حسناء المدرسة!
الفصل 205 : حسناء المدرسة!
كان الرجال والنساء المحيطون بهم سعداء للغاية بمعرفة ذلك. وسرعان ما أحضروا كتباً لحمله على التوقيع.
يا لها من صدفة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشانغ يي ، “علاقتنا ليست سيئة للغاية ، لكنك أفضل مني بكثير. حتى أنه لا يزال لديك خيار ، حتى أن استقالتك كان من اختيارك. أما أنا فقد تم طردي. والآن أي جهة إعلامية يذكر فيها اسمي ستصاب بالصداع…. على أي حال ، لا يمكنني العثور إلا على مسار آخر في شنغهاي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا هل أنت قلق جدا علي؟” رمشت دونغ شانشان بعينيها الكبيرتين.
كانت حقا دونغ شانشان!
كان رأسها يميل نحو مقعد تشانغ يي وسقطت بعض خيوط الشعر على أكتاف تشانغ يي. لكن من الواضح أن دونغ شانشان لم تهتم بذلك.
لم يتوقع قط مقابلة صديق قديم!
“حسناء قناة مقاطعة شيشان العامة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على المرء أن يعرف أن كليتهم الإعلامية كانت مدرسة مرموقة ، ومع تخصصات البث والتمثيل ، فقد كانت بالتأكيد مليئة بالجمال. وبما أنه قد يكون عدد الجميلات قليلًا بالكليات الأخرى، لكنهم كانوا منتشرين في كلية الإعلام الخاصة بهم. ولتبرز بين كل تلك الجميلات يشير ذلك إلى مدى جودة مظهر دونغ شانشان. لأنه حتى من بين كل الأعداد الهائلة من جميلات المدرسة في مدرستهم ، تم اختيار دونغ شانشان في المرتبة الأولى من قبل جميع ذكور البث. ونظرًا لأن التخصص الأكثر تميزًا في كلية الإعلام كان الاستضافة وليس التمثيل ، فقد جعل ذلك دونغ شانشان الأفضل في المدرسة من خلال وضعها في المرتبة الأولى في قسم الاستضافة الإذاعية. وإلى جانب إنكار الناس من تخصصات التمثيل ، فقد اتخذت جميع التخصصات الأخرى الصمت.
بالطبع ، كان هذا في عالمه السابق. لكن على الرغم من أن حلقة اللعبة غيرت العالم ، تمكن تشانغ يي من إدراك أن تاريخ حياته وأصدقائه من ماضيه لم يتغيروا. وهذا هو السبب في تمكن دونغ شانشان من التعرف عليه. لأنه في هذا العالم ، ظلوا زملاء الدراسة لمدة أربع سنوات ، وكانوا من نفس التخصص ، لذلك كانوا يأخذون نفس الفصول يوميًا ، طويلة كانت أم قصيرة.
يا لها من صدفة!
حسناء المدرسة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على المرء أن يعرف أن كليتهم الإعلامية كانت مدرسة مرموقة ، ومع تخصصات البث والتمثيل ، فقد كانت بالتأكيد مليئة بالجمال. وبما أنه قد يكون عدد الجميلات قليلًا بالكليات الأخرى، لكنهم كانوا منتشرين في كلية الإعلام الخاصة بهم. ولتبرز بين كل تلك الجميلات يشير ذلك إلى مدى جودة مظهر دونغ شانشان. لأنه حتى من بين كل الأعداد الهائلة من جميلات المدرسة في مدرستهم ، تم اختيار دونغ شانشان في المرتبة الأولى من قبل جميع ذكور البث. ونظرًا لأن التخصص الأكثر تميزًا في كلية الإعلام كان الاستضافة وليس التمثيل ، فقد جعل ذلك دونغ شانشان الأفضل في المدرسة من خلال وضعها في المرتبة الأولى في قسم الاستضافة الإذاعية. وإلى جانب إنكار الناس من تخصصات التمثيل ، فقد اتخذت جميع التخصصات الأخرى الصمت.
لقد كانت حسناء مدرستهم!
كان رأسها يميل نحو مقعد تشانغ يي وسقطت بعض خيوط الشعر على أكتاف تشانغ يي. لكن من الواضح أن دونغ شانشان لم تهتم بذلك.
قال تشانغ يي بتواضع ، “أنا متوسط فقط.”
وكشخص ولد بعد ثمانينيات القرن الماضي ، لم يكن هناك مثل هذه التسمية لـ “حسناء المدرسة” عندما دخل المدرسة الإعدادية لأول مرة. لذا لم يقم الناس بمثل هذا التمييز ، ولكن بحلول الوقت الذي دخل فيه الجامعة ، أنشأ الإنترنت قوائم غريبة مثل مسابقات حسناوات المدرسية ، وما إلى ذلك. وقد أصابت هذه الموجة كلية الإعلام الخاصة به حتى أن الذكور أنشأوا مسابقة لملكات الجمال. وتم اختيار دونغ شانشان كواحد من حسناوات الكلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان على المرء أن يعرف أن كليتهم الإعلامية كانت مدرسة مرموقة ، ومع تخصصات البث والتمثيل ، فقد كانت بالتأكيد مليئة بالجمال. وبما أنه قد يكون عدد الجميلات قليلًا بالكليات الأخرى، لكنهم كانوا منتشرين في كلية الإعلام الخاصة بهم. ولتبرز بين كل تلك الجميلات يشير ذلك إلى مدى جودة مظهر دونغ شانشان. لأنه حتى من بين كل الأعداد الهائلة من جميلات المدرسة في مدرستهم ، تم اختيار دونغ شانشان في المرتبة الأولى من قبل جميع ذكور البث. ونظرًا لأن التخصص الأكثر تميزًا في كلية الإعلام كان الاستضافة وليس التمثيل ، فقد جعل ذلك دونغ شانشان الأفضل في المدرسة من خلال وضعها في المرتبة الأولى في قسم الاستضافة الإذاعية. وإلى جانب إنكار الناس من تخصصات التمثيل ، فقد اتخذت جميع التخصصات الأخرى الصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ تشانغ يي أن العديد من الركاب من حوله قد عادوا إلى مقاعدهم وتوقفوا عن التركيز عليهم. على هذا النحو ، كان يميل عينيه لينظر إلى زميلته القديمة.
ونظرًا لأن معظم الناس لم يبقوا في المدرسة حتى عامهم الرابع، فإن تشانغ يي لم يرها تقريبًا لمدة عام!
“كيف يمكن أن تكون أنت؟” أعطته دونغ شانشان ابتسامة ساحرة.
“كنت على وشك أن أسأل ذلك.” لم يتوقع تشانغ يي أن يرى حسناء المدرسة في مثل هذا الموقف. “أنت أيضا ذاهبة إلى شنغهاي؟ يالها من صدفة؟ حتى أننا نجلس بجانب بعض؟ ”
كان رأسها يميل نحو مقعد تشانغ يي وسقطت بعض خيوط الشعر على أكتاف تشانغ يي. لكن من الواضح أن دونغ شانشان لم تهتم بذلك.
“من الصعب الحصول على وظيفة.”
ضحك دونغ شانشان ، “لسنا فقط جالسين بجانب بعض، بل حتى أنك نمت على ساقي.”
“كنت مضيفة سابقة، بقد كنت أقوم بعمل برنامج متنوع في إحدى شركات البث في مقاطعة شيشان. ويتم بثه هناك فقط ، ولا يمكن استقباله في بكين “. قالت دونغ شانشان.
ابتسمت دونغ شانشان بشكل ساحر، “الذهاب إلى هناك لتصوير فيلم أو مسلسل تلفزيوني سيكون جيدًا أيضًا. وإذا كان هناك أي شيء يناسبني ، فسأقبله طالما أنهم يدفعون. أنا فقيرة لدرجة أنني لا أستطيع حتى تناول الطعام “. لقد قالت كل ذلك بنغمة لم تبين ما إذا كانت تقول الحقيقة.
سعل تشانغ يي وقال ، “خطأي ،خطأي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك دونغ شانشان ، “لسنا فقط جالسين بجانب بعض، بل حتى أنك نمت على ساقي.”
نظرت إليه دونغ شانشان وقالت “ليس سيئًا ، يبدو أنك تعيش بشكل جيد حقًا هذه الأيام. أنت مختلف تمامًا عما كنت عليه في المدرسة. انظر ، حتى عينيك تنبعث منها بعض الشرارات. صوتك أيضًا أكثر مغناطيسية مما كان عليه عندما كنا في المدرسة. إن لم يكن لكوني أعرفك من جيدا، فقد لا أتمكن حتى من التعرف عليك “.
يمكن للمرء أن يرى الفرق هنا. أولئك الذين أحبوا تشانغ يي كانوا مختلطين. كان هناك رجال ونساء من جميع الأعمار ، بما في ذلك الأطفال. بعد كل شيء ، سبق أن قام تشانغ يي بتأليف (سرقة) بعض الحكايات الخيالية للأطفال. لكن أولئك الذين أحبوا دونغ شانشان كانوا من الذكور فقط. وكانوا أيضا متحمسين جدا. وإذا لم تنصح المضيفة الجميع بالعودة إلى مقاعدهم ، لما غادر هؤلاء الرجال. لا عجب. وفقًا للتصنيفات ، كانت شعبية دونغ شانشان في مقاطعة شيشان أعلى بكثير من شعبية تشانغ يي في بكين. ولكن من حيث الشعبية والسمعة بشكل عام ، كانت دونغ شانشان على الأرجح أسوأ بكثير من تشانغ يي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالطبع لم يخبرها تشانغ يي أنه قد أكل فاكهة السحر ، “هل شاهدت برنامجي؟”
بالطبع لم يخبرها تشانغ يي أنه قد أكل فاكهة السحر ، “هل شاهدت برنامجي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد شاهدته.” انحنت دونغ شانشان قليلاً نحو تشانغ يي وعقدت ساقيها ، “في الواقع قبل التخرج في سنتنا الرابعة ، كنت قد ذهبت إلى مقاطعة شيشان. وبما أن هيئة الإذاعة الإقليمية كانت قد وظفتني في وقت مبكر ، لذا لم أعد إلى العاصمة بعد ذلك. لم أكن أعرف الكثير ، لكن كان لدينا لقاء في الشهر الماضي ، وكان الجميع يتحدث عنك أثناء تناول الطعام. وقد قالوا إنه من بين مجموعة البث لدينا ، فقد كنت تفعل الأفضل. حتى أنني سمعت أنك تتصدر قائمة المشاهير المرتبة الرابعة. لم أصدق في البداية لكنني أجريت بعض الأبحاث عندما وصلت إلى المنزل. لقد شاهدت أيضًا برنامجك وقصائدك تلك “. حدقت فيه ، “لقد أحسنت يا زميل الدراسة تشانغ يي. لم اذا لم ألاحظ أبدًا أنك كنت موهوبًا عندما كنا في المدرسة؟ ”
ترك عدد قليل من الشباب ومتوسطي العمر مقاعدهم للحصول على توقيعها.
قالت دونغ شانشان بفرح ، “من طلب منك إفساد البث المباشر. لقد شاهدت ما حدث حينها…. لقد أصررت على قتل نفسك ، وصنع مثل هذا الحادث الضخم. لذا بعد ما حدث من يمكنه التعامل معك؟ ”
قال تشانغ يي بتواضع ، “أنا متوسط فقط.”
يمكن للمرء أن يرى الفرق هنا. أولئك الذين أحبوا تشانغ يي كانوا مختلطين. كان هناك رجال ونساء من جميع الأعمار ، بما في ذلك الأطفال. بعد كل شيء ، سبق أن قام تشانغ يي بتأليف (سرقة) بعض الحكايات الخيالية للأطفال. لكن أولئك الذين أحبوا دونغ شانشان كانوا من الذكور فقط. وكانوا أيضا متحمسين جدا. وإذا لم تنصح المضيفة الجميع بالعودة إلى مقاعدهم ، لما غادر هؤلاء الرجال. لا عجب. وفقًا للتصنيفات ، كانت شعبية دونغ شانشان في مقاطعة شيشان أعلى بكثير من شعبية تشانغ يي في بكين. ولكن من حيث الشعبية والسمعة بشكل عام ، كانت دونغ شانشان على الأرجح أسوأ بكثير من تشانغ يي.
“لقد تغيرت كثيرًا حقًا.” تنهدت دونغ شانشان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”إنها المعلمة دونغ! لا يمكن أن يكون ذلك خطأ! ”
“من ناحية أخرى ، أنت لم تتغيري. ما زلت جميلة كما كنت دائمًا ، “أثنى عليها تشانغ يي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رمشت دونغ شانشان بهدوء “وما فائدة ذلك؟ دعنا لا نتحدث عن فصلنا الدراسي ، ولكن حتى في فصل التخرج ، لم يقم أحد بعمل أفضل منك “.
يمكن للمرء أن يرى الفرق هنا. أولئك الذين أحبوا تشانغ يي كانوا مختلطين. كان هناك رجال ونساء من جميع الأعمار ، بما في ذلك الأطفال. بعد كل شيء ، سبق أن قام تشانغ يي بتأليف (سرقة) بعض الحكايات الخيالية للأطفال. لكن أولئك الذين أحبوا دونغ شانشان كانوا من الذكور فقط. وكانوا أيضا متحمسين جدا. وإذا لم تنصح المضيفة الجميع بالعودة إلى مقاعدهم ، لما غادر هؤلاء الرجال. لا عجب. وفقًا للتصنيفات ، كانت شعبية دونغ شانشان في مقاطعة شيشان أعلى بكثير من شعبية تشانغ يي في بكين. ولكن من حيث الشعبية والسمعة بشكل عام ، كانت دونغ شانشان على الأرجح أسوأ بكثير من تشانغ يي.
كان الرجال والنساء المحيطون بهم سعداء للغاية بمعرفة ذلك. وسرعان ما أحضروا كتباً لحمله على التوقيع.
لم يصدقها تشانغ يي وقال “لا يمكن أن يكون الأمر كذلك. ماذا تفعلين الان؟”
“كيف يمكن أن تكون أنت؟” أعطته دونغ شانشان ابتسامة ساحرة.
“كنت مضيفة سابقة، بقد كنت أقوم بعمل برنامج متنوع في إحدى شركات البث في مقاطعة شيشان. ويتم بثه هناك فقط ، ولا يمكن استقباله في بكين “. قالت دونغ شانشان.
لم ينتبه تشانغ يي حقًا إلى هذا “كيف كانت التقييمات؟”
الفصل 205 : حسناء المدرسة!
أخيرًا، نظر كل من تشانغ يي و دونغ شانشان إلى بعضهما البعض وارتدا نظارتيهما الشمسية في نفس الوقت.
“كانت على ما يرام.” ضحكت دونغ شانشان ، “حوالي 9 +٪.”
اعتذر عن الغيبة…..اخباركم؟
صاح تشانغ يي ، “هذا أعلى مني. وقلت إنك لا تؤيدن بشكل جيد؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استدار رجل عجوز كان جالسًا في المقدمة وقال على الفور ، “هاه! أليس هذا المعلم تشانغ يي؟ لماذا تجلس في الدرجة الاقتصادية؟ ”
خلخلت دونغ شانشان شعرها المموج وقالت “ليس الأمر هكذا. ماذا يعني أن تكون في العاصمة؟ الجودة مختلفة تمامًا عما كنت فيه. قناة الفنون ببكين أكبر بكثير من قناتنا. آه ، لكن هذا كله كان في الماضي. بعد انتهاء هذا العرض المتنوع، لم يكن لدي أي برامج أخرى. لذا كنت أرغب في الانضمام إلى شركة تلفزيونية فضائية إقليمية ، لكن قائدي لم يوافق على ذلك. ولم أكن سعيدة بذلك ، لذا استقلت. والآن ، أنا ذاهبة إلى شنغهاي للبحث عن لقمة العيش ، والعثور على مكان عشوائي لأعمل به. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سأل تشانغ يي ، “أنت ذاهبة إلى العمل في محطة تلفزيون شنغهاي؟”
“تشانغ يي؟ أين؟ ”
خلخلت دونغ شانشان شعرها المموج وقالت “ليس الأمر هكذا. ماذا يعني أن تكون في العاصمة؟ الجودة مختلفة تمامًا عما كنت فيه. قناة الفنون ببكين أكبر بكثير من قناتنا. آه ، لكن هذا كله كان في الماضي. بعد انتهاء هذا العرض المتنوع، لم يكن لدي أي برامج أخرى. لذا كنت أرغب في الانضمام إلى شركة تلفزيونية فضائية إقليمية ، لكن قائدي لم يوافق على ذلك. ولم أكن سعيدة بذلك ، لذا استقلت. والآن ، أنا ذاهبة إلى شنغهاي للبحث عن لقمة العيش ، والعثور على مكان عشوائي لأعمل به. ”
“لماذا هل أنت قلق جدا علي؟” رمشت دونغ شانشان بعينيها الكبيرتين.
الفصل 205 : حسناء المدرسة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، المنافسة في خطنا رائعة جدًا.”
“نحن زملاء قدامى ، لذلك أنا فقط أسأل. هل هذا سر تجاري؟ ” قال تشانغ يي.
“نحن زملاء قدامى ، لذلك أنا فقط أسأل. هل هذا سر تجاري؟ ” قال تشانغ يي.
صاح تشانغ يي ، “هذا أعلى مني. وقلت إنك لا تؤيدن بشكل جيد؟ ”
ابتسمت دونغ شانشان بشكل ساحر، “الذهاب إلى هناك لتصوير فيلم أو مسلسل تلفزيوني سيكون جيدًا أيضًا. وإذا كان هناك أي شيء يناسبني ، فسأقبله طالما أنهم يدفعون. أنا فقيرة لدرجة أنني لا أستطيع حتى تناول الطعام “. لقد قالت كل ذلك بنغمة لم تبين ما إذا كانت تقول الحقيقة.
“كانت على ما يرام.” ضحكت دونغ شانشان ، “حوالي 9 +٪.”
أومأ تشانغ يي برأسه ، “مع مظهرك، لن يكون كونك الشخصية الرئيسية مشكلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل ما أراه صحيحً؟”
ضحكت دونغ شانشان ، “أعتقد ذلك أيضًا. إذا لم يعطوني زمام المبادرة ، فسوف أتأكد من أنهم سينالون عقابهم! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال تشانغ يي ، “علاقتنا ليست سيئة للغاية ، لكنك أفضل مني بكثير. حتى أنه لا يزال لديك خيار ، حتى أن استقالتك كان من اختيارك. أما أنا فقد تم طردي. والآن أي جهة إعلامية يذكر فيها اسمي ستصاب بالصداع…. على أي حال ، لا يمكنني العثور إلا على مسار آخر في شنغهاي “.
سأل تشانغ يي ، “أنت ذاهبة إلى العمل في محطة تلفزيون شنغهاي؟”
قالت دونغ شانشان بفرح ، “من طلب منك إفساد البث المباشر. لقد شاهدت ما حدث حينها…. لقد أصررت على قتل نفسك ، وصنع مثل هذا الحادث الضخم. لذا بعد ما حدث من يمكنه التعامل معك؟ ”
نظرًا لأنهم كانوا زملاء دراسيين قدامى ويعملون في نفس المسار الوظيفي، كان لديهم الكثير من الموضوعات للحديث عنها.
لقد كانت حسناء مدرستهم!
في الواقع لم يكن تشانغ يي يعرف الكثير عن دونغ شانشان. في الكلية ، كانت دونغ شانشان هي حسناء المدرسة والفتاة الأولى هناك. ووضعها الجميع من حولها على هذه القاعدة. بينما كان تشانغ يي يفتقر إلى المظهر وكان غير واضح في الفصل. لذا في السنوات الأربع التي قضوها في الدراسة، تحدث فقط ببضع كلمات مع دونغ شانشان.
كان الرجال والنساء المحيطون بهم سعداء للغاية بمعرفة ذلك. وسرعان ما أحضروا كتباً لحمله على التوقيع.
“كيف حال البقية؟”
لم يتوقع قط مقابلة صديق قديم!
يمكن أن نرى أن دونغ شانشان ستمضي في طريق اغراء الجنس في وظيفتها (أي تستخدم جمالها للشهرة وليس أي شيء غير أخلاقي….قال يعني هتبيع سبح لما تشتغل مذيعة). كان لهذا المسار مزايا وعيوب. كان العيب أنها كانت عرضة للنقد بسهولة. وسيكون نوع معجبيها موحدًا جدًا أيضًا. على الأقل معظم الإناث لن يقعن في حبها. لذا كان طريقها أضيق بكثير من طريق تشانغ يي. حيث لا يمكنها أن تستهدف الرجال والنساء من جميع الأعمار. لكن كانت هناك مزايا تسير على هذا الطريق. كما كان يعني أن موقفها كان أكثر حزما. يمكنها جذب عدد كبير من الرجال. يمكن للمرء أن يقول فقط من خلال النظر إلى هؤلاء المعجبين بها. أن الأشخاص الذين أحبوا دونغ شانشان سيكونون أكثر شغفًا…
” لا أعلم.”
“ألم تبق مع اتصال مع هؤلاء الرجال؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف يمكن أن تكون أنت؟” أعطته دونغ شانشان ابتسامة ساحرة.
“قام العديد من الأشخاص بتغيير أرقامهم وأصبحوا مشغولين بحياتهم الخاصة ، لذلك من الصعب تتبعهم. ماذا عن صديقاتك؟ ”
“أحداهم تعمل أيضًا في صناعة البث الإذاعي. والأخرى مساعدة في محطة تلفزيونية ، وتعمل بجد لاكتساب الخبرة. ومن المحتمل أن تحصل في العام المقبل على برنامجها الخاص كتجربة. وهناك القليل ممن ليسوا في هذه الصناعة. حيث ذهب بعضهم إلى صناعات أخرى ، وذهب البعض الآخر إلى العمل المصرفي. وضاعت كل تلك السنوات من دراستهم للبث. أما بالنسبة لفصلنا من المضيفين الذين أعرفهم ، فمن المحتمل أن يكون هناك الاثنان منا فقط “.
“من ناحية أخرى ، أنت لم تتغيري. ما زلت جميلة كما كنت دائمًا ، “أثنى عليها تشانغ يي.
“من الصعب الحصول على وظيفة.”
كان الرجال والنساء المحيطون بهم سعداء للغاية بمعرفة ذلك. وسرعان ما أحضروا كتباً لحمله على التوقيع.
“حسنًا ، المنافسة في خطنا رائعة جدًا.”
“حسناء قناة مقاطعة شيشان العامة!”
فجأة ، تعرف عليهم الناس من حولهم بعد أن نزعوا نظارتهم الشمسية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، المنافسة في خطنا رائعة جدًا.”
“كيف يمكن أن تكون أنت؟” أعطته دونغ شانشان ابتسامة ساحرة.
استدار رجل عجوز كان جالسًا في المقدمة وقال على الفور ، “هاه! أليس هذا المعلم تشانغ يي؟ لماذا تجلس في الدرجة الاقتصادية؟ ”
“تشانغ يي؟ أين؟ ”
”ماذا؟! إنه حقًا المعلم تشانغ! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشانغ يي ، من فضلك أعطني توقيعك. عائلتي كلها تحبك! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تشانغ يي ، من فضلك أعطني توقيعك. عائلتي كلها تحبك! ”
اعتذر عن الغيبة…..اخباركم؟
كان الرجال والنساء المحيطون بهم سعداء للغاية بمعرفة ذلك. وسرعان ما أحضروا كتباً لحمله على التوقيع.
“أحداهم تعمل أيضًا في صناعة البث الإذاعي. والأخرى مساعدة في محطة تلفزيونية ، وتعمل بجد لاكتساب الخبرة. ومن المحتمل أن تحصل في العام المقبل على برنامجها الخاص كتجربة. وهناك القليل ممن ليسوا في هذه الصناعة. حيث ذهب بعضهم إلى صناعات أخرى ، وذهب البعض الآخر إلى العمل المصرفي. وضاعت كل تلك السنوات من دراستهم للبث. أما بالنسبة لفصلنا من المضيفين الذين أعرفهم ، فمن المحتمل أن يكون هناك الاثنان منا فقط “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”إنها المعلمة دونغ! لا يمكن أن يكون ذلك خطأ! ”
بالطبع ، لم يرفضهم تشانغ يي. وبينما كان يوقع ، انزعج الناس الذين كانوا جالسين بشكل مائل! حيث يبدو أنهم أيضًا من مقاطعة شيشان.
“دونغ شانشان!”
ضحكت دونغ شانشان ، “أعتقد ذلك أيضًا. إذا لم يعطوني زمام المبادرة ، فسوف أتأكد من أنهم سينالون عقابهم! ”
“هل ما أراه صحيحً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشانغ يي ، من فضلك أعطني توقيعك. عائلتي كلها تحبك! ”
“تشانغ يي؟ أين؟ ”
”إنها المعلمة دونغ! لا يمكن أن يكون ذلك خطأ! ”
“تشانغ يي؟ أين؟ ”
في الواقع لم يكن تشانغ يي يعرف الكثير عن دونغ شانشان. في الكلية ، كانت دونغ شانشان هي حسناء المدرسة والفتاة الأولى هناك. ووضعها الجميع من حولها على هذه القاعدة. بينما كان تشانغ يي يفتقر إلى المظهر وكان غير واضح في الفصل. لذا في السنوات الأربع التي قضوها في الدراسة، تحدث فقط ببضع كلمات مع دونغ شانشان.
“حسناء قناة مقاطعة شيشان العامة!”
“اذهب ونامي ، لقد نمت حتى شبعت.” قال تشانغ يي بطريقة مهذبة. “إذا كانت ساقيك باردة ، يمكنك استخدام معطفي لتغطيتها؟”
ترك عدد قليل من الشباب ومتوسطي العمر مقاعدهم للحصول على توقيعها.
ترك عدد قليل من الشباب ومتوسطي العمر مقاعدهم للحصول على توقيعها.
“نحن زملاء قدامى ، لذلك أنا فقط أسأل. هل هذا سر تجاري؟ ” قال تشانغ يي.
يمكن للمرء أن يرى الفرق هنا. أولئك الذين أحبوا تشانغ يي كانوا مختلطين. كان هناك رجال ونساء من جميع الأعمار ، بما في ذلك الأطفال. بعد كل شيء ، سبق أن قام تشانغ يي بتأليف (سرقة) بعض الحكايات الخيالية للأطفال. لكن أولئك الذين أحبوا دونغ شانشان كانوا من الذكور فقط. وكانوا أيضا متحمسين جدا. وإذا لم تنصح المضيفة الجميع بالعودة إلى مقاعدهم ، لما غادر هؤلاء الرجال. لا عجب. وفقًا للتصنيفات ، كانت شعبية دونغ شانشان في مقاطعة شيشان أعلى بكثير من شعبية تشانغ يي في بكين. ولكن من حيث الشعبية والسمعة بشكل عام ، كانت دونغ شانشان على الأرجح أسوأ بكثير من تشانغ يي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشانغ يي ، “علاقتنا ليست سيئة للغاية ، لكنك أفضل مني بكثير. حتى أنه لا يزال لديك خيار ، حتى أن استقالتك كان من اختيارك. أما أنا فقد تم طردي. والآن أي جهة إعلامية يذكر فيها اسمي ستصاب بالصداع…. على أي حال ، لا يمكنني العثور إلا على مسار آخر في شنغهاي “.
“ليس هناك حاجة. لست أشعر بالبرد”. ابتسمت دونغ شانشان. وبعد تعديل جسدها، قامت بإمالة رأسها ونامت وهي مستلقية على الجانب.
أخيرًا، نظر كل من تشانغ يي و دونغ شانشان إلى بعضهما البعض وارتدا نظارتيهما الشمسية في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” سنصل قريبًا. سأستلقي لبعض الوقت “. شدت دونغ شانشان معطفها الأسود. “هل ستنام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشانغ يي ، “علاقتنا ليست سيئة للغاية ، لكنك أفضل مني بكثير. حتى أنه لا يزال لديك خيار ، حتى أن استقالتك كان من اختيارك. أما أنا فقد تم طردي. والآن أي جهة إعلامية يذكر فيها اسمي ستصاب بالصداع…. على أي حال ، لا يمكنني العثور إلا على مسار آخر في شنغهاي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”إنها المعلمة دونغ! لا يمكن أن يكون ذلك خطأ! ”
“اذهب ونامي ، لقد نمت حتى شبعت.” قال تشانغ يي بطريقة مهذبة. “إذا كانت ساقيك باردة ، يمكنك استخدام معطفي لتغطيتها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” سنصل قريبًا. سأستلقي لبعض الوقت “. شدت دونغ شانشان معطفها الأسود. “هل ستنام؟”
“ليس هناك حاجة. لست أشعر بالبرد”. ابتسمت دونغ شانشان. وبعد تعديل جسدها، قامت بإمالة رأسها ونامت وهي مستلقية على الجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يصدقها تشانغ يي وقال “لا يمكن أن يكون الأمر كذلك. ماذا تفعلين الان؟”
نزل شعرها مثل الشلال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سعل تشانغ يي وقال ، “خطأي ،خطأي.”
قال تشانغ يي بتواضع ، “أنا متوسط فقط.”
كان رأسها يميل نحو مقعد تشانغ يي وسقطت بعض خيوط الشعر على أكتاف تشانغ يي. لكن من الواضح أن دونغ شانشان لم تهتم بذلك.
رمشت دونغ شانشان بهدوء “وما فائدة ذلك؟ دعنا لا نتحدث عن فصلنا الدراسي ، ولكن حتى في فصل التخرج ، لم يقم أحد بعمل أفضل منك “.
لاحظ تشانغ يي أن العديد من الركاب من حوله قد عادوا إلى مقاعدهم وتوقفوا عن التركيز عليهم. على هذا النحو ، كان يميل عينيه لينظر إلى زميلته القديمة.
نزل شعرها مثل الشلال.
يمكن أن نرى أن دونغ شانشان ستمضي في طريق اغراء الجنس في وظيفتها (أي تستخدم جمالها للشهرة وليس أي شيء غير أخلاقي….قال يعني هتبيع سبح لما تشتغل مذيعة). كان لهذا المسار مزايا وعيوب. كان العيب أنها كانت عرضة للنقد بسهولة. وسيكون نوع معجبيها موحدًا جدًا أيضًا. على الأقل معظم الإناث لن يقعن في حبها. لذا كان طريقها أضيق بكثير من طريق تشانغ يي. حيث لا يمكنها أن تستهدف الرجال والنساء من جميع الأعمار. لكن كانت هناك مزايا تسير على هذا الطريق. كما كان يعني أن موقفها كان أكثر حزما. يمكنها جذب عدد كبير من الرجال. يمكن للمرء أن يقول فقط من خلال النظر إلى هؤلاء المعجبين بها. أن الأشخاص الذين أحبوا دونغ شانشان سيكونون أكثر شغفًا…
**************************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اعتذر عن الغيبة…..اخباركم؟
رمشت دونغ شانشان بهدوء “وما فائدة ذلك؟ دعنا لا نتحدث عن فصلنا الدراسي ، ولكن حتى في فصل التخرج ، لم يقم أحد بعمل أفضل منك “.
أخيرًا، نظر كل من تشانغ يي و دونغ شانشان إلى بعضهما البعض وارتدا نظارتيهما الشمسية في نفس الوقت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات