You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Bloodline System 156

ظهور مفاجئ

ظهور مفاجئ

الفصل ١٥٦ ظهور مفاجئ

تجول عقل غوستاف في أشياء مختلفة وأسباب محتملة لعدم تمكنه من العثور عليه في شقته.

أجاب غوستاف بينما كان يزيف أنه منزعج: “أنا أيضًا أشك في وجود أي شخص سيكون قادرًا على التنمر علي مثلك”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يبدو خاليًا من التعبيرات عندما وصل أمام الباب وطرق برفق.

“ها ها ها ها”

انجرف صوت أنثوي مألوف إلى أذني غوستاف من الداخل.

“ها ها ها ها”

على الرغم من أنه كان يعلم أنه قد تحقق بشكل صحيح أثناء الاستفادة من قدراته أيضًا، إلا أن غوستاف قرر البحث في الشقة بأكملها مرة أخرى واستغرق الأمر ثلاثين دقيقة هذه المرة.

انفجر كلاهما بالضحك بعد ذلك التبادل لعدة ثوان قبل التوقف.

“غوستاف، سأستقيل من التدريس …”، كسرت الآنسة إيمي الصمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ساد الصمت لعدة ثوان وهما يحدقان في بعضهما البعض مع الابتسامات على وجهيهما وهما يتذكران الأيام الماضية.

“لذا آنسة إيمي، إلى أي مدينة ستتجهين إليها؟” سأل غوستاف بنظرة فضولية.

“غوستاف، سأستقيل من التدريس …”، كسرت الآنسة إيمي الصمت.

لم يستطع غوستاف إلا الابتسام. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها الانسة إيمي تظهر الكثير من المشاعر في غضون ساعة.

لم يتفاجأ غوستاف بكلامها لكنه سأل “لماذا؟”

“أوه ، تقصد ذلك؟” سأل الرجل وهو يشير إلى منطقة الرف داخل الشقة.

قالت الآنسة إيمي بنظرة جليلة: “بسبب اكتشافك داخل الحدود … يجب أن أنهي التحقيق في هذه القضية، لذا سأسافر إلى مدينة أخرى، بعد أسبوعين من الآن”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنت؟”، سأل الرجل الذي فتح الباب وحاجبه الأيسر مرفوعًا قليلاً.

حدق بها غوستاف بتعبير تأملي. كان عاجزًا تمامًا عن الكلام ولم يعرف كيف يرد.

حدق جوستاف في الشكل المألوف الذي ظهر أمامه بنظرة مندهشة بعض الشيء بينما كان الشخص يحدق به مرة أخرى بتعبير مذهول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضحكت الآنسة إيمي بخفة بعد أن تحدثت: “لا تقلق، سنلتقي مرة أخرى في المستقبل … لا تنسى أنه لا يزال يتعين علي تلقي تعويضاتي منك، هاهاها”.

لم تهتم أبدًا بأي من الفصول الدراسية أو حول أي شخص آخر، على الرغم من أنها استمرت في ذكر التعويضات، عرف غوستاف أنها تهتم به حقًا وكان ممتنًا جدًا لذلك.

لم يستطع غوستاف إلا الابتسام. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها الانسة إيمي تظهر الكثير من المشاعر في غضون ساعة.

حدق بها غوستاف بتعبير تأملي. كان عاجزًا تمامًا عن الكلام ولم يعرف كيف يرد.

ما لم يكن يعرفه غوستاف هو أن الآنسة إيمي ابتسمت في الأشهر الستة الماضية أكثر من أي وقت مضى في السنوات الست الماضية.

قالت الآنسة إيمي بنظرة جليلة: “بسبب اكتشافك داخل الحدود … يجب أن أنهي التحقيق في هذه القضية، لذا سأسافر إلى مدينة أخرى، بعد أسبوعين من الآن”.

لم تهتم أبدًا بأي من الفصول الدراسية أو حول أي شخص آخر، على الرغم من أنها استمرت في ذكر التعويضات، عرف غوستاف أنها تهتم به حقًا وكان ممتنًا جدًا لذلك.

“لذا آنسة إيمي، إلى أي مدينة ستتجهين إليها؟” سأل غوستاف بنظرة فضولية.

“أوه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد ساعة وصل جوستاف إلى شقته. لعبت أحداث اليوم في ذهنه ولم يسعه إلا أن يبدو شديد التركيز في الوقت الحالي.

“مرحبًا، غوستاف، هل أنت هناك؟”، رفعت صوتها وهي تطرق بابه.

“أوه، ذكرت الآنسة إيمي الشارة”، تذكر جوستاف ذلك ووقف من سريره قبل أن يبدأ في البحث في شقته عن الشارة.

كان رجلاً في منتصف العمر بوجه مربع وشعر أشقر متسخ.

وصفت الآنسة إيمي مظهرها له، وأكدت له أن بروتوكولات الأمان في شقته لا يمكن أن تمنع المكعب من الدخول طالما تم إرساله من قبل منظمة الدم المختلط .

تبعت نظرة جوستاف حيث أشار الرجل بإصبعه إلى داخل الشقة من موقعه عند المدخل. رأى مكعبًا أسود يطفو فوق الرف على الجانب الآخر من غرفة المعيشة.

بحث غوستاف حوله لأكثر من ثلاثين دقيقة لكنه لم يجد شيئًا مثل ما وصفته له الآنسة إيمي.

“أوه، ذكرت الآنسة إيمي الشارة”، تذكر جوستاف ذلك ووقف من سريره قبل أن يبدأ في البحث في شقته عن الشارة.

على الرغم من أنه كان يعلم أنه قد تحقق بشكل صحيح أثناء الاستفادة من قدراته أيضًا، إلا أن غوستاف قرر البحث في الشقة بأكملها مرة أخرى واستغرق الأمر ثلاثين دقيقة هذه المرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد عشر دقائق وصل غوستاف إلى حيه القديم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد أن انتهى من ذلك جلس على سريره بتعبير مذهول ومهزوم.

انفجر كلاهما بالضحك بعد ذلك التبادل لعدة ثوان قبل التوقف.

“هل أخطأت منظمة الدم المختلط أم ماذا؟ أين شارة المشاركة التي كان من المفترض أن أحصل عليها … أم أنني من أولئك الذين لم أحصل على واحدة؟”، نظر جوستاف في هذا الاحتمال، لكن عندما تذكر مظهر الثقة الذي كانت تبدو عليه الآنسة إيمي عندما ذكرت أنه سيحصل على واحدة، توقف عن الشك.

“هل أخطأت منظمة الدم المختلط أم ماذا؟ أين شارة المشاركة التي كان من المفترض أن أحصل عليها … أم أنني من أولئك الذين لم أحصل على واحدة؟”، نظر جوستاف في هذا الاحتمال، لكن عندما تذكر مظهر الثقة الذي كانت تبدو عليه الآنسة إيمي عندما ذكرت أنه سيحصل على واحدة، توقف عن الشك.

تجول عقل غوستاف في أشياء مختلفة وأسباب محتملة لعدم تمكنه من العثور عليه في شقته.

على الرغم من أن غوستاف كان لديه أيضًا شعر أشقر قذر، إلا أنه لا يزال يبدو أكثر دقة وجمالًا مقارنة بشعر الرجل في منتصف العمر.

“املأ اسمك وعنوانك وتفاصيل أخرى في نموذج المجموعة إذا كنت مهتمًا بالمشاركة في الاختبار!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يبدو خاليًا من التعبيرات عندما وصل أمام الباب وطرق برفق.

“تذكر ، لا يمكنك المشاركة إذا لم تكن مختلطًا في تصنيف الزولو بحلول ذلك الوقت”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنت؟”، سأل الرجل الذي فتح الباب وحاجبه الأيسر مرفوعًا قليلاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عاد عقل غوستاف إلى الوقت الذي زار فيه مفتشو منظمة الدم المختلط مدرستهم.

أصدر الباب صوت نقر وهو يفتح.

“هذا كل شيء”، قال بنظرة إدراك.

حدق في المنازل المألوفة من طابق واحد في المنطقة المجاورة. ظل يسير على جانب الطريق أثناء النظر حوله، بحثًا عن الاختلافات، لكنه سرعان ما فقد الاهتمام عندما لم يلاحظ أي شيء جديد.

قال غوستاف بعبوس طفيف: “يبدو أنني سأضطر إلى زيارة ذلك المكان”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساد الصمت لعدة ثوان وهما يحدقان في بعضهما البعض مع الابتسامات على وجهيهما وهما يتذكران الأيام الماضية.

عندما ملأ معلوماته في الاستمارة قبل ستة أشهر، لم يكن قد استأجر هذه الشقة بعد، لذا ملأ عنوان منزل والديه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يبدو خاليًا من التعبيرات عندما وصل أمام الباب وطرق برفق.

خمّن غوستاف أن المكعب يجب أن يكون قد أرسل إلى منزله السابق.

انفجر كلاهما بالضحك بعد ذلك التبادل لعدة ثوان قبل التوقف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذا كنت سسأزوره، فقد أقوم بذلك قبل حلول الظلام”، تمتم غوستاف ووقف لتغيير ملابسه.

“حبيبي، من فضلك أفتح الباب”

بعد مرور بضع دقائق غادر غوستاف شقته، وتوجه نحو أقرب محطة للحافلات.

“إنه لا يتعرف علي”، ابتسم جوستاف عندما خطرت هذه الفكرة في ذهنه “أعتقد أن هذا أفضل حينها … لست بحاجة إلى أي كلام لا معنى له”

بمجرد مغادرته المبنى خرجت أنجي من شقتها وتوجهت إلى منزله.

“أوه، ذكرت الآنسة إيمي الشارة”، تذكر جوستاف ذلك ووقف من سريره قبل أن يبدأ في البحث في شقته عن الشارة.

ترن! ترن!

“حبيبي، من فضلك أفتح الباب”

“مرحبًا، غوستاف، هل أنت هناك؟”، رفعت صوتها وهي تطرق بابه.

وصفت الآنسة إيمي مظهرها له، وأكدت له أن بروتوكولات الأمان في شقته لا يمكن أن تمنع المكعب من الدخول طالما تم إرساله من قبل منظمة الدم المختلط .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد عشر دقائق وصل غوستاف إلى حيه القديم.

لم يستطع غوستاف إلا الابتسام. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها الانسة إيمي تظهر الكثير من المشاعر في غضون ساعة.

حدق في المنازل المألوفة من طابق واحد في المنطقة المجاورة. ظل يسير على جانب الطريق أثناء النظر حوله، بحثًا عن الاختلافات، لكنه سرعان ما فقد الاهتمام عندما لم يلاحظ أي شيء جديد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن انتهى من ذلك جلس على سريره بتعبير مذهول ومهزوم.

لم يلق مظهره نظرات سخيفة كما كان في الماضي لأن الأشخاص الذين يتنقلون في الحي لم يتمكنوا حتى من التعرف عليه. لقد تغير كثيرًا في الأشهر الستة الماضية. كان على وشك أن يبلغ طوله ستة أقدام الآن ببنية عضلية ومظهر ساحر وشعر أشقر ناعم.

“حبيبي، من فضلك أفتح الباب”

حتى أسلوبه في المشي امتزج فيه الكثير من الأناقة. كان يتمتع بمظهر مستقيم وواثق للغاية على عكس ما كان عليه من قبل عندما كان دائمًا يبدو خجولًا.

أجاب غوستاف بينما كان يزيف أنه منزعج: “أنا أيضًا أشك في وجود أي شخص سيكون قادرًا على التنمر علي مثلك”.

وصل غوستاف أمام المبنى الذي عاش فيه لمدة سبعة عشر عامًا متتالية وبدأت الذكريات تتدفق مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان يبدو خاليًا من التعبيرات عندما وصل أمام الباب وطرق برفق.

على الرغم من أن غوستاف كان لديه أيضًا شعر أشقر قذر، إلا أنه لا يزال يبدو أكثر دقة وجمالًا مقارنة بشعر الرجل في منتصف العمر.

ترن! ترن!

“إنه لا يتعرف علي”، ابتسم جوستاف عندما خطرت هذه الفكرة في ذهنه “أعتقد أن هذا أفضل حينها … لست بحاجة إلى أي كلام لا معنى له”

“حبيبي، من فضلك أفتح الباب”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت سسأزوره، فقد أقوم بذلك قبل حلول الظلام”، تمتم غوستاف ووقف لتغيير ملابسه.

انجرف صوت أنثوي مألوف إلى أذني غوستاف من الداخل.

“أوه، ذكرت الآنسة إيمي الشارة”، تذكر جوستاف ذلك ووقف من سريره قبل أن يبدأ في البحث في شقته عن الشارة.

“هممم ، حبيبي؟”، تذكر جوستاف أن والدته قالت هذه الكلمة فقط عندما كان هذا الشخص موجودًا في المنزل.

وصل غوستاف أمام المبنى الذي عاش فيه لمدة سبعة عشر عامًا متتالية وبدأت الذكريات تتدفق مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فتح!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح!

أصدر الباب صوت نقر وهو يفتح.

انجرف صوت أنثوي مألوف إلى أذني غوستاف من الداخل.

“هاه؟”

“غوستاف، سأستقيل من التدريس …”، كسرت الآنسة إيمي الصمت.

“أوه؟”

بمجرد مغادرته المبنى خرجت أنجي من شقتها وتوجهت إلى منزله.

حدق جوستاف في الشكل المألوف الذي ظهر أمامه بنظرة مندهشة بعض الشيء بينما كان الشخص يحدق به مرة أخرى بتعبير مذهول.

“غوستاف، سأستقيل من التدريس …”، كسرت الآنسة إيمي الصمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“من أنت؟”، سأل الرجل الذي فتح الباب وحاجبه الأيسر مرفوعًا قليلاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال غوستاف بنظرة مهذبة: “امم، أنا أشارك في اختبار دخول منظمة الدم المختلط… يبدو أنني أرسلت العنوان الخطأ لذا انتهى الأمر بشارة المشاركة هنا… أنا قادم للحصول عليها” .

كان رجلاً في منتصف العمر بوجه مربع وشعر أشقر متسخ.

على الرغم من أنه كان يعلم أنه قد تحقق بشكل صحيح أثناء الاستفادة من قدراته أيضًا، إلا أن غوستاف قرر البحث في الشقة بأكملها مرة أخرى واستغرق الأمر ثلاثين دقيقة هذه المرة.

على الرغم من أن غوستاف كان لديه أيضًا شعر أشقر قذر، إلا أنه لا يزال يبدو أكثر دقة وجمالًا مقارنة بشعر الرجل في منتصف العمر.

على الرغم من أن غوستاف كان لديه أيضًا شعر أشقر قذر، إلا أنه لا يزال يبدو أكثر دقة وجمالًا مقارنة بشعر الرجل في منتصف العمر.

“إنه لا يتعرف علي”، ابتسم جوستاف عندما خطرت هذه الفكرة في ذهنه “أعتقد أن هذا أفضل حينها … لست بحاجة إلى أي كلام لا معنى له”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساد الصمت لعدة ثوان وهما يحدقان في بعضهما البعض مع الابتسامات على وجهيهما وهما يتذكران الأيام الماضية.

غيّر غوستاف نبرة صوته، وجعلها عميقة قبل الكلام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت سسأزوره، فقد أقوم بذلك قبل حلول الظلام”، تمتم غوستاف ووقف لتغيير ملابسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال غوستاف بنظرة مهذبة: “امم، أنا أشارك في اختبار دخول منظمة الدم المختلط… يبدو أنني أرسلت العنوان الخطأ لذا انتهى الأمر بشارة المشاركة هنا… أنا قادم للحصول عليها” .

حتى أسلوبه في المشي امتزج فيه الكثير من الأناقة. كان يتمتع بمظهر مستقيم وواثق للغاية على عكس ما كان عليه من قبل عندما كان دائمًا يبدو خجولًا.

“أوه ، تقصد ذلك؟” سأل الرجل وهو يشير إلى منطقة الرف داخل الشقة.

عندما ملأ معلوماته في الاستمارة قبل ستة أشهر، لم يكن قد استأجر هذه الشقة بعد، لذا ملأ عنوان منزل والديه.

تبعت نظرة جوستاف حيث أشار الرجل بإصبعه إلى داخل الشقة من موقعه عند المدخل. رأى مكعبًا أسود يطفو فوق الرف على الجانب الآخر من غرفة المعيشة.

“هاه؟”

“أوه؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط