أنقاض
“اين يوجد هذا المكان؟” سألت هيلين وهي تلمس الجدران المعدنية الصلبة في المناطق المحيطة. كان لديها بريق أبيض فضي ، مما جعلها تبدو وكأنها نتاج خيال علمي.
“اين يوجد هذا المكان؟” سألت هيلين وهي تلمس الجدران المعدنية الصلبة في المناطق المحيطة. كان لديها بريق أبيض فضي ، مما جعلها تبدو وكأنها نتاج خيال علمي.
‘يبدو أنها ستعتمد على الحظ …’ أومأ ليلين برأسه قبل أن يهز رأسه ، ثم وضع يديه خلف ظهره ودخل غرفة عشوائية. ذهب الاثنان في طرقهما المنفصلة…
“يبدو أنه بُعد صنعه غامض ، رغم أنه صغير جدًا…” أغلق ليلين عينيه ، وانتشرت حواسه المذهلة. سمحوا له أن يشعر بالتموجات التي تربط البعد.
“معلومات خارجية تحاول إعادة كتابة التراخيص الأساسية. رفض وتفعيل الجدار الدفاعي… ”
“هذا المكان بالفعل على وشك الاختفاء. لقد كان مغلقًا دائمًا ، ولكن الآن بعد أن قمنا بتنشيط البعد ، بدأ العد التنازلي حتى زواله “. كان ليلين مهتمًا بتقنية التراكب المكاني من أعماق قلبه.
“رقم 2133 ينتظر الأوامر. المهمة المستلمة ، بداية المهمة”. أشرق ضوء دموي أحمر في عينيه ، وظهرت شاشة بها صورة هيلين. فرقع الغولم مفاصل أصابعه و اتجه نحوها.
أظهرت هذه الاستعدادات أنه بمجرد أن أظهر الماجوس الذين فهموا القوانين المسار ، قاموا بدمج تلك الخبرات مع التكنولوجيا المتقدمة للقيام بأشياء مذهلة.
“للأسف… الطاقة هنا على وشك أن تُستهلك بالكامل. حتى الفرق الأسطورية لا يمكنها المشاركة… “كان مرور الوقت هو أكثر الأمور رعبا. مع تطوراته ، حتى الغامضون سيتركون أخطاء وراءهم.
“يا للأسف…” كان هناك أثر للندم في عيون ليلين. كان حجم البعد صغيرًا بشكل لا يصدق ولا يتجاوز حجم ملعبين كرة قدم. لقد كان على وشك الانهيار الآن لذلك لم يكن له أي قيمة.
بينما كان من الممكن أن يتواجد ميراث غامض هنا ، لم يكن ليلين متأكدًا مما إذا كان الغامضون يتشاركون في غرابة الماجوس.
إذ لم يكن كذلك ، كان سيتم اكتشاف بُعد الجيب هذا ، و سيبذل جميع السحرة الأسطوريين قصارى جهدهم للحصول عليه. تشييد برج ساحر فوق هذا المكان ليكون عرينًا سريًا ومستقرًا. و بمجرد الصعود إلى الألوهية ، يمكن حتى تحويل هذا البعد إلى عالم إلهي! بالطبع ، مع الوضع الحالي للبعد ، كان من المستحيل إعادة تشكيله.
“يبدو أننا لا نستطيع سوى فحصهم واحدًا تلو الآخر…” نظر ليلين إلى الثريا الخافتة ، “الطاقة الأساسية لا تزال تعمل ، لذلك قد يكون هناك بعض الفخاخ التي خلفها الغامضون. كوني حذرة!”
“بُعد؟ دُمر من هذه العاصفة المكانية؟ ” ارتجفت هيلين. كانت عاصفة الأبعاد الناتجة عن تدمير الفضاء شيئًا لم يكن حتى الأساطير تضمن النجاة منه.
انطلقت قعقعة عندما أطلق المدفع المصغر ، مما أدى إلى ظهور ضوء ساخن أصهر حتى الشجرة المعدنية.
“مم! لكن لا يزال يجب أن يكون لدينا ثلاث ساعات رملية من الوقت… ” فرقع ليلين أصابعه ، و ومض الضوء بينما كانت تعويذة التحمل تحيط به. لن تكون البيئة في البعد هي نفسها الموجودة في الفضاء المادي ، وربما تكون أكثر تطرفًا.
“يبدو أنه بُعد صنعه غامض ، رغم أنه صغير جدًا…” أغلق ليلين عينيه ، وانتشرت حواسه المذهلة. سمحوا له أن يشعر بالتموجات التي تربط البعد.
بالطبع لا ينبغي أن يكون هذا المكان على هذا النحو نظرًا لأنه تم إعداده من قبل غامض ، لكن ليلين أحب أن يكون جاهزًا في حالة. بعد رؤية ما فعله ليلين ، أدركت هيلين فجأة وفعلت الشيء نفسه ، مضيفة طبقة أخرى من الحماية.
“بييب! أكتشف الهدف الأساسي ، إبادة… “بعد رؤية ليلين ، انبعث من عينيه بريق قرمزي مرعب.
* قعقعة! * تم فتح الباب المعدني الفضي ليكشف عن الغرف التي تم ترتيبها مثل قرص العسل. كانت الأرضية نظيفة ، وحتى صورة المرء يمكن أن تنعكس فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اكتمل مسح الغولم الكيميائي ، 34.17٪ سليم. بدء الشحن “.
“هذه هي كل المعلومات التي لدي. ماذا عنك؟” نظر ليلين إلى هيلين من ورائه.
* بو! * أصابت أشعة الضوء تلك ليلين ، لكنه تحول بعد ذلك إلى ظلال قاتمة وانفجر.
“تمكنت فقط من رؤية بعض الشظايا التي تُركت في دفتر سلفي…” ابتسمت هيلين بمرارة.
‘لقد مر عبر لعنة أسطورية بهذه السهولة؟’ كانت هذه السهولة لا تصدق ، وجعلت هيلين تدرك أن ليلين لديه عدد متزايد من الأسرار في جعبته.
“يبدو أننا لا نستطيع سوى فحصهم واحدًا تلو الآخر…” نظر ليلين إلى الثريا الخافتة ، “الطاقة الأساسية لا تزال تعمل ، لذلك قد يكون هناك بعض الفخاخ التي خلفها الغامضون. كوني حذرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعالي.” مع السلطة على قلب المختبر ، أصبح لدى ليلين الآن هالة مختلفة دفعت هيلين إلى التقدم. كانت مندهشة لأنه أخذها طول الطريق إلى قلب المختبر ، كما لو كان هذا طريقًا مألوفًا.
بينما كان من الممكن أن يتواجد ميراث غامض هنا ، لم يكن ليلين متأكدًا مما إذا كان الغامضون يتشاركون في غرابة الماجوس.
بعد ظهور سطور النص ، فتح باب إحدى الغرف الذي كان مغلقًا لفترة طويلة جدًا ، وخرج غولم كيميائي يبلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار تقريبًا.
“لا تقلق يا مولاي!” أومأت هيلين برأسها ، واختفت شخصيتها النحيلة في الممر.
‘إنه وهم عالي الجودة!’ اختبأت هيلين جانبًا. كانت معركة من هذا المستوى شيئًا لم يكن لها رأي فيه ، ‘ولكن طالما أننا نصمد لبعض الوقت ، يجب أن يكون اللورد تيف الذي يحرسنا في الخارج قادرًا على النزول. بقوته الأسطورية…’
‘يبدو أنها ستعتمد على الحظ …’ أومأ ليلين برأسه قبل أن يهز رأسه ، ثم وضع يديه خلف ظهره ودخل غرفة عشوائية. ذهب الاثنان في طرقهما المنفصلة…
“هذه هي كل المعلومات التي لدي. ماذا عنك؟” نظر ليلين إلى هيلين من ورائه.
داخل أحد المختبرات السرية في بعد الغامض ، سطعت شاشة زرقاء فاتحة تعرض صور ليلين وهيلين. ومضت سطور حمراء عبرها.
تنهد ليلين ، “جني برج مختلف تمامًا عن عالم الآلهة وهيكل هذا الجوهر الفكري… كلهم مثل العناصر الزخرفية أمامي…”. مع بعض الضوء في إصبعه ، ضغط على الدمية.
“بييب! اكتشاف غزاة. تفعيل التدابير الدفاعية ، الرتبة 1”.
“تمكنت فقط من رؤية بعض الشظايا التي تُركت في دفتر سلفي…” ابتسمت هيلين بمرارة.
“احتياطي عنصر التعويذة الغامضة 1.09٪! غير قادر على التنشيط… الغولم الأسطوري ، تشكيل تعويذة طرد الأبعاد. تنفيذ الخطة ب… ”
‘يبدو أنها ستعتمد على الحظ …’ أومأ ليلين برأسه قبل أن يهز رأسه ، ثم وضع يديه خلف ظهره ودخل غرفة عشوائية. ذهب الاثنان في طرقهما المنفصلة…
“اكتمل مسح الغولم الكيميائي ، 34.17٪ سليم. بدء الشحن “.
“الشحن كامل. بدء الآلية الدفاعية التحضيرية رقم 0331. ”
داخل أحد المختبرات السرية في بعد الغامض ، سطعت شاشة زرقاء فاتحة تعرض صور ليلين وهيلين. ومضت سطور حمراء عبرها.
بعد ظهور سطور النص ، فتح باب إحدى الغرف الذي كان مغلقًا لفترة طويلة جدًا ، وخرج غولم كيميائي يبلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار تقريبًا.
بينما كان من الممكن أن يتواجد ميراث غامض هنا ، لم يكن ليلين متأكدًا مما إذا كان الغامضون يتشاركون في غرابة الماجوس.
“رقم 2133 ينتظر الأوامر. المهمة المستلمة ، بداية المهمة”. أشرق ضوء دموي أحمر في عينيه ، وظهرت شاشة بها صورة هيلين. فرقع الغولم مفاصل أصابعه و اتجه نحوها.
“رقم 2133 ينتظر الأوامر. المهمة المستلمة ، بداية المهمة”. أشرق ضوء دموي أحمر في عينيه ، وظهرت شاشة بها صورة هيلين. فرقع الغولم مفاصل أصابعه و اتجه نحوها.
*قعقعة! قعقعة! * كان ليلين يقرأ كتابًا ، ولفت انتباهه الاهتزازات الطفيفة.
“ليلين ، أنقذني!” بينما كانت تركض للنجاة بحياتها ، رأت هيلين ليلين يتجول وأشرق تعبيرها. كانت في حالة بائسة.
“همم؟” وضع المسودة الغير مكتملة في يده ، وفكر مليًا ، “يبدو أن الآلية الدفاعية للمختبرات لم تتضرر تمامًا. هذا يجعل الأمور أسهل بكثير… ”
ترجمة : Abdou kh
إلى جانب استنتاج وجود الغامضون ، لم يكن ليلين يعرف شيئًا عن الأنقاض. مع المهلة الزمنية حتى ينهار هذا المكان ، لن يكون قادرًا على أخذ الكثير من الأشياء. ومع ذلك طالما كان هناك جوهر فكري أو برج جني ، فسيكون المختبر هو المنطقة الأكثر قيمة.
“ليلين ، أنقذني!” بينما كانت تركض للنجاة بحياتها ، رأت هيلين ليلين يتجول وأشرق تعبيرها. كانت في حالة بائسة.
وضع الأشياء التي في يديه جانبًا ، واتجه ليلين في اتجاه الاهتزازات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا للأسف…” كان هناك أثر للندم في عيون ليلين. كان حجم البعد صغيرًا بشكل لا يصدق ولا يتجاوز حجم ملعبين كرة قدم. لقد كان على وشك الانهيار الآن لذلك لم يكن له أي قيمة.
……
* بو! * أصابت أشعة الضوء تلك ليلين ، لكنه تحول بعد ذلك إلى ظلال قاتمة وانفجر.
“ليلين ، أنقذني!” بينما كانت تركض للنجاة بحياتها ، رأت هيلين ليلين يتجول وأشرق تعبيرها. كانت في حالة بائسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا للأسف…” كان هناك أثر للندم في عيون ليلين. كان حجم البعد صغيرًا بشكل لا يصدق ولا يتجاوز حجم ملعبين كرة قدم. لقد كان على وشك الانهيار الآن لذلك لم يكن له أي قيمة.
كان هناك جلد وحش ملفوف في يديها ، مع تموجات طاقة سحر عالي الجودة عليها. لم يكن هذا عنصرًا سحرياً ، فالطاقة كانت مماثلة لتلك الموجودة في القطع الأثرية السحرية من عالم الماجوس!
“رقم 2133 ينتظر الأوامر. المهمة المستلمة ، بداية المهمة”. أشرق ضوء دموي أحمر في عينيه ، وظهرت شاشة بها صورة هيلين. فرقع الغولم مفاصل أصابعه و اتجه نحوها.
بالطريقة التي رفضت بها هيلين التخلي عنها ، كان لابد أن يكون هذا شيئًا جيدًا. لا يزال ، ليلين كما كان الآن لم يفكر في أي شيء من ذلك.
‘إنه وهم عالي الجودة!’ اختبأت هيلين جانبًا. كانت معركة من هذا المستوى شيئًا لم يكن لها رأي فيه ، ‘ولكن طالما أننا نصمد لبعض الوقت ، يجب أن يكون اللورد تيف الذي يحرسنا في الخارج قادرًا على النزول. بقوته الأسطورية…’
*جلجل! جلجل! * في هذه اللحظة ظهر الغولم الكيميائي الذي كان يلاحقها أمام عيني ليلين. كان مثل فارس مدرع من العصور الوسطى ، على الرغم من وجود برميلين صغيرين على أكتافه يبدو أنهما مزيج من السحر والعلم.
بالطريقة التي رفضت بها هيلين التخلي عنها ، كان لابد أن يكون هذا شيئًا جيدًا. لا يزال ، ليلين كما كان الآن لم يفكر في أي شيء من ذلك.
“بييب! أكتشف الهدف الأساسي ، إبادة… “بعد رؤية ليلين ، انبعث من عينيه بريق قرمزي مرعب.
“هذه هي كل المعلومات التي لدي. ماذا عنك؟” نظر ليلين إلى هيلين من ورائه.
“بدء شحن المدفع السحري المصغر!” تكثفت طبقة من تموجات الطاقة المرعبة داخل البرميل على كتفيه ، مما جعل ليلين يشعر بإحساس طفيف بالخطر.
وضع الأشياء التي في يديه جانبًا ، واتجه ليلين في اتجاه الاهتزازات.
“هذا مختلف تمامًا عن التقنيات المستخدمة من قبل.” بدا ليلين مهتمًا وتحرك فجأة.
داخل أحد المختبرات السرية في بعد الغامض ، سطعت شاشة زرقاء فاتحة تعرض صور ليلين وهيلين. ومضت سطور حمراء عبرها.
انطلقت قعقعة عندما أطلق المدفع المصغر ، مما أدى إلى ظهور ضوء ساخن أصهر حتى الشجرة المعدنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعالي.” مع السلطة على قلب المختبر ، أصبح لدى ليلين الآن هالة مختلفة دفعت هيلين إلى التقدم. كانت مندهشة لأنه أخذها طول الطريق إلى قلب المختبر ، كما لو كان هذا طريقًا مألوفًا.
* بو! * أصابت أشعة الضوء تلك ليلين ، لكنه تحول بعد ذلك إلى ظلال قاتمة وانفجر.
“مم! لكن لا يزال يجب أن يكون لدينا ثلاث ساعات رملية من الوقت… ” فرقع ليلين أصابعه ، و ومض الضوء بينما كانت تعويذة التحمل تحيط به. لن تكون البيئة في البعد هي نفسها الموجودة في الفضاء المادي ، وربما تكون أكثر تطرفًا.
‘إنه وهم عالي الجودة!’ اختبأت هيلين جانبًا. كانت معركة من هذا المستوى شيئًا لم يكن لها رأي فيه ، ‘ولكن طالما أننا نصمد لبعض الوقت ، يجب أن يكون اللورد تيف الذي يحرسنا في الخارج قادرًا على النزول. بقوته الأسطورية…’
“اين يوجد هذا المكان؟” سألت هيلين وهي تلمس الجدران المعدنية الصلبة في المناطق المحيطة. كان لديها بريق أبيض فضي ، مما جعلها تبدو وكأنها نتاج خيال علمي.
كانت هيلين لا تزال تجري العمليات الحسابية وهي تشد اللفيفة بإحكام. ومع ذلك ، فقد شعرت بالصدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اكتمل مسح الغولم الكيميائي ، 34.17٪ سليم. بدء الشحن “.
“بعد عشرات الآلاف من السنين ، ما زالت محفوظة إلى هذا الحد. ليس سيئا!” ومضت الأضواء ، وظهر ليلين خلف الجولم الكيميائي ، مشيرا إلى الدرع التالف ، والرونية الأدمنتينية وخطوط أخرى.
بينما كان من الممكن أن يتواجد ميراث غامض هنا ، لم يكن ليلين متأكدًا مما إذا كان الغامضون يتشاركون في غرابة الماجوس.
“للأسف… الطاقة هنا على وشك أن تُستهلك بالكامل. حتى الفرق الأسطورية لا يمكنها المشاركة… “كان مرور الوقت هو أكثر الأمور رعبا. مع تطوراته ، حتى الغامضون سيتركون أخطاء وراءهم.
*قعقعة! قعقعة! * كان ليلين يقرأ كتابًا ، ولفت انتباهه الاهتزازات الطفيفة.
تنهد ليلين ، “جني برج مختلف تمامًا عن عالم الآلهة وهيكل هذا الجوهر الفكري… كلهم مثل العناصر الزخرفية أمامي…”. مع بعض الضوء في إصبعه ، ضغط على الدمية.
“مم! لكن لا يزال يجب أن يكون لدينا ثلاث ساعات رملية من الوقت… ” فرقع ليلين أصابعه ، و ومض الضوء بينما كانت تعويذة التحمل تحيط به. لن تكون البيئة في البعد هي نفسها الموجودة في الفضاء المادي ، وربما تكون أكثر تطرفًا.
[بييب! بداية الهجوم. تم فحص واجهة الهدف ، بحث في قاعدة البيانات… قطع المعلومات] رن صوت الرقاقة الآلي.
سواء كان ذلك الباب مغلقًا بكلمة مرور أو أي عائق آخر ، فقد تم التعامل مع جميع العقبات بسهولة في يديه. كان الأمر كما لو كان المالك هنا.
ظهر الغامضون في الغالب من الماجوس ، لذلك بالطبع كانوا قد استخدموا أو حسّنوا أفكار العديد من الماجوس. كانوا مثل الأطفال يلعبون في منزل ليلين ، خاصة بمساعدة الرقاقة. متصل مع الدمية ، وصلت روح ليلين على الفور إلى غرفة التحكم الأساسية من خلال شبكة البُعد.
“بُعد؟ دُمر من هذه العاصفة المكانية؟ ” ارتجفت هيلين. كانت عاصفة الأبعاد الناتجة عن تدمير الفضاء شيئًا لم يكن حتى الأساطير تضمن النجاة منه.
في هذه اللحظة ملأ خط عملاق أحمر ثاقب الشاشة في الغرفة المخفية. “تحذير! تحذير!”
“رقم 2133 ينتظر الأوامر. المهمة المستلمة ، بداية المهمة”. أشرق ضوء دموي أحمر في عينيه ، وظهرت شاشة بها صورة هيلين. فرقع الغولم مفاصل أصابعه و اتجه نحوها.
“معلومات خارجية تحاول إعادة كتابة التراخيص الأساسية. رفض وتفعيل الجدار الدفاعي… ”
*قعقعة! قعقعة! * كان ليلين يقرأ كتابًا ، ولفت انتباهه الاهتزازات الطفيفة.
” فشل تفعيل الجدار الدفاعي. بدء التدمير الذاتي. العد التنازلي: 3 ، 2 ،… تنبيه! تعديل التراخيص الأساسية. ليلين فولين هو الآن السيد المطلق. إيقاف التدمير الذاتي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا للأسف…” كان هناك أثر للندم في عيون ليلين. كان حجم البعد صغيرًا بشكل لا يصدق ولا يتجاوز حجم ملعبين كرة قدم. لقد كان على وشك الانهيار الآن لذلك لم يكن له أي قيمة.
“مـ-ما الذي يحدث؟” من منظور هيلين ، ما حدث للتو كان بمثابة عرض سحري. بمجرد أن اتصل ليلين بالغولم الكيميائي ، بدأ البعد بأكمله يرتجف ، وأضاءت الأضواء بشكل غير مستقر. اندلعت أقواس ضخمة من البرق الأزرق ، مما جعل الأمر يبدو وكأن نهاية العالم قد حان.
“هذا المكان بالفعل على وشك الاختفاء. لقد كان مغلقًا دائمًا ، ولكن الآن بعد أن قمنا بتنشيط البعد ، بدأ العد التنازلي حتى زواله “. كان ليلين مهتمًا بتقنية التراكب المكاني من أعماق قلبه.
بعد لحظة ، عاد كل شيء إلى طبيعته.
“بُعد؟ دُمر من هذه العاصفة المكانية؟ ” ارتجفت هيلين. كانت عاصفة الأبعاد الناتجة عن تدمير الفضاء شيئًا لم يكن حتى الأساطير تضمن النجاة منه.
“تعالي.” مع السلطة على قلب المختبر ، أصبح لدى ليلين الآن هالة مختلفة دفعت هيلين إلى التقدم. كانت مندهشة لأنه أخذها طول الطريق إلى قلب المختبر ، كما لو كان هذا طريقًا مألوفًا.
“بييب! أكتشف الهدف الأساسي ، إبادة… “بعد رؤية ليلين ، انبعث من عينيه بريق قرمزي مرعب.
سواء كان ذلك الباب مغلقًا بكلمة مرور أو أي عائق آخر ، فقد تم التعامل مع جميع العقبات بسهولة في يديه. كان الأمر كما لو كان المالك هنا.
“اين يوجد هذا المكان؟” سألت هيلين وهي تلمس الجدران المعدنية الصلبة في المناطق المحيطة. كان لديها بريق أبيض فضي ، مما جعلها تبدو وكأنها نتاج خيال علمي.
“تم التحقق من الهوية. مرحبًا ، سيدي! ” فتح باب به تمثال لملاك على اليسار وآخر لشيطان على اليمين بقعقعة. هيلين تبعت ليلين في الداخل تراقب الباب بخوف.
بالطبع لا ينبغي أن يكون هذا المكان على هذا النحو نظرًا لأنه تم إعداده من قبل غامض ، لكن ليلين أحب أن يكون جاهزًا في حالة. بعد رؤية ما فعله ليلين ، أدركت هيلين فجأة وفعلت الشيء نفسه ، مضيفة طبقة أخرى من الحماية.
‘لقد مر عبر لعنة أسطورية بهذه السهولة؟’ كانت هذه السهولة لا تصدق ، وجعلت هيلين تدرك أن ليلين لديه عدد متزايد من الأسرار في جعبته.
“بُعد؟ دُمر من هذه العاصفة المكانية؟ ” ارتجفت هيلين. كانت عاصفة الأبعاد الناتجة عن تدمير الفضاء شيئًا لم يكن حتى الأساطير تضمن النجاة منه.
ترجمة : Abdou kh
“بُعد؟ دُمر من هذه العاصفة المكانية؟ ” ارتجفت هيلين. كانت عاصفة الأبعاد الناتجة عن تدمير الفضاء شيئًا لم يكن حتى الأساطير تضمن النجاة منه.
“اين يوجد هذا المكان؟” سألت هيلين وهي تلمس الجدران المعدنية الصلبة في المناطق المحيطة. كان لديها بريق أبيض فضي ، مما جعلها تبدو وكأنها نتاج خيال علمي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
