قطع الأجنحة عن جيش التحالف
الفصل 739 – قطع الأجنحة عن جيش التحالف
فجأة ، قبل وصول قوات شي وان شوي إلى الخطوط الأمامية ، أصبح سور المدينة فارغًا. لم يغادر اللوردات فحسب ، بل غادروا أيضًا مع حراسهم الشخصيين.
غروب آخر للشمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حلقت الطيور تحت سماء الغسق تاركة ظلًا خفيفًا.
بين الحين والآخر ، قد يكون هناك شخص أو شخصان على قيد الحياة ، يئنون وهم غارقين في الدم ، في انتظار وصول الموت.
كانت ساحة المعركة تحت السماء في حالة فوضى تامة. تجمعت هالة دموية ببطء في سحب دموية حمراء في الهواء. كانت السحب مناسبة تمامًا للون الأحمر البرتقالي للشمس المغيبة ، مما جعلها تبدو أكثر روعة.
دق بوق الحرب مرة أخرى.
كانت الخنادق في قلعة المعسكر مليئة بالجثث والدماء ، حيث لا يمكن للمرء أن يرى مشهدًا مألوفًا واحدًا. عبر ساحة المعركة الضيقة والطويلة ، لم يبقى سوى الجثث والأسلحة المتناثرة.
تم تحطيم الحواجز والمنجنيقات إلى قطع متناثرة ، حيث تُركت أجزائها في ساحة المعركة.
كانت أبراج الأسهم إما مقطوعة أو لا تزال تطلق الدخان. تم تعليق العديد من السهام على الأرض ، ولن يتمكن المرء من العثور على جزء واحد من الأرض الخالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تحطيم الحواجز والمنجنيقات إلى قطع متناثرة ، حيث تُركت أجزائها في ساحة المعركة.
بين الحين والآخر ، قد يكون هناك شخص أو شخصان على قيد الحياة ، يئنون وهم غارقين في الدم ، في انتظار وصول الموت.
“صعب!”
أرهقت المذبحة التي وقعت بعد الظهر كلا الجانبين.
في الصين ، كان أول من أثار فكرة جيش الاحتياط هو قائد فيلق النمر ، سون بين.
سقط 40 إلى 50 ألف جندي إلى الأبد ، حيث كانت تضحياتهم وداعًا لشبابهم وشغفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال المعركة ، سقط 30٪ من الشعبتين الثانية والثالثة. فقد ما يقارب من 8 آلاف جندي. إذا لم يعتمدوا على الخنادق ، لكان عدد الضحايا قد زاد بنسبة 20٪ على الأقل.
كانت ساحة المعركة بأكملها مثل ساحة المصارعة العملاقة ، حيث لم يكن المصارعون سوى جنود من كلا الجانبين. عندما يبذلوا قصارى جهدهم لقتل أعدائهم ، فسيتم استهدافهم أيضًا من قبل أعدائهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال المعركة ، سقط 30٪ من الشعبتين الثانية والثالثة. فقد ما يقارب من 8 آلاف جندي. إذا لم يعتمدوا على الخنادق ، لكان عدد الضحايا قد زاد بنسبة 20٪ على الأقل.
” لقد نجحنا أخيرًا!”
“في أي معركة ، يجب أن يكون لدى المرء قوة احتياط ، سواء أكانت ألفًا أو عدة فِرق. يجب على المرء أن يدرك الموقف لاستخدامها والبدء في الهجوم لتحقيق نصر حقيقي في المعركة.”
نظر قائد التحالف إلى ساحة المعركة الفوضوية وتنهد الصعداء. بعد تقديم تضحيات كبيرة ، سحق جيش التحالف أخيرًا قوات العدو ، وأسقط خط الدفاع الثاني.
…
تجاوزت قوة الفيلق الثالث توقعات القائد.
إذا انتشر هذا ، فربما لن يصدقه أحد.
“أي نوع من الأعداء هم؟ شجعان وأقوياء ، إنهم جيش حديدي!”
لسوء الحظ ، كان جيش التحالف يواجه الجنرال الشهير فان لي هوا ، وهي قائد أفضل بمرات عديدة من قائد جيش التحالف.
خلال المعركة ، سقط 30٪ من الشعبتين الثانية والثالثة. فقد ما يقارب من 8 آلاف جندي. إذا لم يعتمدوا على الخنادق ، لكان عدد الضحايا قد زاد بنسبة 20٪ على الأقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
في الوقت الحالي ، لم يكن أمام فان لي هوا خيار سوى أن تأمرهم بالتخلي عن التشكيل والتراجع إلى الطبقة الثانية من الأسوار الخشبية.
بين الحين والآخر ، قد يكون هناك شخص أو شخصان على قيد الحياة ، يئنون وهم غارقين في الدم ، في انتظار وصول الموت.
لم يكن بإمكانهم سوى الدفاع عن هذا السور ، والتغلب على هذا الوقت الرهيب.
بين الحين والآخر ، قد يكون هناك شخص أو شخصان على قيد الحياة ، يئنون وهم غارقين في الدم ، في انتظار وصول الموت.
طالما يتمكنوا من الدفاع ، فسيكون ذلك أعظم انتصار.
لم يكن هناك جنرال مشهور يقتل الأشخاص من أجل الاستمتاع.
بغض النظر عن حجم التضحيات ، كان الأمر يستحق العناء لتحقيق هذا الهدف الاستراتيجي.
دق بوق الحرب مرة أخرى.
…
كما كان اللوردات غير مستقرين ، في الأفق البعيد ، سمعوا أصوات حوافر الخيول.
“أرسل أوامري ، واصلوا الهجوم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع جنود جيش التحالف دقات الطبول التي تشير إلى التراجع ، ركضوا دون تردد.
رفع القائد رأسه ونظر إلى السماء. كانت مبعثرة بالفعل مع سحب الليل ، لكنها لم تكن مظلمة بالكامل بعد.
لقد شكل فيلق فان لي هوا بالفعل مشاكل كافية لجيش التحالف. مع وجود فيلق شي وان شوي ، لن يكون لجيش التحالف أي فرصة على الإطلاق.
لم تكن المهمة التي كلفها اللوردات هي القضاء على خط الدفاع الثاني بل تدمير قلعة المعسكر بأكملها. بالتالي ، فسيحتاجون إلى الاستفادة من هذا الوقت الأخير لاختراق السور الخشبي الثاني.
الترجمة: Hunter
“النصر أمام أعيننا!”
كان علم التنين الذهبي الضخم لافتًا للنظر على أقل تقدير.
تمتم القائد في نفسه كما لو كان يحاول بناء الثقة.
لم يغادر يوان بينغ واللوردات الآخرون ، حيث كانوا ينظرون بعصبية إلى إجراءات المعركة.
دق بوق الحرب مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم القائد في نفسه كما لو كان يحاول بناء الثقة.
صعد جميع الجنود المنهكين من الأرض مثل الزومبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أضعف الجنود قد اعتادوا بالفعل على الرائحة الدموية في ساحة المعركة.
عندما توقفت المعركة ، لم يعد لدى الجنود المنهكين أي مخاوف ، حيث ارتاحوا على كومة من الجثث.
كان لديهم الكثير من الطاقة المكبوتة في أجسادهم. الآن ، جاء دورهم أخيرًا. قالوا لجنود الشعب الثلاثة الأخرى التي تراجعت: أيها الإخوة ، اتركوا الأمر لنا!
بالنسبة للجنود القدامى المتمرسين ، فإن استغلال هذا الوقت لاستعادة بعض القوة يعني المزيد من التأمين للبقاء على قيد الحياة. مقارنة ببقائهم على قيد الحياة ، ماذا يعني جبل من الجثث؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقى بعض اللوردات في سور المدينة ، بصرف النظر عن أولئك الجريئين ، كانوا أشخاصًا قد سقطت أراضيهم بالفعل في أيدي جيش مدينة شان هاي.
حتى أضعف الجنود قد اعتادوا بالفعل على الرائحة الدموية في ساحة المعركة.
“في أي معركة ، يجب أن يكون لدى المرء قوة احتياط ، سواء أكانت ألفًا أو عدة فِرق. يجب على المرء أن يدرك الموقف لاستخدامها والبدء في الهجوم لتحقيق نصر حقيقي في المعركة.”
كان الجنود مثل الزومبي ينتفضون من قبورهم ويلتقطون أسلحتهم. عندما دق البوق ، دخلوا مرة أخرى في حالة جنون المعركة.
لم يغادر يوان بينغ واللوردات الآخرون ، حيث كانوا ينظرون بعصبية إلى إجراءات المعركة.
“قتل!”
لم يكن هناك جنرال مشهور يقتل الأشخاص من أجل الاستمتاع.
مرة أخرى ، اندفع جيش التحالف الواسع نحو الخطوط الأمامية.
لقد شكل فيلق فان لي هوا بالفعل مشاكل كافية لجيش التحالف. مع وجود فيلق شي وان شوي ، لن يكون لجيش التحالف أي فرصة على الإطلاق.
لقد بذل قائد جيش التحالف الكثير من الجهد لتدمير سور المدينة الثاني هذا.
” لقد نجحنا أخيرًا!”
خارج ساحة المعركة ، كان هناك 30 ألف جندي احتياطي لم يتم إلقاؤهم منذ البداية ، حيث كانوا في وضع جيد.
“النصر أمام أعيننا!”
في اللحظة الحاسمة ، ألقى القائد بهذه القوة الاحتياطية في ساحة المعركة دون تردد لتوجيه ضربة قاتلة لقلعة العدو.
كانت ساحة المعركة تحت السماء في حالة فوضى تامة. تجمعت هالة دموية ببطء في سحب دموية حمراء في الهواء. كانت السحب مناسبة تمامًا للون الأحمر البرتقالي للشمس المغيبة ، مما جعلها تبدو أكثر روعة.
منذ بداية المعركة ، اندفع 30 ألف جندي في الجبهة ، مستخدمين قوتهم لشن هجوم على دفاعات خط الدفاع الثالث.
لسوء الحظ ، كان جيش التحالف يواجه الجنرال الشهير فان لي هوا ، وهي قائد أفضل بمرات عديدة من قائد جيش التحالف.
“النصر أمام أعيننا!”
“في أي معركة ، يجب أن يكون لدى المرء قوة احتياط ، سواء أكانت ألفًا أو عدة فِرق. يجب على المرء أن يدرك الموقف لاستخدامها والبدء في الهجوم لتحقيق نصر حقيقي في المعركة.”
الترجمة: Hunter
حتى قائد جيش التحالف كان يعرف هذه النظرية البسيطة ، فكيف لا تعرف فان لي هوا عن ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال المعركة ، سقط 30٪ من الشعبتين الثانية والثالثة. فقد ما يقارب من 8 آلاف جندي. إذا لم يعتمدوا على الخنادق ، لكان عدد الضحايا قد زاد بنسبة 20٪ على الأقل.
في الصين ، كان أول من أثار فكرة جيش الاحتياط هو قائد فيلق النمر ، سون بين.
“النصر أمام أعيننا!”
صرح سون تزو ، “يجب أن يتكون التشكيل من ثلاثة أجزاء ، يجب أن يكون لكل تشكيل جبهة وكل جبهة يجب أن يكون لها ظهر ؛ واحد للهجوم واثنان للدفاع. إذا كان العدو ضعيفًا وفوضويًا ، اختر الجنود للهجوم المضاد. إذا كانوا أقوياء ، فاستخدم جنود الجبهة كطعم “.
لم يكن هناك جنرال مشهور يقتل الأشخاص من أجل الاستمتاع.
حتى عندما وصلت المذبحة التي وقعت بعد الظهر إلى أشد لحظتها ، لم ترسل فان لي هوا الشعبة الرابعة الموجودة في الأسوار الخشبية الثانية للمساعدة ، حيث كان الهدف هو الدفاع ضد هذا الهجوم المفاجئ.
كان وجه قائد جيش التحالف يتألم. نظر إلى سور المدينة الخالي وتنهد. في النهاية ، لم يستطع تحمل ترك جنوده يموتون عبثًا.
أثبت الواقع أن اختيارها كان حكيمًا حقًا.
كان الجنود مثل الزومبي ينتفضون من قبورهم ويلتقطون أسلحتهم. عندما دق البوق ، دخلوا مرة أخرى في حالة جنون المعركة.
شاهد جنود الشعبة الرابعة إخوانهم في الشعبة الأولى يموتون في الصباح ، وشاهدوا إخوتهم في الشعبة الثانية والثالثة يستحمون بالدماء خلال فترة ما بعد الظهر.
مرة أخرى ، اندفع جيش التحالف الواسع نحو الخطوط الأمامية.
كان لديهم الكثير من الطاقة المكبوتة في أجسادهم. الآن ، جاء دورهم أخيرًا. قالوا لجنود الشعب الثلاثة الأخرى التي تراجعت: أيها الإخوة ، اتركوا الأمر لنا!
“الأمر متروك لكم!”
كانت ساحة المعركة تحت السماء في حالة فوضى تامة. تجمعت هالة دموية ببطء في سحب دموية حمراء في الهواء. كانت السحب مناسبة تمامًا للون الأحمر البرتقالي للشمس المغيبة ، مما جعلها تبدو أكثر روعة.
أدى تبادل بسيط للكلمات إلى إبراز الروح العسكرية التي لا تقهر لجيش مدينة شان هاي.
“صعب!”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق بعض اللوردات أعينهم ، حيث لم يكونوا مستعدين لمشاهدة الوحشية التي كانت على وشك الحدوث.
بدأت المعركة النهائية قبل حلول الليل ببطء.
كانت الخنادق في قلعة المعسكر مليئة بالجثث والدماء ، حيث لا يمكن للمرء أن يرى مشهدًا مألوفًا واحدًا. عبر ساحة المعركة الضيقة والطويلة ، لم يبقى سوى الجثث والأسلحة المتناثرة.
لن تقرر هذه المعركة مصير الجانبين فحسب ، بل ستحدد أيضًا معركة نان جيانغ بأكملها.
عرفت فان لي هوا أن جيش التحالف فقد قدرته على المقاومة. بما أن هذا هو الحال ، يجب ألا يقتلوا الضعفاء وأن يتركوا المزيد من الاشخاص لإعادة التنظيم العسكري.
على سور مدينة الحجر الأبيض ، تم اضاءة صف من المشاعل ، مما أدى إلى تألق المنطقة المحيطة بالمدينة.
لقد بذل قائد جيش التحالف الكثير من الجهد لتدمير سور المدينة الثاني هذا.
لم يغادر يوان بينغ واللوردات الآخرون ، حيث كانوا ينظرون بعصبية إلى إجراءات المعركة.
…
“هل ما زلنا نستطيع الفوز؟” بدأ بعض اللوردات يترددون.
“النصر أمام أعيننا!”
قبل المعركة ، لم يكن أحد يستطيع أن يتخيل أن العدو يمكنه صد 250 ألف جندي بقلعة المعسكر التي بنوها في مثل هذا الوقت القصير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت المعركة النهائية قبل حلول الليل ببطء.
إذا انتشر هذا ، فربما لن يصدقه أحد.
لاحظ يوان بينغ أن خمسة إلى ستة من اللوردات قد غادروا دون إعلامهم. أصبح بعضهم غير راغبا في البقاء لفترة أطول عند رؤية قواتهم وهي تُمسح ، لذلك غادروا من الطريق الجبلي الصغير من الخلف.
لكن الحقيقة الدموية قد وضِعت أمام أعينهم ، لذلك كان عليهم تصديق ذلك.
بالتالي ، لم يكن لدى اللوردات ثقة كبيرة في أن جيش التحالف يمكن أن يخترق خط الدفاع الأخير هذا ، على الأقل ليس اليوم. منذ أن كان الليل على وشك الوصول ، لم يتبقى لهم سوى أقل من ساعتين.
كان القتل مجرد وسيلة ولكن ليس الهدف.
“صعب!”
“قتل!”
بدأت عيون اللوردات تومض.
عندما توقفت المعركة ، لم يعد لدى الجنود المنهكين أي مخاوف ، حيث ارتاحوا على كومة من الجثث.
بدأ بعض اللوردات في التخطيط لهروبهم.
في النهاية ، بقي يوان بينغ فقط. وقف هناك وحده مع وجه شاحب.
لاحظ يوان بينغ أن خمسة إلى ستة من اللوردات قد غادروا دون إعلامهم. أصبح بعضهم غير راغبا في البقاء لفترة أطول عند رؤية قواتهم وهي تُمسح ، لذلك غادروا من الطريق الجبلي الصغير من الخلف.
بين الحين والآخر ، قد يكون هناك شخص أو شخصان على قيد الحياة ، يئنون وهم غارقين في الدم ، في انتظار وصول الموت.
كان اللوردات الآخرون خائفين حقًا ولم يكن لديهم أي أمل في هذه الحرب على الإطلاق ، لذلك أخذوا حراسهم الشخصيين وغادروا. بعد كل شيء ، كان المسار الجبلي مجرد مسار صغير. إذا اندفعوا جميعًا ، فمن يدري أي نوع من الفوضى سيترتب على ذلك. بدلاً من ذلك ، لماذا لا يغادرون مبكرًا؟ على الأقل لن يحتاجوا إلى الوقوف في قائمة الانتظار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع جنود جيش التحالف دقات الطبول التي تشير إلى التراجع ، ركضوا دون تردد.
كلما غادروا في وقت مبكر ، تمكنوا من تسوية الأمور في وقت مبكر في قاعدتهم.
…
بقى بعض اللوردات في سور المدينة ، بصرف النظر عن أولئك الجريئين ، كانوا أشخاصًا قد سقطت أراضيهم بالفعل في أيدي جيش مدينة شان هاي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هؤلاء اللوردات هم المجموعة الأكثر مأساوية لأنهم لن يتمكنوا حتى من المطالبة بذهبهم ليعيشوا حياة شخص ثري في مدينة إمبراطورية. الرقاقة الوحيدة المتبقية في أيديهم كانت هذا الجيش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المغادرة هي الخيار الأفضل.
أما الذين لم يبقى لهم جيش ، فقد انتحروا بالفعل.
“في أي معركة ، يجب أن يكون لدى المرء قوة احتياط ، سواء أكانت ألفًا أو عدة فِرق. يجب على المرء أن يدرك الموقف لاستخدامها والبدء في الهجوم لتحقيق نصر حقيقي في المعركة.”
…
غروب آخر للشمس.
كما كان اللوردات غير مستقرين ، في الأفق البعيد ، سمعوا أصوات حوافر الخيول.
على سور مدينة الحجر الأبيض ، تم اضاءة صف من المشاعل ، مما أدى إلى تألق المنطقة المحيطة بالمدينة.
بالنظر إلى الخارج ، يمكن للمرء أن يرى جيشًا عملاقًا يبدو شاسعًا ولا نهاية له. بتشكيل عسكري صارم وهالة لا تقبل المنافسة ، اندفعوا بسرعة وحزم الى مدينة الحجر الأبيض.
رفع القائد رأسه ونظر إلى السماء. كانت مبعثرة بالفعل مع سحب الليل ، لكنها لم تكن مظلمة بالكامل بعد.
كان علم التنين الذهبي الضخم لافتًا للنظر على أقل تقدير.
صرح سون تزو ، “يجب أن يتكون التشكيل من ثلاثة أجزاء ، يجب أن يكون لكل تشكيل جبهة وكل جبهة يجب أن يكون لها ظهر ؛ واحد للهجوم واثنان للدفاع. إذا كان العدو ضعيفًا وفوضويًا ، اختر الجنود للهجوم المضاد. إذا كانوا أقوياء ، فاستخدم جنود الجبهة كطعم “.
“إنه جيش مدينة شان هاي!” أدركه اللوردات على الفور.
رفع القائد رأسه ونظر إلى السماء. كانت مبعثرة بالفعل مع سحب الليل ، لكنها لم تكن مظلمة بالكامل بعد.
القوات التي وصلت إلى المنطقة المجاورة أولاً كانت قوات طليعة شي وان شوي ، حيث وصلوا في توقيتهم المتوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تحطيم الحواجز والمنجنيقات إلى قطع متناثرة ، حيث تُركت أجزائها في ساحة المعركة.
“انتهينا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقى بعض اللوردات في سور المدينة ، بصرف النظر عن أولئك الجريئين ، كانوا أشخاصًا قد سقطت أراضيهم بالفعل في أيدي جيش مدينة شان هاي.
أغلق بعض اللوردات أعينهم ، حيث لم يكونوا مستعدين لمشاهدة الوحشية التي كانت على وشك الحدوث.
“في أي معركة ، يجب أن يكون لدى المرء قوة احتياط ، سواء أكانت ألفًا أو عدة فِرق. يجب على المرء أن يدرك الموقف لاستخدامها والبدء في الهجوم لتحقيق نصر حقيقي في المعركة.”
لم يقل معظمهم أي شيء ، تركوا سور المدينة واختفوا مباشرة.
كانت الخنادق في قلعة المعسكر مليئة بالجثث والدماء ، حيث لا يمكن للمرء أن يرى مشهدًا مألوفًا واحدًا. عبر ساحة المعركة الضيقة والطويلة ، لم يبقى سوى الجثث والأسلحة المتناثرة.
لقد شكل فيلق فان لي هوا بالفعل مشاكل كافية لجيش التحالف. مع وجود فيلق شي وان شوي ، لن يكون لجيش التحالف أي فرصة على الإطلاق.
مرة أخرى ، اندفع جيش التحالف الواسع نحو الخطوط الأمامية.
يمكن للمرء أن يتوقع أنه بعد ذلك سيكون هناك المزيد من الفيالق القادمة نحو مدينة الحجر الأبيض للتجمع.
القوات التي وصلت إلى المنطقة المجاورة أولاً كانت قوات طليعة شي وان شوي ، حيث وصلوا في توقيتهم المتوقع.
لم يعد هناك معنى في الانتظار ، حيث لم يرغب اللوردات في البقاء وأن يتم إذلالهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل المعركة ، لم يكن أحد يستطيع أن يتخيل أن العدو يمكنه صد 250 ألف جندي بقلعة المعسكر التي بنوها في مثل هذا الوقت القصير.
كانت المغادرة هي الخيار الأفضل.
إذا لم يغادروا الآن ، فلن تتاح لهم الفرصة.
إذا لم يغادروا الآن ، فلن تتاح لهم الفرصة.
أما جنود الشعبة الرابعة فقد توقفوا ايضا عن اطلاق السهام.
فجأة ، قبل وصول قوات شي وان شوي إلى الخطوط الأمامية ، أصبح سور المدينة فارغًا. لم يغادر اللوردات فحسب ، بل غادروا أيضًا مع حراسهم الشخصيين.
كانت الخنادق في قلعة المعسكر مليئة بالجثث والدماء ، حيث لا يمكن للمرء أن يرى مشهدًا مألوفًا واحدًا. عبر ساحة المعركة الضيقة والطويلة ، لم يبقى سوى الجثث والأسلحة المتناثرة.
في النهاية ، بقي يوان بينغ فقط. وقف هناك وحده مع وجه شاحب.
أما الذين لم يبقى لهم جيش ، فقد انتحروا بالفعل.
لم يكن يريد المغادرة. خلال معركة تشاو تشينغ ، كان بالفعل هاربا. لم يكن يريد أن يكون هاربا مرة أخرى أمام مدينة شان هاي ، حيث كانت هذه آخر ذرة من كرامته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت عيون اللوردات تومض.
ربما ستحدث معجزة؟
لن تقرر هذه المعركة مصير الجانبين فحسب ، بل ستحدد أيضًا معركة نان جيانغ بأكملها.
…
أرهقت المذبحة التي وقعت بعد الظهر كلا الجانبين.
بالنسبة لجيش التحالف ، كانت هذه ضربة كبيرة بالمثل. كانوا يواجهون صعوبة في مهاجمة الأسوار الخشبية الثانية ، من كان يعلم أن العدو سيكون لديه التعزيزات الان؟
كان لديهم الكثير من الطاقة المكبوتة في أجسادهم. الآن ، جاء دورهم أخيرًا. قالوا لجنود الشعب الثلاثة الأخرى التي تراجعت: أيها الإخوة ، اتركوا الأمر لنا!
كان وجه قائد جيش التحالف يتألم. نظر إلى سور المدينة الخالي وتنهد. في النهاية ، لم يستطع تحمل ترك جنوده يموتون عبثًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المغادرة هي الخيار الأفضل.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يطلب فيها القائد من القوات الانسحاب حتى قبل أن يتلقى أي أوامر.
لم يكن بإمكانهم سوى الدفاع عن هذا السور ، والتغلب على هذا الوقت الرهيب.
عندما سمع جنود جيش التحالف دقات الطبول التي تشير إلى التراجع ، ركضوا دون تردد.
كان القتل مجرد وسيلة ولكن ليس الهدف.
أما جنود الشعبة الرابعة فقد توقفوا ايضا عن اطلاق السهام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تحطيم الحواجز والمنجنيقات إلى قطع متناثرة ، حيث تُركت أجزائها في ساحة المعركة.
عرفت فان لي هوا أن جيش التحالف فقد قدرته على المقاومة. بما أن هذا هو الحال ، يجب ألا يقتلوا الضعفاء وأن يتركوا المزيد من الاشخاص لإعادة التنظيم العسكري.
دق بوق الحرب مرة أخرى.
لم يكن هناك جنرال مشهور يقتل الأشخاص من أجل الاستمتاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت عيون اللوردات تومض.
كان القتل مجرد وسيلة ولكن ليس الهدف.
لم يعد هناك معنى في الانتظار ، حيث لم يرغب اللوردات في البقاء وأن يتم إذلالهم.
لم يغادر يوان بينغ واللوردات الآخرون ، حيث كانوا ينظرون بعصبية إلى إجراءات المعركة.
بالنسبة للجنود القدامى المتمرسين ، فإن استغلال هذا الوقت لاستعادة بعض القوة يعني المزيد من التأمين للبقاء على قيد الحياة. مقارنة ببقائهم على قيد الحياة ، ماذا يعني جبل من الجثث؟
“النصر أمام أعيننا!”
الفصل 739 – قطع الأجنحة عن جيش التحالف
” لقد نجحنا أخيرًا!”
أما جنود الشعبة الرابعة فقد توقفوا ايضا عن اطلاق السهام.
لقد بذل قائد جيش التحالف الكثير من الجهد لتدمير سور المدينة الثاني هذا.
طالما يتمكنوا من الدفاع ، فسيكون ذلك أعظم انتصار.
الترجمة: Hunter
لم تكن المهمة التي كلفها اللوردات هي القضاء على خط الدفاع الثاني بل تدمير قلعة المعسكر بأكملها. بالتالي ، فسيحتاجون إلى الاستفادة من هذا الوقت الأخير لاختراق السور الخشبي الثاني.
لسوء الحظ ، كان جيش التحالف يواجه الجنرال الشهير فان لي هوا ، وهي قائد أفضل بمرات عديدة من قائد جيش التحالف.
كان علم التنين الذهبي الضخم لافتًا للنظر على أقل تقدير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات