الرياح باردة حتى في الربيع [3]
بعد ذلك ، تقدم شيم وون-أوي إلى الأمام وقال ، “هذا يكفي ، كابتن موك. كيف كان من المفترض أن يعرف هؤلاء الرجال متى سنصل؟ ليس الأمر كما لو كانوا قديسين.”
الفصل 17: الرياح باردة حتى في الربيع [3]
“مرحبًا ، هل صحيح أن آخر خليفة للجيش الشمالي يعيش هنا؟”
صنعت عربة بأربع عجلات وعربتين آخرتين خطًا مباشرًا لقلعة جيش الشمال. كانت العربة محاطة بأكثر من عشرة حراس يرتدون عباءات سوداء للدفاع ضد الرياح القاتلة. تحت أغطية رؤوسهم ، نضحت عيون الحراس الحادة بهالة من الدماء. ظهرت عربتان تجرها الخيول في الخلف: واحدة مليئة بالأمتعة والأخرى تحمل الخدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا أختي.”
داخل العربة ، جلست شابة تبلغ من العمر ثمانية عشر عامًا بجانب فتاة كانت تبدو أصغر منها عامًا أو عامين. في الجهة المقابلة لهم جلس شاب بدا وكأنه في العشرين من عمره.
صنعت عربة بأربع عجلات وعربتين آخرتين خطًا مباشرًا لقلعة جيش الشمال. كانت العربة محاطة بأكثر من عشرة حراس يرتدون عباءات سوداء للدفاع ضد الرياح القاتلة. تحت أغطية رؤوسهم ، نضحت عيون الحراس الحادة بهالة من الدماء. ظهرت عربتان تجرها الخيول في الخلف: واحدة مليئة بالأمتعة والأخرى تحمل الخدم.
كانت السيدة الشابة ذات مظهر أنيق مثل زنبق الماء ، بعيون رطبة تسرق قلب أي متفرج. في المقابل ، كانت الفتاة التي بجانبها لطيفة وحيوية ، مع تعبير مؤذ على وجهها مثل حصان بري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الشاب أيضًا حسن المظهر إلى حد ما ، وكان عيبه الوحيد هو رفعه لحاجبيه مما جعله يبدو متعجرفًا.
“أين هو؟ لماذا لا يأتي لمقابلتي؟ أليس من الأخلاق أن يرحب صاحب البيت بضيوفه؟ ”
قالت الفتاة اللطيفة: “أورابيوني[1] ، هل هذه قلعة جيش الشمال هناك؟”
نظرت سيو-مون هاي-ريونغ و شيم سو-آه بفضول حول قلعة جيش الشمال. كانوا يعرفون كم كان جيش الشمال مذهلاً في أوج ذروته.
نظر الرجل خارج النافذة عند سؤال الفتاة. كان هناك مجمع كبير في المسافة مع العديد من الأبراج والأجنحة.
“مرحبًا ، هل صحيح أن آخر خليفة للجيش الشمالي يعيش هنا؟”
“أعتقد ذلك.”
“اتبعوني ، وسأريكم الغرف.”
هتفت الفتاة قائلة: “واو! هذا يعني أنني سأتحرر قريبًا من هذه العربة المملة ، أليس كذلك؟ ”
بكل بساطة ، على الرغم من أن شيم وون-أوي كان خليفة جنة الحمن ، كانت أخته الصغرى شيم سو-آه هي القلب الحقيقي للطائفة. دار كل شيء حولها. كان ذلك في وقت كان فيه الأعضاء ذوو البشرة السميكة في جنة الحكم يقدمون تقاريرهم إلى شبم سو-آه أولاً قبل الذهاب إلى شقيقها شيم وون-أوي.
ابتسمت الشابة بجانبها.
“كيف يكون ذلك أمرا جيدا؟” قال الرجل ، الأخ الأكبر للفتاة اللطيفة.
“مرحبًا ، هل صحيح أن آخر خليفة للجيش الشمالي يعيش هنا؟”
“أنتَ فقط هكذا لأن لديك مشاعر تجاه سيو-مون أوني[2]. بالنسبة لي ، لقد سئمت وتعبت من الوقوع في هذه العربة.”
“أعتقد ذلك.”
“ألم أقل لكِ أن تبقى في المنزل؟ لقد حذرتكِ من أن هذه ستكون رحلة صعبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فقد أصبح هذا الجيش الشمالي الجبار تاريخًا ، وهم يبحثون حاليًا عن القليل المتبقي منه. ترك المنظر المقفر شعورًا بالمرارة في أفواههم.
”باه! بالنظر إلى الاختيار ، هل ستكون على استعداد لتفويت هذه الفرصة الذهبية؟ إذا لم يكن كذلك ، فلا تقل لي هذا الهراء.”
قاد جانغ باي-سان الطريق ، تبعه الحراس و شيم وون-أوي.
هز الشاب رأسه بلا حول ولا قوة بسبب عناد أخته الصغرى. لم يربح أي جدال ضد أخته من قبل.
“هل هذا صحيح؟”
كان اسم الشاب شيم وون-أوي[3] . كان خليفة جنة الحكم[4] ، أحد الفصائل الأساسية لقمة السماء. كان أيضًا أحد أبرز شباب الجانغهو.
ابتسمت الشابة بجانبها.
تم تسمية أخت شيم وون-أوي الصغرى ، الفتاة اللطيفة ، شيم سو-آه[5] . كانت محبوبةً جدًا من قبل شيوخ طائفتها ، لدرجة أنه كلما شعرت بالضيق ، تنقلب كل جنة الحكم من الداخل إلى الخارج. ليس فقط والدها ، سيد السماء شيم مو-واي[6] ، ولكن حتى كبار السن الآخرين سيكونون يائسين لمعرفة سبب انزعاجها.
من خلفهم ، أدار شيم وون أو رأسه للخلف لمواجهة جانغ باي-سان. سأل: “ما اسمه؟”
بكل بساطة ، على الرغم من أن شيم وون-أوي كان خليفة جنة الحمن ، كانت أخته الصغرى شيم سو-آه هي القلب الحقيقي للطائفة. دار كل شيء حولها. كان ذلك في وقت كان فيه الأعضاء ذوو البشرة السميكة في جنة الحكم يقدمون تقاريرهم إلى شبم سو-آه أولاً قبل الذهاب إلى شقيقها شيم وون-أوي.
انقلبت شفتا شيم وون-أوي ، لكن جانغ باي-سان شعر أن عينيه غير المتحركتين وغير المقروءتين ذكرته بالثعابين السامة التي رآها في طفولته.
السيدة الشابة التي تبتسم للأشقاء كانت تسمى سيو-مون هاي-ريونغ . كانت حفيدة شبح تشيوغ ليانغ سيو مون-هوا ، وكذلك امرأة قوية كانت ضليعة في كل من الفنون العلمية والفنون القتالية. ومن الحقائق المعروفة أيضًا أن عينيها الفاتنتين وهالتها الكريمة قد استحوذتا على قلوب عدد لا يحصى من الشباب.
لولا جيش الشمال ، لكانت الليل الصامت قد انتصرت في الحرب. كان جيش الشمال قوياً لدرجة أنه حتى الفصائل التي تقودها الأعمدة الشمالية الأربعة ، مجرد شظايا من الجيش الشمالي ، لم تكن قوى يمكن لقمة السماء أن تقلل من شأنها.
كان الحراس المرافقون للعربة من نخب جنة الحكم ، والمعروفين باسم الحراس. كان كل واحد منهم محاربًا في أوج عطائه ، وكانوا يتفاخرون كثيرًا بقوتهم التي لا تُهزم.
بعد ذلك ، تقدم شيم وون-أوي إلى الأمام وقال ، “هذا يكفي ، كابتن موك. كيف كان من المفترض أن يعرف هؤلاء الرجال متى سنصل؟ ليس الأمر كما لو كانوا قديسين.”
كان قائد الحراس هو كابتن الحرس موك إيون-بيونغ ، وهو مبارز قوي بما يكفي ليكسب لقب سيف مطر الدماء.
“ألم تبلغك قمة السماء بوصولنا الوشيك؟”
كانت العربات خلف العربة للخدم والأمتعة. كان هؤلاء الخدم ينتمون إلى جنة الحكم وانضموا إلى الحزب بدافع القلق على أسيادهم ، شيم سو-آه وشيم وون-أوي.
ابتسمت سيو-مون هاي-ريونغ برفق وهي تراقب الأشقاء المتنازعين.
بعد فترة وجيزة ، توقفت العربة وفتح كابتن الحرس موك إيون-بيونغ باب العربة.
تم تسمية أخت شيم وون-أوي الصغرى ، الفتاة اللطيفة ، شيم سو-آه[5] . كانت محبوبةً جدًا من قبل شيوخ طائفتها ، لدرجة أنه كلما شعرت بالضيق ، تنقلب كل جنة الحكم من الداخل إلى الخارج. ليس فقط والدها ، سيد السماء شيم مو-واي[6] ، ولكن حتى كبار السن الآخرين سيكونون يائسين لمعرفة سبب انزعاجها.
“السيد الشاب ، لقد وصلنا إلى وجهتنا.”
“لقد تلقيت خطابًا ، لكنه لم يذكر بالضبط متى ستصل …”
“جيد!” قال شيم وون-أوي ، الذي أومأ برأسه عندما نزل من العربة. وحذا حذوه كل من شيم سو-آه وسيو-مون هاي-ريونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، تذكر سيو مو-سانغ وجوه جميع الحراس بوضوح كما لو كان قد رآهم في اليوم السابق. ابتسم جميع الحراس ، بعد أن تعرفوا على سيو مو-سانغ أيضًا. على وجه الخصوص ، ابتسم أحدهم بتهور وهو ينظر إلى سيو مو-سانغ.
وقف شيم وون-أوي ناظراً إلى أنقاض قلعة الجيش الشمالي وعبس. كان منزعجًا من عدم خروج أحد للترحيب بهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم هذا صحيح. أنا جانغ باي-سان ، قائد سرية المرتزقة الثالثة لقمة السماء.”
فجأة ، هرعت مجموعة من الرجال من داخل القلعة. لقد كان جانغ باي-سان ورجاله.
“همف!” هز شيم وون-أوي رأسه بخيبة أمل ، لكن يبدو أنه لم يكن لديه خيار سوى القبول. كانت المباني الأخرى في قلعة الجيش الشمالي في حالة سيئة لدرجة أن قصر السماء الجليلة بدا وكأنه قصر بالنسبة لهم.
“هاف ، هاف …” ، لهثوا وهم يجرون بأسرع ما يمكن.
نظرت شيم سو-آه حول القلعة بحماس ، ولم تهتم برد فعل شيم وون-أوي على كلماتها. بدت مسرورة حقًا لوجودها هنا وكانت مستاءة من موقف شقيقها المتغطرس. قرر شيم وون-أوي التوقف عن الجدال معها لأنه لم يستطع الفوز على أي حال.
تقدم كابتن الحرس موك إيون-بيونغ للأمام وسأل ببرود ، “هل أنت المسؤول عن هذا المكان؟”
قالت سيو-مون هاي-ريونغ ، الذي كان يقف بجانب شيم سو-آه: “نحن الضيوف هنا. يجب أن نضع أمتعتنا ونذهب لاستقباله بدلاً من ذلك.”
في مواجهة نغمة موك إيون-بيونغ القاسية التي شعرت أنها يمكن أن تسحب الدم ، جفل جانغ باي-سان وابتلع لعابه.
انهارت معظم الأبراج والأجنحة ، وانهارت حتى الجدران الداخلية. أعطى الخراب بأكمله هالة مخيفة.
“نعم هذا صحيح. أنا جانغ باي-سان ، قائد سرية المرتزقة الثالثة لقمة السماء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قطعنا شوطا طويلا ، لذلك نود أن نرتاح الآن.”
“ألم تبلغك قمة السماء بوصولنا الوشيك؟”
“إيه …” تلعثم جانغ باي-سان ، بتعبير جهل على وجهه. لم ير جين مو-وون منذ أن طُرد بالقوة من القصر في الشتاء الماضي. كان الشاب قد حبس نفسه في برج الظلال ، ولم يكن لدى جانغ باي-سان الوقت للاطمئنان عليه لأنه كان بحاجة إلى تجديد قصر السماء الجليلة.
“لقد تلقيت خطابًا ، لكنه لم يذكر بالضبط متى ستصل …”
كانت العربات خلف العربة للخدم والأمتعة. كان هؤلاء الخدم ينتمون إلى جنة الحكم وانضموا إلى الحزب بدافع القلق على أسيادهم ، شيم سو-آه وشيم وون-أوي.
اختلق جانغ باي-سان عذرًا على عجل ، لم يشتريه موك إيون-بيونغ. في نفس الوقت ، كان التحديق الجليدي لموك إيون-بيونغ قد بدأ يزعج رجال السرية الثالثة. ازداد التوتر بينهما.
“نعم ، سيدي الشاب.”
بعد ذلك ، تقدم شيم وون-أوي إلى الأمام وقال ، “هذا يكفي ، كابتن موك. كيف كان من المفترض أن يعرف هؤلاء الرجال متى سنصل؟ ليس الأمر كما لو كانوا قديسين.”
نظرت سيو-مون هاي-ريونغ و شيم سو-آه بفضول حول قلعة جيش الشمال. كانوا يعرفون كم كان جيش الشمال مذهلاً في أوج ذروته.
“اعتذاري.”
“جيد!” قال شيم وون-أوي ، الذي أومأ برأسه عندما نزل من العربة. وحذا حذوه كل من شيم سو-آه وسيو-مون هاي-ريونغ.
“لا بأس ، لا بأس. بالمناسبة ، هل تم تجهيز أماكن الإقامة خاصتنا؟ ”
تبع الحراس شيم وون-أوي ودخلوا إلى الداخل مع موك إيون-بيونغ في المقدمة ، لكن أثناء مرورهم أمام المرتزقة ، لم ينسوا تحجيمهم واحدًا تلو الآخر.
“نعم تم تجهيزهم!” أجاب جانغ باي-سان بصوت عالٍ ، وبدون وعي وقف منتبهًا. كان وهج موك إيون-بيونج القاتل مخيفًا ، لكنه لم يكن شيئًا مقارنة بابتسامة شيم وون-أوي المخيفة.
انهارت معظم الأبراج والأجنحة ، وانهارت حتى الجدران الداخلية. أعطى الخراب بأكمله هالة مخيفة.
عيون هذا الشاب لا تبتسم على الإطلاق.
نظر الرجل خارج النافذة عند سؤال الفتاة. كان هناك مجمع كبير في المسافة مع العديد من الأبراج والأجنحة.
انقلبت شفتا شيم وون-أوي ، لكن جانغ باي-سان شعر أن عينيه غير المتحركتين وغير المقروءتين ذكرته بالثعابين السامة التي رآها في طفولته.
في مواجهة نغمة موك إيون-بيونغ القاسية التي شعرت أنها يمكن أن تسحب الدم ، جفل جانغ باي-سان وابتلع لعابه.
“لقد قطعنا شوطا طويلا ، لذلك نود أن نرتاح الآن.”
“يا للأسف. هذا الخراب المهجور هو كل ما تبقى من جيش الشمال. لقد استمتعوا ذات مرة بشهرة عالمية ، ولكن كل ما تبقى لديهم الآن هو ذكرى شهرتهم.”
“اتبعوني ، وسأريكم الغرف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قاد جانغ باي-سان الطريق ، تبعه الحراس و شيم وون-أوي.
“نعم يا آنسة.”
نظرت سيو-مون هاي-ريونغ و شيم سو-آه بفضول حول قلعة جيش الشمال. كانوا يعرفون كم كان جيش الشمال مذهلاً في أوج ذروته.
تحول وجه شيم وون-أوي إلى اللون الأسود بسبب إهانة أخته الصغرى.
لولا جيش الشمال ، لكانت الليل الصامت قد انتصرت في الحرب. كان جيش الشمال قوياً لدرجة أنه حتى الفصائل التي تقودها الأعمدة الشمالية الأربعة ، مجرد شظايا من الجيش الشمالي ، لم تكن قوى يمكن لقمة السماء أن تقلل من شأنها.
“إيه …” تلعثم جانغ باي-سان ، بتعبير جهل على وجهه. لم ير جين مو-وون منذ أن طُرد بالقوة من القصر في الشتاء الماضي. كان الشاب قد حبس نفسه في برج الظلال ، ولم يكن لدى جانغ باي-سان الوقت للاطمئنان عليه لأنه كان بحاجة إلى تجديد قصر السماء الجليلة.
ومع ذلك ، فقد أصبح هذا الجيش الشمالي الجبار تاريخًا ، وهم يبحثون حاليًا عن القليل المتبقي منه. ترك المنظر المقفر شعورًا بالمرارة في أفواههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا أختي.”
انهارت معظم الأبراج والأجنحة ، وانهارت حتى الجدران الداخلية. أعطى الخراب بأكمله هالة مخيفة.
راقبت سيو-مون هاي-ريونغ محيطها بنظرة حزينة على وجهها.
تحول وجه شيم وون-أوي إلى اللون الأسود بسبب إهانة أخته الصغرى.
“يا للأسف. هذا الخراب المهجور هو كل ما تبقى من جيش الشمال. لقد استمتعوا ذات مرة بشهرة عالمية ، ولكن كل ما تبقى لديهم الآن هو ذكرى شهرتهم.”
كان الشاب أيضًا حسن المظهر إلى حد ما ، وكان عيبه الوحيد هو رفعه لحاجبيه مما جعله يبدو متعجرفًا.
تنهدت سيو-مون هاي-ريونغ بهدوء.
ابتسمت سيو-مون هاي-ريونغ برفق وهي تراقب الأشقاء المتنازعين.
كانت تدرك أن جدها هو من خطط لسقوط جيش الشمال. الأهم من ذلك ، أنها كانت تعلم أن قمة السماء وبقية الموريم قد اختاروا القيام بذلك عن طيب خاطر لأنهم شعروا أن العالم لم يعد بحاجة إلى جيش الشمال.
الفصل 17: الرياح باردة حتى في الربيع [3]
“هذا هو سبيل العالم. ينجو القوي ، بينما يهلك الضعيف. عندما ينتهي الصيد ، لم نعد بحاجة إلى كلاب الصيد. لقد دمر هذا المنطق الجيش الشمالي ، وأعتقد أنه منطقي للغاية.” قال شيم وون-أوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يكون ذلك أمرا جيدا؟” قال الرجل ، الأخ الأكبر للفتاة اللطيفة.
“قد تكون أخي ، لكن الطريقة التي تتحدث بها تثير اشمئزازي.”
هز الشاب رأسه بلا حول ولا قوة بسبب عناد أخته الصغرى. لم يربح أي جدال ضد أخته من قبل.
تحول وجه شيم وون-أوي إلى اللون الأسود بسبب إهانة أخته الصغرى.
أوربيوني: النسخة الرسمية / التاريخية لـ أوبا ، التي تستخدمها أنثى أصغر سناً لتنادي ذكرًا كبيرًا في السن من نفس الجيل. أوني: تكريم كوري لأنثى شابة تنادي أنثى أكبر سناً من نفس الجيل. شيم وون-أوي (沈 遠 義): وون-أوي تعني “عدالة بعيدة المدى”. تر. مانهوا: شيم وون لي. جنة الحكم (邪 死 天): الترجمة الحرفية – الجنة حيث يموت الشر / الجنة التي تقتل الشر. تر. مانهوا: السماء المخادعة. شيم سو-آه (沈秀雅): سو-آه تعني “جميلة وأنيقة”. سيد السماء: الترجمة الحرفية لسيد السماء(سكاي لورد) هو قائد السماء(هيڤين ليدر) ، لأنه قائد جنة الحكم ، لكن “قائد السماء”(هيڤين ليدر) تبدو سيئة بغض النظر عن نظرتك إليها. سيو-مون هاي-ريونغ (西門 慧 憐): اسم عائلتها هو سيو-مون ، أحد الأسماء النادرة المكونة من حرفين. اسمها الأول هاي-ريونغ يعني “ذكي/ة ومتعاطف/ة”. ترجمة : الخال
“أنتِ! ماذا قلتِ للتو؟”
من خلفهم ، أدار شيم وون أو رأسه للخلف لمواجهة جانغ باي-سان. سأل: “ما اسمه؟”
”بيه! يجب أن تكون أكثر احترامًا لأننا في قلعة جيش الشمال “.
“عن من تتكلم؟”
نظرت شيم سو-آه حول القلعة بحماس ، ولم تهتم برد فعل شيم وون-أوي على كلماتها. بدت مسرورة حقًا لوجودها هنا وكانت مستاءة من موقف شقيقها المتغطرس. قرر شيم وون-أوي التوقف عن الجدال معها لأنه لم يستطع الفوز على أي حال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا بدأت في البكاء الآن ، سأجن.
“مرحبًا ، هل صحيح أن آخر خليفة للجيش الشمالي يعيش هنا؟”
ابتسمت سيو-مون هاي-ريونغ برفق وهي تراقب الأشقاء المتنازعين.
“إيه …” تلعثم جانغ باي-سان ، بتعبير جهل على وجهه. لم ير جين مو-وون منذ أن طُرد بالقوة من القصر في الشتاء الماضي. كان الشاب قد حبس نفسه في برج الظلال ، ولم يكن لدى جانغ باي-سان الوقت للاطمئنان عليه لأنه كان بحاجة إلى تجديد قصر السماء الجليلة.
قاد جانغ باي-سان شيم وون-أوي إلى قصر السماء الجليلة حيث كان هو ورجاله يعملون بجد لتجديده طوال فصل الشتاء. وقد أدت جهودهم إلى استعادة القصر بشكل معقول.
تقدم كابتن الحرس موك إيون-بيونغ للأمام وسأل ببرود ، “هل أنت المسؤول عن هذا المكان؟”
أشار جانغ باي-سان إلى قصر السماء الجليلة وقال: “هذا هو أجمل مبنى في القلعة. لقد أمضينا الشتاء الماضي في تجديده حتى يمكن استخدامه.”
نظرت سيو-مون هاي-ريونغ و شيم سو-آه بفضول حول قلعة جيش الشمال. كانوا يعرفون كم كان جيش الشمال مذهلاً في أوج ذروته.
“همف!” هز شيم وون-أوي رأسه بخيبة أمل ، لكن يبدو أنه لم يكن لديه خيار سوى القبول. كانت المباني الأخرى في قلعة الجيش الشمالي في حالة سيئة لدرجة أن قصر السماء الجليلة بدا وكأنه قصر بالنسبة لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قطعنا شوطا طويلا ، لذلك نود أن نرتاح الآن.”
التفت إلى موك إيون-بيونغ قائلاً: “سيبقى الخدم في الطابق الأول ، ويمكن أن يكون للحراس الطابق الثاني. الطابق الثالث ملكنا.”
داخل العربة ، جلست شابة تبلغ من العمر ثمانية عشر عامًا بجانب فتاة كانت تبدو أصغر منها عامًا أو عامين. في الجهة المقابلة لهم جلس شاب بدا وكأنه في العشرين من عمره.
“نعم ، سيدي الشاب.”
“أنتِ! ماذا قلتِ للتو؟”
في هذه الأثناء ، كانت شيم سو-آه تحدق باهتمام في جانغ باي-سان ، التي كان منزعج بشكل واضح من عملها الغريب.
في هذه الأثناء ، كانت شيم سو-آه تحدق باهتمام في جانغ باي-سان ، التي كان منزعج بشكل واضح من عملها الغريب.
“ل- لماذا تحدق بي هكذا؟”
في مواجهة نغمة موك إيون-بيونغ القاسية التي شعرت أنها يمكن أن تسحب الدم ، جفل جانغ باي-سان وابتلع لعابه.
“مرحبًا ، هل صحيح أن آخر خليفة للجيش الشمالي يعيش هنا؟”
ابتسمت الشابة بجانبها.
“نعم يا آنسة.”
نظرت سيو-مون هاي-ريونغ و شيم سو-آه بفضول حول قلعة جيش الشمال. كانوا يعرفون كم كان جيش الشمال مذهلاً في أوج ذروته.
“أين هو؟ لماذا لا يأتي لمقابلتي؟ أليس من الأخلاق أن يرحب صاحب البيت بضيوفه؟ ”
الهوامش:
“إيه …” تلعثم جانغ باي-سان ، بتعبير جهل على وجهه. لم ير جين مو-وون منذ أن طُرد بالقوة من القصر في الشتاء الماضي. كان الشاب قد حبس نفسه في برج الظلال ، ولم يكن لدى جانغ باي-سان الوقت للاطمئنان عليه لأنه كان بحاجة إلى تجديد قصر السماء الجليلة.
“إيه …” تلعثم جانغ باي-سان ، بتعبير جهل على وجهه. لم ير جين مو-وون منذ أن طُرد بالقوة من القصر في الشتاء الماضي. كان الشاب قد حبس نفسه في برج الظلال ، ولم يكن لدى جانغ باي-سان الوقت للاطمئنان عليه لأنه كان بحاجة إلى تجديد قصر السماء الجليلة.
الأهم من ذلك ، على عكسهم ، لم يكن جين مو-وون مضطرًا للقاء الثلاثة. كان الشاب هو سيد الجيش الشمالي ، وليس عضوًا في قمة السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تدرك أن جدها هو من خطط لسقوط جيش الشمال. الأهم من ذلك ، أنها كانت تعلم أن قمة السماء وبقية الموريم قد اختاروا القيام بذلك عن طيب خاطر لأنهم شعروا أن العالم لم يعد بحاجة إلى جيش الشمال.
قالت سيو-مون هاي-ريونغ ، الذي كان يقف بجانب شيم سو-آه: “نحن الضيوف هنا. يجب أن نضع أمتعتنا ونذهب لاستقباله بدلاً من ذلك.”
بكل بساطة ، على الرغم من أن شيم وون-أوي كان خليفة جنة الحمن ، كانت أخته الصغرى شيم سو-آه هي القلب الحقيقي للطائفة. دار كل شيء حولها. كان ذلك في وقت كان فيه الأعضاء ذوو البشرة السميكة في جنة الحكم يقدمون تقاريرهم إلى شبم سو-آه أولاً قبل الذهاب إلى شقيقها شيم وون-أوي.
“هل هذا صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعتذاري.”
“نعم. هل نتوجه إلى غرفنا؟ ”
“نعم تم تجهيزهم!” أجاب جانغ باي-سان بصوت عالٍ ، وبدون وعي وقف منتبهًا. كان وهج موك إيون-بيونج القاتل مخيفًا ، لكنه لم يكن شيئًا مقارنة بابتسامة شيم وون-أوي المخيفة.
“حسنًا ، سأفعل ما تقوله أوني.”
أخذت سيو-مون هاي-ريونغ شيم سو-آه في الداخل ، برفقة الخدم الذين يحملون أمتعتهم.
“شكرا أختي.”
“نعم. هل نتوجه إلى غرفنا؟ ”
أخذت سيو-مون هاي-ريونغ شيم سو-آه في الداخل ، برفقة الخدم الذين يحملون أمتعتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ل- لماذا تحدق بي هكذا؟”
من خلفهم ، أدار شيم وون أو رأسه للخلف لمواجهة جانغ باي-سان. سأل: “ما اسمه؟”
“جيد!” قال شيم وون-أوي ، الذي أومأ برأسه عندما نزل من العربة. وحذا حذوه كل من شيم سو-آه وسيو-مون هاي-ريونغ.
“عن من تتكلم؟”
كانت العربات خلف العربة للخدم والأمتعة. كان هؤلاء الخدم ينتمون إلى جنة الحكم وانضموا إلى الحزب بدافع القلق على أسيادهم ، شيم سو-آه وشيم وون-أوي.
“خليفة جيش الشمال.”
“جيد!” قال شيم وون-أوي ، الذي أومأ برأسه عندما نزل من العربة. وحذا حذوه كل من شيم سو-آه وسيو-مون هاي-ريونغ.
“اه صحيح. اسمه جين مو-وون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ل- لماذا تحدق بي هكذا؟”
“جين مو-وون ، هاه؟ حسنًا ، سأراك لاحقًا.”
“عن من تتكلم؟”
دخل شيم وون-أوي إلى قصر السماء الجليلة مبتسمًا بعناية.
“اتبعوني ، وسأريكم الغرف.”
تبع الحراس شيم وون-أوي ودخلوا إلى الداخل مع موك إيون-بيونغ في المقدمة ، لكن أثناء مرورهم أمام المرتزقة ، لم ينسوا تحجيمهم واحدًا تلو الآخر.
داخل العربة ، جلست شابة تبلغ من العمر ثمانية عشر عامًا بجانب فتاة كانت تبدو أصغر منها عامًا أو عامين. في الجهة المقابلة لهم جلس شاب بدا وكأنه في العشرين من عمره.
ارتجف مرتزقة السرية الثالثة تحت عيون الحراس. في أعماقهم ، عرفوا أنهم لا شيء مقارنة بالحراس.
تبع الحراس شيم وون-أوي ودخلوا إلى الداخل مع موك إيون-بيونغ في المقدمة ، لكن أثناء مرورهم أمام المرتزقة ، لم ينسوا تحجيمهم واحدًا تلو الآخر.
ومع ذلك ، تذكر سيو مو-سانغ وجوه جميع الحراس بوضوح كما لو كان قد رآهم في اليوم السابق. ابتسم جميع الحراس ، بعد أن تعرفوا على سيو مو-سانغ أيضًا. على وجه الخصوص ، ابتسم أحدهم بتهور وهو ينظر إلى سيو مو-سانغ.
“يوب وول؟ هل هذا أنت؟” صاح سيو مو-سانغ.
“نعم. هل نتوجه إلى غرفنا؟ ”
الهوامش:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يكون ذلك أمرا جيدا؟” قال الرجل ، الأخ الأكبر للفتاة اللطيفة.
- أوربيوني: النسخة الرسمية / التاريخية لـ أوبا ، التي تستخدمها أنثى أصغر سناً لتنادي ذكرًا كبيرًا في السن من نفس الجيل.
- أوني: تكريم كوري لأنثى شابة تنادي أنثى أكبر سناً من نفس الجيل.
- شيم وون-أوي (沈 遠 義): وون-أوي تعني “عدالة بعيدة المدى”. تر. مانهوا: شيم وون لي.
- جنة الحكم (邪 死 天): الترجمة الحرفية – الجنة حيث يموت الشر / الجنة التي تقتل الشر. تر. مانهوا: السماء المخادعة.
- شيم سو-آه (沈秀雅): سو-آه تعني “جميلة وأنيقة”.
- سيد السماء: الترجمة الحرفية لسيد السماء(سكاي لورد) هو قائد السماء(هيڤين ليدر) ، لأنه قائد جنة الحكم ، لكن “قائد السماء”(هيڤين ليدر) تبدو سيئة بغض النظر عن نظرتك إليها.
- سيو-مون هاي-ريونغ (西門 慧 憐): اسم عائلتها هو سيو-مون ، أحد الأسماء النادرة المكونة من حرفين. اسمها الأول هاي-ريونغ يعني “ذكي/ة ومتعاطف/ة”.
ترجمة : الخال
السيدة الشابة التي تبتسم للأشقاء كانت تسمى سيو-مون هاي-ريونغ . كانت حفيدة شبح تشيوغ ليانغ سيو مون-هوا ، وكذلك امرأة قوية كانت ضليعة في كل من الفنون العلمية والفنون القتالية. ومن الحقائق المعروفة أيضًا أن عينيها الفاتنتين وهالتها الكريمة قد استحوذتا على قلوب عدد لا يحصى من الشباب.
“أين هو؟ لماذا لا يأتي لمقابلتي؟ أليس من الأخلاق أن يرحب صاحب البيت بضيوفه؟ ”
بعد فترة وجيزة ، توقفت العربة وفتح كابتن الحرس موك إيون-بيونغ باب العربة.
قاد جانغ باي-سان شيم وون-أوي إلى قصر السماء الجليلة حيث كان هو ورجاله يعملون بجد لتجديده طوال فصل الشتاء. وقد أدت جهودهم إلى استعادة القصر بشكل معقول.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات