You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Embers Ad Infinitum 159

التعاون

التعاون

الفصل 159: التعاون

أضاءت عيناها عندما رأت شانغ جيان ياو ؛ سُرعان ما خطت خطوات قليلة إلى الأمام وابتسمت . “اليوم ، أنا في الغرفة 308 في الطابق الثالث. يُمكنك المجيء والعثور علي في أي وقت “.

 

“الغرفة التي فيها شو ليان بها عدد كبير من الناس . هذا يُذكرني بآخر مرة كنا نجلس فيها في الردهة بالأسفل وعدد كبير من الأشخاص مروا بجوارنا . كان لدى أحدهم وعي بشري وإشارة كهربائية لروبوت.”

 

 

 

ثم ، نظرت إلى جيانغ بايميان وتجولت بنظرتها ببطء عبر وجه جيانغ بايميان .

 

 

 

“من كان يظن أن عميل المخابرات الأهم لي في المدينة ، ليو داتشوانغ ، سيُقتل بالرصاص في الشوارع في اليوم التالي لوصول أوديك؟ أعتقد أنه تم إسكاته بالتأكيد لأنه وجد دليلًا مهمًا “.

 

 

حاسوب مركزي… لقد تعلمت جيانغ بايميان عن هذا الأمر بشكل خاص ، لذلك عرفت ما يعنيه .

 

 

وقفت جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو على الفور ، وقبلا المهمة وسارا الى الباب.

 

 

 

“أنا لم أقل ذلك أبداً .” نفى أوديك ذلك .

‘الحاسوب المركزي’ يعني دماغ المدينة ، العقل بكل ما للكلمة من معنى . كان هذا هدفًا مهمًا للعالم القديم حتي يمكن إنشاء المدن ذكية .

ما إذا كان هذا الشخص راهبًا ميكانيكيًا أم لا يبقى قيد التخمين.

 

 

 

 

 

 

 

 

كان مركز التحكم الذكي في شبكة المدينة الذي رأوه سابقًا في المستنقع رقم واحد هو شكله الجنيني (البدائي) .

 

 

 

 

أصبحت ابتسامة كريستينا واضحة بشكل متزايد عندما سألت شانغ جيان ياو “هل هذه رفيقتك؟”

 

 

كانت المدينة الذكية الكاملة تحتوي على جميع الشبكات ، السيارات بدون سائق ، والروبوتات الذكية العامة التي يتحكم فيها ‘الحاسوب المركزي’. ومن خلال الخوارزميات المعقدة ، تم تخصيص الموارد المقابلة لحساب أفضل الطرق للتحكم في الأمور وإنجاز الأشياء . تم القضاء على جميع المشاكل الكامنة التي عانت منها المدن السابقة من جذورها بهذه الطريقة.

فكرت جيانغ بايميان لبضع ثوان وسألت بجدية “كاستيلان شو ، هل هناك من يحاول اغتيالك؟”

 

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة ، رأت جيانغ بايميان شانغ جيان ياو يرفع ذراعه اليمنى ويمسح زاوية فمه من زاوية عينها.

 

 

 

 

 

 

 

“..” عجزت عن التحدث للحظات .

 

 

 

 

 

 

“هذا ليس مهمًا ، أليس كذلك؟ لقد تم تدمير العالم القديم بالفعل”. لم يستطع شو ليان فهم مشاعر جيانغ بايميان .

بعد بضع ثوان ، تنهدت بعاطفة . “لم أتوقع مطلقًا أن ‘حاسوب مركزي’ لا زال يعمل من قبل تدمير العالم القديم.”

 

 

في هذه اللحظة ، تصادف أن نائبة الرئيس كريستينا ذات الشعر الأشقر والعيون الزرقاء دخلت من الباب الجانبي بأربعة حراس شخصيين يرتدون ملابس سوداء .

 

“سأحصل على المعلومات على الفور .” وقف أوديك.

 

 

هذا يعني أن ‘الحاسوب المركزي’ – الذي خاض تدمير العالم القديم – ربما يكون قد سجل بعض المواقف المهمة والحرجة للغاية والمؤثرة .

 

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة ، تصادف أن نائبة الرئيس كريستينا ذات الشعر الأشقر والعيون الزرقاء دخلت من الباب الجانبي بأربعة حراس شخصيين يرتدون ملابس سوداء .

نتيجةً لذلك ، فهمت جيانغ بايميان تمامًا سبب رغبة فريق العمل القديم – لي يون سونغ ولين فيفي والآخرون – في زيارة كاستيلان شو ليان في مدينة العشب .

 

 

ذُهل شو ليان للحظة قبل أن يتنهد . “لأكون صادقًا ، شعرت ببعض الازدراء عندما رأيت كلاكما. اعتقدتُ أن كلاكما مجرد مزهريات جميلة بدون أي قدرات . أعلم أن مثل هذه الأفكار لا أساس لها من الصحة ، لكن لا يسعني إلا أن أعتقد ذلك . الآن ، لن أستخف بكم مجدداً “.

 

 

 

 

“هذا ليس مهمًا ، أليس كذلك؟ لقد تم تدمير العالم القديم بالفعل”. لم يستطع شو ليان فهم مشاعر جيانغ بايميان .

 

 

‘الحاسوب المركزي’ يعني دماغ المدينة ، العقل بكل ما للكلمة من معنى . كان هذا هدفًا مهمًا للعالم القديم حتي يمكن إنشاء المدن ذكية .

 

 

 

هذا يعني أن ‘الحاسوب المركزي’ – الذي خاض تدمير العالم القديم – ربما يكون قد سجل بعض المواقف المهمة والحرجة للغاية والمؤثرة .

ثم قال “في ذلك الوقت ، أخبرتهم أنني لا أعرف بشأن ذلك أيضًا. لدينا فقط علاقة تعاونية مع فردوس الميكانيكيا . إنهم يوفرون جميع أنواع المعدات الإلكترونية والروبوتات ذات الأغراض المختلفة ، بينما نبيع المنتجات النفطية والبطاريات عالية الأداء والموارد المتنوعة اللازمة لمحطات الطاقة النووية “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لم تنتج مدينة العشب العناصر الأخيرة ، لكنهم كانوا وسطاء مؤهلين .

 

 

“..” عجزت عن التحدث للحظات .

 

“أفهم.” أومأت جيانغ بايميان برأسه بقوة .

 

 

اندلعت العادات المهنية لـ جيانغ بايميان عندما سألت “إذن ، هل اكتشفت أي تفاصيل تستحق الاهتمام بها عندما كنت تتعامل مع أشخاص من فردوس الميكانيكا؟”

 

 

 

 

 

“إنهم رجال أعمال للنخاع ، ولا يقبلون الرشاوى أبدًا لأن الذين يأتون هم جميعًا روبوتات ذكية.” هز شو ليان رأسه وابتسم. “إذا كنتِ مهتمةً حقًا وساعدتني في حل المشكلة الحالية ، يمكنني تقديمك إليهم عندما يأتون إلى مدينة العشب لإجراء المعاملات. حينئذ إذا أردتِ معرفة أي شيء ، فيمكنكِ البحث عن الشخص المعني مباشرةً “.

 

 

 

 

ذُهلت جيانغ بايميان لبضع ثوان قبل أن تفتح فمها . “قطار فكري معقد ، لكنك محق …”

 

بعد بضع ثوان ، تنهدت بعاطفة . “لم أتوقع مطلقًا أن ‘حاسوب مركزي’ لا زال يعمل من قبل تدمير العالم القديم.”

فكرت جيانغ بايميان لبضع ثوان وسألت بجدية “كاستيلان شو ، هل هناك من يحاول اغتيالك؟”

 

 

 

 

 

 

 

جعد شو ليان حاجبيه ، وبدا متفاجئًا بعض الشيء. “أأخبركِ أوديك؟”

 

 

تجاذبوا أطراف الحديث أثناء سيرهم إلى حافة الردهة. وجدوا كرسيًا وجلسوا في انتظار ظهور أدلة جديدة.

 

 

 

 

“أنا لم أقل ذلك أبداً .” نفى أوديك ذلك .

 

 

“هذا ليس مهمًا ، أليس كذلك؟ لقد تم تدمير العالم القديم بالفعل”. لم يستطع شو ليان فهم مشاعر جيانغ بايميان .

 

وقفت جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو على الفور ، وقبلا المهمة وسارا الى الباب.

 

 

نظر شو ليان إلى جيانغ بايميان و شانغ جيان ياو وسأل في حيرة “إذن ، كيف عرفتِ؟”

 

 

 

 

 

 

 

“تخمين .” ضحكت جيانغ بايميان. “من الجلي أن الأب من الكنيسة المناهضة للفكر ، أصبح مطلوبًا في المدينة الأولى لأنه اغتال شيخًا من مجلس الشيوخ.”

 

 

 

 

 

 

 

 

عندما كانوا بعيدين عن مكتب الرئيس وعلى وشك الوصول إلى الدرج ، قمعت جيانغ بايميان صوتها قليلاً وسألت “هل فهمت سؤالي عندما كنا نصعد علي الدرج؟”

ذُهل شو ليان للحظة قبل أن يتنهد . “لأكون صادقًا ، شعرت ببعض الازدراء عندما رأيت كلاكما. اعتقدتُ أن كلاكما مجرد مزهريات جميلة بدون أي قدرات . أعلم أن مثل هذه الأفكار لا أساس لها من الصحة ، لكن لا يسعني إلا أن أعتقد ذلك . الآن ، لن أستخف بكم مجدداً “.

 

 

فكرت جيانغ بايميان لبضع ثوان وسألت بجدية “كاستيلان شو ، هل هناك من يحاول اغتيالك؟”

 

 

 

 

بعد انتهاء شو ليان من الحديث ، حلل شانغ جيان ياو الموقف بجدية . “شخص رفيع المستوى مثلك يجب أن يكون مغرورًا جدًا . عندما ترى شخصًا يتفوق عليك في جانب معين ، فإنك ستقلل من شأنه بشكل لا إرادي . الوسيمون بلا عقل ، والأقوياء هم برابرة . مِن هناك ، يُمكنك الحفاظ على الشعور النفسي بالتفوق … ”

 

 

بعد مشاهدة نائبة الرئيس وحراسها الشخصيين يصعدون الدرج ، نقرت جيانغ بايميان على لسانها . “إنها بالتأكيد لديها مجموعة واسعة من التفضيلات.”

 

 

 

دون انتظار رد شانغ جيان ياو ، التفتت إلى جيانغ بايميان. “يُمكنكِ أن تأتي وتجديني معه.”

رفع شو ليان يديه وشبكهما أمامه. “منطقي. أنت جيد جدًا في التحليل النفسي “.

 

 

 

 

إذا فيه أي أخطاء عرفوني في التعليقات ^_^

 

 

أجاب شانغ جيان ياو بثقة : “غالبًا ما أتعامل مع الأطباء النفسيين”.

ما إذا كان هذا الشخص راهبًا ميكانيكيًا أم لا يبقى قيد التخمين.

 

 

 

 

 

 

إذا تلقي العلاج يُعتبر ‘تعامل مع …’ لحسن الحظ ، لم يتم طردنا مباشرة … تذمرت جيانغ بايميان وقررت إعادة المحادثة إلى مسارها الصحيح. “كاستيلان شو ، هل تقول أنني خمنت بشكل صحيح؟”

 

 

 

 

“إذا كنتِ قد شعرت بإشارات كهربائية بشرية من كل منهم ، فلن تنظري إلي بالتأكيد للتأكيد علي ذلك . لذلك ، الإجابة بسيطة جدًا ، أنتِ تسألي عما إذا لديهم وعيًا بشريًا. ”

 

 

“نعم.” لم يخفِ شو ليان الحقيقة. “منذ حوالي شهرين ، تلقيت أنباء تفيد بأن أحدهم يريد اغتيالي . كثيراً ما تحدث مثل هذه الأمور بعد وفاة والدي ، لذلك أصبحت معتاداً عليها . لقد عززت الحراس خطوة بخطوة وأطلقت سراح عدد كبير من عملاء المخابرات . كنت آمل في اكتشاف العقل المدبر في أقرب وقت ممكن والسعي للقضاء على المخاطر الكامنة “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

قال شانغ جيان ياو بصدق “لن تكون في حالة جيدة إذا لم تستطع النوم جيدًا . من السهل جدًا وقوع الحوادث عند إكمال المهام . من الأفضل أن ترتاح أكثر. ”

في هذه المرحلة ، نظر إلى أوديك. “السيد أوديك هو المساعد الذي وظفته بشكل خاص من خلال النقابة . إنه جيد جداً في التحقيقات والاستجوابات. لديه ألقاب مثل مقتفي الآثار و كاشف الكذب.

 

 

 

 

 

 

لم تنتج مدينة العشب العناصر الأخيرة ، لكنهم كانوا وسطاء مؤهلين .

“من كان يظن أن عميل المخابرات الأهم لي في المدينة ، ليو داتشوانغ ، سيُقتل بالرصاص في الشوارع في اليوم التالي لوصول أوديك؟ أعتقد أنه تم إسكاته بالتأكيد لأنه وجد دليلًا مهمًا “.

 

 

رأى شخصٌ ما الرجل المريض ذو المعطف بالقرب من المنطقة بين المستودع رقم 1 والمستودع رقم 3 في الشارع الشرقي عدة مرات .

 

 

 

 

استمعت جيانغ بايميان بهدوء واستوعبت كل ما تم كشفه . وشمل ذلك قبولهم مهمة للتحقيق في اختفاء لي يونسونغ ولين فايفي. في النهاية ، اكتشفوا أنهم ما زالوا على قيد الحياة ولكن يبدو أنهم تحت السيطرة . يُشتبه في أن لهم علاقة بالأب من الكنيسة المناهضة للفكر.

 

 

رد شانغ جيان ياو بجدية “يجب على الحراس الشخصيين القيام بعملهم.”

 

 

 

عندما كانوا على وشك الوصول إلى الشارع ، توقف شانغ جيان ياو فجأة وصرخ في أحد المارة . “انتظر!”

ثم قالت “لقد وجدنا بالفعل ضحية رأت الأب . ستصل هنا قريبًا لإصدار مهمة “.

ثم قالت “لقد وجدنا بالفعل ضحية رأت الأب . ستصل هنا قريبًا لإصدار مهمة “.

 

ذُهل شو ليان للحظة قبل أن يتنهد . “لأكون صادقًا ، شعرت ببعض الازدراء عندما رأيت كلاكما. اعتقدتُ أن كلاكما مجرد مزهريات جميلة بدون أي قدرات . أعلم أن مثل هذه الأفكار لا أساس لها من الصحة ، لكن لا يسعني إلا أن أعتقد ذلك . الآن ، لن أستخف بكم مجدداً “.

 

 

 

 

“ليس سيئًا.” أشاد بها شو ليان وقال لأوديك “أتمنى أن نتمكن من تتبع الهدف في أقرب وقت ممكن.”

 

 

 

 

 

 

 

بغض النظر عما إذا كان الأب هو العقل المدبر الحقيقي ، فقد لعب بالتأكيد دورًا مهمًا في هذا الأمر.

 

 

أثناء نزولهم السلم ، نظرت جيانغ بايميان إلى أسفل وهمس “يجب أن يكون الشخص الذي يرتدي العباءة بجانب شو ليان ‘لا يموت’ .”

 

 

 

 

“سأحصل على المعلومات على الفور .” وقف أوديك.

 

 

 

وقفت جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو أيضًا وغادروا مكتب الرئيس.

 

 

 

 

وبينما كانوا يتحدثون ، نزلوا الدرج وعادوا إلى الردهة.

 

 

قال أوديك: “سأذهب لرؤية الضحية أولاً”. دون انتظار رد ، سار بسرعة إلى السلم .

 

 

 

 

 

 

 

علمت جيانغ بايميان أنه لا علاقة لها بالتحقيق اللاحق . وهكذا ، سارت خلفه ببطء وانتظرت عددًا كبيرًا من صيادي الأنقاض لأخذ زمام المبادرة ‘للمهمة’ .

“سأحصل على المعلومات على الفور .” وقف أوديك.

 

 

 

 

 

 

عندما كانوا بعيدين عن مكتب الرئيس وعلى وشك الوصول إلى الدرج ، قمعت جيانغ بايميان صوتها قليلاً وسألت “هل فهمت سؤالي عندما كنا نصعد علي الدرج؟”

عندما تخطى الطرفان بعضهما البعض ، خطت جيانغ بايميان خطوة إلى الجانب ، مستعدة لتجنب يد كريستينا ، التي كانت تمد يدها سراً لصفع مؤخرتها .

 

 

 

 

 

 

كانت تشير إلى السؤال الذي طرحته بلا وعي بأعينها وأدائها.

 

 

 

 

 

 

 

في ذلك الوقت ، أومأ شانغ جيان ياو برأسه كتأكيد .

 

 

“الغرفة التي فيها شو ليان بها عدد كبير من الناس . هذا يُذكرني بآخر مرة كنا نجلس فيها في الردهة بالأسفل وعدد كبير من الأشخاص مروا بجوارنا . كان لدى أحدهم وعي بشري وإشارة كهربائية لروبوت.”

 

 

 

“من كان يظن أن عميل المخابرات الأهم لي في المدينة ، ليو داتشوانغ ، سيُقتل بالرصاص في الشوارع في اليوم التالي لوصول أوديك؟ أعتقد أنه تم إسكاته بالتأكيد لأنه وجد دليلًا مهمًا “.

بالتفكير في الأمر ، تساءلت جيانغ بايميان عما إذا هذا الزميل فهمها بالفعل .

 

 

“ليس سيئًا.” أشاد بها شو ليان وقال لأوديك “أتمنى أن نتمكن من تتبع الهدف في أقرب وقت ممكن.”

 

توقف المار ونظر في حيرة . بدا هذا الشخص رجلاً في أواخر العشرينيات من عمره . ومن ملامحه ظهرت قسوة أراضي الرماد ، له نفس ارتفاع جيانغ بايميان تقريباً . كان يرتدي قميصًا وبنطالًا أسود ، وكان شعره قصيرًا شائعًا . لم يكن مظهره سيئًا ، لكن الهالات السوداء حول عينيه كانت شديدة ، بدا متعبًا جدًا .

 

~~~~~~~~~~~~~~~

بصراحة ، لو هي في محله ، لما تمكنت من فك المعنى الدقيق من مثل هذه النظرة البسيطة .

 

 

 

 

 

 

 

رد شانغ جيان ياو دون تردد. ” لقد فهمت. عندما كنا نسير ، لم نصطدم بأي شخص . يجب أن يكون السبب الذي جعلكِ تنظري إليّ فجأة له علاقة بما أحسستي به.”

علمت جيانغ بايميان أنه لا علاقة لها بالتحقيق اللاحق . وهكذا ، سارت خلفه ببطء وانتظرت عددًا كبيرًا من صيادي الأنقاض لأخذ زمام المبادرة ‘للمهمة’ .

 

 

 

عندما تخطى الطرفان بعضهما البعض ، خطت جيانغ بايميان خطوة إلى الجانب ، مستعدة لتجنب يد كريستينا ، التي كانت تمد يدها سراً لصفع مؤخرتها .

 

في ذلك الوقت ، أومأ شانغ جيان ياو برأسه كتأكيد .

“الغرفة التي فيها شو ليان بها عدد كبير من الناس . هذا يُذكرني بآخر مرة كنا نجلس فيها في الردهة بالأسفل وعدد كبير من الأشخاص مروا بجوارنا . كان لدى أحدهم وعي بشري وإشارة كهربائية لروبوت.”

 

 

 

 

وبينما كانوا يتحدثون ، نزلوا الدرج وعادوا إلى الردهة.

 

 

“إذا كنتِ قد شعرت بإشارات كهربائية بشرية من كل منهم ، فلن تنظري إلي بالتأكيد للتأكيد علي ذلك . لذلك ، الإجابة بسيطة جدًا ، أنتِ تسألي عما إذا لديهم وعيًا بشريًا. ”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ذُهلت جيانغ بايميان لبضع ثوان قبل أن تفتح فمها . “قطار فكري معقد ، لكنك محق …”

 

 

 

 

 

 

 

كان عليها أن تعترف بأن شانغ جيان ياو ليس غبيًا في جوانب معينة. يُمكن حتى أن يُقال انه ذكي للغاية. ومع ذلك ، فقد جعل الأمور دائمًا بسيطة جدًا أو معقدة جداً.

أثناء نزولهم السلم ، نظرت جيانغ بايميان إلى أسفل وهمس “يجب أن يكون الشخص الذي يرتدي العباءة بجانب شو ليان ‘لا يموت’ .”

 

 

 

ثم قالت “لقد وجدنا بالفعل ضحية رأت الأب . ستصل هنا قريبًا لإصدار مهمة “.

 

ذُهلت جيانغ بايميان لبضع ثوان قبل أن تفتح فمها . “قطار فكري معقد ، لكنك محق …”

أثناء نزولهم السلم ، نظرت جيانغ بايميان إلى أسفل وهمس “يجب أن يكون الشخص الذي يرتدي العباءة بجانب شو ليان ‘لا يموت’ .”

 

 

 

 

 

 

توقف المار ونظر في حيرة . بدا هذا الشخص رجلاً في أواخر العشرينيات من عمره . ومن ملامحه ظهرت قسوة أراضي الرماد ، له نفس ارتفاع جيانغ بايميان تقريباً . كان يرتدي قميصًا وبنطالًا أسود ، وكان شعره قصيرًا شائعًا . لم يكن مظهره سيئًا ، لكن الهالات السوداء حول عينيه كانت شديدة ، بدا متعبًا جدًا .

 

 

 

أصبحت ابتسامة كريستينا واضحة بشكل متزايد عندما سألت شانغ جيان ياو “هل هذه رفيقتك؟”

 

عندما كانوا بعيدين عن مكتب الرئيس وعلى وشك الوصول إلى الدرج ، قمعت جيانغ بايميان صوتها قليلاً وسألت “هل فهمت سؤالي عندما كنا نصعد علي الدرج؟”

(يعني روبوت أو آلة ميكانيكية بوعي بشري نوعاً ما)

 

 

 

 

في هذه اللحظة ، تصادف أن نائبة الرئيس كريستينا ذات الشعر الأشقر والعيون الزرقاء دخلت من الباب الجانبي بأربعة حراس شخصيين يرتدون ملابس سوداء .

 

 

 

 

ما إذا كان هذا الشخص راهبًا ميكانيكيًا أم لا يبقى قيد التخمين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

قال شانغ جيان ياو فجأة : “أتساءل عما إذا كان يعرف الرهب الميكانيكي جينغفا “.

 

 

 

 

اندلعت العادات المهنية لـ جيانغ بايميان عندما سألت “إذن ، هل اكتشفت أي تفاصيل تستحق الاهتمام بها عندما كنت تتعامل مع أشخاص من فردوس الميكانيكا؟”

 

 

“لا يمكنك حقا أن تنسى الراهب الميكانيكي جينغفا” سخرت جيانغ بايميان منه في تسلية .

رفع شو ليان يديه وشبكهما أمامه. “منطقي. أنت جيد جدًا في التحليل النفسي “.

 

رأى شخصٌ ما الرجل المريض ذو المعطف بالقرب من المنطقة بين المستودع رقم 1 والمستودع رقم 3 في الشارع الشرقي عدة مرات .

 

 

 

 

رد شانغ جيان ياو بجدية “الراهب جينغفا كان يطارد تشياو تشو . أخذ تشياو تشو هيكلنا المسلح الخارجي وأكل الكثير من طعامنا المعلب والبسكويت المضغوط وألواح الطاقة …”

 

 

 

 

 

 

 

“أفهم.” أومأت جيانغ بايميان برأسه بقوة .

 

 

نظر شو ليان إلى جيانغ بايميان و شانغ جيان ياو وسأل في حيرة “إذن ، كيف عرفتِ؟”

 

 

 

 

 

“أفهم.” أومأت جيانغ بايميان برأسه بقوة .

وبينما كانوا يتحدثون ، نزلوا الدرج وعادوا إلى الردهة.

 

 

رأى شخصٌ ما الرجل المريض ذو المعطف بالقرب من المنطقة بين المستودع رقم 1 والمستودع رقم 3 في الشارع الشرقي عدة مرات .

 

 

 

 

في هذه اللحظة ، تصادف أن نائبة الرئيس كريستينا ذات الشعر الأشقر والعيون الزرقاء دخلت من الباب الجانبي بأربعة حراس شخصيين يرتدون ملابس سوداء .

 

 

 

 

 

 

 

أضاءت عيناها عندما رأت شانغ جيان ياو ؛ سُرعان ما خطت خطوات قليلة إلى الأمام وابتسمت . “اليوم ، أنا في الغرفة 308 في الطابق الثالث. يُمكنك المجيء والعثور علي في أي وقت “.

 

 

الفصل 159: التعاون

 

 

 

 

ثم ، نظرت إلى جيانغ بايميان وتجولت بنظرتها ببطء عبر وجه جيانغ بايميان .

 

 

 

 

أصبحت ابتسامة كريستينا واضحة بشكل متزايد عندما سألت شانغ جيان ياو “هل هذه رفيقتك؟”

 

 

أصبحت ابتسامة كريستينا واضحة بشكل متزايد عندما سألت شانغ جيان ياو “هل هذه رفيقتك؟”

 

 

نظر شو ليان إلى جيانغ بايميان و شانغ جيان ياو وسأل في حيرة “إذن ، كيف عرفتِ؟”

 

 

 

بدا الرسم نابضًا بالحياة ، ولم يكن أسوأ بكثير من الصورة .

دون انتظار رد شانغ جيان ياو ، التفتت إلى جيانغ بايميان. “يُمكنكِ أن تأتي وتجديني معه.”

كان عليها أن تعترف بأن شانغ جيان ياو ليس غبيًا في جوانب معينة. يُمكن حتى أن يُقال انه ذكي للغاية. ومع ذلك ، فقد جعل الأمور دائمًا بسيطة جدًا أو معقدة جداً.

 

“لا يمكنك حقا أن تنسى الراهب الميكانيكي جينغفا” سخرت جيانغ بايميان منه في تسلية .

 

 

 

 

 

 

تجاهلت جيانغ بايميان كريستينا واختصرت بضع كلمات للتحية .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عندما تخطى الطرفان بعضهما البعض ، خطت جيانغ بايميان خطوة إلى الجانب ، مستعدة لتجنب يد كريستينا ، التي كانت تمد يدها سراً لصفع مؤخرتها .

“أنا لم أقل ذلك أبداً .” نفى أوديك ذلك .

 

 

 

 

 

 

بعد مشاهدة نائبة الرئيس وحراسها الشخصيين يصعدون الدرج ، نقرت جيانغ بايميان على لسانها . “إنها بالتأكيد لديها مجموعة واسعة من التفضيلات.”

ثم قال “في ذلك الوقت ، أخبرتهم أنني لا أعرف بشأن ذلك أيضًا. لدينا فقط علاقة تعاونية مع فردوس الميكانيكيا . إنهم يوفرون جميع أنواع المعدات الإلكترونية والروبوتات ذات الأغراض المختلفة ، بينما نبيع المنتجات النفطية والبطاريات عالية الأداء والموارد المتنوعة اللازمة لمحطات الطاقة النووية “.

 

 

 

 

 

 

قال شانغ جيان ياو بشكل مدروس : “ربما تريد فقط عددًا كافيًا من الناس للعب الورق”.

 

 

 

 

عندما كانوا على وشك الوصول إلى الشارع ، توقف شانغ جيان ياو فجأة وصرخ في أحد المارة . “انتظر!”

 

 

“هل نسيت الحراس الشخصيين من حولها؟” وبخته جيانغ بايميان مازحةً .

 

 

أجاب شانغ جيان ياو بثقة : “غالبًا ما أتعامل مع الأطباء النفسيين”.

 

 

 

 

رد شانغ جيان ياو بجدية “يجب على الحراس الشخصيين القيام بعملهم.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تجاذبوا أطراف الحديث أثناء سيرهم إلى حافة الردهة. وجدوا كرسيًا وجلسوا في انتظار ظهور أدلة جديدة.

 

 

 

 

بعد انتهاء شو ليان من الحديث ، حلل شانغ جيان ياو الموقف بجدية . “شخص رفيع المستوى مثلك يجب أن يكون مغرورًا جدًا . عندما ترى شخصًا يتفوق عليك في جانب معين ، فإنك ستقلل من شأنه بشكل لا إرادي . الوسيمون بلا عقل ، والأقوياء هم برابرة . مِن هناك ، يُمكنك الحفاظ على الشعور النفسي بالتفوق … ”

 

 

قبل مرور فترة طويلة ، تم تحديث المهمات . بدأ الجميع في البحث عن الرجل المريض في المعطف الأسود .

تحت نظرة جيانغ بايميان المتفاجئة قليلاً ، جاء شانغ جيان ياو أمام الشخص وسأل “ألم تنم جيدًا الليلة الماضية؟”

 

 

بدا الرسم نابضًا بالحياة ، ولم يكن أسوأ بكثير من الصورة .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لم يتحرك شانغ جيان ياو و جيانغ بايميان لأن عددًا كبيرًا من صائدي الأنقاض سيفعلون ذلك مكانهم .

~~~~~~~~~~~~~~~

 

 

 

 

 

(يعني روبوت أو آلة ميكانيكية بوعي بشري نوعاً ما)

في الساعة العاشرة صباحًا ، ظهرت معلومات جديدة .

 

 

 

 

 

 

 

رأى شخصٌ ما الرجل المريض ذو المعطف بالقرب من المنطقة بين المستودع رقم 1 والمستودع رقم 3 في الشارع الشرقي عدة مرات .

بعد انتهاء شو ليان من الحديث ، حلل شانغ جيان ياو الموقف بجدية . “شخص رفيع المستوى مثلك يجب أن يكون مغرورًا جدًا . عندما ترى شخصًا يتفوق عليك في جانب معين ، فإنك ستقلل من شأنه بشكل لا إرادي . الوسيمون بلا عقل ، والأقوياء هم برابرة . مِن هناك ، يُمكنك الحفاظ على الشعور النفسي بالتفوق … ”

 

 

 

 

 

رأى شخصٌ ما الرجل المريض ذو المعطف بالقرب من المنطقة بين المستودع رقم 1 والمستودع رقم 3 في الشارع الشرقي عدة مرات .

وقفت جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو على الفور ، وقبلا المهمة وسارا الى الباب.

 

 

 

 

 

 

“سأحصل على المعلومات على الفور .” وقف أوديك.

عندما كانوا على وشك الوصول إلى الشارع ، توقف شانغ جيان ياو فجأة وصرخ في أحد المارة . “انتظر!”

 

 

 

 

 

 

رفعت جيانغ بايميان يدها اليمنى وأشارت إلى رأسها مستخدمةً أفعالها لتسأل عما إذا تشنج دماغه مرة أخرى .

توقف المار ونظر في حيرة . بدا هذا الشخص رجلاً في أواخر العشرينيات من عمره . ومن ملامحه ظهرت قسوة أراضي الرماد ، له نفس ارتفاع جيانغ بايميان تقريباً . كان يرتدي قميصًا وبنطالًا أسود ، وكان شعره قصيرًا شائعًا . لم يكن مظهره سيئًا ، لكن الهالات السوداء حول عينيه كانت شديدة ، بدا متعبًا جدًا .

تجاهلت جيانغ بايميان كريستينا واختصرت بضع كلمات للتحية .

 

 

 

 

 

 

تحت نظرة جيانغ بايميان المتفاجئة قليلاً ، جاء شانغ جيان ياو أمام الشخص وسأل “ألم تنم جيدًا الليلة الماضية؟”

 

 

نظر شو ليان إلى جيانغ بايميان و شانغ جيان ياو وسأل في حيرة “إذن ، كيف عرفتِ؟”

 

 

 

علمت جيانغ بايميان أنه لا علاقة لها بالتحقيق اللاحق . وهكذا ، سارت خلفه ببطء وانتظرت عددًا كبيرًا من صيادي الأنقاض لأخذ زمام المبادرة ‘للمهمة’ .

رفع الشخص حاجبيه. ” جودة نومي ليست جيدة في الآونة الأخيرة ، ولكن ما علاقة هذا بك؟”

 

 

 

 

 

 

 

قال شانغ جيان ياو بصدق “لن تكون في حالة جيدة إذا لم تستطع النوم جيدًا . من السهل جدًا وقوع الحوادث عند إكمال المهام . من الأفضل أن ترتاح أكثر. ”

 

 

كانت تشير إلى السؤال الذي طرحته بلا وعي بأعينها وأدائها.

 

 

 

علمت جيانغ بايميان أنه لا علاقة لها بالتحقيق اللاحق . وهكذا ، سارت خلفه ببطء وانتظرت عددًا كبيرًا من صيادي الأنقاض لأخذ زمام المبادرة ‘للمهمة’ .

مع ذلك ، استدار شانغ جيان ياو وعاد إلى جانب جيانغ بايميان ، تاركًا الشخص مذهولًا في مكانه .

 

 

أصبحت ابتسامة كريستينا واضحة بشكل متزايد عندما سألت شانغ جيان ياو “هل هذه رفيقتك؟”

 

 

 

عندما كانوا على وشك الوصول إلى الشارع ، توقف شانغ جيان ياو فجأة وصرخ في أحد المارة . “انتظر!”

رفعت جيانغ بايميان يدها اليمنى وأشارت إلى رأسها مستخدمةً أفعالها لتسأل عما إذا تشنج دماغه مرة أخرى .

 

 

 

 

 

 

 

أومأ شانغ جيان ياو برأسه قليلاً ، مشيراً إلى أن الأمر كذلك بالفعل.

 

 

 

 

 

 

“..” عجزت عن التحدث للحظات .

 

 

~~~~~~~~~~~~~~~

 

 

 

 

 

 

 

إذا فيه أي أخطاء عرفوني في التعليقات ^_^

 

 

 

 

 

 

“إنهم رجال أعمال للنخاع ، ولا يقبلون الرشاوى أبدًا لأن الذين يأتون هم جميعًا روبوتات ذكية.” هز شو ليان رأسه وابتسم. “إذا كنتِ مهتمةً حقًا وساعدتني في حل المشكلة الحالية ، يمكنني تقديمك إليهم عندما يأتون إلى مدينة العشب لإجراء المعاملات. حينئذ إذا أردتِ معرفة أي شيء ، فيمكنكِ البحث عن الشخص المعني مباشرةً “.

 

 

 

 

 

 

 

 

كان مركز التحكم الذكي في شبكة المدينة الذي رأوه سابقًا في المستنقع رقم واحد هو شكله الجنيني (البدائي) .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط