503
الفصل503 : تجمع
كان كلاود هوك متفاجئًا ومحبطًا. لقد عاد للتو وكان المتسكعون يسببون بالفعل المشاكل. وبدلاً من الجلوس وانتظار الصراع ، جمع أربعة آلاف من المحاربين الأقوياء في مدينة جرينلاند ونظم خطًا دفاعيًا.
كان هناك عدد قليل جدًا من المستوطنات في القاحلة الجنوبية التي يمكن اعتبارها “مدنًا”. ولا يمكن مقارنة أي منها بقوة أو نطاق شمال بارينز. ومع ذلك ، هذا لا يعني أنهم لم يكونوا يشكلون تهديدًا محتملاً ، وإذا كان ثلاثة منهم قادرين على تنظيم هذا بسرعة ، فهذا يعني أنهم كانوا يخططون لذلك لبعض الوقت.
كان من المنطقي. خضعت مدينة جرينلاند لتأثير أجنبي ، وباستخدام البؤرة الاستيطانية المدافعة جيدًا يمكنهم بناء أساس جيد. لقد كانت مسألة وقت فقط قبل أن يحاول هؤلاء الغرباء توسيع نطاق وصولهم إلى بقية الأراضي القاحلة الجنوبية – وهو بالضبط ما كان يخططه كلاود هوك.
“اللعين!” مسحت بارب القليل من الدم من على وجهها ، ثم صرخت في اتجاه أسوار مدينة جرينلاند. “انه نحن! الآنسة بولاريس والسكير جاءا للمساعدة! “
بدلاً من انتظار ذلك اليوم ، كان من الأفضل أن تكون استباقيًا. عند رؤية الكتابة على الحائط ، وافق قادة هذه المستوطنات الثلاث على العمل معًا.
بعد خمسة أيام فقط من سيطرة كلاود هوك ، ظهر خط أسود متغير على حدود مدينة جرينلاند. ربما كان عشرة آلاف مقاتل متوحش يلعقون قطعهم وينتظرون جزءًا مما وعدت به مدينة جرينلاند. كانوا طاقمًا متنوعًا بمعدات مختلفة تمامًا وبالكاد يبدون منظمين ، ولكن كان يجب أن يكون هناك ما يقرب من عشرة آلاف منهم.
لقد مضى أقل من أسبوع على الانقلاب. كان على كلاود هوك أن يفترض وجود جواسيس ، لأن هذه كانت الطريقة الوحيدة التي يمكن للمدن أن تتعلم بها أن جرينلاند قد تغيرت بهذه السرعة. يجب أن تكون الكلمة قد خرجت من خلال شيء مثل الحمام الزاجل لحظة مقتل سيربيروس. في اللحظة التي تم تلقيها فيها ، نزل هؤلاء الأفاعي من أعشاشهم وتجمعوا للهجوم على المدينة. على أمل الاستفادة من وضعهم غير المستقر كقادة جدد ، ربما تتغير السيطرة على غرينلاند مرة أخرى.
بدأ آيرون جريزلي يشك في أنه كان يتعامل مع جرينلاند ، عندما ظهرت الحياة فجأة تحت قدميه. شعر وكأن شيئًا ما كان على قيد الحياة هناك ، يتحرك تحته.
كان للأرض القفر قواعدها الخاصة ، وعندما جاء الغرباء لمحاولة فرض قواعدهم الخاصة ، كان لا بد من التعامل معهم. حتى الوحوش كانت تحمي أراضيها ، ناهيك عن سكان القفار الذين قاتلوا ونزفوا كل يوم من أجل ما كسبوه. لم يكونوا على وشك التسامح مع مكان ثري مثل مدينة جرينلاند يخضع للسيطرة الأجنبية ، وليس عندما يمكنهم الحصول عليه لأنفسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يدور حوله ، ويطرح العصا بعيدًا بصلولته الشائكة. تسبب التأثير في ارتداد مرتعش دفعه عدة خطوات للوراء. تبعه مهاجمه بسلسلة من الضربات السريعة ، لكنه كان قوياً للغاية بالنسبة لها. واحد ، تبادلان ، ثم وجهت ضربة على جمجمة الرجل الشبيهة بالحديد. تحطم قضيب التعويذي.
كان كلاود هوك متفاجئًا ومحبطًا. لقد عاد للتو وكان المتسكعون يسببون بالفعل المشاكل. وبدلاً من الجلوس وانتظار الصراع ، جمع أربعة آلاف من المحاربين الأقوياء في مدينة جرينلاند ونظم خطًا دفاعيًا.
“اقتل هذا أولاً!”
أظهر قفر كلاود هوك مرة أخرى كفاءة مذهلة في اتباع أوامره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما أكثر شيء تفتقر إليه مدينة جرينلاند؟ العمال والشباب. أدى الفوز في هذه المعركة إلى تجديد موارد المدينة من العمال الشباب الأصحاء بضربة واحدة. تخلص من عدد قليل من مثيري الشغب وسيكون الباقون يائسين للانضمام.
بعد خمسة أيام فقط من سيطرة كلاود هوك ، ظهر خط أسود متغير على حدود مدينة جرينلاند. ربما كان عشرة آلاف مقاتل متوحش يلعقون قطعهم وينتظرون جزءًا مما وعدت به مدينة جرينلاند. كانوا طاقمًا متنوعًا بمعدات مختلفة تمامًا وبالكاد يبدون منظمين ، ولكن كان يجب أن يكون هناك ما يقرب من عشرة آلاف منهم.
بدلاً من انتظار ذلك اليوم ، كان من الأفضل أن تكون استباقيًا. عند رؤية الكتابة على الحائط ، وافق قادة هذه المستوطنات الثلاث على العمل معًا.
ركب بعضهم طواحين ملتوية ، وآخرون ركبوا المركبات. كان بعضهم يستخدم دروعًا ضخمة وسيوفًا أخرى بدائية. كان من بينهم طفرات يبلغ ارتفاعها عدة أمتار بأسلحة ثقيلة. من المظهر، لم يكن هناك أي شيء يوحد هؤلاء القتلة. لم تكن الإستراتيجية والوحدة ميزة قوية للفقر. لقد قاتلوا من أجل أنفسهم ، كل واحد يتنافس من أجل حصة أكبر من المكاسب.
كان غريباً في عباءة رمادية ، وكان بإمكان المقربين بما فيه الكفاية رؤية أنه مغطى بالضمادات. مثل هذا الرقم الغريب ، الذي ظهر من العدم ، جعلهم قلقين وفضوليين.
“كثير جدا؟”
من بين قوات العدو تقدم رجل كبير ، ربما بطول مترين إلى الأمام. كان لديه نظرة غريبة عنه ، لأن بشرته متلألئة بلمعان معدني من رأسه حتى أخمص قدميه. في لمحة كان من الصعب معرفة ما إذا كان هذا نوعًا من الدروع ، أو ما إذا كان قد امتص معدنًا بطريقة ما للحماية.
نظر كلاود هوك فوق جنود الطحن بعبوس. كان يعيش هنا ، ولم يظن قط أن النفايات الجنوبية القاحلة وقليلة السكان يمكن أن تجمع مثل هذه القوة.
بدأ آيرون جريزلي يشك في أنه كان يتعامل مع جرينلاند ، عندما ظهرت الحياة فجأة تحت قدميه. شعر وكأن شيئًا ما كان على قيد الحياة هناك ، يتحرك تحته.
نظرت هيل فلاور إلى الجانبين ونظرت الي وضعهما. “بدون مساعدة ورقة الخريف وانت مريضًا ، لست متأكدًا من أنه يمكننا الاعتماد على بضعة آلاف من الجنود نصف المؤيدين. حتى مع ميزة جدراننا ، لا أعتقد أننا سنكون قادرين على صدها “.
بعد خمسة أيام فقط من سيطرة كلاود هوك ، ظهر خط أسود متغير على حدود مدينة جرينلاند. ربما كان عشرة آلاف مقاتل متوحش يلعقون قطعهم وينتظرون جزءًا مما وعدت به مدينة جرينلاند. كانوا طاقمًا متنوعًا بمعدات مختلفة تمامًا وبالكاد يبدون منظمين ، ولكن كان يجب أن يكون هناك ما يقرب من عشرة آلاف منهم.
تعمقت التجاعيد في وجه كلاود هوك. لم يستطع التفكير في مخرج.
تعمقت التجاعيد في وجه كلاود هوك. لم يستطع التفكير في مخرج.
من بين قوات العدو تقدم رجل كبير ، ربما بطول مترين إلى الأمام. كان لديه نظرة غريبة عنه ، لأن بشرته متلألئة بلمعان معدني من رأسه حتى أخمص قدميه. في لمحة كان من الصعب معرفة ما إذا كان هذا نوعًا من الدروع ، أو ما إذا كان قد امتص معدنًا بطريقة ما للحماية.
بدا الأمر وكأن الجنة – أو شيء من هذا القبيل – كانت تبتسم له. فجأة تم حل جميع مشاكله.
“أنا آيرون جريزلي!” صرخ الرجل الضخم تجاه المدافعين. شعر صوته بصوت عالٍ لدرجة أن الجنود استطاعوا أن يقسموا أنهم رأوا الرمال تتطاير بواسطة الموجات الصوتية. “اسمع: هذا المكان ملك لي الآن. استسلم وأنا أتركك تعيش ، وإلا ستتمنى أن أتركك تموت.
هاجم العدو وبدأ في الاقتراب من المدافعين عن مدينة جرينلاند. وسرعان ما سيكونون في نطاق إطلاق النار.
“هذا صحيح!”
إذا كان كلاود هوك في حالة أفضل لكان من الممكن أن يمزق جزءًا من هؤلاء الأغبياء ، بما في ذلك آيرون جريزلي. للأسف ، لم يكن في وضع يسمح له بسحب كل المحطات. لم يكن أمامه أي خيار سوى الانتقال إلى الخلف خلف خط دفاعه والاستعداد للهجوم المحتوم ، على الرغم من أنه كان يعلم أن الجنود الذين يحمون منزله الجديد ليسوا كافيين.
“الرجال يذهبون إلى المناجم. النساء سنشق طريقنا مع “حتى لا يعودوا نفعًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آيرون جريزلي!” صرخ الرجل الضخم تجاه المدافعين. شعر صوته بصوت عالٍ لدرجة أن الجنود استطاعوا أن يقسموا أنهم رأوا الرمال تتطاير بواسطة الموجات الصوتية. “اسمع: هذا المكان ملك لي الآن. استسلم وأنا أتركك تعيش ، وإلا ستتمنى أن أتركك تموت.
صاح سكان القفار ولوحوا بأسلحتهم ، جاعلين أنفسهم يبدون شرسين قدر الإمكان. كان مثل اثنين من الحيوانات البرية يلتقيان في طريق ضيق. لم يكن أي منهما على استعداد للتراجع ، لأنهم إذا استسلموا الآن لكانوا قد خسروا قبل أن يبدأ القتال.
“هذا صحيح!”
وبينما كان سكان القفر يصرخون بشتائمهم ووعودهم القاتمة ، كان الجو بين الجيشين يتلألأ. ظهر شخصية من لا شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كثير جدا؟”
تلا ذلك شهيق وعاد سكان القفر إلى الوراء.
كان هناك عدد قليل جدًا من المستوطنات في القاحلة الجنوبية التي يمكن اعتبارها “مدنًا”. ولا يمكن مقارنة أي منها بقوة أو نطاق شمال بارينز. ومع ذلك ، هذا لا يعني أنهم لم يكونوا يشكلون تهديدًا محتملاً ، وإذا كان ثلاثة منهم قادرين على تنظيم هذا بسرعة ، فهذا يعني أنهم كانوا يخططون لذلك لبعض الوقت.
كان غريباً في عباءة رمادية ، وكان بإمكان المقربين بما فيه الكفاية رؤية أنه مغطى بالضمادات. مثل هذا الرقم الغريب ، الذي ظهر من العدم ، جعلهم قلقين وفضوليين.
اللعنة!
حدق شيب الحديد في وجهه. “هل أنت رجل أم نوع من الأشباح؟”
قفزت شخصية من بين الحشد. كانت امرأة ذات شعر قصير ، وتحمل بيد واحدة قضيبًا من ثلاثة أطراف. لقد سقطت على الأراضي القاحلة مثل النيزك واندفعت في آيرون جريزلي.
لم يستجب كلاود هوك على الفور. رسم عينيه ببطء عبر الوجوه غير المؤكدة لعدوه. “أنا الحاكم الجديد لهذا المكان. لقد سافرت بجد للوصول إلى هنا بسرعة كبيرة ، لم يكن الأمر سهلاً. ربما يمكنك استخدام الراحة. سنجلس ونتحدث. الحياة شيء ثمين وهش ويمكننا أن نفقدها في لمح البصر إذا لم نتوخى الحذر. أنا على استعداد للتغاضي عن عرضك الكبير اليوم “.
ولكن كما كانوا على وشك الاشتباك اندلعت الاضطرابات من خلف القوة الغازية. تدور الرؤوس حول صوت صراخ مؤلم.
“هل تعتقد أنه يمكنك تخويفي ؟!” تدور أشيب الحديد حول رجاله. “رأيت ما يمكنه فعله. يجب أن تكون قطعة الهراء هذه قد أتت من الأراضي الإليزية ، وهي عبارة عن مغفل في خدمة هؤلاء القتلة. حيل صائد الشياطين! اللعنة ، يعتقدون أنهم يستطيعون فقط السير إلى أراضينا والسيطرة؟ ما رأيك في ذلك؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قتل! قتل! قتل!”
“قتل! قتل! قتل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان للأرض القفر قواعدها الخاصة ، وعندما جاء الغرباء لمحاولة فرض قواعدهم الخاصة ، كان لا بد من التعامل معهم. حتى الوحوش كانت تحمي أراضيها ، ناهيك عن سكان القفار الذين قاتلوا ونزفوا كل يوم من أجل ما كسبوه. لم يكونوا على وشك التسامح مع مكان ثري مثل مدينة جرينلاند يخضع للسيطرة الأجنبية ، وليس عندما يمكنهم الحصول عليه لأنفسهم.
لم يعرف الكثير منهم ما هو الإليزي ، لكن قلة منهم سافروا على نطاق واسع وكانوا يعرفون ما تمثله الكلمة. اختلط الإليزيون وأهل القفار مع الزيت والماء. بأي حال من الأحوال في الجحيم كانوا سيسمحون لإليزي بالاستقرار في أراضيهم!
صاح سكان القفار ولوحوا بأسلحتهم ، جاعلين أنفسهم يبدون شرسين قدر الإمكان. كان مثل اثنين من الحيوانات البرية يلتقيان في طريق ضيق. لم يكن أي منهما على استعداد للتراجع ، لأنهم إذا استسلموا الآن لكانوا قد خسروا قبل أن يبدأ القتال.
كان كلاود هوك يأمل في إخافتهم قليلاً ، لكنه بدلاً من ذلك تمكن فقط من إثارة استفزازهم. لم تكن هذه مجرد مجموعة من السفاحين ، وعلى الرغم من أنهم يخشون بوضوح الإليزيين ، إلا أنهم ما زالوا يتشوقون للقتال.
اندهش كلاود هوك من أن داون أحضرت معها العجوز السكير ، غابي ، بارب وحتى كلوديا ، إلى جانب عدة مئات من المحاربين المخلصين لعائلتها. كان مسرورا.
“اقتل هذا أولاً!”
هاجم العدو وبدأ في الاقتراب من المدافعين عن مدينة جرينلاند. وسرعان ما سيكونون في نطاق إطلاق النار.
صاح آيرون جريزلي بالأمر وأطلق سكان القفار عداءهم. مع عواء، ألقوا بأنفسهم نحو كلاود هوك ، قادمين من جميع الاتجاهات مثل حشد من الوحوش.
لم يستجب كلاود هوك على الفور. رسم عينيه ببطء عبر الوجوه غير المؤكدة لعدوه. “أنا الحاكم الجديد لهذا المكان. لقد سافرت بجد للوصول إلى هنا بسرعة كبيرة ، لم يكن الأمر سهلاً. ربما يمكنك استخدام الراحة. سنجلس ونتحدث. الحياة شيء ثمين وهش ويمكننا أن نفقدها في لمح البصر إذا لم نتوخى الحذر. أنا على استعداد للتغاضي عن عرضك الكبير اليوم “.
أبناء الع**رات … هؤلاء الأغبياء يريدون الموت حقًا.
نظرت هيل فلاور إلى الجانبين ونظرت الي وضعهما. “بدون مساعدة ورقة الخريف وانت مريضًا ، لست متأكدًا من أنه يمكننا الاعتماد على بضعة آلاف من الجنود نصف المؤيدين. حتى مع ميزة جدراننا ، لا أعتقد أننا سنكون قادرين على صدها “.
إذا كان كلاود هوك في حالة أفضل لكان من الممكن أن يمزق جزءًا من هؤلاء الأغبياء ، بما في ذلك آيرون جريزلي. للأسف ، لم يكن في وضع يسمح له بسحب كل المحطات. لم يكن أمامه أي خيار سوى الانتقال إلى الخلف خلف خط دفاعه والاستعداد للهجوم المحتوم ، على الرغم من أنه كان يعلم أن الجنود الذين يحمون منزله الجديد ليسوا كافيين.
لقد مضى أقل من أسبوع على الانقلاب. كان على كلاود هوك أن يفترض وجود جواسيس ، لأن هذه كانت الطريقة الوحيدة التي يمكن للمدن أن تتعلم بها أن جرينلاند قد تغيرت بهذه السرعة. يجب أن تكون الكلمة قد خرجت من خلال شيء مثل الحمام الزاجل لحظة مقتل سيربيروس. في اللحظة التي تم تلقيها فيها ، نزل هؤلاء الأفاعي من أعشاشهم وتجمعوا للهجوم على المدينة. على أمل الاستفادة من وضعهم غير المستقر كقادة جدد ، ربما تتغير السيطرة على غرينلاند مرة أخرى.
إلى جانب ذلك ، فإن الحرب هنا ستدمر الأرض الخصبة التي يعتمد عليها هذا المكان. كانت الأرض مثل ثمينة في الأراضي القاحلة. إذا ربحوا هذه المعركة لكنهم فقدوا معظم الأراضي الصالحة للاستخدام ، فإن الخسائر ستفوق المكاسب.
وبينما كان سكان القفر يصرخون بشتائمهم ووعودهم القاتمة ، كان الجو بين الجيشين يتلألأ. ظهر شخصية من لا شيء.
هاجم العدو وبدأ في الاقتراب من المدافعين عن مدينة جرينلاند. وسرعان ما سيكونون في نطاق إطلاق النار.
صاح آيرون جريزلي بالأمر وأطلق سكان القفار عداءهم. مع عواء، ألقوا بأنفسهم نحو كلاود هوك ، قادمين من جميع الاتجاهات مثل حشد من الوحوش.
ولكن كما كانوا على وشك الاشتباك اندلعت الاضطرابات من خلف القوة الغازية. تدور الرؤوس حول صوت صراخ مؤلم.
بدا الأمر وكأن الجنة – أو شيء من هذا القبيل – كانت تبتسم له. فجأة تم حل جميع مشاكله.
“ما هذا. اللعنة ؟!”
هاجم العدو وبدأ في الاقتراب من المدافعين عن مدينة جرينلاند. وسرعان ما سيكونون في نطاق إطلاق النار.
نظر آيرون جريزلي والرؤساء الآخرون إلى الوراء بدهشة. هل تسللت جرينلاند بقوة وراءهم؟ هذا لم يكن له أي معنى. انطلاقا من المدافعين، لم يكن لديهم حتى ما يكفي من المقاتلين لحماية أنفسهم. لماذا يخاطرون بالدفاع عن طريق تعريض المزيد من قواتهم لهجوم تسلل؟
اهتزت الأرض بعنف وحيث ساد الهدوء قبل دقيقة الآن يمكنهم رؤية الأرض تتحرك موجات غير مرئية. وانتشرت موجات من الطين والأوساخ على الحشود وألقوا بالعديد منهم على الأرض.
بدأ آيرون جريزلي يشك في أنه كان يتعامل مع جرينلاند ، عندما ظهرت الحياة فجأة تحت قدميه. شعر وكأن شيئًا ما كان على قيد الحياة هناك ، يتحرك تحته.
تعمقت التجاعيد في وجه كلاود هوك. لم يستطع التفكير في مخرج.
اهتزت الأرض بعنف وحيث ساد الهدوء قبل دقيقة الآن يمكنهم رؤية الأرض تتحرك موجات غير مرئية. وانتشرت موجات من الطين والأوساخ على الحشود وألقوا بالعديد منهم على الأرض.
لم يعرف الكثير منهم ما هو الإليزي ، لكن قلة منهم سافروا على نطاق واسع وكانوا يعرفون ما تمثله الكلمة. اختلط الإليزيون وأهل القفار مع الزيت والماء. بأي حال من الأحوال في الجحيم كانوا سيسمحون لإليزي بالاستقرار في أراضيهم!
في نفس الوقت قاومت الأرض. طعنت الرماح من الصخور الخشنة ، ومزقت الجنود في الأراضي القاحلة الذين تم رميهم للتو من على أقدامهم.
إلى جانب ذلك ، فإن الحرب هنا ستدمر الأرض الخصبة التي يعتمد عليها هذا المكان. كانت الأرض مثل ثمينة في الأراضي القاحلة. إذا ربحوا هذه المعركة لكنهم فقدوا معظم الأراضي الصالحة للاستخدام ، فإن الخسائر ستفوق المكاسب.
كان هذا … صائد شيطاني؟ صائد شيطاني قوي!
اللعنة!
كان لدى أعدائه أكثر من واحد ، وهي حقيقة جعلت آيرون جريزلي يعيد التفكير بسرعة في خططه. أعاد الجنود تجميع صفوفهم لمواجهة التهديد من الخلف ، ولكن مع تشكيلهم انفجرت مساحات كاملة في دماء. قامت شفرات غير مرئية بتقطيعها إلى قطع. بدأ العشرات في الموت بسبب الخيوط التي بالكاد كانت مرئية في الضوء الخافت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلا ذلك شهيق وعاد سكان القفر إلى الوراء.
كانت الخيوط قوية بشكل مخيف وقاتلة. في أقصر لمسة ، تقطع اللحم مثل خثارة الفاصوليا. بعد مشاهدة رفاقهم يتم قطعهم ، توقف كل جندي. كانوا خائفين للغاية من التحرك ، خائفين مما ستفعله هذه الخيوط.
قفزت شخصية من بين الحشد. كانت امرأة ذات شعر قصير ، وتحمل بيد واحدة قضيبًا من ثلاثة أطراف. لقد سقطت على الأراضي القاحلة مثل النيزك واندفعت في آيرون جريزلي.
نظر آيرون جريزلي والرؤساء الآخرون إلى الوراء بدهشة. هل تسللت جرينلاند بقوة وراءهم؟ هذا لم يكن له أي معنى. انطلاقا من المدافعين، لم يكن لديهم حتى ما يكفي من المقاتلين لحماية أنفسهم. لماذا يخاطرون بالدفاع عن طريق تعريض المزيد من قواتهم لهجوم تسلل؟
اللعنة!
وبينما كان سكان القفر يصرخون بشتائمهم ووعودهم القاتمة ، كان الجو بين الجيشين يتلألأ. ظهر شخصية من لا شيء.
يدور حوله ، ويطرح العصا بعيدًا بصلولته الشائكة. تسبب التأثير في ارتداد مرتعش دفعه عدة خطوات للوراء. تبعه مهاجمه بسلسلة من الضربات السريعة ، لكنه كان قوياً للغاية بالنسبة لها. واحد ، تبادلان ، ثم وجهت ضربة على جمجمة الرجل الشبيهة بالحديد. تحطم قضيب التعويذي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما أكثر شيء تفتقر إليه مدينة جرينلاند؟ العمال والشباب. أدى الفوز في هذه المعركة إلى تجديد موارد المدينة من العمال الشباب الأصحاء بضربة واحدة. تخلص من عدد قليل من مثيري الشغب وسيكون الباقون يائسين للانضمام.
“اللعين!” مسحت بارب القليل من الدم من على وجهها ، ثم صرخت في اتجاه أسوار مدينة جرينلاند. “انه نحن! الآنسة بولاريس والسكير جاءا للمساعدة! “
“هل تعتقد أنه يمكنك تخويفي ؟!” تدور أشيب الحديد حول رجاله. “رأيت ما يمكنه فعله. يجب أن تكون قطعة الهراء هذه قد أتت من الأراضي الإليزية ، وهي عبارة عن مغفل في خدمة هؤلاء القتلة. حيل صائد الشياطين! اللعنة ، يعتقدون أنهم يستطيعون فقط السير إلى أراضينا والسيطرة؟ ما رأيك في ذلك؟!”
فوجئ كلاود هوك بوصولهم المفاجئ والمصادف. نظر إلى مجموعة كبيرة الحجم – ست أو سبعمائة منهم. من بينهم رأى داون ، وغابرييل ، وبارب ، والسكير ، وكلوديا ، ووجوهًا مألوفة أخرى. كلهم كانوا أصدقاء قدامى. لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية العثور عليه ، ولم يتوقع أبدًا ظهور هذا العدد الكبير مرة واحدة.
بدا الأمر وكأن الجنة – أو شيء من هذا القبيل – كانت تبتسم له. فجأة تم حل جميع مشاكله.
“لنذهب!”
ولكن كما كانوا على وشك الاشتباك اندلعت الاضطرابات من خلف القوة الغازية. تدور الرؤوس حول صوت صراخ مؤلم.
أمر كلاود هوك جنوده بالهجوم على العدو ، مما أدى إلى توتيرهم على جبهتين. تلا ذلك مواجهة قصيرة لكنها وحشية ، وتم قطع ثلاثة آلاف من جنود آيرون غريزلي من قبلهم. استسلم الباقون عندما علموا أنهم تعرضوا للضرب.
ولكن كما كانوا على وشك الاشتباك اندلعت الاضطرابات من خلف القوة الغازية. تدور الرؤوس حول صوت صراخ مؤلم.
ما أكثر شيء تفتقر إليه مدينة جرينلاند؟ العمال والشباب. أدى الفوز في هذه المعركة إلى تجديد موارد المدينة من العمال الشباب الأصحاء بضربة واحدة. تخلص من عدد قليل من مثيري الشغب وسيكون الباقون يائسين للانضمام.
كان كلاود هوك يأمل في إخافتهم قليلاً ، لكنه بدلاً من ذلك تمكن فقط من إثارة استفزازهم. لم تكن هذه مجرد مجموعة من السفاحين ، وعلى الرغم من أنهم يخشون بوضوح الإليزيين ، إلا أنهم ما زالوا يتشوقون للقتال.
اندهش كلاود هوك من أن داون أحضرت معها العجوز السكير ، غابي ، بارب وحتى كلوديا ، إلى جانب عدة مئات من المحاربين المخلصين لعائلتها. كان مسرورا.
ألم تحلم كلوديا دائمًا بأن تكون مدربة صائد شيطاني؟ الآن سنحت لها فرصتها هنا في مدينة جرينلاند. لقد كانت مطاردة شيطانية مناسبة ومدربة لذلك عرفت كيفية التعامل مع المبتدئين. في غضون ذلك ، كان السكران العجوز سيدًا عجوزًا في حد ذاته. كان يقوم بعمل جيد لتعليم هذه القوات فنون الدفاع عن النفس.
ألم تحلم كلوديا دائمًا بأن تكون مدربة صائد شيطاني؟ الآن سنحت لها فرصتها هنا في مدينة جرينلاند. لقد كانت مطاردة شيطانية مناسبة ومدربة لذلك عرفت كيفية التعامل مع المبتدئين. في غضون ذلك ، كان السكران العجوز سيدًا عجوزًا في حد ذاته. كان يقوم بعمل جيد لتعليم هذه القوات فنون الدفاع عن النفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قتل! قتل! قتل!”
بدا الأمر وكأن الجنة – أو شيء من هذا القبيل – كانت تبتسم له. فجأة تم حل جميع مشاكله.
كانت الخيوط قوية بشكل مخيف وقاتلة. في أقصر لمسة ، تقطع اللحم مثل خثارة الفاصوليا. بعد مشاهدة رفاقهم يتم قطعهم ، توقف كل جندي. كانوا خائفين للغاية من التحرك ، خائفين مما ستفعله هذه الخيوط.
“اقتل هذا أولاً!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات