سيف ضوء النجوم
الفصل 630: سيف ضوء النجوم
كان لكل من المعدات في اللعبة عيوبها الخاصة ؛ بطبيعة الحال ، لم يكن هناك أي شيء لا يقهر.
احتلت القوات الوسطى بسهولة خليج شينغ تشو دون بذل الكثير من الجهد ، حيث لم تكن هناك قوات بحرية معارضة في الخليج. علاوة على ذلك ، توقفت قوارب الصيد والسفن الأخرى عن العمل عندما بدأت الحرب.
لم يكن يعرف حجم اللعبة وعدد الكنوز الخاصة الموجودة. عرف أويانغ شو أيضًا أنه بصرف النظر عن الدروع ، كان هناك العديد من العناصر الأخرى التي يمكن أن تتفادى تقنيات القتل الخاصة بأسلحة الاله.
كان الخليج المزدحم عادة شديد البرودة اليوم.
عندما تقاتل الاثنان ، كان أويانغ شو واثقًا من هزيمته في غضون 30 جولة. أراد تشين غوانغ إمساكه ، بينما أراد أويانغ شو قتله وتحطيم معنويات اللاعبين تمامًا.
بعد أخذ قسط من الراحة ، شنت القوات الوسطى هجومها رسميًا على مدينة الأسد. اختار يان هو ياوني استخدام ممرات النهر للوصول إلى أسوار المدينة.
على الفور ، أبحرت القوات الشرقية على طول النهر ودخلت بالمثل الى مدينة الأسد. بعد نصف ساعة ، أعاد السربان تجميع صفوفهما في النهر.
يمكن لمدافع سلالة مينغ أن تطلق النار مباشرة للأمام فقط ، ولكن مع وجود السفينة الحربية كقاعدة ، كان ذلك كافياً لإلحاق الضرر بالحراس أعلى سور المدينة. على العكس من ذلك ، تسببت سهام الحراس في أضرار طفيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أقل من ساعة من القتال ، أصبح الحراس بالفعل قريبين من الخسارة. نظرًا لأن العدو كان يعتمد على مدافعهم مرة أخرى ، اصبح اللاعبون الذين كانوا يراقبون من أسوار المدينة غاضبين جدًا لدرجة أنهم شوهوا أسنانهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الحراس في حالة تأهب بالفعل حيث تجمع معهم أيضًا 10 آلاف لاعب. أما العاملون والمدنيون ، فقد عادوا إلى بيوتهم لتجنب الوقوع في نيران الحرب.
لحسن الحظ ، كانت إستراتيجية الحراس سريعة ومرنة إلى حد ما. نظرًا لأنهم لا يملكون أي فرصة وليس لديهم طريقة فعالة لإيذاء العدو ، تراجع الحراس على الفور.
“صوبوا مباشرة نحو القصر!” أمر يان هو ياوني .
من الواضح أن الحراس كانوا مستعدين للقتال في وسط المدينة.
مع ذلك ، أصيب الحراس بالذعر.
كان على المرء أن يقول أن هذه الاستراتيجية كانت ذكية حقًا. شعرت القوات الوسطى ، التي دخلت مدينة الأسد بسلاسة عبر ممرات النهر ، بالذهول عندما نظرت إلى المكان الذي تتقاطع فيه الشوارع والنهر.
بعد تشكيل الجيش ، اتجهوا مباشرة نحو بوابات القصر الإمبراطوري.
“جنرال ، أين نطلق ؟” قال جندي.
من حيث توازن اللعبة ، كان أداء جايا جيدًا للغاية. كان نظام المزاد شيئًا امتلكته كل دولة. في نفس الوقت ، ستكون رتب العناصر مختلفة.
“صوبوا مباشرة نحو القصر!” أمر يان هو ياوني .
من حيث توازن اللعبة ، كان أداء جايا جيدًا للغاية. كان نظام المزاد شيئًا امتلكته كل دولة. في نفس الوقت ، ستكون رتب العناصر مختلفة.
على غرار مهاجمة الأراضي ، طالما يدمر المرء الحجر الفولاذي في القصر الإمبراطوري ، فسيُعتبر المنتصر في حرب الدولة. بالطبع ، بالنسبة لدولة مثل الصين ذات تسع مدن إمبراطورية ، سيكون عليك تدميرها جميعًا.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلماذا يسمي البعض الصين بالحضور الذي لا يُهزم.
على الفور ، أبحرت القوات الشرقية على طول النهر ودخلت بالمثل الى مدينة الأسد. بعد نصف ساعة ، أعاد السربان تجميع صفوفهما في النهر.
كانت فكرة يان هو ياوني رائعة. لسوء الحظ ، تحولت ممرات النهر خارج القصر. بالتالي ، كان من المستحيل عليه حمل المدافع مباشرة إلى أبواب القصر.
ضحك أويانغ شو ، علم أن تشين غوانغ أراد تشتيت انتباهه لمنعه من قيادة حراس القتال الإلهي. ومع ذلك ، لم يمانع. لوح رمح تيان مو ، ووافق على التحدي.
مع ذلك ، كان على القوات الوسطى أن تتوجه إلى عمق أراضي العدو ، وهي البقعة التي كان من الصعب فيها المضي قدمًا والتراجع.
الفصل 630: سيف ضوء النجوم
بالمثل ، سواء أكان الحراس أم اللاعبون في المدينة ، لم يجرؤوا على الاقتراب من سفن العدو الحربية في النهر ، خوفًا من التعرض للتفجير.
“صوبوا مباشرة نحو القصر!” أمر يان هو ياوني .
انتهى الأمر بالطرفين في مواجهة غريبة من هذا القبيل.
عندما رأى أويانغ شو ذلك ، ابتسم قليلاً ، ” لا داعي للقلق ، فقط خض حرب جيدة.” يمكن أن يفهم قلق يان هو ياوني وشعوره بالذنب ، لكنه لم يفكر كثيرًا في ذلك.
كانت هذه المواجهة جيدة للغاية بالنسبة لسنغافورة. كان قلة الوقت مصدرا لقلق تشين غوانغ أكثر من غيره. فضل أن يبقى الوضع على هذا النحو طوال الطريق حتى وصول التعزيزات.
أعطت هذه الهفوة بعض الوقت الثمين للرماة وقوات المسدس على الخطوط الخلفية. في كل دقيقة ، كل ثانية ، يمكن أن يلحقوا أضرارًا جسيمة.
عند الظهر ، التقى أويانغ شو بالقوات الشرقية ووصل إلى خليج شينغ تشو .
بعد أقل من ساعة من القتال ، أصبح الحراس بالفعل قريبين من الخسارة. نظرًا لأن العدو كان يعتمد على مدافعهم مرة أخرى ، اصبح اللاعبون الذين كانوا يراقبون من أسوار المدينة غاضبين جدًا لدرجة أنهم شوهوا أسنانهم.
“لورد ، يبدو أن القوات الوسطى تواجه موقفًا ، كيف يجب أن نتصرف؟” سأل تشينغ هي.
“ضوء النجوم!” بعد أقل من عشر جولات ، كان تشين غوانغ بالكاد متمسكًا. أخيرًا ، لم يستطع التحمل واستخدم تقنية القتل لسيف ضوء النجوم.
أومأ أويانغ شو برأسه وأمر بلا عاطفة ، “هجوم!” في هذه المرحلة ، يجب أن تنتهي حرب الدولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
“مفهوم!” أومأ تشينغ هي.
كأفضل لاعب في سنغافورة ، كان تشين غوانغ ثريًا للغاية ، حيث كانت جميع معداته أعلى من رتبة البلاتينيوم. ومع ذلك ، نظرًا لأنهم كانوا لا يزالون في خضم معركة فوضوية ، لم يكن لدى أويانغ شو القلب للتحقق من العناصر واحدة تلو الأخرى.
على الفور ، أبحرت القوات الشرقية على طول النهر ودخلت بالمثل الى مدينة الأسد. بعد نصف ساعة ، أعاد السربان تجميع صفوفهما في النهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أقل من ساعة ، سقط جيش الخادم الذي يبلغ 5 آلاف رجل.
“لورد!”
كان الخليج المزدحم عادة شديد البرودة اليوم.
بعد فترة وجيزة ، هرع يان هو ياوني إلى سفينة رأس التنين لتحية أويانغ شو بتعبير خجل.
كان السبب في وجود في مثل هذه الإعدادات ، بصرف النظر عن الإنصاف ، هو التأكد من أن اللاعبين لن يربحوا الكثير من أسلحة الإله من خلال الدول الصغيرة ، مما قد يتسبب في انخفاض قيمة أسلحة الاله.
عندما رأى أويانغ شو ذلك ، ابتسم قليلاً ، ” لا داعي للقلق ، فقط خض حرب جيدة.” يمكن أن يفهم قلق يان هو ياوني وشعوره بالذنب ، لكنه لم يفكر كثيرًا في ذلك.
يمكن لمثل هذا الجيش الحديدي أن يفعل ما يشاء ضد العدو. كانوا حضورا لا يقهر.
“شكرا للورد!” أومأ يان هو ياوني برأسه بجدية.
بعد تحية بسيطة ، بدأ الثلاثة في مناقشة خطط المعركة المحددة.
تولى بي دونغ لاي مسؤولية ممر النهر حيث سيقود السرب بأكمله للحفاظ على تهديدهم ضد المنطقة. في الوقت نفسه ، سيتم ترك جزء من الرماة لتغطية المدافع.
على الفور ، أبحرت القوات الشرقية على طول النهر ودخلت بالمثل الى مدينة الأسد. بعد نصف ساعة ، أعاد السربان تجميع صفوفهما في النهر.
سوف يهرع الـ 40 ألف جندي الباقين ويتشكلون. في هذه المرحلة ، سيكون الشيء الوحيد الذي يمكنهم فعله هو القتال.
بصرف النظر عن الجيش ، كان هناك أيضًا جيش الخدمة المكون من 5 آلاف رجل الذين أحضرهم تشينغ هي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن لمدافع سلالة مينغ أن تطلق النار مباشرة للأمام فقط ، ولكن مع وجود السفينة الحربية كقاعدة ، كان ذلك كافياً لإلحاق الضرر بالحراس أعلى سور المدينة. على العكس من ذلك ، تسببت سهام الحراس في أضرار طفيفة.
في هذه المرحلة ، حان الوقت لإظهار استخدامهم. سيضعون الجيش الخادم في المقدمة مباشرة ليكون بمثابة حاجز أمام الرماة خلفهم. في المنتصف سيقف جنود الدرع والسيف ، القوة الرئيسية لهذه المعركة ، بينما ستقف قوات المسدس والرماة خلفهم.
حتى الآن ، وصل تصنيف قوته القتالية بالفعل إلى رتبة الذهب المتوسط ، حيث كان على بعد درجتين فقط من رتبة الذهب الداكن المنخفضة. وصل الخبير الأعلى رتبة في حياته الأخيرة فقط إلى هذا المستوى.
أما المدافع فلم يكن لها مكان في هذه المعركة.
بعد تشكيل الجيش ، اتجهوا مباشرة نحو بوابات القصر الإمبراطوري.
بعد تشكيل الجيش ، اتجهوا مباشرة نحو بوابات القصر الإمبراطوري.
كان الحراس في حالة تأهب بالفعل حيث تجمع معهم أيضًا 10 آلاف لاعب. أما العاملون والمدنيون ، فقد عادوا إلى بيوتهم لتجنب الوقوع في نيران الحرب.
على الفور ، أبحرت القوات الشرقية على طول النهر ودخلت بالمثل الى مدينة الأسد. بعد نصف ساعة ، أعاد السربان تجميع صفوفهما في النهر.
40 ألف رجل مع الرماة لمحاربة 50 ألف من النخبة ، كانت هذه معركة صعبة. إذا لم يكن لديه ألف من حراس القتال الإلهي ، فلن يجرؤ أويانغ شو بالتأكيد على مواجهة هذا التحدي.
أومأ أويانغ شو برأسه وأمر بلا عاطفة ، “هجوم!” في هذه المرحلة ، يجب أن تنتهي حرب الدولة.
بالطبع ، كان الجيش الخادم الذي يبلغ 5 آلاف أيضًا خطوة رائعة. لم يكن لدى اللاعبين أي أفكار أو مخاوف بشأن الجيش الخادم ؛ ومع ذلك ، فقد اهتموا برفاقهم.
عندما رأى أويانغ شو الموقف ، قاد حراس القتال الإلهي ليبدأوا مرة أخرى في فورة الذبح.
أعطت هذه الهفوة بعض الوقت الثمين للرماة وقوات المسدس على الخطوط الخلفية. في كل دقيقة ، كل ثانية ، يمكن أن يلحقوا أضرارًا جسيمة.
لحسن الحظ ، كانت إستراتيجية الحراس سريعة ومرنة إلى حد ما. نظرًا لأنهم لا يملكون أي فرصة وليس لديهم طريقة فعالة لإيذاء العدو ، تراجع الحراس على الفور.
عندما رأى اللاعبون الموقف ، بناءً على تعليمات تشين غوانغ ، بدأوا بالفعل في التصويب وقتل الجيش الخادم ، بالتالي حرروا الحراس من معضلتهم الأخلاقية. كان على المرء أن يقول إن هذه كانت خطوة شريرة حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لورد ، يبدو أن القوات الوسطى تواجه موقفًا ، كيف يجب أن نتصرف؟” سأل تشينغ هي.
في أقل من ساعة ، سقط جيش الخادم الذي يبلغ 5 آلاف رجل.
ستبدأ الحرب الحقيقية.
لم يكن يعرف حجم اللعبة وعدد الكنوز الخاصة الموجودة. عرف أويانغ شو أيضًا أنه بصرف النظر عن الدروع ، كان هناك العديد من العناصر الأخرى التي يمكن أن تتفادى تقنيات القتل الخاصة بأسلحة الاله.
قاتل الطرفان حتى بدأت الشمس في الغروب ، حيث شكل الدم نهرًا متدفقا.
بالتأكيد لن يتجاوز تصنيف تشين غوانغ رتبة الفضة العالية.
كان أكثر الحراس اللافتين للنظر في ساحة المعركة هم بطبيعة الحال حراس القتال الإلهي بقيادة أويانغ شو . حتى الحراس بدوا أضعف منهم بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن لمدافع سلالة مينغ أن تطلق النار مباشرة للأمام فقط ، ولكن مع وجود السفينة الحربية كقاعدة ، كان ذلك كافياً لإلحاق الضرر بالحراس أعلى سور المدينة. على العكس من ذلك ، تسببت سهام الحراس في أضرار طفيفة.
يمكن لمثل هذا الجيش الحديدي أن يفعل ما يشاء ضد العدو. كانوا حضورا لا يقهر.
في هذه المرحلة ، حان الوقت لإظهار استخدامهم. سيضعون الجيش الخادم في المقدمة مباشرة ليكون بمثابة حاجز أمام الرماة خلفهم. في المنتصف سيقف جنود الدرع والسيف ، القوة الرئيسية لهذه المعركة ، بينما ستقف قوات المسدس والرماة خلفهم.
خلال هذه المعركة ، التقى أويانغ شو بخصم قوي ، تشين غوانغ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هذه المعركة ، التقى أويانغ شو بخصم قوي ، تشين غوانغ .
بصفته قائد نقابة مرتزقة تيماسيك وأيضًا أفضل خبير لوضع المغامرة في سنغافورة.
في بداية المعركة مباشرة ، أخذ تشين غوانغ زمام المبادرة للعثور على أويانغ شو لخوض معركة حاسمة.
” تشي يوي وو يي ، إذا كنت رجلاً ، فقاتل معي.” طلب تشين غوانغ القتال.
ضحك أويانغ شو ، علم أن تشين غوانغ أراد تشتيت انتباهه لمنعه من قيادة حراس القتال الإلهي. ومع ذلك ، لم يمانع. لوح رمح تيان مو ، ووافق على التحدي.
لو كان ذلك قبل هذه الرحلة ، لكان أويانغ شو مترددًا. ولكن بعد مواجهته المحظوظة في الجزيرة المقفرة ، صعدت تقنية التدريب الداخلية للإمبراطور الأصفر إلى الطبقة 11. في هذه الفترة القصيرة من الزمن ، ارتفعت قوته القتالية بشكل صاروخي.
حتى الآن ، وصل تصنيف قوته القتالية بالفعل إلى رتبة الذهب المتوسط ، حيث كان على بعد درجتين فقط من رتبة الذهب الداكن المنخفضة. وصل الخبير الأعلى رتبة في حياته الأخيرة فقط إلى هذا المستوى.
نظر إلى الفتحة في صدره ، شهق تشين غوانغ غير مصدق. لم يفهم ، حتى في حالة الموت ، كيف بقي العدو على ما يرام تمامًا تحت هجوم القتل المؤكد لسيف ضوء النجوم.
بالتأكيد لن يتجاوز تصنيف تشين غوانغ رتبة الفضة العالية.
“مفهوم!” أومأ تشينغ هي.
عندما تقاتل الاثنان ، كان أويانغ شو واثقًا من هزيمته في غضون 30 جولة. أراد تشين غوانغ إمساكه ، بينما أراد أويانغ شو قتله وتحطيم معنويات اللاعبين تمامًا.
مع ذلك ، أصيب الحراس بالذعر.
كان السلاح الذي استخدمه تشين غوانغ هو السيف الأكثر تقليدية ، حيث كان أيضًا سلاحًا إلهيًا. كان اسم السيف هو “ضوء النجوم” حيث كان السلاح الإلهي الوحيد في سنغافورة.
انتهى الأمر بالطرفين في مواجهة غريبة من هذا القبيل.
سلاح الهي.
أومأ أويانغ شو برأسه وأمر بلا عاطفة ، “هجوم!” في هذه المرحلة ، يجب أن تنتهي حرب الدولة.
حصل تشين غوانغ على سيف ضوء النجوم من خلال مزاد النظام.
” تشي يوي وو يي ، إذا كنت رجلاً ، فقاتل معي.” طلب تشين غوانغ القتال.
من حيث توازن اللعبة ، كان أداء جايا جيدًا للغاية. كان نظام المزاد شيئًا امتلكته كل دولة. في نفس الوقت ، ستكون رتب العناصر مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كأكبر منطقة في اللعبة ، ظهر سلاح إلهي في الصين خلال مزاد النظام الثاني. ما ظهر خلال مزاد النظام الثالث كان مجموعة مثل مجموعة دم الحرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سلاح الهي.
ومع ذلك ، إذا كان لاعب في دولة صغيرة مثل سنغافورة لديه سلاح مماثل لمنطقة الصين ، فسيكون ذلك غير عادل بالنسبة لهم.
عندما استخدم تشين غوانغ هذه الحركة ، لم يكن أمام عدوه أي فرصة. عندما رأى الضوء يخترق أويانغ شو بنجاح ، أضاء وجه تشين غوانغ ، حيث كان يعتقد أن النصر في يديه.
بالتالي ، ظهر سيف ضوء النجوم فقط خلال مزاد النظام الثالث ، وكان أيضًا العنصر الأكثر فخامة حيث حصل عليه تشين غوانغ .
بصفته قائد نقابة مرتزقة تيماسيك وأيضًا أفضل خبير لوضع المغامرة في سنغافورة.
كان السبب في وجود في مثل هذه الإعدادات ، بصرف النظر عن الإنصاف ، هو التأكد من أن اللاعبين لن يربحوا الكثير من أسلحة الإله من خلال الدول الصغيرة ، مما قد يتسبب في انخفاض قيمة أسلحة الاله.
على الفور ، أبحرت القوات الشرقية على طول النهر ودخلت بالمثل الى مدينة الأسد. بعد نصف ساعة ، أعاد السربان تجميع صفوفهما في النهر.
“ضوء النجوم!” بعد أقل من عشر جولات ، كان تشين غوانغ بالكاد متمسكًا. أخيرًا ، لم يستطع التحمل واستخدم تقنية القتل لسيف ضوء النجوم.
أما المدافع فلم يكن لها مكان في هذه المعركة.
انطلق ضوء من السيف مباشرة باتجاه قلب أويانغ شو . كان لتقنية القتل للأسلحة الالهية أساسًا تأثير القتل المؤكد حيث كانت هذه الحركة تمامًا مثل تقنية سيف تشي شينغ لونغ يوان ، لا شكل له ولا مفر منه.
لم يكن يعرف حجم اللعبة وعدد الكنوز الخاصة الموجودة. عرف أويانغ شو أيضًا أنه بصرف النظر عن الدروع ، كان هناك العديد من العناصر الأخرى التي يمكن أن تتفادى تقنيات القتل الخاصة بأسلحة الاله.
عندما استخدم تشين غوانغ هذه الحركة ، لم يكن أمام عدوه أي فرصة. عندما رأى الضوء يخترق أويانغ شو بنجاح ، أضاء وجه تشين غوانغ ، حيث كان يعتقد أن النصر في يديه.
لم يكن يعرف حجم اللعبة وعدد الكنوز الخاصة الموجودة. عرف أويانغ شو أيضًا أنه بصرف النظر عن الدروع ، كان هناك العديد من العناصر الأخرى التي يمكن أن تتفادى تقنيات القتل الخاصة بأسلحة الاله.
ضحك اويانغ شو ببرود حيث لم يكن يهتم بالضوء. حتى أنه استغل الفرصة لطعن رمح تيان مو في قلب تشين غوانغ .
في بداية المعركة مباشرة ، أخذ تشين غوانغ زمام المبادرة للعثور على أويانغ شو لخوض معركة حاسمة.
“إيه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر إلى الفتحة في صدره ، شهق تشين غوانغ غير مصدق. لم يفهم ، حتى في حالة الموت ، كيف بقي العدو على ما يرام تمامًا تحت هجوم القتل المؤكد لسيف ضوء النجوم.
بعد أقل من ساعة من القتال ، أصبح الحراس بالفعل قريبين من الخسارة. نظرًا لأن العدو كان يعتمد على مدافعهم مرة أخرى ، اصبح اللاعبون الذين كانوا يراقبون من أسوار المدينة غاضبين جدًا لدرجة أنهم شوهوا أسنانهم.
بطبيعة الحال ، لن يشرح أويانغ شو أي شيء لشخص ميت. التقط ببساطة العناصر التي أسقطها تشين غوانغ ، خاصةً سيف ضوء النجوم ، الذي احتفظ به بسرعة في مخزنه.
لحسن الحظ ، كانت إستراتيجية الحراس سريعة ومرنة إلى حد ما. نظرًا لأنهم لا يملكون أي فرصة وليس لديهم طريقة فعالة لإيذاء العدو ، تراجع الحراس على الفور.
كأفضل لاعب في سنغافورة ، كان تشين غوانغ ثريًا للغاية ، حيث كانت جميع معداته أعلى من رتبة البلاتينيوم. ومع ذلك ، نظرًا لأنهم كانوا لا يزالون في خضم معركة فوضوية ، لم يكن لدى أويانغ شو القلب للتحقق من العناصر واحدة تلو الأخرى.
عندما رأى أويانغ شو الموقف ، قاد حراس القتال الإلهي ليبدأوا مرة أخرى في فورة الذبح.
كان أويانغ شو قادرًا على تجاهل الضوء من سيف ضوء النجوم بسبب درع التنين التوأم الذي يبتلع السماء. وفرت حركته النهائية دفاعًا بنسبة 100٪.
كان السلاح الذي استخدمه تشين غوانغ هو السيف الأكثر تقليدية ، حيث كان أيضًا سلاحًا إلهيًا. كان اسم السيف هو “ضوء النجوم” حيث كان السلاح الإلهي الوحيد في سنغافورة.
يمكن للمرء أن يقول فقط أن تشين غوانغ كان شديد الثقة.
لم يكن يعرف حجم اللعبة وعدد الكنوز الخاصة الموجودة. عرف أويانغ شو أيضًا أنه بصرف النظر عن الدروع ، كان هناك العديد من العناصر الأخرى التي يمكن أن تتفادى تقنيات القتل الخاصة بأسلحة الاله.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلماذا يسمي البعض الصين بالحضور الذي لا يُهزم.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيتم التغلب على أسلحة الاله بشكل كبير.
مع ذلك ، أصيب الحراس بالذعر.
كان لكل من المعدات في اللعبة عيوبها الخاصة ؛ بطبيعة الحال ، لم يكن هناك أي شيء لا يقهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أقل من ساعة ، سقط جيش الخادم الذي يبلغ 5 آلاف رجل.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أويانغ شو قادرًا على تجاهل الضوء من سيف ضوء النجوم بسبب درع التنين التوأم الذي يبتلع السماء. وفرت حركته النهائية دفاعًا بنسبة 100٪.
يعني موت تشين غوانغ أن اللاعبين قد فقدوا قائدهم ، لذلك تم القائهم في حالة من الفوضى. في مثل هذه الحرب ، تم الكشف مرة أخرى عن ضعف جيش اللاعبين الذي يفتقر إلى التدريب.
بعد أقل من ساعة من القتال ، أصبح الحراس بالفعل قريبين من الخسارة. نظرًا لأن العدو كان يعتمد على مدافعهم مرة أخرى ، اصبح اللاعبون الذين كانوا يراقبون من أسوار المدينة غاضبين جدًا لدرجة أنهم شوهوا أسنانهم.
عندما رأى أويانغ شو الموقف ، قاد حراس القتال الإلهي ليبدأوا مرة أخرى في فورة الذبح.
كان جيش اللاعبين يتناقص بمعدل مرئي. غطت معداتهم التي تم إسقاطها الأرض. إلى جانب تدميرهم ، كان أويانغ شو مثل إله الحرب ، انبعثت منه هالة لا تقهر بعد أن قتل تشين غوانغ . اندفع نحو حراس العدو وركز على قتل الجنرال المتقدم.
مع ذلك ، أصيب الحراس بالذعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة ، هرع يان هو ياوني إلى سفينة رأس التنين لتحية أويانغ شو بتعبير خجل.
كانت مقاييس النصر تتجه أخيرًا نحو مدينة شان هاي .
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلماذا يسمي البعض الصين بالحضور الذي لا يُهزم.
ضحك أويانغ شو ، علم أن تشين غوانغ أراد تشتيت انتباهه لمنعه من قيادة حراس القتال الإلهي. ومع ذلك ، لم يمانع. لوح رمح تيان مو ، ووافق على التحدي.
انطلق ضوء من السيف مباشرة باتجاه قلب أويانغ شو . كان لتقنية القتل للأسلحة الالهية أساسًا تأثير القتل المؤكد حيث كانت هذه الحركة تمامًا مثل تقنية سيف تشي شينغ لونغ يوان ، لا شكل له ولا مفر منه.
كان السبب في وجود في مثل هذه الإعدادات ، بصرف النظر عن الإنصاف ، هو التأكد من أن اللاعبين لن يربحوا الكثير من أسلحة الإله من خلال الدول الصغيرة ، مما قد يتسبب في انخفاض قيمة أسلحة الاله.
“ضوء النجوم!” بعد أقل من عشر جولات ، كان تشين غوانغ بالكاد متمسكًا. أخيرًا ، لم يستطع التحمل واستخدم تقنية القتل لسيف ضوء النجوم.
كأكبر منطقة في اللعبة ، ظهر سلاح إلهي في الصين خلال مزاد النظام الثاني. ما ظهر خلال مزاد النظام الثالث كان مجموعة مثل مجموعة دم الحرب.
يمكن للمرء أن يقول فقط أن تشين غوانغ كان شديد الثقة.
“ضوء النجوم!” بعد أقل من عشر جولات ، كان تشين غوانغ بالكاد متمسكًا. أخيرًا ، لم يستطع التحمل واستخدم تقنية القتل لسيف ضوء النجوم.
بالتأكيد لن يتجاوز تصنيف تشين غوانغ رتبة الفضة العالية.
كان لكل من المعدات في اللعبة عيوبها الخاصة ؛ بطبيعة الحال ، لم يكن هناك أي شيء لا يقهر.
الترجمة :Hunter
عندما رأى اللاعبون الموقف ، بناءً على تعليمات تشين غوانغ ، بدأوا بالفعل في التصويب وقتل الجيش الخادم ، بالتالي حرروا الحراس من معضلتهم الأخلاقية. كان على المرء أن يقول إن هذه كانت خطوة شريرة حقًا.
عندما استخدم تشين غوانغ هذه الحركة ، لم يكن أمام عدوه أي فرصة. عندما رأى الضوء يخترق أويانغ شو بنجاح ، أضاء وجه تشين غوانغ ، حيث كان يعتقد أن النصر في يديه.
كانت فكرة يان هو ياوني رائعة. لسوء الحظ ، تحولت ممرات النهر خارج القصر. بالتالي ، كان من المستحيل عليه حمل المدافع مباشرة إلى أبواب القصر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات