القتال في القصر الإمبراطوري
` ماذا؟! `
“إنه يثبت فقط أن العاصمة الإمبراطورية في خطر ولا يستطيع حتى جلالة الملك تجاهله“. غضب دوجو تشان تيان ” يقول اليشم إن تشوجي تشانج فنج العجوز تحرك مع وجود مائتي ألف جندي خارج المدينة “
نظر الأربعة إلى بعضهم البعض في حالة صدمة.
` ألم يفعل ذلك حتى الآن؟ `
“كيف يمكن أن يكون هذا؟ ألم يرسل جلالة الملك منذ فترة قصيرة مرسومًا آخر للقضاء على الخونة؟ لماذا هذا الاستغاثة المفاجئة؟ ” وجد دوجو لين الأمر غير طبيعي ” غير رأيه بعد أيام قليلة ، ونحن بعيدون جدًا … “
سخر جو سان تونج ” همف ، من يهتم. انه نفس الشي بالنسبة لي. سواء كان مليونًا أو ثلاثة ملايين ، إنها مجرد أرقام تخفضها قبضتي “.
“إنه يثبت فقط أن العاصمة الإمبراطورية في خطر ولا يستطيع حتى جلالة الملك تجاهله“. غضب دوجو تشان تيان ” يقول اليشم إن تشوجي تشانج فنج العجوز تحرك مع وجود مائتي ألف جندي خارج المدينة “
وبما أنهم إخوة لـ لوه يونهاي ، فإن تجنب حمام الدم هو الوضع الأفضل.
“ليس لدينا وقت نضيعه. انسحاب! ” صرخ دوجو تشان تيان بأوامره.
قال تشوجي تشانج فنج: “يا صاحب الجلالة ، لقد عملنا معًا منذ ما يقرب من قرن من الزمان، ومع ذلك ما زلت … غير صادق . الآن بعد أن أصبحت لدي القوة ، هذه هي لحظتك الأخيرة. ألا يمكنك أن تكون صادقًا لمرة واحدة؟ “
كان لدى دوجو لين المزيد ليقوله، لكن المارشال أصدر أوامره.
نظر الإمبراطور إليه بحزم وقال ” هل اكتشفت أين تشوجي تشانج فنج الآن؟ “
وبما أنهم إخوة لـ لوه يونهاي ، فإن تجنب حمام الدم هو الوضع الأفضل.
“المُنظِم تشو ، مكائدك التي لا توصف جعلت جيش دوجو يتراجع!” رفعت الجدة إبهامها لأعلى.
في أقل من ساعة ، تحرك جيش دوجو و ذهب مثل الريح ثم عاد كشافة عشيرة لوه بالتقرير.
عبس لو يونهاي ” انتظر ، هذه ليست شخصية الأب الروحي. يتصرف بسرعة وقوة. حالما يتحرك الجيش ، لن ينسحب لأي سبب. فقط ماذا حدث؟ “
“المُنظِم تشو ، مكائدك التي لا توصف جعلت جيش دوجو يتراجع!” رفعت الجدة إبهامها لأعلى.
لم يكن لدى المسؤولين في الجوار أي فكرة إلى ماذا يريد رئيس الوزراء الوصول إليه .
بدا لونج ييفي وشيه شياو فنج مبتهجين أيضًا.
عرف الجميع قوة ذراع الفتى اللعوب الذي لا يقهر جو سان تونج القوي والذي لا يستطيع حتى جيش دوجو الإطاحة به.
حتى تشو فان يمكن أن يهزم إله الجيش الذي لم يهزم. رائع!
“هذا سخيف! أنا حاكم هذه الأمة. كيف يمكنني مغادرة العاصمة الإمبراطورية؟ “
عبس لو يونهاي ” انتظر ، هذه ليست شخصية الأب الروحي. يتصرف بسرعة وقوة. حالما يتحرك الجيش ، لن ينسحب لأي سبب. فقط ماذا حدث؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللعنة!
قال لونج ييفي ” ربما يكون المارشال قد غير رأيه ، حيث ذهب إلى جلالة الملك لمرافعة قضيتك . “
في أقل من ساعة ، تحرك جيش دوجو و ذهب مثل الريح ثم عاد كشافة عشيرة لوه بالتقرير.
“لا ، أوامر الجندي هي واجب مقدس يجب القيام به. يهتم الأب الروحي بعشيرة لوه ، لكنه سيقبض علينا أولاً ويقدمنا إلى القصر قبل أن يطلب المغفرة. لن يتراجع أبدًا هكذا “. هز لوه يونهاي رأسه.
شم جو سان تونج ولف عينيه.
سخر جو سان تونج ” همف ، من يهتم. انه نفس الشي بالنسبة لي. سواء كان مليونًا أو ثلاثة ملايين ، إنها مجرد أرقام تخفضها قبضتي “.
` على الأقل تحدثوا قليلاً ثم نقاتل. من الصعب علينا أن نتدخل مع كونكم حميمين مع بعضكما البعض هكذا. سيفقد المتمردين شرفهم، من فضلكم لا تتجاهلونا! `
اللعنة!
إذا لم يكن الأمر يتعلق بالسيوف المرفوعة حولهم ، فسيظن الجميع أن هذا مجرد حديث من القلب إلى القلب بين اللورد ووزيره.
عرف الجميع قوة ذراع الفتى اللعوب الذي لا يقهر جو سان تونج القوي والذي لا يستطيع حتى جيش دوجو الإطاحة به.
” تشوجي تشانج فنج أيها العجوز البائس ، هل تجرؤ على التمرد؟ ” صرخ ولي العهد.
هز لو يونهاي رأسه ” كبير جو سان تونج ، أعلم أنك مدهش ، لكن جيش دوجو ليس ضعيفًا. للتعامل مع قوتك الغاشمة ، لدى جيش المارشال دوجو تشان تيان العديد من التشكيلات لمُحاصرتك. سيضحون بحياتهم لإبقائك مُحاصراً حتى قتلك “.
` أه يا رفاق ، هل يمكن أن تكونوا لطفاء بما يكفي للشعور بنا نحن أفراد جيش الثوار؟ هذه ليست حفلة شاي كما تعلمون `
شم جو سان تونج ولف عينيه.
عرف الجميع قوة ذراع الفتى اللعوب الذي لا يقهر جو سان تونج القوي والذي لا يستطيع حتى جيش دوجو الإطاحة به.
تحدث تشو فان أخيرًا ” لم يعد هذا يهمنا. من الأفضل أن نعيد كنوز بَوّابة الإِمبِراطور إلى مدينة عيون الرياح بسرعة بينما ليس لدى جيش دوجو تشان تيان الوقت للقلق بشأننا … “
سأل لو يونهاي ” الأخ الأكبر تشو ، لماذا تقول ذلك؟ “
أومأ الإمبراطور برأسه ” هاهاها ، فقط كم عدد العقود التي استغرقها العجوز لتكوين مثل هذا الجيش الجيد؟ إنه ليس بعيدًا حتى عن جيش المارشال دوجو تشان تيان. لقد أظهر رئيس الوزراء تشوجي تشانج فنج اهتمامًا كبيرًا لهذا اليوم “.
” دوجو تشان تيان هو إله الحرب ، لكنه أيضًا أسد في قفص تيانيو . ” نهض تشو فان وسار بعيدًا ” تخلص من الأداة بمجرد أن تؤدي وظيفتها. هذا هو المعتاد منذ زمن سحيق. الإمبراطور يتحرك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاها ، جلالة الملك لا يُظهر أي خوف حتى في وجه مليون جندي. أنت حقاً رجل شجاع … “خرج رجل من صفوف المتمردين. تبع تشوجي تشانج فنج شيوخ يين يانج وأفراد المحكمة بأكملها ، مبتسمًا ابتسامة المنتصر.
عبس الجميع.
` على الأقل تحدثوا قليلاً ثم نقاتل. من الصعب علينا أن نتدخل مع كونكم حميمين مع بعضكما البعض هكذا. سيفقد المتمردين شرفهم، من فضلكم لا تتجاهلونا! `
` ألم يفعل ذلك حتى الآن؟ `
“الأب الإمبراطوري … “
في القصر الإمبراطوري ، جلس الإمبراطور على مكتبه ممسكًا بقطعة من اليشم ” أصبح تشو فان و جو سان تونج قريبين حتى أن جو سان تونج وقف معه . منذ متى حدث هذا؟ أوه تشو فان ، أنت تلعب أمام الستار ولم أرى ذلك قادمًا … “
“نوافق!” رد الجميع.
“تقرير!”
“الأب الإمبراطوري ، حراس المدينة سقطوا وحتى مجموعة الصف السادس فشلت في التصدي لهم. اللقيط دمر قلب الجيش والجيش في الخارج يغمر العاصمة. رجاء أبي ، أصدر أمر الإخلاء! ” توسل ولي العهد له.
اندفع أحد الحراس ونزل على ركبتيه ” يا صاحب الجلالة ، يرجى المغادرة. جيش المتمردين يضغط علينا بشدة وحراس المدينة على وشك الموت. سلامة جلالة الملك أمر بالغ الأهمية. من فضلك فكر في سلامة الأمة واترك العاصمة الإمبراطورية! “
أومأ السمين برأسه ونظر للخارج بـ ذعر.
“هذا سخيف! أنا حاكم هذه الأمة. كيف يمكنني مغادرة العاصمة الإمبراطورية؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاها ، لماذا تسأل مثل هذا السؤال يا رئيس الوزراء تشوجي تشانج فنج ؟ لطالما كنت سعيدًا بسلوكك على مر السنين في التعامل مع شؤون المحكمة. أستطيع أن أقول بثقة تامة أنه لولا رئيس الوزراء تشوجي تشانج فنج ، لما كانت هناك إمبراطورية تيانيو المجيدة اليوم! ” ضحك الإمبراطور.
نظر الإمبراطور إليه بحزم وقال ” هل اكتشفت أين تشوجي تشانج فنج الآن؟ “
“لا ، أوامر الجندي هي واجب مقدس يجب القيام به. يهتم الأب الروحي بعشيرة لوه ، لكنه سيقبض علينا أولاً ويقدمنا إلى القصر قبل أن يطلب المغفرة. لن يتراجع أبدًا هكذا “. هز لوه يونهاي رأسه.
“آه ، ليس بعد جلالة الملك . ” خفض الحارس رأسه بخجل.
في القصر الإمبراطوري ، جلس الإمبراطور على مكتبه ممسكًا بقطعة من اليشم ” أصبح تشو فان و جو سان تونج قريبين حتى أن جو سان تونج وقف معه . منذ متى حدث هذا؟ أوه تشو فان ، أنت تلعب أمام الستار ولم أرى ذلك قادمًا … “
قال الإمبراطور ” رئيس الوزراء تشوجي تشانج فنج جبان . مع وجود تنانيني الإلهية بعيدًا عن جانبي ، لا يزال يخشى أن أرسل شخصًا خلفه وظل مختبئًا منذ بداية التمرد. هاهاها ، ما الذي يمكن أن يحققه جبان؟ هاهاها ، ذلك الرجل العجوز العجوز لن يظهر نفسه إلا بعد انتهاء التمرد “.
“الأب الإمبراطوري … “
لم يكن لدى المسؤولين في الجوار أي فكرة إلى ماذا يريد رئيس الوزراء الوصول إليه .
ركض ولي العهد والسمين إلى الغرفة بسرعة.
“الأب الإمبراطوري ، حراس المدينة سقطوا وحتى مجموعة الصف السادس فشلت في التصدي لهم. اللقيط دمر قلب الجيش والجيش في الخارج يغمر العاصمة. رجاء أبي ، أصدر أمر الإخلاء! ” توسل ولي العهد له.
“الأب الإمبراطوري ، حراس المدينة سقطوا وحتى مجموعة الصف السادس فشلت في التصدي لهم. اللقيط دمر قلب الجيش والجيش في الخارج يغمر العاصمة. رجاء أبي ، أصدر أمر الإخلاء! ” توسل ولي العهد له.
لم يهتم تشوجي تشانج فنج والإمبراطور أبدًا بمشاعر البيادق لأن كل ما يمكنهم فعله هو الوقوف بالجانب. لم يتمكنوا حتى من استغلال ذروة حياتهم بشكل صحيح …
أومأ السمين برأسه ونظر للخارج بـ ذعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ` ما خطب رئيس الوزراء تشوجي تشانج فنج ؟ لماذا يبدو وكأنه يدافع عن صديقه المقرب؟ `
صدرت الصيحات من الخارج عندما اشتبك الحرس الإمبراطوري مع المتمردين.
قال لونج ييفي ” ربما يكون المارشال قد غير رأيه ، حيث ذهب إلى جلالة الملك لمرافعة قضيتك . “
عانى الحراس الإمبراطوريون من هزيمة ساحقة في تمرد الأمير الثاني قبل فترة وجيزة وأصبحوا محاصرين بقوة أخرى قبل أن يتمكنوا من التعافي. مع كل ثانية تمر أصبح السمين أكثر حزنًا.
” تشوجي تشانج فنج أيها العجوز البائس ، هل تجرؤ على التمرد؟ ” صرخ ولي العهد.
“همف ، كان ذلك الرجل العجوز لديه عدد غير قليل من البيادق المخبأة داخل المدينة في انتظار اللحظة المناسبة ليهاجم . ” قال الإمبراطور بينما يسير إلى الخارج ” أنا الإمبراطور الشرعي ، باركتني السماء نفسها. دعونا نرى كيف ستطرد أفضل عقل تيانيو يا رئيس وزرائي المخلص! “
“همف ، كان ذلك الرجل العجوز لديه عدد غير قليل من البيادق المخبأة داخل المدينة في انتظار اللحظة المناسبة ليهاجم . ” قال الإمبراطور بينما يسير إلى الخارج ” أنا الإمبراطور الشرعي ، باركتني السماء نفسها. دعونا نرى كيف ستطرد أفضل عقل تيانيو يا رئيس وزرائي المخلص! “
صاح ولي العهد و السمين “الأب الامبراطوري … “. لكنه أعلم أنه لا توجد كلمات ستغير رأي إلى الإمبراطور العنيد.
شعر أفراد المحكمة بالحيرة .
كل ما يمكنهم فعله هو اتباعه في صمت.
” دوجو تشان تيان هو إله الحرب ، لكنه أيضًا أسد في قفص تيانيو . ” نهض تشو فان وسار بعيدًا ” تخلص من الأداة بمجرد أن تؤدي وظيفتها. هذا هو المعتاد منذ زمن سحيق. الإمبراطور يتحرك “.
انتهى القتال عند خروجهم. مع استمرار صدور النحيب وصيحات الألم ، غمر رجال يرتدون ملابس سوداء المنطقة.
“كيف يمكن أن يكون هذا؟ ألم يرسل جلالة الملك منذ فترة قصيرة مرسومًا آخر للقضاء على الخونة؟ لماذا هذا الاستغاثة المفاجئة؟ ” وجد دوجو لين الأمر غير طبيعي ” غير رأيه بعد أيام قليلة ، ونحن بعيدون جدًا … “
لم يروا أي حارس إمبراطوري حولهم ، على الأرجح ماتوا في دمائهم في مكان ما.
` أه يا رفاق ، هل يمكن أن تكونوا لطفاء بما يكفي للشعور بنا نحن أفراد جيش الثوار؟ هذه ليست حفلة شاي كما تعلمون `
أحاط المتمردون بالقصر الإمبراطوري في ثوانٍ ، بانضباط وكفاءة لم تظهر إلا في الجيوش المخضرمة.
` على الأقل تحدثوا قليلاً ثم نقاتل. من الصعب علينا أن نتدخل مع كونكم حميمين مع بعضكما البعض هكذا. سيفقد المتمردين شرفهم، من فضلكم لا تتجاهلونا! `
وقف ولي العهد والسمين على جانبي الإمبراطور وحدقوا في العدو.
“الأب الإمبراطوري ، حراس المدينة سقطوا وحتى مجموعة الصف السادس فشلت في التصدي لهم. اللقيط دمر قلب الجيش والجيش في الخارج يغمر العاصمة. رجاء أبي ، أصدر أمر الإخلاء! ” توسل ولي العهد له.
أومأ الإمبراطور برأسه ” هاهاها ، فقط كم عدد العقود التي استغرقها العجوز لتكوين مثل هذا الجيش الجيد؟ إنه ليس بعيدًا حتى عن جيش المارشال دوجو تشان تيان. لقد أظهر رئيس الوزراء تشوجي تشانج فنج اهتمامًا كبيرًا لهذا اليوم “.
أحاط المتمردون بالقصر الإمبراطوري في ثوانٍ ، بانضباط وكفاءة لم تظهر إلا في الجيوش المخضرمة.
“هاهاها ، جلالة الملك لا يُظهر أي خوف حتى في وجه مليون جندي. أنت حقاً رجل شجاع … “خرج رجل من صفوف المتمردين. تبع تشوجي تشانج فنج شيوخ يين يانج وأفراد المحكمة بأكملها ، مبتسمًا ابتسامة المنتصر.
” تشوجي تشانج فنج أيها العجوز البائس ، هل تجرؤ على التمرد؟ ” صرخ ولي العهد.
” تشوجي تشانج فنج أيها العجوز البائس ، هل تجرؤ على التمرد؟ ” صرخ ولي العهد.
“كيف يمكن أن يكون هذا؟ ألم يرسل جلالة الملك منذ فترة قصيرة مرسومًا آخر للقضاء على الخونة؟ لماذا هذا الاستغاثة المفاجئة؟ ” وجد دوجو لين الأمر غير طبيعي ” غير رأيه بعد أيام قليلة ، ونحن بعيدون جدًا … “
لوح الإمبراطور بيده وقال: “يا طفلي ، الأمر بسيط. كان تشوجي تشانج فنج رئيسًا للوزراء منذ عقود ، وقدم خدمة رائعة لـ تيانيو. لقد فعل ذلك من أجل الشعب ومن أجل المستقبل. إنه مسؤول مهم في تيانيو. لا ينبغي لحاكم أن يشوه سمعة شخص مثله بهذه السهولة “.
“كيف يمكن أن يكون هذا؟ ألم يرسل جلالة الملك منذ فترة قصيرة مرسومًا آخر للقضاء على الخونة؟ لماذا هذا الاستغاثة المفاجئة؟ ” وجد دوجو لين الأمر غير طبيعي ” غير رأيه بعد أيام قليلة ، ونحن بعيدون جدًا … “
اختنق ولي العهد من الغضب ، وأجبر نفسه على الانحناء.
“همف ، كان ذلك الرجل العجوز لديه عدد غير قليل من البيادق المخبأة داخل المدينة في انتظار اللحظة المناسبة ليهاجم . ” قال الإمبراطور بينما يسير إلى الخارج ” أنا الإمبراطور الشرعي ، باركتني السماء نفسها. دعونا نرى كيف ستطرد أفضل عقل تيانيو يا رئيس وزرائي المخلص! “
قال تشوجي تشانج فنج: “يا صاحب الجلالة ، لقد عملنا معًا منذ ما يقرب من قرن من الزمان، ومع ذلك ما زلت … غير صادق . الآن بعد أن أصبحت لدي القوة ، هذه هي لحظتك الأخيرة. ألا يمكنك أن تكون صادقًا لمرة واحدة؟ “
“هذا سخيف! أنا حاكم هذه الأمة. كيف يمكنني مغادرة العاصمة الإمبراطورية؟ “
“هاهاها ، لماذا تسأل مثل هذا السؤال يا رئيس الوزراء تشوجي تشانج فنج ؟ لطالما كنت سعيدًا بسلوكك على مر السنين في التعامل مع شؤون المحكمة. أستطيع أن أقول بثقة تامة أنه لولا رئيس الوزراء تشوجي تشانج فنج ، لما كانت هناك إمبراطورية تيانيو المجيدة اليوم! ” ضحك الإمبراطور.
“الأب الإمبراطوري … “
إذا لم يكن الأمر يتعلق بالسيوف المرفوعة حولهم ، فسيظن الجميع أن هذا مجرد حديث من القلب إلى القلب بين اللورد ووزيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ` ما خطب رئيس الوزراء تشوجي تشانج فنج ؟ لماذا يبدو وكأنه يدافع عن صديقه المقرب؟ `
سخر تشوجي تشانج فنج ” أوه ، أيها الحاكم العظيم والحكيم ، لقد ارتكبت الخطيئة الشنيعة المتمثلة في التمرد ، عار السيد الصالح. ألا يجب أن أُقتل؟ كيف يمكن للخائن أن يخون السيد الحنون والذكي؟ “
سخر تشوجي تشانج فنج ” أوه ، أيها الحاكم العظيم والحكيم ، لقد ارتكبت الخطيئة الشنيعة المتمثلة في التمرد ، عار السيد الصالح. ألا يجب أن أُقتل؟ كيف يمكن للخائن أن يخون السيد الحنون والذكي؟ “
اللعنة!
“المُنظِم تشو ، مكائدك التي لا توصف جعلت جيش دوجو يتراجع!” رفعت الجدة إبهامها لأعلى.
لم يكن لدى المسؤولين في الجوار أي فكرة إلى ماذا يريد رئيس الوزراء الوصول إليه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللعنة!
تملق أحد المسؤولين تشوجي تشانج فنج ” هاهاها ، هو ، الإمبراطور لا يزال أعمى ولا يرى أن رأسه على وشك التدحرج على الأرض. لا عجب أن الجميع مستعد لمحاربته وإحداث الفوضى في تيانيو. إنه غير لائق لأن يُدعى إمبراطورًا ، فقط رئيس الوزراء الحكيم تشوجي تشانج فنج يمكن أن يكون الحاكم الحقيقي . ألا توافقون جميعًا؟ “
في القصر الإمبراطوري ، جلس الإمبراطور على مكتبه ممسكًا بقطعة من اليشم ” أصبح تشو فان و جو سان تونج قريبين حتى أن جو سان تونج وقف معه . منذ متى حدث هذا؟ أوه تشو فان ، أنت تلعب أمام الستار ولم أرى ذلك قادمًا … “
“نوافق!” رد الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهى القتال عند خروجهم. مع استمرار صدور النحيب وصيحات الألم ، غمر رجال يرتدون ملابس سوداء المنطقة.
بدا ولي العهد والسمين غاضبين مقارنة بهدوء الإمبراطور.
“هذا سخيف! أنا حاكم هذه الأمة. كيف يمكنني مغادرة العاصمة الإمبراطورية؟ “
التفت تشوجي تشانج فنج إلى المتحدث وقال بازدراء ” سيدي كاو لقد قلت هذا من قبل ، الإطراء الخاص بك واضح للغاية، من الأفضل ألا تقول أي شيء. وأنت مخطئ في شيء ما ، جلالة الملك ليس أحمق ، لكنه رجل ذكي. يجب أن أعرف ، لقد كنت أقاتله طوال حياتي. إذا هو أحمق ، ألا يجعلني ذلك معتوهًا؟ “
أحاط المتمردون بالقصر الإمبراطوري في ثوانٍ ، بانضباط وكفاءة لم تظهر إلا في الجيوش المخضرمة.
شعر أفراد المحكمة بالحيرة .
نظر الإمبراطور إليه بحزم وقال ” هل اكتشفت أين تشوجي تشانج فنج الآن؟ “
` ما خطب رئيس الوزراء تشوجي تشانج فنج ؟ لماذا يبدو وكأنه يدافع عن صديقه المقرب؟ `
عانى الحراس الإمبراطوريون من هزيمة ساحقة في تمرد الأمير الثاني قبل فترة وجيزة وأصبحوا محاصرين بقوة أخرى قبل أن يتمكنوا من التعافي. مع كل ثانية تمر أصبح السمين أكثر حزنًا.
` أه يا رفاق ، هل يمكن أن تكونوا لطفاء بما يكفي للشعور بنا نحن أفراد جيش الثوار؟ هذه ليست حفلة شاي كما تعلمون `
إذا لم يكن الأمر يتعلق بالسيوف المرفوعة حولهم ، فسيظن الجميع أن هذا مجرد حديث من القلب إلى القلب بين اللورد ووزيره.
` على الأقل تحدثوا قليلاً ثم نقاتل. من الصعب علينا أن نتدخل مع كونكم حميمين مع بعضكما البعض هكذا. سيفقد المتمردين شرفهم، من فضلكم لا تتجاهلونا! `
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تقرير!”
لم يهتم تشوجي تشانج فنج والإمبراطور أبدًا بمشاعر البيادق لأن كل ما يمكنهم فعله هو الوقوف بالجانب. لم يتمكنوا حتى من استغلال ذروة حياتهم بشكل صحيح …
اللعنة!
نظر الإمبراطور إليه بحزم وقال ” هل اكتشفت أين تشوجي تشانج فنج الآن؟ “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات