تحلم التنانين الصغيرة بسماء جديدة [3]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت سيو-مون هاي-ريونغ مبتسمةً بغموض: “سنخبرك عندما يحين الوقت”. وأضافت: “على الرغم من أنني أعدك أنكي لن تصابي بخيبة أمل. لذا ، تأكدي من الحضور ، حسنًا؟ من فضلك؟ ”
الفصل 34: تحلم التنانين الصغيرة بسماء جديدة [3]
“مراسم؟” ، أجاب دام سو-تشون وهو يبتسم بثقة.
أغمضت يون ها-سيول عينيها ووجهت التشي خاصتها لتفقد حالتها الحالية.
تعافى التشي تمامًا ، وكان دمها يتدفق بحرية دون عائق. في غمضة عين ، كانت قد أكملت بالفعل دورة واحدة من الدورة الدموية للتشي.
بغض النظر عن الوضع الحالي لجيش الشمال ، كانت حقيقة أن جين مو-وون هو سيده. قبل استخدام أي من المباني الموجودة داخل قلعة جيش الشمال ، يتعين على المرء أولاً الحصول على إذنه. ومع ذلك ، يبدو أن شيم وون-أوي لم يهتم بذلك على الإطلاق ، وبدلاً من ذلك عامله كما لو أنه غير موجود.
لقد استغرقت عدة أشهر من الشفاء للوصول إلى هذه النقطة. كميزة إضافية ، يبدو أن كمية التشي قد زادت. ومع ذلك ، لم تكن سعيدة بهذا الأمر تماماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثم ، إذا سمحت لي.” ، انحنى الخادم مرة أخرى ، ثم غادر.
سيدتي ستكون هنا قريبًا جدًا ، وعندما تصل ، سأضطر إلى المغادرة معها. على الرغم من أنني لا أريد أن أفعل ذلك ، يمكنني أن أطمئن لأنه على الأقل سيكون مو-وون أكثر أمانًا بدوني. بعد كل شيء ، أينما ذهبت السيدة ، يتبعها الخطر دائمًا.
فجأة ، شعر جين مو-وون أن شخصًا ما كان يحدق به. استدار ليرى نظرة شيم سو-آه الغير سعيدة تتناوب بينه وبين يون ها-سيول.
بعد الانتهاء من تدريبها ، غادرت يون ها-سيول غرفتها. كانت مدينة لهذا المكان وصاحبه كثيرًا ، لذا أرادت تثبيت مشهد قلعة جيش الشمال في ذاكرتها قبل المغادرة.
أومأ جين مو-وون برأسه ، ثم دخل إلى قاعة اليشم اللامعة. في الداخل ، كان أول ما لفت انتباهه هو المذبح الذي وضع فوقه مبخرة. كان المذبح على منصة مرتفعة ، ووضعت ثلاثة كراسي أمام تلك المنصة مباشرة.
فجأة عبست. وقفت سيو-مون هاي-ريونغ أمامها ، كما لو كانت تنتظرها طوال هذا الوقت. ابتسمت سيو-مون هاي-ريونغ وحيّتها: “يوم سعيد لك يا آنسة يون.”
لن يزعج شيم وون-أوي نفسه لطلب الإذن مني ، هاه.
أومأت يون ها-سيول بصمت للإجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت سيو-مون هاي-ريونغ مبتسمةً بغموض: “سنخبرك عندما يحين الوقت”. وأضافت: “على الرغم من أنني أعدك أنكي لن تصابي بخيبة أمل. لذا ، تأكدي من الحضور ، حسنًا؟ من فضلك؟ ”
على الرغم من وقاحتها ، لم تتوقف سيو-مون هاي-ريونغ عن الابتسام. سألت: “هل ستقابلي السيد جين؟”
أومأ جين مو-وون برأسه ، ثم دخل إلى قاعة اليشم اللامعة. في الداخل ، كان أول ما لفت انتباهه هو المذبح الذي وضع فوقه مبخرة. كان المذبح على منصة مرتفعة ، ووضعت ثلاثة كراسي أمام تلك المنصة مباشرة.
“……” ، هذه المرة ، هزت يون ها-سيول رأسها.
لا يعجبني هذا ، لكن ليس لدي خيار. ارتدى جين مو-وون أنظف مجموعة ملابسه وتوجه نحو قاعة قاعة اليشم اللامعة.
“لا؟ ثم ماذا ستفعلين اليوم؟ ”
الطريقة التي صاغها دام سو-تشون جعلت من المستحيل على جين مو-وون أن يرفض. أجاب: “نعم ، سأشهد اليوم على تأسيس جمعية التنين اللازوردي.”
“لماذا علي أن أجيب على كل أسئلتك؟”
صفحة الرواية على تويتر « أضغط هنا.
“اعتذاري ، يبدو أنني كنت وقحًا للغاية. كما ترين ، لدي شعور بالفضول لا يمكن السيطرة عليه ولا يمكنني تحمل عدم معرفة الإجابة على أي أسئلة لدي … ” ، قدمت سيو-مون هاي-ريونغ تعبيرًا اعتذاريًا ، لكن لم تتأثر يون ها-سيول بأدائها.
“إذن ما تقوله هو ، أنتم سافرتم طوال الطريق هنا فقط لتجنب جواسيس قمة السماء؟”
قالت بصراحة: “إذن ، ما الأمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الانتهاء من تدريبها ، غادرت يون ها-سيول غرفتها. كانت مدينة لهذا المكان وصاحبه كثيرًا ، لذا أرادت تثبيت مشهد قلعة جيش الشمال في ذاكرتها قبل المغادرة.
“أود توجيه دعوة لك.”
“مراسم؟” ، أجاب دام سو-تشون وهو يبتسم بثقة.
“دعوة؟”
“نعم. نود منك أن تشهد تأسيس منظمة جديدة تمامًا: جمعية التنين اللازوردي” [1]
“نعم. إنها دعوة لزيارة قاعة اليشم اللامعة بعد ثلاثة أيام من الآن.”
اقترب منه موك إيون-بيونغ ، قائد الحرس. حياه: “مرحبا بكم في قاعة اليشم اللامعة. سيدي في انتظارك في الداخل. ”
“قاعة اليشم اللامعة؟”
“قاعة اليشم اللامعة؟”
“هذا صحيح! من فضلك تأكدي من الاجتماع مع السيد جين. أردت أن أدعوه شخصيًا ، لكنه لم يخرج أبدًا خلال الأيام القليلة الماضية.”
الفصل 34: تحلم التنانين الصغيرة بسماء جديدة [3]
“فقط ما الذي تنوون على فعله؟”
“هذا صحيح! من فضلك تأكدي من الاجتماع مع السيد جين. أردت أن أدعوه شخصيًا ، لكنه لم يخرج أبدًا خلال الأيام القليلة الماضية.”
قالت سيو-مون هاي-ريونغ مبتسمةً بغموض: “سنخبرك عندما يحين الوقت”. وأضافت: “على الرغم من أنني أعدك أنكي لن تصابي بخيبة أمل. لذا ، تأكدي من الحضور ، حسنًا؟ من فضلك؟ ”
أهوال الماضي هي مجرد قصة بالنسبة لهم ، لذا فهم يشوهونها كما يحلو لهم ويقبلون فقط الأجزاء التي تفيدهم.
كانت سيو-مون هاي-ريونغ شديدة الإصرار لدرجة أن يون ها-سيول كانت تعلم أنها لن تكون قادرة على الرفض. لم يكن بإمكانها سوى التوقف عن المشي والإيماءة بالموافقة. رداً على ذلك ، اتسعت ابتسامة سيو-مون ها-ريونغ.
تعافى التشي تمامًا ، وكان دمها يتدفق بحرية دون عائق. في غمضة عين ، كانت قد أكملت بالفعل دورة واحدة من الدورة الدموية للتشي.
“……” ، هذه المرة ، هزت يون ها-سيول رأسها.
انتهى خدم شيم وون-أوي بسرعة من إعادة بناء قاعة اليشم اللامعة. تم بناء هذه القاعة الضخمة والفخمة ذات مرة خلال ذروة جيش الشمال لغرض إقامة الولائم للضيوف المتميزين ، ولكن بعد سقوط جيش الشمال بقيت مع أعمدة وسقف فقط.
تعافى التشي تمامًا ، وكان دمها يتدفق بحرية دون عائق. في غمضة عين ، كانت قد أكملت بالفعل دورة واحدة من الدورة الدموية للتشي.
قام الخدم أولاً بإزالة الأنقاض داخل القاعة ، ثم قاموا ببناء جدار خارجي جديد باستخدام ألواح خشبية جديدة. ثم قاموا بتنظيف الجزء الداخلي من القاعة وإضافة الأثاث.
“أود توجيه دعوة لك.”
عندما تم كل ذلك ، كان الوقت قد حان بالفعل للاستعداد للمأدبة. تم إحضار العشرات من حصص الطعام إلى طاولة المأدبة ، وكانت عطورها تتطاير فوق قلعة جيش الشمال بأكملها.
انتهى خدم شيم وون-أوي بسرعة من إعادة بناء قاعة اليشم اللامعة. تم بناء هذه القاعة الضخمة والفخمة ذات مرة خلال ذروة جيش الشمال لغرض إقامة الولائم للضيوف المتميزين ، ولكن بعد سقوط جيش الشمال بقيت مع أعمدة وسقف فقط.
شاهد جين مو-وون كل هذا يحدث من داخل برج الظلال.
“من فضلك أدخل القاعة الآن ، سيد جين.”
لن يزعج شيم وون-أوي نفسه لطلب الإذن مني ، هاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصل إلى القاعة ، لاحظ أن الحراس يحرسون كل شبر من المحيط ويقطعون جميع طرق الهروب أو الاقتحام الممكنة. كان الجو المحيط بالقاعة ينذر بالسوء ، وكأن شيئًا خطيرًا سيحدث.
بغض النظر عن الوضع الحالي لجيش الشمال ، كانت حقيقة أن جين مو-وون هو سيده. قبل استخدام أي من المباني الموجودة داخل قلعة جيش الشمال ، يتعين على المرء أولاً الحصول على إذنه. ومع ذلك ، يبدو أن شيم وون-أوي لم يهتم بذلك على الإطلاق ، وبدلاً من ذلك عامله كما لو أنه غير موجود.
بدأ في تلاوة الخطاب الذي كان قد أعده مسبقًا ، قائلاً: “اليوم ، نجتمع هنا في هذه القاعة للاحتفال بتأسيس جمعية التنين اللازوردي. لذلك نتعهد بأن نلزم أنفسنا بمُثُل التنين اللازوردي ، واحترام القانون والنظام ومعاقبة الظالمين[2]. لتباركنا الآلهة وترينا الطريق إلى الأمام. ”
إذا لم يأت دام سو-تشون للاعتذار بدلاً من شيم وون-أوي ، فربما وصلت حقًا إلى أقصى حد من صبري.
بما أنني وها-سيول قد اتفقتا على أن نصبح شهودًا ، فسيكون من العار على أي منا الإفصاح عن حقيقة ما يحدث هنا اليوم. بهذه الطريقة ، سيتمكن هؤلاء الأشخاص من الحفاظ على سرية مجتمع التنين اللازوردي.
هذا الأحمق الوقح يدوس على فخر جيش الشمال ويخرب بوقاحة هذه الأرض التي قضى والدي حياته كلها في حمايتها.
استدار جين مو-وون نحو شيم وون-أوي. كان الوحيد من بين الثلاثة الذي لم يتحدث ، على الرغم من أن منصبه كان من المفترض أن يكون معادلاً لمنصبهم.
هؤلاء الناس الذين عاشوا حياتهم كلها في عصر السلام نسوا كم هم مباركون!
“همف!” ، سخر جين مو-وون بنظرة ازدراء على وجهه ، كما لو كان ينتظر سماع الأعذار الملونة التي قد يأتون بها.
أهوال الماضي هي مجرد قصة بالنسبة لهم ، لذا فهم يشوهونها كما يحلو لهم ويقبلون فقط الأجزاء التي تفيدهم.
“مراسم؟” ، أجاب دام سو-تشون وهو يبتسم بثقة.
هذا عالم يتعرض فيه المفكرون الأحرار للاضطهاد. عالم يحكمه طغاة!
الطريقة التي صاغها دام سو-تشون جعلت من المستحيل على جين مو-وون أن يرفض. أجاب: “نعم ، سأشهد اليوم على تأسيس جمعية التنين اللازوردي.”
في هذه الغابة الظالمة ، ما هو نوع المستقبل الذي تتخيله ، دام سو-شيون؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……”
تذكر جين مو-وون الطموح الملتهب في عيون دام سو-تشون. لم يكن يعرف ما الذي كان دام سو-تشون يخطط له ، لكنه شعر أن الأمر لن ينتهي بهدوء.
كان اليوم هو اليوم الذي دعته فيه سيو-مون هاي-ريونغ ويون ها-سيول إلى مأدبة. على الرغم من أن أيا منهما لم يرغب في قبول الدعوة ، إلا أن جين مو-وون قد فعل ذلك على أمل أن يغادر هؤلاء الأشخاص قلعة جيش الشمال في أقرب وقت ممكن.
كان اليوم هو اليوم الذي دعته فيه سيو-مون هاي-ريونغ ويون ها-سيول إلى مأدبة. على الرغم من أن أيا منهما لم يرغب في قبول الدعوة ، إلا أن جين مو-وون قد فعل ذلك على أمل أن يغادر هؤلاء الأشخاص قلعة جيش الشمال في أقرب وقت ممكن.
هؤلاء الناس الذين عاشوا حياتهم كلها في عصر السلام نسوا كم هم مباركون!
دق دق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الأحمق الوقح يدوس على فخر جيش الشمال ويخرب بوقاحة هذه الأرض التي قضى والدي حياته كلها في حمايتها.
“ادخل.”
دق دق!
فتح أحد خدام شيم وون-أوي الباب بحذر ودخل الغرفة. انحنى لجين مو-وون بلطف وقال: “السيد جين ، الاستعدادات للمأدبة قد اكتملت. يمكنك الآن المتابعة إلى قاعة اليشم اللامعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعوة؟”
“ثم ، إذا سمحت لي.” ، انحنى الخادم مرة أخرى ، ثم غادر.
لن يزعج شيم وون-أوي نفسه لطلب الإذن مني ، هاه.
لا يعجبني هذا ، لكن ليس لدي خيار. ارتدى جين مو-وون أنظف مجموعة ملابسه وتوجه نحو قاعة قاعة اليشم اللامعة.
“فقط ما الذي تنوون على فعله؟”
في طريقه إلى قاعة اليشم اللامعة ، توقف جين مو-وون أمام جدار العشرة آلاف ظل. هذا الجدار ، الذي وقف بفخر لأكثر من مائة عام ، كان ينهار ببطء ، مثل كائن حي يصل إلى نهاية عمره. كان الأمر كما لو أن الجدار يعلم أنه قام بدوره ولم يعد هناك حاجة إليه. وضع جين مو-وون يده على الحائط.
الطريقة التي صاغها دام سو-تشون جعلت من المستحيل على جين مو-وون أن يرفض. أجاب: “نعم ، سأشهد اليوم على تأسيس جمعية التنين اللازوردي.”
من فضلك اغفر لنفسي العاجزة التي لا تستطيع إلا أن تشاهده وأنت تموت في ويلات الزمن. ومع ذلك ، أنا أعدك بهذا: اليوم الذي أحيي فيه جيش الشمال ، سيكون أيضًا اليوم الذي أعيد فيه بناءك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر جين مو-وون الطموح الملتهب في عيون دام سو-تشون. لم يكن يعرف ما الذي كان دام سو-تشون يخطط له ، لكنه شعر أن الأمر لن ينتهي بهدوء.
بعد أن قطع وعدًا لنفسه ، واصل جين مو-وون شق طريقه إلى قاعة اليشم اللامعة.
عندما رأى يون ها-سيول ، ابتسم جين مو-وون. كانت ترتدي إكسسوار الشعر الذي أعطاها إياها.
عندما وصل إلى القاعة ، لاحظ أن الحراس يحرسون كل شبر من المحيط ويقطعون جميع طرق الهروب أو الاقتحام الممكنة. كان الجو المحيط بالقاعة ينذر بالسوء ، وكأن شيئًا خطيرًا سيحدث.
ابتسم دام سو-تشون ، لكنه لم يقل شيئًا. اغمض جين مو-وون عينيه قليلاً.
اقترب منه موك إيون-بيونغ ، قائد الحرس. حياه: “مرحبا بكم في قاعة اليشم اللامعة. سيدي في انتظارك في الداخل. ”
“قبل أن نتمكن من تجميع القوة الكافية للدفاع عن أنفسنا ، لا يمكننا الكشف عن أنفسنا علنًا. أكثر من أي شخص آخر ، يجب أن تكون على دراية بعقلية الحكام الحاليين للموريم. إنهم يسمعون فقط ما يريدون سماعه ، ويتوقعون الطاعة المطلقة من أي شخص آخر. هل تعتقد بصدق أنه سيكون من الممكن بالنسبة لنا أن نبدأ مثل هذه المنظمة داخل السهول الوسطى؟”
يمكن أن يشعر جين مو-وون بهالة قاتلة من موك إيون-بيونغ تليق بلقبه ، مطر الدم بالسيف. لم يكن يعرف السبب ، لكن موقف القائد أكد أن حدث اليوم ليس بالضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصل إلى القاعة ، لاحظ أن الحراس يحرسون كل شبر من المحيط ويقطعون جميع طرق الهروب أو الاقتحام الممكنة. كان الجو المحيط بالقاعة ينذر بالسوء ، وكأن شيئًا خطيرًا سيحدث.
نظر حول القاعة ليكتشف أن العديد من الأشخاص الذين توقع رؤيتهم لم يكونوا في الأفق. سأل: “أين المرتزقة؟”
“شكرا لك اللورد جين.”
“إنهم مسؤولون عن حراسة أطراف قلعة جيش الشمال.”
مثل الضباب الذي تم إزالته أخيرًا ، الآن فقط فهم أخيرًا سبب وصول هؤلاء الأشخاص إلى قلعة جيش الشمال.
مستوى الأمان مرتفع جدًا. تقع قلعة جيش الشمال في المنطقة الشمالية المهجورة ، بعيدًا عن السهول الوسطى. إن خطر التجسس هنا منخفض للغاية بحيث لا يكاد يذكر. ومع ذلك ، فإن شيم وون-أوي يذهب إلى هذا الحد لضمان عدم تسريب أي شيء من حدث اليوم؟
على الرغم من وقاحتها ، لم تتوقف سيو-مون هاي-ريونغ عن الابتسام. سألت: “هل ستقابلي السيد جين؟”
“من فضلك أدخل القاعة الآن ، سيد جين.”
أغمضت يون ها-سيول عينيها ووجهت التشي خاصتها لتفقد حالتها الحالية.
أومأ جين مو-وون برأسه ، ثم دخل إلى قاعة اليشم اللامعة. في الداخل ، كان أول ما لفت انتباهه هو المذبح الذي وضع فوقه مبخرة. كان المذبح على منصة مرتفعة ، ووضعت ثلاثة كراسي أمام تلك المنصة مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الأحمق الوقح يدوس على فخر جيش الشمال ويخرب بوقاحة هذه الأرض التي قضى والدي حياته كلها في حمايتها.
جلس شيم وون-أوي وسيو-مون هاي-ريونغ ودام سو-تشون على تلك الكراسي الثلاثة مرتدين ملابس ملونة. جلست شيم سو-آه بعيدًا عنهم قليلاً ، لكنها كانت أيضًا ترتدي ملابس فخمة.
دق دق!
عندما دخل جين مو-وون القاعة ، وقف دام سو-تشون على الفور. بصفته ممثل الأربعة ، كان عليه أن يؤدي التحيات الرسمية.
تعافى التشي تمامًا ، وكان دمها يتدفق بحرية دون عائق. في غمضة عين ، كانت قد أكملت بالفعل دورة واحدة من الدورة الدموية للتشي.
“مرحبًا يا لورد جين ، شكرًا لك على قبول دعوتنا.”
قام الخدم أولاً بإزالة الأنقاض داخل القاعة ، ثم قاموا ببناء جدار خارجي جديد باستخدام ألواح خشبية جديدة. ثم قاموا بتنظيف الجزء الداخلي من القاعة وإضافة الأثاث.
“ماذا يحدث هنا؟ هل هذا نوع من المراسم؟ “(هنا تم استخدام كلمة تعني اكثر من معنى ومنها حفلة وطقوس ومراسم ، استخدمت مراسم بسبب الأحداث)
“أود توجيه دعوة لك.”
“مراسم؟” ، أجاب دام سو-تشون وهو يبتسم بثقة.
“جمعية التنين اللازوردي”. إن التحدث بهذه الكلمات الثلاث يجعلني أشعر بشعور من النفور في فمي ، مثل أكل الرمل.
عبس جين مو-وون. لسبب ما ، كانت ثقة دام سو-تشون الفائضة تجعله يشعر بعدم الارتياح.
لن يزعج شيم وون-أوي نفسه لطلب الإذن مني ، هاه.
أشار دام سو-تشون إلى جين مو-وون إلى كرسي فارغ أمام شيم سو-آه ، قائلاً: “سأخبرك بكل التفاصيل عندما تصل الآنسة يون. في غضون ذلك ، يرجى الجلوس والاستمتاع بالطعام.”
صفحة الرواية على تويتر « أضغط هنا.
بينما جلس جين مو-وون ، حنت سيو-مون هاي-ريونغ رأسها قليلاً محيية إياه ، لكن حدق شيم وون-أوي في وجهها بتعبير مستاء. تجاهلهم جين مو-وون ونظر ببرود حول الجزء الداخلي من قاعة اليشم اللامعة.
قالت بصراحة: “إذن ، ما الأمر؟”
على محمل الجد ، ماذا بحق الجحيم هؤلاء الناس حتى هذا الوقت؟ لا أحد في عقله السليم يجلب مبخرة إلى مأدبة! ما هذا نوع من طقوس العبادة؟
“اعتذاري ، يبدو أنني كنت وقحًا للغاية. كما ترين ، لدي شعور بالفضول لا يمكن السيطرة عليه ولا يمكنني تحمل عدم معرفة الإجابة على أي أسئلة لدي … ” ، قدمت سيو-مون هاي-ريونغ تعبيرًا اعتذاريًا ، لكن لم تتأثر يون ها-سيول بأدائها.
لم يمض وقت طويل قبل أن تظهر يون ها-سيول في القاعة ، بقيادة موك إيون-بيونغ. هذه المرة ، كانت سيو-مون هاي-ريونغ هي التي وقفت لتحيتها وتوجيهها إلى المقعد المجاور لجين مو-وون.
لا يعجبني هذا ، لكن ليس لدي خيار. ارتدى جين مو-وون أنظف مجموعة ملابسه وتوجه نحو قاعة قاعة اليشم اللامعة.
عندما رأى يون ها-سيول ، ابتسم جين مو-وون. كانت ترتدي إكسسوار الشعر الذي أعطاها إياها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الأحمق الوقح يدوس على فخر جيش الشمال ويخرب بوقاحة هذه الأرض التي قضى والدي حياته كلها في حمايتها.
بعد جلوس الضيفين ، أعلن شيم وون أوي: “الآن وقد وصل الجميع ، فلنبدأ المراسم.”
لم يمض وقت طويل قبل أن تظهر يون ها-سيول في القاعة ، بقيادة موك إيون-بيونغ. هذه المرة ، كانت سيو-مون هاي-ريونغ هي التي وقفت لتحيتها وتوجيهها إلى المقعد المجاور لجين مو-وون.
أومأ دام سو-تشون وسيو-مون هاي-ريونغ برأسهم ووقفوا من مقاعدهم. نظر دام سو-تشون نحو جين مو-وون وقال: “أولاً ، أود أن أعتذر لك. أعدنا بناء قاعة قاعة اليشم اللامعة دون إذنك ، وأجبرناك على المجيء إلى هنا اليوم. ومع ذلك ، آمل أن تجد في قلبك بعض التسامح تجاهنا ، لأن لدينا سببًا مهمًا للغاية للقيام بذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل دام سو-تشون حديثه: “أعلن بموجب هذا التأسيس الرسمي لجمعية التنين اللازوردي. نرجو أن تباركنا الآلهة ، بحيث تكون التنانين اللازوردية واحدة في القلب والروح. اللورد جين ، هل ستكون على استعداد للشهادة على التأسيس الرسمي لمنظمتنا؟ ”
“همف!” ، سخر جين مو-وون بنظرة ازدراء على وجهه ، كما لو كان ينتظر سماع الأعذار الملونة التي قد يأتون بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الانتهاء من تدريبها ، غادرت يون ها-سيول غرفتها. كانت مدينة لهذا المكان وصاحبه كثيرًا ، لذا أرادت تثبيت مشهد قلعة جيش الشمال في ذاكرتها قبل المغادرة.
أضافت سيو-مون هاي-ريونغ: “لقد دعونا الإثنين منكم هنا اليوم كشهود.”
بغض النظر عن الوضع الحالي لجيش الشمال ، كانت حقيقة أن جين مو-وون هو سيده. قبل استخدام أي من المباني الموجودة داخل قلعة جيش الشمال ، يتعين على المرء أولاً الحصول على إذنه. ومع ذلك ، يبدو أن شيم وون-أوي لم يهتم بذلك على الإطلاق ، وبدلاً من ذلك عامله كما لو أنه غير موجود.
“شهود؟”
سيدتي ستكون هنا قريبًا جدًا ، وعندما تصل ، سأضطر إلى المغادرة معها. على الرغم من أنني لا أريد أن أفعل ذلك ، يمكنني أن أطمئن لأنه على الأقل سيكون مو-وون أكثر أمانًا بدوني. بعد كل شيء ، أينما ذهبت السيدة ، يتبعها الخطر دائمًا.
“نعم. نود منك أن تشهد تأسيس منظمة جديدة تمامًا: جمعية التنين اللازوردي” [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لهم ، كان التأسيس الرسمي لجمعية التنين اللازوردي لحظة تاريخية.
“……”
“ادخل.”
“جمعية التنين اللازوردي هي منظمة تم إنشاؤها لشباب الموريم للتعبير عن آرائهم كجبهة موحدة. هدفنا هو جمع الشباب الواعدين في قمة السماء وأن نصبح في النهاية جزءًا لا يتجزأ من حكم الموريم. على الرغم من أن الثلاثة منا هم الأعضاء المؤسسون ، إلا أن العديد من شباب الموريم قد وافقوا بالفعل على الانضمام إلينا.”
انتهى خدم شيم وون-أوي بسرعة من إعادة بناء قاعة اليشم اللامعة. تم بناء هذه القاعة الضخمة والفخمة ذات مرة خلال ذروة جيش الشمال لغرض إقامة الولائم للضيوف المتميزين ، ولكن بعد سقوط جيش الشمال بقيت مع أعمدة وسقف فقط.
“هل هناك سبب لإقامة حفل التنصيب الخاص بكم في قلعة جيش الشمال بدلاً من السهول الوسطى؟ بما أنكِ تقولي بأنها جماعة تم إنشاؤها لصالح الموريم ، ألا يجب أن تقيموا هذا الحفل هناك بدلاً من ذلك؟”
“جمعية التنين اللازوردي هي منظمة تم إنشاؤها لشباب الموريم للتعبير عن آرائهم كجبهة موحدة. هدفنا هو جمع الشباب الواعدين في قمة السماء وأن نصبح في النهاية جزءًا لا يتجزأ من حكم الموريم. على الرغم من أن الثلاثة منا هم الأعضاء المؤسسون ، إلا أن العديد من شباب الموريم قد وافقوا بالفعل على الانضمام إلينا.”
“قبل أن نتمكن من تجميع القوة الكافية للدفاع عن أنفسنا ، لا يمكننا الكشف عن أنفسنا علنًا. أكثر من أي شخص آخر ، يجب أن تكون على دراية بعقلية الحكام الحاليين للموريم. إنهم يسمعون فقط ما يريدون سماعه ، ويتوقعون الطاعة المطلقة من أي شخص آخر. هل تعتقد بصدق أنه سيكون من الممكن بالنسبة لنا أن نبدأ مثل هذه المنظمة داخل السهول الوسطى؟”
“مراسم؟” ، أجاب دام سو-تشون وهو يبتسم بثقة.
“إذن ما تقوله هو ، أنتم سافرتم طوال الطريق هنا فقط لتجنب جواسيس قمة السماء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثم ، إذا سمحت لي.” ، انحنى الخادم مرة أخرى ، ثم غادر.
أجاب دام سو-تشون ، الذي ظل صامتًا لفترة ، فجأة: “كان هذا بالفعل أحد أسباب مجيئنا إلى هنا ، لكنه ليس السبب الأكثر أهمية. اخترت إقامة هذا الحفل في قلعة جيش الشمال لأنني كنت دائمًا أحترم جيش الشمال ، الذي حمى العالم من الليل الصامت لأكثر من مائة عام.”
“هل هذا يعني أنك ستساعد في إعادة بناء جيش الشمال؟”
على الرغم من وقاحتها ، لم تتوقف سيو-مون هاي-ريونغ عن الابتسام. سألت: “هل ستقابلي السيد جين؟”
ابتسم دام سو-تشون ، لكنه لم يقل شيئًا. اغمض جين مو-وون عينيه قليلاً.
لا يعجبني هذا ، لكن ليس لدي خيار. ارتدى جين مو-وون أنظف مجموعة ملابسه وتوجه نحو قاعة قاعة اليشم اللامعة.
لن يعطيني إجابة مباشرة بهذه السهولة ، هاه؟ هذا الحديث الكامل عن تبجيل جيش الشمال هو مجرد ذريعة. كل هؤلاء الأشخاص أرادوا مكانًا يمكنهم الاجتماع فيه بعيدًا عن أعين المتطفلين لقمة السماء.
سيدتي ستكون هنا قريبًا جدًا ، وعندما تصل ، سأضطر إلى المغادرة معها. على الرغم من أنني لا أريد أن أفعل ذلك ، يمكنني أن أطمئن لأنه على الأقل سيكون مو-وون أكثر أمانًا بدوني. بعد كل شيء ، أينما ذهبت السيدة ، يتبعها الخطر دائمًا.
مثل الضباب الذي تم إزالته أخيرًا ، الآن فقط فهم أخيرًا سبب وصول هؤلاء الأشخاص إلى قلعة جيش الشمال.
لا يعجبني هذا ، لكن ليس لدي خيار. ارتدى جين مو-وون أنظف مجموعة ملابسه وتوجه نحو قاعة قاعة اليشم اللامعة.
واصل دام سو-تشون حديثه: “أعلن بموجب هذا التأسيس الرسمي لجمعية التنين اللازوردي. نرجو أن تباركنا الآلهة ، بحيث تكون التنانين اللازوردية واحدة في القلب والروح. اللورد جين ، هل ستكون على استعداد للشهادة على التأسيس الرسمي لمنظمتنا؟ ”
عندما رأى يون ها-سيول ، ابتسم جين مو-وون. كانت ترتدي إكسسوار الشعر الذي أعطاها إياها.
الطريقة التي صاغها دام سو-تشون جعلت من المستحيل على جين مو-وون أن يرفض. أجاب: “نعم ، سأشهد اليوم على تأسيس جمعية التنين اللازوردي.”
“لماذا علي أن أجيب على كل أسئلتك؟”
“شكرا لك اللورد جين.”
لا يعجبني هذا ، لكن ليس لدي خيار. ارتدى جين مو-وون أنظف مجموعة ملابسه وتوجه نحو قاعة قاعة اليشم اللامعة.
مسروراً بإجابة جين مو-وون ، عاد دام سو-تشون إلى مقعده. حذت سيو-مون هاي-ريونغ حذوه. ومع ذلك ، لم يكن جين مو-وون يشعر بسعادة غامرة تجاه ما تم إجباره للتو على القيام به.
هذا عالم يتعرض فيه المفكرون الأحرار للاضطهاد. عالم يحكمه طغاة!
“جمعية التنين اللازوردي”. إن التحدث بهذه الكلمات الثلاث يجعلني أشعر بشعور من النفور في فمي ، مثل أكل الرمل.
مثل الضباب الذي تم إزالته أخيرًا ، الآن فقط فهم أخيرًا سبب وصول هؤلاء الأشخاص إلى قلعة جيش الشمال.
فجأة ، وكأنها تستطيع قراءة أفكاره ، أمسكت يون ها-سيول بيده برفق. نظروا في أعين بعضهما البعض ، وسرعان ما هدأ جين مو-وون. كان بإمكانه أن يعرف من عيني يون ها-سيول أنها فهمت كيف شعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الانتهاء من تدريبها ، غادرت يون ها-سيول غرفتها. كانت مدينة لهذا المكان وصاحبه كثيرًا ، لذا أرادت تثبيت مشهد قلعة جيش الشمال في ذاكرتها قبل المغادرة.
بما أنني وها-سيول قد اتفقتا على أن نصبح شهودًا ، فسيكون من العار على أي منا الإفصاح عن حقيقة ما يحدث هنا اليوم. بهذه الطريقة ، سيتمكن هؤلاء الأشخاص من الحفاظ على سرية مجتمع التنين اللازوردي.
“قبل أن نتمكن من تجميع القوة الكافية للدفاع عن أنفسنا ، لا يمكننا الكشف عن أنفسنا علنًا. أكثر من أي شخص آخر ، يجب أن تكون على دراية بعقلية الحكام الحاليين للموريم. إنهم يسمعون فقط ما يريدون سماعه ، ويتوقعون الطاعة المطلقة من أي شخص آخر. هل تعتقد بصدق أنه سيكون من الممكن بالنسبة لنا أن نبدأ مثل هذه المنظمة داخل السهول الوسطى؟”
استدار جين مو-وون نحو شيم وون-أوي. كان الوحيد من بين الثلاثة الذي لم يتحدث ، على الرغم من أن منصبه كان من المفترض أن يكون معادلاً لمنصبهم.
“نعم. نود منك أن تشهد تأسيس منظمة جديدة تمامًا: جمعية التنين اللازوردي” [1]
شيم وون-أوي ، هل ستسلم قيادة جمعية التنين اللازوردي إلى دام سو-تشون دون قتال؟ ها ها ها ها! لذا حتى أنت تعرف حدودك ، أليس كذلك؟
دق دق!
إن شهرة دام سو-تشون وقوته وقدرته على القيادة وطموحه الملتهب تعني أنه من المحتمل أن يصبح رئيسًا لجمعية التنين اللازوردي. سيتم بعد ذلك إنزال شيم وون-أوي إلى منصب المدير التنفيذي.
“مراسم؟” ، أجاب دام سو-تشون وهو يبتسم بثقة.
التقى شيم وون أوي بنظرة جين مو-وون. سخر ، كما لو كان يسخر من جين مو-وون ، ثم وقف ومشى إلى منتصف المنصة أمام المذبح ممسكًا بالمبخرة.
أشعل دام سو-تشون البخور في الموقد ، ثم انحنى إلى السماء قائلاً: “أنا ، دام سو-تشون ، يشرفني أن أتولى منصب رئيس جمعية التنين الآزور.”
بدأ في تلاوة الخطاب الذي كان قد أعده مسبقًا ، قائلاً: “اليوم ، نجتمع هنا في هذه القاعة للاحتفال بتأسيس جمعية التنين اللازوردي. لذلك نتعهد بأن نلزم أنفسنا بمُثُل التنين اللازوردي ، واحترام القانون والنظام ومعاقبة الظالمين[2]. لتباركنا الآلهة وترينا الطريق إلى الأمام. ”
“ماذا يحدث هنا؟ هل هذا نوع من المراسم؟ “(هنا تم استخدام كلمة تعني اكثر من معنى ومنها حفلة وطقوس ومراسم ، استخدمت مراسم بسبب الأحداث)
أصبح الجو في القاعة مهيبًا عندما تلا شيم وون-أوي خطاب التهنئة. أعلن شيم وون-أوي أن دام سو-تشون سيكون رئيس الجمعية ، ودعاه لتقديم احترامه للآلهة.
“قاعة اليشم اللامعة؟”
أشعل دام سو-تشون البخور في الموقد ، ثم انحنى إلى السماء قائلاً: “أنا ، دام سو-تشون ، يشرفني أن أتولى منصب رئيس جمعية التنين الآزور.”
فجأة ، شعر جين مو-وون أن شخصًا ما كان يحدق به. استدار ليرى نظرة شيم سو-آه الغير سعيدة تتناوب بينه وبين يون ها-سيول.
عندما انتهى دام سو-تشون ، تقدمت سيو-مون هاي-ريونغ للأمام ، وانحنت عند المذبح واعترفت بمنصبها كنائبة للرئيس بطريقة مماثلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقى شيم وون أوي بنظرة جين مو-وون. سخر ، كما لو كان يسخر من جين مو-وون ، ثم وقف ومشى إلى منتصف المنصة أمام المذبح ممسكًا بالمبخرة.
بالنسبة لهم ، كان التأسيس الرسمي لجمعية التنين اللازوردي لحظة تاريخية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقى شيم وون أوي بنظرة جين مو-وون. سخر ، كما لو كان يسخر من جين مو-وون ، ثم وقف ومشى إلى منتصف المنصة أمام المذبح ممسكًا بالمبخرة.
فجأة ، شعر جين مو-وون أن شخصًا ما كان يحدق به. استدار ليرى نظرة شيم سو-آه الغير سعيدة تتناوب بينه وبين يون ها-سيول.
استدار جين مو-وون نحو شيم وون-أوي. كان الوحيد من بين الثلاثة الذي لم يتحدث ، على الرغم من أن منصبه كان من المفترض أن يكون معادلاً لمنصبهم.
الهوامش:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مستوى الأمان مرتفع جدًا. تقع قلعة جيش الشمال في المنطقة الشمالية المهجورة ، بعيدًا عن السهول الوسطى. إن خطر التجسس هنا منخفض للغاية بحيث لا يكاد يذكر. ومع ذلك ، فإن شيم وون-أوي يذهب إلى هذا الحد لضمان عدم تسريب أي شيء من حدث اليوم؟
- جمعية التنين الأزوردي (蒼龍 prn. تشانغ-ليونغ هو): يشير تشانغ-ليونغ (蒼龍) إلى التنين الأزرق السماوي للرموز الأربعة / الوحوش المقدسة. تر. مانهوا: جمعية التنين الأزرق.(مستخدمين كلمة غير Azure ، نفس المعني)
- التنين اللازوردي هو إله يحمي القانون والنظام ويعاقب الشر.
ترجمة : الخال
عندما دخل جين مو-وون القاعة ، وقف دام سو-تشون على الفور. بصفته ممثل الأربعة ، كان عليه أن يؤدي التحيات الرسمية.
صفحة الرواية على تويتر « أضغط هنا.
أومأ جين مو-وون برأسه ، ثم دخل إلى قاعة اليشم اللامعة. في الداخل ، كان أول ما لفت انتباهه هو المذبح الذي وضع فوقه مبخرة. كان المذبح على منصة مرتفعة ، ووضعت ثلاثة كراسي أمام تلك المنصة مباشرة.
دق دق!
“أود توجيه دعوة لك.”
صفحة الرواية على تويتر « أضغط هنا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
