دخلت إينولا و سلون و ديكون و بورتريل المدرج بعد فترة وجيزة من التصفيق الصاخب.
“هل تعرفين من أي أكاديمية هم؟”
[منظور سيث ميلفيو]
ركزت على محاولة التنفس حتى تضخمت رئتي أخيرًا مرة أخرى وصفى رأسي قليلاً ، في الوقت المناسب تمامًا لجريجور ليمسك الجزء الأمامي من الزي الرسمي ويسحبني جسديًا إلى قدمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد ذهبوا لفترة طويلة ،” تمتم باسكال إلى ديكون بجانبه ، لقد اصطففنا جميعًا في صفوف حيث قادتنا المساعدة أفيني للقيام بسلسلة من الحركات والأشكال لتدفئة عضلاتنا.
“بحق الحاكم الأعلى ما الذي من الممكن أن تريده المنجل سيريس من أستاذنا ، على أي حال؟”
إن أبرز ما حدث بالتأكيد هو عندما أطلقت لوريل صرخة من الذعر لأنها أخطأت بصعوبة في اللحاق بركبة خصمها ، وسقطت للخلف ، ثم سقطت من الحلبة بمفردها ، والتي قوبلت بالطبع بالكثير من الآهات والصمت المحرج من بقية الفصل. لكنها لم تكن الطالبة الوحيدة التي نزلت في الجولة الثانية. انضم إليها كل من سلون وباسكال وبريون بعد فترة وجيزة.
“ربما أساء إليها أو أغضبها بطريقة ما؟” اقترح ديكون ثم تململ بعصبية تحت قناعه.
سعل جريجور وسال لعابه وبصق على الأرض. إيماءة واحدة ضحلة ثم أغمض عينيه.
مثلي ، يرتدي ديكون عادة نظارات ، لكنهم لا يتناسبون مع الأقنعة. لحسن الحظ ، تحسن بصري ببطء منذ أن اختفى مرضي المنهك ، لكن ديكون ظل مضطرًا للتوقف والتحديق في المساعدة أفيني لمعرفة الوضع في حال تحول شكلها البدني.
اندفعت إلى الأمام ، وضعت يدي حول مؤخرة رقبته وسحبته معي إلى أسفل. عندما ضربنا الأرض ، كانت ركبتي تحت صدره مباشرة ، وكان الوزن الكامل لهجومه مع وزن جسمه لدفع ركبتي إلى قفصه الصدري ولب المانا تحتها.
تدحرج جريغور عني ، مستلقيًا على جنبه بجواري. كان فمه ينفتح ويغلق بسرعة ، وعيناه منتفختان. ثم تكميم فمه وتناثر تيار من القيء على المنصة بيننا.
سخر فالين: “لا تكن غبيًا”.
فعل بورتريل الشيء نفسه ، لقد ضحكت بسرية. بعد كل حديثه عن عن كوني متوتر ها هو هناك يلتفت باستمرار لينظر إلى فالين حتى عندما وقف في الحلبة لمقابلة خصمه.
“فاتتني معركتك كلها!” قالت بحماس ونحن نسير جنبًا إلى جنب. ” رمشت عيناي وانتهى الأمر. ماذا حدث؟”
“لن يأتي المنجل شخصيًا من أجل ذلك. كانت سترسل خادمها ، أو ربما مجرد مجموعة من الجنود. مع وجود جميع المناجل تقريبًا في فيكتورياد ، من المتوقع أن يظهروا شخصيًا في وقت ما. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ربما الأستاذ هو حبيب المنجل سيريس فريترا السري! ” ضحكت لوريل ، مخبأة فمها خلف إحدى ضفائرها الطويلة.
قال فالين مع تلاشي الضجيج: “ما حاولت قوله هو أنه لم يسمع من قبل أن المناجل قامت بأي تواصل مع أصحاب الدماء رفيعة المستوى”.
انحنت مايلا نحوي وهمست ، “شخص ما يحتاج إلى التخلي عن القصص الرومانسية المليئة بالجبن.”
من ناحية أخرى ، سار ديكون كما لو تم إرساله إلى مكتب المدير ، ورجلاه تتدحرج على الأرض ، ورأسه يدور باستمرار لينظر إلينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اقترح ماركوس “أو أنه قضى وقته بالتدرب ليحل محل خادمها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد رأينا جميعًا كيف يصبح مخيفًا عندما يريد ذلك. هل عرفت من قبل أي شخص آخر حتى من بين الأساتذة يستطيعون التدريب بسهولة بأقصى جاذبية في منصة القتال في المدرسة؟ إنه حتى لا يتعرق كثيرا .”
“فاتتني معركتك كلها!” قالت بحماس ونحن نسير جنبًا إلى جنب. ” رمشت عيناي وانتهى الأمر. ماذا حدث؟”
“حسنًا ، لقد سمعتموه جميعًا. دعونا -” توقف البروفيسور ، ونظرته تجتاح الطلاب.
هز فالين كتفيه موافقاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن يأتي المنجل شخصيًا من أجل ذلك. كانت سترسل خادمها ، أو ربما مجرد مجموعة من الجنود. مع وجود جميع المناجل تقريبًا في فيكتورياد ، من المتوقع أن يظهروا شخصيًا في وقت ما. ”
سعل جريجور وسال لعابه وبصق على الأرض. إيماءة واحدة ضحلة ثم أغمض عينيه.
تجولت المساعدة براير وقدمت تصحيحات صغيرة على شكل تحركاتنا. تم سحبت شعرها البرتقالي والأصفر للخلف ، مما جعلها تبدو مخيفة لسبب ما. كما لو أنها تستعد لركل شخص ما ثم وبخت قائلة .
“أوقفو الثرثرة ، المزيد من التقدم “.
في نفس اللحظة تقريبًا ، فُتح الباب في الجدار الخلفي لمنطقة التدرج ودخل الأستاذ وبرفقته الآنسة كايرا ، رفع الأستاذ يده وبدا على وشك أن يقول شيئًا للصف عندما لاحظ المسؤول.
في داخلي توسلت إليها أن تستسلم فقط ، لكنني لم أستطع حتى أن أجبر نفسي على الصراخ ، فقط لأشاهد بذهول مروع بينما جريغور صفع دفاعاتها جانبًا وأمسكها من حلقها. تم رفع مايلا عن الأرض حتى تلاقت وجهاً لوجه معه. توقف جريجور هناك ، حاولت مايلا خربشت معصمه بأضافرها لتحرير نفسها.
“نظريات مثيرة للاهتمام.” تابع فالين بصوت منخفض.
راجع البروفيسور جراي الطلاب الأربعة المذكورين للتأكد من حصولهم على أرقام حلباتهم ، ثم شكر المسؤول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ولكن قد يكون الأمر عاديًا أكثر من ذلك. لقد قابلت شخصيًا المنجل كايدل فريترا و دراغوث فريترا و فيسا فريترا بالفعل. إنها -”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال يانيك: ” و أنا قبلت المنجل فيسا فريترا.” وهو يقتحم المحادثة ويضحك من الجميع حتى فالين . نظفت مساعدة أفيني حلقها و أبعدت الغرة السوداء من عينيها كأنها انتقلت إلى موقف جديد.
“نعم ، إنه مجنون… أوه ، أوه!” جفلت مايلا عندما قام بورتريل بضرب الصبي الذي يقاتله على الأرض قبل أن يمطره بثلاث لكمات سريعة على وجهه.
قال ماركوس ، “أكاديمية بلودروك” ، وهو يتنقل بيني وبين بريون.
“ماذا أراد المنجل منك؟” سألت المساعدة براير بنبرة هادئة.
قال فالين مع تلاشي الضجيج: “ما حاولت قوله هو أنه لم يسمع من قبل أن المناجل قامت بأي تواصل مع أصحاب الدماء رفيعة المستوى”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“باستثناء أن البروفيسور جراي ليس من أصحاب الدماء رفيعة المستوى على حد علمنا ،” أشار ديكون ، وهو ينفجر قليلاً .
” سأشاهد البقية وهم يركلون مؤخرتك بالطبع.”
“وإلى جانب ذلك ، من المعروف أن المنجل سيريس فريترا منعزلة. هي لا تقوم بأي زيارات إجتماعية .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت عدة دقائق في حالة ذهول قبل أن يُطلب مني العودة إلى منطقة التدريج مع مايلا ولوريل وريمي. مع الشعور بالذنب ، أدركت أنني لم أر حتى ما إذا كانت مايلا قد فازت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز الأستاذ كتفيه. “شربنا الشاي وأجرينا محادثة عادية. لا يوجد شيء مميز.”
انتهت العديد من المعارك الأخرى بالفعل ، مما يجعل من السهل رؤية ما وراء الحلقات الفارغة إلى حيث لا تزال إينولا تقاتل وجها لوجه مع فتاة أطول منها بأربع إينشات على الأقل وأثقل بثلاثين رطلاً منها.
بقيت خارج المحادثة ، محرجًا جدًا من التجمد أمام المنجل لأقول أي شيء أو ألفت الانتباه إلى نفسي.
وبالطبع اختارت مايلا تلك اللحظة لتتكئ نحوي مرة أخرى وتسأل. “هاي ، هل أنت بخير؟ تبدو مرتبكا قليلاً.”
تأوهت ، وشعرت بمرض طفيف وهو يقفز على المنصة المقابلة لها ، طرطق أصابعه وشهق مثل سفاح الشارع العادي.
قال باسكال. ” إنه متجمد تماما ” مبتدئًا جولة أخرى من الضحك بشكل سيئ. علقته مايلا بتحذير ، ورفع يديه لأعلى ، متذبذبًا قليلاً.
خدشت بأصابعي معصم جريجور بلا فائدة. وركلت رجليه ، لكن شعرت بأني أقاوم تمثالًا رخاميًا.
“فقط أمزح ، شيش.”
في نفس اللحظة تقريبًا ، فُتح الباب في الجدار الخلفي لمنطقة التدرج ودخل الأستاذ وبرفقته الآنسة كايرا ، رفع الأستاذ يده وبدا على وشك أن يقول شيئًا للصف عندما لاحظ المسؤول.
أفرغت المساعدة أفيني حلقها مرة أخرى ، ولكن قبل أن تتمكن من توبيخ أي شخص للتحدث ، اتجهت كل العيون نحو مقدمة منطقة الانطلاق ، حيث ظهر للتو مسؤول الحدث يرتدي قناعًا شيطانيًا أحمر ، ويسير باتجاهنا محدقاً في الأنحاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : NOURI Malek
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انحنت مايلا نحوي وهمست ، “شخص ما يحتاج إلى التخلي عن القصص الرومانسية المليئة بالجبن.”
في نفس اللحظة تقريبًا ، فُتح الباب في الجدار الخلفي لمنطقة التدرج ودخل الأستاذ وبرفقته الآنسة كايرا ، رفع الأستاذ يده وبدا على وشك أن يقول شيئًا للصف عندما لاحظ المسؤول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الأستاذ جراي من الأكاديمية المركزية؟” سأل المسؤول بنبرة مقتطعة.
“نعم ،” قلت بصوت خشن.
“هل أنت هنا بخصوص البطولة؟” سأل الأستاذ. “أتمنى أني لم أبقيك منتظرا لوقت طويل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز رأسه للخلف باقتضاب. “نطلب أيضًا أن تظل يا قائد الفريق – لا في هذه الحالة… أنت يا أستاذ – حاضرًا في حالة ظهور أي مشكلات.” قام الرجل بالدوران ، ثم اندفع خارج منطقة التجمع الخاصة بنا وانتقل إلى المنطقة التالية.
ملئ ذهني بتفكير جامح وغير عقلاني بأن هذا الغول على هيئة صبي سيقتلني في ذلك الوقت ، وهناك تجاوزني ، وأدى اليأس إلى حرق بعض الضباب الذي غيم على ذهني. ركزت على نبضاتي ، بعد قرع طبول جمجمتي للعودة إلى الوعي.
ضاقت عيون المسؤول خلف قناعه وهو يسير عبر الغرفة ويمد يده ليصافحه الأستاذ.
“ليس عدلا!” صرخ شخص ما من مكان قريب. هذه المرة التفت للنظر وأدركت أنني بجوار منطقة الانطلاق أكاديمية بلودروك. رأيت صبيا ضخما – هذا لو كان صبيا حقاً وليس غولًا جبليًا متنكرًا – يتكئ على الحاجز ويهز رأسه.
ازداد التشويش حول حواف بصري بشكل أكثر حدة ، ثم أصبح أكثر سوادًا وأبتلع ببطء كل ما يمكنني رؤيته. تراجعت إحدى الأفكار الأخيرة في دماغي المتعب قبل أن أفقد وعيي.
” لا لم تفعل من الجيد أن لدي أربعة قادة آخرين للفريق لمقابلتهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استنشق بسخط وبدأ ما بدا وكأنه خطاب تم التمرن عليه.
ارتطم رأسي للخلف وهو يقود جبهته نحو أنفي بقوة كافية لكسر قناعي ، الذي سقط على قدمي. قفز العالم مبتعدًا عن موقعه حيث فقدت عيناي التركيز.
“تبدأ المبارزات الغير سحرية و الغير مسلحة في غضون عشرين دقيقة ، يا أستاذ تجري مباريات متعددة بشكل متزامن ولكن سيتم وضع طلابك في هذه المنصات الأقرب عندما نستطيع ذلك ، يجب أن يبقى الطلاب على أهبة الاستعداد في الحلبة المخصصة لهم في موعد لا يتجاوز خمس دقائق قبل بدء المباراة ، هذه دورة إقصاء فردية. تحدث الخسارة بالضربة القاضية أو العقاب أو بالإجبار على الخروج من الحلبة. أنا متأكد من أنني لست بحاجة لتذكيرك ، لكن السحر غير مسموح به تحت أي ظرف من الظروف. أي استخدام للمانا يتجاوز تقوية الجسم الكامنة بسبب وجود الأحرف الرونية سيؤدي إلى الإقصاء مباشرة من المباراة والطرد من فيكتورياد. بالإضافة إلى ذلك يُحظر الهجوم بقصد التشويه أو القتل “. أخذ نفسا ثم أكمل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعطت مايلا استجابة مكتومة من تحت منشفة.
تركت معصميه ، ودفعت ذراعي بينه ، وأجبرتهما بأقصى ما أستطيع. على الرغم من أنه ليس كافيًا لكسر قبضته ، لكنه منحني مساحة كافية لأثني ساقي في صدري. حاول ألم ضلعي المكسور أن يسرق أنفاسي مرة أخرى ، لكنني ركزت على ذلك النبض ، ووقيت أنفاسي على الضربات الشديدة.
“المنافسون الأوائل من الأكاديمية المركزية هم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال يانيك: ” و أنا قبلت المنجل فيسا فريترا.” وهو يقتحم المحادثة ويضحك من الجميع حتى فالين . نظفت مساعدة أفيني حلقها و أبعدت الغرة السوداء من عينيها كأنها انتقلت إلى موقف جديد.
تدحرج جريغور عني ، مستلقيًا على جنبه بجواري. كان فمه ينفتح ويغلق بسرعة ، وعيناه منتفختان. ثم تكميم فمه وتناثر تيار من القيء على المنصة بيننا.
إينولا من دماء فروست في الحلبة السادسة.
“أيا كان ، على الأقل الآن يمكنني الجلوس والاسترخاء ،” تمتم ، وهو يعطيني ابتسامة تقديرية.
ديكون من دماء فافيجر في الحلبة السابعة.
لكنني خفت من القيام بذلك أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بورتريل من دماء جلادوين في الحلبة التاسعة.
سلون من الدماء العليا لوي في الحلبة الحادية عشر .”
“حسنًا ، لقد سمعتموه جميعًا. دعونا -” توقف البروفيسور ، ونظرته تجتاح الطلاب.
ركض جريجور عبر الحلبة و وجه لكمة قوية لمايلا. تدحرجت تحتها ثم ركلته في مؤخرة ركبته ، لكنه استدار بسرعة مخيفة و حاول الدوس عليها. بالكاد ألقت بنفسها بعيدًا عن الطريق ، لكنه كان فخًا. اندفع في الاتجاه الآخر باستخدام ساقه التي داس بها ، متبعًا إياها. عندما ارتبطت ركبته بصدرها ، رفعت مايلا قدميها وألقيت في الهواء. تقلص صدري ومعدتي كما لو أني من أتعرض للركل ، لكن فكرتي الأولى على الأقل أن القتال قد انتهى ، وأنه لا يمكن أن يؤذيها بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنفست الصعداء. على الأقل لست من أوائل من شاركوا في القتال ، لذا لن أكون أول من يخرج من البطولة.
“ربح!” صرخ يانيك وهو يقفز من فوق الحاجز الحديدي واندفع إلينا ، تبعه ماركوس. قبل أن أعرف حتى ما يحدث ، وجدت نفسي جالسًا على أكتافهم وهم يرددون الهتافات.
راجع البروفيسور جراي الطلاب الأربعة المذكورين للتأكد من حصولهم على أرقام حلباتهم ، ثم شكر المسؤول.
“المنافسون الأوائل من الأكاديمية المركزية هم:
رمشت بعيني وفجأة حثني المسؤول على الصعود إلى منصة القتال لمقابلة خصمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هز رأسه للخلف باقتضاب. “نطلب أيضًا أن تظل يا قائد الفريق – لا في هذه الحالة… أنت يا أستاذ – حاضرًا في حالة ظهور أي مشكلات.” قام الرجل بالدوران ، ثم اندفع خارج منطقة التجمع الخاصة بنا وانتقل إلى المنطقة التالية.
ثم خرجنا جميعًا إلى ساحة القتال مع عشرات الطلاب الآخرين من مدارس أخرى. قمت على الفور بالمسح ونسيت الحلبة التي من المفترض أن أذهب إليها ، وانتهى بي الأمر بالتجول في دائرة قبل أن يأخذني مسؤول من ذراعي ويسحبني إلى الحلبة الحادية عشر. احترق وجهي بخجل عندما سمعت الضحك من أقرب منطقة انطلاق ، لكنني لم ألجأ إلى البحث عن أي أكاديمية كانت.
“حسنًا ، لقد سمعتموه جميعًا. دعونا -” توقف البروفيسور ، ونظرته تجتاح الطلاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال بحسرة: “تبدون مثل قطيع من الكتاكيت الصغيرة تنتظر إطعامها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” أفترض أن أيا منكم لن يركز حتى أشرح ما حدث ، أليس كذلك؟”
“ماذا أراد المنجل منك؟” سألت المساعدة براير بنبرة هادئة.
التقى الأستاذ بعيني ووجهه جامد … إلا من ضيق حول عينيه وزاوية فمه. قبضت على يدي بقوة ، وهو ما لا بد أن الأستاذ لاحظه ، لأنه سأل ،
هز الأستاذ كتفيه. “شربنا الشاي وأجرينا محادثة عادية. لا يوجد شيء مميز.”
“هل تستسلم ؟” سألت مرة أخرى ، وأنا أعاني حتى من أجل سؤاله .
قامت المساعدة براير بشخير ولفت عينيها بينما قامت المساعدة أفيني بلف ذراعها حول كتفها وهي تبتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد حاولوا جاهدًا تجنيدي ، لكن صمم والديّ على إرسالي إلى مركز السيادة من أجل التدريب.”
“جدي لن يصدق أنني وقفت بالقرب من المنجل ، ولا حتى في فيكتورياد!”
انحنت لوريل بالقرب من مايلا. و همست “العاشق السري”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك جريجور في وجهي. “الذهاب بلا أقنعة أمام الملك؟ أنت دودة. يجب أن تعاقب!”
إن أبرز ما حدث بالتأكيد هو عندما أطلقت لوريل صرخة من الذعر لأنها أخطأت بصعوبة في اللحاق بركبة خصمها ، وسقطت للخلف ، ثم سقطت من الحلبة بمفردها ، والتي قوبلت بالطبع بالكثير من الآهات والصمت المحرج من بقية الفصل. لكنها لم تكن الطالبة الوحيدة التي نزلت في الجولة الثانية. انضم إليها كل من سلون وباسكال وبريون بعد فترة وجيزة.
انفجر الجميع بأسئلة وتعليقات متحمسة ، لكن الأستاذ أبعد الضجة. “إينولا ، ديكون ، بورتريل ، سلون … تعالوا إلى حلباتكم. الآخرون ، انتبهوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سمعت صوت البروفيسور غراي في رأسي: هل أنت غاضب يا سيث؟
سارعت إينولا والآخرون إلى صفوف حلبات القتال وانتظروا. تمامًا كما قال المسؤول ، كانوا قريبين إلى حد ما ، قريبين بدرجة كافية لمشاهدة جميع المعارك الأربعة في وقت واحد. ركضت إلى الأمام للحصول على منظر جيد ، وبقية الفصل ورائي مباشرة ، وانتهى بي الأمر محصوراً بين مايلا وبريون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صعدت إينولا أولاً إلى حلبتها ، حيث سارت بثقة على الدرج مباشرة خلف المسؤول الذي يقودها ، وشعرها الذهبي يتلألأ في ضوء الشمس.
فعل بورتريل الشيء نفسه ، لقد ضحكت بسرية. بعد كل حديثه عن عن كوني متوتر ها هو هناك يلتفت باستمرار لينظر إلى فالين حتى عندما وقف في الحلبة لمقابلة خصمه.
من ناحية أخرى ، سار ديكون كما لو تم إرساله إلى مكتب المدير ، ورجلاه تتدحرج على الأرض ، ورأسه يدور باستمرار لينظر إلينا.
مع هدير النصر ، سقط جريجور فوقي ، وضرب ركبته في بطني.
“أوقفو الثرثرة ، المزيد من التقدم “.
فعل بورتريل الشيء نفسه ، لقد ضحكت بسرية. بعد كل حديثه عن عن كوني متوتر ها هو هناك يلتفت باستمرار لينظر إلى فالين حتى عندما وقف في الحلبة لمقابلة خصمه.
تذمر ماركوس عندما دست على قدمه عن طريق الخطأ “هوي ، إحذر يا سيث”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم تقديم المقاتلين واحدًا تلو الآخر ، مما جذب بعض الهتافات الحماسية من الجمهور ، ولكن في الغالب من زملائهم في الفصل في كل منطقة انطلاق. بعد ذلك ، صاح أحد المنظمين والحكم بالتعليمات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال يانيك: ” و أنا قبلت المنجل فيسا فريترا.” وهو يقتحم المحادثة ويضحك من الجميع حتى فالين . نظفت مساعدة أفيني حلقها و أبعدت الغرة السوداء من عينيها كأنها انتقلت إلى موقف جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن المشكلة الحقيقية هي أنني لم أؤذيه. ارتدت ركلاتي ولكماتي من جسده المشدود بالعضلات كما لو أنه يرتدي درعًا.
سمعت صوت البروفيسور غراي في رأسي: هل أنت غاضب يا سيث؟
وفقًا لما قرأته عن فيكتورياد ، فإن بطولات الطلاب في الغالب مجرد حدث مهم للغاية للطلاب و دمائهم ، ولكن لم نحضرها حقًا بخلاف ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حقيقة أن المدرجات كانت نصف ممتلئة فقط أثبتت ذلك ، لكنها لم تزعجني. هذا يعني فقط حشدا أقل من الأشخاص لرؤيتي وأنا أتعرض للسحق …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأستاذ جراي من الأكاديمية المركزية؟” سأل المسؤول بنبرة مقتطعة.
“نظريات مثيرة للاهتمام.” تابع فالين بصوت منخفض.
رفع كل مسؤول يده اليمنى ، وفي الحال صاحوا ليبدأوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت منطقة انطلاقنا. قفزت مايلا على ظهري ، فاجأتني كثيرا ، لكننا ضحكنا فقط وهللنا بصوت أعلى.
استحوذ البروفيسور جراي على عيني ، وتعدل مزاجي. لم ينطق بكلمة واحدة ، لكنه أعطاني إيماءة قبل أن يستدير للترحيب بمسؤول الحدث ، الذي عاد مرة أخرى.
لقد صعب علي محاولة تتبع جميع المعارك الأربعة في وقت واحد ، ناهيك عن كل المعارك الأخرى التي دارت أمامنا والتي لم تكن من الأكاديمية المركزية. رأيت ديكون بالكاد يراوغ عندما قفزت فتاة ذات بشرة داكنة مع موهوك أخضر طحلب وحاولت إصابت صدره بركبتها ، لكن بعد ذلك ألقى سلون لكمة أسقطت خصمه على الأرض ، وتحول انتباهي إلى قتاله بدلاً من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأستاذ جراي من الأكاديمية المركزية؟” سأل المسؤول بنبرة مقتطعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قفز سلون على خصمه ، وهو صبي عريض الكتفين يرتدي زيًا أخضر وذهبيًا ، يلقي ركبتيه ومرفقيه ، لكن ديكون أطلق صرخة ، لذا عدت إلى قتاله في الوقت المناسب لأراه يتعثر للخلف عبر حاجز الحلبة و يقع في التراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت منطقة انطلاقنا. قفزت مايلا على ظهري ، فاجأتني كثيرا ، لكننا ضحكنا فقط وهللنا بصوت أعلى.
أثناء ذهابي إلى أسفل الدرج ، حدقت في المعارك الأخرى دون رؤيتها حقًا ، لست متأكدًا بعد مما حدث.
بجواري ، أخفى بريون وجهه في يده ، واطلق بقية الفصل جوقة من الآهات.
أمسكت مايلا بمرفقي وأشارت إلى بورتريل ، وشعرت بألم واضح من الغيرة عندما شاهدت الصبي الأكبر يمسك بقبضة خصمه من الهواء. تمتمت: “إنه قوي جدًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالطبع اختارت مايلا تلك اللحظة لتتكئ نحوي مرة أخرى وتسأل. “هاي ، هل أنت بخير؟ تبدو مرتبكا قليلاً.”
“نعم ، إنه مجنون… أوه ، أوه!” جفلت مايلا عندما قام بورتريل بضرب الصبي الذي يقاتله على الأرض قبل أن يمطره بثلاث لكمات سريعة على وجهه.
صوت كسر ضلعي يخترق ذهني مثل خنجر ومزقً تركيزي. أضاء جذعي بالكامل بألم حار. انفجر الهواء في رئتي و خرج في وقت واحد ، لم أستطع التقاط أنفاسي مرة أخرى.
اقترح ماركوس “أو أنه قضى وقته بالتدرب ليحل محل خادمها “.
“هذا صحيح! أركل مؤخرته!” صرخت ريمي ورفعت يديها في الهواء فوق رأسها. صعد تشجيع آخر ، وأدركت بضربة من الإثارة أن سلون فاز بمباراته أيضًا. “أحسنت يا سلون!” صرخت ضاحكاً عندما ألقى بريون ذراعه حول رقبتي وقفز بإثارة ، وهتف معي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تذمر ماركوس عندما دست على قدمه عن طريق الخطأ “هوي ، إحذر يا سيث”.
انتهت العديد من المعارك الأخرى بالفعل ، مما يجعل من السهل رؤية ما وراء الحلقات الفارغة إلى حيث لا تزال إينولا تقاتل وجها لوجه مع فتاة أطول منها بأربع إينشات على الأقل وأثقل بثلاثين رطلاً منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت قبضة جريجور مثل المطرقة على جانب رأسي ، مما جعلها ترتد من منصة القتال وملأت أذني بالرنين. مذهولًا ، غير قادر على الدفاع عن نفسي على الإطلاق ، حدقت فيه للتو وانتظرت حتى أصبح فاقدًا للوعي. فقط ، اللكمة التالية لم تأت.
“ليس عدلا!” صرخ شخص ما من مكان قريب. هذه المرة التفت للنظر وأدركت أنني بجوار منطقة الانطلاق أكاديمية بلودروك. رأيت صبيا ضخما – هذا لو كان صبيا حقاً وليس غولًا جبليًا متنكرًا – يتكئ على الحاجز ويهز رأسه.
لكن هذا لا يهم. قاتلت إينولا مثل شيطان مجنون. إنها موهوبة للغاية ، ومن الصعب تصديق أنني أتنافس في نفس البطولة التي تشارك فيها. على الرغم من أن الفتاة الأخرى أكبر منها ، إلا أن إينولا كانت مقاتلة أفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفقًا لما قرأته عن فيكتورياد ، فإن بطولات الطلاب في الغالب مجرد حدث مهم للغاية للطلاب و دمائهم ، ولكن لم نحضرها حقًا بخلاف ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما سمعت ترديدًا قادمًا من عدة مناطق انطلاق ، انحنيت فوق الحاجز الحديدي وأشرت إلى مايلا لترى طلاب المدرسة الأخرى.
شددت على يد مايلا . “حظا سعيدا سيث!” قالت مايلا بحماس.
“هل تعرفين من أي أكاديمية هم؟”
من ناحية أخرى ، سار ديكون كما لو تم إرساله إلى مكتب المدير ، ورجلاه تتدحرج على الأرض ، ورأسه يدور باستمرار لينظر إلينا.
ثم دق الجرس.
“لست متأكدة” ، هزت كتفيها ، ولم تغمض عينيها عن قتال إينولا.
قال ماركوس ، “أكاديمية بلودروك” ، وهو يتنقل بيني وبين بريون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد حاولوا جاهدًا تجنيدي ، لكن صمم والديّ على إرسالي إلى مركز السيادة من أجل التدريب.”
ركزت على محاولة التنفس حتى تضخمت رئتي أخيرًا مرة أخرى وصفى رأسي قليلاً ، في الوقت المناسب تمامًا لجريجور ليمسك الجزء الأمامي من الزي الرسمي ويسحبني جسديًا إلى قدمي.
قلت لهم ، وأنا أشاهد صفوف الطلاب وهم يصرخون ويشجعون في انسجام تام: “يبدو أنهم شديدو القوة”. لقد بدى عددهم أكبر بكثير منا ، حيث تم تخصيص منطقة انطلاق خاصة لنا بعيدًا عن بقية طلاب الأكاديمية المركزية.
“أيا كان ، على الأقل الآن يمكنني الجلوس والاسترخاء ،” تمتم ، وهو يعطيني ابتسامة تقديرية.
بدأت لوريل في الهتاف ، “إينولا! إينولا!” وتلوح بذراعيها لأي شخص آخر ، وتشجعنا على مساعدتها. رن الاسم في الملعب كقرع الطبول.
استمر هتافنا طوال فترة القتال ، والتي امتدت لتصبح أطول بعدة دقائق من أي قتال آخر. لقد دخلت في الأمر لدرجة أنني وجدت نفسي أنغمس وأتخبط ، وأظلل حركات إينولا دون أن أقصد ذلك حقًا.
لم يكن أطول مني بكثير ، لكنه بدا رياضيًا ، على عكسي حيث بدت ذراعي شاحبتين ورفيعتين بينما ذراعيه سمراء وعضلية. ارتجفت ساقاي لكن ساقيه كانتا قويتين. كان زيه الرسمي أحمر ورمادي ، وارتدى قناعا أسود عليه رونية قرمزية.
قفز سلون على خصمه ، وهو صبي عريض الكتفين يرتدي زيًا أخضر وذهبيًا ، يلقي ركبتيه ومرفقيه ، لكن ديكون أطلق صرخة ، لذا عدت إلى قتاله في الوقت المناسب لأراه يتعثر للخلف عبر حاجز الحلبة و يقع في التراب.
تذمر ماركوس عندما دست على قدمه عن طريق الخطأ “هوي ، إحذر يا سيث”.
“مايلا من دماء فيروذر مقابل جريجور من دماء فولكونروه ،” أعلن المسؤول ، وفقد صوته في تشابك الآخرين ، ثم انطلق الجرس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد حاولوا جاهدًا تجنيدي ، لكن صمم والديّ على إرسالي إلى مركز السيادة من أجل التدريب.”
توقفت وابتسمت له ابتسامة ضيقة. “آه ، آسف”.
ضحكت مايلا وهي تغرزني في ضلوعي. “أنت مثل ، دودة كتب القتال ، سيث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخردت لساني تجاهها ، لكن بعد ذلك حولت انتباهي إلى القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال بحسرة: “تبدون مثل قطيع من الكتاكيت الصغيرة تنتظر إطعامها.”
بدى من الواضح تمامًا أن الفتاة الكبيرة بدأت تتعب وبعد ذلك تماما انتقلت إينولا لإنهائها بإحدى الحركات الخاصة التي علمنا إياها البروفيسور جراي.
ضحكت مايلا وهي تغرزني في ضلوعي. “أنت مثل ، دودة كتب القتال ، سيث.”
لقد ألقت العديد من اللكمات والركلات في تتابع سريع ، كل واحدة كانت موقوتة للاستفادة من أي الإجراء الدفاعي الأكثر احتمالاً لخصمها ، والضغط لجعل الفتاة يائسة ، كل مراوغة أو تصدي كان متوحشا أكثر من ذي قبل ، لتنتهي بكوع إلى رأس الفتاة الغير المحمي. أو على الأقل هكذا أوضحها الأستاذ.
“جدي لن يصدق أنني وقفت بالقرب من المنجل ، ولا حتى في فيكتورياد!”
انفجرت منطقة انطلاقنا. قفزت مايلا على ظهري ، فاجأتني كثيرا ، لكننا ضحكنا فقط وهللنا بصوت أعلى.
دخلت إينولا و سلون و ديكون و بورتريل المدرج بعد فترة وجيزة من التصفيق الصاخب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد حاولوا جاهدًا تجنيدي ، لكن صمم والديّ على إرسالي إلى مركز السيادة من أجل التدريب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صفعت ديكون على ذراعه. “لا تحزن كثيرا. أنت لم تفعل شيئًا سيئًا ، مع الأخذ في الاعتبار أنك لا تستطيع حتى الرؤية.”
بدا الأمر وكأن بضع ثوانٍ فقط مرت قبل أن يعود المسؤول الملثم ، مما أدى إلى توقف مفاجئ للاحتفال في منطقة انطلاقنا. كرر جزء من خطابه السابق حول المكان الذي أذهب إليه وعدم استخدام السحر ، وكذا وكذا ، وشعرت أن جسدي يضيق بينما استعد للإعلان عن الجولة التالية من المعارك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت وابتسمت له ابتسامة ضيقة. “آه ، آسف”.
“أيا كان ، على الأقل الآن يمكنني الجلوس والاسترخاء ،” تمتم ، وهو يعطيني ابتسامة تقديرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” سأشاهد البقية وهم يركلون مؤخرتك بالطبع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبعدتني يد حازمة ولكن حذرة بعيدًا عن جريجور. صرخت بينما كان شيء ما ينحرف في وركي ، وأطلقت يدي ، وتركتني أسقط على ظهري. تحدث المسؤول بسرعة ، لكن لم أفهم أي كلمة.
صاح جميع زملائه في الفصل بضحك وهتفوا لخصمي ، الذي يبتسم الآن تحت قناعه الأسود. قال المسؤول شيئًا لم أفهمه ، ثم أعلن جرس ثقيل عن بداية القتال.
أردت أن أهنئ إينولا أيضًا ، لكنني عدت مع ديكون ومايلا وليندن عندما أدركت أنها تتوجه نحو الأستاذ.
قال الولد الكبير من ورائي: “حركة محظوظة ، ووغارت” مشدودًا إلى ذراعيه وهو يقف إلى أقصى ارتفاع له. كان طويل القامة مثل ريمي ولكن سمين مثل بورتلر. كانت عيناه حمراء داكنة ملطخة بالدماء خلف قناعه.
“إذن … ما رأيك ؟” سألت بهدوء شديد بالنسبة لي لسماعها مع صراع ريمي وبورتيل و صراخهما في وجه بعضهما البعض.
بصرخة حيوانية ، دفعني جريجور نحو الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنها مواجهة سيئة بعض الشيء ، كنت ستفوزين في نصف الوقت لو …” توقف ، ثم بدا مسترخياً قليلاً. “لقد أبليت حسنا.”
أطلق سلسلة من اللكمات ، والمرفقين ، وضربات الركبة حيث بالكاد تمكنت من الانزلاق بعيدًا عنها ، على الرغم من أنني سددت ركلة قوية إلى داخل فخذه في المقابل. في كل مرة تلقيت ضربة ، تضخم ونما أكثر حتى من اللون الأحمر ، مثل طماطم غارقة في الماء على وشك الانفجار.
في النهاية ، فشلت استراتيجيتي.
ابتسمت إينولا وهي تدور بعيدًا ، ولفتت عيني للحظة. أعطيتها إبهامًا لأعلى ، “عمل رائع” ، ثم اندمجت في المجموعة حيث بدأ بريون ، ليندن ، ماركوس وباسكال يملؤها بالأسئلة ويستعيدون لحظاتهم المفضلة في قتالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دخلت إينولا و سلون و ديكون و بورتريل المدرج بعد فترة وجيزة من التصفيق الصاخب.
بدا الأمر وكأن بضع ثوانٍ فقط مرت قبل أن يعود المسؤول الملثم ، مما أدى إلى توقف مفاجئ للاحتفال في منطقة انطلاقنا. كرر جزء من خطابه السابق حول المكان الذي أذهب إليه وعدم استخدام السحر ، وكذا وكذا ، وشعرت أن جسدي يضيق بينما استعد للإعلان عن الجولة التالية من المعارك.
ثم دق الجرس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ريمي من دماء سيبروك في الحلبة السابعة
بدأ تدريبي. خطوت إلى الجانب ثم إلى الأمام بينما أصوب ركلة منخفضة إلى كاحله ، أطحت بقدمه . سقط مباشرة متؤلما ، وساقاه تتحركان في اتجاهين متعاكسين ، لكنني الآن قد عكست موقفي بالفعل وركلته بشكل مستقيم للخلف مع رجلي الأخرى ، في لحضة أصبح كعبي متصلا بقوة برأس خصمي.
لوريل من دماء ريدكليف في الحلبة الثامنة
لم يكن أطول مني بكثير ، لكنه بدا رياضيًا ، على عكسي حيث بدت ذراعي شاحبتين ورفيعتين بينما ذراعيه سمراء وعضلية. ارتجفت ساقاي لكن ساقيه كانتا قويتين. كان زيه الرسمي أحمر ورمادي ، وارتدى قناعا أسود عليه رونية قرمزية.
مايلا من دماء فيرواذر في الحلبة التاسعة
سيث من دماء ميلفيو في الحلبة الحادي عشر.”
أفرغت المساعدة أفيني حلقها مرة أخرى ، ولكن قبل أن تتمكن من توبيخ أي شخص للتحدث ، اتجهت كل العيون نحو مقدمة منطقة الانطلاق ، حيث ظهر للتو مسؤول الحدث يرتدي قناعًا شيطانيًا أحمر ، ويسير باتجاهنا محدقاً في الأنحاء.
شددت على يد مايلا . “حظا سعيدا سيث!” قالت مايلا بحماس.
“دعونا نظهر للجميع ما تعلمنا ، حسنًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمنيت لو استطيع استيعاب المزيد منه ، لكن ذهني نبض بالحياة وكان لدي صعوبة في متابعة ما يحدث. قفزت أفكاري من الشعور السريالي المتمثل في تشجيعك للعودة إلى القتال – الذي بدا الآن وكحلم لم يتذكره أحد – إلى تهديد فتى بلودروك …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ولكن قد يكون الأمر عاديًا أكثر من ذلك. لقد قابلت شخصيًا المنجل كايدل فريترا و دراغوث فريترا و فيسا فريترا بالفعل. إنها -”
قلت: “نعم” وخرج صوتي بصعوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم خرجنا جميعًا إلى ساحة القتال مع عشرات الطلاب الآخرين من مدارس أخرى. قمت على الفور بالمسح ونسيت الحلبة التي من المفترض أن أذهب إليها ، وانتهى بي الأمر بالتجول في دائرة قبل أن يأخذني مسؤول من ذراعي ويسحبني إلى الحلبة الحادية عشر. احترق وجهي بخجل عندما سمعت الضحك من أقرب منطقة انطلاق ، لكنني لم ألجأ إلى البحث عن أي أكاديمية كانت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رمشت بعيني وفجأة حثني المسؤول على الصعود إلى منصة القتال لمقابلة خصمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما سمعت ترديدًا قادمًا من عدة مناطق انطلاق ، انحنيت فوق الحاجز الحديدي وأشرت إلى مايلا لترى طلاب المدرسة الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن أطول مني بكثير ، لكنه بدا رياضيًا ، على عكسي حيث بدت ذراعي شاحبتين ورفيعتين بينما ذراعيه سمراء وعضلية. ارتجفت ساقاي لكن ساقيه كانتا قويتين. كان زيه الرسمي أحمر ورمادي ، وارتدى قناعا أسود عليه رونية قرمزية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن يأتي المنجل شخصيًا من أجل ذلك. كانت سترسل خادمها ، أو ربما مجرد مجموعة من الجنود. مع وجود جميع المناجل تقريبًا في فيكتورياد ، من المتوقع أن يظهروا شخصيًا في وقت ما. ”
“ليس عدلا!” صرخ شخص ما من مكان قريب. هذه المرة التفت للنظر وأدركت أنني بجوار منطقة الانطلاق أكاديمية بلودروك. رأيت صبيا ضخما – هذا لو كان صبيا حقاً وليس غولًا جبليًا متنكرًا – يتكئ على الحاجز ويهز رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد ذهبوا لفترة طويلة ،” تمتم باسكال إلى ديكون بجانبه ، لقد اصطففنا جميعًا في صفوف حيث قادتنا المساعدة أفيني للقيام بسلسلة من الحركات والأشكال لتدفئة عضلاتنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف تمتلك حظاً جيد لهذه الدرجة يا آدي؟ لم أعرف من قبل أن الأطفال الصغار يمكنهم المنافسة في هذا الحدث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت قبضة جريجور مثل المطرقة على جانب رأسي ، مما جعلها ترتد من منصة القتال وملأت أذني بالرنين. مذهولًا ، غير قادر على الدفاع عن نفسي على الإطلاق ، حدقت فيه للتو وانتظرت حتى أصبح فاقدًا للوعي. فقط ، اللكمة التالية لم تأت.
صاح جميع زملائه في الفصل بضحك وهتفوا لخصمي ، الذي يبتسم الآن تحت قناعه الأسود. قال المسؤول شيئًا لم أفهمه ، ثم أعلن جرس ثقيل عن بداية القتال.
دخلت إينولا و سلون و ديكون و بورتريل المدرج بعد فترة وجيزة من التصفيق الصاخب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأستاذ جراي من الأكاديمية المركزية؟” سأل المسؤول بنبرة مقتطعة.
لم يتبنى خصمي شكلاً ما ، بل سار عبر الحلبة نحوي. بأسلوب غير رسمي ، ألقى ركلة أمامية على بطني ، ونظر إلي بمزيج محبط من الشفقة والازدراء.
بدأت لوريل في الهتاف ، “إينولا! إينولا!” وتلوح بذراعيها لأي شخص آخر ، وتشجعنا على مساعدتها. رن الاسم في الملعب كقرع الطبول.
بدأ تدريبي. خطوت إلى الجانب ثم إلى الأمام بينما أصوب ركلة منخفضة إلى كاحله ، أطحت بقدمه . سقط مباشرة متؤلما ، وساقاه تتحركان في اتجاهين متعاكسين ، لكنني الآن قد عكست موقفي بالفعل وركلته بشكل مستقيم للخلف مع رجلي الأخرى ، في لحضة أصبح كعبي متصلا بقوة برأس خصمي.
انهار بشكل جانبي ، إعوج قناعه قليلا وعيناه تتدحرجان في جمجمته.
بدأ جسدي في التحرك قبل أن أضع أي نوع من الخطة أو التفكير فيما يجب أن أفعله. شعرت وكأنني مجرد متفرج آخر عندما تقدمت بسرعة إلى الأمام وانخفضت إلى اليمين ، أسفل لكمة الافتتاحية التي عرفت أن غريغور سيرميها. ضربته بلكمتين سريعتين في كليته ثم تراجعت بعيدًا عن متناول الركلة الخلفية التي تلت ذلك.
قال بحسرة: “تبدون مثل قطيع من الكتاكيت الصغيرة تنتظر إطعامها.”
انتهى الأمر بينما لا زال الطلاب يتقاتلون من حولي ، لكن المسؤول الذي يحكم على المباراة قفز إلى الحلبة وصرخ بفوزي ، ثم طلب مني الانتظار بجوار الحلبة حتى تنتهي جميع المباريات. حاول الولد المذهول الوقوف لذلك توقفت لأقدم له يد المساعدة ، لكنه سحقها بعيدًا وعانى من أجل تصحيح نفسه.
استنشق بسخط وبدأ ما بدا وكأنه خطاب تم التمرن عليه.
أثناء ذهابي إلى أسفل الدرج ، حدقت في المعارك الأخرى دون رؤيتها حقًا ، لست متأكدًا بعد مما حدث.
“ربح!” صرخ يانيك وهو يقفز من فوق الحاجز الحديدي واندفع إلينا ، تبعه ماركوس. قبل أن أعرف حتى ما يحدث ، وجدت نفسي جالسًا على أكتافهم وهم يرددون الهتافات.
قال الولد الكبير من ورائي: “حركة محظوظة ، ووغارت” مشدودًا إلى ذراعيه وهو يقف إلى أقصى ارتفاع له. كان طويل القامة مثل ريمي ولكن سمين مثل بورتلر. كانت عيناه حمراء داكنة ملطخة بالدماء خلف قناعه.
“من الأفضل ألا ينتهي بك الأمر في الحلبة معي. سأكسر مؤخرتك الهزيلة إلى قسمين.”
كان جريجور أقوى مني وأسرع مني أيضًا وهو يتمتع بوضعية أفضل كذلك. لم أضطر أبدًا إلى محاربة أي شخص لديه القوة الغاشمة مثله. لكن البروفيسور جراي لم يحاول أن يجعلني قويا مثل إينولا أو دقيقا مثل فالين. لقد علم أنني لا أستطيع الفوز بالموهبة وحدها. بدلاً من ذلك ، علمني أن أطور أسلوبي الخاص ، وأن أستند إلى مواهبي الطبيعية.
لقد بذلت قصارى جهدي حتى لا أبدو خائفًا كما شعرت – نسيت أي فرحة في انتصاري – حاولت مشاهدة مايلا ، لكن شعرت أن رأسي امتلئ بالقطران (هذا مَثَل يعني محاولة تجنب المشاكل قدر الإمكان ) ، ظللت أفكر في الغول الكبير الغاضب الذي يحدق في وجهي من منطقة انطلاق بلودروك وأتساءل عما إذا كان سيقفز علي مثل حيوان بري.
بالمناسبة لقد رأيتها تبتسم لذلكاعتقدت أنها فعلت ذلك.
“لقد رأينا جميعًا كيف يصبح مخيفًا عندما يريد ذلك. هل عرفت من قبل أي شخص آخر حتى من بين الأساتذة يستطيعون التدريب بسهولة بأقصى جاذبية في منصة القتال في المدرسة؟ إنه حتى لا يتعرق كثيرا .”
مرت عدة دقائق في حالة ذهول قبل أن يُطلب مني العودة إلى منطقة التدريج مع مايلا ولوريل وريمي. مع الشعور بالذنب ، أدركت أنني لم أر حتى ما إذا كانت مايلا قد فازت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت قبضة جريجور مثل المطرقة على جانب رأسي ، مما جعلها ترتد من منصة القتال وملأت أذني بالرنين. مذهولًا ، غير قادر على الدفاع عن نفسي على الإطلاق ، حدقت فيه للتو وانتظرت حتى أصبح فاقدًا للوعي. فقط ، اللكمة التالية لم تأت.
ضحكت مايلا ، ثم تأوهت من تحت لفافاتها. “لا تجعلني أضحك” ، تذمرت كلماتها بالكاد يمكن تمييزها. “لكن … لا ترحل ، حسنًا؟”
بالمناسبة لقد رأيتها تبتسم لذلكاعتقدت أنها فعلت ذلك.
رفرفت معدتي وصدري عند سماع كلماتها. “نعم ، بالتأكيد أنا هنا، أنت فقط إرتاحي .”
لقد ألقت العديد من اللكمات والركلات في تتابع سريع ، كل واحدة كانت موقوتة للاستفادة من أي الإجراء الدفاعي الأكثر احتمالاً لخصمها ، والضغط لجعل الفتاة يائسة ، كل مراوغة أو تصدي كان متوحشا أكثر من ذي قبل ، لتنتهي بكوع إلى رأس الفتاة الغير المحمي. أو على الأقل هكذا أوضحها الأستاذ.
“وإلى جانب ذلك ، من المعروف أن المنجل سيريس فريترا منعزلة. هي لا تقوم بأي زيارات إجتماعية .”
“فاتتني معركتك كلها!” قالت بحماس ونحن نسير جنبًا إلى جنب. ” رمشت عيناي وانتهى الأمر. ماذا حدث؟”
“يا لها من حركة !” صرخ أحدهم.
“ربح!” صرخ يانيك وهو يقفز من فوق الحاجز الحديدي واندفع إلينا ، تبعه ماركوس. قبل أن أعرف حتى ما يحدث ، وجدت نفسي جالسًا على أكتافهم وهم يرددون الهتافات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تركت معصميه ، ودفعت ذراعي بينه ، وأجبرتهما بأقصى ما أستطيع. على الرغم من أنه ليس كافيًا لكسر قبضته ، لكنه منحني مساحة كافية لأثني ساقي في صدري. حاول ألم ضلعي المكسور أن يسرق أنفاسي مرة أخرى ، لكنني ركزت على ذلك النبض ، ووقيت أنفاسي على الضربات الشديدة.
“سيث! سيث! سيث! سيث!”
استحوذ البروفيسور جراي على عيني ، وتعدل مزاجي. لم ينطق بكلمة واحدة ، لكنه أعطاني إيماءة قبل أن يستدير للترحيب بمسؤول الحدث ، الذي عاد مرة أخرى.
حاولت أن أتجنب ضرب رأسي عندما دخلنا منطقة التدريج ، التي إمتلأت بالضجيج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا لها من حركة !” صرخ أحدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خدشت بأصابعي معصم جريجور بلا فائدة. وركلت رجليه ، لكن شعرت بأني أقاوم تمثالًا رخاميًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد ذهبوا لفترة طويلة ،” تمتم باسكال إلى ديكون بجانبه ، لقد اصطففنا جميعًا في صفوف حيث قادتنا المساعدة أفيني للقيام بسلسلة من الحركات والأشكال لتدفئة عضلاتنا.
قال شخص آخر “أسرع انتصار حتى الآن” ، واستمر الأمر على هذا النحو لمدة دقيقة أو أكثر مع تشجيع الجميع لي وتهنئتي.
في داخلي توسلت إليها أن تستسلم فقط ، لكنني لم أستطع حتى أن أجبر نفسي على الصراخ ، فقط لأشاهد بذهول مروع بينما جريغور صفع دفاعاتها جانبًا وأمسكها من حلقها. تم رفع مايلا عن الأرض حتى تلاقت وجهاً لوجه معه. توقف جريجور هناك ، حاولت مايلا خربشت معصمه بأضافرها لتحرير نفسها.
تمنيت لو استطيع استيعاب المزيد منه ، لكن ذهني نبض بالحياة وكان لدي صعوبة في متابعة ما يحدث. قفزت أفكاري من الشعور السريالي المتمثل في تشجيعك للعودة إلى القتال – الذي بدا الآن وكحلم لم يتذكره أحد – إلى تهديد فتى بلودروك …
انهار بشكل جانبي ، إعوج قناعه قليلا وعيناه تتدحرجان في جمجمته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استحوذ البروفيسور جراي على عيني ، وتعدل مزاجي. لم ينطق بكلمة واحدة ، لكنه أعطاني إيماءة قبل أن يستدير للترحيب بمسؤول الحدث ، الذي عاد مرة أخرى.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أثناء ذهابي إلى أسفل الدرج ، حدقت في المعارك الأخرى دون رؤيتها حقًا ، لست متأكدًا بعد مما حدث.
عندما انتهت الجولة الأولى من المعارك وقاتل الجميع ، خسر فقط ديكون وريمي وليندن. استمرت المعارك لفترة أطول في الجولة الثانية ، ولكن مع بقاء نصف المقاتلين فقط ، سارت الأمور بسرعة.
ضحكت مايلا وهي تغرزني في ضلوعي. “أنت مثل ، دودة كتب القتال ، سيث.”
إن أبرز ما حدث بالتأكيد هو عندما أطلقت لوريل صرخة من الذعر لأنها أخطأت بصعوبة في اللحاق بركبة خصمها ، وسقطت للخلف ، ثم سقطت من الحلبة بمفردها ، والتي قوبلت بالطبع بالكثير من الآهات والصمت المحرج من بقية الفصل. لكنها لم تكن الطالبة الوحيدة التي نزلت في الجولة الثانية. انضم إليها كل من سلون وباسكال وبريون بعد فترة وجيزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بقدر ما أود أن أقول أن معركتي الثانية كانت رائعة مثل الأولى … إلا أنها ليست كذلك. لقد قابلت فتاة من إحدى الأكاديميات في إتريل ، بقيت في الخلف وارتدت حول الحلبة كما لو كنا في رقصة رسمية بدلاً من بطولة قتالية. استغرقت معركتنا في الواقع أطول وقت ، وانتهت فقط عندما تمكنت من دفعها خارج الحلبة.
“جيد ، استخدم ذلك”. ثم ابتعد مرة أخرى حيث انتهت بقية المعارك.
ومع ذلك ، كنت سعيدًا لأنني لم أواجه الغول الكبير من بلودروك ، على الأقل حتى تم استدعاء مايلا للحلبة الحادية عشرة …
سخر فالين: “لا تكن غبيًا”.
تأوهت ، وشعرت بمرض طفيف وهو يقفز على المنصة المقابلة لها ، طرطق أصابعه وشهق مثل سفاح الشارع العادي.
مايلا من دماء فيرواذر في الحلبة التاسعة
“مايلا من دماء فيروذر مقابل جريجور من دماء فولكونروه ،” أعلن المسؤول ، وفقد صوته في تشابك الآخرين ، ثم انطلق الجرس.
استنشق بسخط وبدأ ما بدا وكأنه خطاب تم التمرن عليه.
قال شخص آخر “أسرع انتصار حتى الآن” ، واستمر الأمر على هذا النحو لمدة دقيقة أو أكثر مع تشجيع الجميع لي وتهنئتي.
ركض جريجور عبر الحلبة و وجه لكمة قوية لمايلا. تدحرجت تحتها ثم ركلته في مؤخرة ركبته ، لكنه استدار بسرعة مخيفة و حاول الدوس عليها. بالكاد ألقت بنفسها بعيدًا عن الطريق ، لكنه كان فخًا. اندفع في الاتجاه الآخر باستخدام ساقه التي داس بها ، متبعًا إياها. عندما ارتبطت ركبته بصدرها ، رفعت مايلا قدميها وألقيت في الهواء. تقلص صدري ومعدتي كما لو أني من أتعرض للركل ، لكن فكرتي الأولى على الأقل أن القتال قد انتهى ، وأنه لا يمكن أن يؤذيها بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم ، إنه مجنون… أوه ، أوه!” جفلت مايلا عندما قام بورتريل بضرب الصبي الذي يقاتله على الأرض قبل أن يمطره بثلاث لكمات سريعة على وجهه.
لقد اختنقت من هذا الفكر عندما لف قبضته الضخمة حول كاحلها ، مما أدى إلى اهتزاز جسدها المتدلي إلى التوقف وجعله ينهار مرة أخرى على المنصة بدلاً من خارج الحلبة.
بدلاً من ذلك ، وقف جريجور وأدار ظهره لي ، وذراعيه واسعتين بينما صرخ بشيء في زملائه في الفصل. كان ردهم هديرًا لا معنى له في أذني المعطلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا!” صرخت ، صوتي يتشقق قليلا. بدا لي واضحًا تمامًا نية جريغور في إيذاء مايلا ، ليس فقط ضربها ، لكن الحكم الرسمي الذي يحكم قتالهم لم يرد. بدت مايلا في حالة ذهول على الأرض ولم تحاول حتى منعه أو تفاديه عندما ارتطم حذاء جريجور بأضلاعها ، مما أدى إلى سقوطها عبر منصة المبارزة. بطريقة ما ، استخدمت زخم اللفة للضغط على قدميه ، لكنها كانت شديدة بحيث لم تتمكن من الرد بفاعلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في داخلي توسلت إليها أن تستسلم فقط ، لكنني لم أستطع حتى أن أجبر نفسي على الصراخ ، فقط لأشاهد بذهول مروع بينما جريغور صفع دفاعاتها جانبًا وأمسكها من حلقها. تم رفع مايلا عن الأرض حتى تلاقت وجهاً لوجه معه. توقف جريجور هناك ، حاولت مايلا خربشت معصمه بأضافرها لتحرير نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما الذي يفعله هذا الرجل بحق الجحيم؟” بصق ماركوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل أنت على قيد الحياة؟” سأل.
“أوه ، اللعنة” ، شتم شخص آخر ، وأدركت أن معظم زملائي يشاهدون معركة إينولا بدلاً من ذلك ولم يروا ما حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأستاذ جراي من الأكاديمية المركزية؟” سأل المسؤول بنبرة مقتطعة.
ديكون من دماء فافيجر في الحلبة السابعة.
“هو ذاهب إلى -”
لم يكن أطول مني بكثير ، لكنه بدا رياضيًا ، على عكسي حيث بدت ذراعي شاحبتين ورفيعتين بينما ذراعيه سمراء وعضلية. ارتجفت ساقاي لكن ساقيه كانتا قويتين. كان زيه الرسمي أحمر ورمادي ، وارتدى قناعا أسود عليه رونية قرمزية.
استدار جريجور نحو منطقة انطلاقنا ، مبتسمًا تحت قناعه. ثم ارتفعت يده إلى معدة مايلا مثل الكبش ، استطعت سماع صوته حتى من حيث وقفت. لكمها مرة أخرى ، ثم مرة أخرى ، ثم تركها تسقط. شعرت بغضب شديد لرؤيتها وهي تلتف على نفسها ، ومن الواضح أنها لا تزال واعية لكنها أصيبت بأذى شديد.
رغبت في الإسراع والخروج للمساعدة ، أو لكم جريجور في وجهه الغبي الكبير ، لكن بدلاً من ذلك وقفت هناك بينما خرجت المساعدتان براير وأفيني وساعدا مايلا في العودة إلى منطقة الانطلاق. وقفت جانباً وهم يضعونها على إحدى الأرائك ويفحصونها بحثاً عن ضلوع مكسورة. لم أقل شيئًا حتى بعد أن فركوها بمرهم مسكن للألم ولفوها في مناشف نصف مجمدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهى الأمر بينما لا زال الطلاب يتقاتلون من حولي ، لكن المسؤول الذي يحكم على المباراة قفز إلى الحلبة وصرخ بفوزي ، ثم طلب مني الانتظار بجوار الحلبة حتى تنتهي جميع المباريات. حاول الولد المذهول الوقوف لذلك توقفت لأقدم له يد المساعدة ، لكنه سحقها بعيدًا وعانى من أجل تصحيح نفسه.
لم يكن الأمر كذلك حتى جاءت الأستاذ بعد أن خرجت منها ، متحركًا للجلوس بجانب قدميها في نهاية الأريكة.
“هل أنت على قيد الحياة؟” سأل.
مع هدير النصر ، سقط جريجور فوقي ، وضرب ركبته في بطني.
اعطت مايلا استجابة مكتومة من تحت منشفة.
رفرفت معدتي وصدري عند سماع كلماتها. “نعم ، بالتأكيد أنا هنا، أنت فقط إرتاحي .”
التقى الأستاذ بعيني ووجهه جامد … إلا من ضيق حول عينيه وزاوية فمه. قبضت على يدي بقوة ، وهو ما لا بد أن الأستاذ لاحظه ، لأنه سأل ،
“هل أنت غاضب يا سيث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم ،” قلت بصوت خشن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جيد ، استخدم ذلك”. ثم ابتعد مرة أخرى حيث انتهت بقية المعارك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعطت مايلا استجابة مكتومة من تحت منشفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم قلت:”إنه جيد جدًا في المحادثات الحماسية ، أليس كذلك؟”.
حقيقة أن المدرجات كانت نصف ممتلئة فقط أثبتت ذلك ، لكنها لم تزعجني. هذا يعني فقط حشدا أقل من الأشخاص لرؤيتي وأنا أتعرض للسحق …
قال: “أتمنى أنك قد استمتعت بذلك ” وأنفاسه الساخنة على أذني. “حان دوري للحصول على بعض المرح الآن.”
ضحكت مايلا ، ثم تأوهت من تحت لفافاتها. “لا تجعلني أضحك” ، تذمرت كلماتها بالكاد يمكن تمييزها. “لكن … لا ترحل ، حسنًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفرفت معدتي وصدري عند سماع كلماتها. “نعم ، بالتأكيد أنا هنا، أنت فقط إرتاحي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
“مايلا من دماء فيروذر مقابل جريجور من دماء فولكونروه ،” أعلن المسؤول ، وفقد صوته في تشابك الآخرين ، ثم انطلق الجرس.
لا أعرف ما إذا قد صادف هذا فقط بفعل القدر أو الحظ أو ربما فقط أن منظمي الحدث امتلكوا حس دعابة قاسي ، لكن في الجولة التالية ، بالطبع ، وجدت نفسي في مواجهة “جريجور من دماء فولكونروه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما رأيت المهاجم العملاق من أكاديمية بلودروك يقترب من الحلقة الحادية عشر من الاتجاه الآخر ، بلعت ريقي . أردت فجأة أن أصرخ في وجه المسؤول لأني سأفقد نفسي وأهرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكنني خفت من القيام بذلك أيضاً.
قفز سلون على خصمه ، وهو صبي عريض الكتفين يرتدي زيًا أخضر وذهبيًا ، يلقي ركبتيه ومرفقيه ، لكن ديكون أطلق صرخة ، لذا عدت إلى قتاله في الوقت المناسب لأراه يتعثر للخلف عبر حاجز الحلبة و يقع في التراب.
شعرت بشيء آخر رغم ذلك وتحت هذا الخوف. صورة مايلا مصابة بالكدمات والدماء تحت غلاف من المناشف المثلجة حرقتني من الداخل. على الرغم من أنني لم أتمكن من وضع اسم للشعور ، علمت أنني بحاجة إليه إذا دخلت في نفس الحلبة مع جريجور ، ناهيك عن محاربة هذا الوحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولذا فقد اعتنقتها ، تخيلت صديقتي ، أشاهدها وهي تقاتل ضد جريجور في ذهني بينما أنتظر أن يوجهنا المسؤول إلى منصة القتال. فكرت كيف أنه تعمد إطالة القتال ، وكيف أنه حاول ليس فقط الفوز ، ولكن إيذاءها. وكيف نجح.
لفَّ يده الضخمة والقاسية حول حلقي ورفعني عن الأرض. صرخ أحدهم باسمي في مكان ما ، بعيدًا جدًا ، لدرجة أنه من الممكن أن يأتي من سيادة أخرى ، أو حتى من القارة الأخرى.
***
” أفترض أن أيا منكم لن يركز حتى أشرح ما حدث ، أليس كذلك؟”
سمعت صوت البروفيسور غراي في رأسي: هل أنت غاضب يا سيث؟
“بحق الحاكم الأعلى ما الذي من الممكن أن تريده المنجل سيريس من أستاذنا ، على أي حال؟”
نعم ، كنت غاضبًا جدًا ، لكنها مجرد عاطفة لا أكثر من ذلك. اليأس ، الدافع ، الشغف … احترق كل شيء تحت ضباب الخوف في ذهني وروحي.
أفرغت المساعدة أفيني حلقها مرة أخرى ، ولكن قبل أن تتمكن من توبيخ أي شخص للتحدث ، اتجهت كل العيون نحو مقدمة منطقة الانطلاق ، حيث ظهر للتو مسؤول الحدث يرتدي قناعًا شيطانيًا أحمر ، ويسير باتجاهنا محدقاً في الأنحاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذا لم أركض. صعدت إلى الحلبة ونظرت إلى جريجور. رأيت ابتسامته بينما بدا كل شيء آخر غير واضح في الخلفية.
قال ماركوس ، “أكاديمية بلودروك” ، وهو يتنقل بيني وبين بريون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم دق الجرس.
تقدم المسؤول معنا على المنصة الآن ، وهو يصرخ ، لكن بدا كل شيء وكأن رأسي في وعاء من الماء. لكن مع ذلك ، حصلت على الأهم .
بدأ جسدي في التحرك قبل أن أضع أي نوع من الخطة أو التفكير فيما يجب أن أفعله. شعرت وكأنني مجرد متفرج آخر عندما تقدمت بسرعة إلى الأمام وانخفضت إلى اليمين ، أسفل لكمة الافتتاحية التي عرفت أن غريغور سيرميها. ضربته بلكمتين سريعتين في كليته ثم تراجعت بعيدًا عن متناول الركلة الخلفية التي تلت ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لفَّ يده الضخمة والقاسية حول حلقي ورفعني عن الأرض. صرخ أحدهم باسمي في مكان ما ، بعيدًا جدًا ، لدرجة أنه من الممكن أن يأتي من سيادة أخرى ، أو حتى من القارة الأخرى.
كان جريجور أقوى مني وأسرع مني أيضًا وهو يتمتع بوضعية أفضل كذلك. لم أضطر أبدًا إلى محاربة أي شخص لديه القوة الغاشمة مثله. لكن البروفيسور جراي لم يحاول أن يجعلني قويا مثل إينولا أو دقيقا مثل فالين. لقد علم أنني لا أستطيع الفوز بالموهبة وحدها. بدلاً من ذلك ، علمني أن أطور أسلوبي الخاص ، وأن أستند إلى مواهبي الطبيعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحليل خصمي وتوقع تحركاتهم ثم التخطيط لهجماتي المضادة.
ثم خرجنا جميعًا إلى ساحة القتال مع عشرات الطلاب الآخرين من مدارس أخرى. قمت على الفور بالمسح ونسيت الحلبة التي من المفترض أن أذهب إليها ، وانتهى بي الأمر بالتجول في دائرة قبل أن يأخذني مسؤول من ذراعي ويسحبني إلى الحلبة الحادية عشر. احترق وجهي بخجل عندما سمعت الضحك من أقرب منطقة انطلاق ، لكنني لم ألجأ إلى البحث عن أي أكاديمية كانت.
“وإلى جانب ذلك ، من المعروف أن المنجل سيريس فريترا منعزلة. هي لا تقوم بأي زيارات إجتماعية .”
بدا الأمر أشبه باللغز: انظر إلى ما يفعله الخصم وأفكر في الأشكال والتركيبات التي علمني إياها الأستاذ ، ثم ضع الشكل المناسب في المكان المناسب. إنه أسلوب قتالي يمكنني التفوق فيه.
مثلي ، يرتدي ديكون عادة نظارات ، لكنهم لا يتناسبون مع الأقنعة. لحسن الحظ ، تحسن بصري ببطء منذ أن اختفى مرضي المنهك ، لكن ديكون ظل مضطرًا للتوقف والتحديق في المساعدة أفيني لمعرفة الوضع في حال تحول شكلها البدني.
لقد بذلت قصارى جهدي حتى لا أبدو خائفًا كما شعرت – نسيت أي فرحة في انتصاري – حاولت مشاهدة مايلا ، لكن شعرت أن رأسي امتلئ بالقطران (هذا مَثَل يعني محاولة تجنب المشاكل قدر الإمكان ) ، ظللت أفكر في الغول الكبير الغاضب الذي يحدق في وجهي من منطقة انطلاق بلودروك وأتساءل عما إذا كان سيقفز علي مثل حيوان بري.
توقعت هجمات جريجور ثم تهربت منها وتفاديتها ، وألقيت بعض اللكمات والركلات بنفسي عندما ترك نفسه مفتوحًا ، لكنني تراجعت بعيدًا عند أي نقطة من الممكن أن يحاصرني فيها. في المرات القليلة التي سقطت فيها ضرباته ، صدم دفاعاتي غير الملائمة وكاد أن يسحقني.
“أنت تقفز مثل ضفدع صغير خائف” صاح جريجور بعد دقيقتين. بدا وجهه العريض القبيح أحمر ومفاصل أصابعه بيضاء. “أنت تحرج نفسك. قاتل أو اخرج من الحلبة أيها الضفدع.”
أطلق سلسلة من اللكمات ، والمرفقين ، وضربات الركبة حيث بالكاد تمكنت من الانزلاق بعيدًا عنها ، على الرغم من أنني سددت ركلة قوية إلى داخل فخذه في المقابل. في كل مرة تلقيت ضربة ، تضخم ونما أكثر حتى من اللون الأحمر ، مثل طماطم غارقة في الماء على وشك الانفجار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن المشكلة الحقيقية هي أنني لم أؤذيه. ارتدت ركلاتي ولكماتي من جسده المشدود بالعضلات كما لو أنه يرتدي درعًا.
إن أبرز ما حدث بالتأكيد هو عندما أطلقت لوريل صرخة من الذعر لأنها أخطأت بصعوبة في اللحاق بركبة خصمها ، وسقطت للخلف ، ثم سقطت من الحلبة بمفردها ، والتي قوبلت بالطبع بالكثير من الآهات والصمت المحرج من بقية الفصل. لكنها لم تكن الطالبة الوحيدة التي نزلت في الجولة الثانية. انضم إليها كل من سلون وباسكال وبريون بعد فترة وجيزة.
في النهاية ، فشلت استراتيجيتي.
انخرط جريجور في مجموعة مطولة من الركلات السريعة والتمريرات ، محاولًا أن يضعني على الأرض. عدة حركات للداخل ، رفعت قدمي لتجنب ركلة منخفضة في كاحلي ، رددت بركلة على جانب ركبته. لقد امتدت أكثر من اللازم ولم أتمكن من استعادة قدمي تحتي في الوقت المناسب لتجنب اصطدام مرفقه الكبير بكتفي ودفعني إلى الأرض بشكل مؤلم عند قدميه.
مع هدير النصر ، سقط جريجور فوقي ، وضرب ركبته في بطني.
صوت كسر ضلعي يخترق ذهني مثل خنجر ومزقً تركيزي. أضاء جذعي بالكامل بألم حار. انفجر الهواء في رئتي و خرج في وقت واحد ، لم أستطع التقاط أنفاسي مرة أخرى.
رفع كل مسؤول يده اليمنى ، وفي الحال صاحوا ليبدأوا.
سقطت قبضة جريجور مثل المطرقة على جانب رأسي ، مما جعلها ترتد من منصة القتال وملأت أذني بالرنين. مذهولًا ، غير قادر على الدفاع عن نفسي على الإطلاق ، حدقت فيه للتو وانتظرت حتى أصبح فاقدًا للوعي. فقط ، اللكمة التالية لم تأت.
بدلاً من ذلك ، وقف جريجور وأدار ظهره لي ، وذراعيه واسعتين بينما صرخ بشيء في زملائه في الفصل. كان ردهم هديرًا لا معنى له في أذني المعطلة.
لقد بذلت قصارى جهدي حتى لا أبدو خائفًا كما شعرت – نسيت أي فرحة في انتصاري – حاولت مشاهدة مايلا ، لكن شعرت أن رأسي امتلئ بالقطران (هذا مَثَل يعني محاولة تجنب المشاكل قدر الإمكان ) ، ظللت أفكر في الغول الكبير الغاضب الذي يحدق في وجهي من منطقة انطلاق بلودروك وأتساءل عما إذا كان سيقفز علي مثل حيوان بري.
“ربما أساء إليها أو أغضبها بطريقة ما؟” اقترح ديكون ثم تململ بعصبية تحت قناعه.
ركزت على محاولة التنفس حتى تضخمت رئتي أخيرًا مرة أخرى وصفى رأسي قليلاً ، في الوقت المناسب تمامًا لجريجور ليمسك الجزء الأمامي من الزي الرسمي ويسحبني جسديًا إلى قدمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت منطقة انطلاقنا. قفزت مايلا على ظهري ، فاجأتني كثيرا ، لكننا ضحكنا فقط وهللنا بصوت أعلى.
قال: “أتمنى أنك قد استمتعت بذلك ” وأنفاسه الساخنة على أذني. “حان دوري للحصول على بعض المرح الآن.”
لذا لم أركض. صعدت إلى الحلبة ونظرت إلى جريجور. رأيت ابتسامته بينما بدا كل شيء آخر غير واضح في الخلفية.
ارتطم رأسي للخلف وهو يقود جبهته نحو أنفي بقوة كافية لكسر قناعي ، الذي سقط على قدمي. قفز العالم مبتعدًا عن موقعه حيث فقدت عيناي التركيز.
ضحك جريجور في وجهي. “الذهاب بلا أقنعة أمام الملك؟ أنت دودة. يجب أن تعاقب!”
[منظور سيث ميلفيو]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لفَّ يده الضخمة والقاسية حول حلقي ورفعني عن الأرض. صرخ أحدهم باسمي في مكان ما ، بعيدًا جدًا ، لدرجة أنه من الممكن أن يأتي من سيادة أخرى ، أو حتى من القارة الأخرى.
ازداد التشويش حول حواف بصري بشكل أكثر حدة ، ثم أصبح أكثر سوادًا وأبتلع ببطء كل ما يمكنني رؤيته. تراجعت إحدى الأفكار الأخيرة في دماغي المتعب قبل أن أفقد وعيي.
خدشت بأصابعي معصم جريجور بلا فائدة. وركلت رجليه ، لكن شعرت بأني أقاوم تمثالًا رخاميًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ملئ ذهني بتفكير جامح وغير عقلاني بأن هذا الغول على هيئة صبي سيقتلني في ذلك الوقت ، وهناك تجاوزني ، وأدى اليأس إلى حرق بعض الضباب الذي غيم على ذهني. ركزت على نبضاتي ، بعد قرع طبول جمجمتي للعودة إلى الوعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان جريجور أقوى مني وأسرع مني أيضًا وهو يتمتع بوضعية أفضل كذلك. لم أضطر أبدًا إلى محاربة أي شخص لديه القوة الغاشمة مثله. لكن البروفيسور جراي لم يحاول أن يجعلني قويا مثل إينولا أو دقيقا مثل فالين. لقد علم أنني لا أستطيع الفوز بالموهبة وحدها. بدلاً من ذلك ، علمني أن أطور أسلوبي الخاص ، وأن أستند إلى مواهبي الطبيعية.
تركت معصميه ، ودفعت ذراعي بينه ، وأجبرتهما بأقصى ما أستطيع. على الرغم من أنه ليس كافيًا لكسر قبضته ، لكنه منحني مساحة كافية لأثني ساقي في صدري. حاول ألم ضلعي المكسور أن يسرق أنفاسي مرة أخرى ، لكنني ركزت على ذلك النبض ، ووقيت أنفاسي على الضربات الشديدة.
“يا!” صرخت ، صوتي يتشقق قليلا. بدا لي واضحًا تمامًا نية جريغور في إيذاء مايلا ، ليس فقط ضربها ، لكن الحكم الرسمي الذي يحكم قتالهم لم يرد. بدت مايلا في حالة ذهول على الأرض ولم تحاول حتى منعه أو تفاديه عندما ارتطم حذاء جريجور بأضلاعها ، مما أدى إلى سقوطها عبر منصة المبارزة. بطريقة ما ، استخدمت زخم اللفة للضغط على قدميه ، لكنها كانت شديدة بحيث لم تتمكن من الرد بفاعلية.
رفعت قدمًا واحدة بين ذراعيه الممدودتين وركلت بقوة ، وكعبي يضرب أنفه بضربة رطبة. ركلت مرة أخرى ، ثم مرة أخرى ، ثم استعدت.
بصرخة حيوانية ، دفعني جريجور نحو الأرض.
صوت كسر ضلعي يخترق ذهني مثل خنجر ومزقً تركيزي. أضاء جذعي بالكامل بألم حار. انفجر الهواء في رئتي و خرج في وقت واحد ، لم أستطع التقاط أنفاسي مرة أخرى.
اندفعت إلى الأمام ، وضعت يدي حول مؤخرة رقبته وسحبته معي إلى أسفل. عندما ضربنا الأرض ، كانت ركبتي تحت صدره مباشرة ، وكان الوزن الكامل لهجومه مع وزن جسمه لدفع ركبتي إلى قفصه الصدري ولب المانا تحتها.
شعرت بشيء يتحرك و يُكسر في رجلي أو ربما في وركي. لقد ملئ الألم جسدي عندما سُحقت تحت جريجور ، لذلك كان من الصعب معرفة ذلك. تومض الساحة باللون الأسود ، ثم تلاشت ببطء مرة أخرى ، ضبابية حول الحواف ولكنها لا تزال هناك. كانت هادئة. تقريبا مثل مكان جميل لمجرد الاستلقاء والموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهى الأمر بينما لا زال الطلاب يتقاتلون من حولي ، لكن المسؤول الذي يحكم على المباراة قفز إلى الحلبة وصرخ بفوزي ، ثم طلب مني الانتظار بجوار الحلبة حتى تنتهي جميع المباريات. حاول الولد المذهول الوقوف لذلك توقفت لأقدم له يد المساعدة ، لكنه سحقها بعيدًا وعانى من أجل تصحيح نفسه.
تدحرج جريغور عني ، مستلقيًا على جنبه بجواري. كان فمه ينفتح ويغلق بسرعة ، وعيناه منتفختان. ثم تكميم فمه وتناثر تيار من القيء على المنصة بيننا.
“سيث! سيث! سيث! سيث!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهذا بسبب الضربة القوية للغاية على قلب المانا والتي تشبه إلى حد كبير الركل بين الساقين. وكنت قد أوصلت قوة كافية لعظمه حتى كسر فخذي ، لذلك تأكدت تمامًا.
انتهت العديد من المعارك الأخرى بالفعل ، مما يجعل من السهل رؤية ما وراء الحلقات الفارغة إلى حيث لا تزال إينولا تقاتل وجها لوجه مع فتاة أطول منها بأربع إينشات على الأقل وأثقل بثلاثين رطلاً منها.
ملئ ذهني بتفكير جامح وغير عقلاني بأن هذا الغول على هيئة صبي سيقتلني في ذلك الوقت ، وهناك تجاوزني ، وأدى اليأس إلى حرق بعض الضباب الذي غيم على ذهني. ركزت على نبضاتي ، بعد قرع طبول جمجمتي للعودة إلى الوعي.
تقدم المسؤول معنا على المنصة الآن ، وهو يصرخ ، لكن بدا كل شيء وكأن رأسي في وعاء من الماء. لكن مع ذلك ، حصلت على الأهم .
انتهت العديد من المعارك الأخرى بالفعل ، مما يجعل من السهل رؤية ما وراء الحلقات الفارغة إلى حيث لا تزال إينولا تقاتل وجها لوجه مع فتاة أطول منها بأربع إينشات على الأقل وأثقل بثلاثين رطلاً منها.
عندما تدحرجت إلى جريجور ، دفعته على ظهره وأجبرت نفسي على الوقوف على ركبة واحدة ، أرسلت صواعق من الألم عبر جسدي بالكامل. رفعت قبضتي المشدودة وحاولت مقابلة عيني جريغور ، على الرغم من أن أياً منا لم يستطع التركيز. “هل … تستسلم ؟” سعل وهز رأسه. جمعت أكبر قدر من القوة التي استطعت أن أديرها ولكمته في صدره . أرسلت جسده إلى نوبات من المرض والألم.
“هل تستسلم ؟” سألت مرة أخرى ، وأنا أعاني حتى من أجل سؤاله .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سعل جريجور وسال لعابه وبصق على الأرض. إيماءة واحدة ضحلة ثم أغمض عينيه.
أبعدتني يد حازمة ولكن حذرة بعيدًا عن جريجور. صرخت بينما كان شيء ما ينحرف في وركي ، وأطلقت يدي ، وتركتني أسقط على ظهري. تحدث المسؤول بسرعة ، لكن لم أفهم أي كلمة.
استحوذ البروفيسور جراي على عيني ، وتعدل مزاجي. لم ينطق بكلمة واحدة ، لكنه أعطاني إيماءة قبل أن يستدير للترحيب بمسؤول الحدث ، الذي عاد مرة أخرى.
ازداد التشويش حول حواف بصري بشكل أكثر حدة ، ثم أصبح أكثر سوادًا وأبتلع ببطء كل ما يمكنني رؤيته. تراجعت إحدى الأفكار الأخيرة في دماغي المتعب قبل أن أفقد وعيي.
فزت.
[منظور سيث ميلفيو]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت قبضة جريجور مثل المطرقة على جانب رأسي ، مما جعلها ترتد من منصة القتال وملأت أذني بالرنين. مذهولًا ، غير قادر على الدفاع عن نفسي على الإطلاق ، حدقت فيه للتو وانتظرت حتى أصبح فاقدًا للوعي. فقط ، اللكمة التالية لم تأت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن المشكلة الحقيقية هي أنني لم أؤذيه. ارتدت ركلاتي ولكماتي من جسده المشدود بالعضلات كما لو أنه يرتدي درعًا.
ترجمة : NOURI Malek
—
“يا لها من حركة !” صرخ أحدهم.
الفصول من دعم orinchi
سيث من دماء ميلفيو في الحلبة الحادي عشر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
