الهبوط الذي أقشعرت له الأبدان!
الفصل 216: الهبوط الذي أقشعرت له الأبدان!
150 م!
ثم فجأة……. سكن كل شيء!
في قمرة القيادة ، أمكن رؤية برج مراقبة المطار من بعيد!
“نحن لسنا أموات، أليس كذلك؟ هل هذه الجنة؟ ” قال ت المضيفة السمينة وهي تفرك عينيها!
كانت العديد من سيارات الإطفاء وسيارات الإسعاف على أهبة الاستعداد في الأسفل!
هذه المرة شعروا وكأن لحظة قصير للغاية كانت أطول ما عاشوا وكأن قرن من الزمان قد مضى
كان من الواضح أن الجميع على الأرض مركزين على طائرتهم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الطائرة ، نظرت المضيفة الاقدم من النافذة وبدأت تتمتم ، “لم يتبق الا هذه الخطوة الأخيرة…. مجرد خطوة واحدة!”
أمسكت مضيفات الطائرة بأيدي بعضهن البعض وصلين من أجل أخوتهن في الطائرة.
في المقصورة.
أغلقت المضيفة السمينة عينيها وهي تصلي ولم تتفوه بكلمة واحدة.
انتظر ثانية قبل أن يفتح عينيه مرة أخرى.
أكل ما فعلوه لم يكن كافيا؟
تم إنزال رؤوس بقية المضيفات بينما قام عدد قليل من الركاب الآخرين بكتابة وصاياهم.
قام أحد أفراد الطاقم بفك حزام مقعده ويديه ترتجف. حيث كاد يقفز من مقعده ورفع يديه في الهواء ليصرخ لمدة 10 ثوانٍ ، “آه آه آه آه آه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قال عدد قليل من الطيارين: “السرعة كبيرة للغاية! يجب أن يتباطأ أكثر! وإلا فإن المسافة الموجودة لن تكون كافية! ”
كانوا مستعدين للأسوأ!
لم يعد طاقم الطائرة الذين كانوا في حالة خوف طوال الوقت يفكرون كثيرًا. حيث لم يكن هناك معنى لذلك والشخص الوحيد في الطائرة الذي بالكاد كان بإمكانه التحكم في هذه الطائرة فكان تشانغ يي. لذا كان بإمكانهم فقط وضع كل آمالهم على تشانغ يي. حيث تمنوا فقط ألا يستخدم المعلم تشانغ الذي كان يصيح من قبل “اضغط على دواسة الوقود، وانتقل إلى الترس الخامس” طريقة فنية للهبوط مثل “اضغط على دواسة الفرامل ، أو وسحب فرامل اليد” للهبوط بالطائرة. لأنه إذا حدث ذلك ، فسوف يموتون حقًا على هذا المدرج!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتذر عن التأخر حيث كان من المفترض أن أعود البارحة لكن وجدت ان لدي امتحان اليوم لمادة لا أعلم حتى اسمها لذا ركزت على المذاكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت المضيفة السمينة عينيها وهي تصلي ولم تتفوه بكلمة واحدة.
لكن مقارنة بهم ، كان تشانغ يي يمر بأكبر قدر من الضغط.
كان الناس حساسين للغاية في اللحظة التي سبقت موتهم. جيث ومضت أشياء كثيرة في أذهانهم لأنهم شعروا كيف كانت السماء غير عادلة!
هو أيضا كان متوترا. ألا ترون أن ساقي هذا الرفيق كانتا ترتجفان؟
لكن مقارنة بهم ، كان تشانغ يي يمر بأكبر قدر من الضغط.
لم يواجه مثل هذا الموقف الضخم من قبل. ولكن الآن اضطر إلى مواجهة هذا الموقف دون أي طريق للتراجع عودة. لذا كان بإمكانه فقط تقليل سرعة الطائرة وهو يشجع نفسه بصمت!
انها الأرض!
كيف يمكنه اكتساب الشجاعة؟
كيف يمكنه الابتهاج؟
لقد لامست الطائرة الأرض!
كيف يمكنه اكتساب الشجاعة؟
“سيكونون بخير بالتأكيد ، * تنهد * ، بالتأكيد!”
بالغناء!
بعد أخذ نفس ، بدأ تشانغ يي عملية الهبوط.
لذا بدأ يغني أغنية من عالمه “لنتقابل في حياتنا التالية”!
“لقد هبطنا! لقد هبطناااا!!!!!”
(أحسن اختيار الاغنية هههه)
تم إنزال رؤوس بقية المضيفات بينما قام عدد قليل من الركاب الآخرين بكتابة وصاياهم.
السؤال التالي : لماذا اختار تشانغ يي هذه الاغنية؟
لقد توقفت الطائرة!
سؤال سخيف! ما الذي يمكنه حشد الشجاعة بشكل أفضل من أغاني الأخ تشون!؟
كان الناس حساسين للغاية في اللحظة التي سبقت موتهم. جيث ومضت أشياء كثيرة في أذهانهم لأنهم شعروا كيف كانت السماء غير عادلة!
(مغني مشهور بأغانيه بالكانتونية….ان شاء الله ولإن طال بنا العمر سأضع لينكات هذه الأغنيات لتجربة أوضح للرواية)
كان تشانغ يي يأمل أنه حتى لو ضحى بنفسه ، فستتاح له الفرصة ليُبعث من جديد في المستقبل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أعاد الطائرة إلى التوازن الصحيح في الوقت الصحيح!
لم يكونوا مستعدين للخضوع للقدر!
بعد أخذ نفس ، بدأ تشانغ يي عملية الهبوط.
عندما رأى رمز الهبوط يظهر على الشاشة التي أمامه ، تنفس الصعداء. لحسن الحظ ، لم يتم كسر هذا الزر. لذا كان بالإمكان نشر معدات الهبوط. لذا الشيء الوحيد الذي بقي له هو خفض السرعة وإيجاد أطول مدرج للهبوط.
في هذا العصر كانت جميع الطائرات مزودة بنظام هبوط آلي. حيث لقد احتاجت فقط إلى المزامنة مع النظام للعمل ، لكن في البداية لم يعرف تشانغ يي ذلك.
ثانيًا ، تم كسر العديد من الازرار والشاشات. ولم تكن هناك طريقة للسيطرة على كل شيء بالطائرة، لذلك كان عليه أن يستخدم عينه المجردة وحدسه للتعرف علي وظيفة الازرار. لحسن الحظ ، كان العلم قد تقدم بما يكفي هذه الايام.
كان تشانغ يي يأمل أنه حتى لو ضحى بنفسه ، فستتاح له الفرصة ليُبعث من جديد في المستقبل!
على سبيل المثال ، يمكن لطائرة الركاب a320 الحفاظ على زاوية مستوية بشكل تلقائي في ظل الظروف العادية. لأنه حتى الدفة كانت تضبط من خلال أجهزة استشعار ، ولم تكن بحاجة إلى التحكم في قمرة القيادة.
يمكن حقا وصف ما حدث بالمعجزة.
كانت الطائرة تسير مباشرة على المدرج.
الآن لنهبط!
لم يكن ينوي أن يكون الأمر كذلك ، ولكن أثناء هبوطه ، تلقت الطائرة مقاومة كبيرة من الهواء ، لذلك انحرف جسد الطائرة عن توقعاته.
مهلا….هل يمكن أن تهبط الطائرة بمثل هذه الزاوية؟
اللعنة!!
واقتيادا به، قام الركاب بسرعة بفك أحزمة مقاعدهم. وهم يصرخون أو يبكون!
“لقد نجونا! لقد نجونا! *سوب سوب سوب!* لقد نجونا!”
بعد الدوران مرتين في الهواء. قام تشانغ يي بتشغيل مذياع المقصورة “إلى كل الركاب ، سيكون هذا هو الإرسال الأخير في هذه الرحلة. أولئك الذين لم يخلعوا أحذيتهم أو نظارتهم أو أي أدوات حادة بالقرب منهم، يرجى القيام بذلك في أسرع وقت ممكن. سنحاول الهبوط في 30 ثانية. تمنوا لنا التوفيق! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن لنهبط!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على محيط المدرج.
توقف الإرسال!
حدق القادة بأعين مستديرة بينما كانت أجسادهم متوترة. وكان كل رجال الإطفاء على أهبة الاستعداد!
واقتيادا به، قام الركاب بسرعة بفك أحزمة مقاعدهم. وهم يصرخون أو يبكون!
وصل فوق المطار!
لقد أدرك أن قمرة القيادة كانت جيدة. وكانت المقدمة جيدة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد عملوا بجد مرات عديدة ، فلماذا لا يزالون مضطرين للموت !؟
صلى تشانغ يي قليلا… وبعينين مركزتين ، قام بخفض مقدمة الطائرة بطريقة حازمة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ الجميع عند رؤية الطائرة على وشك الانهيار!
توقف الإرسال!
من الواضح أن زاوية الطائرة لا تبدو جيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى رمز الهبوط يظهر على الشاشة التي أمامه ، تنفس الصعداء. لحسن الحظ ، لم يتم كسر هذا الزر. لذا كان بالإمكان نشر معدات الهبوط. لذا الشيء الوحيد الذي بقي له هو خفض السرعة وإيجاد أطول مدرج للهبوط.
“يا إلهي!”
في الواقع ، يمكن القول أن مظهرها صادم للعين!
ثانيًا ، تم كسر العديد من الازرار والشاشات. ولم تكن هناك طريقة للسيطرة على كل شيء بالطائرة، لذلك كان عليه أن يستخدم عينه المجردة وحدسه للتعرف علي وظيفة الازرار. لحسن الحظ ، كان العلم قد تقدم بما يكفي هذه الايام.
150 م!
……
على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشانغ يي ، الذي أغمض عينيه بإحكام ، هو أول من فتح عينيه.
على محيط المدرج.
بقي جزء من الاشخاص في البرج بينما هرع الباقون نحو المدرج.
كاد هذا الصوت المخيف أن يصيب تشانغ يي بالإغماء تقريبا.
عند رؤية طائرة الخطوط الجوية الصينية تقترب، شعروا بان قلوبهم ستخرج من أفواههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على محيط المدرج.
حدق القادة بأعين مستديرة بينما كانت أجسادهم متوترة. وكان كل رجال الإطفاء على أهبة الاستعداد!
“فليقرصني شخص ما! هل أنا أحلم؟”
تحت برج المراقبة كان هناك حوالي 20 مضيفة جوية جميلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فليمسك الجميع بأيدي بعض!”
هيا ارتفع!
“حسنًا ، لنصلي معًا!”
“سيكونون بخير بالتأكيد ، * تنهد * ، بالتأكيد!”
جلجل!
انها الأرض!
“جون ، الأخت تشاو، ابقوا أقوياء!”
كيف يمكنه الابتهاج؟
أمسكت مضيفات الطائرة بأيدي بعضهن البعض وصلين من أجل أخوتهن في الطائرة.
غطى العديد من موظفي المطار أعينهم ولم يجرؤوا على النظر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أنه لن ينجح إذا استمر هذا الأمر….. لم يكن هناك ما يكفي من الوقت المتبقي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الطائرة تهبط!
“جون ورفاقه ما زالوا على متن تلك الطائرة!”
كان تشانغ يي مرتبكًا.
مهلا….هل يمكن أن تهبط الطائرة بمثل هذه الزاوية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذه المرة شعروا وكأن لحظة قصير للغاية كانت أطول ما عاشوا وكأن قرن من الزمان قد مضى
صرخ أحد الطيارين المتمرسين “هذا ليس جيدًا! هذه الزاوية ليست صحيحة! مقدمة الطائرة منخفضة جدًا! سوف تتلامس مع الأرض! ”
هذه المرة شعروا وكأن لحظة قصير للغاية كانت أطول ما عاشوا وكأن قرن من الزمان قد مضى
كما قال عدد قليل من الطيارين: “السرعة كبيرة للغاية! يجب أن يتباطأ أكثر! وإلا فإن المسافة الموجودة لن تكون كافية! ”
راح ركاب الطائرة وطاقمها يصرخون وهم يشعرون باقتراب لحظة موتهم!
“آه!”
من الواضح أنه لم يتحكم في سرعة الهبوط بشكل جيد. لذا كانت الطائرة سريعة جدًا ، حتى أنه لم يتم اختيار نقطة الهبوط بشكل صحيح. حيث هبطت مباشرة في منتصف المدرج ، وكان مسار الطائرة مائلًا بعض الشيء. حيث كانت الطائرة قد انحرفت عن المسار الطبيعي المفترض لفترة طويلة وكانت تنزلق بشكل مائل إلى مكان مفتوح.
كان هذا لأنه سمع رسالة من النظام:
“ماذا نفعل؟”
“سيكونون بخير بالتأكيد ، * تنهد * ، بالتأكيد!”
غطى العديد من موظفي المطار أعينهم ولم يجرؤوا على النظر!
“لقد انتهينا ، لقد انتهينا!”
توقفي!
“جون ورفاقه ما زالوا على متن تلك الطائرة!”
صرخ الجميع عند رؤية الطائرة على وشك الانهيار!
……
عندما رأى ركاب الطائرة الرعب في عيون الأشخاص على الأرض. نظر عدد قليل من المضيفات إلى بعضهن البعض والدموع في أعينهن.
180 م!
لقد فهموا أن هذا كان نذير شؤم أكثر من كونه فأل خير!
أكل ما فعلوه لم يكن كافيا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أنه لن ينجح إذا استمر هذا الأمر….. لم يكن هناك ما يكفي من الوقت المتبقي!
لقد عملوا بجد مرات عديدة ، فلماذا لا يزالون مضطرين للموت !؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الناس حساسين للغاية في اللحظة التي سبقت موتهم. جيث ومضت أشياء كثيرة في أذهانهم لأنهم شعروا كيف كانت السماء غير عادلة!
150 م!
لم يكونوا مستعدين للخضوع للقدر!
كانت الطائرة تسير مباشرة على المدرج.
لم يكونوا يريدون الموت!
بالنسبة لمن علق على الفصل السايق فلكم جزيل الشكر
صاحت المضيفة السمين!
في المقصورة.
*********************************
كما غطت المضيفة الاقدم وجهها ولم تجرؤ على النظر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد هبطوا في المطار!
كانت الفتاة الصغيرة التي أطلقت على تشانغ يي لقب “الأخ سوبرمان” ملتوية وترتجف من الخوف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على بعد حوالي 200 متر من الأرض ، شعر تشانغ يي فجأة أن زاوية الهبوط لم تكن صحيحة.
على بعد حوالي 200 متر من الأرض ، شعر تشانغ يي فجأة أن زاوية الهبوط لم تكن صحيحة.
اللعنة!!
لم يكن ينوي أن يكون الأمر كذلك ، ولكن أثناء هبوطه ، تلقت الطائرة مقاومة كبيرة من الهواء ، لذلك انحرف جسد الطائرة عن توقعاته.
“فليقرصني شخص ما! هل أنا أحلم؟”
علاوة على ذلك ، لم يكن لدى تشانغ يي خبرة سابقة. لذا كانت المقدمة منخفضة جدًا ، وإذا استمر ذلك ، فإنه لا يعرف اذا كان أي من المقدمة أو عجلات الهبوط سيتلامس أولاً مع الأرض.
هذه المرة شعروا وكأن لحظة قصير للغاية كانت أطول ما عاشوا وكأن قرن من الزمان قد مضى
لذا حاول تشانغ يي خفض السرعة على الفور!
كانت الأزمة وشيكة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة كل ما قيل كان هراء!
أكانت هذه هي النهاية؟
لذا حاول تشانغ يي خفض السرعة على الفور!
كان تشانغ يي مرتبكًا.
لقد أدرك أن قمرة القيادة كانت جيدة. وكانت المقدمة جيدة أيضًا.
كان يعلم أنه لن ينجح إذا استمر هذا الأمر….. لم يكن هناك ما يكفي من الوقت المتبقي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
180 م!
هذه المرة شعروا وكأن لحظة قصير للغاية كانت أطول ما عاشوا وكأن قرن من الزمان قد مضى
بالغناء!
150 م!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على محيط المدرج.
كانت المقصورة بأكملها مليئة بالصراخ والهتافات!
فجأة ، استخدم تشانغ يي كل قوته لسحب مقود الطائرة. (اعتبروه مقود)
لقد لامست الطائرة الأرض!
هيا ارتفع!
في المقصورة.
هيااا!
كانوا مستعدين للأسوأ!
لمسافة قصيرة فقط!
كانت الفتاة الصغيرة التي أطلقت على تشانغ يي لقب “الأخ سوبرمان” ملتوية وترتجف من الخوف!
هياااا!
“سيكونون بخير بالتأكيد ، * تنهد * ، بالتأكيد!”
جلجل!
غطى العديد من موظفي المطار أعينهم ولم يجرؤوا على النظر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هياااا!
لقد لامست الطائرة الأرض!
تحت برج المراقبة كان هناك حوالي 20 مضيفة جوية جميلة.
انها الأرض!
كاد هذا الصوت المخيف أن يصيب تشانغ يي بالإغماء تقريبا.
من الواضح أن زاوية الطائرة لا تبدو جيدة.
بدأت الطائرة بأكملها تهتز دون سيطرة كما لو كانت ستنفجر في أي لحظة. حتى أن تشانغ يي كان خائفًا جدًا لدرجة أنه أغلق عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتظر ثانية قبل أن يفتح عينيه مرة أخرى.
لقد أدرك أن قمرة القيادة كانت جيدة. وكانت المقدمة جيدة أيضًا.
لقد أعاد الطائرة إلى التوازن الصحيح في الوقت الصحيح!
توقف الإرسال!
يمكن حقا وصف ما حدث بالمعجزة.
وفقط شخص مثل تشانغ يي الذي كان لا يعرف الخوف ورجل عادي خالص يمكن أن يخلق مثل هذه المعجزة.
انها الأرض!
لأنه إذا واجه طيار متمرس هذا الموقف ، فسيختار الارتفاع بالطائرة ومحاولة الهبوط مرة أخرى بزاوية أفضل. لكن هذه الطريقة لم تنجح في هذه الحالة لأن الطائرة كانت منخفضة للغاية. ولم يعد بالإمكان سحب الطائرة مرة أخرى ، وسوف ينتهي الأمر بهم بعدم القدرة على التوقف بعد تسريعها!
بقي جزء من الاشخاص في البرج بينما هرع الباقون نحو المدرج.
مهلا….هل يمكن أن تهبط الطائرة بمثل هذه الزاوية؟
لكن. تمكن تشانغ يي من فعل ذلك!
توقف الإرسال!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتذر عن التأخر حيث كان من المفترض أن أعود البارحة لكن وجدت ان لدي امتحان اليوم لمادة لا أعلم حتى اسمها لذا ركزت على المذاكرة.
لم يكن ذلك لأنه كان رائعًا ، ولكن لأنه كان مجرد شخص عادي ولم يكن يخاف مما يجهله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، لنصلي معًا!”
كان تشانغ يي مرتبكًا.
وكما يقول المثل “الحمقى لا يعرفون الخوف”!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن لنهبط!
عندما رأى ركاب الطائرة الرعب في عيون الأشخاص على الأرض. نظر عدد قليل من المضيفات إلى بعضهن البعض والدموع في أعينهن.
لكن الخطر الأعظم لم يزول!
كانت الطائرة تسير مباشرة على المدرج.
من الواضح أنه لم يتحكم في سرعة الهبوط بشكل جيد. لذا كانت الطائرة سريعة جدًا ، حتى أنه لم يتم اختيار نقطة الهبوط بشكل صحيح. حيث هبطت مباشرة في منتصف المدرج ، وكان مسار الطائرة مائلًا بعض الشيء. حيث كانت الطائرة قد انحرفت عن المسار الطبيعي المفترض لفترة طويلة وكانت تنزلق بشكل مائل إلى مكان مفتوح.
لم يكن ينوي أن يكون الأمر كذلك ، ولكن أثناء هبوطه ، تلقت الطائرة مقاومة كبيرة من الهواء ، لذلك انحرف جسد الطائرة عن توقعاته.
حيث كانت الطائرة متجهة نحو طائرة ركاب أخرى متوقفة والبرج الأرضي!
ثم فجأة……. سكن كل شيء!
لذا حاول تشانغ يي خفض السرعة على الفور!
“ماذا نفعل؟”
توقفي!
في هذا العصر كانت جميع الطائرات مزودة بنظام هبوط آلي. حيث لقد احتاجت فقط إلى المزامنة مع النظام للعمل ، لكن في البداية لم يعرف تشانغ يي ذلك.
توقفي أرجوك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساد الصمت التام قبل أن تندلع أصوات قليلة!
“فليقرصني شخص ما! هل أنا أحلم؟”
بدأ جسم الطائرة يهتز مما تسبب في شعور تشانغ يي بالدوار!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفي أرجوك!
من الواضح أن زاوية الطائرة لا تبدو جيدة.
راح ركاب الطائرة وطاقمها يصرخون وهم يشعرون باقتراب لحظة موتهم!
لكن الخطر الأعظم لم يزول!
هذه المرة شعروا وكأن لحظة قصير للغاية كانت أطول ما عاشوا وكأن قرن من الزمان قد مضى
“سيكونون بخير بالتأكيد ، * تنهد * ، بالتأكيد!”
لم يكن ينوي أن يكون الأمر كذلك ، ولكن أثناء هبوطه ، تلقت الطائرة مقاومة كبيرة من الهواء ، لذلك انحرف جسد الطائرة عن توقعاته.
ثم فجأة……. سكن كل شيء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وكما يقول المثل “الحمقى لا يعرفون الخوف”!
كان تشانغ يي ، الذي أغمض عينيه بإحكام ، هو أول من فتح عينيه.
لقد توقفت الطائرة!
كان هذا لأنه سمع رسالة من النظام:
“لقد هبطنا! لقد هبطناااا!!!!!”
[انتهى العد التنازلي. لزيادة الصعوبة 10 مرات !]
كان تشانغ يي يأمل أنه حتى لو ضحى بنفسه ، فستتاح له الفرصة ليُبعث من جديد في المستقبل!
لكن مقارنة بهم ، كان تشانغ يي يمر بأكبر قدر من الضغط.
……
بدأ جسم الطائرة يهتز مما تسبب في شعور تشانغ يي بالدوار!
في المقصورة.
توقفي!
وكما يقول المثل “الحمقى لا يعرفون الخوف”!
ساد الصمت التام قبل أن تندلع أصوات قليلة!
“آه!”
صرخ أحد الطيارين المتمرسين “هذا ليس جيدًا! هذه الزاوية ليست صحيحة! مقدمة الطائرة منخفضة جدًا! سوف تتلامس مع الأرض! ”
“نحن لسنا أموات، أليس كذلك؟ هل هذه الجنة؟ ” قال ت المضيفة السمينة وهي تفرك عينيها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حيث كانت الطائرة متجهة نحو طائرة ركاب أخرى متوقفة والبرج الأرضي!
“انظروا للخارج! بسرعة ، انظروا إلى الخارج بسرعة! ” قالت المضيفة الرقيقة وهي تتلعثم من الإثارة. حيث بدأت بالصراخ كأنها مجنونة!
كانت سيارات الإطفاء والإسعاف تقترب منهم!
نظرت المضيفة السمينة إلى الأعلى بينما نظرت دونغ شانشان والركاب الآخرون من النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يا إلهي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الأزمة وشيكة!
انها الأرض!
كان هذا لأنه سمع رسالة من النظام:
كانت سيارات الإطفاء والإسعاف تقترب منهم!
كان من الواضح أن الجميع على الأرض مركزين على طائرتهم!
كانت وجوه أفراد الإنقاذ والمطار مليئة بالمفاجئة والسرور!
على بعد حوالي 200 متر من الأرض ، شعر تشانغ يي فجأة أن زاوية الهبوط لم تكن صحيحة.
وكانت هناك أيضا وجوه لزملائهم المألوفة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد توقفت الطائرة!
كيف يمكنه الابتهاج؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد هبطوا في المطار!
“لقد هبطنا! لقد هبطناااا!!!!!”
“فليمسك الجميع بأيدي بعض!”
“يا إلهي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد هبطوا في المطار!
“لقد هبطنا! لقد هبطناااا!!!!!”
“لقد هبطنا! لقد هبطناااا!!!!!”
كان من الواضح أن الجميع على الأرض مركزين على طائرتهم!
“فليقرصني شخص ما! هل أنا أحلم؟”
وصل فوق المطار!
لكن الخطر الأعظم لم يزول!
“لقد نجونا! لقد نجونا! *سوب سوب سوب!* لقد نجونا!”
وصل فوق المطار!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ الجميع عند رؤية الطائرة على وشك الانهيار!
في هذه اللحظة كل ما قيل كان هراء!
لذا حاول تشانغ يي خفض السرعة على الفور!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة كل ما قيل كان هراء!
قام أحد أفراد الطاقم بفك حزام مقعده ويديه ترتجف. حيث كاد يقفز من مقعده ورفع يديه في الهواء ليصرخ لمدة 10 ثوانٍ ، “آه آه آه آه آه!”
على الأرض.
كانت الفتاة الصغيرة التي أطلقت على تشانغ يي لقب “الأخ سوبرمان” ملتوية وترتجف من الخوف!
واقتيادا به، قام الركاب بسرعة بفك أحزمة مقاعدهم. وهم يصرخون أو يبكون!
كانت الفتاة الصغيرة التي أطلقت على تشانغ يي لقب “الأخ سوبرمان” ملتوية وترتجف من الخوف!
كانت المقصورة بأكملها مليئة بالصراخ والهتافات!
كان الجميع يرقصون للتعبير عن سعادتهم!
لذا حاول تشانغ يي خفض السرعة على الفور!
كانت الطائرة بأكملها في ضجة صاخبة!
هيااا!
*********************************
ثانيًا ، تم كسر العديد من الازرار والشاشات. ولم تكن هناك طريقة للسيطرة على كل شيء بالطائرة، لذلك كان عليه أن يستخدم عينه المجردة وحدسه للتعرف علي وظيفة الازرار. لحسن الحظ ، كان العلم قد تقدم بما يكفي هذه الايام.
اعتذر عن التأخر حيث كان من المفترض أن أعود البارحة لكن وجدت ان لدي امتحان اليوم لمادة لا أعلم حتى اسمها لذا ركزت على المذاكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هياااا!
بالنسبة لمن علق على الفصل السايق فلكم جزيل الشكر
لكن الخطر الأعظم لم يزول!
وبالمسبة لمشاهد +18 فؤكد لكم أنها لم تؤثر على احداث الرواية لا من قريب ولا من بعيد …. ولمن اتجه للانجليزية بسبب تأخري اعتذر له قليلا جحيث لا أشعر بكثير من الذنب???.
كانت العديد من سيارات الإطفاء وسيارات الإسعاف على أهبة الاستعداد في الأسفل!
منتظر تعليقاتكم.
السؤال التالي : لماذا اختار تشانغ يي هذه الاغنية؟
كيف يمكنه اكتساب الشجاعة؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
