الجناح
حتى الأشخاص الأقوياء مثل قائد مرتفع للغاية و قائد قصر السماء لن يقومو بشيئ متفاخر كهذا. لن يقوموا بطهي لحم اله حقيقي ويتركوه ببساطة لاي شخص.
2933 الجناح
كان جسد التنين الأسود كبير جداً. و كان هان سين قلق بشأن المدة التي سيستغرقها حتى يكتسب جيناته المؤلهة. ولكن بفضل قدر اللحم هذا ، فكل ما يحتاجه هو تناول قضمة واحدة للحصول علي جين مؤله كامل. كان هذا مثالي لهان سين.
كان هذا الشخص بعيد عن هان سين. و كان يميل على حائط الجناح. و بدا الأمر كما لو كان يقف معجباً بالزهور والعشب المحيط به.
تجول هان سين للتأكد من أن هذا هو الحال. كانت حديقة المقدس أنيقة للغاية ، لكن الأشياء بداخلها كانت طبيعية جداً. لم تكن مثل الحديقة السرية التي كان عقل هان سين يتخيلها طوال ذلك الوقت.
قال هان سين وهو يشدد قبضتيه في تحية: “اسمي هان سين”. “لقد تجولت في هذا المكان بالصدفة. إذا كنت قد أساءت إليك ، أرجوك سامحني”.
“انتظر لحظة …” قفز قلب هان سين فجأة.
بعد لقائه بملاك الموت ، لم يجرؤ هان سين على استخدام هالة دونغ شوان لإلقاء نظرة على اي شخص هنا في حالة حدوث شيء ما.
“حقاً ليست سيئة.” كان على هان سين أن يمدح اللحم أيضاً. كانت هذه هي المرة الأولى التي يأكل فيها هان سين لحم جيد هكذا.
في حفرة كهذه ، كان من الأفضل له ألا يفعل أي شيء لم يكن متأكد منه.
“طعمه جيد جداُ!” قضمة باوير اللحم. و بدت سعيدة جداً.
ظل الشخص جالس حيث كان ولم يفعل شيئ , كان الأمر كما لو أنه لم يسمع هان سين.
لكن و على الرغم من رغبة الأب وابنته في تناول هذا اللحم ، إلا أنهما لم يكونا أصحاب الطبق. لم يمتلكو وقاحة كافية لأكله , وعندما وجدا ان المرأة لازالت صامته. وجه هان سين باوير بعيداً عن اللحم والشراب. و اتجهوا نحو المرأة ، راغبين في معرفة المزيد عنها.
صرخ هان سين عدة مرات ، لكن الرجل لم يظهر اي رد فعل. فاعتقد أن الأمر غريب ، فدخل إلى الحديقة وسأل ، “هل أنت في مشكلة ما؟ هل تحتاج لمساعدتي؟ “
لم تهتم باوير. بل واصلت أكل اللحم وشرب النبيذ. كان النبيذ مشروبها المفضل.
كان في المقدس. لذلك لن يحاول التجول طوعية. لكن عليه أن يستكشف تلك حديقة المقدس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو كانوا سيغادرو ، فسيأخذون اللحم.
اعتقد هان سين أن أشجار حديقة المقدس والزهور والأعشاب النباتات مميزة. لكن عندما نظر عن قرب ، أدرك أنها كانت مجرد نباتات لا يمكن أن تكون عادية اكثر من هذا. لم تكن حتى نباتات متغيرة.
وبصرف النظر عن وعاء اللحم ، كان هناك بعض النبيذ. و لم تكن هناك أكواب.
تجول هان سين للتأكد من أن هذا هو الحال. كانت حديقة المقدس أنيقة للغاية ، لكن الأشياء بداخلها كانت طبيعية جداً. لم تكن مثل الحديقة السرية التي كان عقل هان سين يتخيلها طوال ذلك الوقت.
عندما رأى هان سين جانبها الأمامي ، لاحظ على الفور وجهها. و لم يستطع إلا أن يصيح ، “هاه!” بدا مرتبك.
“قائد المقدس صنع هذا الشيء المخيف ، ملاك الموت ، لحماية هذا المكان. فكيف يمكن أن يكون هذا طبيعي هكذا؟” نظر هان سين إلى الشخص في الجناح مرة أخرى.
“الاستمتاع بمفردك؟ لماذا لا نستمتع معاً؟ نحن ، الأب والابنة التقينا بك ، انه بالتأكيد لقاء مقدر. لماذا لا نتشارك الشراب؟ ” استطاع هان سين أن يرى أن المرأة ما زالت لا تستجيب ، لذلك ترك السمكة الذهبية الكبيرة والسمكة الذهبية الصغيرة بالخارج. و أمسك باوير ودخل الجناح بحذر.
لم يقل هذا الشخص أي شيء. لقد جلس فقط حيث كان ، متكئاً على سور الجناح. وبدا انه لازال يعجب بالمنظر امامه. لم يهتم بوجود هان سين هناك.
“هذا ليس صحيح. إذا كانت مجرد تمثال ، فمن أين أتى الخمر واللحوم؟ هل يوجد أحد في حديقة المقدس؟ هل وضع الخمر واللحم هنا؟” نظر هان سين حوله واستخدم هالة دونغ شوان.
“أليس من الممل أن تشربي فقط وتشاهدي الزهور بمفردك؟ ماذا عن بعض الرفقة؟” مشى هان سين إلى الجناح. و عندها أدرك أن الشخص كان امرأة. كانت الملابس التي ترتديها فضفاضة تماماً ، ولهذا السبب لم يدرك هان سين انها امرأة من قبل.
وبصرف النظر عن وعاء اللحم ، كان هناك بعض النبيذ. و لم تكن هناك أكواب.
كانت هناك طاولة حجرية داخل الجناح. و شيء يشبه إناء حجري يطبخ بداخله اللحم علي النار.
عندما رأى هان سين جانبها الأمامي ، لاحظ على الفور وجهها. و لم يستطع إلا أن يصيح ، “هاه!” بدا مرتبك.
الحساء داخل القدر كان يغلي. و عندما اقترب ، استطاع شم رائحة اللحم. كانت رائحته رائعة. لم يستطع هان سين منع لعابه من السيلان من فمه.
وبصرف النظر عن وعاء اللحم ، كان هناك بعض النبيذ. و لم تكن هناك أكواب.
“هذا ليس صحيح. إذا كانت مجرد تمثال ، فمن أين أتى الخمر واللحوم؟ هل يوجد أحد في حديقة المقدس؟ هل وضع الخمر واللحم هنا؟” نظر هان سين حوله واستخدم هالة دونغ شوان.
“الاستمتاع بمفردك؟ لماذا لا نستمتع معاً؟ نحن ، الأب والابنة التقينا بك ، انه بالتأكيد لقاء مقدر. لماذا لا نتشارك الشراب؟ ” استطاع هان سين أن يرى أن المرأة ما زالت لا تستجيب ، لذلك ترك السمكة الذهبية الكبيرة والسمكة الذهبية الصغيرة بالخارج. و أمسك باوير ودخل الجناح بحذر.
كان هان سين سيأكل بعضه أيضاً. فجلس أمام المنضدة الحجرية. استخدمت باوير ملاعقها لالتقاط اللحم من القدر وإحضاره إلى فم هان سين. و قالت ، “أبي ، يجب أن تجربه. طعمه جيد جداً. انه أفضل بكثير من الطعام الذي تصنعه أمي “.
نظر الأب وابنته إلى اللحم باهتمام. لم يعرفو أي نوع من اللحوم هذا ، لكن رائحته لذيذة للغاية. لدرجة انه حتى باوير ، التي كانت نائمة ، أستيقظت.
الحساء داخل القدر كان يغلي. و عندما اقترب ، استطاع شم رائحة اللحم. كانت رائحته رائعة. لم يستطع هان سين منع لعابه من السيلان من فمه.
ان السفر طوال هذا الطريق كلفهم الكثير من الطاقة. و قد ظلو يقاتلون لفترة طويلة. و كانت بطونهم فارغة بعض الشيء. ولهذا ففي مواجهة كل ذلك اللحم ، لم يستطيعو الصمود.
“أليس من الممل أن تشربي فقط وتشاهدي الزهور بمفردك؟ ماذا عن بعض الرفقة؟” مشى هان سين إلى الجناح. و عندها أدرك أن الشخص كان امرأة. كانت الملابس التي ترتديها فضفاضة تماماً ، ولهذا السبب لم يدرك هان سين انها امرأة من قبل.
لكن و على الرغم من رغبة الأب وابنته في تناول هذا اللحم ، إلا أنهما لم يكونا أصحاب الطبق. لم يمتلكو وقاحة كافية لأكله , وعندما وجدا ان المرأة لازالت صامته. وجه هان سين باوير بعيداً عن اللحم والشراب. و اتجهوا نحو المرأة ، راغبين في معرفة المزيد عنها.
“الاستمتاع بمفردك؟ لماذا لا نستمتع معاً؟ نحن ، الأب والابنة التقينا بك ، انه بالتأكيد لقاء مقدر. لماذا لا نتشارك الشراب؟ ” استطاع هان سين أن يرى أن المرأة ما زالت لا تستجيب ، لذلك ترك السمكة الذهبية الكبيرة والسمكة الذهبية الصغيرة بالخارج. و أمسك باوير ودخل الجناح بحذر.
عندما رأى هان سين جانبها الأمامي ، لاحظ على الفور وجهها. و لم يستطع إلا أن يصيح ، “هاه!” بدا مرتبك.
“اسمحي لي بتجربته.” عرف هان سين أن باوير تحب تناول الطعام ، لكنها لن تأكل أي شيء. إذا كانت هناك مشكلة في الوجبة ، فستكون باوير أول من يشتكي. وبالتالي ، لم يكن هان سين مضطراً للقلق بشأن وجود مشكلة في الطعام.
لم تكن المرأة على قيد الحياة. كانت مجرد تمثال ، لكن التمثال بدا حقيقي جداً. وكأنه على قيد الحياة. كان يرتدي ملابس عادية. و إذا لم يرو وجهه ، فلن يعرفو أنه تمثال.
في حفرة كهذه ، كان من الأفضل له ألا يفعل أي شيء لم يكن متأكد منه.
لكن هان سين لم يُصدم لأن المرأة تمثال. بل لأن وجه التمثال بدا مثل واناير في تحولها الاشقر. كان مشابه لواناير تماماً.
الحساء داخل القدر كان يغلي. و عندما اقترب ، استطاع شم رائحة اللحم. كانت رائحته رائعة. لم يستطع هان سين منع لعابه من السيلان من فمه.
“يوجد في حديقة المقدس الخاصة بقائد المقدس تمثال لواناير. هل هذا يعني أن واناير مرتبطة بقائد المقدس؟ هل هذا يعني أن شقيق واناير هو قائد المقدس؟ ” نظر هان سين إلى التمثال في حالة صدمة. و فكر في أشياء كثيرة.
حتى الأشخاص الأقوياء مثل قائد مرتفع للغاية و قائد قصر السماء لن يقومو بشيئ متفاخر كهذا. لن يقوموا بطهي لحم اله حقيقي ويتركوه ببساطة لاي شخص.
نظر إلى تمثال واناير ورآها ممسكة بكأس. و الكأس لازال به نبيذ يمكنه شمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ________________________________________
“انتظر لحظة …” قفز قلب هان سين فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يوجد في حديقة المقدس الخاصة بقائد المقدس تمثال لواناير. هل هذا يعني أن واناير مرتبطة بقائد المقدس؟ هل هذا يعني أن شقيق واناير هو قائد المقدس؟ ” نظر هان سين إلى التمثال في حالة صدمة. و فكر في أشياء كثيرة.
كان كأس الخمر جزء من التمثال ، لكن الخمر كان على المائدة واللحوم كانت تُطهى. ولازال الحساء في القدر يغلي.
كان هان سين سيأكل بعضه أيضاً. فجلس أمام المنضدة الحجرية. استخدمت باوير ملاعقها لالتقاط اللحم من القدر وإحضاره إلى فم هان سين. و قالت ، “أبي ، يجب أن تجربه. طعمه جيد جداً. انه أفضل بكثير من الطعام الذي تصنعه أمي “.
“هذا ليس صحيح. إذا كانت مجرد تمثال ، فمن أين أتى الخمر واللحوم؟ هل يوجد أحد في حديقة المقدس؟ هل وضع الخمر واللحم هنا؟” نظر هان سين حوله واستخدم هالة دونغ شوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشتهر اسم حديقة المقدس ، لكن الحديقة نفسها لم تكن كبيرة جداً. رأى هان سين من خلال كل شيء. و مع هالة دونغ شوان ، لم يفقد اي جزء من المكان. لكنه لم يرصد اي قوة الحياة هناك.
اشتهر اسم حديقة المقدس ، لكن الحديقة نفسها لم تكن كبيرة جداً. رأى هان سين من خلال كل شيء. و مع هالة دونغ شوان ، لم يفقد اي جزء من المكان. لكنه لم يرصد اي قوة الحياة هناك.
“هل لاحظ الأشخاص الذين يأتون إلى هنا أننا اتين فغادرو عبر الباب الخلفي؟” تسائل هان سين. بينما ركضت باوير أمام المنضدة الحجرية وجلست فوق أحد الكراسي الحجرية. و أخرجت ملعقة من العدم ، ووضعتها في القدر ، وبدأت في أكل اللحم.
كان جسد التنين الأسود كبير جداً. و كان هان سين قلق بشأن المدة التي سيستغرقها حتى يكتسب جيناته المؤلهة. ولكن بفضل قدر اللحم هذا ، فكل ما يحتاجه هو تناول قضمة واحدة للحصول علي جين مؤله كامل. كان هذا مثالي لهان سين.
“طعمه جيد جداُ!” قضمة باوير اللحم. و بدت سعيدة جداً.
كان هان سين سيأكل بعضه أيضاً. فجلس أمام المنضدة الحجرية. استخدمت باوير ملاعقها لالتقاط اللحم من القدر وإحضاره إلى فم هان سين. و قالت ، “أبي ، يجب أن تجربه. طعمه جيد جداً. انه أفضل بكثير من الطعام الذي تصنعه أمي “.
كان هذا الشخص بعيد عن هان سين. و كان يميل على حائط الجناح. و بدا الأمر كما لو كان يقف معجباً بالزهور والعشب المحيط به.
“اسمحي لي بتجربته.” عرف هان سين أن باوير تحب تناول الطعام ، لكنها لن تأكل أي شيء. إذا كانت هناك مشكلة في الوجبة ، فستكون باوير أول من يشتكي. وبالتالي ، لم يكن هان سين مضطراً للقلق بشأن وجود مشكلة في الطعام.
الحساء داخل القدر كان يغلي. و عندما اقترب ، استطاع شم رائحة اللحم. كانت رائحته رائعة. لم يستطع هان سين منع لعابه من السيلان من فمه.
أخذ هان سين قطعة من اللحم بالملعقة. كان قوامها رقيق جداً. و كانت دهنية ، لكنها لم تكن سمينة. و ذابت بعد أن قضم غلافها المقرمش.
“انتظر لحظة …” قفز قلب هان سين فجأة.
“حقاً ليست سيئة.” كان على هان سين أن يمدح اللحم أيضاً. كانت هذه هي المرة الأولى التي يأكل فيها هان سين لحم جيد هكذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقد هان سين أن أشجار حديقة المقدس والزهور والأعشاب النباتات مميزة. لكن عندما نظر عن قرب ، أدرك أنها كانت مجرد نباتات لا يمكن أن تكون عادية اكثر من هذا. لم تكن حتى نباتات متغيرة.
“الجين المؤله +1 …” بينما كان هان سين يمدح اللحم ، سمع فجأة أعلان بان جيناته تتزايد.
“انتظر لحظة …” قفز قلب هان سين فجأة.
“اللعنة … هل يحتوي الإناء على لحم مخلوق بمستوي إله حقيقي؟ من كان بهذا الكرم لطهي لحم الآلهة الحقيقية وتركه هنا؟” لم يشعر هان سين أن هذا كان صحيح.
حتى الأشخاص الأقوياء مثل قائد مرتفع للغاية و قائد قصر السماء لن يقومو بشيئ متفاخر كهذا. لن يقوموا بطهي لحم اله حقيقي ويتركوه ببساطة لاي شخص.
تجول هان سين للتأكد من أن هذا هو الحال. كانت حديقة المقدس أنيقة للغاية ، لكن الأشياء بداخلها كانت طبيعية جداً. لم تكن مثل الحديقة السرية التي كان عقل هان سين يتخيلها طوال ذلك الوقت.
حتى لو كانوا سيغادرو ، فسيأخذون اللحم.
“أليس من الممل أن تشربي فقط وتشاهدي الزهور بمفردك؟ ماذا عن بعض الرفقة؟” مشى هان سين إلى الجناح. و عندها أدرك أن الشخص كان امرأة. كانت الملابس التي ترتديها فضفاضة تماماً ، ولهذا السبب لم يدرك هان سين انها امرأة من قبل.
استخدم هان سين هالة دونغ شوان لإلقاء نظرة حوله. و لم يجد أي شيء آخر. وبصرف النظر عنهم ، لم يكن هناك سوى تمثال واناير في الحديقة.
لم تكن المرأة على قيد الحياة. كانت مجرد تمثال ، لكن التمثال بدا حقيقي جداً. وكأنه على قيد الحياة. كان يرتدي ملابس عادية. و إذا لم يرو وجهه ، فلن يعرفو أنه تمثال.
لم تهتم باوير. بل واصلت أكل اللحم وشرب النبيذ. كان النبيذ مشروبها المفضل.
نظر إلى تمثال واناير ورآها ممسكة بكأس. و الكأس لازال به نبيذ يمكنه شمها.
لم يرا هان سين أي خطر حولهم. و على الرغم من أنه كان من الغريب أن اللحم يمكنه زيادة جيناته المؤلهة ، إلا أنه شيئ جيد بالنسبة له.
استخدم هان سين هالة دونغ شوان لإلقاء نظرة حوله. و لم يجد أي شيء آخر. وبصرف النظر عنهم ، لم يكن هناك سوى تمثال واناير في الحديقة.
كان جسد التنين الأسود كبير جداً. و كان هان سين قلق بشأن المدة التي سيستغرقها حتى يكتسب جيناته المؤلهة. ولكن بفضل قدر اللحم هذا ، فكل ما يحتاجه هو تناول قضمة واحدة للحصول علي جين مؤله كامل. كان هذا مثالي لهان سين.
نظر إلى تمثال واناير ورآها ممسكة بكأس. و الكأس لازال به نبيذ يمكنه شمها.
________________________________________
كان في المقدس. لذلك لن يحاول التجول طوعية. لكن عليه أن يستكشف تلك حديقة المقدس.
نظر إلى تمثال واناير ورآها ممسكة بكأس. و الكأس لازال به نبيذ يمكنه شمها.
حتى الأشخاص الأقوياء مثل قائد مرتفع للغاية و قائد قصر السماء لن يقومو بشيئ متفاخر كهذا. لن يقوموا بطهي لحم اله حقيقي ويتركوه ببساطة لاي شخص.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
