قصة جانبية 19. الظهور الأول (2)
لقد مر وقت طويل منذ أن رأى آستر ، لكن هذا كان فقط في أحلامه .
“كما هو متوقع ، من المفترض أن نكون معًا .”
“كلا ، أنتَ مُخطئ .”
ابتسم نواه بمرارة وهو يتذكر طفولته .
لكن آستر ، التي تعرف شيئًا آخر ، أمسكت بيد نواه ونهضت ومضت إلى الأمام.
كما لو كان الرد على المشاعر الغامرة للاثنين ، تفتحت الأزهار المجاورة على نطاق أوسع و انبعثت منها رائحة قوية.
في الضوء الساطع المتدفق ، توقفت بين الزهور المتفتحة.
***
تمايلت الرياح ، المليئة بالطاقة المنعشة ، برفق ، وهي تهز شعر آستر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم .”
نظرت آستر إلى نواه ، و تحدثت ببطء بابتسامة جميلة .
دخل الخاتم أيضًا في اصبع نواه الرابع باحثًا عن مكانه .
“تقابلنا من قبل .”
حجم الماسة ، جودة الصناعة العالية ، و التي لم يكن معروفًا كم مرة تم شحذ السطح ، لم يكن مجرد خاتم بسيط يمكن تسميته بخاتم ثنائي .
“متى؟”
“آستر ، اجلسي هنا .”
نواه ، الذي يتذكر كل شيء عن آستر ، كان متوترًا و تتبع ذكرياته .
“…..لم يكن هناك سبب للعيش في ذلك الوقت. كان ذلك قبل أن أعرفكِ .”
ومع ذلك ، بغض النظر عن فترة تفكيره في الأمر ، لم يكن هناك اتصال بين نواه الذي في القصر الإمبراطوري و آستر التي كانت في المعبد .
“مع اقتراب وجهكِ ، فعلت هذا بدون أن أدرك . أنا آسف .”
“لا يمكنني التذكر .”
“خاتم للثنائي ، وهذا لي .”
“حقًا؟ فكر جيدًا .”
ابتسمت آستر وأومأت برأسها بدلاً من الإجابة ، وفتح نوح فمه بدهشة .
“حسنًا . هل هناك تلميحات ؟ إن كان هناك ربما أتذكر .”
وفي اللحظة التي شعرت فيها أن كل الضوضاء من حولها قد اختفت ، لمست شفتيه.
اقتربت آستر من نواه الذي يشعر بالظلم ببطء .
“تقابلنا من قبل .”
“متى عرفت اسمي ؟ طوال حياتي حتى لهذه اللحظة ، كان يُطلق علي دائمًا اسم مختلف .”
“ثم ، دعينا نجعله خاتم خطوبة .”
“حسنًا ، لقد رأيتكِ باسم آستر في حلمي …. صحيح ؟ لا . لحظة .”
“خاتم للثنائي ، وهذا لي .”
كان نواه مرتبكًا و بدأ في الدوران حول الملاءة.
ابتسم نواه بمرارة وهو يتذكر طفولته .
“رأيتكِ باسم آستر ، لكنني عرفت اسمكِ قبل ذلك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في ذلك الوقت ، في طريق العودة من لقاء إسبيتوس ساما ، رأيت عددًا لا يُحصى من الذكريات ، لقد كنتَ أنتَ هناك .”
“لماذا ؟ كيف ؟”
ابتسم نواه و أخرج صندوق الخاتم من جيب معطفه .
نواه الذي كان يتمتم لنفسه بتعبير جاد ، توقف عندما تذكر شيئًا .
ابتسم نواه بمرارة وهو يتذكر طفولته .
“آستر ، ربما ……!”
ثم أخرج صندوق الخاتم المخبأ خلف ظهره وفتح الغطاء.
“ماذا؟”
بعد بضع دقائق.
اختلط صوت آستر بالضحك عندما سألت هذا السؤال .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تتذكر هذا ؟”
“كما قلت لكِ من قبل ، لقد كنت أحلم بكِ كل يوم منذ أن دخلت للملجأ ، لذا اعتقدت أن جميع الذكريات التي رأيتها كانت مجرد حلم رأيته في المنام .”
“حسنًا . هل هناك تلميحات ؟ إن كان هناك ربما أتذكر .”
ظهرت قشعريرة على ذراعي نواه وهو يتذكر ذكرى قديمة جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنني التذكر .”
“لكن اليوم الذي أعطيتني فيه اسمكِ لم يكن حلمًا ، أليس كذلك؟”
“كنتِ قلقة .”
ابتسمت آستر وأومأت برأسها بدلاً من الإجابة ، وفتح نوح فمه بدهشة .
أمالت آستر رأسها لتراه وهو يحرك يده الكبيرة و بربط الزهور .
“كيف يُعقل هذا ؟ عندما أتيتِ لرؤيتي لأول مرة لم تكوني تعرفيني .”
“و الآن؟”
“هل تتذكر ما حدث في المعبد قبل أربع سنوات؟”
“هنا .”
“نعم ، لن أنسى ذلك اليوم أبدًا.”
“خاتم للثنائي ، وهذا لي .”
“في ذلك الوقت ، في طريق العودة من لقاء إسبيتوس ساما ، رأيت عددًا لا يُحصى من الذكريات ، لقد كنتَ أنتَ هناك .”
قبل ظهور آستر ، كان نواه ينتظر الموت بدون أي أمل أو دافع.
واصلت آستر التفسير ببطء .
“لقد كررتها مرات عديدة ، بفضلكِ أصبحت قادرًا على الحياة . شكرًا آستر .”
“لكي أكون دقيقة ، كنتَ لاتزال صغيرًا ، قبل أن نلتقي . لقد بدا الأمر و كأنه قد تم طردكَ للتو من القصر .”
“هل تصنع خاتم من الزهور مرة أخرى ؟”
نواه الذي كان يكره العالم و لديه عيون مجروحة مثل نفسها السابقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أغمضي عينيكِ مرة أخرة .”
بعد أن رأت نواه في هذا اليوم فهمت بشكل أعمق .
“سوف أخلعه .”
“لم تتفاجأ برؤيتي فجأة وسألت إذا كنتُ قاتلة . و حتى طلبتَ مني أن أقتلكَ بسرعة .”
“حسنًا . هل هناك تلميحات ؟ إن كان هناك ربما أتذكر .”
“…..لم يكن هناك سبب للعيش في ذلك الوقت. كان ذلك قبل أن أعرفكِ .”
“ما رأيكِ ؟ هل يعجبكِ ؟”
ابتسم نواه بمرارة وهو يتذكر طفولته .
كان أحدهما يحتوي على ماسة كبيرة ، والآخر به نمط بسيط بدلاً من المجوهرات.
قبل ظهور آستر ، كان نواه ينتظر الموت بدون أي أمل أو دافع.
كان مجرد النظر لبعضهما البعض دون النطق بأي كلمة كافيًا للتعبير عن مشاعرهما .
“لا تموت . لقد أخبرتني أنه إذا تحملت الأمر سيتغير كل شيء ، صحيح ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زوجان من الخواتم التي عهد بها إلى الحرفي كانا في علبة المجوهرات ، متألقة ببراعة.
“هل تتذكر هذا ؟”
“كنت أفكر بهذه الطريقة. السعادة التي أشعر بها من الممكن أن تتدمر قريبًا .”
“لقد كررتها مرات عديدة ، بفضلكِ أصبحت قادرًا على الحياة . شكرًا آستر .”
“ثم ، دعينا نجعله خاتم خطوبة .”
ملأت المشاعر التي لا توصف قلب آستر و نواه .
ابتسم نواه و سحب يد آستر الجالسة بجانبه للأمام .
كان مجرد النظر لبعضهما البعض دون النطق بأي كلمة كافيًا للتعبير عن مشاعرهما .
“آه…..”
“ولكن ، بعد هذا سيكون هناك ذاكرة مختلفة عن الاجتماع الأول .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، الخاتم جميل جدًا ، لكنه يشبه خاتم الزواج.”
انفجر كل من آستر و نواه بالضحك .
“كنتِ قلقة .”
“كما هو متوقع ، من المفترض أن نكون معًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من وجود القليل من المبالغة ، إلا أن آستر ، التي كانت ترتدي ملابسها بعناية من أجل ظهورها لأول مرة ، كانت في الواقع جميلة جدًا .
“….أعتقد بأنني أتفق مع هذا.”
“نعم ، لن أنسى ذلك اليوم أبدًا.”
كما لو كان الرد على المشاعر الغامرة للاثنين ، تفتحت الأزهار المجاورة على نطاق أوسع و انبعثت منها رائحة قوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من وجود القليل من المبالغة ، إلا أن آستر ، التي كانت ترتدي ملابسها بعناية من أجل ظهورها لأول مرة ، كانت في الواقع جميلة جدًا .
في المناظر الطبيعية الخلابة للملجأ ، نظرت آستر ونواه بلطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأت الخاتم على إصبعها تفاجأت و حدقت به بعيون تشبه الأرنب .
بعد فترة،
ابتسمت آستر وأومأت برأسها بدلاً من الإجابة ، وفتح نوح فمه بدهشة .
ثنى نواه ركبتيه و قطف بعض الزهور من على الأرض .
لم تشعى بذرة من الإخلاص في كلمات نواه الذي كان يبتسم بشدة .
“آستر ، اجلسي هنا .”
للحظة وجيزة ، تنفست الهواء الساخن بين شفتيه المشدودة.
أمالت آستر رأسها لتراه وهو يحرك يده الكبيرة و بربط الزهور .
حجم الماسة ، جودة الصناعة العالية ، و التي لم يكن معروفًا كم مرة تم شحذ السطح ، لم يكن مجرد خاتم بسيط يمكن تسميته بخاتم ثنائي .
“هل تصنع خاتم من الزهور مرة أخرى ؟”
“مع اقتراب وجهكِ ، فعلت هذا بدون أن أدرك . أنا آسف .”
“نعم .”
تحول وجه آستر التي كانت تصرخ للون الأحمر .
نظرًا لأن هذه هي المرة الثانية ، فقد تم نسج حلقة بدقة أكبر من المرة السابقة.
“نواه !”
ابتسم نواه و سحب يد آستر الجالسة بجانبه للأمام .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمال نواه رأسه إلى أسفل وقبل إصبع آستر الرابع الذي كان به خاتمها.
“اغمضي عينيكِ للحظة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد نواه على آستر و قرب منها صندوق الخاتم .
“عندما تعطيه لي هل ستأخذه مني كما في المرة السابقة ؟”
“خاتم من الماس .”
“لن أفعل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت آستر إلى نواه ، و تحدثت ببطء بابتسامة جميلة .
حدقت آستر في نواه لتكتشف ما الذي كان على وشك القيام به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أغمضي عينيكِ مرة أخرة .”
ثم تنهدت وأغمضت عينيها و قالت أنها فقط ستنخدع مرة واحدة فقط .
“إنه وعد بأنكِ ستتزوجين مني . إن اقترب منكِ شخص ما أظهري له هذا الخاتم .”
ابتسم نواه و أخرج صندوق الخاتم من جيب معطفه .
“ماذا؟”
“لماذا يأخذ وقتا طويلاً؟”
تحول وجه آستر التي كانت تصرخ للون الأحمر .
“سأضعه الآن. لا تفتحي عينيك أولاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من وجود القليل من المبالغة ، إلا أن آستر ، التي كانت ترتدي ملابسها بعناية من أجل ظهورها لأول مرة ، كانت في الواقع جميلة جدًا .
هزت آستر عينها تحت جفنها المغلق .
نواه ، الذي وقع في الإغراء ، أخفى صندوق الخاتم خلفه وسرعان ما اقترب من آستر وقبلها على شفتيها.
نواه ، الذي وقع في الإغراء ، أخفى صندوق الخاتم خلفه وسرعان ما اقترب من آستر وقبلها على شفتيها.
“ما رأيكِ ؟ هل يعجبكِ ؟”
قبلة .
نواه الذي كان يتمتم لنفسه بتعبير جاد ، توقف عندما تذكر شيئًا .
عندما لامست اللمسة الناعمة شفتيها بصوت غير مألوف ، فتحت آستر عينيها بدهشة.
في الضوء الساطع المتدفق ، توقفت بين الزهور المتفتحة.
ثم قبلها نواه مرة أخرى وتراجع بسرعة.
عندما لامست اللمسة الناعمة شفتيها بصوت غير مألوف ، فتحت آستر عينيها بدهشة.
“نواه !”
“هنا .”
تحول وجه آستر التي كانت تصرخ للون الأحمر .
“ماذا؟”
“مع اقتراب وجهكِ ، فعلت هذا بدون أن أدرك . أنا آسف .”
كان أحدهما يحتوي على ماسة كبيرة ، والآخر به نمط بسيط بدلاً من المجوهرات.
لم تشعى بذرة من الإخلاص في كلمات نواه الذي كان يبتسم بشدة .
للحظة وجيزة ، تنفست الهواء الساخن بين شفتيه المشدودة.
“أغمضي عينيكِ مرة أخرة .”
مد نواه يده ووضع يده على عيني آستر ، وطلب منها أن تغلق عينيها بسرعة.
“سأذهب للمنزل .”
لا يوجد خسارة أكبر من خسارة هذه السعادة بعد معرفتها .
“هذه المرة الأمر حقيقي.”
“….أعتقد بأنني أتفق مع هذا.”
مد نواه يده ووضع يده على عيني آستر ، وطلب منها أن تغلق عينيها بسرعة.
عندما لمست شفتي نواه يدها وشعر بأنفاسه ، تقلصت أصابع قدميها وتسارع قلبها .
ثم أخرج صندوق الخاتم المخبأ خلف ظهره وفتح الغطاء.
بعد بضع دقائق.
زوجان من الخواتم التي عهد بها إلى الحرفي كانا في علبة المجوهرات ، متألقة ببراعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، الخاتم جميل جدًا ، لكنه يشبه خاتم الزواج.”
كان أحدهما يحتوي على ماسة كبيرة ، والآخر به نمط بسيط بدلاً من المجوهرات.
“عندما تعطيه لي هل ستأخذه مني كما في المرة السابقة ؟”
أخرج نواه الخاتم المرصع بالماسة الكبيرة و وضعه في اصبع آستر .
“آه…..”
“ماذا؟”
ملأت المشاعر التي لا توصف قلب آستر و نواه .
أمالت آستر رأسها وفتحت عينيها عندما شعر ببرودة المعدن ، وليس اللمسة الناعمة لحلقة الزهرة.
“لا تموت . لقد أخبرتني أنه إذا تحملت الأمر سيتغير كل شيء ، صحيح ؟”
عندما رأت الخاتم على إصبعها تفاجأت و حدقت به بعيون تشبه الأرنب .
“حسنًا . هل هناك تلميحات ؟ إن كان هناك ربما أتذكر .”
“ماهذا؟”
“آستر ، اجلسي هنا .”
“خاتم من الماس .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ابتسامة أيضًا تنتشر على وجه آستر ، التي كانت سعيدة برؤية الخواتم .
“أنا لا أسأل لأنني لا أعرف ذلك. ما هي مناسبة الخاتم ؟”
“….بالطبع .”
“خاتم للثنائي ، وهذا لي .”
أصيبت آستر بالدهشة و هي تعض شفتيها و أطلقت نفسًا .
رد نواه على آستر و قرب منها صندوق الخاتم .
نواه الذي كان يكره العالم و لديه عيون مجروحة مثل نفسها السابقة .
“سوف تضعينه لي ، صحيح ؟”
أخرج نواه الخاتم المرصع بالماسة الكبيرة و وضعه في اصبع آستر .
لم تستطع الرفض لأنه بدا بائسًا .
وضع نواه خده على رأس آستر و ربت على ظهرها .
“….بالطبع .”
لا يوجد خسارة أكبر من خسارة هذه السعادة بعد معرفتها .
وتساءلت عما إذا كان الخاتم يمثل مشكلة كبيرة على الرغم من أنهما كانا يتواعدان بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما طرح موضوع الزواج ، تظاهرت آستر بخلع الخاتم .
كانت ابتسامة أيضًا تنتشر على وجه آستر ، التي كانت سعيدة برؤية الخواتم .
“ماهذا؟”
“هنا .”
نواه ، الذي كان يبدوا فخورًا ، مد يده و سحب آستر لحجره .
دخل الخاتم أيضًا في اصبع نواه الرابع باحثًا عن مكانه .
لم تشعى بذرة من الإخلاص في كلمات نواه الذي كان يبتسم بشدة .
لم يستطع نواه إخفاء مشاعره السعيدة ونظر إلى يد آستر و لها بالتناوب.
“نواه !”
“ما رأيكِ ؟ هل يعجبكِ ؟”
“متى؟”
“نعم ، الخاتم جميل جدًا ، لكنه يشبه خاتم الزواج.”
“كلا ، أنتَ مُخطئ .”
حجم الماسة ، جودة الصناعة العالية ، و التي لم يكن معروفًا كم مرة تم شحذ السطح ، لم يكن مجرد خاتم بسيط يمكن تسميته بخاتم ثنائي .
بعد ثلاثة أشهر .
“ثم ، دعينا نجعله خاتم خطوبة .”
“لا ، من السابق لأوانه الحديث عن الزواج. أنا لا أقول أنني لن أفعل …”
“ماذا؟”
واصلت آستر التفسير ببطء .
“إنه وعد بأنكِ ستتزوجين مني . إن اقترب منكِ شخص ما أظهري له هذا الخاتم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آستر ، ربما ……!”
عندما طرح موضوع الزواج ، تظاهرت آستر بخلع الخاتم .
لم يستطع نواه إخفاء مشاعره السعيدة ونظر إلى يد آستر و لها بالتناوب.
“سوف أخلعه .”
واصلت آستر التفسير ببطء .
“أنتِ لئيمة للغاية . ألا تريدين الزواج مني ؟”
قاطع نواه كلمات آستر التي كانت تقدم الأعذار بحرج .
ظهرت على وجه نواه ، الذي سرعان ما أغمق ، علامات الألم.
لكن آستر ، التي تعرف شيئًا آخر ، أمسكت بيد نواه ونهضت ومضت إلى الأمام.
“لا ، من السابق لأوانه الحديث عن الزواج. أنا لا أقول أنني لن أفعل …”
ابتسم نواه و أخرج صندوق الخاتم من جيب معطفه .
“إذًا تقولين بأنه يمكنكِ ذلك ، صحيح ؟”
سألتها آستر بصوت متحمس ، بعدما أنهت التزيين و تغيير الملابس .
قاطع نواه كلمات آستر التي كانت تقدم الأعذار بحرج .
لقد مر وقت طويل منذ أن رأى آستر ، لكن هذا كان فقط في أحلامه .
رأت آستر نواه يبتسم بهدوء ، لم تكن تصدق أن تعبيره كان متجهمًا فقط منذ لحظات .
وضع نواه خده على رأس آستر و ربت على ظهرها .
“إذًا سأنتظر للأبد.”
ابتسمت آستر وأومأت برأسها بدلاً من الإجابة ، وفتح نوح فمه بدهشة .
أصبحت عينا نواخ ، الذي كان يمسك بيد آستر ويرفعها ببطء ، جادة.
“متى؟”
أمال نواه رأسه إلى أسفل وقبل إصبع آستر الرابع الذي كان به خاتمها.
“هل تصنع خاتم من الزهور مرة أخرى ؟”
“آه…..”
“هل تصنع خاتم من الزهور مرة أخرى ؟”
أصيبت آستر بالدهشة و هي تعض شفتيها و أطلقت نفسًا .
“خاتم للثنائي ، وهذا لي .”
عندما لمست شفتي نواه يدها وشعر بأنفاسه ، تقلصت أصابع قدميها وتسارع قلبها .
“حسنًا . هل هناك تلميحات ؟ إن كان هناك ربما أتذكر .”
عندما حاولت سحب يدها بعيدًا ، تمسك بها نواه بإحكام لمنعها من الهروب.
لف نواه يده حول يد آستر كما لو كان يفهم هذا الشعور .
بينما كانت آستر تبلل شفتها السفلية الجافة بلسانها ، اقتربت عينا نواه الداكنتان ببطء.
“نعم ، لا يمكنني أن أكون سعيدة لهذه الدرجة . كنت خائفة من سوء الحظ الذي سأنقله لك .”
وفي اللحظة التي شعرت فيها أن كل الضوضاء من حولها قد اختفت ، لمست شفتيه.
أصيبت آستر بالدهشة و هي تعض شفتيها و أطلقت نفسًا .
سرعان ما غطت عيون آستر المرتعشة جفونها واختفت.
سرعان ما غطت عيون آستر المرتعشة جفونها واختفت.
للحظة وجيزة ، تنفست الهواء الساخن بين شفتيه المشدودة.
“ثم ، دعينا نجعله خاتم خطوبة .”
بعد بضع دقائق.
لم تستطع الرفض لأنه بدا بائسًا .
رفعت آستر رأسها بوجه خجول ، ونظرت إلى أسفل الخاتم وأعطت صوتًا واضحًا.
ابتسم نواه بمرارة وهو يتذكر طفولته .
“كنت أفكر بهذه الطريقة. السعادة التي أشعر بها من الممكن أن تتدمر قريبًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أسندت وجهها على صدر نوراه ، كان صوت قلبه ينبض بسرعة ويتنفس ببطء .
“كنتِ قلقة .”
“هل تصنع خاتم من الزهور مرة أخرى ؟”
لف نواه يده حول يد آستر كما لو كان يفهم هذا الشعور .
“ماذا؟”
“نعم ، لا يمكنني أن أكون سعيدة لهذه الدرجة . كنت خائفة من سوء الحظ الذي سأنقله لك .”
واصلت آستر التفسير ببطء .
أنا أفضل ألا أعرف .
واصلت آستر التفسير ببطء .
لا يوجد خسارة أكبر من خسارة هذه السعادة بعد معرفتها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأضعه الآن. لا تفتحي عينيك أولاً.”
“كنت خائفة من أنه كلما كنت أسعد لربما حُرمت من كل تلك السعادة .”
رأت آستر نواه يبتسم بهدوء ، لم تكن تصدق أن تعبيره كان متجهمًا فقط منذ لحظات .
“و الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن اليوم الذي أعطيتني فيه اسمكِ لم يكن حلمًا ، أليس كذلك؟”
“أدركت كم كانت فكرة غبية. بدلاً من القلق بشأن المستقبل الذي لم يأت بعد ، أنا ممتنة لأنني شعرت بهذه السعادة في ذلك الوقت وأريد أن أعتز بهذه اللحظات أكثر.”
مد نواه يده ووضع يده على عيني آستر ، وطلب منها أن تغلق عينيها بسرعة.
“نعم. المؤكد هو أننا معًا الآن.”
“خاتم من الماس .”
نواه ، الذي كان يبدوا فخورًا ، مد يده و سحب آستر لحجره .
“حقًا؟ فكر جيدًا .”
“أنتَ مرة أخرى ….!”
في الضوء الساطع المتدفق ، توقفت بين الزهور المتفتحة.
“لا أعني أي شيء آخر. أريد فقط أن أعانقكِ بشكل قريب .”
لم تشعى بذرة من الإخلاص في كلمات نواه الذي كان يبتسم بشدة .
في البداية ، أدركت آستر ، التي شعرت بالحرج ، أن وضعيتها كانت مريحة أكثر مما كان متوقعا وأرخت جسدها.
ومع ذلك ، بغض النظر عن فترة تفكيره في الأمر ، لم يكن هناك اتصال بين نواه الذي في القصر الإمبراطوري و آستر التي كانت في المعبد .
عندما أسندت وجهها على صدر نوراه ، كان صوت قلبه ينبض بسرعة ويتنفس ببطء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأت الخاتم على إصبعها تفاجأت و حدقت به بعيون تشبه الأرنب .
“أحسنتِ ، آستر .”
ابتسمت آستر وأومأت برأسها بدلاً من الإجابة ، وفتح نوح فمه بدهشة .
وضع نواه خده على رأس آستر و ربت على ظهرها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، الخاتم جميل جدًا ، لكنه يشبه خاتم الزواج.”
***
“هل تتذكر ما حدث في المعبد قبل أربع سنوات؟”
بعد ثلاثة أشهر .
“خاتم من الماس .”
“دوروثي ، كيف أبدو؟ هل تعتقدين بأنه بخير ؟”
“تقابلنا من قبل .”
سألتها آستر بصوت متحمس ، بعدما أنهت التزيين و تغيير الملابس .
بعد بضع دقائق.
“أنتِ الأفضل . لست بحاجة إلى قول أي شيء آخر. أنتِ مثالية .”
“إذًا سأنتظر للأبد.”
“كان اختيارًا ممتازًا لاختيار فستان أحمر. اعتبارًا من اليوم ، ستكون أجمل امرأة في الإمبراطورية .”
***
دورثي والخادمات الأخريات اللواتي كن يساعدن في التزيين ، بدأن في مدحها حتى تهالكت أفواههن .
“نعم ، لا يمكنني أن أكون سعيدة لهذه الدرجة . كنت خائفة من سوء الحظ الذي سأنقله لك .”
على الرغم من وجود القليل من المبالغة ، إلا أن آستر ، التي كانت ترتدي ملابسها بعناية من أجل ظهورها لأول مرة ، كانت في الواقع جميلة جدًا .
نواه الذي كان يكره العالم و لديه عيون مجروحة مثل نفسها السابقة .
–ترجمة إسراء
دخل الخاتم أيضًا في اصبع نواه الرابع باحثًا عن مكانه .
“أنتَ مرة أخرى ….!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
