اللقاء (1)
الفصل 66: لقاء (1)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الأقل وجدت شيئًا لإبطاء العدوى ، لكني ما زلت بحاجة إلى علاج” ، غمغم . غطى أنجيلي الجرح بحفنة من مادة سوداء ، مما منع الحجارة الصغيرة من الانتشار خارج المنطقة المغطاة.
توقف أنجيلي أخيرًا عن التفكير بعد فترة ، ثم فرك صدغيه وأغمض عينيه. ظلت قطرات المطر تضرب الخيمة لدرجة أنه بالكاد كان يسمع صهيل الخيول. كان الظلام داخل الخيمة . هدأ أنجيلي وبدأ في التأمل. كان يتنفس بإيقاع .
قال دنليفي بنبرة خطيرة: “إنه مصاب بإصابة ملتهبة”.
‘ تحذير! تحذير! ‘ أبلغ زيرو فجأة. و تم تنبيه أنجيلي عندما شعر بحكة في جرحه.
ترددت أصوات دوس الحوافر على الأرض داخل الغابة حيث ظهرت عربتان كبيرتان من الضباب الكثيف . كان لكل عربة حصانان أبيضان في المقدمة . في إحدى العربات ، كان هناك سائق في منتصف العمر كان في منتصف الأربعينيات من عمره. كان رجلاً بدينًا يرتدي قبعة رمادية على رأسه. كان الرجل يمسك بزمام الأمور ويُظهر بمهارة سيطرته على العربة.
‘عدوى؟’ فتح أنجيلي عينيه ونظر إلى الجرح.
‘عدوى؟’ فتح أنجيلي عينيه ونظر إلى الجرح.
ورأى أنه لا تزال هناك سوائل متبقية من الجرعة. لم يكن الجرح ينزف ، لكن المنطقة المحيطة بالجرح بدت حمراء داكنة.
أجاب الرجل المسمى دنليفي: “بالتأكيد”. بدا وكأن له لحية كثيفة ، بدأ يسير نحو الشاب الفاقد للوعي بينما كان يمسك بيد الفتاة اليسرى.
“كيف أتعامل معها؟” سأل أنجيلي بهدوء.
“نحن بحاجة لمساعدته ” ! قالت الفتاة: “نحن قريبون من مدينة لينون ، على أي حال “.
“تحليل…” أبلغ زيرو .
“أبي ، كم من الوقت حتى نصل إلى مدينة لينون؟” سألت فتاة من العربة الرائدة . يبدو أن صوتها يخص فتاة صغيرة.
المواد المطلوبة: زهرة ذهبية 15 جرام. عيون الغزلان أحادية العين ، 180 جرام. ، السمكة كبيرة الرأس 520 جرامًا … “ظل زيرو يسرد المكونات الضرورية للدواء الذي يمكن أن يوقف العدوى ، لكن أنجيلي بد ا محبطًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال دنليفي “حسنًا … أخشى أننا لا نستطيع … اسألي والدك”. كان النبيل يتجه ببطء في اتجاههم مع زوجته.
“أين يمكنني أن أجد كل تلك الأشياء العشوائية في الغابة؟” فحص أنجيلي جرحه مرة أخرى ورأى بعض الحجارة الصغيرة تنمو بسرعة حول الجرح. كانوا بحجم السمسم. كان البعض أبيضا والبعض الآخر أسودا . كانت العدوى تزداد سوءًا كل ثانية.
“تحليل…” أبلغ زيرو .
غطت الحجارة الصغيرة الجرح تقريبًا. بدا الأمر مثيرًا للاشمئزاز إلى حد أن أنجلي لم يرغب في التحديق فيه.
كان أنجيلي غير متأكد من سبب الحمى. يمكن أن تكون العدوى ، ولكن قد يكون الطقس أيضًا. على الرغم من أنه كان يمتلك الرقاقة ، إلا أن أنجيلي كان بحاجة إلى البحث عن الدواء بنفسه . كان محظوظًا لأن شخصًا ما توقف لمساعدته.
‘أحتاج لفعل شئ.’ عض أنجيلي شفتيه وبدأ في حزم أمتعته. كان بحاجة إلى الحصول على كل هذه المواد بسرعة. لم يكن لديه أي فكرة عما سيحدث إذا لم يتم علاج العدوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال النبيل: “دنليفي ، ابق متيقظًا”. ساعد السيدة النبيلة على النزول من العربة.
*************************************
تم طلاء العربتين باللون الأبيض ، لكن بعض الأجزاء المطلية كانت مقشرة وكشفت عن الخشب الأحمر الداكن.
بعد خمسة أيام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعتقدت أن الناس يصرخون بعد تعرضهم للأذى . لماذا لا يصرخ ؟ ” قالت الفتاة وهي تحاول دفع الشاب فاقدِ الوعي.
كان الظهر.
“ماذا حدث؟ مارك ؟” سألت السيدة.
كان حصانان قويان يتقدمان ببطء بين الأشجار على طول الطريق. كان أنجيلي ، الذي كان لا يزال يرتدي بدلة الصيد الضيقة ، مستلقيًا على ظهر الحصان الأول ، لكنه كان في حالة معنوية منخفضة. كان هذا هو اليوم الخامس منذ أن أصيب بالعدوى . كان وجهه شاحبًا وكان منهكًا لدرجة أنه بالكاد يمتلك أي قوة للسيطرة على حصانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف أتعامل معها؟” سأل أنجيلي بهدوء.
“على الأقل وجدت شيئًا لإبطاء العدوى ، لكني ما زلت بحاجة إلى علاج” ، غمغم . غطى أنجيلي الجرح بحفنة من مادة سوداء ، مما منع الحجارة الصغيرة من الانتشار خارج المنطقة المغطاة.
“قف ! دعنا نذهب ونساعده! ” واصلت الفتاة الصراخ. تباطأت العربتان . نزل رجل يرتدي درعًا أسود من العربة الثانية وسار باتجاه العربة الأولى . ساعد الفتاة على النزول من العربة . كانت الفتاة ترتدي قطعة واحدة بيضاء ولها وجه جميل .
نزل أنجيلي من الحصان بعد فترة وقرر أن يأخذ قسطا من الراحة. قاد الخيول إلى شجرة ، ثم جلس على العشب وهو يلتقط بعض الطعام ويبدأ في الأكل.
“أبي ، كم من الوقت حتى نصل إلى مدينة لينون؟” سألت فتاة من العربة الرائدة . يبدو أن صوتها يخص فتاة صغيرة.
“ما مدى قوة هذه البكتيريا … إنها أقوى بكثير من تلك الموجودة على الأرض ، على الأقل” ، هكذا فكر أنجيلي وهو يشرب بعض الماء من مقصفه. بدأ يفتقد العالم الذي كان لديه كل المضادات الحيوية التي يحتاجها الناس.
نزل أنجيلي من الحصان بعد فترة وقرر أن يأخذ قسطا من الراحة. قاد الخيول إلى شجرة ، ثم جلس على العشب وهو يلتقط بعض الطعام ويبدأ في الأكل.
“أعتقد أنني عبرت بالفعل الحدود ، لذلك يجب أن أكون في إمبراطورية رامسودا الآن. لم تعد الخريطة تحتوي على تفاصيل عنها ؛ لا يمكنني الاعتماد عليها بعد الآن. أريد حقًا أن أعرف متى سأصل إلى أقرب بلدة ، “تمتم أنجيلي . كان يحدق في الأمام ، لكنه كان يرى فقط بحر الأشجار والطريق بينهما.
“ما مدى قوة هذه البكتيريا … إنها أقوى بكثير من تلك الموجودة على الأرض ، على الأقل” ، هكذا فكر أنجيلي وهو يشرب بعض الماء من مقصفه. بدأ يفتقد العالم الذي كان لديه كل المضادات الحيوية التي يحتاجها الناس.
أدار أنجيلي رأسه ورأى مسارًا ملتويًا عبر الفجوات في الأدغال ، ومع ذلك لم يستطع رؤية نهايته.
“تحليل…” أبلغ زيرو .
حجبت الأشجار نفسها فجأة داخل الضباب ، وفي الوقت نفسه ، أصبحت رؤية أنجيلي غامضة .
“أيضا ، إنه مصاب. من جرحه ربما لا يزالون يبحثون عنه. إذا ساعدناه ، سنصبح أهدافًا بدلاً من ذلك “.
*************************************
أجاب دنليفي “نعم”.
ترددت أصوات دوس الحوافر على الأرض داخل الغابة حيث ظهرت عربتان كبيرتان من الضباب الكثيف . كان لكل عربة حصانان أبيضان في المقدمة . في إحدى العربات ، كان هناك سائق في منتصف العمر كان في منتصف الأربعينيات من عمره. كان رجلاً بدينًا يرتدي قبعة رمادية على رأسه. كان الرجل يمسك بزمام الأمور ويُظهر بمهارة سيطرته على العربة.
” رأينا شابا ملقى على الأرض ” . أجاب الرجل المسمى مارك.
تم طلاء العربتين باللون الأبيض ، لكن بعض الأجزاء المطلية كانت مقشرة وكشفت عن الخشب الأحمر الداكن.
ورأى أنه لا تزال هناك سوائل متبقية من الجرعة. لم يكن الجرح ينزف ، لكن المنطقة المحيطة بالجرح بدت حمراء داكنة.
“أبي ، كم من الوقت حتى نصل إلى مدينة لينون؟” سألت فتاة من العربة الرائدة . يبدو أن صوتها يخص فتاة صغيرة.
المواد المطلوبة: زهرة ذهبية 15 جرام. عيون الغزلان أحادية العين ، 180 جرام. ، السمكة كبيرة الرأس 520 جرامًا … “ظل زيرو يسرد المكونات الضرورية للدواء الذي يمكن أن يوقف العدوى ، لكن أنجيلي بد ا محبطًا .
“ربما عشرة أيام أخرى؟ نحن في منتصف الطريق ، لماذا تسألين؟ ” أجاب الرجل .
‘عدوى؟’ فتح أنجيلي عينيه ونظر إلى الجرح.
المترجم * ( ليس الرجل الذي يقود العربة ، إنما رجل آخر داخل العربة )
ترددت أصوات دوس الحوافر على الأرض داخل الغابة حيث ظهرت عربتان كبيرتان من الضباب الكثيف . كان لكل عربة حصانان أبيضان في المقدمة . في إحدى العربات ، كان هناك سائق في منتصف العمر كان في منتصف الأربعينيات من عمره. كان رجلاً بدينًا يرتدي قبعة رمادية على رأسه. كان الرجل يمسك بزمام الأمور ويُظهر بمهارة سيطرته على العربة.
”عشرة أيام أخرى ؟! حقا … “شعرت الفتاة بخيبة أمل.
” جرحه ملتهب . لا أعتقد أنه واع ” . ابتسم دنليفي قبل أن يشرح ذلك.
“نَعَم. أراضينا بعيدة عن مدينة لينون. قال الرجل “لا يوجد شيء يمكننا القيام به حيال ذلك “.
“أيضا ، إنه مصاب. من جرحه ربما لا يزالون يبحثون عنه. إذا ساعدناه ، سنصبح أهدافًا بدلاً من ذلك “.
“لكن يمكننا …” كانت الفتاة تحاول أن تقول شيئًا ، لكن المدرب قاطعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حجبت الأشجار نفسها فجأة داخل الضباب ، وفي الوقت نفسه ، أصبحت رؤية أنجيلي غامضة .
“سيدي ، أستطيع أن أرى شابًا ملقى على الأرض. صرخ المدرب “أعتقد أنه يحتضر”.
“شاب؟ أين؟” سأل الرجل ففتح النافذة ليلقي نظرة. كان الرجل داخل العربة يرتدي بذلة بيضاء نبيلة. كان يبدو لطيفًا ومحترمًا.
”عشرة أيام أخرى ؟! حقا … “شعرت الفتاة بخيبة أمل.
قال المدرب وهو يشير إلى اليسار: “هناك بالضبط”. أدار الرجل نظره إلى الاتجاه الذي كان السائق يشير إليه ورأى شابًا ملقى على الأرض بجانب حصانين أسودين.
“أبي ، كم من الوقت حتى نصل إلى مدينة لينون؟” سألت فتاة من العربة الرائدة . يبدو أن صوتها يخص فتاة صغيرة.
“ماذا حدث؟ مارك ؟” سألت السيدة.
“ما مدى قوة هذه البكتيريا … إنها أقوى بكثير من تلك الموجودة على الأرض ، على الأقل” ، هكذا فكر أنجيلي وهو يشرب بعض الماء من مقصفه. بدأ يفتقد العالم الذي كان لديه كل المضادات الحيوية التي يحتاجها الناس.
” رأينا شابا ملقى على الأرض ” . أجاب الرجل المسمى مارك.
“نحن بحاجة لمساعدته ” ! قالت الفتاة: “نحن قريبون من مدينة لينون ، على أي حال “.
“شاب؟ دعني أرى !” صرخت الفتاة.
“حسنًا … القصص ليست حقيقية.” بدا الرجل عاجزًا عن الكلام.
“هل هو من أراضينا؟ لم أر أشخاصًا من دول أخرى منذ فترة.
“ماذا حدث؟ مارك ؟” سألت السيدة.
“قف ! دعنا نذهب ونساعده! ” واصلت الفتاة الصراخ. تباطأت العربتان . نزل رجل يرتدي درعًا أسود من العربة الثانية وسار باتجاه العربة الأولى . ساعد الفتاة على النزول من العربة . كانت الفتاة ترتدي قطعة واحدة بيضاء ولها وجه جميل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما عشرة أيام أخرى؟ نحن في منتصف الطريق ، لماذا تسألين؟ ” أجاب الرجل .
“دنليفي ، هل يمكنك الذهاب معي؟” كانت بشرة الفتاة بيضاء وشعرها الأشقر ناعم كالحرير ، كأنها شخص أتى من قصة خيالية.
أجاب دنليفي “نعم”.
أجاب الرجل المسمى دنليفي: “بالتأكيد”. بدا وكأن له لحية كثيفة ، بدأ يسير نحو الشاب الفاقد للوعي بينما كان يمسك بيد الفتاة اليسرى.
“ليس لدينا أي فكرة عن هذا الرجل “. قال الرجل بصوت خافت “إذا كان جاسوسًا ، فسوف نقع في مشكلة”.
قال النبيل: “دنليفي ، ابق متيقظًا”. ساعد السيدة النبيلة على النزول من العربة.
ترددت أصوات دوس الحوافر على الأرض داخل الغابة حيث ظهرت عربتان كبيرتان من الضباب الكثيف . كان لكل عربة حصانان أبيضان في المقدمة . في إحدى العربات ، كان هناك سائق في منتصف العمر كان في منتصف الأربعينيات من عمره. كان رجلاً بدينًا يرتدي قبعة رمادية على رأسه. كان الرجل يمسك بزمام الأمور ويُظهر بمهارة سيطرته على العربة.
“لا تقلق يا مولاي.” أومأ دنليفي برأسه.
” رأينا شابا ملقى على الأرض ” . أجاب الرجل المسمى مارك.
ساروا نحو الشاب بخطوات سريعة . عندما وصلوا بالقرب منه ، أنزل دنليفي جسده للاطمئنان على الشاب ورأى الجرح في خصره ؛ كان لونه أسودا وأنتج رائحة كريهة.
“تحليل…” أبلغ زيرو .
قال دنليفي بنبرة خطيرة: “إنه مصاب بإصابة ملتهبة”.
” جرحه ملتهب . لا أعتقد أنه واع ” . ابتسم دنليفي قبل أن يشرح ذلك.
“هل هو بخير؟” سألت الفتاة الشقراء بفضول بعد أن ركضت نحو دنليفي . كان مظهرها شبيهاً بمظهر الأميرة.
*************************************
“اعتقدت أن الناس يصرخون بعد تعرضهم للأذى . لماذا لا يصرخ ؟ ” قالت الفتاة وهي تحاول دفع الشاب فاقدِ الوعي.
بعد خمسة أيام.
” جرحه ملتهب . لا أعتقد أنه واع ” . ابتسم دنليفي قبل أن يشرح ذلك.
“حسنًا … القصص ليست حقيقية.” بدا الرجل عاجزًا عن الكلام.
“إنه يحتضر؟” سألت الفتاة بوجه متوتر.
نزل أنجيلي من الحصان بعد فترة وقرر أن يأخذ قسطا من الراحة. قاد الخيول إلى شجرة ، ثم جلس على العشب وهو يلتقط بعض الطعام ويبدأ في الأكل.
أجاب دنليفي “نعم”.
بعد عشر دقائق…
“نحن بحاجة لمساعدته ” ! قالت الفتاة: “نحن قريبون من مدينة لينون ، على أي حال “.
“حقا “؟ قال أنجيلي بعد أن ابتسم . في الواقع ، كان واعيًا طوال الوقت و كان بإمكانه رؤية وسماع الأشياء بوضوح . ومع ذلك ، كان أضعف من أن يفعل أي شيء. أراد مواصلة السفر ، لكنه أصيب بالحمى فقرر الاستلقاء لفترة. أراد أنجيلي التحرك بعد أن استيقظ ، لكن الحمى ازدادت سوءًا وبدأ جرحه يؤلمه. كان يعلم أن عربتين قادمتين وحتى أنه سمع كل ما قاله هؤلاء الأشخاص ، لكنه لم يستطع الوقوف و لا تحريك شفتيه في ذلك الوقت.
قال دنليفي “حسنًا … أخشى أننا لا نستطيع … اسألي والدك”. كان النبيل يتجه ببطء في اتجاههم مع زوجته.
ورأى أنه لا تزال هناك سوائل متبقية من الجرعة. لم يكن الجرح ينزف ، لكن المنطقة المحيطة بالجرح بدت حمراء داكنة.
“ليس لدينا أي فكرة عن هذا الرجل “. قال الرجل بصوت خافت “إذا كان جاسوسًا ، فسوف نقع في مشكلة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شاب؟ دعني أرى !” صرخت الفتاة.
“أيضا ، إنه مصاب. من جرحه ربما لا يزالون يبحثون عنه. إذا ساعدناه ، سنصبح أهدافًا بدلاً من ذلك “.
“حقا “؟ قال أنجيلي بعد أن ابتسم . في الواقع ، كان واعيًا طوال الوقت و كان بإمكانه رؤية وسماع الأشياء بوضوح . ومع ذلك ، كان أضعف من أن يفعل أي شيء. أراد مواصلة السفر ، لكنه أصيب بالحمى فقرر الاستلقاء لفترة. أراد أنجيلي التحرك بعد أن استيقظ ، لكن الحمى ازدادت سوءًا وبدأ جرحه يؤلمه. كان يعلم أن عربتين قادمتين وحتى أنه سمع كل ما قاله هؤلاء الأشخاص ، لكنه لم يستطع الوقوف و لا تحريك شفتيه في ذلك الوقت.
“لكن أبي …” حاولت الفتاة أن تقول شيئًا.
“لقد أخبرتني بالعديد من القصص من هذا القبيل ! هكذا يلتقي الأمراء بأحبائهم! ” صرخت.
“لا يعني لا!” قال الرجل.
“شاب؟ أين؟” سأل الرجل ففتح النافذة ليلقي نظرة. كان الرجل داخل العربة يرتدي بذلة بيضاء نبيلة. كان يبدو لطيفًا ومحترمًا.
“ارجعي إلى داخل العربة ، أفريل!” كان على وشك الصراخ.
بعد عشر دقائق…
“لكن أبي ، ماذا لو كان أمير دولة أخرى؟ ردت الفتاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حجبت الأشجار نفسها فجأة داخل الضباب ، وفي الوقت نفسه ، أصبحت رؤية أنجيلي غامضة .
“لقد أخبرتني بالعديد من القصص من هذا القبيل ! هكذا يلتقي الأمراء بأحبائهم! ” صرخت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال دنليفي “حسنًا … أخشى أننا لا نستطيع … اسألي والدك”. كان النبيل يتجه ببطء في اتجاههم مع زوجته.
“حسنًا … القصص ليست حقيقية.” بدا الرجل عاجزًا عن الكلام.
المترجم * ( ليس الرجل الذي يقود العربة ، إنما رجل آخر داخل العربة )
“أفريل ، استمعي إلى والدك ، عودي إلى داخل العربة . يجب أن نسرع.” تقدمت السيدة للتدخل.
“حسنًا … القصص ليست حقيقية.” بدا الرجل عاجزًا عن الكلام.
“لا !” رفضت أفريل التحرك.
تم طلاء العربتين باللون الأبيض ، لكن بعض الأجزاء المطلية كانت مقشرة وكشفت عن الخشب الأحمر الداكن.
“يمكنني أن أضمن لك أن هذا الشاب ليس أميرًا . دعينا نذهب “، قال النبيل.
أجاب الرجل المسمى دنليفي: “بالتأكيد”. بدا وكأن له لحية كثيفة ، بدأ يسير نحو الشاب الفاقد للوعي بينما كان يمسك بيد الفتاة اليسرى.
“إذا لم تساعده ، سأبقى هنا إلى الأبد!” صرخت الفتاة وهي تحدق في الثلاثة الآخرين.
“شاب؟ أين؟” سأل الرجل ففتح النافذة ليلقي نظرة. كان الرجل داخل العربة يرتدي بذلة بيضاء نبيلة. كان يبدو لطيفًا ومحترمًا.
بعد عشر دقائق…
“تحليل…” أبلغ زيرو .
كان هناك حصانان أسودان يتبعان العربات البيضاء من الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين أنا…؟” فتح أنجيلي عينيه ببطء ونظر حوله. كان داخل عربة ، وكان اثنان من السيافين يرتديان بدلات سوداء مدرعة يجلسان بجانبه مباشرة . كانت أفريل جالسة بجانب أحد المبارزين ، تنظر إلى أنجيلي بفضول.
“أين أنا…؟” فتح أنجيلي عينيه ببطء ونظر حوله. كان داخل عربة ، وكان اثنان من السيافين يرتديان بدلات سوداء مدرعة يجلسان بجانبه مباشرة . كانت أفريل جالسة بجانب أحد المبارزين ، تنظر إلى أنجيلي بفضول.
قال دنليفي بنبرة خطيرة: “إنه مصاب بإصابة ملتهبة”.
قالت أفريل ، ووجهها يُظهر تعبيرا “شكراً لي بالفعل”: “رأيناك فاقدًا للوعي بالقرب من الأدغال ، لذلك أنقذتك”.
كان الظهر.
“حقا “؟ قال أنجيلي بعد أن ابتسم . في الواقع ، كان واعيًا طوال الوقت و كان بإمكانه رؤية وسماع الأشياء بوضوح . ومع ذلك ، كان أضعف من أن يفعل أي شيء. أراد مواصلة السفر ، لكنه أصيب بالحمى فقرر الاستلقاء لفترة. أراد أنجيلي التحرك بعد أن استيقظ ، لكن الحمى ازدادت سوءًا وبدأ جرحه يؤلمه. كان يعلم أن عربتين قادمتين وحتى أنه سمع كل ما قاله هؤلاء الأشخاص ، لكنه لم يستطع الوقوف و لا تحريك شفتيه في ذلك الوقت.
“أين يمكنني أن أجد كل تلك الأشياء العشوائية في الغابة؟” فحص أنجيلي جرحه مرة أخرى ورأى بعض الحجارة الصغيرة تنمو بسرعة حول الجرح. كانوا بحجم السمسم. كان البعض أبيضا والبعض الآخر أسودا . كانت العدوى تزداد سوءًا كل ثانية.
كان أنجيلي غير متأكد من سبب الحمى. يمكن أن تكون العدوى ، ولكن قد يكون الطقس أيضًا. على الرغم من أنه كان يمتلك الرقاقة ، إلا أن أنجيلي كان بحاجة إلى البحث عن الدواء بنفسه . كان محظوظًا لأن شخصًا ما توقف لمساعدته.
“شاب؟ أين؟” سأل الرجل ففتح النافذة ليلقي نظرة. كان الرجل داخل العربة يرتدي بذلة بيضاء نبيلة. كان يبدو لطيفًا ومحترمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف أتعامل معها؟” سأل أنجيلي بهدوء.
زورو * من هنا تبدأ ترجمتي أتمنى دعمكم و تشجيعكم من أجل المواصلة و الإستمرار ?
“تحليل…” أبلغ زيرو .
“شاب؟ أين؟” سأل الرجل ففتح النافذة ليلقي نظرة. كان الرجل داخل العربة يرتدي بذلة بيضاء نبيلة. كان يبدو لطيفًا ومحترمًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
