لا يمكن لبعض الناس أن يكونوا معًا أبدًا [3]
“افتحيه.”
الفصل 31: لا يمكن لبعض الناس أن يكونوا معًا أبدًا [3]
حدقت بصراحة في الإكسسوار الذي أعطاها إياها جين مو-وون. مثل الزهرة الحقيقية ، كانت كل بتلة فريدة وحيوية.
أشبه جسدي بشجرة. دع التشي يكون الماء ، وقصر الروح الخاص بي هو الجذور ، والعمود العلوي الخاص بي الجذع ، ولقاءاتي المائة الأغصان والأوراق.
“……”
طالما أنني أؤمن من كل قلبي أن شيئًا ما حقيقي ، يمكن أن يتحول الوهم إلى حقيقة. تتبع قوى الطبيعة رغبات قلبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط أدرك إلى أي مدى كانت تعني له. كان عاجزًا عن منعها من المغادرة ، لكنه أراد أن يقدم لها هدية على أقل تقدير. وهكذا ، قرر أن يصنع لها إكسسوارًا.
فتح سيو مو-سانغ عينيه. ومض ضوء قصير بداخلهم.
“ماذا؟”
في الآونة الأخيرة ، تحسنت فنون الدفاع عن النفس خاصته بشكل كبير. لقد كان يتحسن كل يوم ، لدرجة أن سيو مو-سانغ قبل أيام قليلة لا يضاهي سيو مو-سانغ الحالي. تم الآن إلغاء حظر قنوات التشي التي كانت مسدودة سابقًا ، مما سمح للتشي بالتدفق بسلاسة وباستمرارية داخل جسده.
بغض النظر عن مدى تحسن فنون الدفاع عن النفس الخاصة بي ، فإن وضعي بصفتي فرعا خارجيًا لقمة السماء تظل دون تغيير. من ناحية أخرى ، يحظى يوب وول بدعم شيم وون-أوي.
لأطول فترة ، تاق سيو مو-سانغ بشدة إلى أن يصبح أقوى. يتكامل تعطشه للسلطة مع أفكاره الجديدة ، مما أدى إلى معدل نمو سريع بشكل لا يصدق.
كانت يون ها-سيول فخورة جدًا بفنونها القتالية. لم تكن فقط خليفة لواحد من أقوى فنون القتال في العالم ، بل كانت إنجازاتها الشخصية رائعة أيضًا.
بعد الانتهاء من تدريبه ، استرخى واستمتع بمتعة التقدم.
يوب وول.
الفصل 31: لا يمكن لبعض الناس أن يكونوا معًا أبدًا [3]
في مستوى قوتي الحالي ، لا أعتقد أنني سأخسر أمام يوب وول حتى في معركة شاملة. ومع ذلك ، لا يمكنني أن أكون مهملاً.
إذا كان هناك أي شيء تعلمه سيو مو-سانغ بعد مجيئه إلى قلعة جيش الشمال ، فقد كان الصبر. طالما كان المرء صبورًا بدرجة كافية ، ستظهر فرصة بالتأكيد في النهاية. وعلى العكس من ذلك ، فإن نفاد الصبر والتهور لن يؤديا إلا إلى تدمير الذات.
بغض النظر عن مدى تحسن فنون الدفاع عن النفس الخاصة بي ، فإن وضعي بصفتي فرعا خارجيًا لقمة السماء تظل دون تغيير. من ناحية أخرى ، يحظى يوب وول بدعم شيم وون-أوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأطول فترة ، تاق سيو مو-سانغ بشدة إلى أن يصبح أقوى. يتكامل تعطشه للسلطة مع أفكاره الجديدة ، مما أدى إلى معدل نمو سريع بشكل لا يصدق.
يجب أن أتحلى بالصبر. الانتقام طبق يفضل أن يقدم باردا. في يوم من الأيام ، سأرد كل المظالم التي عانيت منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بفت!” ، ضحك جين مو-وون ، ثم فجأة أخرج صندوقًا خشبيًا صغيرًا وأمسك به أمام يون ها-سيول.
إذا كان هناك أي شيء تعلمه سيو مو-سانغ بعد مجيئه إلى قلعة جيش الشمال ، فقد كان الصبر. طالما كان المرء صبورًا بدرجة كافية ، ستظهر فرصة بالتأكيد في النهاية. وعلى العكس من ذلك ، فإن نفاد الصبر والتهور لن يؤديا إلا إلى تدمير الذات.
تذكر سيو مو-سانغ كيف تم القبض على جين مو-وون وعذب من قبل جانغ باي-سان. في ذلك الوقت ، أكد شخصيًا أن جين مو-وون لا يعرف أي فنون قتالية. وهكذا ، كان مرتبكًا أكثر.
فجأة ، فكر في جين مو-وون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تخلت عن محاولة النوم وفتحت النوافذ ، وتركت الهواء البارد في الخارج يدخل الغرفة. أخذت عدة أنفاس عميقة وشعرت على الفور بمزيد من اليقظة.
على مدى السنوات الثلاث الماضية ، كنت أراقبه عن كثب. على الرغم من أن وضعه أسوأ من حالتي عدة مرات ، إلا أنه لا ييأس أو يستسلم أبدًا.
بغض النظر عن مدى تحسن فنون الدفاع عن النفس الخاصة بي ، فإن وضعي بصفتي فرعا خارجيًا لقمة السماء تظل دون تغيير. من ناحية أخرى ، يحظى يوب وول بدعم شيم وون-أوي.
في البداية ، نسبت سلوكه هذا إلى الانفصال العاطفي ، لكن عند الفحص الدقيق ، أدركت أنه لم يكن كذلك على الإطلاق. صبر ، كبح وضبط نفس جين مو-وون لا يعلى عليهم.
بغض النظر عن مدى تحسن فنون الدفاع عن النفس الخاصة بي ، فإن وضعي بصفتي فرعا خارجيًا لقمة السماء تظل دون تغيير. من ناحية أخرى ، يحظى يوب وول بدعم شيم وون-أوي.
رفع سيو مو-سانغ رأسه ، ناظرًا إلى السماء.
“لقد صنعت ذلك على عجل ، لذا أرجوكِ سامحيني إذا كان بسيطاً قليلاً. قال جين مو-وون بصدق. قبل أيام قليلة ، عندما سمع أن يون ها-سيول ستغادر قريبًا ، شعر بإحساس غريب بالخسارة ، كما لو أن قلبه قد انفتح.
هل يمكن أن يكون هو حقا؟
“السيدة الشابة؟”
خلال الأيام القليلة الماضية ، ترسخت فكرة سخيفة في ذهنه. هل كان جين مو-وون حقًا هو الشخص الغامض الذي أنقذه من حافة الجنون في ذلك اليوم المشؤوم؟
“جئت مسرعة إلى هنا لأنكِ كنتي قلقة من أن أتأذى مرة أخرى ، أليس كذلك؟”
لم يكن هذا الاستنتاج بلا أساس تمامًا ، بل كان نتيجة الاستنتاج المنطقي.
إذا كان هناك أي شيء تعلمه سيو مو-سانغ بعد مجيئه إلى قلعة جيش الشمال ، فقد كان الصبر. طالما كان المرء صبورًا بدرجة كافية ، ستظهر فرصة بالتأكيد في النهاية. وعلى العكس من ذلك ، فإن نفاد الصبر والتهور لن يؤديا إلا إلى تدمير الذات.
من الناحية الفنية ، فإن فناني الدفاع عن النفس الوحيدين المهرة بما يكفي لتقديم المشورة له هم شيم وون-أوي والمراقبون تحت قيادته. على الرغم من أن دام سو-تشون كان معجزة ، إلا أنه لم يكن من الممكن أن يكون هو لأنه لم يصل إلى قلعة جيش الشمال إلا بعد أن وصل سيو مو-سانغ إلى التعالي.
“ها …” ، تنهد سيو مو-سانغ.
بمجرد أن ازيل الإحتمالات المستحيلة ، فإن كل ما تبقى ، مهما كان غير محتمل ، يجب أن يكون الحقيقة! كان من الممكن أن يكون جين مو-وون فقط!
جاء صوت طحن الأسنان من شفاه سا-ريونغ.
هل ما قاله صحيح حقًا؟ في الواقع ، هل هذا الطفل ماهر بما يكفي ليعلمني؟
“ه-هل هذا لي؟ أنا…”
هز سيو مو-سانغ رأسه. هذا الاستنتاج الذي توصل إليه كان شائنًا للغاية بحيث لا يمكن تصديقه.
“إنه لاشيء.”
إذا كان بهذه القوة ، فلماذا ترك نفسه عرضة للكثير من الألم والمعاناة؟
تذكر سيو مو-سانغ كيف تم القبض على جين مو-وون وعذب من قبل جانغ باي-سان. في ذلك الوقت ، أكد شخصيًا أن جين مو-وون لا يعرف أي فنون قتالية. وهكذا ، كان مرتبكًا أكثر.
“حقا؟”
وفجأة أخرجه صوت من أفكاره.
قام سيو مو-سانغ بتجعيد حواجبه. بعد لقائه مع شيم وون-أوي ، أصبح جانغ باي-سان كلب الشاب ، وهو مستعد حتى للتخلي عن حياته من أجل سيده. بالإضافة إلى ذلك ، أقسمت بقية السرية الثالثة بولائهم ، وهم الآن تحت طوعة شيم وون-أوي وجانغ باي-سان.
“هيونغ نيم!” ، صرخ وون جوك-شيم وهو يركض في الفناء الخلفي.
هل ما قاله صحيح حقًا؟ في الواقع ، هل هذا الطفل ماهر بما يكفي ليعلمني؟
“ماذا هناك؟”
“السيدة قادمة!؟”
“أمرنا القائد بالتجمع.”
ابتسم جين مو-وون قائلاً: “هوو!”
“القائد؟”
“أمرتني السيدة بإبلاغك بأنها ستأتي لاصطحابك قريبًا.”
“قال إن هناك شيئًا ما عليه أن يخبرنا به.”
فجأة ، فكر في جين مو-وون.
قام سيو مو-سانغ بتجعيد حواجبه. بعد لقائه مع شيم وون-أوي ، أصبح جانغ باي-سان كلب الشاب ، وهو مستعد حتى للتخلي عن حياته من أجل سيده. بالإضافة إلى ذلك ، أقسمت بقية السرية الثالثة بولائهم ، وهم الآن تحت طوعة شيم وون-أوي وجانغ باي-سان.
سووش!
“ها …” ، تنهد سيو مو-سانغ.
فتح سيو مو-سانغ عينيه. ومض ضوء قصير بداخلهم.
أتساءل عما سيتحدث عنه اليوم. هذا مزعج جدا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب سا-ريونغ وهو يهز رأسه: “لا ، لم يحدث شيء.”
أخذت يون ها-سيول الصندوق منه وفتحته بعناية.
بعد أن حصل على انطباع قوي عن كل من جين مو-وون ويون ها-سيول ، ترك دام سو-تشون ورشة الحدادة. ظل الإثنان المتبقيان صامتين لفترة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن ازيل الإحتمالات المستحيلة ، فإن كل ما تبقى ، مهما كان غير محتمل ، يجب أن يكون الحقيقة! كان من الممكن أن يكون جين مو-وون فقط!
على وجه الخصوص ، كانت يون ها-سيول لا تزال تكافح من أجل التعافي من إضطراب قلبها الداخلي. لقد أصابها وجود دام سو-تشون مثل طن من الطوب. لقد فهمت أخيرًا ما قصده سا-ريونغ عندما أشاد بدام سو-تشون.
“ثم…”
ما زلت لا أصدق أن مثل هذا الرجل موجود.
على مدى السنوات الثلاث الماضية ، كنت أراقبه عن كثب. على الرغم من أن وضعه أسوأ من حالتي عدة مرات ، إلا أنه لا ييأس أو يستسلم أبدًا.
على الرغم من أنني أعلم أنه لا يفعل ذلك عن قصد ، إلا أن حضوره وهالته لا يزالا خانقين. مجرد وجودي في نفس جيل هذا الرجل أشعل روحي التنافسية.
أشبه جسدي بشجرة. دع التشي يكون الماء ، وقصر الروح الخاص بي هو الجذور ، والعمود العلوي الخاص بي الجذع ، ولقاءاتي المائة الأغصان والأوراق.
كانت يون ها-سيول فخورة جدًا بفنونها القتالية. لم تكن فقط خليفة لواحد من أقوى فنون القتال في العالم ، بل كانت إنجازاتها الشخصية رائعة أيضًا.
“هيونغ نيم!” ، صرخ وون جوك-شيم وهو يركض في الفناء الخلفي.
كانت واثقة من أن فقط القليل من أقرانها سيكونون قادرين على هزيمتها. ومع ذلك ، كان ذلك قبل أن تلتقي بدام سو-تشون. لقد أظهرت لها دام سو-تشون مدى الغرور الذي كانت عليه.
تذكر سيو مو-سانغ كيف تم القبض على جين مو-وون وعذب من قبل جانغ باي-سان. في ذلك الوقت ، أكد شخصيًا أن جين مو-وون لا يعرف أي فنون قتالية. وهكذا ، كان مرتبكًا أكثر.
كنت أعلم أنه يجب أن يكون هناك سبب وجيه لسلوك سا-ريونغ غير المعتاد عندما تحدث عن دام سو-تشون. إنه أول شخص يهز ثقتي بنفسي بشدة.
“سيدتي الصغيرة!” صرخ سا-ريونج ، راكعاً أمامها.(للتذكير ، لم يتم ذكر جنس سا-ريونغ للأن ، انا فقط استخدم صيغة المذكر عليه حتى نعرف)
فجأة ، نظرت إلى جين مو-وون. كان شاردًا يحمل فنجانًا وينظر من النافذة بعمق ويفكر. لقد اعتقدت أن السبب هو أنه كان مهتزًا مثلها تمامًا.
مو-وون.
في تلك اللحظة ، استدار جين مو-وون ليواجهها. في اللحظة التي نظرت فيها إلى أعماق عينيه الهادئة ، تلاشت كل مخاوفها على الفور مثل الأمواج التي انجرفت على الشاطئ.
ما هذه المشاعر الغريبة؟ أنا لا أفهمها حقًا ، لكنها لا تبدو سيئة.
كنت مخطئة. على عكسي ، لم يكن متوتراً على الإطلاق. وبدلاً من ذلك ، فإن جو الصفاء لديه مهدئ …
جاء صوت طحن الأسنان من شفاه سا-ريونغ.
ابتسم جين مو-وون وسأل: “هل أتيتي إلى هنا بسببي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه يناسبك بشكل جميل.”
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب سا-ريونغ وهو يهز رأسه: “لا ، لم يحدث شيء.”
“جئت مسرعة إلى هنا لأنكِ كنتي قلقة من أن أتأذى مرة أخرى ، أليس كذلك؟”
فجأة ، فكر في جين مو-وون.
“بالضبط … لا ، لا تفهم الفكرة الخاطئة.”
“بفت!” ، ضحك جين مو-وون ، ثم فجأة أخرج صندوقًا خشبيًا صغيرًا وأمسك به أمام يون ها-سيول.
فتح سيو مو-سانغ عينيه. ومض ضوء قصير بداخلهم.
“م-ما هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع سيو مو-سانغ رأسه ، ناظرًا إلى السماء.
“افتحيه.”
لم يكن هذا الاستنتاج بلا أساس تمامًا ، بل كان نتيجة الاستنتاج المنطقي.
أخذت يون ها-سيول الصندوق منه وفتحته بعناية.
“ها …” ، تنهدت.
“هاه؟ هذا هو؟” ، اتسعت عيناها متفاجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب سا-ريونغ وهو يهز رأسه: “لا ، لم يحدث شيء.”
داخل الصندوق ، أزهرت زهرة رقيقة ، ويبدو أن بتلاتها البيضاء الفضية تعج بالحياة. لقد كانت واقعية لدرجة أنه لن تكون مفاجأة إذا انجذب إليها النحل والفراشات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت مخطئة. على عكسي ، لم يكن متوتراً على الإطلاق. وبدلاً من ذلك ، فإن جو الصفاء لديه مهدئ …
كان إكسسوار شعر فضي على شكل زهرة.
لو كنت أقوى فقط … لما تركتها تذهب! بالتأكيد سأفكر في طريقة ما لإبقائها بجانبي.
“ه-هل هذا لي؟ أنا…”
عند سماع اقتراح جين مو-وون ، وضعت يون ها-سيول إكسسوار الزهرة في شعرها.
أومأ جين مو-وون برأسه ولم يقل شيئًا. كانت هذه الهدية التي كان يعمل عليها بجد حتى قبل وصول دام سو-تشون مباشرة.
“السيدة الشابة؟”
أخفضت يون ها-سيول رأسها على الفور ، وانهمرت الدموع في عينيها. قامت بإمساك إكسسوار الشعر بإحكام وكأنه أثمن كنوز.
“لقد صنعت ذلك على عجل ، لذا أرجوكِ سامحيني إذا كان بسيطاً قليلاً. قال جين مو-وون بصدق. قبل أيام قليلة ، عندما سمع أن يون ها-سيول ستغادر قريبًا ، شعر بإحساس غريب بالخسارة ، كما لو أن قلبه قد انفتح.
هذه أول هدية تلقيتها على الإطلاق.
“مو… وون” ، تمتمت. احمر وجهها ، وكان قلبها يضرب بقوة.
“هل تريدين تجربة ارتدائه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع سيو مو-سانغ رأسه ، ناظرًا إلى السماء.
عند سماع اقتراح جين مو-وون ، وضعت يون ها-سيول إكسسوار الزهرة في شعرها.
“ها …” ، تنهدت.
ابتسم جين مو-وون قائلاً: “هوو!”
“ما هذا؟”
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن ازيل الإحتمالات المستحيلة ، فإن كل ما تبقى ، مهما كان غير محتمل ، يجب أن يكون الحقيقة! كان من الممكن أن يكون جين مو-وون فقط!
“إنه يناسبك بشكل جميل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “!!!”
“حقا؟”
قامت يون ها-سيول بسرعة بدفع ملحق الشعر في جيب صدرها. حدق سا-ريونغ فيها بريبة ، لكن استمرت يون ها-سيول في التصرف كما لو أنها وضعت شيئاً تافهاً جانباً.
أومأ جين مو-وون برأسه.
ما زلت لا أصدق أن مثل هذا الرجل موجود.
“شكرا جزيلا لك!”
أومأ جين مو-وون برأسه ولم يقل شيئًا. كانت هذه الهدية التي كان يعمل عليها بجد حتى قبل وصول دام سو-تشون مباشرة.
“لقد صنعت ذلك على عجل ، لذا أرجوكِ سامحيني إذا كان بسيطاً قليلاً. قال جين مو-وون بصدق. قبل أيام قليلة ، عندما سمع أن يون ها-سيول ستغادر قريبًا ، شعر بإحساس غريب بالخسارة ، كما لو أن قلبه قد انفتح.
هل يمكن أن يكون هو حقا؟
عندها فقط أدرك إلى أي مدى كانت تعني له. كان عاجزًا عن منعها من المغادرة ، لكنه أراد أن يقدم لها هدية على أقل تقدير. وهكذا ، قرر أن يصنع لها إكسسوارًا.
أشبه جسدي بشجرة. دع التشي يكون الماء ، وقصر الروح الخاص بي هو الجذور ، والعمود العلوي الخاص بي الجذع ، ولقاءاتي المائة الأغصان والأوراق.
كانت هذه الزهرة الفولاذية هي أكثر القطع تعقيدًا التي يمكن أن يصنعها في إطار زمني قصير لبضعة أيام. لقد سكب قلبه وروحه ليجعلها أفضل بما في وسعه.
ظهر شخص في غرفتها بصمت. عندما رأت الشكل عديم الجنس للوافد الجديد ، ابتسمت بترحاب وقالت: “سا ريونغ ، لقد عدت!”
عندما التقينا لأول مرة ، لم يكن لدي أي فكرة أنها ستحتل مكانة خاصة في قلبي في النهاية. يبدو الوقت القليل المتبقي لنا معًا أكثر قيمة.
“ثم…”
لو كنت أقوى فقط … لما تركتها تذهب! بالتأكيد سأفكر في طريقة ما لإبقائها بجانبي.
“لا أعرف التفاصيل ، لكن لا ينبغي أن يكون ذلك مفاجئًا لك ، أليس كذلك؟”
ومع ذلك ، هذا مستحيل بالنسبة لي الحالي. لا أعرف حتى ما إذا كنت سأظل على قيد الحياة غدًا. لهذا السبب لا يمكنني أن أجبرها بأنانية على البقاء معي.
“……”
أخرجت يون ها-سيول الزهرة من شعرها وأمسكتها بإحكام في كلتا يديها.
الفصل 31: لا يمكن لبعض الناس أن يكونوا معًا أبدًا [3]
هذه هي الهدية الأولى التي تلقيتها في حياتي ، وكان مو-وون من أعطاها لي!
خلال الأيام القليلة الماضية ، ترسخت فكرة سخيفة في ذهنه. هل كان جين مو-وون حقًا هو الشخص الغامض الذي أنقذه من حافة الجنون في ذلك اليوم المشؤوم؟
في تلك الليلة ، لم تستطع يون ها-سيول النوم. كان إكسسوار الزهرة الذي أعطاها إياها جين مو-وون لا يزال في يديها. لقد عبثت به كثيرًا لدرجة أنه أصبح بالفعل متوسخاً قليلاً.
قام سيو مو-سانغ بتجعيد حواجبه. بعد لقائه مع شيم وون-أوي ، أصبح جانغ باي-سان كلب الشاب ، وهو مستعد حتى للتخلي عن حياته من أجل سيده. بالإضافة إلى ذلك ، أقسمت بقية السرية الثالثة بولائهم ، وهم الآن تحت طوعة شيم وون-أوي وجانغ باي-سان.
“ها …” ، تنهدت.
ابتسم جين مو-وون وسأل: “هل أتيتي إلى هنا بسببي؟”
تخلت عن محاولة النوم وفتحت النوافذ ، وتركت الهواء البارد في الخارج يدخل الغرفة. أخذت عدة أنفاس عميقة وشعرت على الفور بمزيد من اليقظة.
هز سيو مو-سانغ رأسه. هذا الاستنتاج الذي توصل إليه كان شائنًا للغاية بحيث لا يمكن تصديقه.
حدقت بصراحة في الإكسسوار الذي أعطاها إياها جين مو-وون. مثل الزهرة الحقيقية ، كانت كل بتلة فريدة وحيوية.
في تلك اللحظة ، استدار جين مو-وون ليواجهها. في اللحظة التي نظرت فيها إلى أعماق عينيه الهادئة ، تلاشت كل مخاوفها على الفور مثل الأمواج التي انجرفت على الشاطئ.
كان الأمر كما لو أن الزهرة كانت تحاول أن تخبرها عن مقدار الجهد الذي بذله جين مو-وون لصنع ذلك.
هز سيو مو-سانغ رأسه. هذا الاستنتاج الذي توصل إليه كان شائنًا للغاية بحيث لا يمكن تصديقه.
“مو… وون” ، تمتمت. احمر وجهها ، وكان قلبها يضرب بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط أدرك إلى أي مدى كانت تعني له. كان عاجزًا عن منعها من المغادرة ، لكنه أراد أن يقدم لها هدية على أقل تقدير. وهكذا ، قرر أن يصنع لها إكسسوارًا.
ما هذه المشاعر الغريبة؟ أنا لا أفهمها حقًا ، لكنها لا تبدو سيئة.
مو-وون.
فجأة ، شعرت بحضور يقترب. اختفت العاطفة من وجهها لأنها سرعان ما جمعت التشي في يديها.
“سيدتي الصغيرة!” صرخ سا-ريونج ، راكعاً أمامها.(للتذكير ، لم يتم ذكر جنس سا-ريونغ للأن ، انا فقط استخدم صيغة المذكر عليه حتى نعرف)
سووش!
“أمرتني السيدة بإبلاغك بأنها ستأتي لاصطحابك قريبًا.”
ظهر شخص في غرفتها بصمت. عندما رأت الشكل عديم الجنس للوافد الجديد ، ابتسمت بترحاب وقالت: “سا ريونغ ، لقد عدت!”
عند سماع اقتراح جين مو-وون ، وضعت يون ها-سيول إكسسوار الزهرة في شعرها.
“سيدتي الصغيرة!” صرخ سا-ريونج ، راكعاً أمامها.(للتذكير ، لم يتم ذكر جنس سا-ريونغ للأن ، انا فقط استخدم صيغة المذكر عليه حتى نعرف)
في مستوى قوتي الحالي ، لا أعتقد أنني سأخسر أمام يوب وول حتى في معركة شاملة. ومع ذلك ، لا يمكنني أن أكون مهملاً.
وقفت يون ها-سيول وسألت بسرعة: “هل حدث شيء ما؟ لماذا عدت قريبًا؟ ”
على مدى السنوات الثلاث الماضية ، كنت أراقبه عن كثب. على الرغم من أن وضعه أسوأ من حالتي عدة مرات ، إلا أنه لا ييأس أو يستسلم أبدًا.
أجاب سا-ريونغ وهو يهز رأسه: “لا ، لم يحدث شيء.”
“لقد صنعت ذلك على عجل ، لذا أرجوكِ سامحيني إذا كان بسيطاً قليلاً. قال جين مو-وون بصدق. قبل أيام قليلة ، عندما سمع أن يون ها-سيول ستغادر قريبًا ، شعر بإحساس غريب بالخسارة ، كما لو أن قلبه قد انفتح.
“ثم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت مخطئة. على عكسي ، لم يكن متوتراً على الإطلاق. وبدلاً من ذلك ، فإن جو الصفاء لديه مهدئ …
“أمرتني السيدة بإبلاغك بأنها ستأتي لاصطحابك قريبًا.”
“سيدتي الصغيرة!” صرخ سا-ريونج ، راكعاً أمامها.(للتذكير ، لم يتم ذكر جنس سا-ريونغ للأن ، انا فقط استخدم صيغة المذكر عليه حتى نعرف)
“السيدة قادمة!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه يناسبك بشكل جميل.”
“لا أعرف التفاصيل ، لكن لا ينبغي أن يكون ذلك مفاجئًا لك ، أليس كذلك؟”
أومأ جين مو-وون برأسه ولم يقل شيئًا. كانت هذه الهدية التي كان يعمل عليها بجد حتى قبل وصول دام سو-تشون مباشرة.
“!!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن ازيل الإحتمالات المستحيلة ، فإن كل ما تبقى ، مهما كان غير محتمل ، يجب أن يكون الحقيقة! كان من الممكن أن يكون جين مو-وون فقط!
عندها فقط ، اتجهت أنظار سا-ريونغ نحو الإكسسوار الذي في يدي يون ها-سيول.
حدقت بصراحة في الإكسسوار الذي أعطاها إياها جين مو-وون. مثل الزهرة الحقيقية ، كانت كل بتلة فريدة وحيوية.
“ما هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه أول هدية تلقيتها على الإطلاق.
“إنه لاشيء.”
أشبه جسدي بشجرة. دع التشي يكون الماء ، وقصر الروح الخاص بي هو الجذور ، والعمود العلوي الخاص بي الجذع ، ولقاءاتي المائة الأغصان والأوراق.
“السيدة الشابة؟”
الفصل 31: لا يمكن لبعض الناس أن يكونوا معًا أبدًا [3]
“لا تقلق ، لا شيء مهم.”
“ه-هل هذا لي؟ أنا…”
قامت يون ها-سيول بسرعة بدفع ملحق الشعر في جيب صدرها. حدق سا-ريونغ فيها بريبة ، لكن استمرت يون ها-سيول في التصرف كما لو أنها وضعت شيئاً تافهاً جانباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت واثقة من أن فقط القليل من أقرانها سيكونون قادرين على هزيمتها. ومع ذلك ، كان ذلك قبل أن تلتقي بدام سو-تشون. لقد أظهرت لها دام سو-تشون مدى الغرور الذي كانت عليه.
وبخ سا-ريونغ بقسوة: “تذكري دائمًا أنكِ أملنا ، السيدة الشابة. لا يُسمح لك بالانخراط عاطفيًا مع الآخرين.”
يوب وول.
“أنا أعرف. لن أدع ذلك يحدث.”
“سيدتي الصغيرة!” صرخ سا-ريونج ، راكعاً أمامها.(للتذكير ، لم يتم ذكر جنس سا-ريونغ للأن ، انا فقط استخدم صيغة المذكر عليه حتى نعرف)
قال سا ريونغ بنبرة ألطف قليلاً: “… أنا أصدقك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب سا-ريونغ وهو يهز رأسه: “لا ، لم يحدث شيء.”
بعد نصف يوم من مغادرة سا-ريونغ ، تحول تعبيره فجأة إلى قبيح. شفاهه الحمراء ، المخبأة تحت عباءة سوداء ، التويت بطريقة مرعبة.
“مو… وون” ، تمتمت. احمر وجهها ، وكان قلبها يضرب بقوة.
“هذا سيء.”
وقفت يون ها-سيول وسألت بسرعة: “هل حدث شيء ما؟ لماذا عدت قريبًا؟ ”
لم يفلت التغيير في سلوك يون ها-سيول من ملاحظته. بعد كل شيء ، لقد كان يراقبها منذ أن كانت صغيرة وفهمها أكثر مما فهمت نفسها.
عند سماع اقتراح جين مو-وون ، وضعت يون ها-سيول إكسسوار الزهرة في شعرها.
طَحن!
“هل تريدين تجربة ارتدائه؟”
جاء صوت طحن الأسنان من شفاه سا-ريونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : الخال
ترجمة : الخال
“م-ما هذا؟”
تذكر سيو مو-سانغ كيف تم القبض على جين مو-وون وعذب من قبل جانغ باي-سان. في ذلك الوقت ، أكد شخصيًا أن جين مو-وون لا يعرف أي فنون قتالية. وهكذا ، كان مرتبكًا أكثر.
ابتسم جين مو-وون وسأل: “هل أتيتي إلى هنا بسببي؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات