“إنه شعور خطير.”
ركض كل الذين سمعوا الصرخة وتجمعوا في مكان واحد.
شعرت و كأنها سوف تتعرض للهجوم من قبل الطاقة المظلمة إذا فعلت ذلك.
والدي الذي جاء معي ، و إخوتي التوأم اللذين لم أودعهم ، ونواه . مرت وجوه الجميع أمام عينيّ آستر .
كانت آستر متوترة وقامت بترطيب شفتيها الجافتين بلسانها.
ضحكت وهي ترى قصر القديسة ينهار .
“هل الكرة البلورية كانت ملوثة بالفعل و تدمرت ؟”
هدير –
بعد التفكير بعمق ، أطلقت سراح شورو ووضعته على الأرض.
“لم أستطع حتى تخيل كسر الكرة البلورية….”
ثم ، كما لو كان يحذر من الطاقة المظلمة ، وقف شورو منتصبًا.
كانت تلك اللحظة عندما شعر دي هين بشيء غريب واعتقد أنه يجب أن يذهب إلى آستر ويبدأ في الجري.
“الأنا .”
كانت الطاقة السوداء تتجمع حولهم جميعًا مرة واحدة ، كما لو كانت قد تعرفت عليها بالسيف .
مدت آستر يدها نحو شورو و صرخت بصوت عال .
بدا أنه لا ينبغي السماح لها بالخروج ، لكنها كانت بالفعل في حالة لا تستطيع فيها تحريك جسدها كما تشاء.
محاطًا بالضوء الساطع على الفور ، تحول شورو إلى سيف طويل.
كانت شارون أيضًا مدركة تمامًا أن المعبد الحالي بحاجة إلى الإصلاح.
كان أكبر من المرة السابقة عندما جربت الأمر في الغرفة .
حتى في خضم هذا الاضطراب ، كانت لا يمكنها الفوز على النوم و جفونها تُغلق .
عندما أمسكت بالسيف ببطء ، شعرت بالطنين والاهتزاز.
بن ، الذي صُدم بشدة ، تبع دي هين بتعبير مصدوم .
وفي الوقت نفسه ، تنميل الجلد وتعمق الشعور بالتهديد.
تنهدت آستر ونظرت حولها .
تنهدت آستر ونظرت حولها .
في غضون ذلك ، استمرت القلعة في الانهيار ، وفي النهاية تم ابتلاع القبو حيث كانت آستر .
كانت الطاقة السوداء تتجمع حولهم جميعًا مرة واحدة ، كما لو كانت قد تعرفت عليها بالسيف .
***
لأنها كانت محاطة بالقوة المقدسة لم تقترب منها الطاقة السوداء ، لكن بدا الأمر مهددًا بدرجة كافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلكِ .”
‘لا يمكنني إضاعة الوقت .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان انهيار القلعة يتقدم بسرعة لا يمكن إيقافها ، وكان المدخل قد انهار بالفعل واختفى دون أن يترك أثرًا .
متظاهرة بأنها محاصرة في كتلة سوداء ، رفعت آستر ذراعها على الفور لضرب الكرة البلورية.
-يتبع ….
أغمضت آستر عينيها لتأخذ نفسًا عميقًا وتفتح عينيها.
بن ، الذي صُدم بشدة ، تبع دي هين بتعبير مصدوم .
استهدفت آستر الشق في الكرة البلورية المكسورة و ضربت فيه السيف في الحال .
“إنه شعور خطير.”
ومع ذلك ، فإن الكرة البلورية لم تنكسر بسهولة كما هو متوقع ، وانتقل ارتداد هائل إلى اليد.
تنهدت آستر ونظرت حولها .
“آهغ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان انهيار القلعة يتقدم بسرعة لا يمكن إيقافها ، وكان المدخل قد انهار بالفعل واختفى دون أن يترك أثرًا .
كان عليها أن تمسك السيف بكل قوتها حتى لا يفلت من يدها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لله .”
اصطدمت الطاقة المنبعثة من السيف والطاقة الراكدة في الكرة الكريستالية بإحكام وأطلقت صوتًا .
لأنها كانت محاطة بالقوة المقدسة لم تقترب منها الطاقة السوداء ، لكن بدا الأمر مهددًا بدرجة كافية.
حتى من الفجوة ، كانت الطاقة السوداء تتدفق باستمرار وتؤدي إلى تآكل محيط آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كان من الجيد ترك أبي يخرج .’
‘أكثر قليلاً ، أكثر قليلاً .’
‘مستحيل .’
دفعت آستر سيفها بقوة أكبر في الكرة البلورية بينما كانت تمسكه حتى لا يرتد.
هدير –
في النهاية ، وصل طرف السيف إلى مركز الكرة البلورية ، وشعرت أنه كان يطعن شيئًا ربما كانت النواة.
شعرت و كأنها سوف تتعرض للهجوم من قبل الطاقة المظلمة إذا فعلت ذلك.
‘هل كل شيء بخير ؟’
بعد التفكير بعمق ، أطلقت سراح شورو ووضعته على الأرض.
في اللحظة التي فتحت فيها عينيها للتأكيد ، انفجرت القوة الهائلة المكثفة من الكرة البلورية.
شعرت آستر بوخز في جميع أنحاء جسدها وعضت على أسنانها.
ارتدت آستر ، التي كانت قريبة من الكرة البلورية ، وتوجهت إلى الجانب الآخر.
“نعم. سيواجه قريبًا محاكمة علنية مع ابنته. بما أنها كانت قديسة سابقة ، هل تعطيني الإذن ؟”
“آهغ !”
“آستر ….”
شعرت آستر بوخز في جميع أنحاء جسدها وعضت على أسنانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فعلاً ….”
بفضل الدرع الواقي لم تُصب بأذى ، لكنها لم تستطع تجنب آثار الصدمة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعت آستر سيفها بقوة أكبر في الكرة البلورية بينما كانت تمسكه حتى لا يرتد.
آستر ، التي بالكاد تمكنت من التخلص من ارتعاش جسدها ورفعت رأسها ، نظرت إلى الكرة البلورية أولاً.
بينما كانت شارون مندهشة لدرجة أنها تصلبت ، ركض دي هين نحو الباب بجنون .
تناثرت شظايا مكسورة من الكرة البلورية ، والتي لم يعد من الممكن العثور عليها في شكلها الدائري ، في جميع أنحاء الأرض.
في نفس الوقت تقريبًا ،
“شكرًا لله .”
الآن كانت خائفة من الموت .
كان كسر الكرة البلورية ناجحًا .
نظر لشارون بوجه حازم و لم يقل أي شيء .
ومع ذلك ، فقد هربت كل الطاقة السوداء المحبوسة بالداخل ، وتسرب بعضها عبر الباب المكسور.
كان دي هين وشارون يقفان أمام قصر القديسة ويتحدثان مع بعضهما البعض.
بدا أنه لا ينبغي السماح لها بالخروج ، لكنها كانت بالفعل في حالة لا تستطيع فيها تحريك جسدها كما تشاء.
مدت آستر يدها نحو شورو و صرخت بصوت عال .
في ذلك الحين .
تنهدت آستر ونظرت حولها .
لا أعرف ما إذا كان ذلك بسبب الطاقة السوداء التي انطلقت ، أو في أعقاب الصدمة التي حدثت عندما انفجرت الكرة البلورية ، لكن قصر القديسة اهتز بشدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن يده لم تدخل درع النور . حاول أن يكسره بالسيف ولكن بدون جدوى .
هدير –
‘لقد كنت أريد تدميره بيدي لكن لم أكن أعلم أن الأمر سيتحقق بهذه الطريقة .’
سُمع الهدير من كل الاتجاهات وبدأت القلعة بأكملها في الانهيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن مسؤولي المعبد المشاركين في هذا الأمر لن يكونوا قادرين أيضًا على التهرب من المسؤولية.”
وفي لحظة انفتح السقف وتحطمت الجدران وتناثر حطام ضخم.
وكان من بينهم كاليد .
كان من المرعب التفكير فيما كان سيحدث لو لم ترتدي درعًا واقيًا بالقوة المقدسة .
-يتبع ….
‘كان من الجيد ترك أبي يخرج .’
اصطدمت الطاقة المنبعثة من السيف والطاقة الراكدة في الكرة الكريستالية بإحكام وأطلقت صوتًا .
كانت آستر مستلقية في وسط الطابق السفلي المنهار لقلعة القديسة .
كان الأمر كما لو أنها قد رأت شخصًا يركض نحوها تحت الأنقاض المنهارة .
ضحكت وهي ترى قصر القديسة ينهار .
و بالمثل ، شارون التي كانت تفحص الدرع ، لم تجد أي حل و أظهرت تعبيرًا محيرًا .
‘لقد كنت أريد تدميره بيدي لكن لم أكن أعلم أن الأمر سيتحقق بهذه الطريقة .’
مدت آستر يدها نحو شورو و صرخت بصوت عال .
على الرغم من أن الهدف كان مختلفًا ، إلا أنها رمشت وهي تفكر فيما إذا كان المعبد سيتم تدميره على أي حال.
شارون التي جاءت متأخرة ، أحصرت الكهنة و حتى الفرسان المقدسين جاءوا .
وسقطت حجارة كبيرة وصغيرة على جسد آستر .
“كم تعتقدين سيستغرق الأمر ؟”
الدرع يمنعهم جميعًا الآن ، لكنها وضعت كل طاقتها في كسر الكرة البلورية لذا لم يكن لديها الثقة في أنها ستستمر في الحفاظ على الدرع بعد الآن .
“لحظة .”
‘إذا اختفى الدرع ، هل سأموت هنا حقًا ؟’
أضاف الجميع قوتهم بعد سماع كلمة قديسة و حفروا القصر .
بطريقة ما ، كان هناك ضحكة محرجة .
سمع هدير هائل من قبو قصر القديسة ، في الوقت نفسه اهتزت الأرض المحيطة بعنف.
لم تكن يمكنها التذكر متى كانت آخر مرة تريد فيها أن تموت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فعلاً ….”
كيف يمكن أن يكون الشعور بالرغبة في العيش عميقًا جدًا؟
“لابدَ لي من العودة .”
‘….لقد تغيرت كثيرًا .’
سمع هدير هائل من قبو قصر القديسة ، في الوقت نفسه اهتزت الأرض المحيطة بعنف.
الآن كانت خائفة من الموت .
تناثرت شظايا مكسورة من الكرة البلورية ، والتي لم يعد من الممكن العثور عليها في شكلها الدائري ، في جميع أنحاء الأرض.
الآن هي واثقة من أنها تستطيع أن تعيش حياة سعيدة ، لكن سيكون الأمر محزنًا للغاية إذا انتهى الأمر على هذا النحو.
عندما كان دي هين على وشك الدخول إلى قلعة القلعة المنهارة ، أمسك به جميع الحراس وبالكاد أوقفوه.
“أريد أن أراكَ مرة أخرى .”
“آستر ….”
تمتمت آستر بصوت منخفض وهي تبكي ونظرت نحو الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعرف ما إذا كان هذا صحيحًا ، لكن دي هين كان سعيدًا فقط للتحقق من أن آستر ما زالت على قيد الحياة وغطى وجهه بكفيه .
“لابدَ لي من العودة .”
بن ، الذي صُدم بشدة ، تبع دي هين بتعبير مصدوم .
والدي الذي جاء معي ، و إخوتي التوأم اللذين لم أودعهم ، ونواه . مرت وجوه الجميع أمام عينيّ آستر .
شارون التي جاءت متأخرة ، أحصرت الكهنة و حتى الفرسان المقدسين جاءوا .
حاولت أن تجبر جسدها على النهوض من أجلهم ، لكن مرة أخرى ، لم يستطع جسدها ذلك .
“جلالتكَ …. آنستي … يجب أن تكوني بخير …”
حتى في خضم هذا الاضطراب ، كانت لا يمكنها الفوز على النوم و جفونها تُغلق .
و بالمثل ، شارون التي كانت تفحص الدرع ، لم تجد أي حل و أظهرت تعبيرًا محيرًا .
قبل أن تغلق عيونها تمامًا .
“أنتِ لم تكذبي عليّ ، صحيح ؟”
كان الأمر كما لو أنها قد رأت شخصًا يركض نحوها تحت الأنقاض المنهارة .
“سمعت هذا الصباح أنه تم طرد براونز من الجيل الرابع.”
‘….نواه ؟’
“إنه شعور خطير.”
شخص لا يمكن أن يكون هنا أبدًا ، لكنزي فكرت بطريقة ما في نواه و ليس في والدي حتى .
كان الأمر كما لو أنها قد رأت شخصًا يركض نحوها تحت الأنقاض المنهارة .
‘مستحيل .’
كان من المرعب التفكير فيما كان سيحدث لو لم ترتدي درعًا واقيًا بالقوة المقدسة .
انقطعت أفكار آستر هنا وسقطت في نوم عميق.
متظاهرة بأنها محاصرة في كتلة سوداء ، رفعت آستر ذراعها على الفور لضرب الكرة البلورية.
في غضون ذلك ، استمرت القلعة في الانهيار ، وفي النهاية تم ابتلاع القبو حيث كانت آستر .
“قوموا بإزالة الحجار . إنها بالتأكيد حية هنا . يجب أن تجدوها .”
***
أضاف الجميع قوتهم بعد سماع كلمة قديسة و حفروا القصر .
في نفس الوقت تقريبًا ،
“هنا !”
كان دي هين وشارون يقفان أمام قصر القديسة ويتحدثان مع بعضهما البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا يمكنني إضاعة الوقت .’
عرضت شارون الخروج و تناول الشاي ، لكنه كان قلقًا على آستر و ظل واقفًا أمام القصر .
لكنه كان مشهدًا جعل من الصعب تصديق أن أي شخص يمكنه أن يكون على قيد الحياة وسط كومة الأنقاض المنهارة.
و كان معه حراسة أمام قصر القديسة حتى تخرج آستر .
الآن هي واثقة من أنها تستطيع أن تعيش حياة سعيدة ، لكن سيكون الأمر محزنًا للغاية إذا انتهى الأمر على هذا النحو.
“سمعت هذا الصباح أنه تم طرد براونز من الجيل الرابع.”
ارتدت آستر ، التي كانت قريبة من الكرة البلورية ، وتوجهت إلى الجانب الآخر.
“نعم. سيواجه قريبًا محاكمة علنية مع ابنته. بما أنها كانت قديسة سابقة ، هل تعطيني الإذن ؟”
مدت آستر يدها نحو شورو و صرخت بصوت عال .
“بالتأكيد .”
حاولت أن تجبر جسدها على النهوض من أجلهم ، لكن مرة أخرى ، لم يستطع جسدها ذلك .
“إن مسؤولي المعبد المشاركين في هذا الأمر لن يكونوا قادرين أيضًا على التهرب من المسؤولية.”
الآن هي واثقة من أنها تستطيع أن تعيش حياة سعيدة ، لكن سيكون الأمر محزنًا للغاية إذا انتهى الأمر على هذا النحو.
“بالطبع ، أنا مصممة على تحمل المسؤولية .”
آستر ، التي بالكاد تمكنت من التخلص من ارتعاش جسدها ورفعت رأسها ، نظرت إلى الكرة البلورية أولاً.
كانت شارون أيضًا مدركة تمامًا أن المعبد الحالي بحاجة إلى الإصلاح.
شارون التي جاءت متأخرة ، أحصرت الكهنة و حتى الفرسان المقدسين جاءوا .
حتى الآن ، حاولت إحياء الأجزاء الفاسدة بطريقة ما ، لكن يجب قطع الأجزاء الفاسدة ، وليس احياءها.
عندما كان دي هين على وشك الدخول إلى قلعة القلعة المنهارة ، أمسك به جميع الحراس وبالكاد أوقفوه.
نظر لشارون بوجه حازم و لم يقل أي شيء .
“بالطبع ، أنا مصممة على تحمل المسؤولية .”
بدلاً من ذلك ، عقد ذراعيه وحدق بشراسة في قصر القديسة .
شارون ، التي كانت لا تزال مستاءة لأنها تركت آستر بمفردها ، أخبرته بالحقيقة في النهاية .
“كم تعتقدين سيستغرق الأمر ؟”
لكنه كان مشهدًا جعل من الصعب تصديق أن أي شخص يمكنه أن يكون على قيد الحياة وسط كومة الأنقاض المنهارة.
“لم أستطع حتى تخيل كسر الكرة البلورية….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعرف ما إذا كان هذا صحيحًا ، لكن دي هين كان سعيدًا فقط للتحقق من أن آستر ما زالت على قيد الحياة وغطى وجهه بكفيه .
فجأة تحولت رأس دي هين نحو شارون التي كانت تطمس كلامها.
“لا !!!”
“أنتِ لم تكذبي عليّ ، صحيح ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن مسؤولي المعبد المشاركين في هذا الأمر لن يكونوا قادرين أيضًا على التهرب من المسؤولية.”
“فعلاً ….”
قبل أن يصاب بالجنون ، انتزع دي هين بشكل عشوائي كومة من الحجارة ووضعها جانبًا بينما كان يمشي على التمثال المكسور للحاكمة .
شارون ، التي كانت لا تزال مستاءة لأنها تركت آستر بمفردها ، أخبرته بالحقيقة في النهاية .
‘لقد كنت أريد تدميره بيدي لكن لم أكن أعلم أن الأمر سيتحقق بهذه الطريقة .’
“يمكن لأي شخص دخول غرفة الكرة البلورية ، لكنني كذبت عليكَ في وقت سابق لأن السيدة طلبت مني أن آخذك للخارج .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لله .”
“أنا؟ حتى لو كان ذلك خطيرًا…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فعلاً ….”
كانت تلك اللحظة عندما شعر دي هين بشيء غريب واعتقد أنه يجب أن يذهب إلى آستر ويبدأ في الجري.
“لقد حمتها الحاكمة .”
هدير –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم صنع ستارة من الضوء على شكل كرة مستديرة.
سمع هدير هائل من قبو قصر القديسة ، في الوقت نفسه اهتزت الأرض المحيطة بعنف.
‘….نواه ؟’
“ماهذا الصوت ؟”
لكي لا يبكي ، اقترب بسرعة من المجال و أسكت الدموع بالضغط على زوايا عينيه .
بينما كانت شارون مندهشة لدرجة أنها تصلبت ، ركض دي هين نحو الباب بجنون .
“يمكن لأي شخص دخول غرفة الكرة البلورية ، لكنني كذبت عليكَ في وقت سابق لأن السيدة طلبت مني أن آخذك للخارج .”
“لا !!!”
ومع ذلك ، فقد هربت كل الطاقة السوداء المحبوسة بالداخل ، وتسرب بعضها عبر الباب المكسور.
ومع ذلك ، كان انهيار القلعة يتقدم بسرعة لا يمكن إيقافها ، وكان المدخل قد انهار بالفعل واختفى دون أن يترك أثرًا .
داخل الدرع من النور ، كانت آستر تنام و رجل آخر يعانقها و كأنه يقوم بحمايتها .
نظر دي هين إلى مظهر القلعة وهي تختفي مع تعبير محير .
‘مستحيل .’
“آستر ….”
الآن كانت خائفة من الموت .
عندما فكر في أن آستر كانت هناك ، برد الدم في جسده من القلق و التوتر .
تناثرت شظايا مكسورة من الكرة البلورية ، والتي لم يعد من الممكن العثور عليها في شكلها الدائري ، في جميع أنحاء الأرض.
عندما كان دي هين على وشك الدخول إلى قلعة القلعة المنهارة ، أمسك به جميع الحراس وبالكاد أوقفوه.
الآن هي واثقة من أنها تستطيع أن تعيش حياة سعيدة ، لكن سيكون الأمر محزنًا للغاية إذا انتهى الأمر على هذا النحو.
“جلالتك! ليس الآن .”
شعرت و كأنها سوف تتعرض للهجوم من قبل الطاقة المظلمة إذا فعلت ذلك.
“إن الأمر لايزال خطيرًا للغاية ، القلعة مازالت تنهار !”
جثا الكهنة والشيوخ على ركبهم في إعجابهم بمنظر يصعب تصديقه حتى بالعين المجردة.
“ابنتي لاتزال في الداخل .”
بدا أنه لا ينبغي السماح لها بالخروج ، لكنها كانت بالفعل في حالة لا تستطيع فيها تحريك جسدها كما تشاء.
ومع ذلك ، كان عليهم أن يحنوا رؤوسهم بعد النظر لدي هين ، الذي كان على وشكِ البكاء في أي لحظة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرضت شارون الخروج و تناول الشاي ، لكنه كان قلقًا على آستر و ظل واقفًا أمام القصر .
“…سندخل . جلالة الدوق ، من فضلكَ ابقى هنا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أمسكت بالسيف ببطء ، شعرت بالطنين والاهتزاز.
“لا ، أنا ذاهب.”
“لقد حمتها الحاكمة .”
ومع ذلك ، ألقى دي هين جميع المرافقين وتوجه إلى الأمام مرة أخرى.
بدا أنه لا ينبغي السماح لها بالخروج ، لكنها كانت بالفعل في حالة لا تستطيع فيها تحريك جسدها كما تشاء.
“جلالتكَ …. آنستي … يجب أن تكوني بخير …”
“كم تعتقدين سيستغرق الأمر ؟”
بن ، الذي صُدم بشدة ، تبع دي هين بتعبير مصدوم .
ضحكت وهي ترى قصر القديسة ينهار .
لكنه كان مشهدًا جعل من الصعب تصديق أن أي شخص يمكنه أن يكون على قيد الحياة وسط كومة الأنقاض المنهارة.
“قوموا بإزالة الحجار . إنها بالتأكيد حية هنا . يجب أن تجدوها .”
“من فضلكِ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من ذلك ، عقد ذراعيه وحدق بشراسة في قصر القديسة .
قبل أن يصاب بالجنون ، انتزع دي هين بشكل عشوائي كومة من الحجارة ووضعها جانبًا بينما كان يمشي على التمثال المكسور للحاكمة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فعلاً ….”
“قوموا بإزالة الحجار . إنها بالتأكيد حية هنا . يجب أن تجدوها .”
بفضل الدرع الواقي لم تُصب بأذى ، لكنها لم تستطع تجنب آثار الصدمة .
بدأ رجال دي هين في سحب الحطام ، خائفين من المزيد من الانهيار ، حتى لا يصابوا به.
بطريقة ما ، كان هناك ضحكة محرجة .
شارون التي جاءت متأخرة ، أحصرت الكهنة و حتى الفرسان المقدسين جاءوا .
بن ، الذي صُدم بشدة ، تبع دي هين بتعبير مصدوم .
“القديسة محبوسة في الأسفل !”
كانت آستر بداخلها .
أضاف الجميع قوتهم بعد سماع كلمة قديسة و حفروا القصر .
الآن هي واثقة من أنها تستطيع أن تعيش حياة سعيدة ، لكن سيكون الأمر محزنًا للغاية إذا انتهى الأمر على هذا النحو.
وكان من بينهم كاليد .
شعرت آستر بوخز في جميع أنحاء جسدها وعضت على أسنانها.
أصيب كاليد بالصدمة لسماع أن آستر كانت مستلقية في الداخل ، وعمل بجد أكثر من أي شخص آخر لإزالة الأنقاض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالتك! ليس الآن .”
لقد كان وقتًا كان الجميع يأمل فيه بصيص أمل فقط في جو كان الصمت فيه ثقيلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعرف ما إذا كان هذا صحيحًا ، لكن دي هين كان سعيدًا فقط للتحقق من أن آستر ما زالت على قيد الحياة وغطى وجهه بكفيه .
كاليد ، الذي اقترب من الغرفة التي كانت آستر فيها أزال حطام السقف الثقيل ، عندما لاحظ ضوءًا ساطعًا يتسرب من الأسفل.
في اللحظة التي فتحت فيها عينيها للتأكيد ، انفجرت القوة الهائلة المكثفة من الكرة البلورية.
“هنا !”
“لقد حمتها الحاكمة .”
ركض كل الذين سمعوا الصرخة وتجمعوا في مكان واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما حفروا في طريق الضوء ، تم الكشف عن هوية الضوء تدريجياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يمكن أن يكون الشعور بالرغبة في العيش عميقًا جدًا؟
“لا يُصدق ….”
“هل الكرة البلورية كانت ملوثة بالفعل و تدمرت ؟”
تم صنع ستارة من الضوء على شكل كرة مستديرة.
في النهاية ، وصل طرف السيف إلى مركز الكرة البلورية ، وشعرت أنه كان يطعن شيئًا ربما كانت النواة.
كانت آستر بداخلها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعت آستر سيفها بقوة أكبر في الكرة البلورية بينما كانت تمسكه حتى لا يرتد.
حتى في هذا الانفجار ، بدا أنها كانت في حالة جيدة جدًا ولم تصب بأذى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كان من الجيد ترك أبي يخرج .’
جثا الكهنة والشيوخ على ركبهم في إعجابهم بمنظر يصعب تصديقه حتى بالعين المجردة.
و كان معه حراسة أمام قصر القديسة حتى تخرج آستر .
“لقد حمتها الحاكمة .”
عندما كان دي هين على وشك الدخول إلى قلعة القلعة المنهارة ، أمسك به جميع الحراس وبالكاد أوقفوه.
لا أعرف ما إذا كان هذا صحيحًا ، لكن دي هين كان سعيدًا فقط للتحقق من أن آستر ما زالت على قيد الحياة وغطى وجهه بكفيه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كان من الجيد ترك أبي يخرج .’
“…أنا سعيد حقًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن تغلق عيونها تمامًا .
خرجت دموع الارتياح في نفس الوقت .
الآن هي واثقة من أنها تستطيع أن تعيش حياة سعيدة ، لكن سيكون الأمر محزنًا للغاية إذا انتهى الأمر على هذا النحو.
لكي لا يبكي ، اقترب بسرعة من المجال و أسكت الدموع بالضغط على زوايا عينيه .
“لقد حمتها الحاكمة .”
“لحظة .”
“لا يُصدق ….”
لكن آستر لم تكن لوحدها .
“لم أستطع حتى تخيل كسر الكرة البلورية….”
داخل الدرع من النور ، كانت آستر تنام و رجل آخر يعانقها و كأنه يقوم بحمايتها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آهغ !”
تفاجأ عندما استدار للجانب و أدرك أنه كان نواه .
كان الأمر كما لو أنها قد رأت شخصًا يركض نحوها تحت الأنقاض المنهارة .
“لماذا ولي العهد هنا ؟”
“أنتِ لم تكذبي عليّ ، صحيح ؟”
إنه موقف صعب الفهم ، لكن أولاً ، كان عليهم أن يخرجاهما من هنا .
لكنه كان مشهدًا جعل من الصعب تصديق أن أي شخص يمكنه أن يكون على قيد الحياة وسط كومة الأنقاض المنهارة.
لكن يده لم تدخل درع النور . حاول أن يكسره بالسيف ولكن بدون جدوى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يمكن أن يكون الشعور بالرغبة في العيش عميقًا جدًا؟
“كيف أفعل هذا ؟”
إنه موقف صعب الفهم ، لكن أولاً ، كان عليهم أن يخرجاهما من هنا .
“إنها ليست قوة نجرؤ على لمسها. يبدوا أنها تحت حماية الحاكمة الآن .”
بفضل الدرع الواقي لم تُصب بأذى ، لكنها لم تستطع تجنب آثار الصدمة .
و بالمثل ، شارون التي كانت تفحص الدرع ، لم تجد أي حل و أظهرت تعبيرًا محيرًا .
‘لقد كنت أريد تدميره بيدي لكن لم أكن أعلم أن الأمر سيتحقق بهذه الطريقة .’
-يتبع ….
حتى في خضم هذا الاضطراب ، كانت لا يمكنها الفوز على النوم و جفونها تُغلق .
“لابدَ لي من العودة .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات