“لقد تم اتخاذ القرار الرسمي بطرد عائلة براونز من الجيل الرابع. سيتم الإعلان في الإمبراطورية بأكملها اليوم ، وقريبًا ستكون هناك محاكمة علنية له ولابنته .”
“…ثم … هذا …”
“حقًا ؟ هذا جيد جدًا .”
إسبيتوس ، التي لم تظهر من قبل ، ظهرت بشكل مباشر و قالت هذه الكلمات ، فـبالتأكيد لم تكن هذه الكلمات مجرد مزحة .
أجابت آستر ، التي لم تكن تتخيل أن يُجرد من اسمه بابتسامة عريضة و صوت متحمس .
انعكست آستر في عيون دي خين المحترقة متداخلة مع مظهرها في اليوم الذي أحضرها فيه لأول مرة.
كانت بالتأكيد أخبار جيدة .
“….أنا آسفة لأنني لا يمكنني فعل أي شيء من أجلكِ . سأصلي لكِ حتى تخرجي بأمان .”
رغم أنها كانت تبتسم ، لقد كان هناك ظل على وجه آستر .
مقتنعة بذلك ، قادت شارون دي هين و آستر لقصر القديسة .
شعر دي هين أن آستر كانت مختلفة عن المعتاد ، نظر دي هين بحدة في عينيها .
وبينما كانت تواصل السير على طول الطريق المظلم بدون مصباح يدوي ، ظهر باب صغير.
“ماذا حدث عندما كنت بعيدًا ؟ هل لهذا علاقة بما تريدين قوله لي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما دخلوا ، قاموا بعبور ممر عبر طريق غير السلم المركزي و كان هناك سلم فقط يؤدي للطابق السفلي .
“أبي ، في الواقع ….”
نظرت آستر إلى دي هين بابتسامة فخورة و عيون شجاعة .
بعد التفكير طوال الليل ، قررت آستر أن تكون صادقة بشأن كل ما مرت به.
مع استمرار القصة ، أصبح تعبير دي هين أكثر قتامة وأعمق ، وبعد انتهاء القصة ، انفجرت تنهيدة عميقة.
“قابلت إسبيتوس أمس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما دخلوا ، قاموا بعبور ممر عبر طريق غير السلم المركزي و كان هناك سلم فقط يؤدي للطابق السفلي .
على الرغم من صعوبة تصديق الأمر بسهولة ، إلا أن دي هين استمع إلى آستر بجدية دون أي شك.
رغم أنها كانت تبتسم ، لقد كان هناك ظل على وجه آستر .
مع استمرار القصة ، أصبح تعبير دي هين أكثر قتامة وأعمق ، وبعد انتهاء القصة ، انفجرت تنهيدة عميقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس عليكِ أن تجبري نفسكِ . كما قالت الحاكمة ، إن جاء عصر مظلم للإمبراطورية ، فهو أيضًا مصير الإمبراطورية . لن يفكر أي أحد في كونه خطأكِ .”
“كرة بلورية أسفل المعبد .”
وبينما كانت تواصل السير على طول الطريق المظلم بدون مصباح يدوي ، ظهر باب صغير.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع بها حتى دي هين رئيس الجيل الرابع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التحدث مع شارون ، رفعت آستر صوتها عمدًا و تحدثت لدي هين خلفها .
خمن ان بقاء العائلة الإمبراطورية على المعبد كان بسبب القديسين ، لكن لم يكن يعرف حقيقة القسم كاملة لدرجة أنه كان يجب عليهم أن يكونو موجودين .
أعطت آستر شارون اختصارًا موجزًا لمحادثتها مع الحاكمة .
“مما سمعته ، يبدو أن الزيادة الأخيرة في الوحوش في منطقة الحدود لها علاقة بالكرة البلورية .”
كانت تتطلع لعودة آستر إلى المعبد .
كان يستريح لأنه كان مشغولاً للغاية بالوباء ، لكن من الواضح أن العدد المتزايد بسرعة من الوحوش كان غريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مما سمعته ، يبدو أن الزيادة الأخيرة في الوحوش في منطقة الحدود لها علاقة بالكرة البلورية .”
“ولكن إذا حدث كل هذا لأن الكرة البلورية لا تعمل بشكل صحيح ، عليك إصلاحها ، فمن الغريب كسرها.”
ابتسمت آستر ، التي شعرت بعاطفة عميقة في عيني دي هين وهي تنظر إليه ، بسعادة.
“لقد أعتقدت ذلك أيضًا ، لكنها بالتأكيد قالت ذلك .”
“كرة بلورية أسفل المعبد .”
إسبيتوس ، التي لم تظهر من قبل ، ظهرت بشكل مباشر و قالت هذه الكلمات ، فـبالتأكيد لم تكن هذه الكلمات مجرد مزحة .
لكن هذا لم يجعل التوتر يختفي.
بعد أن حدث ذلك بالأمس ، فكرت فيما إذا كانت ستتظاهر بأنها لا تعرف أي شيء و تحتفظ بالأمر لنفسها .
استمرت آستر في الالتفاف و لوحت بيدها بقوة حتى اختفى ظهور دي هين .
ومع ذلك ، فإن كلمات إسبيتوس حول أنها يجب عليها حماية من تحب لفتت انتباهها .
“…ثم … هذا …”
‘أشخاصي المهمين .’
“لقد تم اتخاذ القرار الرسمي بطرد عائلة براونز من الجيل الرابع. سيتم الإعلان في الإمبراطورية بأكملها اليوم ، وقريبًا ستكون هناك محاكمة علنية له ولابنته .”
كما قالت ، كان لدى آستر الآن أناس ثمينة لتحميهم ، حتى ولو كان ذلك على حساب حياتها.
“….أنا آسفة لأنني لا يمكنني فعل أي شيء من أجلكِ . سأصلي لكِ حتى تخرجي بأمان .”
كان هذا السبب الرئيسي لعدم قدرتها على ترك الإمبراطورية تقع في خطر .
“لقد اكتمل تقريبًا ، لكن الجواهر يتم خياطتها على التنورة الواحدة تلو الأخرى . أعتقد أن الأمر سيستغرق بعض الوقت .”
قررت كسر الكرة البلورية للعائلة التي صدقتها وأحبتها لأول مرة في العالم.
“….أنا آسفة لأنني لا يمكنني فعل أي شيء من أجلكِ . سأصلي لكِ حتى تخرجي بأمان .”
“سأذهب إلى ذلك المعبد. هل تسمح لي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن حدث ذلك بالأمس ، فكرت فيما إذا كانت ستتظاهر بأنها لا تعرف أي شيء و تحتفظ بالأمر لنفسها .
نظرت آستر إلى دي هين بابتسامة فخورة و عيون شجاعة .
ربتت آستر على شورو ، الذي كان نائمًا على وسادة بجانبها ، حتى تتحكم في عقلها .
“آستر .”
بعد التفكير طوال الليل ، قررت آستر أن تكون صادقة بشأن كل ما مرت به.
كان صوت دي هين المُحبط مليء بالحزن .
“كيف يمكنني الدخول ؟”
“ليس عليكِ أن تجبري نفسكِ . كما قالت الحاكمة ، إن جاء عصر مظلم للإمبراطورية ، فهو أيضًا مصير الإمبراطورية . لن يفكر أي أحد في كونه خطأكِ .”
“كرة بلورية أسفل المعبد .”
يعتقد دي هين أن كل ما قالته آستر صحيح .
لقد مر أسبوع فقط ، لكن المظهر كان مختلفًا عن آخر مرة جاءوا فيها.
حقيقة أن الظلام يسكن الإمبراطورية يمكن أن يؤدي قريبًا إلى تدميرها.
“ولهذا السبب أريد الذهاب . من فضلكَ يا أبي .”
بقدر ما كان يعرف ذلك ، لم تكن قصة سهلة .
“….أنا آسفة لأنني لا يمكنني فعل أي شيء من أجلكِ . سأصلي لكِ حتى تخرجي بأمان .”
عاش دي هين طوال حياته مدافعًا عن إمبراطورية أوستن ، وكان يهتم بها حقًا.
كان من الواضح أنها كانت تشع تألقًا ، لكن الطاقة السوداء المختلطة فيها كانت غير عادية.
ولكن قبل كونه الدوق الأكبر ، لقد كان والد آستر .
“سأذهب إلى ذلك المعبد. هل تسمح لي؟”
لقد كان يُقدر آستر أكثر من ملايين الناس من الشعب في الإمبراطورية .
لكن آستر ، التي كانت قد اتخذت قرارها بالفعل ، هزت رأسها ببطء.
حتى لو اضطر للتضحية بالجميع ، لم يكن يرغب في التضحية بآستر لإنقاذهم .
ربتت آستر على شورو ، الذي كان نائمًا على وسادة بجانبها ، حتى تتحكم في عقلها .
“لا يوجد سبب لتحمل كل الأعباء.”
“كرة بلورية أسفل المعبد .”
ابتسمت آستر ، التي شعرت بعاطفة عميقة في عيني دي هين وهي تنظر إليه ، بسعادة.
“جئت لهنا بقرار كبير . ليس لديّ النية في انتظار قراركِ . لديكِ فقط فرصة واحدة .
“بصراحة ، إن الأمر مخيف بعض الشيء . لأنني لا أعرف ما الذي سيحدث ، تساءلت عما إذا كنت ، بعد كسر الكرة البلورية ، قد أعلق وأموت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بصراحة ، إن الأمر مخيف بعض الشيء . لأنني لا أعرف ما الذي سيحدث ، تساءلت عما إذا كنت ، بعد كسر الكرة البلورية ، قد أعلق وأموت.”
كانت مخاوف دي هين هي نفسها مخاوف آستر . لهذا السبب كان مستاءً للغاية .
كانت الحياة الرابعة عشرة مؤلمة للغاية ، ولكن إذا اضطررت إلى المرور بها مرة أخرى من أجل هذه الحياة ، يمكنني أن أفعلها دون تردد.
“إذن دعينا نتظاهر بأنكِ لا تعرفين أي شيء ، ليس عليكِ المخاطرة .”
وبينما كانت تواصل السير على طول الطريق المظلم بدون مصباح يدوي ، ظهر باب صغير.
لكن آستر ، التي كانت قد اتخذت قرارها بالفعل ، هزت رأسها ببطء.
“هل أعطت الحاكمة مثل هذا الوحي حقًا ؟ لا أصدق ذلك … الكرة البلورية هي الحاجز الذي يحمي الإمبراطورية. تدميرها ليس قراري .”
“كنت سعيدة جدًا بمقابلة والدي و العيش هنا . لطالما شعرت بالوحدة وأردت أن أموت ، لكن ذلك جعلني أرغب في العيش لفترة أطول .”
“ولهذا السبب أريد الذهاب . من فضلكَ يا أبي .”
كانت سعيدة جدًا لدرجة أنها كانت خائفة من تدمير هذه السعادة .
عبست آستر وسارت في الممر الضيق الرطب.
كانت الحياة الرابعة عشرة مؤلمة للغاية ، ولكن إذا اضطررت إلى المرور بها مرة أخرى من أجل هذه الحياة ، يمكنني أن أفعلها دون تردد.
تم توفير الغرفة مع الكرة البلورية في الطابق السفلي من قصر القديسة .
كنت أرغب في حماية الأشخاص الثمينين الذين منحوني كل هذه السعادة.
“لقد تلقيت وحيًا من إسبيتوس أمس. وأنا هنا لتنفيذ الأمر .”
“ولهذا السبب أريد الذهاب . من فضلكَ يا أبي .”
كان صوت دي هين المُحبط مليء بالحزن .
انعكست آستر في عيون دي خين المحترقة متداخلة مع مظهرها في اليوم الذي أحضرها فيه لأول مرة.
ومع ذلك ، لم يكن هناك من طريقة لآستر ، التي عادت من رفض المعبد ، و جلبت حتى دي هين أن تختلق مثل هذه الكذبة .
طفلة واثقة من نفسها خائفة و ترتجف لدرجة مثيرة للشفقة ، لكنها لاتزال تتوسل له أن يقوم بقتلها .
“سأراكَ مرة أخرى ، سأخرج بالتأكيد .”
لديها نفس العيون كما كانت في ذلك الوقت ، لكنها كانت مختلفة . كان لديها رغبة في العيش هذه المرة .
“جئت لهنا بقرار كبير . ليس لديّ النية في انتظار قراركِ . لديكِ فقط فرصة واحدة .
لم يستطع أن يوقف آستر بعد الآن وهي لديها مقل تلك العيون .
ادر دي هين وآستر دون أن يخبرا التوأم النائمين بالذهاب مباشرة إلى المعبد .
“كم العبء الذي يحاول العالم أن يضعه عليكِ … سيكون من الرائع أن أفعل ذلك من أجلكِ .”
خمن ان بقاء العائلة الإمبراطورية على المعبد كان بسبب القديسين ، لكن لم يكن يعرف حقيقة القسم كاملة لدرجة أنه كان يجب عليهم أن يكونو موجودين .
عانق دي هين آستر لأنه شعر بألم في قلبه و لم يكن يعرف ماذا يفعل .
“ماذا؟ لا يجب أن تكوني وحيدة يمكنني الدخول أيضًا .”
جعلها العناق الضيق تختنق ، لكن آستر لم تحاول الخروج من بين ذراعيه و بقت .
“لا تقولي ذلك حتى لو كانت مزحة .”
“ظهرت الحاكمة بشكل غامض و طلبت ذلك ، هل أقتلها ؟”
“ماذا؟ ولكن إذا كان الأمر خطيرًا ، فنحن بحاجة إلى أن نكون معًا أكثر …”
“لا تقولي ذلك حتى لو كانت مزحة .”
“في الأسفل هنا .”
صفع دي هين جبين آستر بخفة حتى لا تشعر بالصفعة .
ادر دي هين وآستر دون أن يخبرا التوأم النائمين بالذهاب مباشرة إلى المعبد .
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -يتبع …
غ
“كرة بلورية أسفل المعبد .”
ادر دي هين وآستر دون أن يخبرا التوأم النائمين بالذهاب مباشرة إلى المعبد .
بعد التفكير طوال الليل ، قررت آستر أن تكون صادقة بشأن كل ما مرت به.
“قال ديلبرت أن فستان عيد ميلادكِ لم ينتهِ بعد ، هب الأمر بخير ؟”
ادر دي هين وآستر دون أن يخبرا التوأم النائمين بالذهاب مباشرة إلى المعبد .
“لقد اكتمل تقريبًا ، لكن الجواهر يتم خياطتها على التنورة الواحدة تلو الأخرى . أعتقد أن الأمر سيستغرق بعض الوقت .”
لديها نفس العيون كما كانت في ذلك الوقت ، لكنها كانت مختلفة . كان لديها رغبة في العيش هذه المرة .
“هل سينتهي قبل عيد ميلادكِ ؟”
“ماذا؟ لا يجب أن تكوني وحيدة يمكنني الدخول أيضًا .”
“بالتأكيد .”
حقيقة أن الظلام يسكن الإمبراطورية يمكن أن يؤدي قريبًا إلى تدميرها.
اعتقد الاثنان اعتقادًا راسخًا أنه لن يحدث شيء في المعبد ، وتحدثوا عن الشيء التالي بشكل عرضي أكثر.
صفع دي هين جبين آستر بخفة حتى لا تشعر بالصفعة .
لكن هذا لم يجعل التوتر يختفي.
حتى لو اضطر للتضحية بالجميع ، لم يكن يرغب في التضحية بآستر لإنقاذهم .
ربتت آستر على شورو ، الذي كان نائمًا على وسادة بجانبها ، حتى تتحكم في عقلها .
“القديسة !”
“سوف ينتهي كل شيء الآن .”
“لم أشعر بهذا النوع من الطاقة من قبل …”
“أعتقد أن الوضع قد تغير قليلاً منذ ذلك الحين .”
كانت تتطلع لعودة آستر إلى المعبد .
لقد مر أسبوع فقط ، لكن المظهر كان مختلفًا عن آخر مرة جاءوا فيها.
حتى الكرة البلورية العكرة بدت خطيرة جدًا في حد ذاتها .
انخفض عدد الأشخاص الذين سقطوا في الأزقة بشكل كبير ، ووجد أن الكهنة كانوا يتجولون في كل مكان.
يعتقد دي هين أن كل ما قالته آستر صحيح .
“هل عادوا لعقولهم أخيرًا ؟”
مر الاثنان بثقة من الباب الأمامي ، وأخذهما الكاهن الذي تعرف عليهما مباشرة إلى شارون.
ومع ذلك ، كان هناك طريق طويلة لقطعها .
“هل أعطت الحاكمة مثل هذا الوحي حقًا ؟ لا أصدق ذلك … الكرة البلورية هي الحاجز الذي يحمي الإمبراطورية. تدميرها ليس قراري .”
أثناء النظر إلى الخارج ، وصلوا بسرعة إلى البوابة الرئيسية للمعبد.
ومع ذلك ، كان هناك طريق طويلة لقطعها .
مر الاثنان بثقة من الباب الأمامي ، وأخذهما الكاهن الذي تعرف عليهما مباشرة إلى شارون.
مع استمرار القصة ، أصبح تعبير دي هين أكثر قتامة وأعمق ، وبعد انتهاء القصة ، انفجرت تنهيدة عميقة.
“القديسة !”
كان هذا السبب الرئيسي لعدم قدرتها على ترك الإمبراطورية تقع في خطر .
حالما سمعت شارون النبأ ، خصصت بعض الوقت و هرعت لهما .
لم يستطع أن يوقف آستر بعد الآن وهي لديها مقل تلك العيون .
كانت تتطلع لعودة آستر إلى المعبد .
كما قالت ، كان لدى آستر الآن أناس ثمينة لتحميهم ، حتى ولو كان ذلك على حساب حياتها.
“لا تناديني هكذا ، أنا آستر .”
“سأذهب إلى ذلك المعبد. هل تسمح لي؟”
لكن آستر رسمت خطًا على الفور و صححت لقبها .
“أوه ، لم أكن أعرف ، آسفة . بالمناسبة ، الدوق الأكبر معكِ اليوم ، ما الأمر ؟”
ومع ذلك ، كان هناك طريق طويلة لقطعها .
“لقد تلقيت وحيًا من إسبيتوس أمس. وأنا هنا لتنفيذ الأمر .”
مر الاثنان بثقة من الباب الأمامي ، وأخذهما الكاهن الذي تعرف عليهما مباشرة إلى شارون.
أعطت آستر شارون اختصارًا موجزًا لمحادثتها مع الحاكمة .
شارون ، التي قررت الوثوق بآستر ، قالت و أغمضت عينيها بشدة و فتحتها بعد ذلك .
بدت شارون مرتبكة و مصدومة من كلمات آستر .
كان هذا السبب الرئيسي لعدم قدرتها على ترك الإمبراطورية تقع في خطر .
“هل أعطت الحاكمة مثل هذا الوحي حقًا ؟ لا أصدق ذلك … الكرة البلورية هي الحاجز الذي يحمي الإمبراطورية. تدميرها ليس قراري .”
بعد التفكير طوال الليل ، قررت آستر أن تكون صادقة بشأن كل ما مرت به.
“جئت لهنا بقرار كبير . ليس لديّ النية في انتظار قراركِ . لديكِ فقط فرصة واحدة .
“قابلت إسبيتوس أمس.”
راقب دي هين آستر و هي تتحدث بقوة و صرامة لوحدها ، لذا لم يتدخل على الإطلاق .
“القديسة !”
“…ثم … هذا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…نعم ، أبي .”
لم يسع شارون إلا الشعور بالقلق من كلمات آستر .
بعد التفكير طوال الليل ، قررت آستر أن تكون صادقة بشأن كل ما مرت به.
فكرة تدمير كرة بلورية كانت مع الإمبراطورية لمئات السنين لا معنى لها بغض النظر عن مدى تفكيرها في ذلك.
كانت الحياة الرابعة عشرة مؤلمة للغاية ، ولكن إذا اضطررت إلى المرور بها مرة أخرى من أجل هذه الحياة ، يمكنني أن أفعلها دون تردد.
ومع ذلك ، لم يكن هناك من طريقة لآستر ، التي عادت من رفض المعبد ، و جلبت حتى دي هين أن تختلق مثل هذه الكذبة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء النظر إلى الخارج ، وصلوا بسرعة إلى البوابة الرئيسية للمعبد.
كان الأمر نفسه من حيث شخصية آستر التي رأتها حتى الآن .
“هل سينتهي قبل عيد ميلادكِ ؟”
شارون ، التي قررت الوثوق بآستر ، قالت و أغمضت عينيها بشدة و فتحتها بعد ذلك .
“كوني حذرة ، إن كان هناك شيء خطير اخرجي على الفور ، حسنًا ؟”
“…حسنًا . سوف أتحمل المسؤولية لذا اتبعيني .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -يتبع …
مقتنعة بذلك ، قادت شارون دي هين و آستر لقصر القديسة .
مقتنعة بذلك ، قادت شارون دي هين و آستر لقصر القديسة .
تم توفير الغرفة مع الكرة البلورية في الطابق السفلي من قصر القديسة .
لقد مر أسبوع فقط ، لكن المظهر كان مختلفًا عن آخر مرة جاءوا فيها.
بعد أن سُجنت راڤيان ، ظل المكان فارغًا ، لذلك لا يمكن رؤية أحد خارج قصر القديسة .
لكن هذا لم يجعل التوتر يختفي.
“في الأسفل هنا .”
كما قالت ، كان لدى آستر الآن أناس ثمينة لتحميهم ، حتى ولو كان ذلك على حساب حياتها.
عندما دخلوا ، قاموا بعبور ممر عبر طريق غير السلم المركزي و كان هناك سلم فقط يؤدي للطابق السفلي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طفلة واثقة من نفسها خائفة و ترتجف لدرجة مثيرة للشفقة ، لكنها لاتزال تتوسل له أن يقوم بقتلها .
في منتصف الطريق أسفل الدرج ، شوهد باب حديدي بخمسة أقفال.
حتى الكرة البلورية العكرة بدت خطيرة جدًا في حد ذاتها .
للحظة ، تبادلت آستر وشارون نظرات الدهشة في نفس الوقت.
أعطت آستر شارون اختصارًا موجزًا لمحادثتها مع الحاكمة .
“ماهذه الطاقة ؟”
أجابت آستر ، التي لم تكن تتخيل أن يُجرد من اسمه بابتسامة عريضة و صوت متحمس .
“لم أشعر بهذا النوع من الطاقة من قبل …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلكِ ، خذي والدي من هنا . و إن كان هناك أشخاص آخرين في المبنى قومي بإخراجهم .”
كانت هناك طاقة غريبة داخل الباب لدرجة أنه حتى شارون أصيبت بتوتر شديد .
لكن هذا لم يجعل التوتر يختفي.
“كيف يمكنني الدخول ؟”
حقيقة أن الظلام يسكن الإمبراطورية يمكن أن يؤدي قريبًا إلى تدميرها.
“هذا هو المفتاح .”
استمرت آستر في الالتفاف و لوحت بيدها بقوة حتى اختفى ظهور دي هين .
مفتاح القديس من جيل إلى جيل هو الآن في يد شارون.
كما قالت ، كان لدى آستر الآن أناس ثمينة لتحميهم ، حتى ولو كان ذلك على حساب حياتها.
نظرت آستر إليها بهدوء ، وأمسكت بالمفتاح ، وهمست لشارون.
انعكست آستر في عيون دي خين المحترقة متداخلة مع مظهرها في اليوم الذي أحضرها فيه لأول مرة.
“من فضلكِ ، خذي والدي من هنا . و إن كان هناك أشخاص آخرين في المبنى قومي بإخراجهم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما دخلوا ، قاموا بعبور ممر عبر طريق غير السلم المركزي و كان هناك سلم فقط يؤدي للطابق السفلي .
“ماذا؟ ولكن إذا كان الأمر خطيرًا ، فنحن بحاجة إلى أن نكون معًا أكثر …”
***
“يمكنني أن أكون وحدي ، لا يمكنني إشراك والدي في الأمر .”
“أبي ، يجب أن أدخل لوحدي من هذه اللحظة . يمكنكما شرب الشاي معًا و الانتظار .”
“….أنا آسفة لأنني لا يمكنني فعل أي شيء من أجلكِ . سأصلي لكِ حتى تخرجي بأمان .”
حتى الكرة البلورية العكرة بدت خطيرة جدًا في حد ذاتها .
شارون ، بعد تفهمها التام لطلب آستر ، تحدثت بأسف .
“ظهرت الحاكمة بشكل غامض و طلبت ذلك ، هل أقتلها ؟”
بعد التحدث مع شارون ، رفعت آستر صوتها عمدًا و تحدثت لدي هين خلفها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك طاقة غريبة داخل الباب لدرجة أنه حتى شارون أصيبت بتوتر شديد .
“أبي ، يجب أن أدخل لوحدي من هذه اللحظة . يمكنكما شرب الشاي معًا و الانتظار .”
“ولكن إذا حدث كل هذا لأن الكرة البلورية لا تعمل بشكل صحيح ، عليك إصلاحها ، فمن الغريب كسرها.”
“ماذا؟ لا يجب أن تكوني وحيدة يمكنني الدخول أيضًا .”
“هل سينتهي قبل عيد ميلادكِ ؟”
“أريد أن أفعل ذلك أيضًا ، لكنها تقول أن الوحيدة المسموح لها بالدخول هنا هي القديسة . لن يفتح الباب عندما أكون مع شخص آخر ، صحيح ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -يتبع …
“نعم ، لقد تم ذلك حتى لا يتمكن أي شخص آخر من الاقتحام.”
“لم أشعر بهذا النوع من الطاقة من قبل …”
تفادت شارون نظرة دي هين و استدارت للجانب الآخر .
ضغطت على رغبتي في العودة على الفور ، أدرت مقبض الباب المغلق بأقصى ما أستطيع.
بعد مشاجرة قصيرة ، تمكنت آستر أخيرًا من إقناع دي هين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…حسنًا . سوف أتحمل المسؤولية لذا اتبعيني .”
“كوني حذرة ، إن كان هناك شيء خطير اخرجي على الفور ، حسنًا ؟”
“…هل هذه الكرة البلورية حقًا ؟”
“بالطبع .”
“لقد تم اتخاذ القرار الرسمي بطرد عائلة براونز من الجيل الرابع. سيتم الإعلان في الإمبراطورية بأكملها اليوم ، وقريبًا ستكون هناك محاكمة علنية له ولابنته .”
“سأنتظر في مكان قريب .”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع بها حتى دي هين رئيس الجيل الرابع .
“…نعم ، أبي .”
كان يستريح لأنه كان مشغولاً للغاية بالوباء ، لكن من الواضح أن العدد المتزايد بسرعة من الوحوش كان غريبًا.
استمرت آستر في الالتفاف و لوحت بيدها بقوة حتى اختفى ظهور دي هين .
“بالطبع .”
“سأراكَ مرة أخرى ، سأخرج بالتأكيد .”
“لا يوجد سبب لتحمل كل الأعباء.”
تمتمت آستر ، التي تُركت وحدها ، وحيدة وفتحت الأقفال واحدة تلو الأخرى.
كانت مخاوف دي هين هي نفسها مخاوف آستر . لهذا السبب كان مستاءً للغاية .
عندما خففت كل شيء وفتحت الباب الحديدي ، شعرت بالمشاعر السيئة أقوى مع صوت الصرير.
بقدر ما كان يعرف ذلك ، لم تكن قصة سهلة .
كان من المرعب رؤية مثل هذه الطاقة في قبو أكثر المعابد قداسة ، حتى في قصر القديسة .
لديها نفس العيون كما كانت في ذلك الوقت ، لكنها كانت مختلفة . كان لديها رغبة في العيش هذه المرة .
عبست آستر وسارت في الممر الضيق الرطب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تناديني هكذا ، أنا آستر .”
وبينما كانت تواصل السير على طول الطريق المظلم بدون مصباح يدوي ، ظهر باب صغير.
“كرة بلورية أسفل المعبد .”
‘كل هذا جاء من الداخل .’
ادر دي هين وآستر دون أن يخبرا التوأم النائمين بالذهاب مباشرة إلى المعبد .
ضغطت على رغبتي في العودة على الفور ، أدرت مقبض الباب المغلق بأقصى ما أستطيع.
“يمكنني أن أكون وحدي ، لا يمكنني إشراك والدي في الأمر .”
“آهغ .”
عبست آستر وسارت في الممر الضيق الرطب.
بمجرد أن فتح الباب ، اندفع هواء سام بشكل لا يصدق ، واضطرت إلى رفع ذراعيها وتغطية وجهها .
كان هذا السبب الرئيسي لعدم قدرتها على ترك الإمبراطورية تقع في خطر .
“…هل هذه الكرة البلورية حقًا ؟”
كان صوت دي هين المُحبط مليء بالحزن .
كان من الواضح أنها كانت تشع تألقًا ، لكن الطاقة السوداء المختلطة فيها كانت غير عادية.
نظرت آستر إلى دي هين بابتسامة فخورة و عيون شجاعة .
حتى الكرة البلورية العكرة بدت خطيرة جدًا في حد ذاتها .
وبينما كانت تواصل السير على طول الطريق المظلم بدون مصباح يدوي ، ظهر باب صغير.
-يتبع …
عاش دي هين طوال حياته مدافعًا عن إمبراطورية أوستن ، وكان يهتم بها حقًا.
“كيف يمكنني الدخول ؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات