التضحية بالفارس لحماية الملك
الفصل 467: التضحية بالفارس لحماية الملك
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صفع هيفو المكتب ووقف ، “مشكلة عدد الجنود ، سوف أحلها. أمور ساحة المعركة ، سأسلمها لك. آمل أن تفعل ما تقوله ولا تخيب ظني “.
اصبح الميناء بأكمله في حالة فوضى تامة.
قاد وانغ فينغ حراس القتال الإلهي حيث صعدوا على الألواح الخشبية التي وضعتها سفينة السحاب الطائر لأسفل ونزلوا أولاً.
لسوء الحظ ، لم يقع دي تشينغ لذلك حيث لم تردعه او تخيفه هيبة اسورا.
كان ميناء جياو تشو مشابهًا لميناء بي هاي حيث استخدمه الجيش والعامة. لا تزال الوحدة البحرية في مقاطعة بوذا اليشم تضم 200 جندي آخرين يحرسون المعسكر.
لقد لعبها باي تشي بشكل جيد حقًا.
بقي فقط حفنة من الصيادين.
“يا له من عبقري!”
أصدر أويانغ شو تعليماته بعدم التصرف كآلات قتل طائشة. ما لم يكن لديهم حقًا خيار ، فلن يذبحوا الأشخاص العزل.
في اللحظة التي يدرك فيها ضعف العدو ، سيجتاحهم جميعًا ويدمرهم قبل أن يتمكنوا من الرد.
بالتالي ، في اللحظة التي نزل فيها حراس القتال الإلهي ، توجهوا مباشرة إلى معسكر البحرية.
لن يتخلى هيفو عن مقاطعة بوذا اليشم إلا إذا تمكن من النهوض مرة أخرى في محافظة تشاو تشينغ. في مثل هذا السيناريو ، سيستحق كل هذا العناء.
لا يزال جنود البحرية يتمتعون بقوة قتالية على الأرض. نزل السربان في هذه الرحلة ، باستثناء الجزء المتبقي في الميناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا لم يكن الأمر كذلك ، بالاعتماد فقط على حراس القتال الإلهي ، لن يتمكنوا من هزيمة مقاطعة بوذا اليشم.
عندما خاض الطرفان المعركة البحرية ، كانت القوات في الوحدات قد تجمعت بالفعل. في مواجهة قوات العدو الشرسة ، أراد الجنرال الانسحاب إلى المدينة ، لكنه لم يجرؤ على فعل ذلك.
لم يستطع الذهاب.
كان الهروب من المعركة جريمة قتل.
بالطبع ، حتى لو بقوا ، لن ينتظرهم سوى الذبح. بعد إخراج الجنود من الميناء ، تمكن السرب بأكمله من النزول أخيرًا.
يمكن أن يصل سربا البحرية ، بصرف النظر عن أولئك الذين يحرسون الميناء ، إلى 18 ألف رجل للقتال على الأرض.
ملأ الطموح كلماته ، وأراد أن يحاول النهوض من بين الرماد.
بالإضافة إلى حراس القتال الإلهي ، كان لديهم أكثر من 20 ألف جندي. بعد فترة راحة قصيرة ، اندفعوا مباشرة إلى مقاطعة بوذا اليشم.
كان على وشك البحث عن دي تشينغ ، لكنه توقف قبل الخروج من الغرفة.
كانت مقاطعة بوذا اليشم الحالية في حالة تأهب قصوى حيث أغلقت أبواب المدينة بإحكام. كانت قوات حماية المدينة تنتظر على أسوار المدينة. إذا كانوا مجرد سرب بحرية ، فلن يستطيعوا فعل أي شيء للمقاطعة ، إلا إذا كان لديهم مدافع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قامت مدينة شان هاي بالاستعدادات لهذه المعركة لفترة طويلة ، فكيف يمكن أن تفتقر إلى الترتيبات؟ انتظروا العدو ، فقط ليروا أبراج الأسهم والسلالم المتسلقة تنزل من السفن وتتجمع معًا.
بفضل مساعدة أبراج الأسهم المتحركة ، سيقوموا بقمع القوة النارية للقوات المدافعة. عمل حراس القتال الإلهي كوحدة أمامية ، مستخدمين السلالم لتسلق سور المدينة في أقل من ساعة.
كانت الأبراج المائة من الأبراج المتحركة هي مفتاح هذه المعركة.
بصرف النظر عن جنود الدرع والسيف ، فإن القوات البحرية ستكون في الغالب من الرماة.
بصرف النظر عن جنود الدرع والسيف ، فإن القوات البحرية ستكون في الغالب من الرماة.
كان واثقًا جدًا من هذه المعركة.
بفضل مساعدة أبراج الأسهم المتحركة ، سيقوموا بقمع القوة النارية للقوات المدافعة. عمل حراس القتال الإلهي كوحدة أمامية ، مستخدمين السلالم لتسلق سور المدينة في أقل من ساعة.
في غضون ذلك ، قاد 1000 من حراس القتال الإلهي الجنود المتبقين إلى خارج المدينة لتدمير المناطق الفرعية لمقاطعة بوذا اليشم.
من شعبة حماية المدينة لمقاطعة بوذا اليشم ، أخذ هيفو 5 آلاف من النخبة ، لذلك بقي فقط حوالي 8 آلاف رجل. عند مواجهة قوة حصار تبلغ حوالي 20 ألف ، يجب ألا يشعروا بضغوط شديدة.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، بالاعتماد فقط على حراس القتال الإلهي ، لن يتمكنوا من هزيمة مقاطعة بوذا اليشم.
لسوء الحظ ، كان الخصم الذي واجهوه هو حراس القتال الإلهي ، الذين هزموا محاربي جيانغ دونغ. يمكن لكل واحد منهم أن يسقط عشرة.
كان على وشك البحث عن دي تشينغ ، لكنه توقف قبل الخروج من الغرفة.
تدربت هذه المجموعة من المحاربين في الجحيم. في اللحظة التي يندفعوا فيها ، ستكون النتيجة متوقعة بالفعل.
في الساعة 11 صباحًا ، قهر حراس القتال الإلهي سور المدينة بالكامل.
لقد كسروا دفاعات مقاطعة بوذا اليشم.
لقد كسروا دفاعات مقاطعة بوذا اليشم.
بالتالي ، في اللحظة التي نزل فيها حراس القتال الإلهي ، توجهوا مباشرة إلى معسكر البحرية.
بعد إسقاط المقاطعة ، اتبع تشاو كو تعليمات أويانغ شو ولم يدمر الفولاذ الحجري. بدلاً من ذلك ، رتب 500 من حراس القتال الإلهي للدفاع عن تشكيل النقل الآني.
تدربت هذه المجموعة من المحاربين في الجحيم. في اللحظة التي يندفعوا فيها ، ستكون النتيجة متوقعة بالفعل.
في المناطق المحيطة ، انتظر 2000 من الرماة.
الآن ، المفتاح أصبح في يد دي تشينغ.
إذا تجرأ هيفو على الانتقال الاني لمحاولة المساعدة ، قبل أن يخرج من التشكيل ، ستمطر السهام قواته.
بصرف النظر عن ذلك ، رتب تشاو كو أيضًا ل10 آلاف جندي للسيطرة على بوابات مدينة مقاطعة بوذا اليشم وأبراج الأسهم والخزانة ومخزن الحبوب وغيرها من المناطق المهمة.
قال دي تشينغ بحذر وهو يزن كل شيء ، “مع قوة الجنود الحالية وفهمي لساحة المعركة ، لا ينبغي أن يشكل هزيمتهم مشكلة. لكن سحقهم أو القضاء عليهم لهو أمر مستحيل “.
وقعت المقاطعة بأكملها الآن تحت سيطرتهم.
قال دي تشينغ بحذر وهو يزن كل شيء ، “مع قوة الجنود الحالية وفهمي لساحة المعركة ، لا ينبغي أن يشكل هزيمتهم مشكلة. لكن سحقهم أو القضاء عليهم لهو أمر مستحيل “.
في غضون ذلك ، قاد 1000 من حراس القتال الإلهي الجنود المتبقين إلى خارج المدينة لتدمير المناطق الفرعية لمقاطعة بوذا اليشم.
بصرف النظر عن جنود الدرع والسيف ، فإن القوات البحرية ستكون في الغالب من الرماة.
عندما تعرضت مقاطعة بوذا اليشم للهجوم ، تلقى هيفو الذي كان على بعد آلاف الأميال الاشعار بالفعل.
في الساعة 11 صباحًا ، قهر حراس القتال الإلهي سور المدينة بالكامل.
في تلك اللحظة ، تحول وجهه إلى اللون الأبيض الفاتح.
بصرف النظر عن جنود الدرع والسيف ، فإن القوات البحرية ستكون في الغالب من الرماة.
كانت ردة فعله الأولى هي إعادة قواته للمساعدة.
بعد صمت طويل ، فقط بعد أن أخذ في الاعتبار جميع العناصر ، تحدث دي تشينغ مرة أخرى ، “لورد ، أعطني 50 ألف جندي آخر ، وسوف أسحقهم”.
كان على وشك البحث عن دي تشينغ ، لكنه توقف قبل الخروج من الغرفة.
“ما هي نوايا اللورد؟”
لم يستطع الذهاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي يعود فيها ، سينهار جيش التحالف بأكمله.
في اللحظة التي يعود فيها ، سينهار جيش التحالف بأكمله.
ما لم … ما لم يحدث موقف لا يمكن تصوره.
هذا هو المكان الذي تظهر فيه عبقرية باي تشي.
من حيث التخطيط الاستراتيجي ، خسر جيش التحالف.
عندما ذهب جيش التحالف الى الجنوب ، بدأ باي تشي في تعزيز دفاعاته. لقد تخلى عن الأراضي التي استولوا عليها ، مما جعل المعسكر الرئيسي هو المنطقة الأساسية للدفاع.
ليكون قادرًا على الحصول على موطئ قدم ، سيكون عليه تدمير وسحق جيش مدينة شان هاي. كان عليه أن يفعل ذلك حتى لا يتمكنوا من إرسال قوة أخرى في فترة زمنية قصيرة.
مع ذلك ، خلق باي تشي وضعا حيث لا يستطيع العدو نقل قواته مباشرة دون تنبيه جيش مدينة شان هاي. إذا قاموا بنقل التعزيزات فورًا إلى الخلف ، فستكتشف شعبة المخابرات العسكرية ذلك بالتأكيد.
بصرف النظر عن ذلك ، رتب تشاو كو أيضًا ل10 آلاف جندي للسيطرة على بوابات مدينة مقاطعة بوذا اليشم وأبراج الأسهم والخزانة ومخزن الحبوب وغيرها من المناطق المهمة.
الآن ، بقي السؤال هو ما إذا كان لدى جيش التحالف الشجاعة لقطع كل سبل التراجع والمضي قدما.
إذا تجرأ هيفو على الانتقال الاني لمحاولة المساعدة ، قبل أن يخرج من التشكيل ، ستمطر السهام قواته.
……
أي معلومات خاطئة يمكن أن تؤثر سلبًا على حكم هيفو.
عندما استدعى هيفو دي تشينغ ، شعر الأخير ببعض الارتباك.
كان واثقًا جدًا من هذه المعركة.
بعد الهجوم التحقيقي في الصباح ، أكد دي تشينغ أساسًا أن قاعدة العدو الرئيسية ، مقاطعة كانغ تشينغ ، كانت أضعف نقطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع هيفو هذه الكلمات ، أصبح لديه تعبير معقد. كما هو متوقع ، لم يخيب ظنه دي تشينغ. في غضون يومين فقط بعد توليه زمام الأمور ، وجد طريقًا إلى النصر.
لقد لعبها باي تشي بشكل جيد حقًا.
انحنى دي تشينغ عندما سمع هذه الكلمات. ثم غادر.
لسوء الحظ ، لم يقع دي تشينغ لذلك حيث لم تردعه او تخيفه هيبة اسورا.
إذا تجرأ هيفو على الانتقال الاني لمحاولة المساعدة ، قبل أن يخرج من التشكيل ، ستمطر السهام قواته.
خطط دي تشينغ بالفعل لتعديل القوات وتركيز هجومهم على مقاطعة كانغ تشينغ. في اللحظة التي يسقط فيها العدو سيواجه هزيمة وشيكة.
كانت ردة فعله الأولى هي إعادة قواته للمساعدة.
كان واثقًا جدًا من هذه المعركة.
بصرف النظر عن جنود الدرع والسيف ، فإن القوات البحرية ستكون في الغالب من الرماة.
في اللحظة التي يدرك فيها ضعف العدو ، سيجتاحهم جميعًا ويدمرهم قبل أن يتمكنوا من الرد.
“رائع!”
حتى أسورا ، بدون جنود تحت سيطرته ، سيكون مثل أسد بلا مخالب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
تسببت فرصة هزيمة باي تشي في ساحة المعركة في اندلاع الموجات في قلب دي تشينغ الهادئ.
الآن ، بقي السؤال هو ما إذا كان لدى جيش التحالف الشجاعة لقطع كل سبل التراجع والمضي قدما.
في هذه اللحظة بالذات ، استدعاه لورده فجأة.
بالطبع ، حتى لو بقوا ، لن ينتظرهم سوى الذبح. بعد إخراج الجنود من الميناء ، تمكن السرب بأكمله من النزول أخيرًا.
نشأ في قلبه شعور سيء. حصل على القيادة بسبب لورده. منطقيا ، في الوقت الحالي ، لن يتدخل لورده في الأمور العسكرية.
بالتالي ، كان دي تشينغ على يقين من أن مقاطعة بوذا اليشم قد سقطت. إذا انتقلوا الآن ، فإن ما سينتظرهم ليس العامة بل مطر السهام .
ما لم … ما لم يحدث موقف لا يمكن تصوره.
عندما سمع دي تشينغ هذا السؤال ، شعر بالصدمة. علم أن اللورد كان سيتخلى عن قاعدته ويضع كل شيء في هذه المعركة.
عندما سمع نبأ سقوط مقاطعة بوذا اليشم ، اتسع فمه حيث كان تعبيره هو نفسه تعبير هيفو.
في غضون ذلك ، قاد 1000 من حراس القتال الإلهي الجنود المتبقين إلى خارج المدينة لتدمير المناطق الفرعية لمقاطعة بوذا اليشم.
“يا له من عبقري!”
أي معلومات خاطئة يمكن أن تؤثر سلبًا على حكم هيفو.
في قلبه لم يعد متعجرفًا.
كانت مقاطعة بوذا اليشم على بعد آلاف الأميال من مدينة شان هاي. حتى عن طريق السفن ، سيحتاجون أكثر من عشرة أيام لقطع هذه المسافة. هذا يعني أنه حتى قبل بدء الحرب ، كانت مدينة شان هاي تخطط لمهاجمة مقاطعة بوذا اليشم.
نشأ في قلبه شعور سيء. حصل على القيادة بسبب لورده. منطقيا ، في الوقت الحالي ، لن يتدخل لورده في الأمور العسكرية.
من حيث التخطيط الاستراتيجي ، خسر جيش التحالف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ دي تشينغ برأسه.
“ما هي نوايا اللورد؟”
علم مدى صعوبة هذا.
نظر دي تشينغ إلى هيفو. ملأت الشكوك والأسئلة عقله. من خلال خبرته ، علم أن إرسال التعزيزات لن يفعل شيئًا. وبدلاً من ذلك ، سيسقطون في فخ العدو.
كانت الأبراج المائة من الأبراج المتحركة هي مفتاح هذه المعركة.
تم مهاجمة مقاطعة بوذا اليشم ، لكن لم يكن هناك إشعار بقهر المنطقة ، لماذا؟
كانت ردة فعله الأولى هي إعادة قواته للمساعدة.
كان هناك احتمالان.
أولاً ، فشل العدو في إسقاط المنطقة.
ومع ذلك ، فإن مجرد هزيمتهم لم يكن كافياً.
ثانيًا ، سقطت المنطقة بالفعل ، لكن العدو لم يسدد الضربة القاضية.
كان على وشك البحث عن دي تشينغ ، لكنه توقف قبل الخروج من الغرفة.
دون حتى التفكير ، رفض دي تشينغ الخيار الأول. لم يكن جنرالات مدينة شان هاي حمقى. بما أنهم خططوا لذلك منذ فترة طويلة ، كيف يمكن أن يفشلوا في جلب ما يكفي من القوات؟
هز هيفو رأسه ، “أنا لا أريد رأسك. أريد النصر ، هل تفهم؟ ” كان هيفو الحالي مثل مدمن القمار حيث قامر بفرصته الأخيرة للبقاء على قيد الحياة.
إذا لم يكونوا واثقين ، فلماذا يتصرفون؟
في غضون ذلك ، قاد 1000 من حراس القتال الإلهي الجنود المتبقين إلى خارج المدينة لتدمير المناطق الفرعية لمقاطعة بوذا اليشم.
بالتالي ، كان دي تشينغ على يقين من أن مقاطعة بوذا اليشم قد سقطت. إذا انتقلوا الآن ، فإن ما سينتظرهم ليس العامة بل مطر السهام .
انحنى دي تشينغ عندما سمع هذه الكلمات. ثم غادر.
ومع ذلك ، لم يجرؤ دي تشينغ على محاولة إقناع لورده بالتخلي عن مثل هذه الفكرة. عرف بشكل لا يصدق ما تعنيه المنطقة للورد.
وقعت المقاطعة بأكملها الآن تحت سيطرتهم.
في قلب هيفو ، كان يكافح. اتصل بدي تشينغ ليطلب منه أن يأتي بخطة.
“إذا لم نعد ، هل لديك ثقة في إسقاط جيش مدينة شان هاي؟”
كانت ردة فعله الأولى هي إعادة قواته للمساعدة.
نظر هيفو إلى دي تشينغ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر هيفو إلى دي تشينغ .
عندما سمع دي تشينغ هذا السؤال ، شعر بالصدمة. علم أن اللورد كان سيتخلى عن قاعدته ويضع كل شيء في هذه المعركة.
قال دي تشينغ بحذر وهو يزن كل شيء ، “مع قوة الجنود الحالية وفهمي لساحة المعركة ، لا ينبغي أن يشكل هزيمتهم مشكلة. لكن سحقهم أو القضاء عليهم لهو أمر مستحيل “.
ملأ الطموح كلماته ، وأراد أن يحاول النهوض من بين الرماد.
لم يجرؤ دي تشينغ على المبالغة.
لم يجرؤ دي تشينغ على المبالغة.
أي معلومات خاطئة يمكن أن تؤثر سلبًا على حكم هيفو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر هيفو إلى دي تشينغ .
عندما سمع هيفو هذه الكلمات ، أصبح لديه تعبير معقد. كما هو متوقع ، لم يخيب ظنه دي تشينغ. في غضون يومين فقط بعد توليه زمام الأمور ، وجد طريقًا إلى النصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء الحظ ، كان الخصم الذي واجهوه هو حراس القتال الإلهي ، الذين هزموا محاربي جيانغ دونغ. يمكن لكل واحد منهم أن يسقط عشرة.
ومع ذلك ، فإن مجرد هزيمتهم لم يكن كافياً.
بالتالي ، كان دي تشينغ على يقين من أن مقاطعة بوذا اليشم قد سقطت. إذا انتقلوا الآن ، فإن ما سينتظرهم ليس العامة بل مطر السهام .
لن يتخلى هيفو عن مقاطعة بوذا اليشم إلا إذا تمكن من النهوض مرة أخرى في محافظة تشاو تشينغ. في مثل هذا السيناريو ، سيستحق كل هذا العناء.
ليكون قادرًا على الحصول على موطئ قدم ، سيكون عليه تدمير وسحق جيش مدينة شان هاي. كان عليه أن يفعل ذلك حتى لا يتمكنوا من إرسال قوة أخرى في فترة زمنية قصيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ دي تشينغ برأسه.
عندها فقط يمكن أن يكون لديه الوقت لتشكيل جيشه وبناء دفاعاته للقتال ضد مدينة شان هاي. حتى استعادة مقاطعة بوذا اليشم سيكون احتمالًا.
بالطبع ، حتى لو بقوا ، لن ينتظرهم سوى الذبح. بعد إخراج الجنود من الميناء ، تمكن السرب بأكمله من النزول أخيرًا.
بعد سماع خطط لورده ، اصبح دي تشينغ عاجزًا عن الكلام.
ملأ الطموح كلماته ، وأراد أن يحاول النهوض من بين الرماد.
عندما سمع دي تشينغ هذا السؤال ، شعر بالصدمة. علم أن اللورد كان سيتخلى عن قاعدته ويضع كل شيء في هذه المعركة.
الآن ، المفتاح أصبح في يد دي تشينغ.
في غضون ذلك ، قاد 1000 من حراس القتال الإلهي الجنود المتبقين إلى خارج المدينة لتدمير المناطق الفرعية لمقاطعة بوذا اليشم.
بعد صمت طويل ، فقط بعد أن أخذ في الاعتبار جميع العناصر ، تحدث دي تشينغ مرة أخرى ، “لورد ، أعطني 50 ألف جندي آخر ، وسوف أسحقهم”.
في اللحظة التي يدرك فيها ضعف العدو ، سيجتاحهم جميعًا ويدمرهم قبل أن يتمكنوا من الرد.
“رائع!”
لا يزال جنود البحرية يتمتعون بقوة قتالية على الأرض. نزل السربان في هذه الرحلة ، باستثناء الجزء المتبقي في الميناء.
صفع هيفو المكتب ووقف ، “مشكلة عدد الجنود ، سوف أحلها. أمور ساحة المعركة ، سأسلمها لك. آمل أن تفعل ما تقوله ولا تخيب ظني “.
كانت ردة فعله الأولى هي إعادة قواته للمساعدة.
” إذا لم نفز ، سأعطيك رأسي! “
اصبح دي تشينغ أيضًا شديد الخطورة حيث راهن بحياته في هذه المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تعرضت مقاطعة بوذا اليشم للهجوم ، تلقى هيفو الذي كان على بعد آلاف الأميال الاشعار بالفعل.
هز هيفو رأسه ، “أنا لا أريد رأسك. أريد النصر ، هل تفهم؟ ” كان هيفو الحالي مثل مدمن القمار حيث قامر بفرصته الأخيرة للبقاء على قيد الحياة.
عندما سمع دي تشينغ هذا السؤال ، شعر بالصدمة. علم أن اللورد كان سيتخلى عن قاعدته ويضع كل شيء في هذه المعركة.
“مفهوم!”
في قلب هيفو ، كان يكافح. اتصل بدي تشينغ ليطلب منه أن يأتي بخطة.
أومأ دي تشينغ برأسه.
“اذهب!” لوح هيفو بيده بطريقة منهكة ، “في اليوم التالي على أبعد تقدير ، سوف يندفع 50 ألف جندي إلى هنا!”
“مفهوم!”
انحنى دي تشينغ عندما سمع هذه الكلمات. ثم غادر.
بالإضافة إلى حراس القتال الإلهي ، كان لديهم أكثر من 20 ألف جندي. بعد فترة راحة قصيرة ، اندفعوا مباشرة إلى مقاطعة بوذا اليشم.
بعد إرسال دي تشينغ بعيدًا ، خرج هيفو من غرفته. كان بحاجة إلى جمع أعضاء تحالف الجنوب لعقد اجتماع طارئ. علاوة على ذلك ، كان بحاجة إلى إيجاد سبب مناسب لإقناعهم بإرسال المزيد من التعزيزات.
علم مدى صعوبة هذا.
هز هيفو رأسه ، “أنا لا أريد رأسك. أريد النصر ، هل تفهم؟ ” كان هيفو الحالي مثل مدمن القمار حيث قامر بفرصته الأخيرة للبقاء على قيد الحياة.
إرسال 3 آلاف جندي قد اقترب بالفعل من الحد الأقصى.
بالتالي ، كان دي تشينغ على يقين من أن مقاطعة بوذا اليشم قد سقطت. إذا انتقلوا الآن ، فإن ما سينتظرهم ليس العامة بل مطر السهام .
الآن ، لإرسال ألف جندي آخر ، سيقطع ذلك لحمهم.
عندما استدعى هيفو دي تشينغ ، شعر الأخير ببعض الارتباك.
بعد الهجوم التحقيقي في الصباح ، أكد دي تشينغ أساسًا أن قاعدة العدو الرئيسية ، مقاطعة كانغ تشينغ ، كانت أضعف نقطة.
عندها فقط يمكن أن يكون لديه الوقت لتشكيل جيشه وبناء دفاعاته للقتال ضد مدينة شان هاي. حتى استعادة مقاطعة بوذا اليشم سيكون احتمالًا.
في غضون ذلك ، قاد 1000 من حراس القتال الإلهي الجنود المتبقين إلى خارج المدينة لتدمير المناطق الفرعية لمقاطعة بوذا اليشم.
في اللحظة التي يدرك فيها ضعف العدو ، سيجتاحهم جميعًا ويدمرهم قبل أن يتمكنوا من الرد.
بقي فقط حفنة من الصيادين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الهروب من المعركة جريمة قتل.
هز هيفو رأسه ، “أنا لا أريد رأسك. أريد النصر ، هل تفهم؟ ” كان هيفو الحالي مثل مدمن القمار حيث قامر بفرصته الأخيرة للبقاء على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ دي تشينغ برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصدر أويانغ شو تعليماته بعدم التصرف كآلات قتل طائشة. ما لم يكن لديهم حقًا خيار ، فلن يذبحوا الأشخاص العزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي يعود فيها ، سينهار جيش التحالف بأكمله.
نظر دي تشينغ إلى هيفو. ملأت الشكوك والأسئلة عقله. من خلال خبرته ، علم أن إرسال التعزيزات لن يفعل شيئًا. وبدلاً من ذلك ، سيسقطون في فخ العدو.
تدربت هذه المجموعة من المحاربين في الجحيم. في اللحظة التي يندفعوا فيها ، ستكون النتيجة متوقعة بالفعل.
ومع ذلك ، فإن مجرد هزيمتهم لم يكن كافياً.
الترجمة: Hunter
الآن ، بقي السؤال هو ما إذا كان لدى جيش التحالف الشجاعة لقطع كل سبل التراجع والمضي قدما.
وقعت المقاطعة بأكملها الآن تحت سيطرتهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات