خاتمة 4
أخترقت رائحة عفنة غير مألوفة أنفي .
وبينما كنت أرفع يدي بتعبير فارغ على وجهي ، ظهرت حلقة سوداء رفيعة بها جواهر تعكس ضوء الشمس ببراعة تبرز حضورها .
عندما استفقت رفعت رأسي و لقد كان هناك إحساس بالوغز في ذراعي .
كانت الرائحة الكريهة عبارة عن مزيج من الغبار من المباني القديمة والكتب .
عندما نهضت من على وجهي على المكتب الخشبي رأيت أمامي مساحة مألوفة .
‘حياتي السابقة ….’
مبنى قديم به تشققات في الجدران والعديد من أرفف الكتب في غرفة صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أنها كانت الرواية الأصلية التي تم تسليمها إلى كونلاند.
تم ترتيب عدد قليل من الكتب تقريبًا على رف كتب خشبي.
«أنا متأكدة من أنني سأكون أكثر سعادة مما أنا عليه الآن. لا بد من أنني قد قضيت وقتًا ممتعًا مع أحبائي و صنعت الذكريات الجميلة .»
“هنا…؟”
يبدو أن النظر إلى هذه الفتاة بطريقة ما جعلني أدرك لماذا أنا هنا .
على الرغم من أنها كانت المرة الأولى التي أراها فيها ، إلا أنني كنت معتادة عليها بطريقة ما ، لذلك نظرت حولي دون أن أدرك ذلك.
بعد كلامي ، تحولت عيون الفتاة الفضوليّة إلى الكتاب.
كانت الرائحة الكريهة عبارة عن مزيج من الغبار من المباني القديمة والكتب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هل أنا سعيدة الآن؟»
ذكّرتني هذه الرائحة بمكان وجودي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جميلاً جدًا بشكل مذهل لدرجة أنني قبلته على خده ، ورأيت شيئًا غريبًا في يدي التي كانت تمسك وجهه .
“آه. دار الأيتام.”
–ترجمة إسراء
مساحة بقيت بشكل غامض على حافة الذكريات القديمة لحياتي السابقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فُتح الباب برفق و دخلت فتاة صغيرة .
‘لم أر أي شيء عن حياتي السابقة منذ أن ولدت مرة أخرى ، فماذا حدث؟’
‘هل لا يزال راجنار هناك؟’
الشيء المهم لم يكن هذا.
ذهبت لغرفة راجنار و استلقيت على السرير الناعم .
من الواضح أنني كنت أنتظر القديسة في غرفة الصلاة ، لكن الأمر كان مفاجئًا للغاية. هل نمت؟
“راجنار .”
بعد الانتظار لفترة طويلة ، يبدو أنني قد نمت دون أن أدرك ذلك.
«هل أنا سعيدة؟»
“هل هذا حلم إذن؟”
نهضت وأخذت معطفي واستدرت كما لو أن عملي قد انتهى.
نهضت من الكرسي الذي كنت أجلس فيه متسائلة عما حدث .
‘قرأت الكثير من الكتب مرارًا و تكرارًا .’
“هذا ….”
“من أنتِ؟”
تم وضع كتاب مألوف بشكل أنيق على المكتب الذي كنت مستلقية عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلت وداعا للقديس وعدت إلى المنزل في الغابة.
“لماذا هو هنا؟”
“نعم ، أعطاني الحاكم حلمًا خاصًا .”
من الواضح أنها كانت الرواية الأصلية التي تم تسليمها إلى كونلاند.
“لذلك أنا أستحق الحب.”
كتاب فخم بغلاف وردي .
لم يكن لديّ الكثير لقوله ، لكن لماذا أنا متوترة جدًا ؟
‘بالمناسبة ، أعطاني شخص ما هذا الكتاب كهدية. هل كانت صديقة ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع الإجابة على هذا السؤال بسهولة في البداية ، ولكني أعتقد الآن أنه يمكنني الإجابة على هذا السؤال دون تردد.
أعطاها لي أحد الأصدقاء كهدية ويبدو أنها بقيت في ذاكرتي ، لكنني لم أستطع تذكر من كان ذلك الصديق.
كتاب فخم بغلاف وردي .
كنت أتصفح الكتاب ، وبدون علمي ، أمسكت الكتاب على عجل بين ذراعي عندما سمعت ضجيجًا بجواري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «أرجو من نفسي قراءة هذه الرسالة واستعادة الذكريات السارة ، أتمنى أن أشعر بالسعادة مرة أخرى . و النهاية .»
فُتح الباب برفق و دخلت فتاة صغيرة .
كنا سنقضي هذا المساء معًا ، لذا أتيت إلى هنا بدلاً من الذهاب إلى مقر إقامة الدوق الأكبر ، لكن المنزل كان هادئًا ، كما لو كان يظهر أنه لم يكن هناك أحد.
وجهت ابتسامة ضبابية عندما دخلت فتاة بملابس قديمة إلى الغرفة .
أغمضت عيني على القبلة الناعمة ، لكنني بطريقة ما اعتقدت أن الوقت مبكر جدًا ودفعته بعيدًا.
وعرفت من تكون تلك الفتاة.
أغمضت عيني على القبلة الناعمة ، لكنني بطريقة ما اعتقدت أن الوقت مبكر جدًا ودفعته بعيدًا.
‘حياتي السابقة ….’
ابتسمت قليلا وقرأت الرسالة مرة أخرى.
عندما كنت طفلة ، تم التخلي عني أمام دار للأيتام ونشأت في دار للأيتام حتى أصبحت بالغة.
لم يكن لديّ الكثير لقوله ، لكن لماذا أنا متوترة جدًا ؟
لحسن الحظ ، لم يكن هناك أي اعتداء في دار الأيتام حيث بقينا ، لكنها كانت بيئة غير كافية لنمو الأطفال.
أكسيليوس أچاشي ، ونستون ، وسيلڤادور أچاشي .
كانت الكتب أثمن صديق بالنسبة لي ، حيث لم يكن لديّ وليّ أتعلق به ولا صديق أشعر بالصداقة معه.
«أنا متأكدة من أنني سأكون أكثر سعادة مما أنا عليه الآن. لا بد من أنني قد قضيت وقتًا ممتعًا مع أحبائي و صنعت الذكريات الجميلة .»
هذا هو السبب في أنني أحببت حقًا المكتبة التي تم إنشاؤها اسميًا في دار الأيتام ، وتذكرت الدخول والخروج منها في كل مرة في نهاية ذاكرتي.
“آه. رسالة كبسولة زمنية.”
‘قرأت الكثير من الكتب مرارًا و تكرارًا .’
لا تزال هناك أسئلة بلا إجابة حول ماهية نوايا الحاكم ، ولماذا منح لي هذا المصير و ما تعرفه القديسة و الكثير و الكثير .
ربما كان الشيء نفسه ينطبق على الفتاة التي أمامها ، دون أن تنظر لي ، أخرجت كتابًا في مكان قريب ووضعته أمامي.
وجه التنين ، جميل مثل التمثال الدقيق ، يبتسم لي بخجل تحت شعره الأسود .
“أريد أيضًا أن أذهب إلى المدرسة. يجب أن يكون هناك الكثير من الكتب لأول مرة في المدرسة ، أليس كذلك؟”
كنا سنقضي هذا المساء معًا ، لذا أتيت إلى هنا بدلاً من الذهاب إلى مقر إقامة الدوق الأكبر ، لكن المنزل كان هادئًا ، كما لو كان يظهر أنه لم يكن هناك أحد.
أطلقت الفتاة الصعداء بصوت عال و لاحظتني بشكل متأخر .
لم يكن هناك سبب لعدم السعادة.
نظرت إلى الفتاة الصغيرة في أوائل سن المراهقة على الأكثر ، وكانت عيونه مليئة باليقظة عند ظهور شخص غريب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما كان مصنوعًا من حراشف راجنار كان خاتمًا .
“من أنتِ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت بصدري في مفاجأة وفتحت عيني بقوة .
“حسنًا ، من أنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما كان مصنوعًا من حراشف راجنار كان خاتمًا .
“هاي ، لا تتلاعبي بالألفاظ . هل أنتِ شخص مشبوه ؟ سوف أنادي المعلم على الفور .”
ابتسم راجنار و رفعت زوايا عينيه .
يبدو أن النظر إلى هذه الفتاة بطريقة ما جعلني أدرك لماذا أنا هنا .
ألقت دموعي نظرة محيرة على راجنار ، لكنني لم أنتظره.
“أنا هنا لأقدم لك هدية.”
كانت الرائحة الكريهة عبارة عن مزيج من الغبار من المباني القديمة والكتب .
“لحظة ، هدية؟”
لا أعرف ما قد أمر به الحاكم ، لكن في النهاية خلقت حياتي بنفسي.
حملت الكتاب و قدمته للفتاة .
‘هل لا يزال راجنار هناك؟’
“هل أنتِ بحاجة لكتاب جديد؟”
فتحت الباب على مصراعيه وأدرت رأسي لأتطلع إلى الأمام.
بعد كلامي ، تحولت عيون الفتاة الفضوليّة إلى الكتاب.
أنا سعيدة لأن هناك أشخاص عزيزين يحبونني.
ابتسمت بهدوء وأنا أنظر إلى العيون المتلألئة في شوق للكتاب .
‘لم أر أي شيء عن حياتي السابقة منذ أن ولدت مرة أخرى ، فماذا حدث؟’
“لكن لا يمكنني الحصول على كتاب جديد مثل هذا.”
«أنا متأكدة من أنني سأكون أكثر سعادة مما أنا عليه الآن. لا بد من أنني قد قضيت وقتًا ممتعًا مع أحبائي و صنعت الذكريات الجميلة .»
“لم أعد بحاجة إليه. إن أمكن أريد منحه لكِ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هل أنا سعيدة الآن؟»
“لكنهم قالوا لي ألا آخذ شيء يمنحني إياه شخص لا أعرفه ….”
“حسنًا ، من أنا؟”
“تبادلنا الهدايا مع بعضنا البعض ، لذلك نحن أصدقاء. أخبري المعلمة أنها هدية من صديقة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هل أنا سعيدة الآن؟»
“صديق؟ ولكن ليس لدي أي شيء لأقدمه؟”
بكلماتي ، ابتسمت القديسة ابتسامتها الدافئة وعكست شعورها بالارتياح.
وضعت ابتسامة على شفتي بعد كلمات الفتاة .
“لا بأس. في اللحظة التي كان فيها متأكدًا من أنه يستطيع اعتنام الفرصة التي يتوق لها … نعم ، لأنه في تلك اللحظة دخل القبر الذي حفره بنفسه.”
“لقد أجبتِ على سؤالي الأخير .”
“أنا متعبة للغاية .”
لماذا لديّ ذكرى عن وجود صديقة ، و كيف بدأت في قراءة الروايات الرومانسية التي لم أكن مهتمة بها ؟
“حقًا؟”
الآن فقط عرفت الجواب.
عندما استيقظت على صوت القديسة غير المألوف ، فهمت لماذا طلبتني القديسة لهنا .
أنا من قدمت هذا الكتاب لنفسي .
“هل حلمت بحلم سعيد؟”
“هل فعلت؟”
“من أنتِ؟”
بدت الفتاة وكأنها تفكر في استلام الكتاب أم لا ، مع تعبير غير مألوف على وجهها.
نهضت وجلست وظهري على رأس السرير.
وضعت الكتاب في يدها و قمت بالتربيت على شعرها القصير بلطف .
لم يكن هناك سبب لعدم السعادة.
“قد تعتقدين أن الأمر طفولي … لكن سوف يساعدكِ هذا الكتاب يومًا ما .”
“أنا أحبكِ كثيرًا دافني ، دعينا نكون سعداء للأبد .”
“شكرًا لكِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مساحة بقيت بشكل غامض على حافة الذكريات القديمة لحياتي السابقة .
حدقت الفتاة في الكتاب بين ذراعيها وصبغت وجنتيها باللون الأحمر وابتهجت.
بعد الانتظار لفترة طويلة ، يبدو أنني قد نمت دون أن أدرك ذلك.
‘حتى لو تكرر نفس المصير مرارًا وتكرارًا ، فسأكون قادرة على التغلب عليه .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، لم يكن هناك أي اعتداء في دار الأيتام حيث بقينا ، لكنها كانت بيئة غير كافية لنمو الأطفال.
عندما نظرت إلى وجه الفتاة السعيد ، شعرت أن بصري يُصبح ضبابيًا بشكل تدريجي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنهم قالوا لي ألا آخذ شيء يمنحني إياه شخص لا أعرفه ….”
لقد أنهيت عملي هنا لذا حان وقت عودتي .
“بالطبع .”
لذلك أغمضت عيني بهدوء وفتحتهما.
ذكّرتني هذه الرائحة بمكان وجودي.
“لقد مر وقت طويل ، آنسة دافني.”
«كان الأمر صعبًا للغاية لأنني كنت وحدي طوال هذا الوقت.
وبمجرد أن فتحت عيني ، تواصلت بالعين مع القديسة التي كانت تحدق بي .
“آه. رسالة كبسولة زمنية.”
أمسكت بصدري في مفاجأة وفتحت عيني بقوة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مساحة بقيت بشكل غامض على حافة الذكريات القديمة لحياتي السابقة .
“هل حلمت بحلم سعيد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مشهد غروب الشمس الذي يملأ الردهة جميلًا لدرجة أن المستقبل الذي كنت أريده كان مشرقًا للغاية لدرجة أنني ابتسمت على نطاق واسع.
عندما استيقظت على صوت القديسة غير المألوف ، فهمت لماذا طلبتني القديسة لهنا .
تذكرت جملة مكتوبة في رسالة كنت قد قرأتها قبل الذهاب إلى الفراش.
“نعم ، أعطاني الحاكم حلمًا خاصًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، لم يكن هناك أي اعتداء في دار الأيتام حيث بقينا ، لكنها كانت بيئة غير كافية لنمو الأطفال.
“أنا سعيدة للغاية ، هل أنتِ بخير؟”
ابتسم راجنار و رفعت زوايا عينيه .
“لقد أعتنت القديسة بجسدي ، إنه صحي للغاية .”
عندما كنت طفلة ، تم التخلي عني أمام دار للأيتام ونشأت في دار للأيتام حتى أصبحت بالغة.
بكلماتي ، ابتسمت القديسة ابتسامتها الدافئة وعكست شعورها بالارتياح.
كانت الرائحة الكريهة عبارة عن مزيج من الغبار من المباني القديمة والكتب .
“يبدو أن الوقت قد تأخرت ، يجب أن أعود .”
وضعت ابتسامة على شفتي بعد كلمات الفتاة .
نهضت وأخذت معطفي واستدرت كما لو أن عملي قد انتهى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المستقبل لان أكون لوحدي .
قبل أن أغادر غرفة الصلاة بقليل ، في اللحظة التي وضعت فيها يدي على مقبض الباب ، نادتني من الخلف .
“قد تعتقدين أن الأمر طفولي … لكن سوف يساعدكِ هذا الكتاب يومًا ما .”
“آنسة دافني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنتِ بحاجة لكتاب جديد؟”
“نعم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. مات كتنين شرير وليس كتنين ، لذلك سيكون الموت الأكثر مأساوية بالنسبة له. لم يتمكن من تحقيق حلمه طوال حياته .”
“الحاكم يحب الآنسة دافني كثيرًا ، لذا لا تكوني مستاءة .”
يبدو أن رسالة الكبسولة الزمنية قالت شيئًا ، و ذرفت الدموع لوحدي .
على كلام القديسة ، رفعت زاوية فمي .
بدلاً من تقبيل راجنار بتعبير حزين على وجهه ، عانقني بقوة بين ذراعيه.
لا تزال هناك أسئلة بلا إجابة حول ماهية نوايا الحاكم ، ولماذا منح لي هذا المصير و ما تعرفه القديسة و الكثير و الكثير .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أنها كانت الرواية الأصلية التي تم تسليمها إلى كونلاند.
لكن هل هذا مهم؟
“نعم ، أعطاني الحاكم حلمًا خاصًا .”
لا أعرف ما قد أمر به الحاكم ، لكن في النهاية خلقت حياتي بنفسي.
وبمجرد أن فتحت عيني ، تواصلت بالعين مع القديسة التي كانت تحدق بي .
لذلك لم أعد أشعر بالفضول بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أعتنت القديسة بجسدي ، إنه صحي للغاية .”
“أنا لست مستاءة ، ليس هناك سبب لذلك.”
نظرت إليها مرة أخرى وتحدثت معها.
فتحت الباب على مصراعيه وأدرت رأسي لأتطلع إلى الأمام.
***
كان مشهد غروب الشمس الذي يملأ الردهة جميلًا لدرجة أن المستقبل الذي كنت أريده كان مشرقًا للغاية لدرجة أنني ابتسمت على نطاق واسع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كنت أتعب من دفء البطانية الدافئة ، سمعت صوت ، يذكرني بشيء كنت قد نسيته.
“أكثر من أي شيء آخر ، يحب الحاكم أولئك الذين يرسمون مصيرهم ، أليس كذلك؟ لدي الثقة في تشكيل مصيري بشكل صحيح في أي وقت .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المستقبل لان أكون لوحدي .
نظرت إليها مرة أخرى وتحدثت معها.
“الحاكم يحب الآنسة دافني كثيرًا ، لذا لا تكوني مستاءة .”
“لذلك أنا أستحق الحب.”
أجاب راجنار على سؤالي دون تردد.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنهم قالوا لي ألا آخذ شيء يمنحني إياه شخص لا أعرفه ….”
قلت وداعا للقديس وعدت إلى المنزل في الغابة.
“حقًا؟”
‘هل لا يزال راجنار هناك؟’
“صديق؟ ولكن ليس لدي أي شيء لأقدمه؟”
كنا سنقضي هذا المساء معًا ، لذا أتيت إلى هنا بدلاً من الذهاب إلى مقر إقامة الدوق الأكبر ، لكن المنزل كان هادئًا ، كما لو كان يظهر أنه لم يكن هناك أحد.
أخترقت رائحة عفنة غير مألوفة أنفي .
“أنا متعبة للغاية .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا حلم إذن؟”
ذهبت لغرفة راجنار و استلقيت على السرير الناعم .
كانت الكتب أثمن صديق بالنسبة لي ، حيث لم يكن لديّ وليّ أتعلق به ولا صديق أشعر بالصداقة معه.
عندما كنت أتعب من دفء البطانية الدافئة ، سمعت صوت ، يذكرني بشيء كنت قد نسيته.
عندما حدقت في الجملة الأخيرة ، شعرت بشعور لا يمكنني تفسيره بالكلمات.
“آه. رسالة كبسولة زمنية.”
أطلقت الفتاة الصعداء بصوت عال و لاحظتني بشكل متأخر .
أحضرته اليوم مع وعد بأنني سأقرأه بالتأكيد ، لكنني نسيت ذلك بسبب عملي في المعبد.
“أنا لست مستاءة ، ليس هناك سبب لذلك.”
نهضت وجلست وظهري على رأس السرير.
“هل حلمت بحلم سعيد؟”
لم يكن لديّ الكثير لقوله ، لكن لماذا أنا متوترة جدًا ؟
“من أنتِ؟”
بقلب يرتجف ، فتحت قطعة صغيرة من الورقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحبك يا راجنار.”
«كيف سأكون بعد عشر سنوات من اليوم؟ دافني ، هل لديكِ حظ كبير؟»
وبينما كنت أرفع يدي بتعبير فارغ على وجهي ، ظهرت حلقة سوداء رفيعة بها جواهر تعكس ضوء الشمس ببراعة تبرز حضورها .
لماذا سألت مثل هذا الشيء البسيط؟
عندما حدقت في الجملة الأخيرة ، شعرت بشعور لا يمكنني تفسيره بالكلمات.
ابتسمت قليلا وقرأت الرسالة مرة أخرى.
“لماذا هو هنا؟”
«كان الأمر صعبًا للغاية لأنني كنت وحدي طوال هذا الوقت.
“أنا سعيد جدًا لأنكِ بجانبي .”
في المستقبل لان أكون لوحدي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هل هذا مهم؟
من الواضح أن عائلتي ستكون بجانبي في كل وقت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أنها كانت الرواية الأصلية التي تم تسليمها إلى كونلاند.
أكسيليوس أچاشي ، ونستون ، وسيلڤادور أچاشي .
«هل أنا سعيدة؟»
لذا آمل ألا أقلق بشأن رميي بعيدًا .»
لذلك عندما قال راجنار أن هذا يكفي ، ربتت عليه بهدوء .
أومأت برأسي بسعادة.
عندما استفقت رفعت رأسي و لقد كان هناك إحساس بالوغز في ذراعي .
بعيدًا عن التخلي عني ، لم أكن أتوقع بأن يُصبح أبي فجأة .
ألن يكون مؤسفًا أنه اختفى عبثًا دون أن يتمكن من الانتقام المناسب؟
«هل راجنار و سايمون سيكونان بصحى جيدة ؟ عندما أفتح هذه الرسالة ، أتمنى أن يكون الجميع سعيدًا ومبتسمًا .»
بدت الفتاة وكأنها تفكر في استلام الكتاب أم لا ، مع تعبير غير مألوف على وجهها.
لقد كان هذا مضحكًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعيدًا عن التخلي عني ، لم أكن أتوقع بأن يُصبح أبي فجأة .
لأنهما كانا يمزحان عندما شاهداني محرجة حينها .
أمسك راجنار بيدي مع الخاتم عليها و قبلها برفق .
طلبت الرسالة رفاهية الأشخاص من حولي واحدًا تلو الآخر ، وفي النهاية كانت الجملة الأخيرة التي كتبت لي.
“أنا سعيد جدًا لأنكِ بجانبي .”
«هل أنا سعيدة الآن؟»
“أنا سعيدة للغاية ، هل أنتِ بخير؟”
في تلك الجملة ، فكرت في من حولي.
هل يوجد سبب للتردد ؟
لم يكن هناك سبب لعدم السعادة.
تم وضع كتاب مألوف بشكل أنيق على المكتب الذي كنت مستلقية عليه.
«أنا متأكدة من أنني سأكون أكثر سعادة مما أنا عليه الآن. لا بد من أنني قد قضيت وقتًا ممتعًا مع أحبائي و صنعت الذكريات الجميلة .»
كانت النظرة التي نظرت إلي مليئة بالمودة التي غمرتها التوتر .
عندما كنت طفلة ، كنت أعرف نفسي جيدًا.
***
«أرجو من نفسي قراءة هذه الرسالة واستعادة الذكريات السارة ، أتمنى أن أشعر بالسعادة مرة أخرى . و النهاية .»
أجاب راجنار على سؤالي دون تردد.
عندما حدقت في الجملة الأخيرة ، شعرت بشعور لا يمكنني تفسيره بالكلمات.
“شكرًا لكِ.”
يبدو أن رسالة الكبسولة الزمنية قالت شيئًا ، و ذرفت الدموع لوحدي .
–ترجمة إسراء
عندما فتحت عيني مرة أخرى ، وجدت نفسي بين ذراعي راجنار وأنام بسلام على السرير معه .
“أنا لست مستاءة ، ليس هناك سبب لذلك.”
مع مرور الفجر ، سطع ضوء الشمس عبر النافذة على وجه راجنار.
وبينما كنت أرفع يدي بتعبير فارغ على وجهي ، ظهرت حلقة سوداء رفيعة بها جواهر تعكس ضوء الشمس ببراعة تبرز حضورها .
كان جميلاً جدًا بشكل مذهل لدرجة أنني قبلته على خده ، ورأيت شيئًا غريبًا في يدي التي كانت تمسك وجهه .
سوف يموت كونلاند فقط بعد دفع الثمن الذي يستحقه.
وبينما كنت أرفع يدي بتعبير فارغ على وجهي ، ظهرت حلقة سوداء رفيعة بها جواهر تعكس ضوء الشمس ببراعة تبرز حضورها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلت وداعا للقديس وعدت إلى المنزل في الغابة.
“هل أعجبتكِ؟”
“أنا لست مستاءة ، ليس هناك سبب لذلك.”
صوت راجنار ، الذي بدا مستيقظًا منذ البداية .
عندما استفقت رفعت رأسي و لقد كان هناك إحساس بالوغز في ذراعي .
“….جميل جدًا .”
“شكرًا لكِ.”
ما كان مصنوعًا من حراشف راجنار كان خاتمًا .
تم ترتيب عدد قليل من الكتب تقريبًا على رف كتب خشبي.
كان قلبي ينبض بصوت عالٍ دون سابق إنذار.
قبل أن أغادر غرفة الصلاة بقليل ، في اللحظة التي وضعت فيها يدي على مقبض الباب ، نادتني من الخلف .
“في عيني ، أنتِ الاجمل.”
وجهت ابتسامة ضبابية عندما دخلت فتاة بملابس قديمة إلى الغرفة .
أمسك راجنار بيدي مع الخاتم عليها و قبلها برفق .
“لا بأس. في اللحظة التي كان فيها متأكدًا من أنه يستطيع اعتنام الفرصة التي يتوق لها … نعم ، لأنه في تلك اللحظة دخل القبر الذي حفره بنفسه.”
كانت النظرة التي نظرت إلي مليئة بالمودة التي غمرتها التوتر .
لم يكن هناك شيء غير جميل ، حتى الحب في العيون الأرجوانية التي أحبها.
“دافني ، أحب كل شيء فيكِ ، هل ستكونين رفيقتي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كنت أتعب من دفء البطانية الدافئة ، سمعت صوت ، يذكرني بشيء كنت قد نسيته.
“بالطبع .”
تذكرت جملة مكتوبة في رسالة كنت قد قرأتها قبل الذهاب إلى الفراش.
هل يوجد سبب للتردد ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فُتح الباب برفق و دخلت فتاة صغيرة .
ابتسمتُ ابتسامة عريضة مسحت الدموع من عينيّ.
كما فقد الإمبراطور كل قوته التي كان يتمتع بها ، ولقي نهاية مأساوية.
ألقت دموعي نظرة محيرة على راجنار ، لكنني لم أنتظره.
عندما استيقظت على صوت القديسة غير المألوف ، فهمت لماذا طلبتني القديسة لهنا .
أمسكت برقبة راجنار وقربته مني وسرقت شفتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذًا ماذا عن بيرتولد ؟
أغمضت عيني على القبلة الناعمة ، لكنني بطريقة ما اعتقدت أن الوقت مبكر جدًا ودفعته بعيدًا.
بعد الانتظار لفترة طويلة ، يبدو أنني قد نمت دون أن أدرك ذلك.
بدلاً من تقبيل راجنار بتعبير حزين على وجهه ، عانقني بقوة بين ذراعيه.
على الرغم من أنها كانت المرة الأولى التي أراها فيها ، إلا أنني كنت معتادة عليها بطريقة ما ، لذلك نظرت حولي دون أن أدرك ذلك.
ذكّرني الاستماع إلى دقات قلبه المنتظمة بهذه الليلة التي هدد فيها بيرتولد حياته .
حقيقة أنني أستطيع أن أكون معكِ ، حقيقة أنكِ بجانبي ،
“راجنار .”
بكلماتي ، ابتسمت القديسة ابتسامتها الدافئة وعكست شعورها بالارتياح.
“نعم؟”
‘هل لا يزال راجنار هناك؟’
“أليس من المؤسف أن بيرتولد مات هكذا؟”
صوت راجنار ، الذي بدا مستيقظًا منذ البداية .
سوف يموت كونلاند فقط بعد دفع الثمن الذي يستحقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحبك يا راجنار.”
على الرغم من أن يونيس هربت من خطاياها ، إلا أنها شعرت بأن أحد أفراد أسرتها قد تخلى عنها ، وماتت إلى الأبد شوقًا لكونلاند.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما كان مصنوعًا من حراشف راجنار كان خاتمًا .
كما فقد الإمبراطور كل قوته التي كان يتمتع بها ، ولقي نهاية مأساوية.
“تبادلنا الهدايا مع بعضنا البعض ، لذلك نحن أصدقاء. أخبري المعلمة أنها هدية من صديقة .”
إذًا ماذا عن بيرتولد ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آنسة دافني.”
ألن يكون مؤسفًا أنه اختفى عبثًا دون أن يتمكن من الانتقام المناسب؟
عندما حدقت في الجملة الأخيرة ، شعرت بشعور لا يمكنني تفسيره بالكلمات.
أجاب راجنار على سؤالي دون تردد.
“لقد مر وقت طويل ، آنسة دافني.”
“لا بأس. في اللحظة التي كان فيها متأكدًا من أنه يستطيع اعتنام الفرصة التي يتوق لها … نعم ، لأنه في تلك اللحظة دخل القبر الذي حفره بنفسه.”
تأوه راجنار وقبل زاوية عيني ، على أمل تغيير الحالة المزاجية.
“حقًا؟”
“هل أعجبتكِ؟”
“نعم. مات كتنين شرير وليس كتنين ، لذلك سيكون الموت الأكثر مأساوية بالنسبة له. لم يتمكن من تحقيق حلمه طوال حياته .”
«هل أنا سعيدة؟»
لذلك عندما قال راجنار أن هذا يكفي ، ربتت عليه بهدوء .
ذكّرني الاستماع إلى دقات قلبه المنتظمة بهذه الليلة التي هدد فيها بيرتولد حياته .
تأوه راجنار وقبل زاوية عيني ، على أمل تغيير الحالة المزاجية.
نهضت من الكرسي الذي كنت أجلس فيه متسائلة عما حدث .
“أنا سعيد جدًا لأنكِ بجانبي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المستقبل لان أكون لوحدي .
حقيقة أنني أستطيع أن أكون معكِ ، حقيقة أنكِ بجانبي ،
كانت النظرة التي نظرت إلي مليئة بالمودة التي غمرتها التوتر .
أنا سعيد جدًا لأنكِ تحبينني .
لماذا سألت مثل هذا الشيء البسيط؟
انفجرت من الضحك على الاعتراف الحلو و الهمس بالحب في أذني .
“راجنار .”
ابتسم راجنار و رفعت زوايا عينيه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا حلم إذن؟”
وجه التنين ، جميل مثل التمثال الدقيق ، يبتسم لي بخجل تحت شعره الأسود .
سوف يموت كونلاند فقط بعد دفع الثمن الذي يستحقه.
لم يكن هناك شيء غير جميل ، حتى الحب في العيون الأرجوانية التي أحبها.
“نعم.”
“أحبك يا راجنار.”
من الواضح أن عائلتي ستكون بجانبي في كل وقت .
كان صوتًا خافتًا ، لكن كان هذا يكفي حتى يصل لرفيقي القريب .
‘حياتي السابقة ….’
احمر وجه راجنار أكثر من ذي قبل وابتسم بشكل مشرق.
“نعم.”
“أنا أحبكِ كثيرًا دافني ، دعينا نكون سعداء للأبد .”
لذلك عندما قال راجنار أن هذا يكفي ، ربتت عليه بهدوء .
“نعم.”
لقد أنهيت عملي هنا لذا حان وقت عودتي .
دفنت رأسي بين ذراعي راجنار وأجبت بصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت برقبة راجنار وقربته مني وسرقت شفتيه.
مجرد الاستماع إلى دقات قلب بعضنا البعض جلي راحة البال .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل هذا صحيح؟
عندما كنت طفلة ، كنت أعرف نفسي جيدًا.
تذكرت جملة مكتوبة في رسالة كنت قد قرأتها قبل الذهاب إلى الفراش.
الآن فقط عرفت الجواب.
«هل أنا سعيدة؟»
أحضرته اليوم مع وعد بأنني سأقرأه بالتأكيد ، لكنني نسيت ذلك بسبب عملي في المعبد.
لم أستطع الإجابة على هذا السؤال بسهولة في البداية ، ولكني أعتقد الآن أنه يمكنني الإجابة على هذا السؤال دون تردد.
“لكن لا يمكنني الحصول على كتاب جديد مثل هذا.”
في الماضي والحاضر والمستقبل.
عندما نهضت من على وجهي على المكتب الخشبي رأيت أمامي مساحة مألوفة .
أنا سعيدة لأن هناك أشخاص عزيزين يحبونني.
‘لم أر أي شيء عن حياتي السابقة منذ أن ولدت مرة أخرى ، فماذا حدث؟’
أعني ، أنا شخص سعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كنت أتعب من دفء البطانية الدافئة ، سمعت صوت ، يذكرني بشيء كنت قد نسيته.
–ترجمة إسراء
على الرغم من أن يونيس هربت من خطاياها ، إلا أنها شعرت بأن أحد أفراد أسرتها قد تخلى عنها ، وماتت إلى الأبد شوقًا لكونلاند.
“حسنًا ، من أنا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات