قصة جانبية 3
بعد تبادل العناق و التحيات مع والداي اللذان لم أرهما منذ وقتٍ طويل ، دخلت أنا و كارولينا الغرفة بمفردنا .
“لقد اشتقت لآوغاست كذلك ، كيف حالك؟”
“وبالتالي؟”
“لماذا أنت هنا الآن!”
“ماذا ؟”
منذ أن تقابلوا للمرة الأولى ، وحتى الآن ، كانت تحاول جاهدة إخفاء مشاعرها.
بعد قضاء وقت كافٍ في الخارج دون طرح أي أسئلة أخرى ، وصلنا للدوقية الكبرى .
يسخر راجنار من آوغاست و يظهر حبه ، وفي النهاية يبتعد عن المحادثة بصرخة بينما يستهجن آوغاست الذي يصبح على وشك البكاء.
ستكون مشكلة كبيرة إذا وصلت مثل هذه القصة إلى آذان شخص آخر وتسبب في فضيحة!
أنا حسودة قليلاً.
واحتاجت كارولينا إلى وقت لتنظيم أفكارها.
“ماذا حدث بعد ذلك؟”
“ماذا حدث بعد ذلك؟”
“ألا يمكنكِ الاستماع للإجابة بنفسكِ فقط؟”
“ألم تحاولي التظاهر أن لا شيء قد حدث ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنني أحبها أكثر يجب أن تبقى معي.”
“لماذا سأفعل هذا؟”
ثم عانقني.
فتحت كارولينا فمها قليلاً وألقت بنظرتها عليّ و كأنني خائنة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لست ضعيفة بما يكفي حتى لا أكون قادرة على حمل طفل يبلغ من العمر عشر سنوات ، لكن هناك الكثير من العيون حولنا ، لذا هو فقط نظر لي كما لو كان حزينًا .
بالطبع ، لم أقصد إفساد الأمر.
ومع ذلك ، منذ سن مبكرة ، أظهر لي ولراجنار ، الذي كان بجانبه ، مظهرًا طفوليًا.
ظلت كارولينا تتجنب عيني ، ثم قامت بإكتساح شعرها بشكل محموم كما لو كانت غير قادرة على المساعدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها كانت مجرد ضغينة صغيرة يُظهرها أمام أخته .
“آه! بالطبع…”
عندما كانت على وشك الرد على ذلك ، سمعت ضوضاء عالية من الخارج ، وتم فتح الباب بضجة شديدة.
اممم ، ما رد الفعل الطبيعي ؟
“أعني ، أنا أحبها أيضًا!”
“هل رفضك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا يمكنه الموافقة؟”
“ليس كذلك!”
“ماذا ؟”
“إذن لماذا تتصرفين بهذه الطريقة؟”
خرجت الكلمات بتنهيدات متكررة .
هل منحت لينوكس وقتًا للتفكير ؟
كليمنس موطن لينوكس ، الدوقية الكبرى منزل لينوكس ، لذا لقد هربت؟ إن كانت قد هربت لماذا تأتِ لهنا؟
عندما ضاقت عيني ، لاحظت كارولينا بسرعة حدود صبرها.
“لا يمكنني البقاء معك أيضًا؟”
“هربت حتى قبل أن أسمع إجابة!”
“هربت حتى قبل أن أسمع إجابة!”
هربت– هربت–
“لذا أتيتِ لهنا كما لو كنتِ تهربين؟ لماذا؟”
تردد صدى تلك الكلمات في أذني مثل صدى.
بعد أن أنهى التحيات دخل آوغاست بين ذراعيّ مرة أخرى .
“بالطبع سيرفض ، لذا كيف يمكنني البقاء ساكنة؟ هربت قبل سماع الإجابة.”
“كم مدة إجازتكِ؟”
“لن تعرفي إن لم تسمعي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت يدها على ذقنها و تنهدت بعمق و قالت كيف يمكن ألا يقع أحد في حبه؟
“أولاً و قبل كل شيء سوف يقول آسف ثم يرفضني !”
أومأت برأسها بلا حول ولا قوة.
“حسنًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعد ذلك عيني خط سير الرحلة.”
رفض.
ومع ذلك ، منذ سن مبكرة ، أظهر لي ولراجنار ، الذي كان بجانبه ، مظهرًا طفوليًا.
من المؤسف أن حب صديقتي لم ينجح ، لكن في غضون ذلك ، اعتقدت أنه من حسن الحظ أن لينوكس كان عاقلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر شعر فضي مجعد.
‘لينوكس أكبر مني بعشر سنوات لذا سيكون الفارق بينه و بين كارولينا 11 عامًا.’
جلست بجانب كارولينا ، طويت ذراعيها وفكرت.
على الرغم من أن فارق السن ليس شائعًا في هذا العالم ، إلا أن هناك شيء آخر …
ابتسم آوغاست بشكل مشرق و حفر بين ذراعيّ ، لذا فهمت ما كان يريده.
إذا كان لينوكس قد قبل الاعتراف بسهولة ، فقد يكون محبطًا بعض الشيء.
“لذا أتيتِ لهنا كما لو كنتِ تهربين؟ لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها كانت مجرد ضغينة صغيرة يُظهرها أمام أخته .
جلست بجانب كارولينا ، طويت ذراعيها وفكرت.
“إذن لماذا تتصرفين بهذه الطريقة؟”
كليمنس موطن لينوكس ، الدوقية الكبرى منزل لينوكس ، لذا لقد هربت؟ إن كانت قد هربت لماذا تأتِ لهنا؟
على الرغم من أن فارق السن ليس شائعًا في هذا العالم ، إلا أن هناك شيء آخر …
أليس في العادة من المفترض الذهاب إلى أماكن لا يذهب لها؟ لتهدئة حزن الفراق ، عليك الذهاب إلى مكان لا يأتي فيه هذا الشخص.
“يمكنكِ حتى حضور مأدبة عيد ميلاد سايمون. سيأتي وفد تهنئة من برج الكيمياء يمكنكِ العودة معهم.”
أطلقت كارولينا تنهيدة عميقة وهي تدفن وجهها بين يديها.
“حقًا….!”
“هذا لأنني أشعر بالفضول فيما تعتقده عائلته.”
لم يكن مديرًا لدار الأيتام بلا سبب.
“ماذا؟”
من المؤسف أن حب صديقتي لم ينجح ، لكن في غضون ذلك ، اعتقدت أنه من حسن الحظ أن لينوكس كان عاقلاً.
“جئت إلى هنا لأطلب النصيحة بشأن نوع الإجابة التي سيقدمها لي سيد البرج.”
“ألا يمكنكِ الاستماع للإجابة بنفسكِ فقط؟”
خرجت الكلمات بتنهيدات متكررة .
“ثم ، لماذا تحبين لينوكس؟”
“لأنكم إخوة ، أعتقدت بأنكِ تعرفينه جيدًا …”
–ترجمة إسراء
لأكون صادقة ، لم يكن الأمر ممتعًا .
“هربت حتى قبل أن أسمع إجابة!”
“ألا يمكنكِ الاستماع للإجابة بنفسكِ فقط؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت يدها على ذقنها و تنهدت بعمق و قالت كيف يمكن ألا يقع أحد في حبه؟
لم أكن افهم .
لماذا لا تطلب منه الإجابة؟
لماذا لا تطلب منه الإجابة؟
“بما أنكِ قد أعترفتي لا يمكنني فعل شيء .”
“لكن! ماذا لو رفضني حقًا؟ سأكون حزينة جدًا حينها . لقد كنت أعتز بهذه المشاعر لسنوات!”
“دعني! راجنار يحتكر نونا كل يوم!”
وسط الأسئلة التي لا تنتهي ، قدمت كارولينا إجابة ممزوجة بالدموع.
“إذن لماذا تتصرفين بهذه الطريقة؟”
لم أستطع إلا أن أتنهد ، بصوت حزين للغاية قالت أن الأمر محزن فقط بمجرد تخيله.
يسخر راجنار من آوغاست و يظهر حبه ، وفي النهاية يبتعد عن المحادثة بصرخة بينما يستهجن آوغاست الذي يصبح على وشك البكاء.
“أعتقد بأنه رفض.”
بعد تبادل العناق و التحيات مع والداي اللذان لم أرهما منذ وقتٍ طويل ، دخلت أنا و كارولينا الغرفة بمفردنا .
قلت إجابة باردة ولكن طبيعية.
“هذا لأنني أشعر بالفضول فيما تعتقده عائلته.”
سيكون من الأصح مواجهة الواقع بدلاً من الهروب من الواقع مثل هذا.
لم أكن افهم .
“لما لا؟ ما مدى طيبة سيد البرج معي؟”
بعد كل شيء ، لينوكس ليش شخصًا يفتقر لشيء أينما ذهب .
“لينوكس لطيف مع الجميع.”
“لن تعرفي إن لم تسمعي.”
كان لينوكس هو أول من تواصل معي كإبنة الشريرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح.”
لا أحد يعرف لطفه بقدر ما أعرف.
من المؤسف أن حب صديقتي لم ينجح ، لكن في غضون ذلك ، اعتقدت أنه من حسن الحظ أن لينوكس كان عاقلاً.
“ألا يمكنه الموافقة؟”
بنظرة بدا أنها تعانق كل حزن العالم ، تنهدت وأمسكت بكتفها وقلت ،
“هو لم يتحدث عنكِ من قبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو كان سؤالًا غير متوقع ، بدأ وجهها يتوهج ببطء باللون الأحمر.
لو كان لدى لينوكس مشاعر لكارولينا لكان قد سألني بما أنني صديقتها .
“هناك ضيفة . عليكَ أن تقول مرحبًا ، صحيح؟ إنها كارولينا صديقتي وهي حرفية موهوبة من برج الكيمياء.”
إذا كان هناك شيء من هذا القبيل ، فلن أعطي مثل هذا الجواب العنيد.
اممم ، ما رد الفعل الطبيعي ؟
“ولماذا تعتبرين آراء الآخرين مهمة لعلاقتكِ مع لينوكس على أي حال؟ هل هربتِ لعدم ثقتكِ؟”
“لكنني لم أرَّ نونا منذ وقت طويل وهي تتواجد مع راجنار في الغابة كل يوم!”
بعد فترة طويلة ، لم يكن هناك رد على النقطة التي طعنت القلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بشفتاي يُصبحان أخف بسبب جاذبية آوغاست ، كان بالفعل في العاشرة من العمر.
حتى لو كان هناك احتمال ضئيل ، انتهى بها الأمر في تعذيب نفسها صحيح؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر شعر فضي مجعد.
بصرف النظر عن الشعور بالحزن ، بدا أن كارولينا بحاجة إلى فهم الواقع.
سمعنا صوت مرحب به عند الباب.
بنظرة بدا أنها تعانق كل حزن العالم ، تنهدت وأمسكت بكتفها وقلت ،
هل منحت لينوكس وقتًا للتفكير ؟
“بما أنكِ قد أعترفتي لا يمكنني فعل شيء .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واحتاجت كارولينا إلى وقت لتنظيم أفكارها.
“صحيح.”
قلت إجابة باردة ولكن طبيعية.
“هل فكرتِ فيما تريدين القيام به في المستقبل؟”
وسط الأسئلة التي لا تنتهي ، قدمت كارولينا إجابة ممزوجة بالدموع.
هزت كارولينا رأسها.
“أولاً و قبل كل شيء سوف يقول آسف ثم يرفضني !”
يبدو أنها قد جاءت إلى كليمنس في رحلة دون أي تفكير.
ستكون مشكلة كبيرة إذا وصلت مثل هذه القصة إلى آذان شخص آخر وتسبب في فضيحة!
“كم مدة إجازتكِ؟”
ستكون مشكلة كبيرة إذا وصلت مثل هذه القصة إلى آذان شخص آخر وتسبب في فضيحة!
“لم آخذ أي إجازة حتى الآن ، ربما شهرين؟”
–ترجمة إسراء
أنا حسودة قليلاً.
“لماذا أنت هنا الآن!”
ابتسمتُ بشكل مشرق وأنا أحتمل الكلمات التي بدت وكأنها تخرج من رقبتي.
كانت مهاراته في تهدئة الطفل وإغاظته من الدرجة الأولى.
“يمكنكِ حتى حضور مأدبة عيد ميلاد سايمون. سيأتي وفد تهنئة من برج الكيمياء يمكنكِ العودة معهم.”
“لماذا أنت هنا الآن!”
أومأت برأسها بلا حول ولا قوة.
ظلت كارولينا تتجنب عيني ، ثم قامت بإكتساح شعرها بشكل محموم كما لو كانت غير قادرة على المساعدة .
“بعد ذلك عيني خط سير الرحلة.”
“آه! بالطبع…”
“آه ، شكرًا لكِ.”
خففت من الزخم الذي كان لدى شخصيتي و جلست بجوار كارولينا .
خففت من الزخم الذي كان لدى شخصيتي و جلست بجوار كارولينا .
“ماذا؟”
“ثم ، لماذا تحبين لينوكس؟”
لم أستطع إلا أن أتنهد ، بصوت حزين للغاية قالت أن الأمر محزن فقط بمجرد تخيله.
“آه ، هاه؟”
وسط الأسئلة التي لا تنتهي ، قدمت كارولينا إجابة ممزوجة بالدموع.
كما لو كان سؤالًا غير متوقع ، بدأ وجهها يتوهج ببطء باللون الأحمر.
“لا يمكنني البقاء معك أيضًا؟”
هذا لا يعني أنها لن ترد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لست ضعيفة بما يكفي حتى لا أكون قادرة على حمل طفل يبلغ من العمر عشر سنوات ، لكن هناك الكثير من العيون حولنا ، لذا هو فقط نظر لي كما لو كان حزينًا .
“سيد البرج لطيف للغاية. إذا وقعت في هذا اللطف ، فلن يتمكن أحد من الخروج منه. في الواقع ، واجهت صعوبة في التأقلم عندما دخلت برج الكيمياء للمرة الأولى ، ولكن في كل مرة يحدث هذا كان يظهر لمساعدتي. لقد وقعت في الحب من النظرة الأولى.”
“أعني ، أنا أحبها أيضًا!”
بعد كل شيء ، لينوكس ليش شخصًا يفتقر لشيء أينما ذهب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آوغاست ، نونا تتحدث مع صديقتها ، لذلك قد يكون من الصعب أن أكون معك الآن.”
“سيد البرج وسيم وطويل وشخصيته جيدة حقًا. ليس الأمر كما لو أنه ليس لديه قدرات لكنه ليس متعجرفًا الطريقة التي ينمي بها نفسه دائما صادقة! أليس هو حقا مثالي؟”
كان الدخيل المرحب به هو آوغاست ، الأصغر في عائلتنا ، والذي يشبه والده تمامًا.
وضعت يدها على ذقنها و تنهدت بعمق و قالت كيف يمكن ألا يقع أحد في حبه؟
ابتسمتُ بشكل مشرق وأنا أحتمل الكلمات التي بدت وكأنها تخرج من رقبتي.
“لابدَ أنكِ قد عانيتِ.”
“أعتقد بأنه رفض.”
منذ أن تقابلوا للمرة الأولى ، وحتى الآن ، كانت تحاول جاهدة إخفاء مشاعرها.
“لأنها قصة مهمة.”
“إذن لماذا اعترفتِ بعد أن تحملتِ كل ذلك الوقت؟”
“ألا يمكنكِ الاستماع للإجابة بنفسكِ فقط؟”
“في ذلك الوقت ، سيد البرج كان حقًا ….”
“إذًا ، نونا تقضي وقتًا مع صديقتها بعد فترة طويلة ، لذلك دعنا نتحلى بالصبر . بعد قضاء الوقت مع صديقتها لنلعب معًا ، حسنًا؟”
“حقًا؟”
امتلأت عيون آوغاست الذهبية بالبهجة ، وركض أمامي بحماس.
لقد تحدثت بشكل جيد حتى الآن وانتظرت بصبر للحصول على إجابة لأنها مترددة بنظرة خجولة على وجهها.
“لن تعرفي إن لم تسمعي.”
“حقًا….!”
“ماذا ؟”
عندما كانت على وشك الرد على ذلك ، سمعت ضوضاء عالية من الخارج ، وتم فتح الباب بضجة شديدة.
أليس في العادة من المفترض الذهاب إلى أماكن لا يذهب لها؟ لتهدئة حزن الفراق ، عليك الذهاب إلى مكان لا يأتي فيه هذا الشخص.
“نونا!”
خرجت الكلمات بتنهيدات متكررة .
ظهر شعر فضي مجعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتظاهر راجنار بالاستماع و فقط قام بحمل آوغاست بقدر ما يمكنه حتى وهو يكافح.
كان الدخيل المرحب به هو آوغاست ، الأصغر في عائلتنا ، والذي يشبه والده تمامًا.
ومع ذلك ، منذ سن مبكرة ، أظهر لي ولراجنار ، الذي كان بجانبه ، مظهرًا طفوليًا.
امتلأت عيون آوغاست الذهبية بالبهجة ، وركض أمامي بحماس.
“إذن لماذا اعترفتِ بعد أن تحملتِ كل ذلك الوقت؟”
“لماذا أنت هنا الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعد ذلك عيني خط سير الرحلة.”
ثم عانقني.
لقد تحدثت بشكل جيد حتى الآن وانتظرت بصبر للحصول على إجابة لأنها مترددة بنظرة خجولة على وجهها.
شعرت بشفتاي يُصبحان أخف بسبب جاذبية آوغاست ، كان بالفعل في العاشرة من العمر.
“لقد اشتقت لآوغاست كذلك ، كيف حالك؟”
“آسفة لقد تأخرت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، لم أقصد إفساد الأمر.
“اشتقت لكِ!”
“ماذا ؟”
“لقد اشتقت لآوغاست كذلك ، كيف حالك؟”
“سيد البرج وسيم وطويل وشخصيته جيدة حقًا. ليس الأمر كما لو أنه ليس لديه قدرات لكنه ليس متعجرفًا الطريقة التي ينمي بها نفسه دائما صادقة! أليس هو حقا مثالي؟”
ابتسم آوغاست بشكل مشرق و حفر بين ذراعيّ ، لذا فهمت ما كان يريده.
عندما ضاقت عيني ، لاحظت كارولينا بسرعة حدود صبرها.
لست ضعيفة بما يكفي حتى لا أكون قادرة على حمل طفل يبلغ من العمر عشر سنوات ، لكن هناك الكثير من العيون حولنا ، لذا هو فقط نظر لي كما لو كان حزينًا .
هل منحت لينوكس وقتًا للتفكير ؟
“هناك ضيفة . عليكَ أن تقول مرحبًا ، صحيح؟ إنها كارولينا صديقتي وهي حرفية موهوبة من برج الكيمياء.”
بنظرة بدا أنها تعانق كل حزن العالم ، تنهدت وأمسكت بكتفها وقلت ،
“آه! تشرفت بمقابلتك ، سيدتي! اسمي آوغاست تشارنارد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت يدها على ذقنها و تنهدت بعمق و قالت كيف يمكن ألا يقع أحد في حبه؟
“تشرفت بلقائك ، كونفوشيوس. لا تتردد في دعوتي بكارولينا.”
منذ أن تقابلوا للمرة الأولى ، وحتى الآن ، كانت تحاول جاهدة إخفاء مشاعرها.
بعد أن أنهى التحيات دخل آوغاست بين ذراعيّ مرة أخرى .
“إذن لماذا تتصرفين بهذه الطريقة؟”
“آوغاست ، نونا تتحدث مع صديقتها ، لذلك قد يكون من الصعب أن أكون معك الآن.”
بغض النظر عن مدى صعوبة محاولة آوغاست كانت هزيمة راجنار مبالغ فيها ، في النهاية كان منهكًا وجسده متدلي.
“لا يمكنني البقاء معك أيضًا؟”
“بما أنكِ قد أعترفتي لا يمكنني فعل شيء .”
“لأنها قصة مهمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هربت– هربت–
من المحتمل أن يكون الأمر أشبه بقصة لا يجب أن يسمعها الطفل.
“لكنني لم أرَّ نونا منذ وقت طويل وهي تتواجد مع راجنار في الغابة كل يوم!”
عندما قلت لا ، هز آوغاست كتفيه ، غير قادر على إخفاء حزنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ آوغاست .
لكنها كانت مجرد ضغينة صغيرة يُظهرها أمام أخته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واحتاجت كارولينا إلى وقت لتنظيم أفكارها.
“آوغاست ، قلتُ لكَ لا تزعجها هناك ضيوف.”
“اشتقت لكِ!”
سمعنا صوت مرحب به عند الباب.
من المؤسف أن حب صديقتي لم ينجح ، لكن في غضون ذلك ، اعتقدت أنه من حسن الحظ أن لينوكس كان عاقلاً.
دخل راجنار و سأل متى هرب آوغاست بحق خالق الجحيم و قام بحمله.
هزت كارولينا رأسها.
“دعني! راجنار يحتكر نونا كل يوم!”
خففت من الزخم الذي كان لدى شخصيتي و جلست بجوار كارولينا .
لم يتظاهر راجنار بالاستماع و فقط قام بحمل آوغاست بقدر ما يمكنه حتى وهو يكافح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان لينوكس قد قبل الاعتراف بسهولة ، فقد يكون محبطًا بعض الشيء.
بغض النظر عن مدى صعوبة محاولة آوغاست كانت هزيمة راجنار مبالغ فيها ، في النهاية كان منهكًا وجسده متدلي.
“نعم!”
“لكنني لم أرَّ نونا منذ وقت طويل وهي تتواجد مع راجنار في الغابة كل يوم!”
دخل راجنار و سأل متى هرب آوغاست بحق خالق الجحيم و قام بحمله.
“أنا ودافني نحب بعضنا البعض ، لذلك إذا لم نكن معًا كل يوم ، فسيكون أحدنا وحيدًا.”
ستكون مشكلة كبيرة إذا وصلت مثل هذه القصة إلى آذان شخص آخر وتسبب في فضيحة!
“أعني ، أنا أحبها أيضًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم آخذ أي إجازة حتى الآن ، ربما شهرين؟”
“لأنني أحبها أكثر يجب أن تبقى معي.”
على الرغم من أن فارق السن ليس شائعًا في هذا العالم ، إلا أن هناك شيء آخر …
“لا ، أنا أحبها أكثر!”
“هناك ضيفة . عليكَ أن تقول مرحبًا ، صحيح؟ إنها كارولينا صديقتي وهي حرفية موهوبة من برج الكيمياء.”
في لحظة ، كانت الغرفة صاخبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ آوغاست .
كان آوغاست هو الأصغر المحبوب مع عائلة تشارنارد فضلاً عن كونه سيدًا مهذبًا ونبيلًا.
هذا لا يعني أنها لن ترد.
ومع ذلك ، منذ سن مبكرة ، أظهر لي ولراجنار ، الذي كان بجانبه ، مظهرًا طفوليًا.
دخل راجنار و سأل متى هرب آوغاست بحق خالق الجحيم و قام بحمله.
غطيت أنا و كارولينا أفواهنا و ضحكنا على المظهر اللطيف أمامنا.
“هذا لأنني أشعر بالفضول فيما تعتقده عائلته.”
يسخر راجنار من آوغاست و يظهر حبه ، وفي النهاية يبتعد عن المحادثة بصرخة بينما يستهجن آوغاست الذي يصبح على وشك البكاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنني أحبها أكثر يجب أن تبقى معي.”
“آوغاست ، هل تحب دافني أكثر؟”
جلست بجانب كارولينا ، طويت ذراعيها وفكرت.
“نعم!”
هذا لا يعني أنها لن ترد.
“إذًا ، نونا تقضي وقتًا مع صديقتها بعد فترة طويلة ، لذلك دعنا نتحلى بالصبر . بعد قضاء الوقت مع صديقتها لنلعب معًا ، حسنًا؟”
“أعتقد بأنه رفض.”
أومأ آوغاست .
بعد كل شيء ، لينوكس ليش شخصًا يفتقر لشيء أينما ذهب .
كانت مهاراته في تهدئة الطفل وإغاظته من الدرجة الأولى.
لماذا لا تطلب منه الإجابة؟
لم يكن مديرًا لدار الأيتام بلا سبب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آوغاست ، نونا تتحدث مع صديقتها ، لذلك قد يكون من الصعب أن أكون معك الآن.”
–ترجمة إسراء
“آه ، شكرًا لكِ.”
“جئت إلى هنا لأطلب النصيحة بشأن نوع الإجابة التي سيقدمها لي سيد البرج.”
“آه! تشرفت بمقابلتك ، سيدتي! اسمي آوغاست تشارنارد!”
جلست بجانب كارولينا ، طويت ذراعيها وفكرت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات