فأل التنين الخسيس
الفصل 386: فأل التنين الخسيس
“مهلاً، من يطارد من هنا؟ من يغازِل؟” صاحت الفتاتان في نفسِ الوقت.
جسدٌ نحيف ببشرة ناعمة، مُغطى بالحريرِ الأحمر الرقيق الذي يمكن أن يطير بعيداً بنسيمٍ بسيط، كان موجوداً هناك.
ثم عبس، بعد أن أحس برائحة شيء في غرفه. فَتَشَ الغُرفة، وصل إلى السرير، وجدَ شيئاً يتحرك تحت الغِطاء.
لم يهتم تشو فان حقاً، أومئ غريزياً وابتعد عنها!
ذُعِر تشو فان. انهار مَوقِفه البارِد والهادِئ المُعتاد. لذا قام بِخلع ملابسه وغطى هذا الجسد الرشيق.
صارت نظرة الأميرة فارغة غير مبالية، ثم قالت بنبرة مُغتاضة،
تنهد تشو فان ثم رفع رأسه ونظر إلى السماء المرصعة بالنجوم، “ثلاث سنوات. لقد مرت سنة واحدة فقط والركود بدأ يتحرك بالفعل. سيكون من الصعب العثور على وقتٍ أكثر هدوءاً من هذا بعد الآن، هاهاها…”
“يونشانغ، أهكذا تُعلمين عَبدَكِ؟ إنه حقيرٌ مُتبجِح!”
ومضت عين تشو فان اليمنى باللون الذهبي.
“ها ها ها، إغفري لي يا أختي. هذا أفضل ما لديه. يمكنكِ فقط تجاهُلُه!” عَزتها لوه يونشانغ، بينما كانت ترقص في الداخل.
صارت نظرة الأميرة فارغة غير مبالية، ثم قالت بنبرة مُغتاضة،
‘وضَعَت هذهِ الأميرة نفسها في موقفٍ مُخَيب. لم يهتمَ تشو فان بها ابداً.’ كان لَديها بالفِعل ما يكفي من المُنافسين ويمكِنُها بالتأكيد الإستغناء عن أي إضافات…
كانت يون شوانغ مذعورة.
نظر لوه يونهاي إلى الفتيات وقال بهدوء، “إذا كان الأخ تشو مثل مُنظِم عائلة يو، هل ستغازلانِه وتطارداه طوال اليوم هكذا؟”
ثم عبس، بعد أن أحس برائحة شيء في غرفه. فَتَشَ الغُرفة، وصل إلى السرير، وجدَ شيئاً يتحرك تحت الغِطاء.
“مهلاً، من يطارد من هنا؟ من يغازِل؟” صاحت الفتاتان في نفسِ الوقت.
‘هل هكذا سيتصرف؟ حصل على ما يريد وهو الآن يُمثِل كأنه نبيل؟’ على أنها كانت مسؤولة عن مجيئها إلى سريره، وهو العفيف المُخلِص لمعتقداتِه.
هز لوه يونهاي رأسه فقط، “أنا من أتودد إليه وأطارده، حسناً؟ الأخ تشو لابد أنه جاء من أجلي لذا سأذهب الآن.”
لم يستطع لو يونهاي التوقف عن الضحك في الداخل. كان الجميع مُتجمعين هنا لتخفيف شعور تشو فان بالوحدة. وإلا فإن هذه الشَكليات الكلاسيكية لن تَحدُثَ أبداً.
ضحك لوه يونهاي وابتعد. تاركاً اثنين من الوجوه كالطماطم وراءه، غارِقَينِ في صمتٍ مُحرج.
تجعدت يون شوانغ في مكانها مع صرخة، ملئها هذا بالعار، أن ينظر إليها هكذا كان مُحرِجاً.
في مرحلة ما نظروا إلى الباب بإعجاب نحو لوه يونهاي.
بالنسبة لتشو فان، كان كل شيء عِبارة عن إحماءٍ خفيف. رغم كون لو يونهاي، متدرب في تقسية العظام، والذي واجِه مثل هذا الوحش، إلا أنه الان مُمَدد الآن على الأرض يلهث بحثاً عن الهواء.
يُمكِن أن يذهب إلى تشو فان متى يُريد، بينما كان عليهما أن يجِدا عُذراً للحفاظ على سمعتيهما وفخرهما…
“إذا كان هناك ثغرة، إستغلها. إن لم تَجِد ثغرة، إخلق واحدة!”
في حديقة المسكن، جاء لوه يونهاي إلى تشو فان الذي كان ينتظِرُه بالفعل. ابتسم تشو فان ابتسامة عريضة للطفل، “جيد، حُكمُك على الأشياء يتحسن. كُنتَ تعلم أنني جِئتُ من أجلِك.”
حدق لوه يونهاي في ظهره الفخور. أحس بشيء واختار الذهاب لإيجاد لوه يونتشانغ…
“بالطبع. الى جانب ذلك، لقد كنت حول الأخ تشو لفترة طويلة لدرجة أننا مثل الإخوة الآن. هيهيهي…” خدش لوه يونهاي أنفه.
“مهلاً، من يطارد من هنا؟ من يغازِل؟” صاحت الفتاتان في نفسِ الوقت.
أومأ تشو فان برأسه، وأشار بإصبعه، “تعال إذن، دعني أرى مدى تَقَدُمِك.”
نظر لوه يونهاي إلى الفتيات وقال بهدوء، “إذا كان الأخ تشو مثل مُنظِم عائلة يو، هل ستغازلانِه وتطارداه طوال اليوم هكذا؟”
اشتعلت النيران تحت لوه يونهاي بينما إنطلق وألقى لكمة على تشو فان.
“آنسة…شوانغ ير؟” مصدوماً، إبتلع تشو فان لُعابه بجفاف، “ماذا تفعلين في سريري؟ بِحالة كهذه…”
انفجار~
تأخر صوته، عينيه الماكرة حدقت في الجمال أمامه.
طارت اللكمات في كل مكان، بقوة وبِسُرعة. بينما أعاد تشو فان بعض اللكمات، أعطاه النصائح أيضاً.
“إذا كان هناك ثغرة، إستغلها. إن لم تَجِد ثغرة، إخلق واحدة!”
“المعارك ليست فقط حول القوة، ولكن العقل أيضاً. إبحث عن ثغرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الذي كان المشاغب الحقيقي هنا كان في الواقع الأميرة. كان الآخرون، للأفضل أو للأسوء، حذرين في كلامِهم، تكلموا بلا ضرر فقط.
“إذا كان هناك ثغرة، إستغلها. إن لم تَجِد ثغرة، إخلق واحدة!”
ذُعِر تشو فان. انهار مَوقِفه البارِد والهادِئ المُعتاد. لذا قام بِخلع ملابسه وغطى هذا الجسد الرشيق.
“إستفد من نقاطِ ضعف خصمك، تجنب نقاط قوتهم، وإجذبهم لشعورٍ زائف بالأمان قبلَ أن تَستَعمِل فَخكَ لسحقِهم…”
“إستفد من نقاطِ ضعف خصمك، تجنب نقاط قوتهم، وإجذبهم لشعورٍ زائف بالأمان قبلَ أن تَستَعمِل فَخكَ لسحقِهم…”
كان تشو فان يُعلِم لوه يونهاي بِجدٍ حتى أتى الليل عندما إرتف القمر والنجوم أشرَقَت في السماء.
تشنج الشيء المُتحرِك.
بالنسبة لتشو فان، كان كل شيء عِبارة عن إحماءٍ خفيف. رغم كون لو يونهاي، متدرب في تقسية العظام، والذي واجِه مثل هذا الوحش، إلا أنه الان مُمَدد الآن على الأرض يلهث بحثاً عن الهواء.
سقطت عيون لو يونهاي على السرير، وألقى ضحكة مكتومة محرجة وخدش رأسه، “آه، أرى أنك حصلت على القليل من المرح بالفعل. إذن نحن لن نزعجك، هوهوهو… إستمر…”
تمَ إستنزافه، مثل الضفدع المُنهار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنقض تشو فان على الفِراش أمامه، ولكن الشيء المُحرَّج تَرَكهُ مرتبكاً.
“الأخ تشو، أنت مُتفرغ تماماً اليوم لتعليمي.” صرخ لوه يونهاي، غارقاً في العرق.
ثم عبس، بعد أن أحس برائحة شيء في غرفه. فَتَشَ الغُرفة، وصل إلى السرير، وجدَ شيئاً يتحرك تحت الغِطاء.
تنهد تشو فان ثم رفع رأسه ونظر إلى السماء المرصعة بالنجوم، “ثلاث سنوات. لقد مرت سنة واحدة فقط والركود بدأ يتحرك بالفعل. سيكون من الصعب العثور على وقتٍ أكثر هدوءاً من هذا بعد الآن، هاهاها…”
حدق لوه يونهاي في ظهره الفخور. أحس بشيء واختار الذهاب لإيجاد لوه يونتشانغ…
هز تشو فان رأسه، وربت على رأس لوه يونهاي قبل الذهاب إلى غرفته. سرعان ما جعلتهُ فكرة الرحيل مرةً أخرى قريباً كئيباً.
ضحك لوه يونهاي وابتعد. تاركاً اثنين من الوجوه كالطماطم وراءه، غارِقَينِ في صمتٍ مُحرج.
حدق لوه يونهاي في ظهره الفخور. أحس بشيء واختار الذهاب لإيجاد لوه يونتشانغ…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمدَ تشو فان في مكانِه، مع عدم وجود تفسير في رأسه، “أون، أيمكن يا رفاق أن تخرجوا في الوقتِ الراهن؟”
صرير~
ضحك لوه يونهاي وابتعد. تاركاً اثنين من الوجوه كالطماطم وراءه، غارِقَينِ في صمتٍ مُحرج.
دَخل تشو فان غُرفَته وتَنهد.
ثم عبس، بعد أن أحس برائحة شيء في غرفه. فَتَشَ الغُرفة، وصل إلى السرير، وجدَ شيئاً يتحرك تحت الغِطاء.
اشتعلت النيران تحت لوه يونهاي بينما إنطلق وألقى لكمة على تشو فان.
“من هناك؟” قال تشو فان.
كانت يون شوانغ مذعورة.
تشنج الشيء المُتحرِك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توضح الأمر الآن لتشو فان ولوح بِيَدِه، “سوء فهم كلي. أنا لم أقصد ذلك بهذه الطريقة. أردتُ فقط أن تكونِي على جانبي، لقراءة المصير، أن تكوني مستشارتي. هذا كل شيء. ولكن لكي تقفزي إلى استنتاج مفاده أني أردت منك أن تقدمي مثل هذه التنازلات…أنا…أنا…ماذا كنت أقول مرةً أخرى؟ أينَ كُنت؟”
إنقض تشو فان على الفِراش أمامه، ولكن الشيء المُحرَّج تَرَكهُ مرتبكاً.
الفصل 386: فأل التنين الخسيس
جسدٌ نحيف ببشرة ناعمة، مُغطى بالحريرِ الأحمر الرقيق الذي يمكن أن يطير بعيداً بنسيمٍ بسيط، كان موجوداً هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توضح الأمر الآن لتشو فان ولوح بِيَدِه، “سوء فهم كلي. أنا لم أقصد ذلك بهذه الطريقة. أردتُ فقط أن تكونِي على جانبي، لقراءة المصير، أن تكوني مستشارتي. هذا كل شيء. ولكن لكي تقفزي إلى استنتاج مفاده أني أردت منك أن تقدمي مثل هذه التنازلات…أنا…أنا…ماذا كنت أقول مرةً أخرى؟ أينَ كُنت؟”
وكان صاحِب هذا الجَسد الرائع مُغلِقاً عينيه وأسنانه تضغط على بعضها بينما كان يرتجف بدموعٍ صامِتة…
في غابة مُظلِمة، وقف تشو فان يشاهِد سماء الليل. خرجت يون شوانغ مُرتدية ملابس هذه المرة من خلف الشجرة.
“آنسة…شوانغ ير؟” مصدوماً، إبتلع تشو فان لُعابه بجفاف، “ماذا تفعلين في سريري؟ بِحالة كهذه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمدَ تشو فان في مكانِه، مع عدم وجود تفسير في رأسه، “أون، أيمكن يا رفاق أن تخرجوا في الوقتِ الراهن؟”
تأخر صوته، عينيه الماكرة حدقت في الجمال أمامه.
إحمَرت يون شوانغ خجلاً وصرخت بقوة، “أليس هذا ما يُريده وحشٌ مِثلُك؟ آمل فقط أن تفي بوعدِك مرةً واحدة إذا حصلتَ على جسدي!”
دَخل تشو فان غُرفَته وتَنهد.
“آه…شوانغ ير، أعتقِد أنكِ فهِمتي ما قُلته سابقاً بطريقة خاطئة قليلاً. متى طلبتُ هذا منك؟” أحس تشو فان بأن دماغه يتم سحقُه، لكن هذا لم يعنِ أن عَينيه الماكرة توقفت عن مراقبة المَنظَر.
ذُعِر تشو فان. انهار مَوقِفه البارِد والهادِئ المُعتاد. لذا قام بِخلع ملابسه وغطى هذا الجسد الرشيق.
كانت يون شوانغ مذعورة.
كان هناك شيء واحد مؤكد، لم يكتشفوا أبداً من كانت تحت تلك الملابس.
‘هل هكذا سيتصرف؟ حصل على ما يريد وهو الآن يُمثِل كأنه نبيل؟’ على أنها كانت مسؤولة عن مجيئها إلى سريره، وهو العفيف المُخلِص لمعتقداتِه.
ضحك تشو فان وهو يفكِر ثم أومأ برأسه، “عظيم، أنت الآن على جانبي!”
قاطعته يون شوانغ، “تشو فان، هل تسخر مني؟ طلبتَ بوضوح أن أكون معك والآن أنت تنكر ذلك؟ ما الذي لم أفهمه؟”
جسدٌ نحيف ببشرة ناعمة، مُغطى بالحريرِ الأحمر الرقيق الذي يمكن أن يطير بعيداً بنسيمٍ بسيط، كان موجوداً هناك.
توضح الأمر الآن لتشو فان ولوح بِيَدِه، “سوء فهم كلي. أنا لم أقصد ذلك بهذه الطريقة. أردتُ فقط أن تكونِي على جانبي، لقراءة المصير، أن تكوني مستشارتي. هذا كل شيء. ولكن لكي تقفزي إلى استنتاج مفاده أني أردت منك أن تقدمي مثل هذه التنازلات…أنا…أنا…ماذا كنت أقول مرةً أخرى؟ أينَ كُنت؟”
بالنسبة لتشو فان، كان كل شيء عِبارة عن إحماءٍ خفيف. رغم كون لو يونهاي، متدرب في تقسية العظام، والذي واجِه مثل هذا الوحش، إلا أنه الان مُمَدد الآن على الأرض يلهث بحثاً عن الهواء.
خدش تشو فان رأسه.
تجعدت يون شوانغ في مكانها مع صرخة، ملئها هذا بالعار، أن ينظر إليها هكذا كان مُحرِجاً.
فتحت يون شوانغ عينيها مصدومة بعد أن أدركت الحقيقة، ثم دفنت رأسها بِعمق من العار وبَكَت.
في غابة مُظلِمة، وقف تشو فان يشاهِد سماء الليل. خرجت يون شوانغ مُرتدية ملابس هذه المرة من خلف الشجرة.
إختصر عقلها الحقائق، تاركاً إياها تفعل مثل هذا الفعل المُحرِج.
‘هل هكذا سيتصرف؟ حصل على ما يريد وهو الآن يُمثِل كأنه نبيل؟’ على أنها كانت مسؤولة عن مجيئها إلى سريره، وهو العفيف المُخلِص لمعتقداتِه.
ذُعِر تشو فان. انهار مَوقِفه البارِد والهادِئ المُعتاد. لذا قام بِخلع ملابسه وغطى هذا الجسد الرشيق.
‘هَربوا. يجب أن نعترف، خدعة تشو فان بالتأكيد مفيدة في مثلِ هذه المواقِف.’
ضربة مُفاجِئة على باب غرفتِه أدت إلى فتحِه واقتحم حشد من الناس مع لوه يونهاي في المقدمة الغُرفة، ضاحكاً، “الأخ تشو، تحدثتُ أنا والأخت إلى الكابتن بانغ وسَمِعتُ أن اليوم هو عيدُ ميلادك. تعال، دعنا نذهب إلى حفلتك…”
في حديقة المسكن، جاء لوه يونهاي إلى تشو فان الذي كان ينتظِرُه بالفعل. ابتسم تشو فان ابتسامة عريضة للطفل، “جيد، حُكمُك على الأشياء يتحسن. كُنتَ تعلم أنني جِئتُ من أجلِك.”
سقطت عيون لو يونهاي على السرير، وألقى ضحكة مكتومة محرجة وخدش رأسه، “آه، أرى أنك حصلت على القليل من المرح بالفعل. إذن نحن لن نزعجك، هوهوهو… إستمر…”
قاطعته يون شوانغ، “تشو فان، هل تسخر مني؟ طلبتَ بوضوح أن أكون معك والآن أنت تنكر ذلك؟ ما الذي لم أفهمه؟”
“ما الذي لن نزعجه؟ تشو فان، وضِح موقِفك!” تحولت لوه يونتشانغ من السعادة إلى الغضب بعد النظر إلى السرير، مشيرةً إلى الشيء المُحرَج تحت ملابس تشو فان، “من هي؟ من أين أتت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع. الى جانب ذلك، لقد كنت حول الأخ تشو لفترة طويلة لدرجة أننا مثل الإخوة الآن. هيهيهي…” خدش لوه يونهاي أنفه.
بإلقاء نظرة على الجلد الأبيض الناعم للساقين المكشوفة، شعرت لوه يونتشانغ بالغضب.
كان هناك شيء واحد مؤكد، لم يكتشفوا أبداً من كانت تحت تلك الملابس.
‘هذا الرجل الأبله على الأقلِ لديه ذوقٌ جيد. الفتاة تحت الملابس يجب أن تكون دُمية!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمَ إستنزافه، مثل الضفدع المُنهار.
تجمدَ تشو فان في مكانِه، مع عدم وجود تفسير في رأسه، “أون، أيمكن يا رفاق أن تخرجوا في الوقتِ الراهن؟”
“مهلاً، من يطارد من هنا؟ من يغازِل؟” صاحت الفتاتان في نفسِ الوقت.
“هاي هاي هاي، كيف يمكننا ذلك؟ هذا عمل عالي الجودة، لإصطياد المُنظِم تشو في مسرح الجريمة مُتَلبِساً. يجب فقط جَعلُهُ لا يُنسى!” الشيطان الخبيث سيبحث دائماً عن المتاعب.
“مهلاً، من يطارد من هنا؟ من يغازِل؟” صاحت الفتاتان في نفسِ الوقت.
ثم قيده شيطان عنيف آخر، “هراء! المُنظِم تشو ذَكَرٌ مثالي، عازب أيضاً. إنه صيدٌ مثالي من شأنه أن يجعل أي امرأة يُغمى عليها.”
عين الفراغ الإلهية المرحلة الأولى، إنتقال!
أمال الآخرون رؤوسهم بِإدراك.
إسودَّ وجه تشو فان، نظر بِحِدة إلى الأربعة، ‘القرف هذا يزيد الأمرَ سوءاً’.
سقطت عيون لو يونهاي على السرير، وألقى ضحكة مكتومة محرجة وخدش رأسه، “آه، أرى أنك حصلت على القليل من المرح بالفعل. إذن نحن لن نزعجك، هوهوهو… إستمر…”
الشخص الذي كان المشاغب الحقيقي هنا كان في الواقع الأميرة. كان الآخرون، للأفضل أو للأسوء، حذرين في كلامِهم، تكلموا بلا ضرر فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إحمَرت يون شوانغ خجلاً وصرخت بقوة، “أليس هذا ما يُريده وحشٌ مِثلُك؟ آمل فقط أن تفي بوعدِك مرةً واحدة إذا حصلتَ على جسدي!”
حينها اتخذت سُمُوها خطوتين إلى الأمام لإنتزاع القميص، “دعونا نرى من أنتِ وما إذا كُنتِ تستحقين مُضيفنا الكبير تشو.”
لم يستطع لو يونهاي التوقف عن الضحك في الداخل. كان الجميع مُتجمعين هنا لتخفيف شعور تشو فان بالوحدة. وإلا فإن هذه الشَكليات الكلاسيكية لن تَحدُثَ أبداً.
تجعدت يون شوانغ في مكانها مع صرخة، ملئها هذا بالعار، أن ينظر إليها هكذا كان مُحرِجاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز لوه يونهاي رأسه فقط، “أنا من أتودد إليه وأطارده، حسناً؟ الأخ تشو لابد أنه جاء من أجلي لذا سأذهب الآن.”
ومضت عين تشو فان اليمنى باللون الذهبي.
يُمكِن أن يذهب إلى تشو فان متى يُريد، بينما كان عليهما أن يجِدا عُذراً للحفاظ على سمعتيهما وفخرهما…
عين الفراغ الإلهية المرحلة الأولى، إنتقال!
بالنسبة لتشو فان، كان كل شيء عِبارة عن إحماءٍ خفيف. رغم كون لو يونهاي، متدرب في تقسية العظام، والذي واجِه مثل هذا الوحش، إلا أنه الان مُمَدد الآن على الأرض يلهث بحثاً عن الهواء.
في الثانية التالية إختفى كل من تشو فان ويون شوانغ، تاركَين الجمهور في حيرة ثم تنهدوا.
ثم قيده شيطان عنيف آخر، “هراء! المُنظِم تشو ذَكَرٌ مثالي، عازب أيضاً. إنه صيدٌ مثالي من شأنه أن يجعل أي امرأة يُغمى عليها.”
‘هَربوا. يجب أن نعترف، خدعة تشو فان بالتأكيد مفيدة في مثلِ هذه المواقِف.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجهها لا يزال أحمراً، أحمر وحار في الواقع، كلما نظرت إليه.
لم يستطع لو يونهاي التوقف عن الضحك في الداخل. كان الجميع مُتجمعين هنا لتخفيف شعور تشو فان بالوحدة. وإلا فإن هذه الشَكليات الكلاسيكية لن تَحدُثَ أبداً.
دَخل تشو فان غُرفَته وتَنهد.
كان هناك شيء واحد مؤكد، لم يكتشفوا أبداً من كانت تحت تلك الملابس.
عين الفراغ الإلهية المرحلة الأولى، إنتقال!
في غابة مُظلِمة، وقف تشو فان يشاهِد سماء الليل. خرجت يون شوانغ مُرتدية ملابس هذه المرة من خلف الشجرة.
“آنسة…شوانغ ير؟” مصدوماً، إبتلع تشو فان لُعابه بجفاف، “ماذا تفعلين في سريري؟ بِحالة كهذه…”
كان وجهها لا يزال أحمراً، أحمر وحار في الواقع، كلما نظرت إليه.
كانت يون شوانغ مذعورة.
نظر تشو فان فقط إلى سماء الليل، مُعطياً إياها الكتف البارد.
نظر لوه يونهاي إلى الفتيات وقال بهدوء، “إذا كان الأخ تشو مثل مُنظِم عائلة يو، هل ستغازلانِه وتطارداه طوال اليوم هكذا؟”
“كما قلت، أريد دعمكم غير المشروط. نحن فريق، أنتِ واحدة من شعبي. عمل جدك هو عملي. أو سيكون تراجع عشيرة يون إلى مدينة نظرة الرياح أصعب. أنا أُقدِر فضيلة جدك. الآن لننسى أُمور العاصمة. لم تَعُد تُهمك.” كانت نبرة تشو فان باردة.
انفجار~
شاهدت يون شوانغ شخصيته النبيلة، مُصمِمة ومهيبة، وهدأت. نظرت إلى السماء وقالت: “التنين الخسيس قادم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الثانية التالية إختفى كل من تشو فان ويون شوانغ، تاركَين الجمهور في حيرة ثم تنهدوا.
“التنين الخسيس؟”
حدق لوه يونهاي في ظهره الفخور. أحس بشيء واختار الذهاب لإيجاد لوه يونتشانغ…
فكرَ تشو فان، ‘أذكُر إخبار يون شوانجي لي عن هذا…إنهم قوان رونغ. هل بدأت قوان رونغ تغزو؟’
حينها اتخذت سُمُوها خطوتين إلى الأمام لإنتزاع القميص، “دعونا نرى من أنتِ وما إذا كُنتِ تستحقين مُضيفنا الكبير تشو.”
ضحك تشو فان وهو يفكِر ثم أومأ برأسه، “عظيم، أنت الآن على جانبي!”
ابتسمت يون شوانغ وأومأت برأسها.
ابتسمت يون شوانغ وأومأت برأسها.
ضحك لوه يونهاي وابتعد. تاركاً اثنين من الوجوه كالطماطم وراءه، غارِقَينِ في صمتٍ مُحرج.
صارت نظرة الأميرة فارغة غير مبالية، ثم قالت بنبرة مُغتاضة،
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
