غطرسة إسحاق المفاجئة في التحدث إليه مثل رئيسه ضربت مازيلان مثل صاعقة البرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأتذكر ذلك”.
واصل إسحاق إشعال سيجارته.
“قف مستقيما!”.
“سأتولى السيطرة من هنا يمكنك العودة والعمل في وظيفتك القديمة أنا متأكد من أن هناك الكثير من السيدات الجميلات مصطفات لمقابلتك الآن بعد أن ظهرت على المباشر لماذا لا تأخذ واحدة وتتزوج؟”.
غطرسة إسحاق المفاجئة في التحدث إليه مثل رئيسه ضربت مازيلان مثل صاعقة البرق.
“ماذا تقصد بالعودة؟!”.
صاح مازيلان.
“منحني الإمبراطور شرف حل هذه الحادثة لذلك ستشير إلي بصفتي رئيسك سأعتني بهذا المكان يجب أن تذهب لأنك ستعترض طريقي”.
إستعدت ريفيليا وريشة وريزلي للهجوم في أي لحظة.
فقط عندما كان مازيلان على وشك ترك المكان تدخل كولينز.
تذكر الموظفون بوضوح كيف إعتدى إسحاق على عميل المركز قبل لحظات وأطاعوه.
“آه أعتذر لكن لا يمكنه فعل ذلك يجب عليه البقاء حتى تنتهي المهمة”.
منع إسحاق طاقم البث.
“من هذا؟”.
“لا تصرخ في وجهي لقد إكتشفت ذلك منذ لحظات فقط”.
حدق مازيلان في كولينز منزعجا.
ظل العرق البارد يقطر من ظهر كولينز وهو يجيب متجنبًا تحديق إسحاق البارد.
“أنا كولينز من المركز لقد أمرني الإمبراطور بمساعدة اللورد إسحاق”.
“لا سيدي”.
“…”.
منع إسحاق طاقم البث.
كاد مازيلان أن يوبخ كولينز لوقاحته لكنه ظل صامتًا بسبب طابور الكاميرات أمامه.
إبتسم إسحاق وأومأ برأسه بشكل طفيف.
أخذ إسحاق نفسا من سيجارته وتحدث إلى كولينز.
“قف مستقيما!”.
“أوي”.
ذكر الصراخ الغاضب لمازيلان إسحاق.
“نعم؟”.
تلك هي غريزة الإنسان – الأنانية – لكنهم الأن مستعجلين للغاية.
“من هو أعلى سلطة هنا؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد!”.
“أنت يا لورد إسحاق”.
“سواء نجحت أم لا فهذا ليس من شأني”.
“إذا لماذا يعترض شخص يعرف ذلك؟”.
إستعدت ريفيليا وريشة وريزلي للهجوم في أي لحظة.
“سيكون الأمر مزعجًا إذا واصلت التصرف على هذا النحو”.
“معرفة ذلك لن يساعد في إيقاف صداعك ما زلت أفكر في شيء بعيد المنال”.
“مزعج؟ إذن لقد نمى لك عمود فقري منذ ذلك الحين أليس كذلك؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنك معاملتي كما كنت تفعل في الماضي”.
“لا يمكنك معاملتي كما كنت تفعل في الماضي”.
غطرسة إسحاق المفاجئة في التحدث إليه مثل رئيسه ضربت مازيلان مثل صاعقة البرق.
لم يخفِ كولينز إزدرائه وهو يتراجع.
حدق مازيلان في إسحاق وشد أسنانه ثم إنهار على مقعده بضعف ولف رأسه بيديه.
“هل هذا صحيح؟ من هو الأهم بيني وبينك؟ مع من تعتقد أنهم سيقفون إذا أعلنت أنك سبب عدم رغبتي في التعاون بعد الآن؟”.
“أعتقد أنه لا يوجد خيار لورد إسحاق…”.
“…”.
عض كولينز شفته وتعمق في التفكير.
“قف مستقيما!”.
إرتبك طاقم البث عندما أعطاهم إسحاق الأمر.
ركل إسحاق كولينز في بطنه لكنه وقف منتصبًا على الفور.
بمجرد فتح الباب دخل موظفوا قسم الإمدادات الذين جائوا مع مازيلان.
“هل فقدت حواسك فقط لأنك تقوم بعمل كبير؟”.
“سيكون الأمر مزعجًا إذا واصلت التصرف على هذا النحو”.
“لا سيدي”.
“أنا أفكر فيما إذا كانت هناك طريقة سلمية لحل هذه المشكلة”.
“يبدو أن إجابتك لا تتطابق مع وجهك هل تعتقد أن التسلسل الهرمي سيختفي فقط لأنك إنضممت إلى المركز؟… أنت هناك – قم بإيقاف تشغيل الكاميرا لا يُسمح للأطفال برؤية ما هو قادم”.
“لقد قتلتهم عمليا! لا إنه أسوأ من ذلك بكثير!”.
إرتبك طاقم البث عندما أعطاهم إسحاق الأمر.
“أنت يا لورد إسحاق”.
فقط من هو المركز؟.
“نعم أرى أن الإمبراطور لم يخبرك بأي شيء”.
إنه منظمة ذات سلطة مطلقة وتحتل قمة جميع الهيئات الحكومية.
“لكل فرد أفعال وكلمات تناسبه لكن ما قلته للتو أصابني بالقشعريرة”.
حتى أقل أعضاء المركز عوملوا مثل كبار الشخصيات عند نشرهم في مكان ما ومع ذلك لم يتردد إسحاق في مهاجمة أحدهم بل وطالبهم بإيقاف البث.
“دعني أذهب يا غبي”.
“حاضر!”.
“ماذا تقصد بالعودة؟!”.
“دعني أذهب الآن!”.
“لكل فرد أفعال وكلمات تناسبه لكن ما قلته للتو أصابني بالقشعريرة”.
بتذكر الأيام الخوالي أمسك كولينز بخصر إسحاق في ذعر.
سعل الجميع وتجنبوا نظرته.
كان الأقرب إلى إسحاق وبالتالي الشاهد الأكثر دراية بكيفية عدم إهتمامه بأي شيء عندما يصاب بالجنون.
تنهد إسحاق.
والأن قد تجرأ على الوقوف ضده بينما هو غاضب بالفعل.
كان الأقرب إلى إسحاق وبالتالي الشاهد الأكثر دراية بكيفية عدم إهتمامه بأي شيء عندما يصاب بالجنون.
“لماذا لا تتوقف الآن؟”.
إن مازيلان يعرف جيدًا مدى كره ذو العيون الثلاثة للبشر.
تحدث مازيلان وهو يفرك صدغيه بينما يشاهد إسحاق وهو يضرب رأس كولينز بشكل متكرر.
واصل إسحاق إشعال سيجارته.
“ماذا تقصد بالتوقف؟ في الواقع يجب أن تكون مشغولاً بالتعبئة للعودة إلى المنزل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتذكر الأيام الخوالي أمسك كولينز بخصر إسحاق في ذعر.
“ماذا تقصد بالذهاب إلى المنزل؟! ربما عينك الإمبراطور كأعلى سلطة لكنه أمرني بتثبيت أسعار البضائع في مقاطعة ميلروس!”.
“منذ متى وأنت في هذا العالم؟”.
أطلق إسحاق تنهيدة عميقة وضرب كولينز مرة أخرى.
“ماذا تقصد بالذهاب إلى المنزل؟! ربما عينك الإمبراطور كأعلى سلطة لكنه أمرني بتثبيت أسعار البضائع في مقاطعة ميلروس!”.
“دعني أذهب يا غبي”.
جلس إسحاق ومازيلان وريفيليا وكونيت وريشة وريزلي محاطين بدائرة من عملاء الإستراتيجية.
“نعم!”.
“توقف لا تسخر منه بلا داع وأنت أيضا إهدأ سيطرت الملكة بالفعل بشكل كامل على الإتصالات لا توجد وسيلة لكشف هذه الأخبار للخارج”.
تفادى كولينز إسحاق بخفة وإنسحب.
“يبدو أن إجابتك لا تتطابق مع وجهك هل تعتقد أن التسلسل الهرمي سيختفي فقط لأنك إنضممت إلى المركز؟… أنت هناك – قم بإيقاف تشغيل الكاميرا لا يُسمح للأطفال برؤية ما هو قادم”.
“اللعنة إنتبه إلى المكان الذي تقف فيه”.
لم يخفِ كولينز إزدرائه وهو يتراجع.
“حاضر”.
“بالتأكيد إتبعني هناك غرفة نستخدمها للإجتماعات”.
ظل العرق البارد يقطر من ظهر كولينز وهو يجيب متجنبًا تحديق إسحاق البارد.
كاد مازيلان أن يوبخ كولينز لوقاحته لكنه ظل صامتًا بسبب طابور الكاميرات أمامه.
“فقط لأنك جزء من المركز لا يعني أن تلك الأيام التي كنت تتبعني فيها في الحرم الجامعي لم تحدث أبدًا أيها الأحمق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنني الآن أفهم لماذا يتعين عليك وضع كل شيء على المحك لهذه الوظيفة”.
“سأتذكر ذلك”.
ضرب مازيلان الطاولة.
“هل هذا هو المكان؟”.
تنهد إسحاق.
همس مازيلان لإسحاق لتتجنب الكاميرات سماعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط عندما كان مازيلان على وشك ترك المكان تدخل كولينز.
إبتسم إسحاق وأومأ برأسه بشكل طفيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — “ما هذا الهراء!”.
“أنت حقا لن تغادر؟”.
“ما الذي تخطط له؟ فقط ما الذي تخطط له بقتل جميع عملاء الإستراتيجية القتاليين والإستيلاء على أجسادهم؟”.
“بالتأكيد!”.
تحدثت ريفيليا بنظرة مؤلمة.
لم يعطِ مازيلان أي إنطباع بأنه سيغير رأيه.
“ماذا تقصد بالتفكير؟”.
تنهد إسحاق.
“حاضر”.
“لقد فكرت كثيرًا في منحك مخرجًا وأنت تفعل هذا…”.
كان الأقرب إلى إسحاق وبالتالي الشاهد الأكثر دراية بكيفية عدم إهتمامه بأي شيء عندما يصاب بالجنون.
“ما الذي ستفعله؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط عندما كان مازيلان على وشك ترك المكان تدخل كولينز.
“سوف تكتشف ذلك قريبًا يجب أن نتوجه إلى مكان هادئ”.
“لقد فكرت كثيرًا في منحك مخرجًا وأنت تفعل هذا…”.
“بالتأكيد إتبعني هناك غرفة نستخدمها للإجتماعات”.
فجأة سمع صوت مشاجرة في الخارج.
“آه يا رفاق يسمح فقط للمسؤولين في هذا الإجتماع أنتم قفوا جانبا وإنتظروا النتيجة”.
“أنت يا لورد إسحاق”.
منع إسحاق طاقم البث.
“أنت يا لورد إسحاق”.
تذكر الموظفون بوضوح كيف إعتدى إسحاق على عميل المركز قبل لحظات وأطاعوه.
“هل هذا هو المكان؟”.
—
“ما هذا الهراء!”.
تحدثت ريفيليا بنظرة مؤلمة.
جلس إسحاق ومازيلان وريفيليا وكونيت وريشة وريزلي محاطين بدائرة من عملاء الإستراتيجية.
بقي مازيلان صامتا للحظة ثم تغيرت تعابيره إلى شريرة.
تمامًا عندما بدأ مازيلان يشكك في السلوك الغريب لعملاء الإستراتيجية كشف كولينز عن خطة الملكة.
كاد مازيلان أن يوبخ كولينز لوقاحته لكنه ظل صامتًا بسبب طابور الكاميرات أمامه.
صرخ مازيلان بشكل طبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دعنا نقول لقد نجحوا إلى متى سيستمر ذلك؟.
“لا تصرخ في وجهي لقد إكتشفت ذلك منذ لحظات فقط”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راقبه إسحاق بلا مبالاة بينما إستمر في التدخين.
رفع إسحاق يديه ببراءة.
“لا تصرخ في وجهي لقد إكتشفت ذلك منذ لحظات فقط”.
نظر مازيلان إلى كولينز وعملاء الإستراتيجية بدلاً من ذلك.
“لماذا لا تتوقف الآن؟”.
“كلهم غزاة؟”.
“هل ستشتكي عيشك هذا القدر من الوقت بعد إخباري ما مدى روعة العيش إلى الأبد؟”.
“نعم أرى أن الإمبراطور لم يخبرك بأي شيء”.
سعل الجميع وتجنبوا نظرته.
“بالتاكيد! كيف يجرؤ الغزاة على الإستيلاء على أجساد عملاء الإستراتيجية! وماذا عن الذين أخذوا أجسادهم؟!”.
“هل هذا هو المكان؟”.
“من يعرف…”.
“من هذا؟”.
“لقد قتلتهم عمليا! لا إنه أسوأ من ذلك بكثير!”.
تنهد إسحاق وتكلم.
ضرب مازيلان الطاولة.
“لقد قتلتهم عمليا! لا إنه أسوأ من ذلك بكثير!”.
قام عملاء الإستراتيجية بسحب أسلحتهم بصمت من تحت ملابسهم.
“لا تصرخ في وجهي لقد إكتشفت ذلك منذ لحظات فقط”.
إستعدت ريفيليا وريشة وريزلي للهجوم في أي لحظة.
“لماذا لا تتوقف الآن؟”.
بمشاهدة الحالة المزاجية تصبح مزعجة تحدث إسحاق بنظرة منزعجة.
“سواء نجحت أم لا فهذا ليس من شأني”.
“هدء من روعك لن يتغير شيء مهما شعرت بالجنون”.
إستدار إسحاق ليرى وجوه عملاء الإستراتيجية الآخرين.
“هل تعتقد أن هذا شيء يمكنني الهدوء بشأنه؟! ريفيليا لماذا تسكتين؟!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمشاهدة الحالة المزاجية تصبح مزعجة تحدث إسحاق بنظرة منزعجة.
صاح مازيلان.
“أعتقد أنه لا يوجد خيار لورد إسحاق…”.
تحدثت ريفيليا بنظرة مؤلمة.
واصل إسحاق إشعال سيجارته.
“لقد إستخدموا العقد الأول”.
إن مازيلان يعرف جيدًا مدى كره ذو العيون الثلاثة للبشر.
“اللعنة طبيعتك الحقيرة تُخزي الشياطين! لن تسير الأمور كما خططت لها سأبلغ عن هذا على الفور! أين المفتشون؟ تلقيت بلاغًا يفيد بأنهم أتوا إلى هنا أيضًا! هل قتلتهم بالفعل؟”.
“هدء من روعك لن يتغير شيء مهما شعرت بالجنون”.
ذكر الصراخ الغاضب لمازيلان إسحاق.
عبس كولينز ونظر إلى أحد العملاء.
“أوه أجل أين أولئك الثلاثة؟”.
“ما الذي ستفعله؟”.
“أنا لا أعرف لكن الثلاثة أعين يحتقرون المواقع المليئة بالبشر أنا متأكد من أنه حبس نفسه في مكان هادئ ويستمتع بالمشهد”.
“هل فقدت حواسك فقط لأنك تقوم بعمل كبير؟”.
أجاب كولينز وهو ينقب أذنيه منزعجًا.
تحدث إسحاق على مضض ويبدو أنه مجروح تقريبًا.
أصيب مازيلان بصدمة ووقف في الغرفة مع اليأس على وجهه.
كما قيل تتغير الجبال والأنهار بعد 10 سنوات إن مضاعفات ذلك أكثر من كافية لتغيير أفكار الرجل ومعتقداته.
“رئيس المفتشين من الثلاثة أعين؟”.
“…”.
إن مازيلان يعرف جيدًا مدى كره ذو العيون الثلاثة للبشر.
“هل هذا صحيح؟ من هو الأهم بيني وبينك؟ مع من تعتقد أنهم سيقفون إذا أعلنت أنك سبب عدم رغبتي في التعاون بعد الآن؟”.
لن يحصل بأي قدر من التوسل على مساعدتهم حتى أن فرصة لقائهم معدومة.
إن مازيلان يعرف جيدًا مدى كره ذو العيون الثلاثة للبشر.
“ماذا؟ هل المفتشون هم بصيص الأمل الأخير؟ هل يجب أن أقوم بإعداد المتصل إذا كنت حزينًا جدًا؟”.
“لقد قتلتهم عمليا! لا إنه أسوأ من ذلك بكثير!”.
كان مازيلان على وشك أن يفقد نفسه ويهاجم كولينز لكن أوقفه إسحاق.
“أنا أفكر فيما إذا كانت هناك طريقة سلمية لحل هذه المشكلة”.
“توقف لا تسخر منه بلا داع وأنت أيضا إهدأ سيطرت الملكة بالفعل بشكل كامل على الإتصالات لا توجد وسيلة لكشف هذه الأخبار للخارج”.
“هل تعتقد أن هذا شيء يمكنني الهدوء بشأنه؟! ريفيليا لماذا تسكتين؟!”.
بقي مازيلان صامتا للحظة ثم تغيرت تعابيره إلى شريرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — “ما هذا الهراء!”.
تنهد إسحاق وتكلم.
إرتبك طاقم البث عندما أعطاهم إسحاق الأمر.
“إذا كنت تخطط لإستخدام وسائل الإعلام أقترح عليك أن تستسلم هل تخطط للكشف عن وجود الغزاة؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت تخطط لإستخدام وسائل الإعلام أقترح عليك أن تستسلم هل تخطط للكشف عن وجود الغزاة؟”.
“…”.
“بالتأكيد إتبعني هناك غرفة نستخدمها للإجتماعات”.
حدق مازيلان في إسحاق وشد أسنانه ثم إنهار على مقعده بضعف ولف رأسه بيديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من هو أعلى سلطة هنا؟”.
“ما الذي تخطط له؟ فقط ما الذي تخطط له بقتل جميع عملاء الإستراتيجية القتاليين والإستيلاء على أجسادهم؟”.
والأن قد تجرأ على الوقوف ضده بينما هو غاضب بالفعل.
“معرفة ذلك لن يساعد في إيقاف صداعك ما زلت أفكر في شيء بعيد المنال”.
“لا سيدي”.
إهتز كل من كولينز وعملاء الإستراتيجية بشكل ملحوظ من كلمات إسحاق.
كما قيل تتغير الجبال والأنهار بعد 10 سنوات إن مضاعفات ذلك أكثر من كافية لتغيير أفكار الرجل ومعتقداته.
“ماذا تقصد بالتفكير؟”.
لم يخفِ كولينز إزدرائه وهو يتراجع.
جادل كولينز وتجاهله إسحاق بهز كتفيه عندما أجاب.
صرخ مازيلان بشكل طبيعي.
“أنا أفكر فيما إذا كانت هناك طريقة سلمية لحل هذه المشكلة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد!”.
ليس كولينز وعملاء الإستراتيجية فحسب – ولكن حتى مازيلان وريفيليا والثلاثة من غير البشر عبسوا عندما سمعوا كلامه.
ضرب مازيلان الطاولة.
“مهلا لا ينبغي أن تتفاعلوا هكذا يا رفاق”.
كان الأقرب إلى إسحاق وبالتالي الشاهد الأكثر دراية بكيفية عدم إهتمامه بأي شيء عندما يصاب بالجنون.
تحدث إسحاق على مضض ويبدو أنه مجروح تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنني الآن أفهم لماذا يتعين عليك وضع كل شيء على المحك لهذه الوظيفة”.
سعل الجميع وتجنبوا نظرته.
صاح مازيلان.
“لكل فرد أفعال وكلمات تناسبه لكن ما قلته للتو أصابني بالقشعريرة”.
إن مازيلان يعرف جيدًا مدى كره ذو العيون الثلاثة للبشر.
تذمر إسحاق من إنتقادات مازيلان.
“منذ متى وأنت في هذا العالم؟”.
“هذا قاس أنا في الواقع أحاول بجد هنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هرع العميل على الفور وفتح الباب لمعرفة ما يحدث.
تحدث كولينز عن عدم رضاه لإسحاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا أفهم لماذا تقف إلى جانبهم؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت تخطط لإستخدام وسائل الإعلام أقترح عليك أن تستسلم هل تخطط للكشف عن وجود الغزاة؟”.
إستدار إسحاق ليرى وجوه عملاء الإستراتيجية الآخرين.
إنه منظمة ذات سلطة مطلقة وتحتل قمة جميع الهيئات الحكومية.
يبدو أنهم جميعًا يشاركون أفكار كولينز الدقيقة.
“لا تصرخ في وجهي لقد إكتشفت ذلك منذ لحظات فقط”.
أخذ إسحاق نفخة من سيجارته وتحدث.
كاد مازيلان أن يوبخ كولينز لوقاحته لكنه ظل صامتًا بسبب طابور الكاميرات أمامه.
“أنا من لا يفهمك لماذا أنتم مستعجلون يا رفاق؟ الوقت في صالحكم على أي حال”.
سعل الجميع وتجنبوا نظرته.
تجعد وجه كولينز وهو يتكلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — “ما هذا الهراء!”.
“منذ متى وأنت في هذا العالم؟”.
“هل تعتقد أننا سنفشل؟”.
“أنا؟ ربما أقل من 10 سنوات؟ لقد كنت هنا لفترة طويلة”.
“كلهم غزاة؟”.
“أنت تتحدث عن الوقت بينما قضيت 10 سنوات فقط؟ إن أصغر أعضائنا في هذا العالم منذ ما يقرب من 40 عامًا أما بالنسبة لي فأنا هنا منذ 100 عام لذا لم نعد نخطط للإنتظار بعد الآن”.
“سأتولى السيطرة من هنا يمكنك العودة والعمل في وظيفتك القديمة أنا متأكد من أن هناك الكثير من السيدات الجميلات مصطفات لمقابلتك الآن بعد أن ظهرت على المباشر لماذا لا تأخذ واحدة وتتزوج؟”.
زفر إسحاق بلا مبالاة وعلق.
“دعني أذهب الآن!”.
“هل ستشتكي عيشك هذا القدر من الوقت بعد إخباري ما مدى روعة العيش إلى الأبد؟”.
جلس إسحاق ومازيلان وريفيليا وكونيت وريشة وريزلي محاطين بدائرة من عملاء الإستراتيجية.
“…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت تخطط لإستخدام وسائل الإعلام أقترح عليك أن تستسلم هل تخطط للكشف عن وجود الغزاة؟”.
لم يكن لدى كولينز أو العملاء إجابة على تعليق إسحاق.
قام عملاء الإستراتيجية بسحب أسلحتهم بصمت من تحت ملابسهم.
“لكنني الآن أفهم لماذا يتعين عليك وضع كل شيء على المحك لهذه الوظيفة”.
“دعني أذهب يا غبي”.
أصغر أعضائهم عمره 40 عامًا.
صاح مازيلان.
كما قيل تتغير الجبال والأنهار بعد 10 سنوات إن مضاعفات ذلك أكثر من كافية لتغيير أفكار الرجل ومعتقداته.
“اللعنة إنتبه إلى المكان الذي تقف فيه”.
لابد أن هناك أصواتا أخرى تتحدث داخل جيش الإستقلال في هذه المرحلة.
“سيكون الأمر مزعجًا إذا واصلت التصرف على هذا النحو”.
إلى متى يمكن أن تظل المنظمة مكرسة لهدف واحد؟ حتى 10 سنوات كثيرة جدًا.
“معرفة ذلك لن يساعد في إيقاف صداعك ما زلت أفكر في شيء بعيد المنال”.
في هذه المرحلة قد تتباعد الآراء الأخرى بحيث لا يمكن تجاهلها فقط.
“نعم؟”.
هذا هو السبب في أنهم يدفعون هذا بقوة.
إن مازيلان يعرف جيدًا مدى كره ذو العيون الثلاثة للبشر.
إذا مر المزيد من الوقت فسيتم ترك هدفهم الأصلي وسيتحرك الجميع لتحقيق أرباحه الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إهتز كل من كولينز وعملاء الإستراتيجية بشكل ملحوظ من كلمات إسحاق.
تلك هي غريزة الإنسان – الأنانية – لكنهم الأن مستعجلين للغاية.
كان الأقرب إلى إسحاق وبالتالي الشاهد الأكثر دراية بكيفية عدم إهتمامه بأي شيء عندما يصاب بالجنون.
لا يمكنك حتى تسمية هذه بخطة بما أن نجاحها أو فشلها يتوقف على قرارات غير البشر.
“ما الذي ستفعله؟”.
دعنا نقول لقد نجحوا إلى متى سيستمر ذلك؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه المرحلة قد تتباعد الآراء الأخرى بحيث لا يمكن تجاهلها فقط.
من منظور غير البشر كلا البشر من هذا العالم والآخر متماثلون.
لابد أن هناك أصواتا أخرى تتحدث داخل جيش الإستقلال في هذه المرحلة.
“هل تعتقد أننا سنفشل؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف تكتشف ذلك قريبًا يجب أن نتوجه إلى مكان هادئ”.
“سواء نجحت أم لا فهذا ليس من شأني”.
“لكل فرد أفعال وكلمات تناسبه لكن ما قلته للتو أصابني بالقشعريرة”.
عض كولينز شفته وتعمق في التفكير.
“ما الذي تخطط له؟ فقط ما الذي تخطط له بقتل جميع عملاء الإستراتيجية القتاليين والإستيلاء على أجسادهم؟”.
راقبه إسحاق بلا مبالاة بينما إستمر في التدخين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه المرحلة قد تتباعد الآراء الأخرى بحيث لا يمكن تجاهلها فقط.
تنهد كولينز وكأنه قد توصل إلى قرار.
واصل إسحاق إشعال سيجارته.
“أعتقد أنه لا يوجد خيار لورد إسحاق…”.
“هل تعتقد أن هذا شيء يمكنني الهدوء بشأنه؟! ريفيليا لماذا تسكتين؟!”.
فجأة سمع صوت مشاجرة في الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط عندما كان مازيلان على وشك ترك المكان تدخل كولينز.
عبس كولينز ونظر إلى أحد العملاء.
“ماذا تقصد بالعودة؟!”.
هرع العميل على الفور وفتح الباب لمعرفة ما يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفادى كولينز إسحاق بخفة وإنسحب.
بمجرد فتح الباب دخل موظفوا قسم الإمدادات الذين جائوا مع مازيلان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمشاهدة الحالة المزاجية تصبح مزعجة تحدث إسحاق بنظرة منزعجة.
“هناك حالة إصابة!”.
“هل فقدت حواسك فقط لأنك تقوم بعمل كبير؟”.
–+–
تحدث إسحاق على مضض ويبدو أنه مجروح تقريبًا.
“سيكون الأمر مزعجًا إذا واصلت التصرف على هذا النحو”.
همس مازيلان لإسحاق لتتجنب الكاميرات سماعه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات