قصة جانبية 8. الصديق (4)
“لا يمكن أن يكون الأمر كذلك. السيدة آستر جميلة ومحبوبة من قبل الدوق الأكبر. بعد ظهورها لأول مرة ، ستجذب بالتأكيد الكثير من الاهتمام .”
قامت شارون بتصحيح المعبد الذي أُفسد ببطء بعد المحاكمة العلنية ، ثم انسحبت بعيدًا عندما تم إنشاء النظام.
“ما زلت أشعر بذلك عندما رأيت ليو قبل بضعة أيام.”
قفز نواه من على السرير و صرخ بصوت نشيط .
أظهر نواه تعبيرًا حزينًا وجعد الملاءات التي أمسكها بأصابعه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا المقعد هو المكان الذي وعدت فيه بلقاء نواه .
“من قبله سيباستيان ، هذه المرة ليو ، من سيظهر بعد ذلك …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم يكن هناك أي مشاكل مع الكرة البلورية خلال ذلك الوقت؟”
حتى لو لم تكن آستر مهتمة فقد نفد صبره من فكرة أنه يمكن أن يهتز قلبها إن كان هناك شخص يحفزها .
كما كان من قبل ، تم بناء القبو وإغلاقه عدة مرات لمنع الدخول والخروج غير المصرح به.
“أعلم أن العائلة مهمة لآستر ، لكن هل من المقبول الاعتراف؟ لقد مرت بالفعل ست سنوات .”
كان ذلك لأنهم احتاجوا إلى شخص يعرف الشؤون الداخلية للمعبد جيدًا ويقودهم.
“بالطبع. أنت لا تحاول التقدم للزواج ، أليس كذلك؟”
مرت آستر ، التي لفتت انتباه الناس عن غير قصد ، عبر مدخل المعبد بإحراج.
“حسنًا ، لقد اتخذت قراري.”
كان كاليد واقعًا في الحب مع آستر لفترة طويلة جدًا ، لكنه لم يكن ينوي الاعتراف .
قفز نواه من على السرير و صرخ بصوت نشيط .
قامت شارون بتصحيح المعبد الذي أُفسد ببطء بعد المحاكمة العلنية ، ثم انسحبت بعيدًا عندما تم إنشاء النظام.
“سأعترف !”
كانت جميعها دعوات ورسائل من أطفال النبلاء ، الذين أرسلوها بعناية لبناء صداقة مع نواه .
عندما رأى أندرو عيون نواه المتلألئة ، ابتسم بارتياح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شارون هي الاستثناء الوحيد .
“اتمنى لكَ النجاح .”
في الآونة الأخيرة ، كانت هناك تقارير فقط عن سفرها عبر الإمبراطورية ، والعمل الجاد لعلاج المرضى.
“نعم ، أندرو ، اذهب إلى ورشة العمل الشهيرة وابحث عن صانع الخواتم.”
قامت شارون بتصحيح المعبد الذي أُفسد ببطء بعد المحاكمة العلنية ، ثم انسحبت بعيدًا عندما تم إنشاء النظام.
“هل ستقدم خاتم ؟”
حتى لو لم تكن آستر مهتمة فقد نفد صبره من فكرة أنه يمكن أن يهتز قلبها إن كان هناك شخص يحفزها .
عادة ، إعطاء الخاتم للمرأة هو اقتراح للزواج.
“سيدتي ، لقد وصلنا .”
لقد كان قلقًا مما سيحدث إن شعرت آستر بالعبء و هربت منه .
“لا يمكن أن يكون الأمر كذلك. السيدة آستر جميلة ومحبوبة من قبل الدوق الأكبر. بعد ظهورها لأول مرة ، ستجذب بالتأكيد الكثير من الاهتمام .”
“لقد قطعت وعدًا منذ وقت طويل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت آستر لكلمات ڤيكتور .
بالطبع ، لم يكن هذا وعدًا رسميًا ، لكن عندما ذهب لاستخراج الماس مع آستر ، لقد كانت مزحة حينها .
“أراكم لاحقًا .”
“إن كانت لا ترغب في الحصول عليه ، يجب أن ترتديه كخاتم صداقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل عادت شارون؟”
متحمسًا بالفعل لمشاركة الخاتم مع آستر ، وضع نواه أصابعه للأمام وأدارها.
بعد معرفة القديسة المزيفة و الطاعون ، تعرض المعبد لجميع أنواع النقد.
كانت أصابعه الطويلة والبيضاء جميلة جدًا بالنسبة للرجل.
“توقف عن قول الهراء و دعنا نخرج ، لا يمكنك البقاء هنا طويلاً .”
“هل تعرف الحجم؟”
“هذا صحيح. التقينا بالصدفة.”
“سأعرف عندما نلتقي هذه المرة.”
فكرت في أنها يجب عليها التحرك إلى الجانب ، لكن جسدها بالكامل كان متيبسًا لدرجة أنها لم تكن قادرة على التحرك على الإطلاق .
“حسنًا ، ثم سأجد حرفيًا ماهرًا.”
“الآن هو الوقت المناسب. مكان يمكن لأي شخص ، بغض النظر عن وضعه ، أن يأتي ويذهب. إذا كان دينًا حقيقيًا ، فهذا ما يجب أن يكون عليه الأمر .”
أندرو ، الذي كان على وشك المغادرة بعزم قوي مثل نواه ، أشار إلى المكتب قائلاً إنه تذكر للتو .
“من قبله سيباستيان ، هذه المرة ليو ، من سيظهر بعد ذلك …”
“سيدي ، هذه دعوات ورسائل وصلت لك خلال الأسبوع الماضي .”
رفعت آستر يدها ببطء بعد التأكد من أنها لم تختلط مع أي طاقة نجسة .
تمامًا كما حدث لآستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى أندرو عيون نواه المتلألئة ، ابتسم بارتياح .
كان هناك الكثير من الرسائل المتراكمة على مكتب نواه لدرجة أنه لم يستطع حتى عدها.
عند رؤية آستر ملفوفة بالضوء الأزرق ، شعر نواه بالعديد من المشاعر التي يصعب وصفها.
“وضعتها جانبًا في حالة رغبتكَ في القراءة .”
“فهمت .”
“هل أرسلت آستر أيًا منهم ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كانت تضع كفها ببطء على الكرة البلورية ، غطى جسدها ضوء أزرق .
“لا .”
“أغلق الباب. سوف أتحقق وأعود.”
“ثم ارميها كلها بعيدا. لا أهتم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا جيد بالرغم من ذلك. بفضل ذلك ، استعاد المعبد سمعته أيضًا .”
كانت جميعها دعوات ورسائل من أطفال النبلاء ، الذين أرسلوها بعناية لبناء صداقة مع نواه .
“وضعتها جانبًا في حالة رغبتكَ في القراءة .”
لكن نواه لم يكن مهتمًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل عادت شارون؟”
اكتسح أندرو الرسائل بوجه كان يعلم بأن نواه سوف يفعل ذلك .
أظهر نواه تعبيرًا حزينًا وجعد الملاءات التي أمسكها بأصابعه .
***
“نعم. كان من المفترض أن ألتقي به … اوه ، ها هو .”
“سيدتي ، لقد وصلنا .”
مع انتشار الشائعات ، جاء الناس من جميع أنحاء الإمبراطورية للتمني والشفاء.
“شكرًا ، ڤيكتور .”
والآن ، كان مسؤولاً عن إرشاد الأشخاص الذين يأتون إلى المعبد ، لم يكن أكثر من حارس .
ڤيكتور ، الذي أصبح الآن مرافق آستر بشكل كامل ، اصطحبها لخارج العربة .
“حسنًا ، ثم سأجد حرفيًا ماهرًا.”
كانت ترتدي ثوبًا أخضر فاتح بصل لقدميها ، كانت آستر منعشة للغاية .
قامت شارون بتصحيح المعبد الذي أُفسد ببطء بعد المحاكمة العلنية ، ثم انسحبت بعيدًا عندما تم إنشاء النظام.
لهذا السبب ، نظر الناس اللذين دخلوا للمعبد لآستر بغص النظر عن هويتها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا .”
مرت آستر ، التي لفتت انتباه الناس عن غير قصد ، عبر مدخل المعبد بإحراج.
ابتعدت آستر عن نواه واقتربت من الكرة البلورية وحدها.
“هناك الكثير من الناس اليوم.”
‘ماذا أفعل؟’
“الآن هذا المكان يسمى مكان مقدس. من كان يعرف أن أحداث ذلك اليوم ستجعل المعبد أكثر ازدهارًا؟ “
“هناك الكثير من الناس اليوم.”
“أنا أعلم نعم.”
شقت طريقها إلى الداخل عبر الممر ، وعندما فتحت الباب الأخير ، رأت كرة بلورية تنبعث منها ضوء أزرق.
ابتسمت آستر لكلمات ڤيكتور .
“شكرًا ، ڤيكتور .”
منذ 4 سنوات،
“فهمت .”
تم إنشاء بركة صغيرة في المعبد المركزي حيث انكسرت الكرة البلورية وكان هناك اضطراب.
بالطبع كانت آستر هي الوحيدة التي لديها حرية الوصول إلى الطابق السفلي.
قيل بأنه تم إنشاء حاجز جديد ، كان من المستحيل تحديد مدى تغلغل القوة المقدسة فيه .
“هل أرسلت آستر أيًا منهم ؟”
مع انتشار الشائعات ، جاء الناس من جميع أنحاء الإمبراطورية للتمني والشفاء.
“سوف احاول.”
“هذا جيد بالرغم من ذلك. بفضل ذلك ، استعاد المعبد سمعته أيضًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت آستر تنظر حولها ، سألها كاليد بصوت قلق .
“نعم ، بدون البركة ، ربما يكون المعبد قد اختفى بالفعل .”
لكن نواه لم يكن مهتمًا .
بعد معرفة القديسة المزيفة و الطاعون ، تعرض المعبد لجميع أنواع النقد.
مرت آستر ، التي لفتت انتباه الناس عن غير قصد ، عبر مدخل المعبد بإحراج.
على وجه الخصوص ، شكك أولئك الذين لم يعرفوا ما حدث بين إسبيتوس و آستر في قوة الحُكام .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظرت آستر لنواه ، كانت عيناها مختلفتين بشكل واضح عن تعبيرها وهي تنظر لكاليد ، لذا ابتسم بمرارة .
ومع ذلك ، نظرًا لأن حاجز إسبيتوس كان يحمي الإمبراطورية ، فلا ينبغي قطع حياة المعبد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم يكن هناك أي مشاكل مع الكرة البلورية خلال ذلك الوقت؟”
علمت العائلة الإمبراطورية بهذا الأمر ، لذا لم يغلقوا المعبد ، لكن بدلاً من ذلك تركوه ينظم بطريقة مختلفة عن ذي قبل.
“لكن ، كاليد كان هناك ؟”
“الآن هو الوقت المناسب. مكان يمكن لأي شخص ، بغض النظر عن وضعه ، أن يأتي ويذهب. إذا كان دينًا حقيقيًا ، فهذا ما يجب أن يكون عليه الأمر .”
كان كاليد واقعًا في الحب مع آستر لفترة طويلة جدًا ، لكنه لم يكن ينوي الاعتراف .
“أنتَ محق .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي ، هذه دعوات ورسائل وصلت لك خلال الأسبوع الماضي .”
آستر التي جلست في مكان جانبي هادئ تراقب الناس بوجوههم السعيدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت آستر مجموعة من المفاتيح من ذراعيها وفتحت الأقفال واحدة تلو الأخرى.
‘متى سيأتي نواه .’
“هاه؟ لماذا لا يفتح؟”
كان هذا المقعد هو المكان الذي وعدت فيه بلقاء نواه .
‘ليس علينا أن نرى بعضنا البعض في كثير من الأحيان.’
ولكن ظهر شخص من الخلف وجلس بجانب آستر.
“هل ستقدم خاتم ؟”
اتسعت عيون آستر لتجد شخص صاحب شعر أشقر لامع .
“عدت الأسبوع الماضي. علينا الذهاب ، اعتني بنفسكَ .”
“كاليد ؟ هل كنت تنتظرني مرة أخرى ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، خمس دقائق .”
“أردت أن أرى وجهكِ . يتم تحديد موعد قدومكِ مرة كل شهر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت آستر مجموعة من المفاتيح من ذراعيها وفتحت الأقفال واحدة تلو الأخرى.
كما قد عوقب كاليد ، الذي كان شاهداً في المحاكمة العلنية و تم تجريده من منصبه .
ابتعدت آستر عن نواه واقتربت من الكرة البلورية وحدها.
والآن ، كان مسؤولاً عن إرشاد الأشخاص الذين يأتون إلى المعبد ، لم يكن أكثر من حارس .
كان هناك الكثير من الرسائل المتراكمة على مكتب نواه لدرجة أنه لم يستطع حتى عدها.
كانت لديه طريقة لمغادرة المعبد والبدء من جديد ، لكن كاليد لم يفعل ذلك ، و قال بأنه يريد أن يكفي عن ذنوبه .
قامت شارون بتصحيح المعبد الذي أُفسد ببطء بعد المحاكمة العلنية ، ثم انسحبت بعيدًا عندما تم إنشاء النظام.
‘ليس علينا أن نرى بعضنا البعض في كثير من الأحيان.’
وبينما كانت تسير آستر تجاه نواه ، كان ينظر لها بدون أن يتحرك .
أصبحت مكانة آستر أعلى ، لذلك لمدة عامين كانا مرتاحين في التحدث .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أصابعه الطويلة والبيضاء جميلة جدًا بالنسبة للرجل.
“هل عادت شارون؟”
“عدت الأسبوع الماضي. علينا الذهاب ، اعتني بنفسكَ .”
“لا ، لقد توجهت شمالاً هذه المرة . سوف تزور جميع المعابد .”
بالطبع كانت آستر هي الوحيدة التي لديها حرية الوصول إلى الطابق السفلي.
“فهمت .”
كاليد ، الذي تُرك وحده على المقعد ، تمتم وحيدًا.
كما تغير مجلس الشيوخ في المعبد بالكامل .
“نعم ، بدون البركة ، ربما يكون المعبد قد اختفى بالفعل .”
الشيوخ الذين ساعدوا راڤيان في الصعود إلى منصب القديسة دون التحقق من صحتها أيضًا فقدوا سلطتهم.
تم حفظ الكرة البلورية جيدًا في الطابق السفلي من المبنى المشيد حديثًا.
كانت شارون هي الاستثناء الوحيد .
“لقد قطعت وعدًا منذ وقت طويل.”
كان ذلك لأنهم احتاجوا إلى شخص يعرف الشؤون الداخلية للمعبد جيدًا ويقودهم.
كان نواه فوق آستر و بطنه تلامس ظهرها و يده ممسكة بيدها .
قامت شارون بتصحيح المعبد الذي أُفسد ببطء بعد المحاكمة العلنية ، ثم انسحبت بعيدًا عندما تم إنشاء النظام.
‘ماذا أفعل؟’
في الآونة الأخيرة ، كانت هناك تقارير فقط عن سفرها عبر الإمبراطورية ، والعمل الجاد لعلاج المرضى.
“وضعتها جانبًا في حالة رغبتكَ في القراءة .”
“لكن آستر ، من تنتظرين ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شارون هي الاستثناء الوحيد .
بينما كانت آستر تنظر حولها ، سألها كاليد بصوت قلق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم أن العائلة مهمة لآستر ، لكن هل من المقبول الاعتراف؟ لقد مرت بالفعل ست سنوات .”
“نعم. كان من المفترض أن ألتقي به … اوه ، ها هو .”
“لقد قطعت وعدًا منذ وقت طويل.”
تغير وجه آستر الخالي من التعبيرات بشكل كبير خلال المحادثة.
تم حفظ الكرة البلورية جيدًا في الطابق السفلي من المبنى المشيد حديثًا.
بدا مختلفًا تمامًا عما كانت عليه عندما كانت تتحدث معه ، تنهد كاليد و عبس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم أن العائلة مهمة لآستر ، لكن هل من المقبول الاعتراف؟ لقد مرت بالفعل ست سنوات .”
“جلالتك ، متى عدت؟”
قامت شارون بتصحيح المعبد الذي أُفسد ببطء بعد المحاكمة العلنية ، ثم انسحبت بعيدًا عندما تم إنشاء النظام.
مثل آستر ، سأل كاليد الذي وجد نواه يقترب منهم.
“كاليد ؟ هل كنت تنتظرني مرة أخرى ؟”
“عدت الأسبوع الماضي. علينا الذهاب ، اعتني بنفسكَ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت آستر لكلمات ڤيكتور .
“أراكم لاحقًا .”
شقت طريقها إلى الداخل عبر الممر ، وعندما فتحت الباب الأخير ، رأت كرة بلورية تنبعث منها ضوء أزرق.
ودعهم على عجل ، لكنه لم يكن يعرف ما إن كانت آستر التي اختفت من أمامه بالفعل قد سمعته .
“هل تعرف الحجم؟”
خفت عيون كاليد الذي نظر إلى آستر التي لم تكن مهتمة به .
“أنا أعلم نعم.”
“أنتِ حتى لا تستمعين لي ، هاه ؟”
“بالطبع. أنت لا تحاول التقدم للزواج ، أليس كذلك؟”
كاليد ، الذي تُرك وحده على المقعد ، تمتم وحيدًا.
“لا يمكن أن يكون الأمر كذلك. السيدة آستر جميلة ومحبوبة من قبل الدوق الأكبر. بعد ظهورها لأول مرة ، ستجذب بالتأكيد الكثير من الاهتمام .”
كان كاليد واقعًا في الحب مع آستر لفترة طويلة جدًا ، لكنه لم يكن ينوي الاعتراف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا جيد بالرغم من ذلك. بفضل ذلك ، استعاد المعبد سمعته أيضًا .”
كان ذلك لأن نواه كان دائمًا بجانب آستر ولم يكن هناك مكان له .
“لقد قطعت وعدًا منذ وقت طويل.”
‘طالما كانت سعيدة .’
“جلالتك ، متى عدت؟”
عندما نظرت آستر لنواه ، كانت عيناها مختلفتين بشكل واضح عن تعبيرها وهي تنظر لكاليد ، لذا ابتسم بمرارة .
ڤيكتور ، الذي أصبح الآن مرافق آستر بشكل كامل ، اصطحبها لخارج العربة .
***
على وجه الخصوص ، شكك أولئك الذين لم يعرفوا ما حدث بين إسبيتوس و آستر في قوة الحُكام .
سارت آستر مع نواه خطوة بخطوة و أعربت عن سعادتها .
“وضعتها جانبًا في حالة رغبتكَ في القراءة .”
“لقد تأخرت قليلاً .”
أظهر نواه تعبيرًا حزينًا وجعد الملاءات التي أمسكها بأصابعه .
“أنا آسف. فجأة حدث شيء ما في القصر الإمبراطوري. هل انتظرتي طويلاً ؟”
“أردت أن أرى وجهكِ . يتم تحديد موعد قدومكِ مرة كل شهر .”
“نعم ، خمس دقائق .”
“من قبله سيباستيان ، هذه المرة ليو ، من سيظهر بعد ذلك …”
عند رؤية آستر تتحدث بشكل مرح ، رفع يده و ربت على رأسها .
كان نواه فوق آستر و بطنه تلامس ظهرها و يده ممسكة بيدها .
“لكن ، كاليد كان هناك ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان قلقًا مما سيحدث إن شعرت آستر بالعبء و هربت منه .
“هذا صحيح. التقينا بالصدفة.”
عند رؤية آستر ملفوفة بالضوء الأزرق ، شعر نواه بالعديد من المشاعر التي يصعب وصفها.
استدارت آستر للجانب الآخر لتحجب كاليد عن نظرة نواه .
تغير وجه آستر الخالي من التعبيرات بشكل كبير خلال المحادثة.
نواه ينسجم جيدًا مع أي شخص ، لكنه أظهر رد فعل حادًا لكاليد .
‘ماذا أفعل؟’
“لا يمكن أن يكون من قبيل الصدفة أن تلتقي به في كل مرة تأتين فيها . يا إلهي هناك الكثير من الأعداء هنا و هناك .”
تم حفظ الكرة البلورية جيدًا في الطابق السفلي من المبنى المشيد حديثًا.
في الآونة الأخيرة ، نواه الذي طغت عليه الأفكار بشأن ليو ، لف رأسه و تنهد بأنه قد نسي كاليد .
فجأة ، نواه ، الذي جاء من خلف ظهر آسار ، مدّ يده نحو مقبض الباب .
“ماهذا . دعنا نذهب لرؤية الكرة البلورية الآن.”
“ما زلت أشعر بذلك عندما رأيت ليو قبل بضعة أيام.”
عندما لم تكن تعبيرات نواه جيدة ، أمسكت آستر بذراع نواه وقادته نحو القصر القديم للقديسة .
“ما زلت أشعر بذلك عندما رأيت ليو قبل بضعة أيام.”
“ألم يكن هناك أي مشاكل مع الكرة البلورية خلال ذلك الوقت؟”
“حسنًا ، لقد اتخذت قراري.”
“نعم. إنها تبقى كما هي.”
“هناك الكثير من الناس اليوم.”
تم حفظ الكرة البلورية جيدًا في الطابق السفلي من المبنى المشيد حديثًا.
شقت طريقها إلى الداخل عبر الممر ، وعندما فتحت الباب الأخير ، رأت كرة بلورية تنبعث منها ضوء أزرق.
كما كان من قبل ، تم بناء القبو وإغلاقه عدة مرات لمنع الدخول والخروج غير المصرح به.
“من قبله سيباستيان ، هذه المرة ليو ، من سيظهر بعد ذلك …”
بالطبع كانت آستر هي الوحيدة التي لديها حرية الوصول إلى الطابق السفلي.
ومع ذلك ، نظرًا لأن حاجز إسبيتوس كان يحمي الإمبراطورية ، فلا ينبغي قطع حياة المعبد .
أخرجت آستر مجموعة من المفاتيح من ذراعيها وفتحت الأقفال واحدة تلو الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جفلت آستر بينما فرك نواه يده على ظهر يد آستر ، التي كانت ممسكة بالباب ، برفق .
شقت طريقها إلى الداخل عبر الممر ، وعندما فتحت الباب الأخير ، رأت كرة بلورية تنبعث منها ضوء أزرق.
مرت آستر ، التي لفتت انتباه الناس عن غير قصد ، عبر مدخل المعبد بإحراج.
“أغلق الباب. سوف أتحقق وأعود.”
كان كاليد واقعًا في الحب مع آستر لفترة طويلة جدًا ، لكنه لم يكن ينوي الاعتراف .
ابتعدت آستر عن نواه واقتربت من الكرة البلورية وحدها.
“هاه؟ لماذا لا يفتح؟”
آستر كانت الوحيدة التي يمكنها لمس الكرة البلورية.
“إن كانت لا ترغب في الحصول عليه ، يجب أن ترتديه كخاتم صداقة.”
وبينما كانت تضع كفها ببطء على الكرة البلورية ، غطى جسدها ضوء أزرق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت آستر مجموعة من المفاتيح من ذراعيها وفتحت الأقفال واحدة تلو الأخرى.
‘دافئة .’
تغير وجه آستر الخالي من التعبيرات بشكل كبير خلال المحادثة.
شعرت آستر بجسدها يطفو قليلاً و أغلقت عينيها .
“نواه ؟”
في كل مرة لمست الكرة البلورية ، كانت تتذكر إسبيتوس التي عانقتها .
“أنتَ محق .”
رفعت آستر يدها ببطء بعد التأكد من أنها لم تختلط مع أي طاقة نجسة .
‘متى سيأتي نواه .’
“ها هو .”
“نواه ؟”
وبينما كانت تسير آستر تجاه نواه ، كان ينظر لها بدون أن يتحرك .
آستر التي جلست في مكان جانبي هادئ تراقب الناس بوجوههم السعيدة .
“نواه ؟”
قيل بأنه تم إنشاء حاجز جديد ، كان من المستحيل تحديد مدى تغلغل القوة المقدسة فيه .
لم يكن هناك رد عندما نادت باسمه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل آستر ، سأل كاليد الذي وجد نواه يقترب منهم.
تجاوزت آستر نواه و صرخت بصوت عال في أذنه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قد عوقب كاليد ، الذي كان شاهداً في المحاكمة العلنية و تم تجريده من منصبه .
“نواه ! استيقظ !”
“من قبله سيباستيان ، هذه المرة ليو ، من سيظهر بعد ذلك …”
“أوه آسف. شكلك المندمج في الضوء بدوتِ مقدسة للغاية لذا ….”
في الآونة الأخيرة ، نواه الذي طغت عليه الأفكار بشأن ليو ، لف رأسه و تنهد بأنه قد نسي كاليد .
لقد كان صادقًا .
“ما زلت أشعر بذلك عندما رأيت ليو قبل بضعة أيام.”
عند رؤية آستر ملفوفة بالضوء الأزرق ، شعر نواه بالعديد من المشاعر التي يصعب وصفها.
“جلالتك ، متى عدت؟”
“توقف عن قول الهراء و دعنا نخرج ، لا يمكنك البقاء هنا طويلاً .”
عادة ، إعطاء الخاتم للمرأة هو اقتراح للزواج.
ولأن تعبير نواه كان جادًا ، شعرت آستر بالحرج أيضًا ، لذا سرعان ما أدارت مقبض الباب.
ومع ذلك ، نظرًا لأن حاجز إسبيتوس كان يحمي الإمبراطورية ، فلا ينبغي قطع حياة المعبد .
ولكن الغريب أن مقبض الباب تحرك دون جدوى و لم يفتح الباب .
لكن نواه لم يكن مهتمًا .
“هاه؟ لماذا لا يفتح؟”
“أنا أعلم نعم.”
“سوف احاول.”
‘ماذا أفعل؟’
فجأة ، نواه ، الذي جاء من خلف ظهر آسار ، مدّ يده نحو مقبض الباب .
“وضعتها جانبًا في حالة رغبتكَ في القراءة .”
جفلت آستر بينما فرك نواه يده على ظهر يد آستر ، التي كانت ممسكة بالباب ، برفق .
ولكن ظهر شخص من الخلف وجلس بجانب آستر.
‘قريب جدًا …..’
فجأة ، نواه ، الذي جاء من خلف ظهر آسار ، مدّ يده نحو مقبض الباب .
لم يكن هناك سوى كلاهما في الغرفة المظلمة مع ضوء الكرة البلورية فقط.
قامت شارون بتصحيح المعبد الذي أُفسد ببطء بعد المحاكمة العلنية ، ثم انسحبت بعيدًا عندما تم إنشاء النظام.
بمجرد أن أدركت الحقائق ، شعرت و كأنها كانت تسمع صوت تنفس نواه بوضوح .
‘متى سيأتي نواه .’
عندما مال نواه لفتح الباب ، اقترب من ظهر آستر و تقلصت المسافة بينهما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت آستر لكلمات ڤيكتور .
ابتلعت إستير لعابًا جافًا عندما أدركت أنها وقعت بين ذراعيّ نواه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا .”
‘ماذا أفعل؟’
“ماهذا . دعنا نذهب لرؤية الكرة البلورية الآن.”
كان نواه فوق آستر و بطنه تلامس ظهرها و يده ممسكة بيدها .
“الآن هذا المكان يسمى مكان مقدس. من كان يعرف أن أحداث ذلك اليوم ستجعل المعبد أكثر ازدهارًا؟ “
فكرت في أنها يجب عليها التحرك إلى الجانب ، لكن جسدها بالكامل كان متيبسًا لدرجة أنها لم تكن قادرة على التحرك على الإطلاق .
كانت لديه طريقة لمغادرة المعبد والبدء من جديد ، لكن كاليد لم يفعل ذلك ، و قال بأنه يريد أن يكفي عن ذنوبه .
–ترجمة إسراء
استدارت آستر للجانب الآخر لتحجب كاليد عن نظرة نواه .
رفعت آستر يدها ببطء بعد التأكد من أنها لم تختلط مع أي طاقة نجسة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات