“أين حصل الخطأ؟”.
“أوراق التشويو تستخدم في الأصل لفضح الغزاة”.
“لم يحصل”.
نظر إسحاق إلى كونيت بدهشة.
رد إسحاق بصراحة على كولينز وهو يدعمه بالحائط.
“هل إتخذت قرارك؟”.
بالنظر حوله كل جنود الإستقلال بإستثناء كولينز مجرد أجساد باردة.
سأل إسحاق وهو يمشي.
يبدو أن كولينز لم يتبق له الكثير من الوقت أيضًا.
نظرت كونيت التي إحتجزت بين ذراعي ريفيليا في عين إسحاق للحظة قبل أن تدفن رأسها في صدر ريفيليا بحرج.
“هل خانتنا الملكة؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طلقة!.
“لا أعرف”.
“أي نوع من الوحوش يتبع الدين؟”.
رد إسحاق بلامبالاة بينما يعيد تحميل بندقيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت؟”.
بقيت كونيت وريشة وريزلي مقيدين بقوة ذو العيون الثلاثة غير قادرين على تحريك أصابعهم أو الإنضمام إلى المحادثة.
“اسمح لي أن أطرح سؤالا واحدا”.
بإمكانهم فقط أن يلفوا أعينهم ويتنصتوا على إسحاق وكولينز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الصمت القصير نظر كولينز بهدوء إلى سيجارته المحترقة ثم وضع المسدس على صدغه.
“أنا متأكد من أنها لن تخوننا إذا كنت قد قررت الإنضمام إلينا في المقام الأول”.
“لم يحصل”.
“ربما”.
“إنهم أناس سيئون حقًا! ليس هناك حل لهم!”.
واصل إسحاق الرد بصراحة وهو ينزع السيجارة من فمه.
“هل كنت تعلم؟”.
أشعل سيجارة أخرى ونقلها إلى فم كولينز ثم أخرج سيجارة جديدة.
“سألحقك قريبا”.
“هل كنت تعلم؟”.
“إنهم أناس سيئون حقًا! ليس هناك حل لهم!”.
“ماذا؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طلقة!.
“أوراق التشويو تستخدم في الأصل لفضح الغزاة”.
“نعم”.
“حقا؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سأل إسحاق بدهشة.
“ما زلنا لا نستطيع الحصول على إشارة ليس فقط القنوات المفتوحة ولكن حتى خطوط المراقبة الآمنة لدينا أيضًا”.
أخذ كولينز نفسا عميقا من السيجارة وبدا تعبيره أكثر إسترخاء.
“إنهم مكونون من أعراق وأجناس تحتقر البشر بشكل خاص ولا يوافقون على وجودهم”.
“حتى غير المدخنين سيشعرون بالرغبة في التدخين عندما يستيقظون فجأة في هذا العالم أليس كذلك؟”.
كانت الخطوة الأولى لكن لم يكن هناك خيار آخر.
“يبدو أمرا معقولاً”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد كانت فعالة للغاية إلا أننا لم نعثر على أي شخص غير مدخن يستخدم هذه الطريقة”.
تكلم إسحاق وهو يشعر بالغيرة إلى حد ما.
ضحك إسحاق وكولينز بينما ينظران إلى بعضهما البعض – لكن كولينز سعل بشكل مؤلم محاطا ببركة من الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت الشوارع خالية من الحياة.
بالكاد إستعاد كولينز أنفاسه عندما رفع إسحاق بندقيته.
“نعم”.
“هل هذه ديجا فو؟ أعتقد أنني أعاني من هذا مرة أخرى”.
“هل أنت غاضب؟”.
“نعم”.
“غير ممكن! كونيت مديرة المراقبة؟”.
“اسمح لي أن أطرح سؤالا واحدا”.
“لقد كانت فعالة للغاية إلا أننا لم نعثر على أي شخص غير مدخن يستخدم هذه الطريقة”.
“ما هو؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهر إسحاق إبتسامة عريضة وقطع كلام ريفيليا.
“لماذا إختلفت معنا؟”.
سأل إسحاق بدهشة.
“حول إستعادة بلدنا؟”.
بالنظر حوله كل جنود الإستقلال بإستثناء كولينز مجرد أجساد باردة.
“نعم”.
“إذن كيف إستخدم هؤلاء المتطرفون عملاء المركز لخطتهم؟”.
“أنا لم أختلف معك فبقايا الأمة المدمرة التي تكافح حتى النهاية ليس شيئًا غير مألوف على الإطلاق”.
سألت ريشة.
“إذا لماذا؟!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إسحاق نحو ريفيليا المدعومة من أكتاف ريشة وما زالت غير قادرة على العودة إلى رشدها.
“عندما يموت الإنسان مرة يجب أن ينتهي الأمر عند هذا الحد فهذه ليست لعبة إذا عدت بعد الموت فأنت لست بشرياً بل وحش”.
“لدي إعتراف”.
بمجرد أن أنهى إسحاق كلماته تبددت قوة ذو العيون الثلاثة وسقط المقيّدون على ركبهم.
“غير ممكن! كونيت مديرة المراقبة؟”.
في هذه الأثناء نظر كولينز إلى إسحاق بهدوء حيث إنزلقت السيجارة من فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل خانتنا الملكة؟”.
“لكنك غازي أيضًا! لقد عدت إلى الحياة!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد الجميع في إنسجام تام عند سؤال إسحاق.
جادل كولينز مرة أخرى.
“أعتقد أنني حقًا وحش فأنا لا أشعر بأي شيء رغم علمي بأني سأقتل نفسي”.
إبتسم إسحاق بمرارة.
–+–
“نعم… أنا وحش أيضًا”.
“يبدو أنك تقولين الحقيقة خاصة أن كل من ريزلي وريشة صامتين”.
“…”.
“أي نوع من الوحوش يتبع الدين؟”.
“سأعيش كوحش لكني سأموت كإنسان”.
ضحك إسحاق وكولينز بينما ينظران إلى بعضهما البعض – لكن كولينز سعل بشكل مؤلم محاطا ببركة من الدم.
“أنت وفلسفتك القذرة… أعطني سيجارة آخرى”.
“ما هو؟”.
سلم إسحاق سيجارة مشتعلة حديثًا إلى كولينز.
“أين حصل الخطأ؟”.
أخذ كولينز نفسا من السيجارة وأخرج مسدسا من جيبه.
“وأغلبية أعضاء المجلس الكبير هم من الفصيل الراديكالي؟”.
“ألم تقل أنك كاثوليكي؟”.
بالكاد تمكن إسحاق من إحتواء كونيت التي لا تزال تقاوم قبضته بذراعيها.
“أي نوع من الوحوش يتبع الدين؟”.
“…”.
“أنت محق…”.
“أنت محق…”.
ظل إسحاق وكولينز يدخنان بصمت بينما ينظران إلى بعضهما البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهر إسحاق إبتسامة عريضة على نصيحة ريزلي.
بعد الصمت القصير نظر كولينز بهدوء إلى سيجارته المحترقة ثم وضع المسدس على صدغه.
“إذن التوازن ليس صحيحًا؟”.
“أعتقد أنني حقًا وحش فأنا لا أشعر بأي شيء رغم علمي بأني سأقتل نفسي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت؟”.
“…”.
“حقا؟”.
“سأكون بإنتظارك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناها المرعوبتين رائعتين لدرجة أن كل غضبه تبخر.
“سألحقك قريبا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل خانتنا الملكة؟”.
طلقة!.
تجاهل إسحاق نصيحة ريشة وريزلي محاولا إبعاد كونيت عن ساقه.
بطلقة واحدة إرتجف رأس كولينز قبل أن يسقط على الأرض.
“ألم تريها من قبل؟”.
نظر إسحاق إلى جثة كولينز للحظة قبل إخراج سيجارة جديدة ثم حدق في السماء الزرقاء بينما يدخن.
بقيت كونيت وريشة وريزلي مقيدين بقوة ذو العيون الثلاثة غير قادرين على تحريك أصابعهم أو الإنضمام إلى المحادثة.
رأى المنطاد يبدأ في الإبتعاد عنهم مرة أخرى.
“لكنك غازي أيضًا! لقد عدت إلى الحياة!”.
فجأة ركضت كونيت التي تحررت تمامًا من قوة ذو العيون الثلاثة إلى إسحاق وبدأت في لكم ساقه بيديها الصغيرتين.
فقط ريفيليا في حالتها المنذهلة فتحت عينيها على مصراعيهما كما لو أنها سمعت شيئًا لا ينبغي أن تسمعه.
“لماذا قتلت ذو العيون الثلاثة؟! لماذا؟!”.
رأى المنطاد يبدأ في الإبتعاد عنهم مرة أخرى.
إضطرب إسحاق عند رؤية كونيت تضربه بإحباط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناقش ريشة وريزلي طرق الهروب حينها صرخت كونيت.
جاءت ريشة وريزلي أيضًا مع ريفيليا فوق أكتافه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى غير المدخنين سيشعرون بالرغبة في التدخين عندما يستيقظون فجأة في هذا العالم أليس كذلك؟”.
“يجب أن نركض الآن أرضنا بعيدة جدًا ولكن إذا لجأنا إلى محمية الجان فقد نتمكن من شراء بعض الوقت”.
“حتى الملكة لا تستطيع أن تحميك من عقوبة قتل ذو الثلاثة أعين!”.
“ماذا نفعل؟ أشك في أننا سنكون ذا فائدة كبيرة لأن الكثيرين منا لا يحبون سينباي نيم”.
أجاب إسحاق بصراحة.
ناقش ريشة وريزلي طرق الهروب حينها صرخت كونيت.
“أنت محق…”.
“إذهب إلى مديرية المراقبة!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه ديجا فو؟ أعتقد أنني أعاني من هذا مرة أخرى”.
“حقا؟”.
“وكونيت من قمعهم حتى الآن؟”.
“هل إتخذت قرارك؟”.
بقيت كونيت وريشة وريزلي مقيدين بقوة ذو العيون الثلاثة غير قادرين على تحريك أصابعهم أو الإنضمام إلى المحادثة.
صرخ كل من ريزلي وريشة مرة أخرى نحو كونيت.
“سأعيش كوحش لكني سأموت كإنسان”.
نظر إسحاق نحو ريفيليا المدعومة من أكتاف ريشة وما زالت غير قادرة على العودة إلى رشدها.
سأل إسحاق وهو يمشي.
“مرفو… إن هذا مؤلم”.
“لكنك غازي أيضًا! لقد عدت إلى الحياة!”.
عندما رفض إسحاق العرض فتحت كونيت فمها وعضت ساقه.
عندما رفض إسحاق العرض فتحت كونيت فمها وعضت ساقه.
لسبب ما لم يتم تنشيط المعطف الدفاعي وشعر إسحاق بالألم لأول مرة منذ فترة.
سرعان ما عبثت ريشة بمتصلها ثم هزت رأسها.
“قد تموت حقًا إذا بقيت هنا سينباي نيم!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حكم البشر على معظم هذه الأرض كجزء من الإمبراطورية ولكن على الخريطة أراضي الإمبراطورية مليئة بالثقوب مثل الجبن السويسري.
“هذا صحيح يجب أن تلجأ إلى مديرية المراقبة بينما نحاول تهدئة الوضع…”.
إستنشق الدخان بإهتمام شديد ونظر إلى الوراء.
تجاهل إسحاق نصيحة ريشة وريزلي محاولا إبعاد كونيت عن ساقه.
“إذن ما هو الإعتراف؟”.
بالكاد تمكن إسحاق من إحتواء كونيت التي لا تزال تقاوم قبضته بذراعيها.
“…”.
“ما الذي يفترض بي أن أقوله لمدير المراقبة الذي لم أر حتى وجهه من قبل؟ أستجدي له لإنقاذ حياتي؟ أنا متأكد من أن الملكة ستعمل بجهد لإنقاذ حياتي فلدي ما تريده علي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الصمت القصير نظر كولينز بهدوء إلى سيجارته المحترقة ثم وضع المسدس على صدغه.
“حتى الملكة لا تستطيع أن تحميك من عقوبة قتل ذو الثلاثة أعين!”.
إبتسم إسحاق وأجاب.
“ومدير المراقبة يستطيع؟”.
سأل إسحاق بدهشة.
“هذا …”.
“لكي يقوم كل مدير بتعبئة إدارته يجب أن يوافق عليه غالبية أعضاء المجلس الكبير فهو يعمل كوسيلة للسيطرة على المديرين وأعضاء المجلس أنفسهم لا يستطيعون تعبئة المركز بإرادتهم”.
أغلق ريزلي فمه.
إذا نظرت عن كثب فقد تم تقسيمهم إلى العديد من الأنواع الفرعية والقبائل متشابكين في فوضى معقدة مثل جذور الشجرة.
كافحت كونيت في طريقها للخروج من ذراعي إسحاق وواجهته وجهاً لوجه بينما تنظر إلى عينيه.
“ذو العيون الثلاثة والأعراق الأخرى المهددة بالإنقراض محمية من قبل جميع الأجناس الأخرى في هذا العالم هل تعرف لماذا؟”.
“لدي إعتراف”.
“يبدو أمرا معقولاً”.
“أنت؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”.
نظر إسحاق إلى كونيت بدهشة.
“لا كانوا غزاة وليسوا عملاء المركز لذا أشك في أن كل المتطرفين وافقوا على هذه الخطة كما أنني متأكد من أن القليل من المتطرفين هم من تسببوا في كل هذا ولدي شك بشأن الجناة بالفعل”.
إرتجفت عيناها الصغيرتان من الخوف وبقي فمها مترددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهر إسحاق إبتسامة عريضة على نصيحة ريزلي.
“إذن ما هو الإعتراف؟”.
“أعتقد أنني حقًا وحش فأنا لا أشعر بأي شيء رغم علمي بأني سأقتل نفسي”.
“عدني ألا تغضب؟”.
أخذ كولينز نفسا عميقا من السيجارة وبدا تعبيره أكثر إسترخاء.
كانت عيناها المرعوبتين رائعتين لدرجة أن كل غضبه تبخر.
“لقد رأيتها عدة مرات خلال الإجتماعات ولكن فقط في شكلها البشري لكن…”.
إبتسم إسحاق وأجاب.
نظر إسحاق إلى جثة كولينز للحظة قبل إخراج سيجارة جديدة ثم حدق في السماء الزرقاء بينما يدخن.
“بماذا ستعترفين؟ ستقولين إنك مدير المراقبة؟”.
عندما رفض إسحاق العرض فتحت كونيت فمها وعضت ساقه.
“…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راقب إسحاق كونيت التي ترتجف وتنظر إلى الأرض.
“حقا؟”.
ربما هناك عدد كبير جدًا من الأعضاء داخل المجلس لكنهم حاولوا الحد من عدد المقاعد فقط لينتهي بهم الأمر بهذه الطريقة.
راقب إسحاق كونيت التي ترتجف وتنظر إلى الأرض.
إضطرب إسحاق عند رؤية كونيت تضربه بإحباط.
نظر إلى ريزلي وريشة اللذين كانا غير مبالين كما لو أنهما يعرفان طوال الوقت.
إنتهت أيام التفكير منذ أن فجر رأس ذلك الرجل ذو العيون الثلاثة.
فقط ريفيليا في حالتها المنذهلة فتحت عينيها على مصراعيهما كما لو أنها سمعت شيئًا لا ينبغي أن تسمعه.
بقيت كونيت وريشة وريزلي مقيدين بقوة ذو العيون الثلاثة غير قادرين على تحريك أصابعهم أو الإنضمام إلى المحادثة.
“يبدو أنك تقولين الحقيقة خاصة أن كل من ريزلي وريشة صامتين”.
“عندما يموت الإنسان مرة يجب أن ينتهي الأمر عند هذا الحد فهذه ليست لعبة إذا عدت بعد الموت فأنت لست بشرياً بل وحش”.
“غير ممكن! كونيت مديرة المراقبة؟”.
“إذا لماذا؟!”.
وقفت ريفيليا أخيرًا بمفردها وتمتمت بعدم تصديق.
فاقت إجابة ريفيليا خيال إسحاق.
سأل إسحاق.
“إذن ما هو الإعتراف؟”.
“ألم تريها من قبل؟”.
فاقت إجابة ريفيليا خيال إسحاق.
“لقد رأيتها عدة مرات خلال الإجتماعات ولكن فقط في شكلها البشري لكن…”.
“ما زلنا لا نستطيع الحصول على إشارة ليس فقط القنوات المفتوحة ولكن حتى خطوط المراقبة الآمنة لدينا أيضًا”.
يبدو أنه لا يزال لديها المزيد لتقوله لذا تمتمت وهي تنظر إلى كونيت في حالة من عدم التصديق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم… أنا وحش أيضًا”.
أظهر إسحاق إبتسامة عريضة وقطع كلام ريفيليا.
سأل إسحاق وهو يمشي.
“إنه بالتأكيد شيء يجب أن أفاجئ به إذن هل كنت تراقبينني منذ العودة من الحرم الجامعي؟”.
“ألم تريها من قبل؟”.
“هل أنت غاضب؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك القول أن كونيت مديرة المراقبة وممثلة لجميع المعتدلين”.
رفعت كونيت رأسها بحذر غير راغبة في النظر إلى عيني إسحاق.
“هؤلاء الرجال لا يمكنهم قتلي ولكن ماذا عن إتصالاتنا؟”.
هز إسحاق كتفيه.
جادل كولينز مرة أخرى.
“ليس صحيحا إنه أمر محير لكن لم يعد الأمر مهمًا”.
كافحت كونيت في طريقها للخروج من ذراعي إسحاق وواجهته وجهاً لوجه بينما تنظر إلى عينيه.
إنتهت أيام التفكير منذ أن فجر رأس ذلك الرجل ذو العيون الثلاثة.
بالنظر حوله كل جنود الإستقلال بإستثناء كولينز مجرد أجساد باردة.
كانت الخطوة الأولى لكن لم يكن هناك خيار آخر.
أغلق ريزلي فمه.
لم تسر كل الأشياء كما خطط لها في الأصل لذا يجب أن يبدأ بما لديه الآن.
لم تسر كل الأشياء كما خطط لها في الأصل لذا يجب أن يبدأ بما لديه الآن.
“يجب أن نذهب أولاً إلى مديرية المراقبة مع شهادة المدير حول المذبحة التي تسبب فيها ذو العيون الثلاثة لن يتمكن حتى المجلس الكبير من إتخاذ قرار بشأن موتك بهذه السهولة يا سيد إسحاق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك القول أن كونيت مديرة المراقبة وممثلة لجميع المعتدلين”.
أظهر إسحاق إبتسامة عريضة على نصيحة ريزلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناها المرعوبتين رائعتين لدرجة أن كل غضبه تبخر.
“هؤلاء الرجال لا يمكنهم قتلي ولكن ماذا عن إتصالاتنا؟”.
بالكاد تمكن إسحاق من إحتواء كونيت التي لا تزال تقاوم قبضته بذراعيها.
سرعان ما عبثت ريشة بمتصلها ثم هزت رأسها.
سرعان ما عبثت ريشة بمتصلها ثم هزت رأسها.
“ما زلنا لا نستطيع الحصول على إشارة ليس فقط القنوات المفتوحة ولكن حتى خطوط المراقبة الآمنة لدينا أيضًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حول إستعادة بلدنا؟”.
“أعتقد أنه حتى أعضاء المجلس الكبير فوجئوا بوفاة ذو العيون الثلاثة لماذا لا ننتظر بينما نقوم بتنظيف هذا المكان؟”.
“ماذا نفعل؟ أشك في أننا سنكون ذا فائدة كبيرة لأن الكثيرين منا لا يحبون سينباي نيم”.
عاشت أجناس لا حصر لها في هذا العالم حتى الوحوش لديهم العشرات من الكبار الذين يمثلون الأجناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومدير المراقبة يستطيع؟”.
إذا نظرت عن كثب فقد تم تقسيمهم إلى العديد من الأنواع الفرعية والقبائل متشابكين في فوضى معقدة مثل جذور الشجرة.
بالنظر حوله كل جنود الإستقلال بإستثناء كولينز مجرد أجساد باردة.
المجلس الكبير هو الهيئة الحاكمة التي تتخذ القرارات المركزية النهائية مثل مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة.
“حتى الملكة لا تستطيع أن تحميك من عقوبة قتل ذو الثلاثة أعين!”.
ربما هناك عدد كبير جدًا من الأعضاء داخل المجلس لكنهم حاولوا الحد من عدد المقاعد فقط لينتهي بهم الأمر بهذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك القول أن كونيت مديرة المراقبة وممثلة لجميع المعتدلين”.
هذا هو مقدار تفوق عدد غير البشر على البشر.
“لكي يقوم كل مدير بتعبئة إدارته يجب أن يوافق عليه غالبية أعضاء المجلس الكبير فهو يعمل كوسيلة للسيطرة على المديرين وأعضاء المجلس أنفسهم لا يستطيعون تعبئة المركز بإرادتهم”.
حكم البشر على معظم هذه الأرض كجزء من الإمبراطورية ولكن على الخريطة أراضي الإمبراطورية مليئة بالثقوب مثل الجبن السويسري.
“أنت محق…”.
هذه الثقوب إحتلها غير البشر وحكمها زعمائهم مثل لوردات الإقطاعيات.
“أوراق التشويو تستخدم في الأصل لفضح الغزاة”.
كل هذه الأجناس لها سماتها وشخصياتها الخاصة ولكن على نطاق واسع إنقسمت بين فصائل راديكالية ومعتدلة.
“ما زلنا لا نستطيع الحصول على إشارة ليس فقط القنوات المفتوحة ولكن حتى خطوط المراقبة الآمنة لدينا أيضًا”.
“وأغلبية أعضاء المجلس الكبير هم من الفصيل الراديكالي؟”.
“ربما”.
سأل إسحاق وهو يمشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك القول أن كونيت مديرة المراقبة وممثلة لجميع المعتدلين”.
أصبحت الشوارع خالية من الحياة.
إرتجفت عيناها الصغيرتان من الخوف وبقي فمها مترددًا.
ملأ الصمت المحزن الأجواء وهم يسيرون بين الجثث المتناثرة في الشارع.
“أنت محق…”.
أثر جوها بشدة على أكتاف المجموعة.
“قد تموت حقًا إذا بقيت هنا سينباي نيم!”.
كان إسحاق يعتقد أن المجلس الكبير إنقسم بين الراديكاليين والمعتدلين بشكل متوازن لكن إتضح أن أغلبه راديكالي.
“أعتقد أنه حتى أعضاء المجلس الكبير فوجئوا بوفاة ذو العيون الثلاثة لماذا لا ننتظر بينما نقوم بتنظيف هذا المكان؟”.
“معظم الأجناس المعتدلة لا تحب التمييز”.
“ولكن قبل ذلك هل ذو العيون الثلاثة مهم حقًا للأعراق؟”.
رد ريزلي على إسحاق بمرارة.
“…”.
تنهدت ريشة وكونيت أيضًا وكأنهم عانوا كثيرًا من ذلك.
بالكاد إستعاد كولينز أنفاسه عندما رفع إسحاق بندقيته.
“إذن التوازن ليس صحيحًا؟”.
ظل إسحاق وكولينز يدخنان بصمت بينما ينظران إلى بعضهما البعض.
“إنه ليس شيئًا نقرره بتصويت مثل الديمقراطية”.
يبدو أن كولينز لم يتبق له الكثير من الوقت أيضًا.
سأل إسحاق بمفاجأة كبيرة.
نظر إلى ريزلي وريشة اللذين كانا غير مبالين كما لو أنهما يعرفان طوال الوقت.
“ليس كذلك؟”.
“إذن كيف إستخدم هؤلاء المتطرفون عملاء المركز لخطتهم؟”.
إعتقد إسحاق أنه نظرًا لوجود عدد كبير من الأعضاء فإن أفعالهم ستقرر بأغلبية الأصوات.
“هل إتخذت قرارك؟”.
“لكي يقوم كل مدير بتعبئة إدارته يجب أن يوافق عليه غالبية أعضاء المجلس الكبير فهو يعمل كوسيلة للسيطرة على المديرين وأعضاء المجلس أنفسهم لا يستطيعون تعبئة المركز بإرادتهم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”.
“إذن كيف إستخدم هؤلاء المتطرفون عملاء المركز لخطتهم؟”.
“ألم تريها من قبل؟”.
“لا كانوا غزاة وليسوا عملاء المركز لذا أشك في أن كل المتطرفين وافقوا على هذه الخطة كما أنني متأكد من أن القليل من المتطرفين هم من تسببوا في كل هذا ولدي شك بشأن الجناة بالفعل”.
“إنهم مكونون من أعراق وأجناس تحتقر البشر بشكل خاص ولا يوافقون على وجودهم”.
أضافت ريشة التي تسير بجوار ريزلي.
“معظم الأجناس المعتدلة لا تحب التمييز”.
“إنهم أناس سيئون حقًا! ليس هناك حل لهم!”.
هذه الثقوب إحتلها غير البشر وحكمها زعمائهم مثل لوردات الإقطاعيات.
إبتسم ريزلي بمرارة كما لو أنه يتفق.
سأل إسحاق بمفاجأة كبيرة.
“إنهم مكونون من أعراق وأجناس تحتقر البشر بشكل خاص ولا يوافقون على وجودهم”.
“معظم الأجناس المعتدلة لا تحب التمييز”.
“وكونيت من قمعهم حتى الآن؟”.
“حقا؟”.
“يمكنك القول أن كونيت مديرة المراقبة وممثلة لجميع المعتدلين”.
بإمكانهم فقط أن يلفوا أعينهم ويتنصتوا على إسحاق وكولينز.
رأى إسحاق كونيت في ضوء جديد.
نظر إسحاق إلى جثة كولينز للحظة قبل إخراج سيجارة جديدة ثم حدق في السماء الزرقاء بينما يدخن.
نظرت كونيت التي إحتجزت بين ذراعي ريفيليا في عين إسحاق للحظة قبل أن تدفن رأسها في صدر ريفيليا بحرج.
“أين حصل الخطأ؟”.
تكلم إسحاق وهو يشعر بالغيرة إلى حد ما.
“معظم الأجناس المعتدلة لا تحب التمييز”.
“ولكن قبل ذلك هل ذو العيون الثلاثة مهم حقًا للأعراق؟”.
سرعان ما عبثت ريشة بمتصلها ثم هزت رأسها.
تنهد الجميع في إنسجام تام عند سؤال إسحاق.
ملأ الصمت المحزن الأجواء وهم يسيرون بين الجثث المتناثرة في الشارع.
“ذو العيون الثلاثة والأعراق الأخرى المهددة بالإنقراض محمية من قبل جميع الأجناس الأخرى في هذا العالم هل تعرف لماذا؟”.
“وكونيت من قمعهم حتى الآن؟”.
سألت ريشة.
“لا كانوا غزاة وليسوا عملاء المركز لذا أشك في أن كل المتطرفين وافقوا على هذه الخطة كما أنني متأكد من أن القليل من المتطرفين هم من تسببوا في كل هذا ولدي شك بشأن الجناة بالفعل”.
أجاب إسحاق بصراحة.
تنهدت ريشة وكونيت أيضًا وكأنهم عانوا كثيرًا من ذلك.
“لأنهم في خطر؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاشت أجناس لا حصر لها في هذا العالم حتى الوحوش لديهم العشرات من الكبار الذين يمثلون الأجناس.
“لا… ذلك لأن أيام الكارثة السبعة كانت 7 أيام فقط بفضلهم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا… ذلك لأن أيام الكارثة السبعة كانت 7 أيام فقط بفضلهم”.
فاقت إجابة ريفيليا خيال إسحاق.
إبتسم إسحاق وأجاب.
إستنشق الدخان بإهتمام شديد ونظر إلى الوراء.
لم تسر كل الأشياء كما خطط لها في الأصل لذا يجب أن يبدأ بما لديه الآن.
“الآن هذا مثير للإهتمام”.
إرتجفت عيناها الصغيرتان من الخوف وبقي فمها مترددًا.
–+–
“ألم تقل أنك كاثوليكي؟”.
هز إسحاق كتفيه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات