النمر والتنين [2]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنهم يعاملون المكان كأنه منزلهم ، على الرغم من أنني مالك القلعة. هؤلاء الناس مثل هذا الألم في المؤخرة …
الفصل 27: النمر والتنين [2]
من ناحية أخرى ، النمر الأبيض هو إله الحرب والاستقامة ، ينزل الحكم على الشر. هذا يبدو كثيرًا مثل شخص معين …
وضع جين مو-وون مائدة الإفطار. كان لديه شعور بأن يون ها-سيول ستأتي لتناول الإفطار ، لذلك طبخ قدرًا من يخنة لحم الضأن وقلي طبقًا من كستلاتة لحم الخنزير المفضلة لديها استعدادًا لوصولها.
“…متى؟”
عندما ظهرت يون ها-سيول عند الباب ، ابتسم جين مو-وون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت يون ها-سيول برأسها بلطف ، مما دفع جين مو-وون إلى مد يده وضرب رأسها. تحول وجهها على الفور إلى اللون الأحمر من الإحراج.
“تفضلي بالدخول.”
“قريباً.”
“لم تكن تعد جزءًا إضافيًا من الطعام في كل وجبة ، أليس كذلك؟”
ركزت يون ها-سيول كل تركيزها على تحريك عيدان تناول الطعام ، وتذوق طبقًا تلو الآخر. ثم أومأت برأسها موافقة وصرخت: “لذيذ …”
“لا ، لقد شعرت أن الوقت قد حان للجوع.”
“أنتِ مغادرة؟”
جلست يون ها-سيول على الطاولة ولاحظت جين مو-وون. كان وجهه لا يزال شاحبًا إلى حد ما.
بالإضافة إلى ذلك ، هناك إشارات إلى الرموز الأربعة ، والمعروفة أيضًا باسم الوحوش المقدسة الأربعة: تنين أزور الشرق ، النمر الأبيض للغرب ، الطائر القرمزي الجنوب ، والسلحفاة السوداء من الشمال.
في الحقيقة ، يمكن لـ جين مو-وون أن يشفي نفسه على الفور تقريبًا باستخدام فن العشرة آلاف ظل. ومع ذلك ، فقد اختار عدم القيام بذلك لأن الشفاء بسرعة كبيرة من شأنه أن يعيد إحياء شكوك شيم وون-أوي.
ووش!
لهذا السبب نفسه ، لم يستطع الاستمرار في التدريب أو صناعة السيوف. بدلاً من ذلك ، أمضى وقته في قراءة الفلسفة أو التفكير فيها ، وغالبًا ما يكون منغمساً في عالمه الخاص.
“لا تقلق ، لن أغادر دون أن أقول وداعًا.”
ظهرت أفكار لا حصر لها في عقله ، تتصادم وتتشابك مع بعضها البعض لتشكيل أفكار جديدة تمامًا. لم يحاول جين مو-وون التحكم في اتجاه أفكاره ، لقد تركها تتدفق بشكل طبيعي مثل الماء.
ملأ جين مو-وون طبق يون ها-سيول بكستلات لحم الخنزير المقلي. خفضت رأسها وحدقت في الطبق بهدوء لفترة.
بشكل غير متوقع ، استدعى قراره هذا الأفكار التي لم يفكر فيها من قبل. مع تراكم المفاهيم العشوائية في رأسه ، بدأوا في الاتصال معًا وتنظيم أنفسهم ، وأخيراً اجتمعوا معًا ككل.
“هل هذا صحيح؟ أفهم.”
في غضون أيام قليلة ، شعر جين مو-وون أنه قد اتخذ خطوة مهمة أخرى إلى الأمام. لقد تعمق فهمه للعالم ، ونتيجة لذلك ، ازدادت حاسته السادسة أيضًا.
“هل هذا جيد؟”
كانت هذه الحاسة السادسة هي التي أخبرته أن يون ها-سيول ستأتي في الصباح ، وصحيح أنها ظهرت بعد أن انتهى من إعداد الإفطار لها! كان هذا الإدراك المسبق له الآن سخيفًا للغاية ، حتى جين مو-وون كان مندهشًا.[1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما التوقع ، جين مو-وون هو النمر ودام-سو تشون هو التنين.
لقد شعر أن هذه القدرة بالتأكيد لها علاقة بفن العشرة آلاف ظل. لم يكن متأكدًا من سبب ذلك ، لكن ممارسته للفن قد وسعت بالفعل رؤيته وإدراكه إلى حد لا يصدق.
عندما ذهب يون ها-سيول ، ذهب إلى الحدادة وبدأ في العمل على شيء ما.
ركزت يون ها-سيول كل تركيزها على تحريك عيدان تناول الطعام ، وتذوق طبقًا تلو الآخر. ثم أومأت برأسها موافقة وصرخت: “لذيذ …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يهتم بي أحد من قبل بقدر ما يهتم به. ولا حتى سيدي الذي رباني منذ الصغر.
جعلت ردود أفعال يون ها-سيول على الطعام جين مو-وون يبتسم. كانت أكثر تعبيراً مما كانت عليه عندما التقى بها لأول مرة. في ذلك الوقت ، كانت مثل دمية هامدة بلا عاطفة. الآن ، على الرغم من ذلك ، أصبحت تلك الدمية حية ، وأصبحت مشرقة وحيوية.
ركزت يون ها-سيول كل تركيزها على تحريك عيدان تناول الطعام ، وتذوق طبقًا تلو الآخر. ثم أومأت برأسها موافقة وصرخت: “لذيذ …”
كانت مفعمة بالحيوية بشكل خاص عندما يتعلق الأمر بالطعام. كلما أكلت شيئًا جيدًا أو سيئًا ، كان مكتوبًا بوضوح على وجهها. شعر جين مو-وون أن هذا كان أكبر تغيير حدث فيها.
ووش!
وضعت يون ها-سيول قطعة من لحم الخنزير في فمها ومضغتها.
يمكن أن يرى جين مو-وون بوضوح طموح الرجل القوي وتصميمه الذي لا ينضب في عينيه. كان الأمر كما لو كان هناك حريق قوي بما يكفي لإشعال النيران في العالم كله. على الرغم من أنه شعر وكأن روحه قد اشتعلت أيضًا ، إلا أنه لم يتراجع وينظر بعيدًا.
“هل هذا جيد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، لقد شعرت أن الوقت قد حان للجوع.”
“مم مم.”
ملأ جين مو-وون طبق يون ها-سيول بكستلات لحم الخنزير المقلي. خفضت رأسها وحدقت في الطبق بهدوء لفترة.
أومأت يون ها-سيول برأسها بلطف ، مما دفع جين مو-وون إلى مد يده وضرب رأسها. تحول وجهها على الفور إلى اللون الأحمر من الإحراج.
فجأة ، رفعت رأسها ونظرت مباشرة إلى جين مو-وون.
ومع ذلك ، يبدو أن جين مو-وون لم يلاحظ ذلك ، مشيراً: “هذا يبعث على الارتياح.”
لهذا السبب نفسه ، لم يستطع الاستمرار في التدريب أو صناعة السيوف. بدلاً من ذلك ، أمضى وقته في قراءة الفلسفة أو التفكير فيها ، وغالبًا ما يكون منغمساً في عالمه الخاص.
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت يون ها-سيول برأسها بلطف ، مما دفع جين مو-وون إلى مد يده وضرب رأسها. تحول وجهها على الفور إلى اللون الأحمر من الإحراج.
“لقد بدأت أشعر بالقلق لأنه يبدو أنكِ فقدتي شهيتكي مؤخرًا.”
عندما ظهرت يون ها-سيول عند الباب ، ابتسم جين مو-وون.
ملأ جين مو-وون طبق يون ها-سيول بكستلات لحم الخنزير المقلي. خفضت رأسها وحدقت في الطبق بهدوء لفترة.
كان لدى جين مو-وون بالفعل نوعًا من القدرة على الإدراك قبل هذا الفصل. في الفصل 7 ، تنبأ بالضبط في أي يوم سيظهر هوانغ تشيول. ترجمة : الخال
لم يهتم بي أحد من قبل بقدر ما يهتم به. ولا حتى سيدي الذي رباني منذ الصغر.
لقد شعر أن هذه القدرة بالتأكيد لها علاقة بفن العشرة آلاف ظل. لم يكن متأكدًا من سبب ذلك ، لكن ممارسته للفن قد وسعت بالفعل رؤيته وإدراكه إلى حد لا يصدق.
فجأة ، رفعت رأسها ونظرت مباشرة إلى جين مو-وون.
تدفق تشي الظل خاصته عبر عروقه ، واتسعت حواسه نحو الأفق. كان يسمع أزيز النحل وحفيف أوراق الشجر على بعد عشرات الأميال. هدأ دفء الحيوية من كل مكان حوله قلبه الحزين.
“لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يهتم بي أحد من قبل بقدر ما يهتم به. ولا حتى سيدي الذي رباني منذ الصغر.
“لماذا ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اغرورقت الدموع في عيون يون ها-سيول. نظرت بسرعة إلى أسفل وتظاهرت بأنها تأكل.
“لماذا أنت لطيف جدا معي؟”
ملأ جين مو-وون طبق يون ها-سيول بكستلات لحم الخنزير المقلي. خفضت رأسها وحدقت في الطبق بهدوء لفترة.
هذه المرة ، كان دور جين مو-وون أن يحدق فيها بهدوء. لم تتجنب بصره.
ومع ذلك ، يبدو أن جين مو-وون لم يلاحظ ذلك ، مشيراً: “هذا يبعث على الارتياح.”
“لماذا … هل أحتاج حقًا إلى سبب لأكون لطيفًا معك؟”
منذ أن كان صغيرًا ، كان طموحًا للغاية. لتحقيق رغباته ، فعل قصارى جهده. لقد حفر هذا التصميم نفسه في عينيه ، فحولهما إلى نصل من شأنه أن يقطع روح كل من حبس نظراته معه.
“من حيث أتيت ، هناك سبب لكل شيء.”
ووش!
كل من اقترب من يون ها-سيول فعل ذلك بدافع خفي. لا يهم ما إذا كانت دوافعهم جيدة أم سيئة ، فقط أنهم أرادوا شيئًا منها. وهكذا ، على الرغم من أن صدق جين مو-وون كان غريبًا بالنسبة لها ، فقد رحبت به بأذرع مفتوحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة ، كان دور جين مو-وون أن يحدق فيها بهدوء. لم تتجنب بصره.
قال جين مو-وون بلطف: “لابد من أنكِ عانيتي من حياة صعبة.”
لعبت يون ها-سيول مع عيدان تناول الطعام لفترة ، ثم قالت فجأة: “ربما أضطر لمغادرة هذا المكان قريبًا.”
اغرورقت الدموع في عيون يون ها-سيول. نظرت بسرعة إلى أسفل وتظاهرت بأنها تأكل.
ذهب سا-ريونغ لمقابلة سيدها. عندما يعودوا ، سيكون عليها مغادرة قلعة جيش الشمال.
لماذا أنا دائمًا هكذا عندما أكون معه؟ يبدو الأمر وكأن مشاعري تخرج عن نطاق السيطرة! إنه أمر غريب ، ويجعلني أشعر بعدم الارتياح.
“…متى؟”
لعبت يون ها-سيول مع عيدان تناول الطعام لفترة ، ثم قالت فجأة: “ربما أضطر لمغادرة هذا المكان قريبًا.”
كانت هذه الحاسة السادسة هي التي أخبرته أن يون ها-سيول ستأتي في الصباح ، وصحيح أنها ظهرت بعد أن انتهى من إعداد الإفطار لها! كان هذا الإدراك المسبق له الآن سخيفًا للغاية ، حتى جين مو-وون كان مندهشًا.[1]
“أنتِ مغادرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يهتم بي أحد من قبل بقدر ما يهتم به. ولا حتى سيدي الذي رباني منذ الصغر.
“نعم. لقد تعافيت تمامًا تقريبًا بعد كل شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعرف بالفعل أنه سيتعين علينا أن نفترق يومًا ما. حتى أنني أعددت نفسي لذلك. اذا لماذا؟ لماذا يشعر قلبي بالفراغ؟ منذ متى أصبحت مهمة جدًا بالنسبة لي ، لدرجة أنني لا أستطيع تحمل فكرة أننا نفترق؟
ارتجفت عيون جين مو-وون. لقد بذل قصارى جهده للتصرف بطريقة عادية.
عندما ظهرت يون ها-سيول عند الباب ، ابتسم جين مو-وون.
“…متى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قريباً.”
بالإضافة إلى ذلك ، هناك إشارات إلى الرموز الأربعة ، والمعروفة أيضًا باسم الوحوش المقدسة الأربعة: تنين أزور الشرق ، النمر الأبيض للغرب ، الطائر القرمزي الجنوب ، والسلحفاة السوداء من الشمال.
ذهب سا-ريونغ لمقابلة سيدها. عندما يعودوا ، سيكون عليها مغادرة قلعة جيش الشمال.
لكن في أغلب الأحيان ، كان يُعرف بالنجم الوحيد الذي ينير السماء.
“هل هذا صحيح؟ أفهم.”
فجأة ، استدار ونظر مباشرة في اتجاه جين مو-وون. عندها فقط لاحظ جين مو-وون الندبة الضخمة الموجودة على وجهه.
كنت أعرف بالفعل أنه سيتعين علينا أن نفترق يومًا ما. حتى أنني أعددت نفسي لذلك. اذا لماذا؟ لماذا يشعر قلبي بالفراغ؟ منذ متى أصبحت مهمة جدًا بالنسبة لي ، لدرجة أنني لا أستطيع تحمل فكرة أننا نفترق؟
قال جين مو-وون بلطف: “لابد من أنكِ عانيتي من حياة صعبة.”
“من فضلكِ تذكري أن تخبريني قبل أن تغادري ، حسنًا؟ لا تختفي بهدوء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، لقد شعرت أن الوقت قد حان للجوع.”
“لا تقلق ، لن أغادر دون أن أقول وداعًا.”
وضع جين مو-وون مائدة الإفطار. كان لديه شعور بأن يون ها-سيول ستأتي لتناول الإفطار ، لذلك طبخ قدرًا من يخنة لحم الضأن وقلي طبقًا من كستلاتة لحم الخنزير المفضلة لديها استعدادًا لوصولها.
ابتسم جين مو-وون.
لقد شعر أن هذه القدرة بالتأكيد لها علاقة بفن العشرة آلاف ظل. لم يكن متأكدًا من سبب ذلك ، لكن ممارسته للفن قد وسعت بالفعل رؤيته وإدراكه إلى حد لا يصدق.
عندما ذهب يون ها-سيول ، ذهب إلى الحدادة وبدأ في العمل على شيء ما.
كانت مفعمة بالحيوية بشكل خاص عندما يتعلق الأمر بالطعام. كلما أكلت شيئًا جيدًا أو سيئًا ، كان مكتوبًا بوضوح على وجهها. شعر جين مو-وون أن هذا كان أكبر تغيير حدث فيها.
“همم؟”
خرج جين مو-وون من قلعة جيش الشمال ، وصعد إلى قمة التل القريب حيث يمكنه النظر إلى أسفل القلعة بأكملها ، وجلس تحت شجرة ضخمة.
تمت الإشارة إلى هذا المرجع بشكل كبير في لقب دام سو-تشون ، “النجم الوحيد في السماء الزرقاء”. ومن ثم ، اخترت استخدام كلمة “أزور” ، بدلاً من “سيروليان” ، على الرغم من أنها تعني إلى حد كبير نفس الشيء.
“ها …” ، تنهد متكئًا على الشجرة. كان قد أمضى الأيام القليلة الماضية في العمل دون توقف داخل الحدادة الخانقة.
تم الاستيلاء على القلعة بالكامل من قبل شيم وون-أوي ورفاقه ، مما ترك له القليل من الحرية في التنقل.
أخذ نفسا عميقا. عندما ملأ الهواء النقي رئتيه ، عادت الحيوية إلى وجهه الميت.
في الآونة الأخيرة ، كلما فكر في يون ها-سيول ، كان قلبه يبدأ بالضرب مثل الجنون.
تم الاستيلاء على القلعة بالكامل من قبل شيم وون-أوي ورفاقه ، مما ترك له القليل من الحرية في التنقل.
ابتسم جين مو-وون.
إنهم يعاملون المكان كأنه منزلهم ، على الرغم من أنني مالك القلعة. هؤلاء الناس مثل هذا الألم في المؤخرة …
تمت الإشارة إلى هذا المرجع بشكل كبير في لقب دام سو-تشون ، “النجم الوحيد في السماء الزرقاء”. ومن ثم ، اخترت استخدام كلمة “أزور” ، بدلاً من “سيروليان” ، على الرغم من أنها تعني إلى حد كبير نفس الشيء.
آه ، تبا لهم. لدي أشياء أكثر أهمية لأقلق بشأنها ، مثل …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت عيون جين مو-وون. لقد بذل قصارى جهده للتصرف بطريقة عادية.
“ها-سيول.”
كان لدى جين مو-وون بالفعل نوعًا من القدرة على الإدراك قبل هذا الفصل. في الفصل 7 ، تنبأ بالضبط في أي يوم سيظهر هوانغ تشيول. ترجمة : الخال
في الآونة الأخيرة ، كلما فكر في يون ها-سيول ، كان قلبه يبدأ بالضرب مثل الجنون.
“هاه؟”
“هل هناك شيء خاطئ في حالتي العقلية؟”
“هل هذا جيد؟”
فكر جين مو-وون في هذا الفكر لفترة ، لكنه سرعان ما رفض الفكرة. انه يعلم أنه كان يتجنب الحقيقة فقط لأنه يفضل أن يكون مجنونًا بدلاً من أن يكون مفتونًا.
“أنتِ مغادرة؟”
لم يكن الأمر كما لو لم يكن هناك حل بسيط لتوتره. أغمض عينيه وركز على فن العشرة آلاف ظل.
بعبارات أخرى…
ووش!
“لماذا ماذا؟”
تدفق تشي الظل خاصته عبر عروقه ، واتسعت حواسه نحو الأفق. كان يسمع أزيز النحل وحفيف أوراق الشجر على بعد عشرات الأميال. هدأ دفء الحيوية من كل مكان حوله قلبه الحزين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، لقد شعرت أن الوقت قد حان للجوع.”
“همم؟”
“أنتِ مغادرة؟”
اتسعت عيون جين مو-وون في حالة صدمة. ظهر حضور فريد على حافة حواسه ، ينبعث منه قوة هائلة جعلت شعره يقف مستقيماً. حتى الهواء المحيط بهذا الشخص بدا وكأنه يتلألأ في خوف.
أخذ نفسا عميقا. عندما ملأ الهواء النقي رئتيه ، عادت الحيوية إلى وجهه الميت.
“خبير.”
ابتسم جين مو-وون.
لم يكن جين مو-وون يعرف بالضبط مدى قوة هذا الشخص. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يكون متأكدًا منه تمامًا هو أنه لا يتناسب مع هذا الشخص.
“نعم. لقد تعافيت تمامًا تقريبًا بعد كل شيء.”
يجب علي الخروج من هنا…
“هل هناك شيء خاطئ في حالتي العقلية؟”
بدأت غرائزه في العمل ، وطلبت منه الهرب بأسرع ما يمكن. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من التحرك ، شعر بموجة من القوة تغمره بينما شق رجل طريقه إلى أعلى التل.
ووش!
كان الرجل يبلغ طوله ستة أقدام ، وكان يرتدي عباءة سوداء كبيرة تتصاعد من خلفه وسط الريح العاتية. كانت هالته التي لا تقهر تتموج في الهواء مثل موجات الزلزال ، كما لو أنها أرادت تحطيم كل شيء من حوله إلى أشلاء.
لم يكن الأمر كما لو لم يكن هناك حل بسيط لتوتره. أغمض عينيه وركز على فن العشرة آلاف ظل.
فجأة ، استدار ونظر مباشرة في اتجاه جين مو-وون. عندها فقط لاحظ جين مو-وون الندبة الضخمة الموجودة على وجهه.
“أنتِ مغادرة؟”
با-دوم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما التوقع ، جين مو-وون هو النمر ودام-سو تشون هو التنين.
في اللحظة التي التقت فيها عيون الرجلين ، غرق قلب جين مو-وون. نظر الرجل إلى جين مو-وون بتعبير فضولي على وجهه.
وضعت يون ها-سيول قطعة من لحم الخنزير في فمها ومضغتها.
يمكن أن يرى جين مو-وون بوضوح طموح الرجل القوي وتصميمه الذي لا ينضب في عينيه. كان الأمر كما لو كان هناك حريق قوي بما يكفي لإشعال النيران في العالم كله. على الرغم من أنه شعر وكأن روحه قد اشتعلت أيضًا ، إلا أنه لم يتراجع وينظر بعيدًا.
“هل هذا جيد؟”
هذه المرة ، كان دور الرجل ليفاجأ. لم يسبق أن ثبت شخص آخر نظراته معه بهذه الطريقة دون قطع اتصال العين في النهاية.
“…متى؟”
منذ أن كان صغيرًا ، كان طموحًا للغاية. لتحقيق رغباته ، فعل قصارى جهده. لقد حفر هذا التصميم نفسه في عينيه ، فحولهما إلى نصل من شأنه أن يقطع روح كل من حبس نظراته معه.
يمكن أن يرى جين مو-وون بوضوح طموح الرجل القوي وتصميمه الذي لا ينضب في عينيه. كان الأمر كما لو كان هناك حريق قوي بما يكفي لإشعال النيران في العالم كله. على الرغم من أنه شعر وكأن روحه قد اشتعلت أيضًا ، إلا أنه لم يتراجع وينظر بعيدًا.
أولئك الذين يعرفونه أطلقوا اسمًا على هذه القدرة ، وأطلقوا عليها اسم “عيون الهيمنة”.
آه ، تبا لهم. لدي أشياء أكثر أهمية لأقلق بشأنها ، مثل …
سيشعر أي شخص واجه “عيون الهيمنة” للمرة الأولى بلا شك بإحساس الخطر وينظر بعيدًا. لا يهم ما إذا كانوا صغارًا أم كبارًا ، أقوياء أم ضعفاء. الوحيدين الذين يمكن أن يتحملوا نظرته هم أولئك الذين لديهم تصميم مساوٍ له أو أكبر منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة ، كان دور جين مو-وون أن يحدق فيها بهدوء. لم تتجنب بصره.
نتيجة لذلك ، أطلق عليه البعض اسم دام سو-تشون ، الرجل النبيل الذي له عيني ملك ينظر إلى رعاياه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة ، كان دور الرجل ليفاجأ. لم يسبق أن ثبت شخص آخر نظراته معه بهذه الطريقة دون قطع اتصال العين في النهاية.
عرفه الآخرون باسم دام سو-تشون ، التنين الصغير في السهول الوسطى ، المشهور في جميع أنحاء العالم لنجاحه في تحدي المائة رجل.
“النجم الوحيد في السماء الزرقاء” ، دام سو تشون!
لكن في أغلب الأحيان ، كان يُعرف بالنجم الوحيد الذي ينير السماء.
“لم تكن تعد جزءًا إضافيًا من الطعام في كل وجبة ، أليس كذلك؟”
بعبارات أخرى…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنهم يعاملون المكان كأنه منزلهم ، على الرغم من أنني مالك القلعة. هؤلاء الناس مثل هذا الألم في المؤخرة …
“النجم الوحيد في السماء الزرقاء” ، دام سو تشون!
أخذ نفسا عميقا. عندما ملأ الهواء النقي رئتيه ، عادت الحيوية إلى وجهه الميت.
ملاحظة TL: النمر والتنين
لهذا السبب نفسه ، لم يستطع الاستمرار في التدريب أو صناعة السيوف. بدلاً من ذلك ، أمضى وقته في قراءة الفلسفة أو التفكير فيها ، وغالبًا ما يكون منغمساً في عالمه الخاص.
كما التوقع ، جين مو-وون هو النمر ودام-سو تشون هو التنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الرجل يبلغ طوله ستة أقدام ، وكان يرتدي عباءة سوداء كبيرة تتصاعد من خلفه وسط الريح العاتية. كانت هالته التي لا تقهر تتموج في الهواء مثل موجات الزلزال ، كما لو أنها أرادت تحطيم كل شيء من حوله إلى أشلاء.
في ثقافات شرق آسيا ، غالبًا ما يتم ذكر النمر والتنين معًا. كلاهما رمزا للسلطة والشجاعة والقوة ، لكن في الوقت نفسه ، هما متضادان قطبيان لبعضهما البعض (يين ويانغ ، النار والماء ، اليسار واليمين ، الشرق والغرب).
يمكن أن يرى جين مو-وون بوضوح طموح الرجل القوي وتصميمه الذي لا ينضب في عينيه. كان الأمر كما لو كان هناك حريق قوي بما يكفي لإشعال النيران في العالم كله. على الرغم من أنه شعر وكأن روحه قد اشتعلت أيضًا ، إلا أنه لم يتراجع وينظر بعيدًا.
بالإضافة إلى ذلك ، هناك إشارات إلى الرموز الأربعة ، والمعروفة أيضًا باسم الوحوش المقدسة الأربعة: تنين أزور الشرق ، النمر الأبيض للغرب ، الطائر القرمزي الجنوب ، والسلحفاة السوداء من الشمال.
تمت الإشارة إلى هذا المرجع بشكل كبير في لقب دام سو-تشون ، “النجم الوحيد في السماء الزرقاء”. ومن ثم ، اخترت استخدام كلمة “أزور” ، بدلاً من “سيروليان” ، على الرغم من أنها تعني إلى حد كبير نفس الشيء.
تمت الإشارة إلى هذا المرجع بشكل كبير في لقب دام سو-تشون ، “النجم الوحيد في السماء الزرقاء”. ومن ثم ، اخترت استخدام كلمة “أزور” ، بدلاً من “سيروليان” ، على الرغم من أنها تعني إلى حد كبير نفس الشيء.
“لقد بدأت أشعر بالقلق لأنه يبدو أنكِ فقدتي شهيتكي مؤخرًا.”
من ناحية أخرى ، النمر الأبيض هو إله الحرب والاستقامة ، ينزل الحكم على الشر. هذا يبدو كثيرًا مثل شخص معين …
الفصل 27: النمر والتنين [2]
الهوامش:
وضع جين مو-وون مائدة الإفطار. كان لديه شعور بأن يون ها-سيول ستأتي لتناول الإفطار ، لذلك طبخ قدرًا من يخنة لحم الضأن وقلي طبقًا من كستلاتة لحم الخنزير المفضلة لديها استعدادًا لوصولها.
- كان لدى جين مو-وون بالفعل نوعًا من القدرة على الإدراك قبل هذا الفصل. في الفصل 7 ، تنبأ بالضبط في أي يوم سيظهر هوانغ تشيول.
ترجمة : الخال
“ها-سيول.”
لهذا السبب نفسه ، لم يستطع الاستمرار في التدريب أو صناعة السيوف. بدلاً من ذلك ، أمضى وقته في قراءة الفلسفة أو التفكير فيها ، وغالبًا ما يكون منغمساً في عالمه الخاص.
سيشعر أي شخص واجه “عيون الهيمنة” للمرة الأولى بلا شك بإحساس الخطر وينظر بعيدًا. لا يهم ما إذا كانوا صغارًا أم كبارًا ، أقوياء أم ضعفاء. الوحيدين الذين يمكن أن يتحملوا نظرته هم أولئك الذين لديهم تصميم مساوٍ له أو أكبر منه.
“مم مم.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات