لا يمشي الجميع خلال عاصفة رياح ورؤوسهم لأسفل [3]
الفصل 64: لا يمشي الجميع خلال عاصفة رياح ورؤوسهم لأسفل [3]
…هاه؟ ما الذي يفعله الأخ الأصغر سيول-غونغ هنا؟
اتسعت عيون يون سيو-إن بعدم تصديق. كانت تراقب المعركة من بعيد، ورؤية جين مو-وون تغلب على ستة من إخوتها الكبار لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من لمس حافة ملابسه ضربها مثل طن من الطوب.
دون أن يستدير، قام جين مو-وون بأرجحة زهرة الثلج المغلفة، دافعًا ضد تقنية سيف مو-جين بدقة بالغة. ثم استخدم قوة الضربة للقفز للأمام وزيادة المسافة بينه وبين مو-جين، كل ذلك أثناء الركض بسرعة فائقة.
“كيف؟ ماذا؟ لماذا؟”. انفجرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن كل شيء تفاخر به المرافق هوانغ بشأن ابن أخيه كان صحيحًا.
“الجانغهو مكان كبير به العديد من السادة المختبئين الذين يخفون قدراتهم ويختلطون مع عامة الناس. تعرف الأم القديمة هذا جيدًا، وكانت دائمة حذرًا من الأشخاص الذين يبدون طبيعيين للوهلة الأولى”
من أين كان هوانغ تشيول من جديد؟ لا أستطيع تذكر خلفيته… الآن بعد أن أفكر في الأمر، لا أعرف شيئًا عن ماضي ذلك الرجل. لم أفكر فيه قط على أنه أكثر من مجرد مرافق متواضع.
“إذن ما تقوله هو: إنه سيد خفي؟”
لأول مرة منذ بدء القتال، توقف جين مو-وون عن التحرك. مستشعرًا فرصة، هاجمه الطاويون، بقبضات اشتعلت فيها النيران وأرجحة السيوف.
“……..”. لم يجب قونغ جين-سونغ. لا، لم يستطع الإجابة، لأنه تمامًا مثل يون سيو-إن، كان أيضًا مذنبًا بالتقليل من شأن جين مو-وون.
لأول مرة منذ بدء القتال، توقف جين مو-وون عن التحرك. مستشعرًا فرصة، هاجمه الطاويون، بقبضات اشتعلت فيها النيران وأرجحة السيوف.
يبدو أن كل شيء تفاخر به المرافق هوانغ بشأن ابن أخيه كان صحيحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، عند أطراف الإدراك الشامل لجين مو-وون، شعر بحضور لم يكن من المفترض أن يكون هنا متجهًا في اتجاه معين.
في كل مرة يذهب فيها قونغ جين-سونغ للشرب مع هوانغ تشيول، كان الرجل في منتصف العمر يتباهى دائمًا بعظمة ابن أخيه. لسوء الحظ، في ذلك الوقت، لم يأخذه أحد على محمل الجد.
ومع ذلك، فإن التقنية التي يعرفها معظم الناس باسم انحراف القوة لا يمكن استخدامها إلا في الهجمات الجسدية. لم يسمع مو-جين مطلقًا عن أي شخص يستخدم هذه التقنية في هجوم تشي غير ملموس من قبل.
من أين كان هوانغ تشيول من جديد؟ لا أستطيع تذكر خلفيته… الآن بعد أن أفكر في الأمر، لا أعرف شيئًا عن ماضي ذلك الرجل. لم أفكر فيه قط على أنه أكثر من مجرد مرافق متواضع.
مثل تطعيم زهرة على شجرة، كان قوة الانحراف أسلوب تفادي يغير اتجاه هجوم الخصم، ويقسم وينقل القوة. كان شيئًا يمكن لأي خبير فنون قتالية أن يفعله.
لماذا ابن أخيه جين مو-وون مخيف للغاية !؟ بالنسبة لمحارب عادي مثلي، فإن مجرد التفكير في مواجهة تلميذ من الدرجة الأولى لطائفة كونغتونغ يخيفني بلا نهاية، ومع ذلك، في الوقت الحالي، أشاهد ستة من هؤلاء التلاميذ يسلمون حميرهم لهم بواسطة جين مو-وون!!!
قام مو جين بشحن تشي سيفه وأطلقه مرة واحدة في تقنية تُعرف باسم”صاعقة تحطيم الروح”، إحدى الحركات الأخيرة لسيف قتل الشياطين. كانت تقنية تتطلب من الشخص تقسيم التشي في أجسادهم إلى خمسة خيوط، ثم لف الخيوط في حبل مكثف وإطلاقها مثل السهم الدوار مع القدرة على سحق روح الهدف.
“توقف عن المراوغة، أيها الوغد!”
الأهم من ذلك، أن جين مو-وون قد استخدم مثل هذه التقنية في حركة النهاية التي قام بها، وهو خبير على مستوى الذروة. لم يجرؤ مو-جين على تخيل مدى دقة سيطرة جين مو-وون على التشي من أجل استخدام شيء مجنون للغاية كذلك.
“جاها!”
ارتطم الطاويون بصدورهم وأعناقهم، فصرخوا وسقطوا على الأرض وهم يتدحرجون. على الرغم من أن جين مو-وون استخدم يده بدلاً من نصله، إلا أن تقنية السيف لم تكن أقل روعة. إذا لم يتراجع، لكان الطاويون قد ماتوا بالفعل. أظهرت سنواته السبع من التدريب الشاق في جبل سينابار نتائجها أخيرًا.
زاد مو-هاي ومو-وول الضغط على جين مو-وون، لكنه لم يكن مجديًا. حتى بعد دفعه إلى الزاوية، كان دائمًا يتلوى بطريقة ما للخروج من تطويقهم بنظرة مريحة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدير!
“بحق الجحيم!؟”. صاح أحد الطاويين. كان هو وزملاؤه من التلاميذ الأقوى بين تلاميذ طائفة كونجتون من الدرجة الأولى، وقد تم الاعتراف بهم جميعًا كخبراء على مستوى الذروة. [1] علاوة على ذلك، كان مو-هاي ومو-وول سيدا سيوف. ومع ذلك، لم يتمكن أي منهم من لمس ملابس جين مو-وون، مما يعني أن قوة جين مو-وون كانت تفوق قوتهم.
بينما كان يشاهد كل هذا، لم يستطع قونغ جين-سونغ إلا أن يتساءل عن السبب المنطقي وراء تصرفات الطاويين الغريبة. في النهاية، اعتقد أنه ربما كان أضعف من أن يفهم المعركة.
لجعل الأمور أسوأ، لم يستل جين مو-وون سيفه بعد. بدلاً من ذلك، كان يمسك أحيانًا أصابعه بوجه كما لو كان على وشك أن يخز شيئًا ما، مما يتسبب في ذعر الطاويين الستة والتراجع.
من أين كان هوانغ تشيول من جديد؟ لا أستطيع تذكر خلفيته… الآن بعد أن أفكر في الأمر، لا أعرف شيئًا عن ماضي ذلك الرجل. لم أفكر فيه قط على أنه أكثر من مجرد مرافق متواضع.
بينما كان يشاهد كل هذا، لم يستطع قونغ جين-سونغ إلا أن يتساءل عن السبب المنطقي وراء تصرفات الطاويين الغريبة. في النهاية، اعتقد أنه ربما كان أضعف من أن يفهم المعركة.
لأول مرة منذ بدء القتال، توقف جين مو-وون عن التحرك. مستشعرًا فرصة، هاجمه الطاويون، بقبضات اشتعلت فيها النيران وأرجحة السيوف.
فجأة، عند أطراف الإدراك الشامل لجين مو-وون، شعر بحضور لم يكن من المفترض أن يكون هنا متجهًا في اتجاه معين.
دون أن يستدير، قام جين مو-وون بأرجحة زهرة الثلج المغلفة، دافعًا ضد تقنية سيف مو-جين بدقة بالغة. ثم استخدم قوة الضربة للقفز للأمام وزيادة المسافة بينه وبين مو-جين، كل ذلك أثناء الركض بسرعة فائقة.
“من بين كل… “. تمتم في نفسه. لم يستطع تأخير هذه المعركة أكثر من ذلك. إذا فعل، فسوف يندم لبقية حياته. بدأت عيناه تومض بنور غريب.
بينما كان تشي السيف المكثف على وشك ضربه، استل جين مو-وون زهرة الثلج بالنعمة والبراعة. دون سحب نصله من الغمد، ضرب جانب تشي مو-جين وطرحه على الجانب.
ركض الرعشات على الأعمدة الفقرية للطاويين الستة، واندلعت القشعريرة في جميع أنحاء أجسادهم. بدا أن الهواء من حولهم قد تجمد وتصلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مو-غونغ، لماذا أنت هنا ..”
لأول مرة منذ بدء القتال، توقف جين مو-وون عن التحرك. مستشعرًا فرصة، هاجمه الطاويون، بقبضات اشتعلت فيها النيران وأرجحة السيوف.
قام مو جين بشحن تشي سيفه وأطلقه مرة واحدة في تقنية تُعرف باسم”صاعقة تحطيم الروح”، إحدى الحركات الأخيرة لسيف قتل الشياطين. كانت تقنية تتطلب من الشخص تقسيم التشي في أجسادهم إلى خمسة خيوط، ثم لف الخيوط في حبل مكثف وإطلاقها مثل السهم الدوار مع القدرة على سحق روح الهدف.
عندما رأى ذلك، صرخ مو جين: “لا! الجميع، تراجع!”
“توقف عن المراوغة، أيها الوغد!”
للأسف، تجاهله مو-هاي والآخرون. كانت عيونهم مليئة برغبة مسعورة لقتل جين مو-وون.
دون أن يستدير، قام جين مو-وون بأرجحة زهرة الثلج المغلفة، دافعًا ضد تقنية سيف مو-جين بدقة بالغة. ثم استخدم قوة الضربة للقفز للأمام وزيادة المسافة بينه وبين مو-جين، كل ذلك أثناء الركض بسرعة فائقة.
علينا قتله!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جاها!”
أطلق الطاويون تقنيات القتل الخاصة بهم: “إبادة الروح” و “مدمر التنين الذهبي”. حاصر تشي السيف المنطقة المحيطة بجين مو-وون، وأغلق طرق هروبه. كان الطاويون واثقين من أنهم سيكونون قادرين على تقطيع جين مو-وون إلى أشلاء بهذا الهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جاها!”
ولدهشتهم كثيرًا، لم يحاول جين مو-وون مراوغة هذه الخطوة. بدلا من ذلك، أنطلق نحوهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركضت قشعريرة أسفل العمود الفقري لمو-جين. الآن فقط أدرك أخيرًا أن جين مو-وون كان سيافاً هائلاً أكثر بكثير مما توقع سابقًا.
خفض! بام! واام!
“هل تحاول الهروب مني؟”. زأر مو-جين. بينما كان يطارد جين مو-وون، اشتدت نيته في القتل.
واحدًا تلو الآخر، تم إبعاد هجمات الطاويين جانبًا. استفاد جين مو-وون من الثغرة اللحظية الذي أحدثتها ثقته في هذا الهجوم الأخير لتنفيذ إحدى التقنيات الأساسية لـ شفرة الظل للدمار، نيزك الروح، باستثناء أنه كان يستخدم ضربات السكين[2] بدلاً من سيفه .
استل مو-جين شفرة الخيزران الخاصة به.
“كووا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في محاولة يائسة للحصول على إجابات، تحولت نظرة مو جين بشكل طبيعي إلى الأشخاص المقابلين لسيول-غونغ. أول شخص رآه كان الصبي السابق، كواك مون-جونغ، وهو ينشر ذراعيه على نطاق واسع كما لو كان لحماية شخص ما خلفه. أما بالنسبة للأشخاص الذين كان الصبي يحميهم …
“عوجا!”
“من بين كل… “. تمتم في نفسه. لم يستطع تأخير هذه المعركة أكثر من ذلك. إذا فعل، فسوف يندم لبقية حياته. بدأت عيناه تومض بنور غريب.
ارتطم الطاويون بصدورهم وأعناقهم، فصرخوا وسقطوا على الأرض وهم يتدحرجون. على الرغم من أن جين مو-وون استخدم يده بدلاً من نصله، إلا أن تقنية السيف لم تكن أقل روعة. إذا لم يتراجع، لكان الطاويون قد ماتوا بالفعل. أظهرت سنواته السبع من التدريب الشاق في جبل سينابار نتائجها أخيرًا.
داخل المبنى المتضرر الذي كان في السابق نزل البحر الجنوبي، لاحظ هام جي-بيونغ وابنته أيضًا مو-جين. مع ذوبان الصدمة الأولية، بدأت الدموع تتدفق من عيون هام جي-بيونغ.
“قرف!”
استلقى مو-هاي على الأرض، وقد أصيب بالارتجاج. بدا أن رؤيته قد تضاعفت ثلاث مرات، وشعر وكأنه سيتقيأ. حاول الوقوف، لكنه لم يستطع استدعاء أي قوة إلى أطرافه.
“شقي! قف!”
في غضون ذلك، قفز جين مو-وون فوقهم وبدأ في الجري.
في كل مرة يذهب فيها قونغ جين-سونغ للشرب مع هوانغ تشيول، كان الرجل في منتصف العمر يتباهى دائمًا بعظمة ابن أخيه. لسوء الحظ، في ذلك الوقت، لم يأخذه أحد على محمل الجد.
“قف!”. صرخ مو-جين، وطارده.
علينا قتله!
كا شينك!
“الجانغهو مكان كبير به العديد من السادة المختبئين الذين يخفون قدراتهم ويختلطون مع عامة الناس. تعرف الأم القديمة هذا جيدًا، وكانت دائمة حذرًا من الأشخاص الذين يبدون طبيعيين للوهلة الأولى”
استل مو-جين شفرة الخيزران الخاصة به.
استل مو-جين شفرة الخيزران الخاصة به.
هدير!
“م-مو… غونغ؟ الأخ الأصغر مواغونغ؟” .صرخ مو-جين، مرتجفًا بلا حسيب ولا رقيب.
انسكب بضع عشرات من الأشعة الساطعة من شفرة الخيزران الخاصة بمو-جين أثناء تحضيره لتقنية الإشعاع المعدني لسيف قتال الشياطين التابع لطائفة كونغتونغ. أخذت أشعة الضوء أشكال شفرات الخيزران، مما يجعل من الصعب معرفة أيها حقيقي وأيها كان خدعة.
“عوجا!”
كلانج!
كلانج!
دون أن يستدير، قام جين مو-وون بأرجحة زهرة الثلج المغلفة، دافعًا ضد تقنية سيف مو-جين بدقة بالغة. ثم استخدم قوة الضربة للقفز للأمام وزيادة المسافة بينه وبين مو-جين، كل ذلك أثناء الركض بسرعة فائقة.
“إذن ما تقوله هو: إنه سيد خفي؟”
“هل تحاول الهروب مني؟”. زأر مو-جين. بينما كان يطارد جين مو-وون، اشتدت نيته في القتل.
“هههه!”
شعاع!
قام مو-جين بأرجحة سيفه مرارًا وتكرارًا، واستخدم سيفه للهجوم مثل أشعة الضوء التي لا حصر لها على جين مو-وون. ومع ذلك، كما لو كان لديه عيون في مؤخرة رأسه، تجنب جين مو-وون كل هجماته دون النظر إلى الوراء.
مثل تطعيم زهرة على شجرة، كان قوة الانحراف أسلوب تفادي يغير اتجاه هجوم الخصم، ويقسم وينقل القوة. كان شيئًا يمكن لأي خبير فنون قتالية أن يفعله.
“شقي! قف!”
قام مو جين بشحن تشي سيفه وأطلقه مرة واحدة في تقنية تُعرف باسم”صاعقة تحطيم الروح”، إحدى الحركات الأخيرة لسيف قتل الشياطين. كانت تقنية تتطلب من الشخص تقسيم التشي في أجسادهم إلى خمسة خيوط، ثم لف الخيوط في حبل مكثف وإطلاقها مثل السهم الدوار مع القدرة على سحق روح الهدف.
غاضبًا، جمع مو-جين التشي ونفذ إحدى تقنيات حركة طائفة كونغتونغ، وهي خطوات العنقاء المحلقة. مثل طائر العنقاء يحلق في السماء، نشر مو-جين ذراعيه على نطاق واسع وتسارع، وسرعان ما اقترب من جين مو-وون.
أطلق الطاويون تقنيات القتل الخاصة بهم: “إبادة الروح” و “مدمر التنين الذهبي”. حاصر تشي السيف المنطقة المحيطة بجين مو-وون، وأغلق طرق هروبه. كان الطاويون واثقين من أنهم سيكونون قادرين على تقطيع جين مو-وون إلى أشلاء بهذا الهجوم.
أحضر سيفه محطمًا على ظهر جين مو-وون، لكن الشاب استجاب بنفس الطريقة التي فعلها من قبل، حيث قام بتحريك زهرة الثلج لاعتراض الهجمات دون النظر إلى الوراء أو التباطؤ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استلقى مو-هاي على الأرض، وقد أصيب بالارتجاج. بدا أن رؤيته قد تضاعفت ثلاث مرات، وشعر وكأنه سيتقيأ. حاول الوقوف، لكنه لم يستطع استدعاء أي قوة إلى أطرافه.
كلانج! كلانج! كا كلانج!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركضت قشعريرة أسفل العمود الفقري لمو-جين. الآن فقط أدرك أخيرًا أن جين مو-وون كان سيافاً هائلاً أكثر بكثير مما توقع سابقًا.
اندلعت الألعاب النارية في الظلام، وارتعش جسد جين مو-وون من الاصطدام. ومع ذلك، لم يسمح بشرطة مائلة واحدة للوصول إليه.
انسكب بضع عشرات من الأشعة الساطعة من شفرة الخيزران الخاصة بمو-جين أثناء تحضيره لتقنية الإشعاع المعدني لسيف قتال الشياطين التابع لطائفة كونغتونغ. أخذت أشعة الضوء أشكال شفرات الخيزران، مما يجعل من الصعب معرفة أيها حقيقي وأيها كان خدعة.
غاضبًا، قام مو-جين بحقن المزيد من التشي في شفرة الخيزران الخاصة به وصرخ: “هل ستستمر في الهروب؟ أليس لديك أي كبرياء كمحارب؟”
“إذن ما تقوله هو: إنه سيد خفي؟”
سووش!
كلانج!
قام مو جين بشحن تشي سيفه وأطلقه مرة واحدة في تقنية تُعرف باسم”صاعقة تحطيم الروح”، إحدى الحركات الأخيرة لسيف قتل الشياطين. كانت تقنية تتطلب من الشخص تقسيم التشي في أجسادهم إلى خمسة خيوط، ثم لف الخيوط في حبل مكثف وإطلاقها مثل السهم الدوار مع القدرة على سحق روح الهدف.
ارتطم الطاويون بصدورهم وأعناقهم، فصرخوا وسقطوا على الأرض وهم يتدحرجون. على الرغم من أن جين مو-وون استخدم يده بدلاً من نصله، إلا أن تقنية السيف لم تكن أقل روعة. إذا لم يتراجع، لكان الطاويون قد ماتوا بالفعل. أظهرت سنواته السبع من التدريب الشاق في جبل سينابار نتائجها أخيرًا.
لفرحة مو-جين، لم يكن هذا في الواقع هجومًا يمكن لجين مو-وون مراوغته أو منعه بلا مبالاة. على عكس ما سبق، أُجبر جين مو-وون على التوقف والاستدارة ومواجهته بجدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلانج! كلانج! كا كلانج!
شعاع!
“كيف؟ ماذا؟ لماذا؟”. انفجرت.
بينما كان تشي السيف المكثف على وشك ضربه، استل جين مو-وون زهرة الثلج بالنعمة والبراعة. دون سحب نصله من الغمد، ضرب جانب تشي مو-جين وطرحه على الجانب.
شعاع!
فقاعة!
الفصل 64: لا يمشي الجميع خلال عاصفة رياح ورؤوسهم لأسفل [3]
تحطمت الصاعقة التي تحطم الروح في جدار مبنى مجاور.
كان”مو-غونغ” هو الاسم الطاوي الذي تخلى عنه هام جي-بيونغ عندما تم طرده من طائفة كونغتونغ.
“قوة الانحراف[3] ؟”. صاح مو-جين، وارتجفت عيناه من الصدمة.
داخل المبنى المتضرر الذي كان في السابق نزل البحر الجنوبي، لاحظ هام جي-بيونغ وابنته أيضًا مو-جين. مع ذوبان الصدمة الأولية، بدأت الدموع تتدفق من عيون هام جي-بيونغ.
مثل تطعيم زهرة على شجرة، كان قوة الانحراف أسلوب تفادي يغير اتجاه هجوم الخصم، ويقسم وينقل القوة. كان شيئًا يمكن لأي خبير فنون قتالية أن يفعله.
شعاع!
ومع ذلك، فإن التقنية التي يعرفها معظم الناس باسم انحراف القوة لا يمكن استخدامها إلا في الهجمات الجسدية. لم يسمع مو-جين مطلقًا عن أي شخص يستخدم هذه التقنية في هجوم تشي غير ملموس من قبل.
كان”مو-غونغ” هو الاسم الطاوي الذي تخلى عنه هام جي-بيونغ عندما تم طرده من طائفة كونغتونغ.
الأهم من ذلك، أن جين مو-وون قد استخدم مثل هذه التقنية في حركة النهاية التي قام بها، وهو خبير على مستوى الذروة. لم يجرؤ مو-جين على تخيل مدى دقة سيطرة جين مو-وون على التشي من أجل استخدام شيء مجنون للغاية كذلك.
ركض الرعشات على الأعمدة الفقرية للطاويين الستة، واندلعت القشعريرة في جميع أنحاء أجسادهم. بدا أن الهواء من حولهم قد تجمد وتصلب.
توقف جين مو-وون عن الفرار ونظر إلى مو-جين بدون تعابير.
قام مو جين بشحن تشي سيفه وأطلقه مرة واحدة في تقنية تُعرف باسم”صاعقة تحطيم الروح”، إحدى الحركات الأخيرة لسيف قتل الشياطين. كانت تقنية تتطلب من الشخص تقسيم التشي في أجسادهم إلى خمسة خيوط، ثم لف الخيوط في حبل مكثف وإطلاقها مثل السهم الدوار مع القدرة على سحق روح الهدف.
ركضت قشعريرة أسفل العمود الفقري لمو-جين. الآن فقط أدرك أخيرًا أن جين مو-وون كان سيافاً هائلاً أكثر بكثير مما توقع سابقًا.
“من بين كل… “. تمتم في نفسه. لم يستطع تأخير هذه المعركة أكثر من ذلك. إذا فعل، فسوف يندم لبقية حياته. بدأت عيناه تومض بنور غريب.
لماذا بحق السماء شخص مثل هذا يستخدم هجومًا مفاجئًا جبانًا على مو-هاي وإخوتي الصغار الآخرين؟ هذا لا معنى له.
عندما رأى ذلك، صرخ مو جين: “لا! الجميع، تراجع!”
فجأة، أدرك مو جين أن عيون جين مو-وون لم تكن مركزة عليه، ولكن على المبنى المتضرر. التفت ليرى ما لفت انتباه الشاب.
قام مو-جين بأرجحة سيفه مرارًا وتكرارًا، واستخدم سيفه للهجوم مثل أشعة الضوء التي لا حصر لها على جين مو-وون. ومع ذلك، كما لو كان لديه عيون في مؤخرة رأسه، تجنب جين مو-وون كل هجماته دون النظر إلى الوراء.
المنظر الذي رحب به تركه مرتبكًا تمامًا. انهار جدار المبنى، مما أدى إلى كشف الداخل والناس بداخله. هناك، رأى شقيقه الأصغر سيول-غونغ يحمل سيفًا بنظرة مذعورة على وجهه.
“من بين كل… “. تمتم في نفسه. لم يستطع تأخير هذه المعركة أكثر من ذلك. إذا فعل، فسوف يندم لبقية حياته. بدأت عيناه تومض بنور غريب.
…هاه؟ ما الذي يفعله الأخ الأصغر سيول-غونغ هنا؟
خفض! بام! واام!
في محاولة يائسة للحصول على إجابات، تحولت نظرة مو جين بشكل طبيعي إلى الأشخاص المقابلين لسيول-غونغ. أول شخص رآه كان الصبي السابق، كواك مون-جونغ، وهو ينشر ذراعيه على نطاق واسع كما لو كان لحماية شخص ما خلفه. أما بالنسبة للأشخاص الذين كان الصبي يحميهم …
“إذن ما تقوله هو: إنه سيد خفي؟”
“م-مو… غونغ؟ الأخ الأصغر مواغونغ؟” .صرخ مو-جين، مرتجفًا بلا حسيب ولا رقيب.
ارتطم الطاويون بصدورهم وأعناقهم، فصرخوا وسقطوا على الأرض وهم يتدحرجون. على الرغم من أن جين مو-وون استخدم يده بدلاً من نصله، إلا أن تقنية السيف لم تكن أقل روعة. إذا لم يتراجع، لكان الطاويون قد ماتوا بالفعل. أظهرت سنواته السبع من التدريب الشاق في جبل سينابار نتائجها أخيرًا.
كان”مو-غونغ” هو الاسم الطاوي الذي تخلى عنه هام جي-بيونغ عندما تم طرده من طائفة كونغتونغ.
مثل تطعيم زهرة على شجرة، كان قوة الانحراف أسلوب تفادي يغير اتجاه هجوم الخصم، ويقسم وينقل القوة. كان شيئًا يمكن لأي خبير فنون قتالية أن يفعله.
داخل المبنى المتضرر الذي كان في السابق نزل البحر الجنوبي، لاحظ هام جي-بيونغ وابنته أيضًا مو-جين. مع ذوبان الصدمة الأولية، بدأت الدموع تتدفق من عيون هام جي-بيونغ.
اتسعت عيون يون سيو-إن بعدم تصديق. كانت تراقب المعركة من بعيد، ورؤية جين مو-وون تغلب على ستة من إخوتها الكبار لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من لمس حافة ملابسه ضربها مثل طن من الطوب.
صرخ هام جي-بيونغ ردًا: “الأخ الأكبر مو-جين!”
اتسعت عيون يون سيو-إن بعدم تصديق. كانت تراقب المعركة من بعيد، ورؤية جين مو-وون تغلب على ستة من إخوتها الكبار لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من لمس حافة ملابسه ضربها مثل طن من الطوب.
“مو-غونغ، لماذا أنت هنا ..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هههه!”
نسي مو-جين على الفور أمر جين مو-وون وتراجع ببطء نحو هام جي-بيونغ.
لماذا ابن أخيه جين مو-وون مخيف للغاية !؟ بالنسبة لمحارب عادي مثلي، فإن مجرد التفكير في مواجهة تلميذ من الدرجة الأولى لطائفة كونغتونغ يخيفني بلا نهاية، ومع ذلك، في الوقت الحالي، أشاهد ستة من هؤلاء التلاميذ يسلمون حميرهم لهم بواسطة جين مو-وون!!!
الهوامش:
قام مو-جين بأرجحة سيفه مرارًا وتكرارًا، واستخدم سيفه للهجوم مثل أشعة الضوء التي لا حصر لها على جين مو-وون. ومع ذلك، كما لو كان لديه عيون في مؤخرة رأسه، تجنب جين مو-وون كل هجماته دون النظر إلى الوراء.
- مستوى الذروة: ليس عالم زراعة ولكن تصنيف للقوة أنشأه رجال الموريم بالملل يحبون قوائم الترتيب. الدقة مشكوك فيها بشكل طبيعي لأن المشاهير فقط هم من يفعلون ذلك.
- ضربة السكين: أي فرم الكاراتيه. أردت فقط تجنب كلمة”كاراتيه” لأنها تأتي من العدم …
- قوة الانحراف (移 花 椄 木): الترجمة الحرفية – تطعيم زهرة على شجرة. اخترت ترجمة المانهوا باستخدام المعنى والوصف المادي بدلاً من الاسم المجرد، لكنك تعلم، منطق الموريم …
ترجمة : الخال
المنظر الذي رحب به تركه مرتبكًا تمامًا. انهار جدار المبنى، مما أدى إلى كشف الداخل والناس بداخله. هناك، رأى شقيقه الأصغر سيول-غونغ يحمل سيفًا بنظرة مذعورة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واحدًا تلو الآخر، تم إبعاد هجمات الطاويين جانبًا. استفاد جين مو-وون من الثغرة اللحظية الذي أحدثتها ثقته في هذا الهجوم الأخير لتنفيذ إحدى التقنيات الأساسية لـ شفرة الظل للدمار، نيزك الروح، باستثناء أنه كان يستخدم ضربات السكين[2] بدلاً من سيفه .
“بحق الجحيم!؟”. صاح أحد الطاويين. كان هو وزملاؤه من التلاميذ الأقوى بين تلاميذ طائفة كونجتون من الدرجة الأولى، وقد تم الاعتراف بهم جميعًا كخبراء على مستوى الذروة. [1] علاوة على ذلك، كان مو-هاي ومو-وول سيدا سيوف. ومع ذلك، لم يتمكن أي منهم من لمس ملابس جين مو-وون، مما يعني أن قوة جين مو-وون كانت تفوق قوتهم.
قام مو جين بشحن تشي سيفه وأطلقه مرة واحدة في تقنية تُعرف باسم”صاعقة تحطيم الروح”، إحدى الحركات الأخيرة لسيف قتل الشياطين. كانت تقنية تتطلب من الشخص تقسيم التشي في أجسادهم إلى خمسة خيوط، ثم لف الخيوط في حبل مكثف وإطلاقها مثل السهم الدوار مع القدرة على سحق روح الهدف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
