أُولَئِكَ اَلَّذِينَ يَنْزِلُونَ ، لَنْ يَرْتَفِعُوا
فصل: 163 اولئك الذين ينزلون ، لن يرتفعوا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر تيتوس حول غرفة الأوساخ الضيقة. كان هذا هو المكان الذي عاشت فيه مستعمرة النمل ، على الأرجح بعد أن هربت الملكة هنا من المستويات الدنيا ، إما مطاردة الصغار الذين سُرقوا أو الفرار من الخطر بمجرد اكتشاف عشها الأول.
ترجمة: LUCIFER
وقف تيتوس مجتمعاً مع مستشاره في وسط الغرفة الضيقة بفأسه مقلوبا على رأسه على التراب. كان دونيلان خائفًا من هذا الفأس. حتى أنها غزت أحلامه. كانت الهالة الكثيفة المتعطشة للدماء التي بدت وكأنها تتدحرج على شكل موجات خانقة وموجودة على الدوام. كانت قد انفجرت فجأة أثناء الدفاع الموجي. شعر المتدربون بتحريك غريب من المانا في الهواء قبل أن تنفجر تلك الهالة ، مما جعلهم يشعرون كما لو أن حناجر شيطان بين أسنانه.
وهذا ما شعروا به في كل لحظة وكل يوم منذ ذلك الحين.
وهذا ما شعروا به في كل لحظة وكل يوم منذ ذلك الحين.
كانت النعمة الوحيدة هي أن الوحوش كرهته بقدر ما كره المتدربون. منذ أن استيقظ الفأس توقفوا عن مهاجمة الحصن. يختارون بدلاً من ذلك القتال ضد بعضهم البعض ، والحفاظ على مسافة بينهم وبين الفيلق. شعر جنود الخط بالارتياح لأنهم ، حتى لو شعروا بشبح الموت باستمرار ، لم يعد عليهم القتال.
“اهدأ أيها الصبي! اهدأ! لن ندعك تموت من المرض ، حسنًا؟ أنت تعلم أنني بخير ، والضباط بخير ، وجميع الفيلق بخير. بمجرد أن نوصلك إلى المقر ، ستكون على ما يرام أيضًا ، ولكن يجب أن نسرع. لا أريد المخاطرة بفقدانك للتشبع قبل أن نتمكن من الوصول إلى هناك. الآن استمع ، لدينا رحلة لبضعة أيام حتى نصل إلى درج بريكلاسوس. هذا سيأخذنا مباشرة على بعد عشرين كيلومترًا. ومن هناك ، ستكون هناك رحلة قصيرة إلى المدينة وستكون مثل المطر “.
المد اللانهائي من الوحوش التي اشتبكت ضد دفاعاتهم أودت بحياة عدد قليل خلال الدفاع الذي دام أسبوعين. بالنسبة لأولئك الجيوش الشباب الذين عانوا من الموجة الأولى ، كان هذا مشهدًا لن ينسوه أبدًا. الآلاف من الوحوش تتدحرج إلى الأمام مثل المد والجزر. بحر لا نهاية له من العنف والموت. لم يكن التصويب مهمًا ، كان من المستحيل تفويته ، بغض النظر عن المهارة المستخدمة. قاتلوا لساعات دون توقف ، حتى كانت أذرعهم ثقيلة كالرصاص ، ورؤوسهم مشوشة ، ورؤوسهم مشتعلة. ثم يتعثرون في بطانياتهم حيث ينامون مثل الموتى قبل أن يستيقظوا لفعل ذلك مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان الجحيم.
“اهدأ أيها الصبي! اهدأ! لن ندعك تموت من المرض ، حسنًا؟ أنت تعلم أنني بخير ، والضباط بخير ، وجميع الفيلق بخير. بمجرد أن نوصلك إلى المقر ، ستكون على ما يرام أيضًا ، ولكن يجب أن نسرع. لا أريد المخاطرة بفقدانك للتشبع قبل أن نتمكن من الوصول إلى هناك. الآن استمع ، لدينا رحلة لبضعة أيام حتى نصل إلى درج بريكلاسوس. هذا سيأخذنا مباشرة على بعد عشرين كيلومترًا. ومن هناك ، ستكون هناك رحلة قصيرة إلى المدينة وستكون مثل المطر “.
حتى الفأس. كان دونيلان قد رأى النظرات على وجوه الضباط عندما حدث ذلك. هربت الوحوش على الفور من الجدران لكن النحاس أصيب بالصدمة. مصدوم وقلق. كان القائد قد أسرع إلى خيمته حيث ترك الفأس وخرج بالشيء المتدلي على كتفيه وعيناه مشدودتان من القلق.
ت.م(للي مايعرف جارالوش يعتبر السلف والمؤسس للتماسيح والتماسيح العملاقة كلها من نسله لان كل وحش في ملفه التعريفي سيذكرون من صانعه)
بدا القائد متفاجئًا عند اقتحامه بهذه الطريقة لكنه لم ينزعج. “دونيلان أليس كذلك؟ متدربنا الشاب الجيد. لدينا الكثير من الطرق لنقطعها حتى الآن”.
كونه ساحرًا في التدريب ، تمكن دونيلان من حل لغز سبب عدم سعادته بالضبط. هذا التحول في المانا ، كما لو كان يتم امتصاصه في المجرى. شربه الفأس مثل الماء ، مما جعله “يوقظ”. إذا وضعنا جانباً فكرة سلاح ينام أو الاستيقاظ ، وهو شيء لم يسمع به دونيلان من قبل ، ناهيك عن التفكير في إمكانية حدوثه ، فإن السبب وراء كونه غريبًا للغاية هو أنه ما كان يجب أن يحدث. ليس هنا. بالكاد على بعد بضعة كيلومترات أسفل المانا يجب ألا تكون سميكة مثل هذا. ولا حتى قريبة. لقد نمت كثيفة لدرجة أنه كان كافياً للفأس أن يسحب ويوقظ نفسه ، وهو أمر لم يتوقعه أي من الضباط ، وبالتأكيد ليس القائد.
كانت النعمة الوحيدة هي أن الوحوش كرهته بقدر ما كره المتدربون. منذ أن استيقظ الفأس توقفوا عن مهاجمة الحصن. يختارون بدلاً من ذلك القتال ضد بعضهم البعض ، والحفاظ على مسافة بينهم وبين الفيلق. شعر جنود الخط بالارتياح لأنهم ، حتى لو شعروا بشبح الموت باستمرار ، لم يعد عليهم القتال.
اتسعت العيون بقلق ضغطت أوريليا على قائدها. “ما هي أوامرك أيها القائد ، هل سننتقل للاعتراض؟”
ترك ذلك دونيلان قلقًا آخر. لماذا كانت المانا كثيفة جدا؟ لماذا كانت لا تزال ترتفع ؟! يمكن أن يشعر أنه قادم الآن. داء التشبع. لم يكن التعرض الطويل للمانا أمرًا طبيعيًا بالنسبة للبشر. كانت مستويات الطاقة المنتشرة على السطح طبيعية لأجسامهم ، وقد تكيفوا معها على مدى آلاف السنين. كانت المستويات التي كان يعاني منها الآن مرتفعة للغاية ، وكان يمرض. كان جميع المتدربين يمرضون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قائد!” قالت بصوت خافت ، “هل كان هذا ما اعتقدته؟”
إذا لم يحصلوا على الراحة قريبًا ، فسوف يعانون من تسمم مانا. إذا لم يتم علاجهم ، سيموتون.
كانوا يعرفون ذلك ، الجميع يعرف ذلك. فلماذا كانوا يتعمقون أكثر ؟!
غزل رأس دوليلان. “مدينة؟”
بينما كان دونيلان يمضغ مخاوفه ، كان تيتوس يتحدث إلى أحد متتبعيه المتخصصين. “هل أنت متأكد من هذا ليسستوس؟” سأل.
كان وجه تيتوس قاتما. حدق في فأسه ، على ما يبدو تائهًا في التفكير. بدا هادئًا بالنسبة لمعظم المراقبين ، لكن عندما اقتحمت الغرفة ورأته ، عرفت أوريليا أن العطش للمعركة كان مشتعلًا في عينيه.
أومأ عضو الفيلق. “هذا ما تخبرني به ميزة استشعار الزنزانة يا قائد. مات العديد من النمل هنا في الغرفة ، جنبًا إلى جنب مع الكثير من الأشياء الأخرى. لم يمت نملة هنا في الأسبوع الماضي أو نحو ذلك. إما أنهم ماتوا جميعًا بحلول تلك اللحظة ، أو ذهبوا في مكان آخر “.
“ستفهم عندما ترى ذلك. لقد فعلنا ما في وسعنا للسطح ، اشترينا لهم مدة أسبوعين. من الآن فصاعدًا ، يتعين عليهم إدارة دفاعهم بأنفسهم. إذا لم يتمكنوا من صد التمساح الكبير ، فإنهم سوف يضطرون إلى الفرار. بمجرد أن نصل إلى المدينة يمكننا أن نرى كيفية الاتصال بأسرتك. لدينا طرق “.
انحرف وجه ليسستوس قليلاً أثناء تركيزه ، مستخدمًا مهارات صفه السرية. “لا أستطيع القول القائد ، ربما ماتت هنا مع المستعمرة أم لا. لقد مات الكثير من الوحوش في هذه الأثناء ، لا يمكنني تحديد مكانها”.
“ماذا عن الملكة؟ يجب أن تكون قادرًا على معرفة ما إذا كان قد قتل وحش بهذا الحجم بالتأكيد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ عضو الفيلق. “هذا ما تخبرني به ميزة استشعار الزنزانة يا قائد. مات العديد من النمل هنا في الغرفة ، جنبًا إلى جنب مع الكثير من الأشياء الأخرى. لم يمت نملة هنا في الأسبوع الماضي أو نحو ذلك. إما أنهم ماتوا جميعًا بحلول تلك اللحظة ، أو ذهبوا في مكان آخر “.
انحرف وجه ليسستوس قليلاً أثناء تركيزه ، مستخدمًا مهارات صفه السرية. “لا أستطيع القول القائد ، ربما ماتت هنا مع المستعمرة أم لا. لقد مات الكثير من الوحوش في هذه الأثناء ، لا يمكنني تحديد مكانها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صفق تيتوس على كتفه وأرسله للراحة. كانت لعبة استشعار الزنزانة استخدامًا هائلاً للفيلق ، حيث كانت قادرة على اكتشاف الطاقات المتبقية للوحوش بعد وفاتها. لكن نشر تلك المهارات الفريدة استنفد الطاقة العقلية بوتيرة سريعة. سيحتاج ليسستوس إلى الاستلقاء لفترة وجيزة بعد استشعار هذه البقعة.
وهذا ما شعروا به في كل لحظة وكل يوم منذ ذلك الحين.
حتى الفأس. كان دونيلان قد رأى النظرات على وجوه الضباط عندما حدث ذلك. هربت الوحوش على الفور من الجدران لكن النحاس أصيب بالصدمة. مصدوم وقلق. كان القائد قد أسرع إلى خيمته حيث ترك الفأس وخرج بالشيء المتدلي على كتفيه وعيناه مشدودتان من القلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر تيتوس حول غرفة الأوساخ الضيقة. كان هذا هو المكان الذي عاشت فيه مستعمرة النمل ، على الأرجح بعد أن هربت الملكة هنا من المستويات الدنيا ، إما مطاردة الصغار الذين سُرقوا أو الفرار من الخطر بمجرد اكتشاف عشها الأول.
ستلاحضون هذا الفصل ترجمتة ليست جيدة لاني كنت مستعجل والانترنيت كان مقطوع
فصل: 163 اولئك الذين ينزلون ، لن يرتفعوا
لقد تمكن من تحديد موقع العش ، لكن إما أن المستعمرة قد قتلت بسبب الموجة أو هربت. إذا تمكنوا من الفرار ، فلن يكون لدى تيتوس أي فكرة على الإطلاق عن المكان الذي يمكن أن يكونوا فيه. الأمر خرج من بين يديه الآن.
اتسعت العيون بقلق ضغطت أوريليا على قائدها. “ما هي أوامرك أيها القائد ، هل سننتقل للاعتراض؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان يفكر في الحركة التالية للجحافل ، قام بمد عظامه القديمة. مع استيقاظ الفأس انيما سيتو ، لم يكن بحاجة إلى سحق زريعة صغيرة باستمرار. كان السلاح يعلن باستمرار عن الجوع ، ويتجرأ على المجيء. فقط الوحوش الأقوى ستكون قادرة على التقدم ضد تلك الهالة.
حتى الفأس. كان دونيلان قد رأى النظرات على وجوه الضباط عندما حدث ذلك. هربت الوحوش على الفور من الجدران لكن النحاس أصيب بالصدمة. مصدوم وقلق. كان القائد قد أسرع إلى خيمته حيث ترك الفأس وخرج بالشيء المتدلي على كتفيه وعيناه مشدودتان من القلق.
كان السكون مخيفًا بعد أسبوعين من الضجيج اللامتناهي.
تجمد تيتوس صفع أذنه. كان هناك شيء ما قادم. رفع يده للفت انتباه قواته في الغرفة معه وحذرهم “امسكوا أنفسكم!”.
إذا لم يحصلوا على الراحة قريبًا ، فسوف يعانون من تسمم مانا. إذا لم يتم علاجهم ، سيموتون.
عندما نظر الفيلق إلى قائدهم بتساؤل بدأوا يشعرون به أيضًا. كما لو أن الهواء نفسه أصبح كثيفًا ، فإن الضغط عليهم يتزايد حتى يضغط على دواخلهم.
ترجمة: LUCIFER
بينما كان يفكر في الحركة التالية للجحافل ، قام بمد عظامه القديمة. مع استيقاظ الفأس انيما سيتو ، لم يكن بحاجة إلى سحق زريعة صغيرة باستمرار. كان السلاح يعلن باستمرار عن الجوع ، ويتجرأ على المجيء. فقط الوحوش الأقوى ستكون قادرة على التقدم ضد تلك الهالة.
سمعوه بعد ذلك ، قرقرة من الأنفاق المؤدية أدناه. هدير منخفض هز الأوساخ من حولهم مثل الزلزال ودفع العديد من المتدربين إلى الركوع. أُجبر العديد من الجنود على تثبيت أيديهم على الجدران لتثبيت أنفسهم حيث بدا أن أرجلهم قد تحولت إلى عصيدة.
“أيها القائد! هل ما زلنا ننزل أكثر نحو الزنزانة؟ …. سيدي؟” تلعثم ، واندفع إلى الأمام ليمسك بذراع تيتوس.
رفع تيتوس إحدى يديه الغليظتين وضبطها على كتف الشاب ، محاولًا تثبيته.
كانوا يعرفون ذلك ، الجميع يعرف ذلك. فلماذا كانوا يتعمقون أكثر ؟!
كانت النعمة الوحيدة هي أن الوحوش كرهته بقدر ما كره المتدربون. منذ أن استيقظ الفأس توقفوا عن مهاجمة الحصن. يختارون بدلاً من ذلك القتال ضد بعضهم البعض ، والحفاظ على مسافة بينهم وبين الفيلق. شعر جنود الخط بالارتياح لأنهم ، حتى لو شعروا بشبح الموت باستمرار ، لم يعد عليهم القتال.
تلاشى الهدير المهتز بعيدًا فقط ليتبعه صوت صاعد ينفخ الهواء عبر الأنفاق كما لو كان عاصفة. في أعقاب هذا الاندفاع الجوي المرعب ، أصبح الزنزانة هادئة تمامًا حولهم ، حيث توقف كل وحش عن القتال في مكانه.
كان السكون مخيفًا بعد أسبوعين من الضجيج اللامتناهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان وجه تيتوس قاتما. حدق في فأسه ، على ما يبدو تائهًا في التفكير. بدا هادئًا بالنسبة لمعظم المراقبين ، لكن عندما اقتحمت الغرفة ورأته ، عرفت أوريليا أن العطش للمعركة كان مشتعلًا في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعوه بعد ذلك ، قرقرة من الأنفاق المؤدية أدناه. هدير منخفض هز الأوساخ من حولهم مثل الزلزال ودفع العديد من المتدربين إلى الركوع. أُجبر العديد من الجنود على تثبيت أيديهم على الجدران لتثبيت أنفسهم حيث بدا أن أرجلهم قد تحولت إلى عصيدة.
“قائد!” قالت بصوت خافت ، “هل كان هذا ما اعتقدته؟”
فصل: 163 اولئك الذين ينزلون ، لن يرتفعوا
مشى تيتوس ببطء نحو سلاحه والتقطه وهو يتكلم. “جارالوش. هذا اللقيط قادم”.
ت.م(للي مايعرف جارالوش يعتبر السلف والمؤسس للتماسيح والتماسيح العملاقة كلها من نسله لان كل وحش في ملفه التعريفي سيذكرون من صانعه)
صفقه تيتوس على ظهره. “تحمل لفترة أطول قليلاً. لقد وصلنا إلى الأمان تقريبًا. من يدري؟ قد ترى هذا الفأس يأخذ جزءًا من وحش قديم في طريقه إلى الأسفل”.
اتسعت العيون بقلق ضغطت أوريليا على قائدها. “ما هي أوامرك أيها القائد ، هل سننتقل للاعتراض؟”
يتخلص دونيلان من الضغط الذي كاد أن يسحق عظامه ويقترب من قائده. عادة ما يكون مثل هذا الإجراء غير وارد بالنسبة للمتدرب ، لقد أحب أن يظل منخفضًا ، لكن الذعر المتصاعد فيه تجاوز حكمه.
هز تيتوس رأسه. “إذا قابلنا التمساح العجوز في طريقه إلى الأسفل ، فسأنتزع ذراعًا أخرى منه بسعادة ، لكن يجب ألا نخرج عن مهمتنا” ، التفت لينظر إلى تريبيون في عينه ، “أعلم أنكِ قلقة بشأن الموقف في السطح ولكن على الرغم من سوء الأشياء هناك ، فسيكون أسوأ بعشر مرات إذا لم نعزز الحصن أدناه. أنتِ تعرفي ذلك اوريليا ، علينا النزول “.
“ماذا عن الملكة؟ يجب أن تكون قادرًا على معرفة ما إذا كان قد قتل وحش بهذا الحجم بالتأكيد؟”
وقف تيتوس مجتمعاً مع مستشاره في وسط الغرفة الضيقة بفأسه مقلوبا على رأسه على التراب. كان دونيلان خائفًا من هذا الفأس. حتى أنها غزت أحلامه. كانت الهالة الكثيفة المتعطشة للدماء التي بدت وكأنها تتدحرج على شكل موجات خانقة وموجودة على الدوام. كانت قد انفجرت فجأة أثناء الدفاع الموجي. شعر المتدربون بتحريك غريب من المانا في الهواء قبل أن تنفجر تلك الهالة ، مما جعلهم يشعرون كما لو أن حناجر شيطان بين أسنانه.
أومأت الضابط برأسها على مضض وغادرت الغرفة لتنظيم القوات.
“اهدأ أيها الصبي! اهدأ! لن ندعك تموت من المرض ، حسنًا؟ أنت تعلم أنني بخير ، والضباط بخير ، وجميع الفيلق بخير. بمجرد أن نوصلك إلى المقر ، ستكون على ما يرام أيضًا ، ولكن يجب أن نسرع. لا أريد المخاطرة بفقدانك للتشبع قبل أن نتمكن من الوصول إلى هناك. الآن استمع ، لدينا رحلة لبضعة أيام حتى نصل إلى درج بريكلاسوس. هذا سيأخذنا مباشرة على بعد عشرين كيلومترًا. ومن هناك ، ستكون هناك رحلة قصيرة إلى المدينة وستكون مثل المطر “.
يتخلص دونيلان من الضغط الذي كاد أن يسحق عظامه ويقترب من قائده. عادة ما يكون مثل هذا الإجراء غير وارد بالنسبة للمتدرب ، لقد أحب أن يظل منخفضًا ، لكن الذعر المتصاعد فيه تجاوز حكمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها القائد! هل ما زلنا ننزل أكثر نحو الزنزانة؟ …. سيدي؟” تلعثم ، واندفع إلى الأمام ليمسك بذراع تيتوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترك ذلك دونيلان قلقًا آخر. لماذا كانت المانا كثيفة جدا؟ لماذا كانت لا تزال ترتفع ؟! يمكن أن يشعر أنه قادم الآن. داء التشبع. لم يكن التعرض الطويل للمانا أمرًا طبيعيًا بالنسبة للبشر. كانت مستويات الطاقة المنتشرة على السطح طبيعية لأجسامهم ، وقد تكيفوا معها على مدى آلاف السنين. كانت المستويات التي كان يعاني منها الآن مرتفعة للغاية ، وكان يمرض. كان جميع المتدربين يمرضون.
تلاشى الهدير المهتز بعيدًا فقط ليتبعه صوت صاعد ينفخ الهواء عبر الأنفاق كما لو كان عاصفة. في أعقاب هذا الاندفاع الجوي المرعب ، أصبح الزنزانة هادئة تمامًا حولهم ، حيث توقف كل وحش عن القتال في مكانه.
بدا القائد متفاجئًا عند اقتحامه بهذه الطريقة لكنه لم ينزعج. “دونيلان أليس كذلك؟ متدربنا الشاب الجيد. لدينا الكثير من الطرق لنقطعها حتى الآن”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صفق تيتوس على كتفه وأرسله للراحة. كانت لعبة استشعار الزنزانة استخدامًا هائلاً للفيلق ، حيث كانت قادرة على اكتشاف الطاقات المتبقية للوحوش بعد وفاتها. لكن نشر تلك المهارات الفريدة استنفد الطاقة العقلية بوتيرة سريعة. سيحتاج ليسستوس إلى الاستلقاء لفترة وجيزة بعد استشعار هذه البقعة.
“ولكن ماذا عن مرض مانا؟ وماذا عن الموجة؟ ما زالت لم تتوقف! مستويات المانا لا تزال ترتفع! علينا أن نصل إلى السطح! علينا مساعدتهم ، وإلا ستدمر المدينة بأكملها ، عائلتي ، أصدقائي! ماذا عنا نحن المتدربين؟ إذا بقينا هنا في الزنزانة فسنموت جميعًا! أنت لست مريضًا ، يمكنني أن أقول ، يمكنني رؤيته! لكننا نحن جميعًا نمرض ، التشبع كثير جدا! لا يمكنك تركنا نموت مثل هذا القائد! ” كان المتدرب يثرثر.
إذا لم يحصلوا على الراحة قريبًا ، فسوف يعانون من تسمم مانا. إذا لم يتم علاجهم ، سيموتون.
رفع تيتوس إحدى يديه الغليظتين وضبطها على كتف الشاب ، محاولًا تثبيته.
“اهدأ أيها الصبي! اهدأ! لن ندعك تموت من المرض ، حسنًا؟ أنت تعلم أنني بخير ، والضباط بخير ، وجميع الفيلق بخير. بمجرد أن نوصلك إلى المقر ، ستكون على ما يرام أيضًا ، ولكن يجب أن نسرع. لا أريد المخاطرة بفقدانك للتشبع قبل أن نتمكن من الوصول إلى هناك. الآن استمع ، لدينا رحلة لبضعة أيام حتى نصل إلى درج بريكلاسوس. هذا سيأخذنا مباشرة على بعد عشرين كيلومترًا. ومن هناك ، ستكون هناك رحلة قصيرة إلى المدينة وستكون مثل المطر “.
تلاشى الهدير المهتز بعيدًا فقط ليتبعه صوت صاعد ينفخ الهواء عبر الأنفاق كما لو كان عاصفة. في أعقاب هذا الاندفاع الجوي المرعب ، أصبح الزنزانة هادئة تمامًا حولهم ، حيث توقف كل وحش عن القتال في مكانه.
غزل رأس دوليلان. “مدينة؟”
يتخلص دونيلان من الضغط الذي كاد أن يسحق عظامه ويقترب من قائده. عادة ما يكون مثل هذا الإجراء غير وارد بالنسبة للمتدرب ، لقد أحب أن يظل منخفضًا ، لكن الذعر المتصاعد فيه تجاوز حكمه.
“ستفهم عندما ترى ذلك. لقد فعلنا ما في وسعنا للسطح ، اشترينا لهم مدة أسبوعين. من الآن فصاعدًا ، يتعين عليهم إدارة دفاعهم بأنفسهم. إذا لم يتمكنوا من صد التمساح الكبير ، فإنهم سوف يضطرون إلى الفرار. بمجرد أن نصل إلى المدينة يمكننا أن نرى كيفية الاتصال بأسرتك. لدينا طرق “.
تلاشى الهدير المهتز بعيدًا فقط ليتبعه صوت صاعد ينفخ الهواء عبر الأنفاق كما لو كان عاصفة. في أعقاب هذا الاندفاع الجوي المرعب ، أصبح الزنزانة هادئة تمامًا حولهم ، حيث توقف كل وحش عن القتال في مكانه.
كانت النعمة الوحيدة هي أن الوحوش كرهته بقدر ما كره المتدربون. منذ أن استيقظ الفأس توقفوا عن مهاجمة الحصن. يختارون بدلاً من ذلك القتال ضد بعضهم البعض ، والحفاظ على مسافة بينهم وبين الفيلق. شعر جنود الخط بالارتياح لأنهم ، حتى لو شعروا بشبح الموت باستمرار ، لم يعد عليهم القتال.
أومأ دونيلان برأسه ، وهدأ نفسه ببطء.
كونه ساحرًا في التدريب ، تمكن دونيلان من حل لغز سبب عدم سعادته بالضبط. هذا التحول في المانا ، كما لو كان يتم امتصاصه في المجرى. شربه الفأس مثل الماء ، مما جعله “يوقظ”. إذا وضعنا جانباً فكرة سلاح ينام أو الاستيقاظ ، وهو شيء لم يسمع به دونيلان من قبل ، ناهيك عن التفكير في إمكانية حدوثه ، فإن السبب وراء كونه غريبًا للغاية هو أنه ما كان يجب أن يحدث. ليس هنا. بالكاد على بعد بضعة كيلومترات أسفل المانا يجب ألا تكون سميكة مثل هذا. ولا حتى قريبة. لقد نمت كثيفة لدرجة أنه كان كافياً للفأس أن يسحب ويوقظ نفسه ، وهو أمر لم يتوقعه أي من الضباط ، وبالتأكيد ليس القائد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صفقه تيتوس على ظهره. “تحمل لفترة أطول قليلاً. لقد وصلنا إلى الأمان تقريبًا. من يدري؟ قد ترى هذا الفأس يأخذ جزءًا من وحش قديم في طريقه إلى الأسفل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن ماذا عن مرض مانا؟ وماذا عن الموجة؟ ما زالت لم تتوقف! مستويات المانا لا تزال ترتفع! علينا أن نصل إلى السطح! علينا مساعدتهم ، وإلا ستدمر المدينة بأكملها ، عائلتي ، أصدقائي! ماذا عنا نحن المتدربين؟ إذا بقينا هنا في الزنزانة فسنموت جميعًا! أنت لست مريضًا ، يمكنني أن أقول ، يمكنني رؤيته! لكننا نحن جميعًا نمرض ، التشبع كثير جدا! لا يمكنك تركنا نموت مثل هذا القائد! ” كان المتدرب يثرثر.
ستلاحضون هذا الفصل ترجمتة ليست جيدة لاني كنت مستعجل والانترنيت كان مقطوع
مشى تيتوس ببطء نحو سلاحه والتقطه وهو يتكلم. “جارالوش. هذا اللقيط قادم”.
انجوي ❤️
كانوا يعرفون ذلك ، الجميع يعرف ذلك. فلماذا كانوا يتعمقون أكثر ؟!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات