You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Legend of the Northern Blade 67

يتحدث السياف بالسيف؛ يتحدث الحداد بالحديد [2]

يتحدث السياف بالسيف؛ يتحدث الحداد بالحديد [2]

الفصل 67: يتحدث السياف بالسيف؛ يتحدث الحداد بالحديد [2]

نظر قونغ جين-سونغ بنظرة تعاطف على يون سيو-إن. لقد كانت مكتئبة منذ حادثة طائفة كونغتونغ، التي فتحت عينيها إلى ذروة القوة وأظهرت لها أنها مجرد ضفدع في البئر.

“إذن هذا هو نظام دوجيانغيان للري؟” [1]

عندما رأى الحداد الأكبر سنًا تصرفات جين مو-وون، أضاءت عيناه باهتمام للحظة، لكنه سرعان ما عاد للتركيز على عمله.

ضج المرافقون بالإثارة حيث أعجبوا بالأعجوبة الهندسية المعروفة باسم نظام دوجيانغيان للري. مباشرة أمام أعينهم، نهر مين الجميل، بألوانه البراقة التي لا تعد ولا تحصى، تم تقسيمه إلى قسمين بواسطة هيكل من صنع الإنسان.

“هووو!”. عندها فقط تنفس الحداد القديم الصعداء، وفك المنشفة الملفوفة حول رأسه، ومسح العرق على الجزء العلوي من جسده.

في الأصل، مع تحول الشتاء إلى ربيع، كان الجليد الذائب من الجبال المجاورة يتدفق إلى نهر مين ويغمر المناطق المجاورة، مما يتسبب في معاناة كبيرة للناس الذين يعيشون هناك. لحل المشكلة، عمل لي بينغ، المسؤول المحلي في مقاطعة سيشوان خلال عهد أسرة تشين، مع ابنه لي رانغ معًا لتصميم وبناء نظام ري من شأنه إعادة توجيه مياه نهر مين ومنع الفيضانات. إجمالاً، تم تعبئة أكثر من عشرة آلاف عامل للبناء الذي استغرق ثماني سنوات كاملة.

“ثم ماذا عن هذا؟”

عندما تم تقسيم مجرى النهر، الذي كان في الأصل واحد، إلى نهر خارجي ونهر داخلي، استقر الممر المائي وأصبحت المنطقة خالية من الفيضانات.

كان هذا هو تاريخ نظام دوجيانغيان للري، وهو المكان الذي تغير فيه تدفق الطبيعة بأيدي الإنسان. هذه المعجزة الهندسية التي أنقذت العديد من الأرواح وسبل العيش جعلت العديد من السيشوانيين يعتبرون هذا الهيكل مقدسًا.

“همم؟ هيونغ؟”. سأل كواك مون-جونغ، مندهشا من التغيير المفاجئ في سلوك جين مو-وون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال قونغ جين-سونغ ليون سيو-إن: “سوف يستغرق الأمر منا يومين للسفر من دوجيانغيان [2] إلى تشنغدو. يجب أن نرتاح هنا الليلة”

ورشة الأسلحة السماوية، متجر الأسلحة والدروع السماوية… ما مشكلة هذه الأسماء؟ بففت هههههه…

أجابت يون سيو-إن بشكل ضعيف: “هذا جيد، المدير المالي قونغ”

يتكون جبل تشينغتشنغ من ستة وثلاثين قمة، وكان هناك أكثر من ثمانين ديرًا مبنيًا على تلك القمم. شكلت كل تلك الأديرة مجتمعة طائفة تشينغتشنغ. تناوبت الأديرة الفردية بين التعاون والعداء لبعضها البعض، لكنهم جميعًا كانوا يفتخرون باسم طائفتهم.

نظر قونغ جين-سونغ بنظرة تعاطف على يون سيو-إن. لقد كانت مكتئبة منذ حادثة طائفة كونغتونغ، التي فتحت عينيها إلى ذروة القوة وأظهرت لها أنها مجرد ضفدع في البئر.

بسششش!

لجعل الأمور أسوأ، لم تكن يون سيو-إن هو الشخص الوحيد المتضرر من الحادث. ظهرت هوة كبيرة بين جين مو-وون وبقية القافلة، بما في ذلك هو واللواء الحديدي. كان الاضطرار إلى السفر مع شخص من هذا العيار أكثر إرهاقًا للأعصاب مما كان يعتقد أنه ممكن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تستهدف المحلات التجارية في هذا الجزء من الشارع الأشخاص العاديين الذين يبحثون عن أسلحة للدفاع عن النفس بدلاً من فناني القتال الحقيقيين.

إلى حد بعيد، كان الجزء الأكثر إرهاقًا هو موقف جين مو-وون، والذي ظل على حاله تمامًا من قبل. بدلاً من المطالبة بمعاملة أفضل، قاد جين مو-وون بهدوء عربته وطبخ السحاء الساخن للجميع كل يوم. أدى هذا الفعل الذي قام به إلى تجديد علاقته ببعض المرافقين، لكن معظمهم ما زالوا يتجنبونه.

على الرغم من رغبة جين مو-وون بشدة في الاستمرار في طريق يونان، إلا أنه أدرك أنه لا يمكن أن يكون أنانيًا ويتجاهل احتياجات الآخرين. وبالتالي، نظرًا لأنه لم يكن لديه شيء أفضل ليفعله، فقد قرر الاسترخاء والاستمتاع ببقية اليوم من خلال التجول في المدينة مع كواك مون-جونغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الأمر متروك تمامًا للسيدة الشابة لتقرر ما إذا كان ينبغي لها أن تدع الأمور تستمر على هذا النحو أو تضع كبريائها جانبًا وتعتذر له. لا أستطيع فعل أي شيء.

“همم؟ هيونغ؟”. سأل كواك مون-جونغ، مندهشا من التغيير المفاجئ في سلوك جين مو-وون.

تنهد قونغ جين-سونغ. كان لا يزال بحاجة إلى إنجاز الأمور، لذلك لم يستطع قضاء الكثير من الوقت في تشتيت انتباهه بواسطة يون سيو-إن. لقد حجز اثنتي عشرة غرفة في نزل الإنعاش، أكبر نزل في دوجيانغيان، وأمر المرافقين بإخراج الأمتعة. لم يحن الليل بعد، لكن الرحلة إلى يونان كانت طويلة وأراد أن ينتهز هذه الفرصة للسماح لأعضاء القافلة بالراحة أكثر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجول الشابان في أنحاء منطقة السوق في دوجيانغيان، مستمتعين بأجواء مدينة لم يزروها من قبل. احتشدت الحشود في الشوارع، وكان من الممكن سماع صرخات التجار الصاخبة وهم يحيون زبائنهم ويساومونهم مع أصوات الضحك والصراخ الغاضب. كان مثل مهرجان صاخب وفوضوي.

عادة، يتم تخصيص ثلاثة أو أربعة أشخاص لغرفة واحدة كبيرة، لكن قونغ جين-سونغ أعطى جين مو-وون وكواك مون-جونغ غرفة مزدوجة صغيرة خاصة بهم. لقد شعر أن هذا هو أقل ما يمكن أن يفعله للاثنين الذين تم عزلهم من قبل بقية المجموعة. أما بالنسبة للغرف المتبقية، فقد تم تخصيص نصفها للواء الحديد والنصف الآخر لجمعية تجار التنين الأبيض.

عندما تم تقسيم مجرى النهر، الذي كان في الأصل واحد، إلى نهر خارجي ونهر داخلي، استقر الممر المائي وأصبحت المنطقة خالية من الفيضانات.

ترك قونغ جين-سونغ الحد الأدنى من القوى العاملة خلفه لحراسة العربات، ثم أمر المرافقين بأخذ بقية اليوم إجازة. عندما سمعوا إعلانه، هتف المرافقون المرهقون الذين كانوا ينامون في الهواء الطلق لمدة نصف شهر بصوت عالٍ، وانقسموا إلى مجموعات صغيرة، وذهبوا بسعادة إلى منطقة الضوء الأحمر حيث كانت المومسات اللائي رأين القافلة تدخل المدينة في وقت سابق بفارغ الصبر في انتظار الترحيب بهم.

“إذن هذا هو نظام دوجيانغيان للري؟” [1]

على الرغم من رغبة جين مو-وون بشدة في الاستمرار في طريق يونان، إلا أنه أدرك أنه لا يمكن أن يكون أنانيًا ويتجاهل احتياجات الآخرين. وبالتالي، نظرًا لأنه لم يكن لديه شيء أفضل ليفعله، فقد قرر الاسترخاء والاستمتاع ببقية اليوم من خلال التجول في المدينة مع كواك مون-جونغ.

أومأ جين مو-وون برأسه اعترافًا ونقر على فخذه بإصبعه دون وعي على إيقاع الطرق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تجول الشابان في أنحاء منطقة السوق في دوجيانغيان، مستمتعين بأجواء مدينة لم يزروها من قبل. احتشدت الحشود في الشوارع، وكان من الممكن سماع صرخات التجار الصاخبة وهم يحيون زبائنهم ويساومونهم مع أصوات الضحك والصراخ الغاضب. كان مثل مهرجان صاخب وفوضوي.

ومن المثير للاهتمام، أنه كان هناك الكثير من الناس يرتدون أردية طاوية يمشون في الشوارع. أشار كواك مو- جونغ، الذي درس بعض الجغرافيا بسبب وظيفته، إلى سلسلة جبال جنوب المدينة وقدمها إلى جين مو-وون على أنها جبل تشينغتشنغ، أحد أماكن ولادة الطاوية وموقع طائفة تشينغتشنغ.

ومن المثير للاهتمام، أنه كان هناك الكثير من الناس يرتدون أردية طاوية يمشون في الشوارع. أشار كواك مو- جونغ، الذي درس بعض الجغرافيا بسبب وظيفته، إلى سلسلة جبال جنوب المدينة وقدمها إلى جين مو-وون على أنها جبل تشينغتشنغ، أحد أماكن ولادة الطاوية وموقع طائفة تشينغتشنغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أريد شراء سيفًا لهذا الطفل هنا”

يتكون جبل تشينغتشنغ من ستة وثلاثين قمة، وكان هناك أكثر من ثمانين ديرًا مبنيًا على تلك القمم. شكلت كل تلك الأديرة مجتمعة طائفة تشينغتشنغ. تناوبت الأديرة الفردية بين التعاون والعداء لبعضها البعض، لكنهم جميعًا كانوا يفتخرون باسم طائفتهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك ثلاث فصائل موريم كبيرة في سيتشوان، وهي طائفة تشينغتشنغ، وطائفة إيمي، وعشيرة تانغ. كانت كل من طائفتي تشينغتشنغ ويإمي من الطوائف القوية، بينما كانت عشيرة واحدة من العشائر الخمس الكبرى. كانت نقاط قوة هذه الطوائف الثلاث متوازنة تمامًا، وانقسموا معًا وحكموا أراضي مقاطعة سيتشوان.

عامل سكان دوجيانغيان الطاويين من طائفة تشينغتشنغ باحترام كبير، وأخذ الطاويون بدورهم كرم ضيافتهم كحماة للمنطقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك ثلاث فصائل موريم كبيرة في سيتشوان، وهي طائفة تشينغتشنغ، وطائفة إيمي، وعشيرة تانغ. كانت كل من طائفتي تشينغتشنغ ويإمي من الطوائف القوية، بينما كانت عشيرة واحدة من العشائر الخمس الكبرى. كانت نقاط قوة هذه الطوائف الثلاث متوازنة تمامًا، وانقسموا معًا وحكموا أراضي مقاطعة سيتشوان.

أتذكر أن العم هوانغ أخبرني أن دوجيانجيان كانت منطقة تابعة لطائفة تشينغتشينغ، لكن سماع شخص ما يتحدث عنها لا يشبه رؤيتها بنفسي.

أجابت يون سيو-إن بشكل ضعيف: “هذا جيد، المدير المالي قونغ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت هناك ثلاث فصائل موريم كبيرة في سيتشوان، وهي طائفة تشينغتشنغ، وطائفة إيمي، وعشيرة تانغ. كانت كل من طائفتي تشينغتشنغ ويإمي من الطوائف القوية، بينما كانت عشيرة
واحدة من العشائر الخمس الكبرى. كانت نقاط قوة هذه الطوائف الثلاث متوازنة تمامًا، وانقسموا معًا وحكموا أراضي مقاطعة سيتشوان.

الهوامش:

ومع ذلك، قد تكون الفصائل الثلاثة هي ملوك سيتشوان بلا منازع، ولكن بسبب وجود قمة السماء، كان تأثيرهم على السهول الوسطى بأكملها محدودًا. يمكنهم فقط السيطرة على أراضيهم.

الهوامش:

أتذكر أن العم هوانغ أخبرني أيضًا أن طائفة تشينغتشينغ كانت الأكثر حيادية وعقلانية من بين الفصائل الثلاثة. حتى أن هناك مقولة شهيرة في الموريم تقول”عشيرة تانغ العنيفة؛ طائفة أيمي العدوانية؛ وطائفة تشينغتشنغ المعتدلة”.

اقترب الحداد القديم أخيرًا من جين مو-وون وكواك موناجونغ، وسأل: “ما نوع الأسلحة أو الدروع التي تبحث عنها؟”

_على السطح، يبدو أن هذا القول صحيح. الطاويون من طائفة تشينغتشنغ، بابتساماتهم الباهتة وتعبيراتهم اللطيفة، يتناسبون تمامًا مع الوصف”المعتدل”. _

عامل سكان دوجيانغيان الطاويين من طائفة تشينغتشنغ باحترام كبير، وأخذ الطاويون بدورهم كرم ضيافتهم كحماة للمنطقة.

فجأة، سحب كواك مون-جونغ كم جين مو-وون، وأشار في اتجاه معين، وسأل: “هيونغ، هل يمكننا الذهاب إلى هناك؟”

أومأ جين مو-وون برأسه، رد: “نعم، فعلت، أليس كذلك؟ حسنًا، دعنا ننتهز هذه الفرصة لنحصل على سلاح جديد لك”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

من الاتجاه الذي كان يشير إليه كواك مون-جونغ، كان بإمكان جين مو-وون سماع أصوات المطارق وهي تضرب الفولاذ. ثم نظر إلى جانبه ورأى الصبي يحدق بفارغ الصبر في الشارع المليء بمتاجر الأسلحة والحدادين.

بعد فترة، عندما اكتملت عملية الطرق والتشكيل، قام الحدادان بغمر المعدن في حوض من الزيت.

كان واضحا ما يريد. ابتسم جين مو-وون وقال: “هل تريد شراء سيف جديد؟”

في الأصل، مع تحول الشتاء إلى ربيع، كان الجليد الذائب من الجبال المجاورة يتدفق إلى نهر مين ويغمر المناطق المجاورة، مما يتسبب في معاناة كبيرة للناس الذين يعيشون هناك. لحل المشكلة، عمل لي بينغ، المسؤول المحلي في مقاطعة سيشوان خلال عهد أسرة تشين، مع ابنه لي رانغ معًا لتصميم وبناء نظام ري من شأنه إعادة توجيه مياه نهر مين ومنع الفيضانات. إجمالاً، تم تعبئة أكثر من عشرة آلاف عامل للبناء الذي استغرق ثماني سنوات كاملة.

“… هيونغ، ألست أنت من قال لي أن أحصل على سيف أثقل؟”

ومن المثير للاهتمام، أنه كان هناك الكثير من الناس يرتدون أردية طاوية يمشون في الشوارع. أشار كواك مو- جونغ، الذي درس بعض الجغرافيا بسبب وظيفته، إلى سلسلة جبال جنوب المدينة وقدمها إلى جين مو-وون على أنها جبل تشينغتشنغ، أحد أماكن ولادة الطاوية وموقع طائفة تشينغتشنغ.

أومأ جين مو-وون برأسه، رد: “نعم، فعلت، أليس كذلك؟ حسنًا، دعنا ننتهز هذه الفرصة لنحصل على سلاح جديد لك”

ترك قونغ جين-سونغ الحد الأدنى من القوى العاملة خلفه لحراسة العربات، ثم أمر المرافقين بأخذ بقية اليوم إجازة. عندما سمعوا إعلانه، هتف المرافقون المرهقون الذين كانوا ينامون في الهواء الطلق لمدة نصف شهر بصوت عالٍ، وانقسموا إلى مجموعات صغيرة، وذهبوا بسعادة إلى منطقة الضوء الأحمر حيث كانت المومسات اللائي رأين القافلة تدخل المدينة في وقت سابق بفارغ الصبر في انتظار الترحيب بهم.

“على ما يرام! لنذهب!”. صرخ كواك مون-جونغ، قفز إلى الأمام بحماس.

دون رادع، ذهب كواك مون-جونغ من متجر إلى آخر بلا كلل، واختار السيوف التي يحبها وسأل جين مو-وون عن رأيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما دخل جين مو-وون شارع الأسلحة، دغدغ أنفه برائحة الحنين للمعدن المحترق. ليس ذلك فحسب، فقد انسكبت الحرارة من الأفران في الحدادة الدافئة على الشوارع الباردة على شكل دخان أبيض. كل هذه المشاهد والروائح المألوفة ذكرته على الفور بالسنوات التي قضاها في العمل الجاد في حدادة السيوف.

“إذن هذا هو نظام دوجيانغيان للري؟” [1]

كانت الفروق الوحيدة بين الماضي والحاضر هي اللافتات الملونة المعلقة فوق كل باب.

“بالتأكيد يا أبي”

ورشة الأسلحة السماوية، متجر الأسلحة والدروع السماوية… ما مشكلة هذه الأسماء؟ بففت هههههه…

تحرك الشابان ببطء نحو الطرف الآخر من الشارع. أثناء سيرهم، لاحظوا أن المتاجر أصبحت أصغر وأكثر رثة. كان لدى القليل منهم لافتات في المقدمة، ولم يحاول أحد الإعلان عن سلع لهم.

كانت الأسماء المبهرجة شيئًا، لكنها كانت مبهرجة للغاية. بصفته صانع سيوف بنفسه، أدرك جين مو-وون جيدًا أنه لن يتمكن حداد لائق من وضع مثل هذه اللافتة دون الشعور بالحرج. ومع ذلك، لم يكن كواك مون-جونغ على دراية بهذه الحقيقة وتصفح الأدوات في كل متجر.

“… هيونغ، ألست أنت من قال لي أن أحصل على سيف أثقل؟”

“هيونغ، كيف يبدو هذا السيف؟”

“ماذا عنك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هز جين مو-وون رأسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز جين مو-وون رأسه.

“ثم ماذا عن هذا؟”

ومن المثير للاهتمام، أنه كان هناك الكثير من الناس يرتدون أردية طاوية يمشون في الشوارع. أشار كواك مو- جونغ، الذي درس بعض الجغرافيا بسبب وظيفته، إلى سلسلة جبال جنوب المدينة وقدمها إلى جين مو-وون على أنها جبل تشينغتشنغ، أحد أماكن ولادة الطاوية وموقع طائفة تشينغتشنغ.

هز جين مو-وون رأسه مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجول الشابان في أنحاء منطقة السوق في دوجيانغيان، مستمتعين بأجواء مدينة لم يزروها من قبل. احتشدت الحشود في الشوارع، وكان من الممكن سماع صرخات التجار الصاخبة وهم يحيون زبائنهم ويساومونهم مع أصوات الضحك والصراخ الغاضب. كان مثل مهرجان صاخب وفوضوي.

دون رادع، ذهب كواك مون-جونغ من متجر إلى آخر بلا كلل، واختار السيوف التي يحبها وسأل جين مو-وون عن رأيه.

في الوقت نفسه، لاحظ جين مو-وون أن جودة الأسلحة والدروع قد تحسنت بسرعة فائقة. بالإضافة إلى ذلك، يمكنه الآن سماع أصوات الطرق بوضوح والشعور بالحرارة من الأفران. كانت هذه ورش الحدادة الحقيقية.

على الرغم من وجود العديد من المتاجر بأسماء براقة، شعر جين مو-وون أن القليل من الأسلحة التي يبيعونها تم حدادتها بواسطة حداد حقيقيين. بدت السيوف المعروضة مصقولة ولامعة، لكنها كانت تزيينية أكثر منها عملية.

فجأة، سحب كواك مون-جونغ كم جين مو-وون، وأشار في اتجاه معين، وسأل: “هيونغ، هل يمكننا الذهاب إلى هناك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تستهدف المحلات التجارية في هذا الجزء من الشارع الأشخاص العاديين الذين يبحثون عن أسلحة للدفاع عن النفس بدلاً من فناني القتال الحقيقيين.

هز جين مو-وون رأسه مرة أخرى.

تحرك الشابان ببطء نحو الطرف الآخر من الشارع. أثناء سيرهم، لاحظوا أن المتاجر أصبحت أصغر وأكثر رثة. كان لدى القليل منهم لافتات في المقدمة، ولم يحاول أحد الإعلان عن سلع لهم.

على الرغم من رغبة جين مو-وون بشدة في الاستمرار في طريق يونان، إلا أنه أدرك أنه لا يمكن أن يكون أنانيًا ويتجاهل احتياجات الآخرين. وبالتالي، نظرًا لأنه لم يكن لديه شيء أفضل ليفعله، فقد قرر الاسترخاء والاستمتاع ببقية اليوم من خلال التجول في المدينة مع كواك مون-جونغ.

في الوقت نفسه، لاحظ جين مو-وون أن جودة الأسلحة والدروع قد تحسنت بسرعة فائقة. بالإضافة إلى ذلك، يمكنه الآن سماع أصوات الطرق بوضوح والشعور بالحرارة من الأفران. كانت هذه ورش الحدادة الحقيقية.

فوجئ جين مو-وون. حقيقة أن الحداد القديم قد لاحظ مثل هذه الحركة الخفية أثناء الطرق يعني أنه كان سيدًا في حرفته.

حدد الحداد حيث كان صدى أصوات الطرق أكثر بهجة في أذنيه ودخل.

فجأة، سحب كواك مون-جونغ كم جين مو-وون، وأشار في اتجاه معين، وسأل: “هيونغ، هل يمكننا الذهاب إلى هناك؟”

“همم؟ هيونغ؟”. سأل كواك مون-جونغ، مندهشا من التغيير المفاجئ في سلوك جين مو-وون.

أومأ جين مو-وون برأسه اعترافًا ونقر على فخذه بإصبعه دون وعي على إيقاع الطرق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

داخل الحدادة، كان اثنان من الحدادين دائريين منغمسين في التناوب على دق قطعة من الفولاذ الملتهب في شكلها النهائي. كواك مون-جونغ، الذي كان يرى هذا للمرة الأولى، لم يستطع إغلاق فمه في رهبة.

في الأصل، مع تحول الشتاء إلى ربيع، كان الجليد الذائب من الجبال المجاورة يتدفق إلى نهر مين ويغمر المناطق المجاورة، مما يتسبب في معاناة كبيرة للناس الذين يعيشون هناك. لحل المشكلة، عمل لي بينغ، المسؤول المحلي في مقاطعة سيشوان خلال عهد أسرة تشين، مع ابنه لي رانغ معًا لتصميم وبناء نظام ري من شأنه إعادة توجيه مياه نهر مين ومنع الفيضانات. إجمالاً، تم تعبئة أكثر من عشرة آلاف عامل للبناء الذي استغرق ثماني سنوات كاملة.

أومأ جين مو-وون برأسه اعترافًا ونقر على فخذه بإصبعه دون وعي على إيقاع الطرق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما يبرد المعدن في الزيت، مما تسبب في ارتفاع البخار وملء الغرفة.

عندما رأى الحداد الأكبر سنًا تصرفات جين مو-وون، أضاءت عيناه باهتمام للحظة، لكنه سرعان ما عاد للتركيز على عمله.

بعد فترة، عندما اكتملت عملية الطرق والتشكيل، قام الحدادان بغمر المعدن في حوض من الزيت.

كانت الأسماء المبهرجة شيئًا، لكنها كانت مبهرجة للغاية. بصفته صانع سيوف بنفسه، أدرك جين مو-وون جيدًا أنه لن يتمكن حداد لائق من وضع مثل هذه اللافتة دون الشعور بالحرج. ومع ذلك، لم يكن كواك مون-جونغ على دراية بهذه الحقيقة وتصفح الأدوات في كل متجر.

بسششش!

ومع ذلك، قد تكون الفصائل الثلاثة هي ملوك سيتشوان بلا منازع، ولكن بسبب وجود قمة السماء، كان تأثيرهم على السهول الوسطى بأكملها محدودًا. يمكنهم فقط السيطرة على أراضيهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سرعان ما يبرد المعدن في الزيت، مما تسبب في ارتفاع البخار وملء الغرفة.

نظر قونغ جين-سونغ بنظرة تعاطف على يون سيو-إن. لقد كانت مكتئبة منذ حادثة طائفة كونغتونغ، التي فتحت عينيها إلى ذروة القوة وأظهرت لها أنها مجرد ضفدع في البئر.

“هووو!”. عندها فقط تنفس الحداد القديم الصعداء، وفك المنشفة الملفوفة حول رأسه، ومسح العرق على الجزء العلوي من جسده.

“اللعنة! مهلا، هل هذا السيف مختوم؟”. صاح الحدادة القديمة. حاول إستال زهرة الثلج عدة مرات، لكنه استسلم في النهاية وأعادها إلى جين مو-وون.

“لدي شعور جيد حيال هذا. سأترك الأمر لك لإنهاء التبريد”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الاتجاه الذي كان يشير إليه كواك مون-جونغ، كان بإمكان جين مو-وون سماع أصوات المطارق وهي تضرب الفولاذ. ثم نظر إلى جانبه ورأى الصبي يحدق بفارغ الصبر في الشارع المليء بمتاجر الأسلحة والحدادين.

“بالتأكيد يا أبي”

“إذن هذا هو نظام دوجيانغيان للري؟” [1]

اقترب الحداد القديم أخيرًا من جين مو-وون وكواك موناجونغ، وسأل: “ما نوع الأسلحة أو الدروع التي تبحث عنها؟”

“ماذا عنك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا أريد شراء سيفًا لهذا الطفل هنا”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما دخل جين مو-وون شارع الأسلحة، دغدغ أنفه برائحة الحنين للمعدن المحترق. ليس ذلك فحسب، فقد انسكبت الحرارة من الأفران في الحدادة الدافئة على الشوارع الباردة على شكل دخان أبيض. كل هذه المشاهد والروائح المألوفة ذكرته على الفور بالسنوات التي قضاها في العمل الجاد في حدادة السيوف.

“ماذا عنك؟”

عندما تم تقسيم مجرى النهر، الذي كان في الأصل واحد، إلى نهر خارجي ونهر داخلي، استقر الممر المائي وأصبحت المنطقة خالية من الفيضانات.

“لدي هذا الرجل”. رفع جين مو-وون يده الممسكة بزهرة الثلج وأظهرها للحدادة القديمة.

الهوامش:

لمعت عيون الحداد العجوز وهو يسأل: “هل صنعت ذلك بنفسك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز جين مو-وون رأسه.

“كيف عرفت؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“رأيتك تنقر بإصبعك على رجلك في وقت سابق. لن يتمكن سوى زميل حرفي من اتباع هذا الإيقاع”

كان واضحا ما يريد. ابتسم جين مو-وون وقال: “هل تريد شراء سيف جديد؟”

فوجئ جين مو-وون. حقيقة أن الحداد القديم قد لاحظ مثل هذه الحركة الخفية أثناء الطرق يعني أنه كان سيدًا في حرفته.

الهوامش:

“هل تمانع في السماح لي بإلقاء نظرة على سيفك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما يبرد المعدن في الزيت، مما تسبب في ارتفاع البخار وملء الغرفة.

تردد جين مو-وون للحظة، ثم سلم زهرة الثلج إلى الحداد القديم. استدعى الحداد العجوز كل قوته لسحب زهرة الثلج من غمدها، ولكن بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة، كان الأمر بلا جدوى.

“لدي هذا الرجل”. رفع جين مو-وون يده الممسكة بزهرة الثلج وأظهرها للحدادة القديمة.

“اللعنة! مهلا، هل هذا السيف مختوم؟”. صاح الحدادة القديمة. حاول إستال زهرة الثلج عدة مرات، لكنه استسلم في النهاية وأعادها إلى جين مو-وون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل الحدادة، كان اثنان من الحدادين دائريين منغمسين في التناوب على دق قطعة من الفولاذ الملتهب في شكلها النهائي. كواك مون-جونغ، الذي كان يرى هذا للمرة الأولى، لم يستطع إغلاق فمه في رهبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسم جين مو-وون، واستعاد زهرة الثلج، واستلها في حركة واحدة سلسة.

كانت الأسماء المبهرجة شيئًا، لكنها كانت مبهرجة للغاية. بصفته صانع سيوف بنفسه، أدرك جين مو-وون جيدًا أنه لن يتمكن حداد لائق من وضع مثل هذه اللافتة دون الشعور بالحرج. ومع ذلك، لم يكن كواك مون-جونغ على دراية بهذه الحقيقة وتصفح الأدوات في كل متجر.

شي!

“هووو!”. عندها فقط تنفس الحداد القديم الصعداء، وفك المنشفة الملفوفة حول رأسه، ومسح العرق على الجزء العلوي من جسده.

على عكس عندما كان الحداد القديم يحاول استالها، انزلقت زهرة الثلج من غمدها بسهولة. ومع ذلك، في اللحظة التي رأى فيها الحداد العجوز النصل مظلم مثل الليل، شحب وجهه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الاتجاه الذي كان يشير إليه كواك مون-جونغ، كان بإمكان جين مو-وون سماع أصوات المطارق وهي تضرب الفولاذ. ثم نظر إلى جانبه ورأى الصبي يحدق بفارغ الصبر في الشارع المليء بمتاجر الأسلحة والحدادين.

“سس… سيف ملعون !؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل الحدادة، كان اثنان من الحدادين دائريين منغمسين في التناوب على دق قطعة من الفولاذ الملتهب في شكلها النهائي. كواك مون-جونغ، الذي كان يرى هذا للمرة الأولى، لم يستطع إغلاق فمه في رهبة.


الهوامش:

أومأ جين مو-وون برأسه، رد: “نعم، فعلت، أليس كذلك؟ حسنًا، دعنا ننتهز هذه الفرصة لنحصل على سلاح جديد لك”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
  1. نظام الري دوجيانغيان: دوجيانغيان (الصينية: 都江堰 ؛ بينيين: دوجيانجين) هو نظام ري قديم في مدينة دوجيانغيان، سيتشوان، الصين. تم تشييده في الأصل حوالي 256 قبل الميلاد من قبل دولة تشين كمشروع للري والسيطرة على الفيضانات، ولا يزال قيد الاستخدام حتى اليوم. تتطور البنية التحتية للنظام على نهر مين، أطول رافد لنهر اليانغتسي. تقع المنطقة في الجزء الغربي من سهل تشنغدو بين حوض سيتشوان وهضبة التبت. في الأصل، كان نهر مين يندفع من جبال مين ويتباطأ فجأة بعد الوصول إلى سهل تشنغدو، ويملأ المجرى المائي بالطمي، مما يجعل المناطق المجاورة معرضة للغاية للفيضانات. كلف الملك تشاوي تشين بالمشروع وأسنده إلى لي بينغ، وهو مسؤول محلي في سيتشوان، وسخرت عملية بناء نهر دوجيانغيان النهر باستخدام طريقة جديدة لتوجيه وتقسيم المياه بدلاً من سدها ببساطة. لا يزال مخطط إدارة المياه قيد الاستخدام اليوم لري أكثر من 5300 كيلومتر2 (2000 ميل مربع) من الأرض في المنطقة. تُعرف قناة دوجيانغيان وقناة Zhengguo في شنشي وقناة Lingqu في جوانجشي مجتمعة باسم”ثلاثة مشاريع هندسية هيدروليكية عظيمة لأسرة تشين”.
  2. دوجيانغيان: في اشارة الى مدينة دوجيانغيان.

ترجمة : أبو حِميد

“ثم ماذا عن هذا؟”

“إذن هذا هو نظام دوجيانغيان للري؟” [1]

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز جين مو-وون رأسه.

( احم… نسيت البارحة انزل فصول )

على الرغم من رغبة جين مو-وون بشدة في الاستمرار في طريق يونان، إلا أنه أدرك أنه لا يمكن أن يكون أنانيًا ويتجاهل احتياجات الآخرين. وبالتالي، نظرًا لأنه لم يكن لديه شيء أفضل ليفعله، فقد قرر الاسترخاء والاستمتاع ببقية اليوم من خلال التجول في المدينة مع كواك مون-جونغ.

“كيف عرفت؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط