تعرفت عليها على أنها شعلات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومن ثم ؟”
لا يمكن أن يكون هناك تفسير آخر على القدرة على رعاية الشعلات إلا أنها قديسة .
ربما كانت أسوأ طريقة تحدث لراڤيان هي أن تكون هكذا أمام الجميع .
“لقد بحثت حولكِ قبل أن آتي ، في الأصل كنتِ مرشحة في المعبد ، صحيح ؟”
تم الكشف عن وجه المرأة العجوز وكانت العيون التي التقت بها واضحة جدًا لدرجة أن آستر أصيبت بالدهشة للحظات.
“هذا صحيح . لقد باعني الكهنة الجُدد و بفضلهم أنا بخير .”
كانت آستر في حيرة شديدة من صوت شارون الجذاب.
بغض النظر عن مدر رغبة دي هين في تبنيها فإن المعبد لم يكن ليسمح بذلك أبدًا .
“الأمر ليس كذلك. أريد فقط أن أعيد مكان القديس إلى صاحبه الأصلي.”
“شكرًا جزيلاً .”
“لا يوجد قديسة الآن . الإمبراطورية حقًا بحاجة إليكِ .”
لأول مرة منذ أن بدأت آستر المحادثة ، ابتسمت لشارون.
“لأنها ليست أنا .”
عندما رأت شارون الابتسامة ، كانت مرتبكة وسرعان ما أصبحت شاحبة.
بعد رقابة بسيطة ، سلمت دوروثي الدعوة إلى آستر .
“لقد تدهور المعبد الآن كثيرًا. لماذا حدث هذا ؟ لم يكن من المفترض أن يكون على هذا النحو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت بشكل غامض عن وجود مجلس الشيوخ ، لكنني عرفتها لأول مرة.
“أنا لا اهتم .”
ضحكت آستر عبثًا على الملاحظة السخيفة.
هزت آستر رأسها بقوة متجاهلة كلام شارون .
“سمعت أنها دعوة مهمة جدًا ، وقد جاؤوا بهدايا يقولون أنهم يريدون منكِ الحضور .”
“أيتها القديسة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت آستر رأسها بقوة متجاهلة كلام شارون .
“لا تناديني بهذه الطريقة .”
“ماذا ستفعلين بي ؟”
نظرت شارون إلى آستر بعيون حزينة للغاية ، التي لم تخف كراهيتها تجاه المعبد.
“الأمر ليس كذلك. أريد فقط أن أعيد مكان القديس إلى صاحبه الأصلي.”
“لا يوجد قديسة الآن . الإمبراطورية حقًا بحاجة إليكِ .”
“لا ؟”
“……..”
قبل مغادرة الغرفة مباشرة ،
“الآن هناك مرض ، من الممكن أن ينكسر الحاجز قريبًا . في هذا الوقت لا أحد يعلم ما الذي قد يحدث .”
“أنتِ تعلمين بالفعل أنكِ القديسة ، صحيح ؟”
“هل تهدديني ؟”
تفاجأت آستر من النظرة رغم أنها لم تكن على علم بذلك و طوت ذراعها على عجل.
لم ترغب آستر في التفكير في سلام الإمبراطورية ، أو التضحية من أجل الجميع ، أو أي شيء من هذا القبيل.
“أرجوكِ عودي لمكانكِ ، يمكنني مساعدتكِ .”
كم كان من الصعب العثور على السعادة ، لكنها الآن بحاجة إلى الثقة .
“اتبعيني .”
كانت في مرة غاضبة بشكل لا يطاق من موقف المعبد .
المحادثات التي أجرتها مع شارون في الملجأ لم تفارق رأسها.
“الأمر ليس كذلك. أريد فقط أن أعيد مكان القديس إلى صاحبه الأصلي.”
“اتبعيني .”
كان صوت شارون يائسًا.
“بغض النظر عن تعيينها الآن ، إن لم تكن مؤهلة فسيتم إزالتها عن منصبها .”
كانت تأمل بصدق أن تعود القديسة الحقيقية إلى المعبد .
ربتت السيدة العجوز مرة أخرى على ساقها التي كانت تعرج من قبل و قالت بضعف .
بعد أن كانت عضوة في مجلس الشيوخ لفترة طويلة ، كانت تعرف أكثر من أي شخص آخر مدى أهمية دور القديسة.
ضيّقت آستر عينيها في الإجابة الغامضة.
لم يكن المنصب شيئًا يمكن أن يحتله المزيفة لأنه مرتبط بشكل مباشر بأمان الإمبراطورية.
كانت آستر في حيرة شديدة من صوت شارون الجذاب.
لقد كانت حالة طارئة لدرجة أن الإمبراطورية يمكن أن تنهار إذا لم يكن هناك قديسة للحفاظ على الحدود .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ، بينما كانت تغادر الغرفة ، استدارت و قالت بنبرة ودية .
“أرجوكِ عودي لمكانكِ ، يمكنني مساعدتكِ .”
‘ستعرف ذلك على أي حال .’
ضحكت آستر عبثًا على الملاحظة السخيفة.
“سيدتي ، جاء رجل من المعبد اليوم .”
“هل ستسقطين القديسة الحقيقية ؟”
“سألقي نظرة .”
“بالطبع ، سأقوم بإعادة إجراء اختبار تأهيل القديسة الحالية قريبًا.”
استاءت آستر من فكرة أن المرأة العجوز قد تكون قد تم ارسالها من المعبد .
سألتها بسخرية في البداية ، لكن آستر فتحت عيناها عندما سمعت عن الاختبار .
“لا يوجد مشكلة ، لا داعي للعلاج .”
“أي نوع من الاختبار هذا؟”
***
“لقياس قوة القوة المقدسة ، إنه يختبر ما إذا كان بإمكانها إنتاج بذور الشعلة والوقت الذي يستغرقه تحويل الماء إلى ماء مقدس.”
بمجرد رؤية ردة الفعل ، ركض ڤيكتور إلى الأمام و اعترض بين آستر و المرأة العجوز .
كان من المؤكد أن راڤيان لم تجتاز هذا الاختبار أبدًا .
***
“ومن ثم ؟”
“لا تناديني بهذه الطريقة .”
“بغض النظر عن تعيينها الآن ، إن لم تكن مؤهلة فسيتم إزالتها عن منصبها .”
“مجلس الشيوخ سيدعمكِ . إن ظهر أن هناك قديسة حقيقية ، بغض النظر عن مدى قوتهم فلا يمكن معارضة الأمر . هناك سبب هنا .”
كانت عيون آستر الوردية وعيون شارون السماوية متشابكتان تمامًا واستكشفا بعضهما البعض.
“اتبعيني .”
‘هي لا تكذب.’
حدقت شارون في آستر و سألت بجدية .
شارون لم تكذب أبدا على آستر بينما كانت تتعامل معها.
“أي نوع من الاختبار هذا؟”
خفق قلبي دون سبب عندما سمعت أن راڤيان قد تُطرد.
عندما رأت شارون الابتسامة ، كانت مرتبكة وسرعان ما أصبحت شاحبة.
ومع ذلك ، لم تكن هناك طريقة للإعلان عن تعيين قديسة مزيفة في المعبد.
“مجلس الشيوخ سيدعمكِ . إن ظهر أن هناك قديسة حقيقية ، بغض النظر عن مدى قوتهم فلا يمكن معارضة الأمر . هناك سبب هنا .”
كان الشعور العام غير مستقر ، لذلك لم يكن من الجيد التفكير في أنه كان إجراء مضاد متأخر.
بغض النظر عن مدر رغبة دي هين في تبنيها فإن المعبد لم يكن ليسمح بذلك أبدًا .
‘أنا متأكدة من أن هناك الكثير من الناس الذين يصرون على أنه حتى لو لم تجتاز الاختبار يجب عليها أن تبقى كما هي .’
“لا أعلم .”
يجب أن تكون قوة راڤيان و براونز ، المزروعة بالفعل هنا وهناك ، كبيرة.
ظنت أن هناك خطب ما في ساقيها أو أنها تعاني من مرض ، لكن جسدها كان جيدًا .
“لهذا أريد أن آخذك إلى المعبد. هل ترغبين في العودة إلى المعبد معي؟”
‘هي لا تكذب.’
كانت آستر في حيرة شديدة من صوت شارون الجذاب.
“هذا صحيح ، لكنه قد يكون خاطئًا أيضًا .”
“ماذا ستفعلين بي ؟”
و بالطبع كانت يقظة .
“مجلس الشيوخ سيدعمكِ . إن ظهر أن هناك قديسة حقيقية ، بغض النظر عن مدى قوتهم فلا يمكن معارضة الأمر . هناك سبب هنا .”
كانت آستر في حيرة شديدة من صوت شارون الجذاب.
للحظة ، تم تصوير لحظة ممتعة في رأس آستر أنها أخذت مكانها من راڤيان التي أخذت مكانها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكننا التحدث بهدوء للحظة؟”
‘سيكون هذا مثيرًا .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قامت بتصويب جلستها ، شعرت وكأنها شخص مختلف تمامًا عن ذي قبل.
هناك طرق عديدة للانتقام من راڤيان ،
–يتبع ….
ربما كانت أسوأ طريقة تحدث لراڤيان هي أن تكون هكذا أمام الجميع .
‘إنها المرة الأولى التي أراها فيها .’
لكنني لم أكن أرغب في أن أكون قديسة لذلك .
“هذا صحيح . لقد باعني الكهنة الجُدد و بفضلهم أنا بخير .”
ربما كان هذا مقبولاً في الماضي ، لكن آستر الآن لديها حياة يومية تعيشها وتريد الاحتفاظ بها .
“لقد تدهور المعبد الآن كثيرًا. لماذا حدث هذا ؟ لم يكن من المفترض أن يكون على هذا النحو.”
بالإضافة إلى ذلك ، أليس المعبد فاسدًا مثل راڤيان ؟
لأول مرة منذ أن بدأت آستر المحادثة ، ابتسمت لشارون.
‘أنا أحب حياتي الآن .’
“أردت أن أتحقق. هل أنتِ حقاً سيدة الوحي ؟”
على الرغم من أنها لم تكن مهتمة بالأمر ، لم تستسلم شارون و استمرت في النقر على قلب آستر .
“المعبد في أمس الحاجة إلى نورك. سنكون في انتظاركِ .”
“وسيعقد الامتحان في غضون أسبوعين. في غضون ذلك ، إذا غيرتِ رأيكِ ، فتعالي لتجدي شارون في أي وقت .”
“هذا صحيح ، لكن ليس من السهل الحكم بهذه السرعة . يبذل الكهنة العاديون قصارى جهدهم لفحص المريض عندما يمرض .”
أعطتها شارون العنوان بالقرب من المعبد حيث كانت تقيم .
أومأت آستر برأسها بعدما فكرت في رؤساء الكهنة اللذين جاءوا إلى الملجأ سرًا في المرة الماضية و فكرت في أنها تريد ان تسمع لما تقوله .
ثم ، بينما كانت تغادر الغرفة ، استدارت و قالت بنبرة ودية .
بعد أن كانت عضوة في مجلس الشيوخ لفترة طويلة ، كانت تعرف أكثر من أي شخص آخر مدى أهمية دور القديسة.
“طفلة النور . هذا ما يدعوكِ الناس به .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكننا التحدث بهدوء للحظة؟”
ارتجفت رموش آستر لأنها لم تكن لديها أدنى فكرة.
“…من أنتِ ؟”
“المعبد في أمس الحاجة إلى نورك. سنكون في انتظاركِ .”
لأول مرة منذ أن بدأت آستر المحادثة ، ابتسمت لشارون.
قبل مغادرة الغرفة مباشرة ،
عندما رأت شارون الابتسامة ، كانت مرتبكة وسرعان ما أصبحت شاحبة.
عبّرت عيون شارون الحازمة ، التي التقت بها مرة أخرى ، عن اهتمامها الصادق بالمعبد .
كانت تأمل بصدق أن تعود القديسة الحقيقية إلى المعبد .
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا جزيلاً .”
آستر ، التي عادت إلى المنزل بعد لقاء شارون ، استلقت في الفراش دون طاقة.
أخرجت شارون من ذراعيها بطاقة تثبت هويتها وأظهرتها لآستر.
المحادثات التي أجرتها مع شارون في الملجأ لم تفارق رأسها.
لكنني لم أكن أرغب في أن أكون قديسة لذلك .
‘لماذا لم أكن أعلم أنه كان هناك الكثير من القوة في مجلس الشيوخ ؟’
‘من الواضح أنها نبيلة.’
سمعت بشكل غامض عن وجود مجلس الشيوخ ، لكنني عرفتها لأول مرة.
أومأت آستر برأسها بعدما فكرت في رؤساء الكهنة اللذين جاءوا إلى الملجأ سرًا في المرة الماضية و فكرت في أنها تريد ان تسمع لما تقوله .
‘أن تتنحى راڤيان و أن استعيد مكاني ، هه .’
قبل مغادرة الغرفة مباشرة ،
اقتربت دوروثي منها بهدوء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هي غريبة ؟”
“سيدتي ، جاء رجل من المعبد اليوم .”
“أنا ….”
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘سيكون هذا مثيرًا .’
تساءلت عما إذا كان شارون قد ذهب إلى منزلها فنهضت و جلست .
“هل ستسقطين القديسة الحقيقية ؟”
“سمعت أنها دعوة مهمة جدًا ، وقد جاؤوا بهدايا يقولون أنهم يريدون منكِ الحضور .”
“ماذا؟”
بعد رقابة بسيطة ، سلمت دوروثي الدعوة إلى آستر .
“أيتها القديسة.”
–يتبع ….
لم تشعر آستر من هذه الجدة بأي طاقة لإيذاءها على الإطلاق .
على الرغم من أنها لم تكن مهتمة بالأمر ، لم تستسلم شارون و استمرت في النقر على قلب آستر .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
