الملاك المخنوق
309: الملاك المخنوق
“لقد فعلوا ذلك، لقد كان عامل التوصيل الذي غالبًا ما قام بالتوصيل إلى هذا المبنى. لقد كان مشاهد متحمّس لها وتبعها في حياتها الواقعية والافتراضية”.
عندما وصلوا إلى الطابق السابع وأشع الضوء عليهم، تنهد الحراس الثلاثة جميعًا بارتياح. عندما قيام المرء بدوريات داخل الزقورة، كان عليه أن ينتبه أكثر للطوابق ذات الأرقام الزوجية، حيث كان هناك الكثير من الأشياء المختبئة في الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تتوقع أيضا؟ وهذه هي مهمتنا على أي حال”. كان الأخ هوا متواضعا جدا. أراد أن يكون حارسًا جيدًا وبذل قصارى جهده لحماية المستأجرين. أثناء وقوفه تحت الكاميرا في الطابق السابع، لوح الأخ هوا لها ثم قاد شياو فانغ وهان فاي لفحص جميع أجهزة الأمن من الحرائق. بعد التأكد من أن كل شيء على ما يرام، توجهوا إلى الطابق الثامن.
“الأخ هوا، عندما أوصلت ذلك الطفل إلى المنزل، هل قالت الأم أي شيء؟” كان لدى هان فاي شعور بأنه لم يكن طفل الأم الذي أرسله الأخ هوا إلى ‘المنزل’.
“تسرب الألم من الإنترنت إلى الحياة الواقعية. كانت محاصرة داخل قفص مصنوع من الكراهية ووجدت صعوبة في التنفس. تم إحضار الشرطة مرةً أخرى لكنها لم تنتظر ظهور نتيجة التحقيق حتى”. قالت الفتاة بأسف. “في النهاية لم تموت من مرضها لكنها تخلت عن حياتها.”
“لقد شكرتني كثيرا.”
“إذا ذهبت إلى المستشفى في ذلك اليوم، فسيقولون أنها كانت تهدر أموال والديها على شخص يحتضر؛ إذا أنفقت المال من حين لآخر، مثل لنقول على كوب من الشاي بالحليب، فإنهم سيقولون أنها لم تعتني بصحتها وتجاهلت نصيحة طبيبها؛ عندما فقدت أعصابها أخيرًا، حفظو الفيديو ونشروه في مكان آخر، و’فضحوها’؛ عندما بكت من الضغط، قال الناس أنها قد إكتسبت المال من شفقة الناس.”
“ذلك كل شئ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول الهدوء وتذكر وجه المرأة ذات الفستان الأحمر مرةً أخرى. لقد أدرك أن المرأة بدت مختلفة عن المرأة التي حاولت دفعه أسفل النافذة في الغرفة 1044. كان هناك العديد من الأشباح في الغرفة 1044 وكانت المرأة ذات الثوب الأحمر هي الأكثر رعبا بينهم وكانت الوحيدة التي يمكنها مغادرة الغرفة بحرية.
“ماذا تتوقع أيضا؟ وهذه هي مهمتنا على أي حال”. كان الأخ هوا متواضعا جدا. أراد أن يكون حارسًا جيدًا وبذل قصارى جهده لحماية المستأجرين. أثناء وقوفه تحت الكاميرا في الطابق السابع، لوح الأخ هوا لها ثم قاد شياو فانغ وهان فاي لفحص جميع أجهزة الأمن من الحرائق. بعد التأكد من أن كل شيء على ما يرام، توجهوا إلى الطابق الثامن.
“إذا ذهبت إلى المستشفى في ذلك اليوم، فسيقولون أنها كانت تهدر أموال والديها على شخص يحتضر؛ إذا أنفقت المال من حين لآخر، مثل لنقول على كوب من الشاي بالحليب، فإنهم سيقولون أنها لم تعتني بصحتها وتجاهلت نصيحة طبيبها؛ عندما فقدت أعصابها أخيرًا، حفظو الفيديو ونشروه في مكان آخر، و’فضحوها’؛ عندما بكت من الضغط، قال الناس أنها قد إكتسبت المال من شفقة الناس.”
كانوا على وشك أن يتركوا النور ويتجهوا نحو الظلام، لكن ذلك كان حتمي. بينما أخذوا خطوة تلو الأخرى، عند المنصة بين الطابقين السابع والثامن، انطفأت المصابيح التي تعمل بالصوت في الطابق السابع فجأة. أمسك هان فاي الجزء الخلفي من الفريق وأخذه الظلام على الفور. شعر بقشعريرة غريبة تنزل أسفل عموده الفقري. التفت هان فاي للنظر إلى الوراء وكانت هناك امرأة مغطاة بالدماء تقف خلفه مباشرة! فستانها الأحمر يسحب أسفل السلالم، وكأنها كانت تسحب جحيم أحمر معها.
“إنه ليس على حق تمامًا. لم أفعل هذا لألتقي بالأشباح، أنا فضولية بشأنهم فقط. بالمناسبة، سمعت أن أحد مضيفة أخرى قد ماتت هنا أيضًا. لم يجرؤ أحد على الانتقال إلى غرفتها السابقة ولذا أعيد تشكيلها إلى غرفة الحراسة”. استندت الفتاة على الباب وكشفت هذه المعلومات الصغيرة.
إمتدت الأصابع الجليدية إلى انحناءة ذراع هان فاي، حيث كان قد وضع الفستان الأحمر. لو كان هان فاي أبطأ بثانية واحدة، لكان سيتم جره أسفل الدرج من قبل المرأة. صرخ وأضاءت جميع الأضواء في الطابق السابع في الحال، طاردًا المرأة بعيدًا.
“ماذا لو… أعدنا وضع الفستان في الغرفة 1044؟”
“أخي! لماذا فعلت ذلك؟ لقد كدت أن تجعلني أتبول في سروالي”. قفز الأخ هوا وشياو فانغ عندما سمعا صراخ هان فاي واستداروا على الفور. وقف هان فاي مجمد في الزاوية. لقد كان قريبًا جدًا من الموت ولم يستطع قلبه التوقف عن التسارع. لكن حتى خلال تلك اللحظة المخيفة، لم ينس أن يلاحظ كل الدلائل، كان ذلك بالفعل جزءًا من غريزته.
“في البداية، حاولت التفاهم معهم ولكن في النهاية بدأت الأمور تتطور في اتجاه غير متوقع. بدأ شخص ما شائعة بأنها قد كانت عشيقة شخص ما وأن المال الذي استخدمته للعلاج قدمه رجل أعمال كبير. أبلغ والد المرأة المضايقة للشرطة وتم القبض على الشخص الذي نشر الشائعات لأول مرة واحتجز لمدة يوم. أصدر اعتذارًا علنيًا لكن الأوان كان قد فات بالفعل.”
‘المرأة ذات الثوب الأحمر روح باقية كبيرة! كان ثوبها طويل بما يكفي لتغطية طابقين كاملين!’ بدون مساعدة جيرانه، لن يستطع هان فاي بالتأكيد مواجهة مثل هذا الخصم القوي. ‘لقد دخلت للتو زقورة وهذا المبنى رقم 1 فقط…’
309: الملاك المخنوق
حاول الهدوء وتذكر وجه المرأة ذات الفستان الأحمر مرةً أخرى. لقد أدرك أن المرأة بدت مختلفة عن المرأة التي حاولت دفعه أسفل النافذة في الغرفة 1044. كان هناك العديد من الأشباح في الغرفة 1044 وكانت المرأة ذات الثوب الأحمر هي الأكثر رعبا بينهم وكانت الوحيدة التي يمكنها مغادرة الغرفة بحرية.
“إنه ليس على حق تمامًا. لم أفعل هذا لألتقي بالأشباح، أنا فضولية بشأنهم فقط. بالمناسبة، سمعت أن أحد مضيفة أخرى قد ماتت هنا أيضًا. لم يجرؤ أحد على الانتقال إلى غرفتها السابقة ولذا أعيد تشكيلها إلى غرفة الحراسة”. استندت الفتاة على الباب وكشفت هذه المعلومات الصغيرة.
“هاي، هل أنت بخير؟” كان الأخ هوا وشياو فانغ قلقين بشأن هان فاي. برؤية هان فاي واقف ومتجمد هناك، سارعوا إلى جانبه للحراسة بجانبه.
كانوا على وشك أن يتركوا النور ويتجهوا نحو الظلام، لكن ذلك كان حتمي. بينما أخذوا خطوة تلو الأخرى، عند المنصة بين الطابقين السابع والثامن، انطفأت المصابيح التي تعمل بالصوت في الطابق السابع فجأة. أمسك هان فاي الجزء الخلفي من الفريق وأخذه الظلام على الفور. شعر بقشعريرة غريبة تنزل أسفل عموده الفقري. التفت هان فاي للنظر إلى الوراء وكانت هناك امرأة مغطاة بالدماء تقف خلفه مباشرة! فستانها الأحمر يسحب أسفل السلالم، وكأنها كانت تسحب جحيم أحمر معها.
“ظهرت الفستان الأحمر للتو. عندما انطفأت الأنوار الآن، كانت هناك ورائي”. كان وجه هان فاي شاحبًا.
“لم يريد هؤلاء الناس أي دليل أبدا حقًا، لقد أحبوا متعة التنمر على الناس. لقد بذلوا قصارى جهدهم لإفساد حياتها، لأنه ربما يوجد شيطان فينا جميعًا. وقد وفرت الإنترنت أفضل بيئة بهوية خفية لإطلاق العنان لها.”
“ماذا لو… أعدنا وضع الفستان في الغرفة 1044؟”
“لا أعرف الكثير من التفاصيل. سبب انتقالي إلى هنا هو أنني أريد معرفة الحقيقة كاملة”. ابتسمت الفتاة. “إذا كانت هناك حوادث غريبة مؤخرًا، أعتقد أنها عادت.”
“إنه أمر مزعج للغاية أن نعود الآن، بالإضافة إلى أننا قد وصلنا بالفعل إلى هذا المكان البعيد.” كانت ذراع هان فاي التي كانت تحمل الفستان الأحمر مخدرة. كان جلده باردًا كما لو كان قد أصيب بقضمة صقيع. بإصرار هان فاي، وصل الثلاثي إلى الطابق الثامن. بمجرد وصولهم إلى هذا الطابق، سمع هان فاي غناء. لقد كان حساسًا للغاية تجاه النغمالنغمات لدرجة أنه في اللحظة التي سمع فيها أغنية، رفع الفستان الأحمر أمامه مثل الدرع.
“هاي، هل أنت بخير؟” كان الأخ هوا وشياو فانغ قلقين بشأن هان فاي. برؤية هان فاي واقف ومتجمد هناك، سارعوا إلى جانبه للحراسة بجانبه.
“لا تقلق، هناك مضيفة بث مباشر تعيش على هذا الطابق. غالبًا ما تبقى متصلة بالإنترنت بوقت متأخر من الليل. سأذهب وأتحدث معها عن ذلك”. عرف الأخ هوا المستأجرين جيدًا. فتح باب الأمان وسار عبر الممر المظلم. أراد هان فاي دعوته، لم يكن يريد المخاطرة بالكثير من المتاعب. “يبدو أن جميع المشاكل تأتي من الطوابق الزوجية، يجب علينا على الأرجح أن نغادر في أقرب وقت ممكن.” تبع هان فاي عن كثب وراء الأخ هوا. كلما اقتربوا من الغرفة 1084، كلما كان الغناء أعلى.
“ذلك كل شئ؟”
“تسك. إنها بالفعل الثالثة صباحًا وما زالت تُصدر هذا الكم من الضوضاء. متى ستتعلم درسها؟” ضغط الأخ هوا على جرس الغرفة 1084. لم يجب أحد. ربما لأن الموسيقى كانت عالية جدًا لدرجة أن المالكة نفسها لم تسمع جرس الباب. ثم شرع الأخ هوا يطرق الباب. بعد عدة ثوانٍ، فتح الباب أخيرًا ليكشف عن فتاة لطيفة. “أنا آسفة. كيف يمكنني مساعدتك؟” كانت المخطئة لكنها بدت مظلومة وخائفة كما كان الحراس يتنمرون عليها.
“ظهرت الفستان الأحمر للتو. عندما انطفأت الأنوار الآن، كانت هناك ورائي”. كان وجه هان فاي شاحبًا.
“إنها بالفعل الساعة 3.40 صباحًا. حتى لو لم تكنِ بالحاجة للنوم، يحتاج الآخرون إلى ذلك. هناك طلاب يستعدون للامتحانات في هذا المبنى، لا يمكنك الاستمرار في القيام بهذا!” حذر الأخ هوا بشدة، “ليس الأمر أننا نمنعك من القياك ببثك المباشر ولكن عليك أن تكوني مدركة لمستوى الصوت.” لإظهار جدية ابوضع، أظلم شياو فانغ وجهه عن قصد وقال بصوت شرير. “الوضع غير مريح للغاية في المبنى الآن. شيءٌ قبيح دخل المكان. إذا واصلتِ رفع مستوى الصوت، فقد تجذبين هذه الأشياء”.
“تسرب الألم من الإنترنت إلى الحياة الواقعية. كانت محاصرة داخل قفص مصنوع من الكراهية ووجدت صعوبة في التنفس. تم إحضار الشرطة مرةً أخرى لكنها لم تنتظر ظهور نتيجة التحقيق حتى”. قالت الفتاة بأسف. “في النهاية لم تموت من مرضها لكنها تخلت عن حياتها.”
“تقصد الأشباح؟!” عندما سمعت شياو فانغ، بدت الفتاة أكثر حماسًا.
“لا أعرف الكثير من التفاصيل. سبب انتقالي إلى هنا هو أنني أريد معرفة الحقيقة كاملة”. ابتسمت الفتاة. “إذا كانت هناك حوادث غريبة مؤخرًا، أعتقد أنها عادت.”
التفت الأخ هوا إلى شياو فانغ، “سبب انتقالها إلى هنا هو التقاط صور خارقة للطبيعة في بثها المباشر.”
“ولكن ماعدا حياتها الافتراضية، كان الناس يهتمون بها في الحياة الواقعية. كان أطباؤها، وعائلتها، وأصدقائها مصدر راحتها، ولكن ذات يوم، وجدت ملاحظة دفعت عبر بابها. احتوت على بعض التعليقات المثيرة للاشمئزاز، قاموا بإهانتها وتهديدها. كانت هذه مجرد البداية، واستمرت المضايقات.”
“ماذا؟ هل هي جادة؟ إنها تخاطر بحياتها من أجل المال والشعبية فقط؟” أخذ شياو فانغ نظرة ثانية على الفتاة. كانت لطيفة وصغيرة، أراد الأشخاص الطيبون حمايتها. بدت ناعمة وضعيفة لكن كان لديها قلب شجاع كذب مظهرها.
“في البداية، حاولت التفاهم معهم ولكن في النهاية بدأت الأمور تتطور في اتجاه غير متوقع. بدأ شخص ما شائعة بأنها قد كانت عشيقة شخص ما وأن المال الذي استخدمته للعلاج قدمه رجل أعمال كبير. أبلغ والد المرأة المضايقة للشرطة وتم القبض على الشخص الذي نشر الشائعات لأول مرة واحتجز لمدة يوم. أصدر اعتذارًا علنيًا لكن الأوان كان قد فات بالفعل.”
“إنه ليس على حق تمامًا. لم أفعل هذا لألتقي بالأشباح، أنا فضولية بشأنهم فقط. بالمناسبة، سمعت أن أحد مضيفة أخرى قد ماتت هنا أيضًا. لم يجرؤ أحد على الانتقال إلى غرفتها السابقة ولذا أعيد تشكيلها إلى غرفة الحراسة”. استندت الفتاة على الباب وكشفت هذه المعلومات الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عامل توصيل؟” تم تذكير هان فاي على الفور بوحش التسليم في الطابق الأول. يمكن أن يوفر ذلك طريقة لهان فاي لتخفيف عداء المرأة تجاهه.
“كانت المالكة الأصلية للغرفة 1044 مضيفة بث مباشر أيضًا؟” أثير اهتمام هان فاي.
“ألست الحارس هنا؟ ألا يجب أن تعرف بالفعل عن ذلك؟” صدمت الفتاة. “كانت فتاة لطيفة للغاية لكنها أصيبت بمرض مميت. خلال الفترة الأخيرة من حياتها، بذلت قصارى جهدها لتقبل العلاج ولعيش أفضل حياتها. لإرسال المشاعر الإيجابية للآخرين في نفس الموقف ولإعطاء الأمل للآخرين في الظلام، بدأت في تسجيل حياتها المحدودة من خلال البث المباشر، لمشاركة الخير مع العالم”.
“ألست الحارس هنا؟ ألا يجب أن تعرف بالفعل عن ذلك؟” صدمت الفتاة. “كانت فتاة لطيفة للغاية لكنها أصيبت بمرض مميت. خلال الفترة الأخيرة من حياتها، بذلت قصارى جهدها لتقبل العلاج ولعيش أفضل حياتها. لإرسال المشاعر الإيجابية للآخرين في نفس الموقف ولإعطاء الأمل للآخرين في الظلام، بدأت في تسجيل حياتها المحدودة من خلال البث المباشر، لمشاركة الخير مع العالم”.
“لا أعرف الكثير من التفاصيل. سبب انتقالي إلى هنا هو أنني أريد معرفة الحقيقة كاملة”. ابتسمت الفتاة. “إذا كانت هناك حوادث غريبة مؤخرًا، أعتقد أنها عادت.”
“حسنًا، إنها تبدو رائعة.” أمسك هان فاي الفستان الأحمر وبدأ مع وجود الشخص الحقيقي في مناقشة المضيفة السابقة مع الفتاة.
التفت الأخ هوا إلى شياو فانغ، “سبب انتقالها إلى هنا هو التقاط صور خارقة للطبيعة في بثها المباشر.”
“في البداية، فقط الأطباء والأصدقاء والمرضى الآخرون قاموا بتسجيل الدخول إلى بثها المباشر ولكن ربما بسبب جمالها ولطفها وشخصيتها، اكتسبت المزيد والمزيد من المتابعين. ومع ذلك، من من يعرف متى، ظهرت بعض الأصوات السلبية في قسم التعليقات. البعض إشتبها في أنها قد زيفت مرضها لأنه كيف يمكن لشخص يحتضر أن يكون إيجابياً وجميلاً لتلك الدرجة؟ أجبرها هؤلاء الأشخاص على إظهار ورقة التشخيص الخاصة بها، لإثبات صحة ادعاءها.”
“إذا ذهبت إلى المستشفى في ذلك اليوم، فسيقولون أنها كانت تهدر أموال والديها على شخص يحتضر؛ إذا أنفقت المال من حين لآخر، مثل لنقول على كوب من الشاي بالحليب، فإنهم سيقولون أنها لم تعتني بصحتها وتجاهلت نصيحة طبيبها؛ عندما فقدت أعصابها أخيرًا، حفظو الفيديو ونشروه في مكان آخر، و’فضحوها’؛ عندما بكت من الضغط، قال الناس أنها قد إكتسبت المال من شفقة الناس.”
“في البداية، حاولت التفاهم معهم ولكن في النهاية بدأت الأمور تتطور في اتجاه غير متوقع. بدأ شخص ما شائعة بأنها قد كانت عشيقة شخص ما وأن المال الذي استخدمته للعلاج قدمه رجل أعمال كبير. أبلغ والد المرأة المضايقة للشرطة وتم القبض على الشخص الذي نشر الشائعات لأول مرة واحتجز لمدة يوم. أصدر اعتذارًا علنيًا لكن الأوان كان قد فات بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في البداية، فقط الأطباء والأصدقاء والمرضى الآخرون قاموا بتسجيل الدخول إلى بثها المباشر ولكن ربما بسبب جمالها ولطفها وشخصيتها، اكتسبت المزيد والمزيد من المتابعين. ومع ذلك، من من يعرف متى، ظهرت بعض الأصوات السلبية في قسم التعليقات. البعض إشتبها في أنها قد زيفت مرضها لأنه كيف يمكن لشخص يحتضر أن يكون إيجابياً وجميلاً لتلك الدرجة؟ أجبرها هؤلاء الأشخاص على إظهار ورقة التشخيص الخاصة بها، لإثبات صحة ادعاءها.”
“كلما قامت ببدأ البث، كان الناس يأتون لمضايقتها.”
“ولكن ماعدا حياتها الافتراضية، كان الناس يهتمون بها في الحياة الواقعية. كان أطباؤها، وعائلتها، وأصدقائها مصدر راحتها، ولكن ذات يوم، وجدت ملاحظة دفعت عبر بابها. احتوت على بعض التعليقات المثيرة للاشمئزاز، قاموا بإهانتها وتهديدها. كانت هذه مجرد البداية، واستمرت المضايقات.”
“إذا ذهبت إلى المستشفى في ذلك اليوم، فسيقولون أنها كانت تهدر أموال والديها على شخص يحتضر؛ إذا أنفقت المال من حين لآخر، مثل لنقول على كوب من الشاي بالحليب، فإنهم سيقولون أنها لم تعتني بصحتها وتجاهلت نصيحة طبيبها؛ عندما فقدت أعصابها أخيرًا، حفظو الفيديو ونشروه في مكان آخر، و’فضحوها’؛ عندما بكت من الضغط، قال الناس أنها قد إكتسبت المال من شفقة الناس.”
“تسك. إنها بالفعل الثالثة صباحًا وما زالت تُصدر هذا الكم من الضوضاء. متى ستتعلم درسها؟” ضغط الأخ هوا على جرس الغرفة 1084. لم يجب أحد. ربما لأن الموسيقى كانت عالية جدًا لدرجة أن المالكة نفسها لم تسمع جرس الباب. ثم شرع الأخ هوا يطرق الباب. بعد عدة ثوانٍ، فتح الباب أخيرًا ليكشف عن فتاة لطيفة. “أنا آسفة. كيف يمكنني مساعدتك؟” كانت المخطئة لكنها بدت مظلومة وخائفة كما كان الحراس يتنمرون عليها.
“لم يريد هؤلاء الناس أي دليل أبدا حقًا، لقد أحبوا متعة التنمر على الناس. لقد بذلوا قصارى جهدهم لإفساد حياتها، لأنه ربما يوجد شيطان فينا جميعًا. وقد وفرت الإنترنت أفضل بيئة بهوية خفية لإطلاق العنان لها.”
“كلما قامت ببدأ البث، كان الناس يأتون لمضايقتها.”
“كانت هناك دائمًا مجموعتان من الأشخاص يتجادلون في محادثاتها لكنها كانت دائمًا هي التي تتأذى في النهاية. طالبوا بموتها. حتى عندما أظهرت أوراق المستشفى، زعموا أنها زورتهم. لقد كانت لحظة مظلمة في حياتها، كان العالم كله مغطى بالأشواك وستتأذى بغض النظر عن المكان الذي ذهبت إليه.”
كانوا على وشك أن يتركوا النور ويتجهوا نحو الظلام، لكن ذلك كان حتمي. بينما أخذوا خطوة تلو الأخرى، عند المنصة بين الطابقين السابع والثامن، انطفأت المصابيح التي تعمل بالصوت في الطابق السابع فجأة. أمسك هان فاي الجزء الخلفي من الفريق وأخذه الظلام على الفور. شعر بقشعريرة غريبة تنزل أسفل عموده الفقري. التفت هان فاي للنظر إلى الوراء وكانت هناك امرأة مغطاة بالدماء تقف خلفه مباشرة! فستانها الأحمر يسحب أسفل السلالم، وكأنها كانت تسحب جحيم أحمر معها.
“ولكن ماعدا حياتها الافتراضية، كان الناس يهتمون بها في الحياة الواقعية. كان أطباؤها، وعائلتها، وأصدقائها مصدر راحتها، ولكن ذات يوم، وجدت ملاحظة دفعت عبر بابها. احتوت على بعض التعليقات المثيرة للاشمئزاز، قاموا بإهانتها وتهديدها. كانت هذه مجرد البداية، واستمرت المضايقات.”
عندما وصلوا إلى الطابق السابع وأشع الضوء عليهم، تنهد الحراس الثلاثة جميعًا بارتياح. عندما قيام المرء بدوريات داخل الزقورة، كان عليه أن ينتبه أكثر للطوابق ذات الأرقام الزوجية، حيث كان هناك الكثير من الأشياء المختبئة في الظلام.
“تسرب الألم من الإنترنت إلى الحياة الواقعية. كانت محاصرة داخل قفص مصنوع من الكراهية ووجدت صعوبة في التنفس. تم إحضار الشرطة مرةً أخرى لكنها لم تنتظر ظهور نتيجة التحقيق حتى”. قالت الفتاة بأسف. “في النهاية لم تموت من مرضها لكنها تخلت عن حياتها.”
“هاي، هل أنت بخير؟” كان الأخ هوا وشياو فانغ قلقين بشأن هان فاي. برؤية هان فاي واقف ومتجمد هناك، سارعوا إلى جانبه للحراسة بجانبه.
“هل ألقت الشرطة في النهاية القبض على الجاني وراء التحرش؟” كان هان فاي أكثر قلقًا بشأن ذلك.
“في البداية، حاولت التفاهم معهم ولكن في النهاية بدأت الأمور تتطور في اتجاه غير متوقع. بدأ شخص ما شائعة بأنها قد كانت عشيقة شخص ما وأن المال الذي استخدمته للعلاج قدمه رجل أعمال كبير. أبلغ والد المرأة المضايقة للشرطة وتم القبض على الشخص الذي نشر الشائعات لأول مرة واحتجز لمدة يوم. أصدر اعتذارًا علنيًا لكن الأوان كان قد فات بالفعل.”
“لقد فعلوا ذلك، لقد كان عامل التوصيل الذي غالبًا ما قام بالتوصيل إلى هذا المبنى. لقد كان مشاهد متحمّس لها وتبعها في حياتها الواقعية والافتراضية”.
“تسرب الألم من الإنترنت إلى الحياة الواقعية. كانت محاصرة داخل قفص مصنوع من الكراهية ووجدت صعوبة في التنفس. تم إحضار الشرطة مرةً أخرى لكنها لم تنتظر ظهور نتيجة التحقيق حتى”. قالت الفتاة بأسف. “في النهاية لم تموت من مرضها لكنها تخلت عن حياتها.”
“عامل توصيل؟” تم تذكير هان فاي على الفور بوحش التسليم في الطابق الأول. يمكن أن يوفر ذلك طريقة لهان فاي لتخفيف عداء المرأة تجاهه.
“تسك. إنها بالفعل الثالثة صباحًا وما زالت تُصدر هذا الكم من الضوضاء. متى ستتعلم درسها؟” ضغط الأخ هوا على جرس الغرفة 1084. لم يجب أحد. ربما لأن الموسيقى كانت عالية جدًا لدرجة أن المالكة نفسها لم تسمع جرس الباب. ثم شرع الأخ هوا يطرق الباب. بعد عدة ثوانٍ، فتح الباب أخيرًا ليكشف عن فتاة لطيفة. “أنا آسفة. كيف يمكنني مساعدتك؟” كانت المخطئة لكنها بدت مظلومة وخائفة كما كان الحراس يتنمرون عليها.
“لا أعرف الكثير من التفاصيل. سبب انتقالي إلى هنا هو أنني أريد معرفة الحقيقة كاملة”. ابتسمت الفتاة. “إذا كانت هناك حوادث غريبة مؤخرًا، أعتقد أنها عادت.”
“ولكن ماعدا حياتها الافتراضية، كان الناس يهتمون بها في الحياة الواقعية. كان أطباؤها، وعائلتها، وأصدقائها مصدر راحتها، ولكن ذات يوم، وجدت ملاحظة دفعت عبر بابها. احتوت على بعض التعليقات المثيرة للاشمئزاز، قاموا بإهانتها وتهديدها. كانت هذه مجرد البداية، واستمرت المضايقات.”
“لا أعرف الكثير من التفاصيل. سبب انتقالي إلى هنا هو أنني أريد معرفة الحقيقة كاملة”. ابتسمت الفتاة. “إذا كانت هناك حوادث غريبة مؤخرًا، أعتقد أنها عادت.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات