الوردة الحديدية
الفصل 21: الوردة الحديدية
سأل بحدة ، ما هو رأيك في هذا الأمر كأول شخص مرشح لخلافة العرش؟ هل تشعر أنك يجب أن تتولى العرش بعد ابن أخيك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قبلوا بالفعل حقيقة أن “الملك مات” ، لكن سمعة دوق باكنغهام في إمبراطورية ليجراند على مدى هذه العقود العديدة أعطت كلماته وزناً وقوة ، وبدأ بعض الناس في التردد.
هبت الرياح الباردة لأواخر سبتمبر عبر الممر الطويل.
كان وجه الدوق الكبير غريس داكنًا من الغضب.
مر دوق باكنغهام بلوحات زيتية رائعة على جانبي الممر وحده. لقد تذكر محتوى كل لوحة زيتية هنا ، لأن هو وشقيقه أمضيا طفولة طويلة في هذا القصر.
هبت الرياح الباردة لأواخر سبتمبر عبر الممر الطويل.
كانت هذه قلعة ميتزل ، ولكن نظرًا لأن القصر الملكي يقع في عاصمة ليجراند ، فقد كان لها اسم آخر:
لم يشمل الجميع ضمنيًا دوق باكنغهام من بين النبلاء المتنافسين على العرش ، ولكن في الوقت نفسه ، لم يتمكن الجميع أيضًا من تجاوز وجود دوق باكنغهام.
قصر روز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قبلوا بالفعل حقيقة أن “الملك مات” ، لكن سمعة دوق باكنغهام في إمبراطورية ليجراند على مدى هذه العقود العديدة أعطت كلماته وزناً وقوة ، وبدأ بعض الناس في التردد.
في ليجراند ، امتلك الملك العديد من الأراضي والقلاع. تم استخدام العديد من هذه القلاع كمساكن ملكية مؤقتة. لكن هذه القلعة كانت مختلفة. أطلق عليها اسم “روز” وكانت قلب إمبراطورية ليجراند بأكملها. يمكن لمالكها وسيدها أن يكون فقط ملك ليجراند.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقطعت العباءة القرمزية فجأة ، وأضاء صفان من الشموع في غرفة الاجتماعات في لحظة. كان صوت السيف وهو يخرج من غمده باردًا وحادًا مثل صوت نسر ينشر جناحيه فجأة ويحلق في السماء. تردد صدى في آذان الجميع حيث اخترق السيف الطويل الطاولة الطويلة من الصخور الصلبة بمثل هذه القوة حيث يمكن رؤية شرارات من النار.
عندما ذهب إلى قلعة نهر القمر للتفاوض ، سلم الملك قصر روز إلى دوق باكنغهام ، مما يعني أنه منح مرة أخرى سلطة الوصاية إلى عمه.
رفع دوق باكنغهام رأسه ببطء ، وأذهل الجميع.
لم يخيب دوق باكنغهام هذه الثقة. بصرف النظر عن عقد مؤتمر إمبراطوري في الغرفة المشرقة في قصر روز للتعامل مع الشؤون السياسية ، لم يطأ قدمه أي جزء من القلعة يخص الملك. لم يسكن حتى في الأحياء التي رتبها له الملك في القصر.
في الواقع ، كان الملك أيضًا في ساحة المعركة.
لكن اليوم كان مختلفًا.
في غرفة الاجتماعات الضخمة ، كان يمكن سماع صوت الدوق العجوز فقط ، الذي كان منخفضًا وعميقًا.
المكان الذي كان يسير نحوه دوق باكنغهام اليوم هو الغرفة المشرقة في قصر روز – المكان الذي عُقدت فيه اجتماعات عاجلة وهامة.
انعقد المؤتمر.
“يوم جيد ، سيدي الدوق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما ارتدى الفرسان عباءات حمراء ملطخة بالدماء مبعثرة بين الحشد مع الصواني ، صامتين مثل الحديد. تعرف عليهم النبلاء – كانوا الفرسان المخضرمين الباقين الذين رافقوا ويليام الثالث في ساحة المعركة. الآن ارتدوا مرة أخرى العباءة القرمزية لابن ويليام الثالث.
وقفت مجموعة أخرى من الناس وجهاً لوجه مع دوق باكنغهام ، حيث كان الجانبان يواجهان بعضهما البعض في طريق مسدود في الممر الكبير والفخم. القائد ، الذي كان يرتدي الديباج الأسود الداكن مع وردة بيضاء مثبتة على صدره ، ابتسم واستقبل دوق باكنغهام. كما كان الأشخاص الذين يقفون خلفه يرتدون الزي الأسود ، ويرتدون الورود البيضاء للتعبير عن تعازيهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هؤلاء الناس أحنوا رؤوسهم دون وعي وتجنبوا نظرة الدوق العجوز. ما جعل الدوق الكبير غريس منزعجًا قليلاً.
“أنا سعيد للغاية ، أنت قوي مثل أي وقت مضى.”
نظر إلى دوق باكنغهام في مفاجأة زائفة: “هل يمكن أن تكون قد نسيت شيئًا ما؟”
كان الدوق الكبير غريس.
لم يخيب دوق باكنغهام هذه الثقة. بصرف النظر عن عقد مؤتمر إمبراطوري في الغرفة المشرقة في قصر روز للتعامل مع الشؤون السياسية ، لم يطأ قدمه أي جزء من القلعة يخص الملك. لم يسكن حتى في الأحياء التي رتبها له الملك في القصر.
إلى حد ما ، يمكن اعتباره أيضًا عم الملك ، لأنه كان الأخ غير الشقيق لدوق باكنغهام – وكان أيضًا ابن والدة ويليام الثالث ، الملكة المتوفاة إيزابيل التي تزوجت ثانية.
سأل بحدة ، ما هو رأيك في هذا الأمر كأول شخص مرشح لخلافة العرش؟ هل تشعر أنك يجب أن تتولى العرش بعد ابن أخيك؟
على عكس دوق باكنغهام والملك السابق ، لم يرث الدوق الكبير غريس الشعر الفضي المميز والعيون الزرقاء الجليدية لعائلة روز. بدلاً من ذلك ، كان لديه شعر أشقر لامع وعينان خضراوان فاتحتان دائمًا.
………
نظر إلى دوق باكنغهام في مفاجأة زائفة: “هل يمكن أن تكون قد نسيت شيئًا ما؟”
………
“الملك لا يحتاج إلى هذا الشيء.”
ضحك الدوق الكبير غريس فجأة ببرود.
قال دوق باكنغهام ببرود ، وعيناه تجتاحان وجوه أولئك الذين يرتدون الورود البيضاء.
“أنا متندم حقًا.”
هؤلاء الناس أحنوا رؤوسهم دون وعي وتجنبوا نظرة الدوق العجوز. ما جعل الدوق الكبير غريس منزعجًا قليلاً.
نظر إلى دوق باكنغهام في مفاجأة زائفة: “هل يمكن أن تكون قد نسيت شيئًا ما؟”
“من فضلك لا تقل ذلك ، اللورد الدوق.” أعرب الدوق الكبير غريس عن قدر كبير ومناسب من الحزن ، “هذا لابن أخي المسكين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رن جرس كاتدرائية ميتزل.
“أنا متندم حقًا.”
واجه الجانبان بعضهما البعض.
كان دوق باكنغهام طويل القامة ونحيفًا. الرياح الباردة كانت ترفرف عباءته ، مما جعله يبدو وكأنه محاط بدم قرمزي. على هذه المسافة القريبة ، يمكن لمن واجهوه أن يشموا رائحة الدم المعدنية تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خاف بعض الناس من هذا السيف وجلسوا في مقاعدهم يرتجفون بينما أظهر آخرون تعابير معقدة. أما بالنسبة للدوق الكبير غريس ، فقد كان وجهه قبيحًا للغاية.
“إن سيفي قد أوقفه ويليام في ذلك الوقت في ميناء بيتنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير وجه الدوق الكبير غريس فجأة ، واختفت الأبتسامة من وجهه.
تغير وجه الدوق الكبير غريس فجأة ، واختفت الأبتسامة من وجهه.
اجتمع هنا اليوم أعضاء المجلس الإمبراطوري ، والقضاة ، ونبلاء مجلس الشيوخ ، ورؤساء الأساقفة ……. كان على جوانبهم عدد لا يحصى من الشموع المضاءة ، وكأنها بحر من الأضواء وهم يجلسون في صفوف في المبنى الصخري البارد.
بتعبير مظلم ، حدق في دوق باكنغهام الخالي من التعبيرات بوجه بارد.
في تلميح خفي من الدوق الكبير غريس ، حول لورد العدل والينغهام تركيز النزاع إلى دوق باكنغهام الصامت.
قلة من الناس يعرفون أن نزاعًا مسلحًا اندلع بين دوق باكنغهام والدوق الكبير غريس عندما كانا صغيرين. ألقى دوق باكنغهام ، الذي كان لا يزال شابًا ، أخيه غير الشقيق فوق السفينة ثم قفز على الفور مع سيفه بيده. في منتصف القفزة ، سحب الدوق سيفه ، وثقبه مباشرة نحو الدوق الكبير.
مع “الوردة الحديدية” و “الوردة البيضاء” كعلامات ، انقسم الحزب الملكي والحزب الملكي الجديد إلى فصيلين. أقسم أحد الأطراف على حماية العرش ، وأقسم طرف آخر على أخذ العرش.
بعد سنوات عديدة ، لا يزال من الممكن تذكر النية القاتلة لهذا السيف بالتفصيل.
صر الدوق الكبير غريس أسنانه وسخر.
“تحركوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيون الدوق العجوز شديدة البرودة والحدة ، مثل الجليد الذي يغطي النهر في الشتاء.
ابتعد الدوق الكبير غريس بعيدًا دون وعي ، وتناثر الأشخاص الذين يرتدون أردية سوداء خلفه أيضًا ، مما سمح للدوق العجوز الوحيد والفخور بالمرور مباشرة.
“ارتدي مجد الورد واحفظ وعدك.” رفع حاجبيه ، “أو خُن يمينك وكن عدوًا لعائلة روز!”
“أريد أن أعرف.”
“أنا سعيد للغاية ، أنت قوي مثل أي وقت مضى.”
ضحك الدوق الكبير غريس فجأة ببرود.
“أنا سعيد للغاية ، أنت قوي مثل أي وقت مضى.”
“بعد سنوات عديدة ، من سيكون سيفه أسرع في النهاية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في إمبراطورية ليجراند بأكملها ، من لم يكن يعلم أن الشخص الوحيد الذي لم يطمع في ذلك التاج هو دوق باكنغهام؟ كان هذا النوع من الاستجواب ببساطة أكبر إهانة للدوق.
لم يرد دوق باكنغهام ، وارتفع رداءه القرمزي في أعقابه. من بعيد ، بدا وكأنه علم معركة كان يرفرف بشدة في مهب الريح.
رن جرس كاتدرائية ميتزل.
رفع دوق باكنغهام رأسه ببطء ، وأذهل الجميع.
تردد صدى الجرس الرسمي بعمق في قصر روز بأكمله لفترة طويلة. يمكن أن يشعر كل فرد في قلب هذه الإمبراطورية بالتوتر المهيج والمتقلب في الهواء.
خيمت عليهم هالة الموت ، وكأن صهيل خيول الحرب ورنين الأسلحة الحديدية يتردد صداها في آذان الجميع.
انعقد المؤتمر.
لكن سرعان ما عرف مدى حماقته.
………
غرفة مشرقة.
كانت هذه قلعة ميتزل ، ولكن نظرًا لأن القصر الملكي يقع في عاصمة ليجراند ، فقد كان لها اسم آخر:
تم تزيين كل جدار في هذه الغرفة بشكل رائع بالجداريات التي تحكي قصصًا من الكتب المقدسة. الملائكة الذين يمثلون الحكم والعدالة نظروا بازدراء على الناس من القبة. كان لهذا أهمية سياسية خاصة لأنه يتطلب من كل مشارك في المؤتمر أن يكون مسؤولاً عن جميع القرارات التي يتخذونها ، وإلا فإن الإله سيعاقبهم.
بعد سنوات عديدة ، لا يزال من الممكن تذكر النية القاتلة لهذا السيف بالتفصيل.
اجتمع هنا اليوم أعضاء المجلس الإمبراطوري ، والقضاة ، ونبلاء مجلس الشيوخ ، ورؤساء الأساقفة ……. كان على جوانبهم عدد لا يحصى من الشموع المضاءة ، وكأنها بحر من الأضواء وهم يجلسون في صفوف في المبنى الصخري البارد.
في ليجراند ، امتلك الملك العديد من الأراضي والقلاع. تم استخدام العديد من هذه القلاع كمساكن ملكية مؤقتة. لكن هذه القلعة كانت مختلفة. أطلق عليها اسم “روز” وكانت قلب إمبراطورية ليجراند بأكملها. يمكن لمالكها وسيدها أن يكون فقط ملك ليجراند.
باستثناء الدوق ، كان الجميع يرتدون أردية داكنة وورود حداد بيضاء على صدورهم.
“هكذا تحافظون على البيعة؟”
سرعان ما بدأ النقاش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قصر روز.
بورلاند كان صغيرًا جدًا وغير متزوج و بدون أحفاد. لذلك ، لا يمكن اختيار وريث العرش إلا من أقارب الملك.
حلم الفوز بالعرش بسهولة أنفجر مثل الفقاعة.
كان الدوق الكبير غريس قد أعد لهذا الأمر لفترة طويلة ، لكن الجزء الأهم من خطته قد فشل منذ بعض الوقت – الملك ينقذ دوق باكنغهام في الوقت المناسب. كان هذا آخر شيء تمنى رؤيته. ولكن منذ حدوث ذلك ، لم يستطع الدوق الكبير غريس سوى إيجاد طرق لعكس هذه الهزيمة.
على عكس دوق باكنغهام والملك السابق ، لم يرث الدوق الكبير غريس الشعر الفضي المميز والعيون الزرقاء الجليدية لعائلة روز. بدلاً من ذلك ، كان لديه شعر أشقر لامع وعينان خضراوان فاتحتان دائمًا.
هو تقدم بالتراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هؤلاء الناس أحنوا رؤوسهم دون وعي وتجنبوا نظرة الدوق العجوز. ما جعل الدوق الكبير غريس منزعجًا قليلاً.
في تلميح خفي من الدوق الكبير غريس ، حول لورد العدل والينغهام تركيز النزاع إلى دوق باكنغهام الصامت.
علم الدوق الكبير غريس أنه يجب عليه الوقوف ، وواجه دوق باكنغهام من مسافة بعيدة: “لكن الملك مات.”
سأل بحدة ، ما هو رأيك في هذا الأمر كأول شخص مرشح لخلافة العرش؟ هل تشعر أنك يجب أن تتولى العرش بعد ابن أخيك؟
“جيد جداً.”
غلب عذاب القلب على كل الآلام الجسدية التي تأتي من قتل الرجل مباشرةً.
ربما في العصر المضطرب قبل مائتي عام ، كان النبلاء في ذلك الوقت مستعدين لرش الأرض بالدماء ، مرتدين دروعًا وسيوفًا تحت عباءاتهم. لكن الزمن تغير وأصبح الآن ليس كما كان قبل 200 عام. لم يعتقد أي منهم أن الدوق العجوز سيكون مجنونًا جدًا.
في إمبراطورية ليجراند بأكملها ، من لم يكن يعلم أن الشخص الوحيد الذي لم يطمع في ذلك التاج هو دوق باكنغهام؟ كان هذا النوع من الاستجواب ببساطة أكبر إهانة للدوق.
“رأيي؟”
لم يشمل الجميع ضمنيًا دوق باكنغهام من بين النبلاء المتنافسين على العرش ، ولكن في الوقت نفسه ، لم يتمكن الجميع أيضًا من تجاوز وجود دوق باكنغهام.
“حان الوقت الآن لاتخاذ قرار.”
بمجرد أن خرجت هذه الكلمات ، هدأت المناقشات الصاخبة في غرفة الاجتماعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيف يمكن أن يحدد الوضع برمته.
“رأيي؟”
بورلاند كان صغيرًا جدًا وغير متزوج و بدون أحفاد. لذلك ، لا يمكن اختيار وريث العرش إلا من أقارب الملك.
رفع دوق باكنغهام رأسه ببطء ، وأذهل الجميع.
“ارتدي مجد الورد واحفظ وعدك.” رفع حاجبيه ، “أو خُن يمينك وكن عدوًا لعائلة روز!”
كانت عيون الدوق العجوز شديدة البرودة والحدة ، مثل الجليد الذي يغطي النهر في الشتاء.
سرعان ما بدأ النقاش.
كان لورد العدل والينغهام شاباً. عندما ولد ، كان دوق باكنغهام قد قلص بالفعل جانبه الأكثر حدة. لم يسبق له أن رأى الدوق العجوز يقف في بحر من الدماء في ساحة المعركة. لقد كان متعجرفًا وجاهلًا لدرجة أنه اعتقد أنه يستطيع استفزاز أسد!
“تحركوا.”
لكن سرعان ما عرف مدى حماقته.
لم يأت بأي نية للمشاركة في المؤتمر بل أعلن الحرب على الجميع بدلا من ذلك.
يمكن لهذا الأسد العجوز أن يسحب مخالبه عن طيب خاطر وأن يحني رأسه لتلقي سكين الجزار من ملكه أو يُظهر أنيابه الدموية للدفاع عن ملكه.
كان لورد العدل والينغهام شاباً. عندما ولد ، كان دوق باكنغهام قد قلص بالفعل جانبه الأكثر حدة. لم يسبق له أن رأى الدوق العجوز يقف في بحر من الدماء في ساحة المعركة. لقد كان متعجرفًا وجاهلًا لدرجة أنه اعتقد أنه يستطيع استفزاز أسد!
قد يتقدم الأسد في السن لكنه ما زال شرسًا!
حلم الفوز بالعرش بسهولة أنفجر مثل الفقاعة.
انقطعت العباءة القرمزية فجأة ، وأضاء صفان من الشموع في غرفة الاجتماعات في لحظة. كان صوت السيف وهو يخرج من غمده باردًا وحادًا مثل صوت نسر ينشر جناحيه فجأة ويحلق في السماء. تردد صدى في آذان الجميع حيث اخترق السيف الطويل الطاولة الطويلة من الصخور الصلبة بمثل هذه القوة حيث يمكن رؤية شرارات من النار.
عندما ذهب إلى قلعة نهر القمر للتفاوض ، سلم الملك قصر روز إلى دوق باكنغهام ، مما يعني أنه منح مرة أخرى سلطة الوصاية إلى عمه.
تحت ضوء الشموع ، كان نصف السيف مطمورًا عبر الطاولة والنصف الذي لا يزال مكشوفًا كان أبيض لامعًا مثل الثلج!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرق الأمر ما يقرب من عشر سنوات للتخطيط للوضع الحالي ، لكن دوق باكنغهام استخدم سلطته الخاصة لتحويله إلى مأزق بين الجانبين.
في تلك اللحظة ، شعر الجميع ببرودة جليدية على فروة رأسهم ، وشعروا كما لو أن السيف لم يتم دفعه إلى الطاولة الطويلة بل من خلال جماجمهم! لم يعرف أحد متى سحب الدوق العجوز سيفه ، ولم يفكر أحد في أن الدوق العجوز الذي ظل صامتًا لسنوات عديدة سيظهر فجأة انفجارًا عنيفًا.
“رأيي؟”
وضع دوق باكنغهام العجوز يديه على مقبض السيف ورفع رأسه ببطء ، وعيناه تجتاحان الغرفة ببرود: “هذا رأيي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ………
تخترق النية الباردة والقاتلة ورائحة الدم.
………
خاف بعض الناس من هذا السيف وجلسوا في مقاعدهم يرتجفون بينما أظهر آخرون تعابير معقدة. أما بالنسبة للدوق الكبير غريس ، فقد كان وجهه قبيحًا للغاية.
كان يرتدي عباءة فاخرة ، ولكن تحت العباءة حمل السيف الأكثر حدة.
كان دوق باكنغهام مجنونًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هؤلاء الناس أحنوا رؤوسهم دون وعي وتجنبوا نظرة الدوق العجوز. ما جعل الدوق الكبير غريس منزعجًا قليلاً.
كان يرتدي عباءة فاخرة ، ولكن تحت العباءة حمل السيف الأكثر حدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هؤلاء الناس أحنوا رؤوسهم دون وعي وتجنبوا نظرة الدوق العجوز. ما جعل الدوق الكبير غريس منزعجًا قليلاً.
لم يأت بأي نية للمشاركة في المؤتمر بل أعلن الحرب على الجميع بدلا من ذلك.
لكن سرعان ما عرف مدى حماقته.
ربما في العصر المضطرب قبل مائتي عام ، كان النبلاء في ذلك الوقت مستعدين لرش الأرض بالدماء ، مرتدين دروعًا وسيوفًا تحت عباءاتهم. لكن الزمن تغير وأصبح الآن ليس كما كان قبل 200 عام. لم يعتقد أي منهم أن الدوق العجوز سيكون مجنونًا جدًا.
لم يجرؤ أحد على التحدث.
لم يكلف دوق باكنغهام عناء النظر إلى الآخر ، بنظرته إلى سيفه.
أظهر سيف دوق باكنغهام للتو أنه في غرفة الاجتماعات هذه ، يمكنه سحب سيفه لقتل أي شخص في أي وقت – وكان قادرًا تمامًا على فعل ذلك. لم يرغب أحد في استخدام لحمه لاختبار ذلك السيف.
علم الدوق الكبير غريس أنه يجب عليه الوقوف ، وواجه دوق باكنغهام من مسافة بعيدة: “لكن الملك مات.”
“هكذا تحافظون على البيعة؟”
لم يكلف دوق باكنغهام عناء النظر إلى الآخر ، بنظرته إلى سيفه.
في غرفة الاجتماعات الضخمة ، كان يمكن سماع صوت الدوق العجوز فقط ، الذي كان منخفضًا وعميقًا.
لكن اليوم كان مختلفًا.
علم الدوق الكبير غريس أنه يجب عليه الوقوف ، وواجه دوق باكنغهام من مسافة بعيدة: “لكن الملك مات.”
“رأيي؟”
“هل رأيت جثة الملك؟” انتقلت نظرة الدوق إليه على الفور.
وقفت مجموعة أخرى من الناس وجهاً لوجه مع دوق باكنغهام ، حيث كان الجانبان يواجهان بعضهما البعض في طريق مسدود في الممر الكبير والفخم. القائد ، الذي كان يرتدي الديباج الأسود الداكن مع وردة بيضاء مثبتة على صدره ، ابتسم واستقبل دوق باكنغهام. كما كان الأشخاص الذين يقفون خلفه يرتدون الزي الأسود ، ويرتدون الورود البيضاء للتعبير عن تعازيهم.
مات في الغابة. من يستطيع أن يتأكد من أن عظام الملك لا تزال موجودة. هل يجب أن تكون ليجراند بلا ملك طوال الوقت الذي لم نعثر عليه بعد؟ ” سخر الدوق الكبير غريس ، “لماذا ، هل تريد قطع جميع رؤوس الجميع هنا لمرافقة الملك؟ هل تجرؤ؟”
“رأيي؟”
“الملك لا يزال حيا ، وأقسم على حياتي وشرفي”.
لكن اليوم كان مختلفًا.
صرخ دوق باكنغهام بصوت عالٍ وحاسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقطعت العباءة القرمزية فجأة ، وأضاء صفان من الشموع في غرفة الاجتماعات في لحظة. كان صوت السيف وهو يخرج من غمده باردًا وحادًا مثل صوت نسر ينشر جناحيه فجأة ويحلق في السماء. تردد صدى في آذان الجميع حيث اخترق السيف الطويل الطاولة الطويلة من الصخور الصلبة بمثل هذه القوة حيث يمكن رؤية شرارات من النار.
تحول بعض الناس.
تحت ضوء الشموع ، كان نصف السيف مطمورًا عبر الطاولة والنصف الذي لا يزال مكشوفًا كان أبيض لامعًا مثل الثلج!
لقد قبلوا بالفعل حقيقة أن “الملك مات” ، لكن سمعة دوق باكنغهام في إمبراطورية ليجراند على مدى هذه العقود العديدة أعطت كلماته وزناً وقوة ، وبدأ بعض الناس في التردد.
تخترق النية الباردة والقاتلة ورائحة الدم.
“هل تريد أن ينضم الجميع إلى جنونك؟” نظر الدوق الكبير غريس حوله. “هل تريدون جميعًا الانضمام إلى جنونه؟ السادة المحترمون! جيش مشاة بريسي لم يغادر بعد! نحن بحاجة إلى ملك! يمكن للولايات الست والثلاثين أن تتمرد في أي وقت. هل تريدون جميعًا مشاهدة ليجراند وهو ينهار؟ ”
الفصل 21: الوردة الحديدية
تحول التحول الطفيف إلى همسات.
“هل تريد أن ينضم الجميع إلى جنونك؟” نظر الدوق الكبير غريس حوله. “هل تريدون جميعًا الانضمام إلى جنونه؟ السادة المحترمون! جيش مشاة بريسي لم يغادر بعد! نحن بحاجة إلى ملك! يمكن للولايات الست والثلاثين أن تتمرد في أي وقت. هل تريدون جميعًا مشاهدة ليجراند وهو ينهار؟ ”
“الجميع بحياتي وشرفي وثروتي ، أضمن أن الملك لا يزال يعيش في هذا العالم ، بصحة جيدة وسليمة ، وسيعود قريبًا.” كانت كلمات دوق باكنغهام رائعة وباردة ، “في ذلك الوقت ، كان أخي قد قسم الأراضي ومنحها لكم جميعًا ، وقد عرضتم عليه جميعًا تعهد الولاء.”
“أنا سعيد للغاية ، أنت قوي مثل أي وقت مضى.”
“حان الوقت الآن لاتخاذ قرار.”
“أنا متندم حقًا.”
صفق دوق باكنغهام يديه معًا.
“تحركوا.”
على الفور ، دخل أكثر من عشرة فرسان يسيرون في طابور ، حاملين في أيديهم صوانيًا مصنوعة بشكل رائع. تم وضع شارات ورد حديدية على تلك الصواني. صمت الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ………
وضع دوق باكنغهام يديه على مقبض السيف مرة أخرى ، ونظر بهدوء إلى الجميع.
في ليجراند ، امتلك الملك العديد من الأراضي والقلاع. تم استخدام العديد من هذه القلاع كمساكن ملكية مؤقتة. لكن هذه القلعة كانت مختلفة. أطلق عليها اسم “روز” وكانت قلب إمبراطورية ليجراند بأكملها. يمكن لمالكها وسيدها أن يكون فقط ملك ليجراند.
“ارتدي مجد الورد واحفظ وعدك.” رفع حاجبيه ، “أو خُن يمينك وكن عدوًا لعائلة روز!”
تحدث بهدوء مع نفسه.
“قد تقرر ، أيها السادة!”
لم يرد دوق باكنغهام ، وارتفع رداءه القرمزي في أعقابه. من بعيد ، بدا وكأنه علم معركة كان يرفرف بشدة في مهب الريح.
كما ارتدى الفرسان عباءات حمراء ملطخة بالدماء مبعثرة بين الحشد مع الصواني ، صامتين مثل الحديد. تعرف عليهم النبلاء – كانوا الفرسان المخضرمين الباقين الذين رافقوا ويليام الثالث في ساحة المعركة. الآن ارتدوا مرة أخرى العباءة القرمزية لابن ويليام الثالث.
كان دوق باكنغهام طويل القامة ونحيفًا. الرياح الباردة كانت ترفرف عباءته ، مما جعله يبدو وكأنه محاط بدم قرمزي. على هذه المسافة القريبة ، يمكن لمن واجهوه أن يشموا رائحة الدم المعدنية تقريبًا.
كان هناك صمت دامس ورهيب.
من حيث عدد الأشخاص ، كان الجانب الذي يرتدي الورود الحديدية أقل بشكل واضح من جانب الورود البيضاء. ومع ذلك ، كان كل منهم صامتًا مثل السكين الفولاذي – وكان معظمهم من الأشخاص الذين تبعوا ويليام الثالث ودوق باكنغهام في ساحة المعركة. الآن ، اختاروا أن يضعوا ثقتهم مرة أخرى في جنرالهم السابق ، دوق باكنغهام.
أخيرًا ، خلع شخص ما الوردة البيضاء على صدره والتقط شارة الوردة الحديدية.
في غرفة الاجتماعات الضخمة ، كان يمكن سماع صوت الدوق العجوز فقط ، الذي كان منخفضًا وعميقًا.
زهرة واحدة ، زهرة واحدة ، زهرة أخرى.
في ليجراند ، امتلك الملك العديد من الأراضي والقلاع. تم استخدام العديد من هذه القلاع كمساكن ملكية مؤقتة. لكن هذه القلعة كانت مختلفة. أطلق عليها اسم “روز” وكانت قلب إمبراطورية ليجراند بأكملها. يمكن لمالكها وسيدها أن يكون فقط ملك ليجراند.
ثم وقف الأشخاص الذين ارتدوا الوردة الحديدية بشكل تلقائي ، وانضموا إلى جانب الطاولة الطويلة حيث كان يقف دوق باكنغهام. ونهض الأشخاص الذين يرتدون الوردة البيضاء وجلسوا على جانب الدوق الكبير غريس . في غضون فترة قصيرة من الزمن ، تم اتخاذ القرار والتقسيم في غرفة الاجتماعات.
لم يأت بأي نية للمشاركة في المؤتمر بل أعلن الحرب على الجميع بدلا من ذلك.
في النهاية ، الوردة البيضاء والوردة الحديدية تم تحديدهما بوضوح ، والجو بين الجانبين متعادي.
في غرفة الاجتماعات الضخمة ، كان يمكن سماع صوت الدوق العجوز فقط ، الذي كان منخفضًا وعميقًا.
من حيث عدد الأشخاص ، كان الجانب الذي يرتدي الورود الحديدية أقل بشكل واضح من جانب الورود البيضاء. ومع ذلك ، كان كل منهم صامتًا مثل السكين الفولاذي – وكان معظمهم من الأشخاص الذين تبعوا ويليام الثالث ودوق باكنغهام في ساحة المعركة. الآن ، اختاروا أن يضعوا ثقتهم مرة أخرى في جنرالهم السابق ، دوق باكنغهام.
“يوم جيد ، سيدي الدوق.”
واجه الجانبان بعضهما البعض.
كان يرتدي عباءة فاخرة ، ولكن تحت العباءة حمل السيف الأكثر حدة.
خيمت عليهم هالة الموت ، وكأن صهيل خيول الحرب ورنين الأسلحة الحديدية يتردد صداها في آذان الجميع.
“أريد أن أعرف.”
كان وجه الدوق الكبير غريس داكنًا من الغضب.
بمجرد أن خرجت هذه الكلمات ، هدأت المناقشات الصاخبة في غرفة الاجتماعات.
استغرق الأمر ما يقرب من عشر سنوات للتخطيط للوضع الحالي ، لكن دوق باكنغهام استخدم سلطته الخاصة لتحويله إلى مأزق بين الجانبين.
في الواقع ، كان الملك أيضًا في ساحة المعركة.
حلم الفوز بالعرش بسهولة أنفجر مثل الفقاعة.
في غرفة الاجتماعات الضخمة ، كان يمكن سماع صوت الدوق العجوز فقط ، الذي كان منخفضًا وعميقًا.
“جيد جداً.”
كان هناك صمت دامس ورهيب.
صر الدوق الكبير غريس أسنانه وسخر.
من حيث عدد الأشخاص ، كان الجانب الذي يرتدي الورود الحديدية أقل بشكل واضح من جانب الورود البيضاء. ومع ذلك ، كان كل منهم صامتًا مثل السكين الفولاذي – وكان معظمهم من الأشخاص الذين تبعوا ويليام الثالث ودوق باكنغهام في ساحة المعركة. الآن ، اختاروا أن يضعوا ثقتهم مرة أخرى في جنرالهم السابق ، دوق باكنغهام.
“سوف نرى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتعد الدوق الكبير غريس بعيدًا دون وعي ، وتناثر الأشخاص الذين يرتدون أردية سوداء خلفه أيضًا ، مما سمح للدوق العجوز الوحيد والفخور بالمرور مباشرة.
قام بغضب وغادر مع من اختاروه.
لم يكلف دوق باكنغهام عناء النظر إلى الآخر ، بنظرته إلى سيفه.
انعقد المؤتمر.
لقد قتل الكثير من الناس من أجل وضع ابن أخيه بأمان على العرش. الآن ، من أجل الحفاظ على العرش لابن أخيه ، لم يكن يمانع في قتل المزيد من الناس!
“الملك لا يحتاج إلى هذا الشيء.”
“الآن الجميع ، هل تشمون رائحة الدم من العرش؟”
صرخ دوق باكنغهام بصوت عالٍ وحاسم.
تحدث بهدوء مع نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتعد الدوق الكبير غريس بعيدًا دون وعي ، وتناثر الأشخاص الذين يرتدون أردية سوداء خلفه أيضًا ، مما سمح للدوق العجوز الوحيد والفخور بالمرور مباشرة.
………
ضحك الدوق الكبير غريس فجأة ببرود.
عام 1432 ، كان الشتاء يقترب.
كان دوق باكنغهام مجنونًا.
بعد محاولة اغتيال الملك ، اندلعت اضطرابات طويلة الأمد. كان دوق باكنغهام قد وضع حياته وكرامته على طاولة القمار ، بينما استخدم الدوق الكبير غريس الثروة والمجد المستقبلي كحصة له في المقامرة. في حالة الجمود ، أرسل كلا الجانبين أفرادهما للبحث عن الملك. كان الاختلاف هو أن أحد الطرفين كان يرحب بعودة الملك ، والآخر هو إعادة جثة الملك.
“رأيي؟”
مع “الوردة الحديدية” و “الوردة البيضاء” كعلامات ، انقسم الحزب الملكي والحزب الملكي الجديد إلى فصيلين. أقسم أحد الأطراف على حماية العرش ، وأقسم طرف آخر على أخذ العرش.
“الآن الجميع ، هل تشمون رائحة الدم من العرش؟”
في هذا الوقت ، أصبح الملك نفسه ، سواء كان حيا أو ميتا ، سيفا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ………
سيف يمكن أن يحدد الوضع برمته.
مات في الغابة. من يستطيع أن يتأكد من أن عظام الملك لا تزال موجودة. هل يجب أن تكون ليجراند بلا ملك طوال الوقت الذي لم نعثر عليه بعد؟ ” سخر الدوق الكبير غريس ، “لماذا ، هل تريد قطع جميع رؤوس الجميع هنا لمرافقة الملك؟ هل تجرؤ؟”
كان لدى عدد لا يحصى من الناس سؤال: أين كان الملك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خاف بعض الناس من هذا السيف وجلسوا في مقاعدهم يرتجفون بينما أظهر آخرون تعابير معقدة. أما بالنسبة للدوق الكبير غريس ، فقد كان وجهه قبيحًا للغاية.
في الواقع ، كان الملك أيضًا في ساحة المعركة.
وضع دوق باكنغهام العجوز يديه على مقبض السيف ورفع رأسه ببطء ، وعيناه تجتاحان الغرفة ببرود: “هذا رأيي”.
لم يشمل الجميع ضمنيًا دوق باكنغهام من بين النبلاء المتنافسين على العرش ، ولكن في الوقت نفسه ، لم يتمكن الجميع أيضًا من تجاوز وجود دوق باكنغهام.
ربما في العصر المضطرب قبل مائتي عام ، كان النبلاء في ذلك الوقت مستعدين لرش الأرض بالدماء ، مرتدين دروعًا وسيوفًا تحت عباءاتهم. لكن الزمن تغير وأصبح الآن ليس كما كان قبل 200 عام. لم يعتقد أي منهم أن الدوق العجوز سيكون مجنونًا جدًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات