“لأين؟ للمنزل .”
“إن استمرت الآنسة على هذا النحو ، فإن انتشار الوباء في جميع أنحاء الإمبراطورية لن يتم حله أبدًا. سيموت المزيد من الناس .”
أجابت آستر بنظرة غير مبالية بشكل طبيعي للغاية.
“منذ البداية ، لم أكن أنوي المشاركة معكم في أي شيء .”
نمت فوضى بين الشيوخ .
تمتم كاليد باسم آستر القديم بدون أن يدرك ذلك .
كان السبب في تجريد راڤيان من مصبها كـقديسة على الفور هو التمسك بآستر ، وتفاجأ الشيوخ عندما قالت إنها ستترك المعبد .
“الجميع أنانيون للغاية . لقد طُلب مني الخروج و الآن العودة ، هل الأمر بهذه السهولة ؟”
سارت آستر نحو الباب بدون أن تنتبه لردة فعلهم .
“هل سترتكبون نفس الخطأ مرة أخرى ؟ كيف حاولتم فعل شيء كهذا بعد سماع ذلك؟ كل ما يمكننا فعله هو الاعتذار لا استخدام القوة !”
هرعت شارون لإمساك آستر .
“لقد عملتِ بجد ، آنستي .”
“مهلاً توقفي للحظة آنستي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعلون ؟ فليصمت الجميع و دعوها تذهب !”
آستر التي كادت تصل إلى الباب ، توقفت و نظرت إلى الوراء .
“لقد حدث ذلك بسبب اختياراتكم الخاطئة . عليكم حل الأمر بأنفسكم ، لا أفهم لماذا تحاولون إلقاء اللوم عليّ .”
ومع ذلك ، كان ذلك بسبب صوت نداء شارون ، التي ساعدت بشكل كبير في الكشف عن الحقيقة.
“أنتم من وضع الشخص غير المؤهل في المنصب منذ البداية وجعلتم الأمور تصل إلى هذا الحد.”
“ألم توافقي الإنضمام إلينا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعلون ؟ فليصمت الجميع و دعوها تذهب !”
ارتجفت عينا شارون المتجعدتين قليلاً. بدت حريصة على عدم مغادرة آستر.
دفعت آستر الباب الضخم بكلتا يديها.
“منذ البداية ، لم أكن أنوي المشاركة معكم في أي شيء .”
“آنستي …”
“ألم تأخذي الاختبار؟ أظهرت الآنسة كل قوتها .”
بعد تلقي التحية الودية ، شعرت أن جسدها الذي كان متجمدًا طوال الوقت يذوب.
فوجئت برد فعل آستر الجاف ، تفاجأت شارون وحاولت قصارى جهدها للقبض عليها بطريقة ما.
شعر بالحزن و الغيرة لأنه لم يكن الشخص الذي بجانب آستر .
“نحن فقط ننظر للآنسة ، لهذا السبب عزلنا القديسة الحالية على الفور .”
في ذهن آستر ، تم تصوير صورة آخر مرة اجتمعوا فيها جميعًا أمام الباب الأمامي وانتظروها.
امالت آستر رأسها متسائلة إذا كان من المفترض أن تأخذ الأمر على محمل الجد.
“هل هذا هو خياركم ؟”
“إن استمرت الآنسة على هذا النحو ، فإن انتشار الوباء في جميع أنحاء الإمبراطورية لن يتم حله أبدًا. سيموت المزيد من الناس .”
خفت تعبيرات آستر فقط عندما قالت كلمة منزل .
“لماذا تطلبين مني حل هذا الأمر ؟”
آستر التي كادت تصل إلى الباب ، توقفت و نظرت إلى الوراء .
“آنستي …”
كانت آستر هي التي فتحت الباب و خرجت ، و رأى الشيوخ يحاولون منعها من الخروج .
“لقد حدث ذلك بسبب اختياراتكم الخاطئة . عليكم حل الأمر بأنفسكم ، لا أفهم لماذا تحاولون إلقاء اللوم عليّ .”
“عمل جيد ، آستر .”
كرهت آستر المعبد بقدر ما كانت تكره راڤيان ، ابتي غيرت موقفها وكأنها تقلب راحتيها .
“هذا ليس صحيحًا . لقد نشأتِ في المعبد في الأصل و نحن فقدناكِ .”
“لو كنا قادرين على إصلاح الأمر لفعلنا ذلك . لا سمكنني أن أخبركِ هنا لكن … جعل الوباء يختفي شيء لا يستطيع فعله سوى القديسة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال الباب الذي كان مفتوحًا خلال القيام بالاختبار ، رأى كاليد قوة آستر المقدسة المذهلة .
لقد فعلتها القديسة الأولى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “داينا .”
قرأت في الكتب القديمة أن هناك حدودًا لحماية الإمبراطورية وكرة بلورية للحفاظ عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استقبل نواه آستر بابتسامة ودية كما هو الحال دائمًا.
لذا عندما جاءت فكرت في إصلاح الكرة البلورية حتى لو لم تأخذ مقعد القديسة .
لقد فعلتها القديسة الأولى .
لكن آستر قررت عدم التعامل مع كل شيء. لم ترغب في التضحية من أجل المعبد.
“…سأعود حالاً .”
“حتى لو قمتم بالتنحي عن مناصبكم و أصبحتم شيوخًا مازال لديكم القوة المقدسة الكافية . هل سبق لكم استخدام هذه القوة المقدسة خارج المعبد لإنقاذ شخص آخر؟”
بصفته فارسًا مقدسًا لـراڤيان فقد تبعها ، لكنه لم يكن قادرًا على الدخول .
“هذا ….”
كان تعبيرًا حقيقيًا لم ترَ شارون له مثيل .
شارون ، التي جفلت ، لم تستطع قول أي شيء وأغلقت شفتيها بإحكام.
أجابت آستر بنظرة غير مبالية بشكل طبيعي للغاية.
“لقد رأيت كل شيء في الطريق إلى هنا . كان هناك أشخاص قد سقطوا بدون رقابة في الأزقة . ماذا فعل مجلس الشيوخ بحق خالق الجحيم ؟ فقط انتظار شخص ما ليحضر ويرتب الأمر؟”
“لو كنا قادرين على إصلاح الأمر لفعلنا ذلك . لا سمكنني أن أخبركِ هنا لكن … جعل الوباء يختفي شيء لا يستطيع فعله سوى القديسة .”
تحوّل صوت آستر البارد إلى خنجر وظل عالقًا في قلب شارون.
“ثم سنرى كيفس يتم فرض عقوبة عادلة على الآنسة راڤيان هذه المرة .”
كذلك فعل الشيوخ اللذين كانوا يستمعون لها .
“هذا ليس صحيحًا . لقد نشأتِ في المعبد في الأصل و نحن فقدناكِ .”
“أنتم من وضع الشخص غير المؤهل في المنصب منذ البداية وجعلتم الأمور تصل إلى هذا الحد.”
“سيد كاليد ، هذا ليس المكان الذي من المفترض أن تكون فيه . سيدتكَ في القاعة .”
قامت آستر ، التي أنهت ما قالته بالنظر للشيوخ الواحد تلو الآخر .
‘ما كل هذا ؟’
“الأمر كله متروك للمعبد. لا انتقادات ولا لوم ولا مسؤولية تتكئ عليّ. ليس لدي أي علاقة بهذا المكان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن آستر قررت عدم التعامل مع كل شيء. لم ترغب في التضحية من أجل المعبد.
نظرت شارون إلى آستر بعيون حزينة لأنها كانت كلمات مؤلمة ولكن لم يكن هناك شيء خاطئ.
بعد تلقي التحية الودية ، شعرت أن جسدها الذي كان متجمدًا طوال الوقت يذوب.
“….أنا آسفة . أعتقد أننا كنا جشعين لرغبتنا في التمسك بكِ بهذه الطريقة .”
“لقد رأيت كل شيء في الطريق إلى هنا . كان هناك أشخاص قد سقطوا بدون رقابة في الأزقة . ماذا فعل مجلس الشيوخ بحق خالق الجحيم ؟ فقط انتظار شخص ما ليحضر ويرتب الأمر؟”
حتى شارون كانت تعرف أن آستر لا ينبغي عليها أن تُحبس ولن تفعل فقط لأنهم كانوا يرغبون في ذلك .
قالت آستر بطريقة مضحكة و حزنت عيون كاليد .
لكن ، خلافًا لشارون ، التي كانت تريد أن تترك الأمور كما هي ، وضع بعض الشيوخ بتهور ، الفرسان المقدسين في المقدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بلمسة ثقيلة ، وبعد فترة ، تدفق ضوء ساطع من الخارج.
“ألم يحن الوقت للحاق بالركب؟ يجب ألا ندعها نذهب .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امالت آستر رأسها متسائلة إذا كان من المفترض أن تأخذ الأمر على محمل الجد.
“أولاً علينا منعها من مغادرة المعبد . الآن بعد أن أصبح هذا هو الحال ، لا يمكننا ترك الأمور كما هي .”
كانت آستر هي التي فتحت الباب و خرجت ، و رأى الشيوخ يحاولون منعها من الخروج .
قام الفرسان المقدسون اللذين تلقوا الأوامر بسد طريق آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحوّل صوت آستر البارد إلى خنجر وظل عالقًا في قلب شارون.
“هل هذا هو خياركم ؟”
كان تعبيرًا حقيقيًا لم ترَ شارون له مثيل .
نظرت آستر للفرسان المقدسين بعيون مثيرة للشفقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا ذاهبة للخارج ، هل يمكنكم الابتعاد عن الطريق؟”
لكن قبل أن تتمكن آسار من فعل أي شيء آخر ، تقدمت شارون أولاً.
لكنهم في الواقع لم يكونوا قادرين على الانتظار ، في الحقيقة دي هين و التوأم قد ركضوا لاصطحاب آستر بنفسهم .
“ماذا تفعلون ؟ فليصمت الجميع و دعوها تذهب !”
“لا. منذ البداية ، المكان الذي كان من المفترض أن أكون فيه ليس المعبد ، بل منزلي .”
“أيتها العرابة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت شارون إلى آستر بعيون حزينة لأنها كانت كلمات مؤلمة ولكن لم يكن هناك شيء خاطئ.
“هل سترتكبون نفس الخطأ مرة أخرى ؟ كيف حاولتم فعل شيء كهذا بعد سماع ذلك؟ كل ما يمكننا فعله هو الاعتذار لا استخدام القوة !”
لكن قبل أن تتمكن آسار من فعل أي شيء آخر ، تقدمت شارون أولاً.
سألت شارون ، التي أوقفت مجموعة الفرسان الذين حاولوا إيقاف آستر ، بشكل غامض.
لقد كان جميع من في المعبد دائمًا متفرجين و جُناة . تغير عالم آستر الجاف بعدما قابلت دي هين .
“هل ستذهبين إلى تريزيا ؟”
نظرت آستر للفرسان المقدسين بعيون مثيرة للشفقة .
“نعم ، منزلي هناك .”
سألت شارون ، التي أوقفت مجموعة الفرسان الذين حاولوا إيقاف آستر ، بشكل غامض.
خفت تعبيرات آستر فقط عندما قالت كلمة منزل .
آستر ، التي عادت للأشخاص الذين كانوا معها من قبل ، كان لديها وجه سعيد لم يسبق لكـاليد رؤيته من قبل .
كان تعبيرًا حقيقيًا لم ترَ شارون له مثيل .
لقد فعلتها القديسة الأولى .
عند مشاهدة التغيير ، أصبحت شارون تشعر بالأسف عما حدث ، و تمنت أنها فعلت شيء لمنع الكهنة من بيع آستر .
وبينما كانت آستر تسير نحوهم ، تجمعت الحشود خارج المكان مثل مجموعة من الغيوم تتلاشى وتتراجع.
“هذا ليس صحيحًا . لقد نشأتِ في المعبد في الأصل و نحن فقدناكِ .”
سارت آستر في هذا الطريق دون تردد لنواه وفيكتور.
هزت آستر رأسها تجاه شارون التي كانت حزينة مع تعبير مدروس حقًا على وجهها.
“هذا ….”
“لا. منذ البداية ، المكان الذي كان من المفترض أن أكون فيه ليس المعبد ، بل منزلي .”
كاليد ، الذي جاء مسرعاً ، نظر إلى آستر بعيون مغرمة وسأل.
كان دي هين هو الشخص الوحيد الذي وقف بجانب آستر الذي ابتعد عنها الحميع و تمسك بيدها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
لقد كان جميع من في المعبد دائمًا متفرجين و جُناة . تغير عالم آستر الجاف بعدما قابلت دي هين .
“نعم ، يجب أن أعود .”
“وليس هناك مستقبل للمعبد الذي تعفن بالفعل .”
سارت آستر نحو الباب بدون أن تنتبه لردة فعلهم .
“سيكون الأمر مختلفًا في المستقبل. سنبني معبدًا له مستقبل. سنحاول تغييره بطريقة ما …”
“أيتها العرابة!”
قالت آستر و قطعت كلمات شارون التي كانت تتمسك بها بشدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال الباب الذي كان مفتوحًا خلال القيام بالاختبار ، رأى كاليد قوة آستر المقدسة المذهلة .
“ثم سنرى كيفس يتم فرض عقوبة عادلة على الآنسة راڤيان هذه المرة .”
سارت آستر نحو الباب بدون أن تنتبه لردة فعلهم .
سارت ووقفت أمام الباب الرئيسي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
تجمد الحراس الذين يحرسون الباب ونظروا إلى شارون وآستر والشيوخ بدورهم.
سألت شارون ، التي أوقفت مجموعة الفرسان الذين حاولوا إيقاف آستر ، بشكل غامض.
“أنا ذاهبة للخارج ، هل يمكنكم الابتعاد عن الطريق؟”
خفت تعبيرات آستر فقط عندما قالت كلمة منزل .
“نعم ، نعم .”
“نعم ، يجب أن أعود .”
كان جو آستر المحيط بها لا يجعل أحد يجرؤ على الاقتراب منها اليوم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعلون ؟ فليصمت الجميع و دعوها تذهب !”
جفل الفرسان المقدسون و انتقلو للجانب الآخر بدون أن يدركوا ذلك .
عندما تم إغلاق الباب لمناقشة النتائج بعد الاختبار ، كان كل شخص يئن من الصدمة .
دفعت آستر الباب الضخم بكلتا يديها.
لقد فوجئ بأنها سوف تُجري اختبار تأهيل للقديسة ، و ما جعله متفاجئًا أكثر هو ظهور آستر فجأة .
شعرت بلمسة ثقيلة ، وبعد فترة ، تدفق ضوء ساطع من الخارج.
قالت آستر و قطعت كلمات شارون التي كانت تتمسك بها بشدة .
بمجرد فتح الباب ، رأت أمامها وجوهًا مألوفة .
كان جو آستر المحيط بها لا يجعل أحد يجرؤ على الاقتراب منها اليوم .
كان نواه وڤيكتور هما اللذان كانا ينتظران في الخارج لأنهما لم يتمكنا من الدخول مباشرة إلى المكان الذي أُجري فيه الاختبار.
“ثم سنرى كيفس يتم فرض عقوبة عادلة على الآنسة راڤيان هذه المرة .”
وبينما كانت آستر تسير نحوهم ، تجمعت الحشود خارج المكان مثل مجموعة من الغيوم تتلاشى وتتراجع.
“آنستي …”
كانا مزيجًا من الفضول والرهبة ، أو مزيجًا من نظرات الرعب و الارتباك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، منزلي هناك .”
في لحظة ، تم إنشاء طريق بين حشود الناس.
“لو كنا قادرين على إصلاح الأمر لفعلنا ذلك . لا سمكنني أن أخبركِ هنا لكن … جعل الوباء يختفي شيء لا يستطيع فعله سوى القديسة .”
سارت آستر في هذا الطريق دون تردد لنواه وفيكتور.
ركضوا بسرعة كبيرة لدرجة أنهم لم يتخيلوا اقترابهم بسرعة من المعبد .
“عمل جيد ، آستر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال الباب الذي كان مفتوحًا خلال القيام بالاختبار ، رأى كاليد قوة آستر المقدسة المذهلة .
“لقد عملتِ بجد ، آنستي .”
“ثم سنرى كيفس يتم فرض عقوبة عادلة على الآنسة راڤيان هذه المرة .”
بعد تلقي التحية الودية ، شعرت أن جسدها الذي كان متجمدًا طوال الوقت يذوب.
آستر ، التي هربت من أشباح الماضي ، نظرت إليه وابتسمت ابتسامة جميلة.
استقبل نواه آستر بابتسامة ودية كما هو الحال دائمًا.
شعر بمزيد من الغرابة لأنه تعجب مما كان يحدث بين الإثنين .
“هل انتهى كل شيء ؟”
كان كاليد ينتظر بتوتر النتائج في الردهة خارج الصالة مع فرسان مقدسين آخرين .
“نعم .”
آستر ، التي هربت من أشباح الماضي ، نظرت إليه وابتسمت ابتسامة جميلة.
آستر ، التي نظرت إلى الوراء إلى الصوت العاجل الذي يناديها ، تعرفت عليه وقسَّت تعبيرات وجهه.
كانت ابتسامة ملائكية لم تظهر من قبل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“إذن دعينا نذهب ، سيكون من السيء رؤية الدوق الأكبر غاضب لأنكِ لم تعودي على الفور .”
“عمل جيد ، آستر .”
“آك ، صحيح . سيكون أبي في انتظاري .”
خفت تعبيرات آستر فقط عندما قالت كلمة منزل .
في ذهن آستر ، تم تصوير صورة آخر مرة اجتمعوا فيها جميعًا أمام الباب الأمامي وانتظروها.
لكنهم في الواقع لم يكونوا قادرين على الانتظار ، في الحقيقة دي هين و التوأم قد ركضوا لاصطحاب آستر بنفسهم .
“أيتها العرابة!”
ركضوا بسرعة كبيرة لدرجة أنهم لم يتخيلوا اقترابهم بسرعة من المعبد .
“القديسة ….”
***
“…سأعود حالاً .”
كان كاليد ينتظر بتوتر النتائج في الردهة خارج الصالة مع فرسان مقدسين آخرين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن آستر تريد التحدث كثيرًا ، لكن قررت التعامل معه لفترة لأنها كانت خائفة من إثارة الضجة ، لذلك توقفت و انتظرت كاليد .
‘ما كل هذا ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت عينا شارون المتجعدتين قليلاً. بدت حريصة على عدم مغادرة آستر.
بصفته فارسًا مقدسًا لـراڤيان فقد تبعها ، لكنه لم يكن قادرًا على الدخول .
كان كاليد أيضًا يبرد رأسه في ارتباك ، لكن فجأة انفتح باب القاعة مرة أخرى.
لقد فوجئ بأنها سوف تُجري اختبار تأهيل للقديسة ، و ما جعله متفاجئًا أكثر هو ظهور آستر فجأة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن دعينا نذهب ، سيكون من السيء رؤية الدوق الأكبر غاضب لأنكِ لم تعودي على الفور .”
من خلال الباب الذي كان مفتوحًا خلال القيام بالاختبار ، رأى كاليد قوة آستر المقدسة المذهلة .
“ألم يحن الوقت للحاق بالركب؟ يجب ألا ندعها نذهب .”
بكل المقاييس ، لقد كانت القديسة هي آستر و ليس راڤيان .
لقد كان جميع من في المعبد دائمًا متفرجين و جُناة . تغير عالم آستر الجاف بعدما قابلت دي هين .
عندما تم إغلاق الباب لمناقشة النتائج بعد الاختبار ، كان كل شخص يئن من الصدمة .
“سيد كاليد ، هذا ليس المكان الذي من المفترض أن تكون فيه . سيدتكَ في القاعة .”
“آه ….”
كان السبب في تجريد راڤيان من مصبها كـقديسة على الفور هو التمسك بآستر ، وتفاجأ الشيوخ عندما قالت إنها ستترك المعبد .
كان كاليد أيضًا يبرد رأسه في ارتباك ، لكن فجأة انفتح باب القاعة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيكون الأمر مختلفًا في المستقبل. سنبني معبدًا له مستقبل. سنحاول تغييره بطريقة ما …”
ركض بسرعة إلى الباب .
حتى شارون كانت تعرف أن آستر لا ينبغي عليها أن تُحبس ولن تفعل فقط لأنهم كانوا يرغبون في ذلك .
و قد صُدم أكثر من أي شخص آخر بالمشهد الداخلي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت شارون إلى آستر بعيون حزينة لأنها كانت كلمات مؤلمة ولكن لم يكن هناك شيء خاطئ.
“القديسة ….”
“نعم .”
جلست راڤيان ، القديسة التي كان يخدمها ، بشكل بائس على الأرض .
لكن قبل أن تتمكن آسار من فعل أي شيء آخر ، تقدمت شارون أولاً.
كانت آستر هي التي فتحت الباب و خرجت ، و رأى الشيوخ يحاولون منعها من الخروج .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –يتبع
“داينا .”
“هل ستذهبين إلى تريزيا ؟”
تمتم كاليد باسم آستر القديم بدون أن يدرك ذلك .
“رأيتكِ و أنتِ تجرين الاختبار في وقت سابق . هل كنتِ القديسة ؟ هل كنتِ تعلمين ذلك؟”
آستر ، التي عادت للأشخاص الذين كانوا معها من قبل ، كان لديها وجه سعيد لم يسبق لكـاليد رؤيته من قبل .
“ألم يحن الوقت للحاق بالركب؟ يجب ألا ندعها نذهب .”
كانت آستر قد ابتعدت عنه بالفعل بينما كان متصلبًا لبعض الوقت .
“سيد كاليد .”
طاردها كاليد بسرعة حتى لا تفوته .
شعر بالحزن و الغيرة لأنه لم يكن الشخص الذي بجانب آستر .
“آستر !”
قالت آستر بطريقة مضحكة و حزنت عيون كاليد .
آستر ، التي نظرت إلى الوراء إلى الصوت العاجل الذي يناديها ، تعرفت عليه وقسَّت تعبيرات وجهه.
“ألم تأخذي الاختبار؟ أظهرت الآنسة كل قوتها .”
“سيد كاليد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أولاً علينا منعها من مغادرة المعبد . الآن بعد أن أصبح هذا هو الحال ، لا يمكننا ترك الأمور كما هي .”
“أعتقد أن لديه ما يقوله .”
كانا مزيجًا من الفضول والرهبة ، أو مزيجًا من نظرات الرعب و الارتباك .
“…سأعود حالاً .”
جفل الفرسان المقدسون و انتقلو للجانب الآخر بدون أن يدركوا ذلك .
لم تكن آستر تريد التحدث كثيرًا ، لكن قررت التعامل معه لفترة لأنها كانت خائفة من إثارة الضجة ، لذلك توقفت و انتظرت كاليد .
“سيد كاليد ، هذا ليس المكان الذي من المفترض أن تكون فيه . سيدتكَ في القاعة .”
كاليد ، الذي جاء مسرعاً ، نظر إلى آستر بعيون مغرمة وسأل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال الباب الذي كان مفتوحًا خلال القيام بالاختبار ، رأى كاليد قوة آستر المقدسة المذهلة .
“رأيتكِ و أنتِ تجرين الاختبار في وقت سابق . هل كنتِ القديسة ؟ هل كنتِ تعلمين ذلك؟”
سألت شارون ، التي أوقفت مجموعة الفرسان الذين حاولوا إيقاف آستر ، بشكل غامض.
“لا .”
ومع ذلك ، فقد فات الأوان لإدراك ذلك الآن.
كان كاليد مرتبكًا من رد فعل آستر البارد دون أن يعرف ما كان يقوله.
ومع ذلك ، فقد فات الأوان لإدراك ذلك الآن.
“إذن يمكنكِ العودة إلى المعبد . ولكن إلى أين أنتِ ذاهبة مرة أخرى ؟ فقط ابقِ هنا .”
“نعم .”
“الجميع أنانيون للغاية . لقد طُلب مني الخروج و الآن العودة ، هل الأمر بهذه السهولة ؟”
“آك ، صحيح . سيكون أبي في انتظاري .”
قالت آستر بطريقة مضحكة و حزنت عيون كاليد .
كانت آستر قد ابتعدت عنه بالفعل بينما كان متصلبًا لبعض الوقت .
“أنا فقط أريد البقاء معكِ . لا أريد منكِ الذهاب .”
“سيد كاليد ، هذا ليس المكان الذي من المفترض أن تكون فيه . سيدتكَ في القاعة .”
“سيد كاليد ، هذا ليس المكان الذي من المفترض أن تكون فيه . سيدتكَ في القاعة .”
لذا عندما جاءت فكرت في إصلاح الكرة البلورية حتى لو لم تأخذ مقعد القديسة .
لقد كانت تتسائل لماذا يتبعها ، لكنه الآن يقول شيئًا لطيفًا ، لذا توقفت آستر عن الكلام و عادت .
كاليد ، الذي لم يعد بإمكانه التمسك بها ، أدرك متأخراً هوية نواه بعد النظر إلى ظهره .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا ذاهبة للخارج ، هل يمكنكم الابتعاد عن الطريق؟”
‘سمو ولي العهد ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحوّل صوت آستر البارد إلى خنجر وظل عالقًا في قلب شارون.
في البداية لم يكن يهتم بسبب اختلاف لون الشعر ، لكنه بالتأكيد كان ولي العهد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشعور الذي كان بشعر به كان مختلفًا عن تعاطف كع هذه الطفلة .
‘لا تخبرني أن هذان الإثنان ….’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت آستر رأسها تجاه شارون التي كانت حزينة مع تعبير مدروس حقًا على وجهها.
الشخص الذي تحدث له في آخر مرة .
“آه ….”
شعر بمزيد من الغرابة لأنه تعجب مما كان يحدث بين الإثنين .
“لا. منذ البداية ، المكان الذي كان من المفترض أن أكون فيه ليس المعبد ، بل منزلي .”
شعر بالحزن و الغيرة لأنه لم يكن الشخص الذي بجانب آستر .
كانا مزيجًا من الفضول والرهبة ، أو مزيجًا من نظرات الرعب و الارتباك .
‘هل هذا صحيح ؟’
“لقد حدث ذلك بسبب اختياراتكم الخاطئة . عليكم حل الأمر بأنفسكم ، لا أفهم لماذا تحاولون إلقاء اللوم عليّ .”
لاحظ كاليد في هذن اللحظة .
لاحظ كاليد في هذن اللحظة .
الشعور الذي كان بشعر به كان مختلفًا عن تعاطف كع هذه الطفلة .
كان نواه وڤيكتور هما اللذان كانا ينتظران في الخارج لأنهما لم يتمكنا من الدخول مباشرة إلى المكان الذي أُجري فيه الاختبار.
ومع ذلك ، فقد فات الأوان لإدراك ذلك الآن.
“عمل جيد ، آستر .”
“نعم ، يجب أن أعود .”
‘لا تخبرني أن هذان الإثنان ….’
قال كاليد لنفسه .
“لقد عملتِ بجد ، آنستي .”
كان مكانه بجوار سيدته راڤيان ، كما قالت آستر .
“ثم سنرى كيفس يتم فرض عقوبة عادلة على الآنسة راڤيان هذه المرة .”
–يتبع
جفل الفرسان المقدسون و انتقلو للجانب الآخر بدون أن يدركوا ذلك .
….
“لا. منذ البداية ، المكان الذي كان من المفترض أن أكون فيه ليس المعبد ، بل منزلي .”
“إن استمرت الآنسة على هذا النحو ، فإن انتشار الوباء في جميع أنحاء الإمبراطورية لن يتم حله أبدًا. سيموت المزيد من الناس .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
