سقوط فان يانغ
الفصل 996 – سقوط فان يانغ
انتهى اليوم الأول لهجمات جيش المتمردين بالفشل ، حيث كان الثمن هو 30 ألف مواطن بريء و 40 ألف من قوات النخبة.
لقد فعل هذا للدفاع ضد حيل جيش المتمردين.
كانت مدينة تشانغ آن أكثر عنادًا مما توقعه دي تشين والآخرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحماية شرف ومجد السلالة ، لم يمانع الـ 30 ألف منهم الموت في ساحة المعركة.
مع حلول الليل ، سطع ضوء القمر على الأسوار الدموية ، وأسوار المدينة القديمة والمكسورة ، والجثث المكدسة مثل الجبال ، والأرض الدموية.
قبل يومين ، قام 150 ألف جندي تانغ بقيادة جو زي يي ، إلى جانب 100 ألف من سلاح الفرسان النخبة ، بالقضاء على قوات شي سي مينغ وهاجموا فان يانغ مباشرة.
بعد تحديث النظام ، لن تنفجر الجثث. على هذا النحو ، لمنع انتشار الأمراض ، أمرهم أويانغ شو بدفن الجثث في الليل أو حرقها.
كان الجيش البالغ عدده 70 ألف مثل مجموعة من الذئاب تتجه نحو الشرق.
انتشر الدخان الأسود الهادر في الهواء ، مما أدى إلى قشعريرة في العمود الفقري. في الهواء البارد ، يمكن سماع أصوات البكاء ؛ كان هذا البكاء لشخص فقد أحبائه.
انطلق سلاح فرسان النمر والفهد البالغ عدده 20 ألف إلى المنطقة الشرقية. نزلوا من خيولهم الحربية وتسلقوا أسوار المدينة. على الفور ، أصبحوا مجموعة من نخبة الجنود.
خلال هذه المعركة الزلزالية ، مات 20 ألف من الشباب الذين تم تجنيدهم. المبتدئين ذو 60 ألف كانوا الاسوأ ، حيث فُقد ثلثهم.
انطلق سلاح فرسان النمر والفهد البالغ عدده 20 ألف إلى المنطقة الشرقية. نزلوا من خيولهم الحربية وتسلقوا أسوار المدينة. على الفور ، أصبحوا مجموعة من نخبة الجنود.
كما هو متوقع من رجال تانغ العظمى.
“ليس جيدا!” شعر شي هو أن قلبه كان يغرق.
خلال الليل ، كانت هناك شائعات بأن المتمردين يريدون فقط القضاء على الحاكم وليس التمرد. بعد دخول الجيش تشانغ آن ، لم يؤذوا المواطنين ، لذلك كانوا يأملون ألا يقدم الاشخاص أي تضحيات لا داعي لها.
اجتمع القليل منهم معًا لمناقشة الإستراتيجية. لم يكن الجو هادئًا كما كان من قبل. كانوا جادين ، حيث كانت حواجبهم مشدودة للغاية.
بدأ الجواسيس الذين زرعهم آن لوشان في تشانغ آن في القيام بعملهم.
إذا نظر المرء بعناية ، فسوف يلاحظ أن القوات التي تدعم الملك قد وصلت.
في اللحظة التي انتشرت فيها الشائعات ، كان هناك بالفعل من صدقها. خاصة أولئك الذين رأوا جيرانهم يقاتلون حتى الموت ؛ اصيب هؤلاء الاشخاص بصدمات نفسية ، حيث كانوا يخشون أن تصيبهم مثل هذه الكارثة أيضًا.
انطلق سلاح فرسان النمر والفهد البالغ عدده 20 ألف إلى المنطقة الشرقية. نزلوا من خيولهم الحربية وتسلقوا أسوار المدينة. على الفور ، أصبحوا مجموعة من نخبة الجنود.
كان العالم يسوده السلام لفترة طويلة ، حيث كره المواطنين الحروب. بطبيعة الحال ، سيكون من الأفضل لهم أن يوقفوا الحرب.
بسرعة كبيرة ، تمكن 70 ألف متمرد من تسلق سور المدينة والاشتباك مع سلاح فرسان النمر والفهد.
بالتالي ، بدأ المواطنين يشعرون بعدم الاستقرار.
اجتمع القليل منهم معًا لمناقشة الإستراتيجية. لم يكن الجو هادئًا كما كان من قبل. كانوا جادين ، حيث كانت حواجبهم مشدودة للغاية.
أرسل أويانغ شو رسالة ، “يقول جيش المتمردين إنهم يتمردون بسبب يانغ جو تشونغ ، لكنه مات ، ومع ذلك لم يتوقفوا. في ذلك اليوم ، استخدموا المواطنين الأبرياء في حصار المدينة ، حيث ضحوا بأرواح الأبرياء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما انخرط الجانبان في معركة متقاربة ، ظهر جيش في ضواحي تشانغ آن. نظروا إلى ساحة المعركة ، لكنهم لم يأتوا.
“بالنقطتين السابقتين ، يمكن للمرء أن يرى أن جيش المتمردين ينثر الأكاذيب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التي تم فيها إصدار الرسالة ، تم إيقاظ المواطنين ، “هذا صحيح ، لن يتركنا المتمردون نخرج حتى لو دخلوا”.
لقد فعل هذا للدفاع ضد حيل جيش المتمردين.
نتيجة لذلك ، لجأ جيش المتمردين إلى استغلال المواطنين نهارًا ، حيث كان مثل حفر قبورهم بأنفسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم أيها الملك!”
أثناء الشائعات ، استخدم أويانغ شو مرة أخرى حراس القتال الإلهي للقبض على كل هذه الفئران التي قفزت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي تم فيها إصدار الرسالة ، تم إيقاظ المواطنين ، “هذا صحيح ، لن يتركنا المتمردون نخرج حتى لو دخلوا”.
…
بعد تحديث النظام ، لن تنفجر الجثث. على هذا النحو ، لمنع انتشار الأمراض ، أمرهم أويانغ شو بدفن الجثث في الليل أو حرقها.
في اليومين التاليين ، شن جيش المتمردين هجومًا لا هوادة فيه على مدينة تشانغ آن . في كل مرة ، سيكون بلا جدوى ، حيث سيغادروا بجثث باردة.
كانت معركة لمعرفة من لا يستطيع الصمود.
كانت مدينة تشانغ آن مثل الوحش الجشع ، حيث ابتلعت حياة تلو الحياة.
نتيجة لذلك ، لجأ جيش المتمردين إلى استغلال المواطنين نهارًا ، حيث كان مثل حفر قبورهم بأنفسهم.
في اليوم الثالث من الحصار ، تراجعت معنويات جيش المتمردين.
كانت مدينة تشانغ آن أكثر عنادًا مما توقعه دي تشين والآخرون.
“لا يمكن أن نستمر هكذا”. كان دي تشين لا يزال هادئًا حقًا ، حيث صر على أسنانه وقال ، “نحن بحاجة إلى تغيير استراتيجيتنا والتوصل إلى خطة.”
اجتمع القليل منهم معًا لمناقشة الإستراتيجية. لم يكن الجو هادئًا كما كان من قبل. كانوا جادين ، حيث كانت حواجبهم مشدودة للغاية.
اجتمع القليل منهم معًا لمناقشة الإستراتيجية. لم يكن الجو هادئًا كما كان من قبل. كانوا جادين ، حيث كانت حواجبهم مشدودة للغاية.
“يبذل العدو كل ما لديه. ركزوا يا رجال! “
فقط عندما حلّ الليل ذهبوا في طريقهم المنفصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مدينة تشانغ آن مثل الوحش الجشع ، حيث ابتلعت حياة تلو الحياة.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا ، ما هي القوات التي كانت تحرس سور المدينة الشرقي لمعسكر سلالة تانغ؟
اليوم 15 من خريطة المعركة ، مدينة تشانغ آن .
لم تكن الهجمات الصباحية لجيش المتمردين مختلفة عن اليومين الأولين. كان الاختلاف الوحيد هو أنها كانت أكثر شراسة ، حيث لم يكلفوا أنفسهم عناء التضحيات.
“يبذل العدو كل ما لديه. ركزوا يا رجال! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يكن يعلم أن طريقه قد اختفى.
على سور المدينة ، لاحظ الجنرالات ذو الخبرة هذا ، حيث قاموا بتذكير رجالهم بالتركيز. ليس لدى ساحة المعركة أي عيون ، وأي لحظة صغيرة من الإهمال ستكون قاتلة ، ناهيك عن ذلك في مثل هذه اللحظة الحاسمة.
قبل يومين ، قام 150 ألف جندي تانغ بقيادة جو زي يي ، إلى جانب 100 ألف من سلاح الفرسان النخبة ، بالقضاء على قوات شي سي مينغ وهاجموا فان يانغ مباشرة.
كانت الهجمات التي استمرت ثلاثة أيام متتالية لجيش المتمردين بمثابة اختبار كبير للقوات المدافعة. كان يمتص قوتهم العقلية ويضعهم على حافة الانهيار.
إذا نظر المرء بعناية ، فسوف يلاحظ أن القوات التي تدعم الملك قد وصلت.
إذا استمر هذا الأمر ، فقد لا تتمكن القوات المدافعة من الصمود. بعد كل شيء ، كان هناك اختلاف في الأرقام. ومع ذلك ، فقد تكبد جيش المتمردين خسائر فادحة ، حيث وصلت معنوياتهم إلى نقطة التجمد.
بسرعة كبيرة ، تمكن 70 ألف متمرد من تسلق سور المدينة والاشتباك مع سلاح فرسان النمر والفهد.
كانت معركة معركة نفسية بين القادة.
فقط عندما حلّ الليل ذهبوا في طريقهم المنفصل.
كانت معركة لمعرفة من لا يستطيع الصمود.
فقط عندما حلّ الليل ذهبوا في طريقهم المنفصل.
مما لا شك فيه أن دي تشين والآخرين كانوا قلقين للغاية ، حيث قاموا بتغيير استراتيجيتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي انتشرت فيها الشائعات ، كان هناك بالفعل من صدقها. خاصة أولئك الذين رأوا جيرانهم يقاتلون حتى الموت ؛ اصيب هؤلاء الاشخاص بصدمات نفسية ، حيث كانوا يخشون أن تصيبهم مثل هذه الكارثة أيضًا.
في الظهر ، كما كان الجميع في حالة استرخاء ، تحرك جيش المتمردين فجأة. كانت قوات الاحتياط التي تبلغ 70 ألف تتحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشر الدخان الأسود الهادر في الهواء ، مما أدى إلى قشعريرة في العمود الفقري. في الهواء البارد ، يمكن سماع أصوات البكاء ؛ كان هذا البكاء لشخص فقد أحبائه.
“ليس جيدا!” شعر شي هو أن قلبه كان يغرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
رمي القوات الاحتياطية في هذه اللحظة يعني أنهم كانوا في طريقهم لتحقيق النصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحماية شرف ومجد السلالة ، لم يمانع الـ 30 ألف منهم الموت في ساحة المعركة.
“حاربوا حتى الموت!”
الترجمة: Hunter
أظهر البرابرة شجاعتهم ونية القتل في هذه اللحظة.
على الرغم من أن المعركة قد بدأت للتو ، إلا أن لي لونغ جي قد أخرج محظياته من قصر شينغ تشينغ واختبأ في قصر تاي جي. 3 ما زال الحراس عند سور المدينة الشرقي.
لحماية شرف ومجد السلالة ، لم يمانع الـ 30 ألف منهم الموت في ساحة المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشر الدخان الأسود الهادر في الهواء ، مما أدى إلى قشعريرة في العمود الفقري. في الهواء البارد ، يمكن سماع أصوات البكاء ؛ كان هذا البكاء لشخص فقد أحبائه.
تمامًا كما كان شي هو والآخرون مستعدين للقتال حتى الموت ، استدار 70 ألف فجأة وتحركوا نحو البوابة الشرقية. كان هدفهم في الواقع هو البوابة الشرقية التي لم يلمسوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما انخرط الجانبان في معركة متقاربة ، ظهر جيش في ضواحي تشانغ آن. نظروا إلى ساحة المعركة ، لكنهم لم يأتوا.
“توجيه خاطئ!”
كانت قوة جيش شيا العظمى لا مثيل لها.
كان الجيش البالغ عدده 70 ألف مثل مجموعة من الذئاب تتجه نحو الشرق.
مما لا شك فيه أن دي تشين والآخرين كانوا قلقين للغاية ، حيث قاموا بتغيير استراتيجيتهم.
كان هدف دي تشين بسيط. أراد استغلال فرصة انجذاب الجيش إلى الجانبين الغربي والجنوب لخرق سور المدينة الشرقي وقلب مجرى المعركة.
بدأ الجواسيس الذين زرعهم آن لوشان في تشانغ آن في القيام بعملهم.
إذا ، ما هي القوات التي كانت تحرس سور المدينة الشرقي لمعسكر سلالة تانغ؟
اجتمع القليل منهم معًا لمناقشة الإستراتيجية. لم يكن الجو هادئًا كما كان من قبل. كانوا جادين ، حيث كانت حواجبهم مشدودة للغاية.
كان الثلاثة آلاف حارس الذين كان لديهم في الأصل مدينة تشانغ آن .
كانت قوة جيش شيا العظمى لا مثيل لها.
على الرغم من أن المعركة قد بدأت للتو ، إلا أن لي لونغ جي قد أخرج محظياته من قصر شينغ تشينغ واختبأ في قصر تاي جي. 3 ما زال الحراس عند سور المدينة الشرقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يكن يعلم أن طريقه قد اختفى.
في مواجهة الهجوم المفاجئ لـ 70 ألف متمرد ، حتى مع وجود نهر لحماية المدينة ، سيفشل 3 آلاف منهم بالتأكيد في الدفاع عن سور المدينة.
“حاربوا حتى الموت!”
عندما تلقى أويانغ شو الأخبار ، اتصل على الفور بـ ما شيو ، “حان وقت ظهوركم!”
“توجيه خاطئ!”
“نعم أيها الملك!”
بعد تحديث النظام ، لن تنفجر الجثث. على هذا النحو ، لمنع انتشار الأمراض ، أمرهم أويانغ شو بدفن الجثث في الليل أو حرقها.
انحنى ما شيو. ثم استدار وغادر.
بعد تحديث النظام ، لن تنفجر الجثث. على هذا النحو ، لمنع انتشار الأمراض ، أمرهم أويانغ شو بدفن الجثث في الليل أو حرقها.
انطلق سلاح فرسان النمر والفهد البالغ عدده 20 ألف إلى المنطقة الشرقية. نزلوا من خيولهم الحربية وتسلقوا أسوار المدينة. على الفور ، أصبحوا مجموعة من نخبة الجنود.
كانت مدينة تشانغ آن أكثر عنادًا مما توقعه دي تشين والآخرون.
خاض أويانغ شو مئات المعارك. على هذا النحو ، من الواضح أنه سيحتفظ ببعض قوات الاحتياط أيضًا.
لقد فعل هذا للدفاع ضد حيل جيش المتمردين.
لقد فعل هذا للدفاع ضد حيل جيش المتمردين.
خلال الليل ، كانت هناك شائعات بأن المتمردين يريدون فقط القضاء على الحاكم وليس التمرد. بعد دخول الجيش تشانغ آن ، لم يؤذوا المواطنين ، لذلك كانوا يأملون ألا يقدم الاشخاص أي تضحيات لا داعي لها.
اشتعلت الحرب. لم ينجح الهجوم المتسلل لجيش المتمردين ، حيث أصبحت المعركة صعبة جدا.
انطلق سلاح فرسان النمر والفهد البالغ عدده 20 ألف إلى المنطقة الشرقية. نزلوا من خيولهم الحربية وتسلقوا أسوار المدينة. على الفور ، أصبحوا مجموعة من نخبة الجنود.
ومع ذلك ، فاجأ الهجوم المتسلل القوات المدافعة ، حيث لم يكن الجانب الشرقي مجهزًا بالرماة. علاوة على ذلك ، لم يتمكنوا من الاستفادة من المنجنيقات. كما أنهم افتقروا إلى قوات الدعم لنقل الموارد الدفاعية.
كان هدف دي تشين بسيط. أراد استغلال فرصة انجذاب الجيش إلى الجانبين الغربي والجنوب لخرق سور المدينة الشرقي وقلب مجرى المعركة.
بسرعة كبيرة ، تمكن 70 ألف متمرد من تسلق سور المدينة والاشتباك مع سلاح فرسان النمر والفهد.
كانت مدينة تشانغ آن أكثر عنادًا مما توقعه دي تشين والآخرون.
كان المشهد وحشيًا للغاية ، حيث بدا أن سلاح فرسان النمر والفهد على وشك أن يخسر. لحسن الحظ ، كانوا من نخب النخبة . تحت قيادة ما شيو ، دفعوا الجيش مرة تلو الاخرى ، حيث دافعوا بعناد.
…
كانت قوة جيش شيا العظمى لا مثيل لها.
الفصل 996 – سقوط فان يانغ
تمامًا كما انخرط الجانبان في معركة متقاربة ، ظهر جيش في ضواحي تشانغ آن. نظروا إلى ساحة المعركة ، لكنهم لم يأتوا.
بالتالي ، بدأ المواطنين يشعرون بعدم الاستقرار.
إذا نظر المرء بعناية ، فسوف يلاحظ أن القوات التي تدعم الملك قد وصلت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا ، ما هي القوات التي كانت تحرس سور المدينة الشرقي لمعسكر سلالة تانغ؟
سترحب معركة تشانغ آن بنقطة تحولها.
ومع ذلك ، لا تزال مدينة تشانغ آن صامدة.
عندما تلقى دي تشين الأخبار ، قبل أن يعرف النتيجة النهائية ، لم يجرؤ على المخاطرة. على هذا النحو ، أمر القوات بالتراجع. كان يوم الحصار بأكمله غير فعال ، حيث أصبح الوضع أكثر خطورة بالنسبة لمعسكر آن لوشان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت قوات اليوم مجرد البداية. في الأيام القليلة التالية ، تجمع المزيد من القوات في تشانغ آن ، مما جعل جيش المتمردين يهربون نحو معسكرهم بالقرب من نهر با.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر دي تشين بالاكتئاب ، بينما كان آن تشينغ شو في حالة جنون تام. بعد أيام قليلة ، من بين 150 ألف جندي جلبهم آن تشينغ شو ، سقط 50 ألف منهم.
“بالنقطتين السابقتين ، يمكن للمرء أن يرى أن جيش المتمردين ينثر الأكاذيب”.
ومع ذلك ، لا تزال مدينة تشانغ آن صامدة.
كانت معركة لمعرفة من لا يستطيع الصمود.
إلى جانب وصول المزيد من القوات ، أصبحت آمالهم في مهاجمة مدينة تشانغ آن أقل.
إلى جانب وصول المزيد من القوات ، أصبحت آمالهم في مهاجمة مدينة تشانغ آن أقل.
شعر آن تشينغ شو أكثر فأكثر بعدم الرضا عن دي تشين والآخرين ، حتى أنه كان لديه أفكار للتراجع.
اليوم 15 من خريطة المعركة ، مدينة تشانغ آن .
‘على الأكثر ، سنعود إلى فان يانغ!’ امتلك آن تشينغ شو مثل هذه الأفكار.
خلال الليل ، كانت هناك شائعات بأن المتمردين يريدون فقط القضاء على الحاكم وليس التمرد. بعد دخول الجيش تشانغ آن ، لم يؤذوا المواطنين ، لذلك كانوا يأملون ألا يقدم الاشخاص أي تضحيات لا داعي لها.
ومع ذلك ، لم يكن يعلم أن طريقه قد اختفى.
“حاربوا حتى الموت!”
قبل يومين ، قام 150 ألف جندي تانغ بقيادة جو زي يي ، إلى جانب 100 ألف من سلاح الفرسان النخبة ، بالقضاء على قوات شي سي مينغ وهاجموا فان يانغ مباشرة.
كما هو متوقع من رجال تانغ العظمى.
كان هذا الجيش يطارد حاليًا النصر ويطارد خلف لو يانغ.
في مواجهة الهجوم المفاجئ لـ 70 ألف متمرد ، حتى مع وجود نهر لحماية المدينة ، سيفشل 3 آلاف منهم بالتأكيد في الدفاع عن سور المدينة.
مع حلول الليل ، سطع ضوء القمر على الأسوار الدموية ، وأسوار المدينة القديمة والمكسورة ، والجثث المكدسة مثل الجبال ، والأرض الدموية.
‘على الأكثر ، سنعود إلى فان يانغ!’ امتلك آن تشينغ شو مثل هذه الأفكار.
اجتمع القليل منهم معًا لمناقشة الإستراتيجية. لم يكن الجو هادئًا كما كان من قبل. كانوا جادين ، حيث كانت حواجبهم مشدودة للغاية.
“بالنقطتين السابقتين ، يمكن للمرء أن يرى أن جيش المتمردين ينثر الأكاذيب”.
على الرغم من أن المعركة قد بدأت للتو ، إلا أن لي لونغ جي قد أخرج محظياته من قصر شينغ تشينغ واختبأ في قصر تاي جي. 3 ما زال الحراس عند سور المدينة الشرقي.
إلى جانب وصول المزيد من القوات ، أصبحت آمالهم في مهاجمة مدينة تشانغ آن أقل.
الترجمة: Hunter
اجتمع القليل منهم معًا لمناقشة الإستراتيجية. لم يكن الجو هادئًا كما كان من قبل. كانوا جادين ، حيث كانت حواجبهم مشدودة للغاية.
ومع ذلك ، فاجأ الهجوم المتسلل القوات المدافعة ، حيث لم يكن الجانب الشرقي مجهزًا بالرماة. علاوة على ذلك ، لم يتمكنوا من الاستفادة من المنجنيقات. كما أنهم افتقروا إلى قوات الدعم لنقل الموارد الدفاعية.
إذا استمر هذا الأمر ، فقد لا تتمكن القوات المدافعة من الصمود. بعد كل شيء ، كان هناك اختلاف في الأرقام. ومع ذلك ، فقد تكبد جيش المتمردين خسائر فادحة ، حيث وصلت معنوياتهم إلى نقطة التجمد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات