You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Violet Evergarden 5

السجين ودمية الذكريات الآلية

السجين ودمية الذكريات الآلية

فيوليت ايفرجاردن الفصل 5 – السجين ودمية الذكريات الآلية

رقصت أشين الثلج برشاقة. بدأ كل شيء بفتحة واحدة ، وتحولت إلى عدة أشخاص آخرين يتدفقون معًا ويغطيون التربة في النهاية. بالنسبة للقرى التي لم تستعد لفترات أكثر برودة ، والمسافرون الذين يعبرون الطرق السريعة سيرًا على الأقدام ، والحقول والجبال حيث لا تزال آثار الخريف باقية ، فإن مظاهر الشتاء جعلت قوتها معروفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك شعور بالإنجاز من إكمال مهمتي.”

لماذا الفصول الأربعة موجودة؟ لم يكن هناك أحد يمكنه الإجابة على مثل هذا السؤال ، ومع ذلك فإنه لا جدال في أن الفصول المذكورة ضرورية ، لأنها نظمت بشكل متكرر الحياة والموت وساعدت دورة العالم حتى لا تتأخر.

“هذا مفاجئ … ماذا ، إذن هذا كيف هو؟ كنت تحت انطباع … أنك كنت تعيش من خلال إعادة تكوين نفسك كشيء جميل والتظاهر بأن ماضيك لم يحدث أبدًا. انا اعنيك انت…”

في وسط ساحة معركة معينة ، لاحظت فتاة السماء. عندما طفت المادة الباردة البيضاء ببطء ، سألت الفتاة الرب بجانبها ، “ما هذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يغادر المطارد المكان حتى بعد اختفاء العربة عن الأنظار. حتى القلب الذي لا يعرف ماذا يقول سيُدفن باللون الأبيض بسبب الثلج. كان العالم الذي اختفى فيه العربة تشاسر يشاهده جميلًا بكل بساطة.

“هذا هو الثلج ، فيوليت.” نزع القفازات التي تفوح منها رائحة دخان البارود ، وفتح الرب يده أمامها. نزلت تقشر عليه وسرعان ما تسييل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”

أطلقت الفتاة نفخة من غرابة المشهد. لأول مرة ، حاولت قول اسم المادة التي ذابت في يد الرب ، “الثلج …” كانت نغمة لطفل صغير بدأ لتوه في تعلم الكلمات.

“لماذا لا يستمع الناس إلى ما أقوله ، وكأنهم جثث؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا صحيح ،” ثلج “.”

“الرغبة في … أغمض عيني”.

“هل هناك … أنواع من الثلج تذوب … وأنواع لا تذوب؟” استدارت الفتاة نحو جثة على الأرض لا تزال محتجزة بسلاح. تراكم الثلج فوقه مثل طبقة من السكر البودرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المزيد من الدم ملطخ بالمنديل. كان بسبب إدوارد إمساك يديها بإحكام.

لم يكن هناك جثة واحدة فقط. حول المنطقة التي وجد الاثنان نفسيهما فيها ، تناثر عدد لا يحصى من جثث الجنود في جميع أنحاء الأرض المتجمدة ، كما لو تم التخلي عنها دون وجود الكثير من القبور للإقامة فيها.

إن الحفاظ على المنشأة في أفضل حالاتها وتصحيح سجنائها أدى إلى وفرة رؤوس الأموال. عند الدخول من البوابة الرئيسية بأبراج عالية ترتفع فوق المناطق المحيطة ، ما يمكن رؤيته كان مصنعًا مقسمًا إلى أجزاء لا حصر لها. أنتجت مجموعة كبيرة ومتنوعة من السلع ، معظمها من البضائع المصنعة والمرسلة إلى الشركات الخاصة. لقد كان نطاقًا واسعًا من التصنيع ، من الملابس إلى الصابون والمنظفات. كان لدى السجناء مجموعة متنوعة من العمالة التي اعتُبرت نشاطًا اقتصاديًا ضروريًا ليس فقط للحفاظ على المنشأة ، ولكن أيضًا حتى يتمكنوا من الحصول على وظائف مستقرة في عودتهم إلى المجتمع بعد انتهاء فترة عقوبتهم. مهما كان السبب ، فقد ساهم بشكل بارز في خفض الكفاءة الجنائية الأساسية للسجناء أيضًا. حقيقة،

“ذاب الذي على يد الرائد. الشخص الموجود على تلك الجثث … لم يفعل “. أشارت إليهم بفأس المعركة في يدها.

“آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآصإقوت (… (

لم يعلق الرب على موقفها الخفيف تجاه المتوفى ، بل أنزل السلاح. “يتدفق الثلج عندما يتلامس مع الدفء. إذا وقع على أشياء باردة ، فإنه يتراكم فقط. اعطني يدك.”

“آه ، لا ، ليس هذا …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فعلت الفتاة تماما كما قيل. عندما نزع الرب قفازها ، الذي كان من نفس لون قفازه ، انكشف لون يدها الشاحبة. تساقط الثلج أيضًا على جلدها الشبيه بالبورسلين ، وتحول إلى ماء. لثانية ، وسعت الفتاة ، التي كان وجهها الذي يشبه الدمية يفتقر إلى العاطفة ، عينيها.

“الوقت المحدد من قبل المسؤولين الكبار هو ثلاث عشرة دقيقة.”

“ذاب …” زفير مرة أخرى مع ، “هوة …”

—— لسبب ما … لسبب ما ، أريد التحدث إلى هذه المرأة. إنها … مختلفة عني. إنها جميلة للغاية وغامضة. بالتأكيد ، لديها أيضًا جانب مخيف جدًا. ما يزال…

لا يمكن للمرء أن يميز التعبير على نظرة الرب وهو يراقب رد فعلها من الجانب. بدا منعزلًا تمامًا. بمجرد أن يمسح القطرة على يدها بإصبعه ، أضاف: “كما هو واضح”.

“آه ، آسف. كنت أتجاهل سؤالك ، أليس كذلك؟ ”

“هل هذا صحيح؟ اعتقدت … أنه قد لا يذوب في يدي “.

من أجل الوصول إلى وجهتهم ، كان من الضروري استخدام الدرج. يبدو أن الشخص الذي كان من المفترض أن تلتقي به فيوليت يعيش تحت الأرض. حتى بدون أن تسأل فيوليت عن سبب عدم وجود مصاعد ، أوضحت تشيسر ذلك.

كان مبعوثو الجليد المتدفق من السماء يلمسون باستمرار يد الفتاة ويد الرب الذي يمسكها ، ويذوبوا على راحتي نقيتين مختلفتين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا المطارد. انها فقط قليلا ، لكنني سأريك ما حولها “. تردد صدى صوت شاسر السميك بشكل بغيض عبر الممرات الهادئة مع النقر على نعلها ونعل حذاء فيوليت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لذلك أنا أيضًا أشعر بالدفء.” صرحت الفتاة بما هو واضح بنبرة شخص شهد للتو معجزة.

“ثم ما أنت؟”

“أنت … على قيد الحياة. لهذا السبب أنت دافئ. ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا نظرت عن كثب ، لم تكن فيوليت سوى فتاة ، مع ظهور شخص بالغ فقط. كانت مجرد فتاة ، أكبر بقليل من أطفال شيسر. على الرغم من أنها أعطت انطباعًا بأنها “امرأة” ، إلا أن إطارها وهي واقفة تحت الثلج تبدو باردة جدًا كان صغيرًا.

“لكن … كثيرًا ما قيل لي … يبدو أنني مصنوع من الجليد.”

قعقعة ، قعقعة ، قعقعة. الصوت غير السار يؤلم الأذنين.

“بواسطة من؟”

“هي وأنا … ما الفرق … بيننا؟” تمتم بسؤال ، على ما يبدو لطرف ثالث ، بينما يتجه إلى الاتجاه المعاكس من فيوليت.

“حسنًا … ربما يكونون من بين أولئك الذين لقوا حتفهم …”

“شخص تحبه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بمجرد لمحة ، يمكن ملاحظة أنه من بين أكوام الجثث التي ترقد في البراري ، كان البعض يرتدون نفس الزي الرسمي للفتاة والرب. لم تظهر الفتاة أي علامات حزن أو ألم في هذه الحقيقة. هبت رياح الشتاء بقوة في الفراغ بينهما صافرة.

“أنت تعرف … ماضي.”

“من الآن فصاعدًا ، أبلغني متى تعرضت للإهانة.”

“أنه. هذا ما اعتقده. لا أعرف شيئًا عنك ، لكنك … المرأة التي راقبتني لدرجة مزعجة حتى لا أنزلق على الدرج عندما نزلت معي. بما أنني … نوع الشخص الذي يعتقد أن كل شيء على ما يرام طالما أن الأشخاص الذين أهتم بهم بخير … عندما … يحين وقت لقاء الله … سألتقي به بالتأكيد أولاً. وإذا كان من المقبول بالنسبة لي أن أشتكي من الكثير من الأشياء عندما يحدث ذلك … سأخبره بشكل صحيح … أنك تهتم بي. أنك رفيق جيد ، لذلك لا ينبغي أن ينساك. سأخبره “. قالت المطارد بوقاحة ، تنفخ صدرها الواسع.

بالتأكيد ، لم تفكر الفتاة في الأمر على أنه إهانة. حتى الآن ، يبدو أنها لم تفهم تمامًا ما كان من المفترض أن تبلغه بالضبط ، لكنها أومأت برأسها بجدية ، ثم حدقت في وجه الرب بنفس الطريقة التي لاحظت بها ذوبان الجليد. عند ملاحظة تراكم جزء منه على كتفيه ، قامت بمد ذراعها تلقائيًا لإزالة الغبار عنها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعلم.”

“الثلج … يمحو الألوان الأخرى عندما يتراكم ، أليس كذلك؟”

“على الأرجح.”

أمسك الرب بيدها وأعاد القفاز إليها. “نعم. ليس فقط الألوان ، ولكن الأصوات أيضًا “.

“أنت … شرير ، أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تدفأت يد الفتاة تدريجياً. كان بسبب الحرارة التي يمنحها القفاز. “هل هذا صحيح؟” نظرت إلى الأجرام السماوية الخضراء الزمردية التي كانت تعني لها كل شيء. في نفوسهم كان ينعكس على فتاة بلا تعبير ، جميلة بشكل مذهل جندي ملطخة بالدماء. “إذا تساقطت الثلوج … في العالم كله …” توقفت الفتاة للحظة ، “سيكون من الصعب على الناس قتل بعضهم البعض.” سألت بعد فحص وجه الرب مرة أخرى ، “هل هذا يمحو هموم ماجور أيضًا؟”

حدق الرجل فيوليت. “لقد درستني جيدًا. أنا سعيدة يا (فيوليت). لست مضطرًا للإشارة إلي باسم “سيد” ، فقط اتصل بي باسمي “. قال ، بلطف شديد لدرجة أن المرء قد يعتقد أن قائمة التهم الموجهة إليه ليست حقيقية. ومع ذلك ، فقد ظهرت إشارات غريبة من الجنون باستمرار هنا وهناك أثناء قيامه بذلك. بعد كل شيء ، كان يستمتع بالاستماع إلى شخص آخر يتحدث عن خطاياه التي لا تعد ولا تحصى.

أجاب الرب “فيوليت” كما لو كان يلقي محاضرة على الفتاة البريئة ، “لمحو شيء ما … يعني ببساطة إخفاءه ، وليس حله”.

“أوه … أوه …” أثناء الاختناق ، تغلبت على شاسر بالخوف مرة واحدة مؤكدة أنها كانت مرفوعة من رقبتها. “ا ا ا- اسمحوا لي أن أفعل!”

كان سجن المذبح عبارة عن منشأة مبنية على قطعة أرض كبيرة ، محاطة بسور مرتفع بشكل استثنائي ومغطاة بسماء رمادية. ويبلغ العدد الحالي للسجناء نحو 2200. كان يعيش فيه ما يقرب من 400 موظف ، ويقومون برصدهم وتوجيههم نحو التصحيح. قيل إنه أكبر سجن في القارة ، ولكن تمت الإشادة به أيضًا لكونه مُدارًا بكفاءة بحيث لم يحدث كسر حماية واحد منذ تأسيسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لديك شخص تكرهه؟”

كان السجن يقع في منطقة تسمى كورنويل في الجزء الشمالي من القارة. كانت منطقة شديدة البرودة ، يكسوها الثلج على مدار السنة. كانت المسافات بين المدن كبيرة – حتى لو كان المرء قادرًا على مغادرة المنشأة ، فسيستغرق الأمر نصف يوم بالسيارة للوصول إلى أي بلدة مجاورة. لذلك ، إذا خطا السجين خطوة إلى الخارج ، فلن ينتظره شيء بخلاف الخطر الطبيعي للموت المنفرد بسبب انخفاض درجة حرارة الجسم. بغض النظر عن مقدار ما قد يرغب المرء في الهروب منه ، فلا يمكن القيام بذلك بسهولة ، وهذا هو السبب في أن المكان هو الأنسب للسجن.

“هل تعتبر نفسك مميزًا؟”

إن الحفاظ على المنشأة في أفضل حالاتها وتصحيح سجنائها أدى إلى وفرة رؤوس الأموال. عند الدخول من البوابة الرئيسية بأبراج عالية ترتفع فوق المناطق المحيطة ، ما يمكن رؤيته كان مصنعًا مقسمًا إلى أجزاء لا حصر لها. أنتجت مجموعة كبيرة ومتنوعة من السلع ، معظمها من البضائع المصنعة والمرسلة إلى الشركات الخاصة. لقد كان نطاقًا واسعًا من التصنيع ، من الملابس إلى الصابون والمنظفات. كان لدى السجناء مجموعة متنوعة من العمالة التي اعتُبرت نشاطًا اقتصاديًا ضروريًا ليس فقط للحفاظ على المنشأة ، ولكن أيضًا حتى يتمكنوا من الحصول على وظائف مستقرة في عودتهم إلى المجتمع بعد انتهاء فترة عقوبتهم. مهما كان السبب ، فقد ساهم بشكل بارز في خفض الكفاءة الجنائية الأساسية للسجناء أيضًا. حقيقة،

“أنت … شرير ، أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك ، فإن هذا ينطبق فقط على القسم الأول ، الذي يضم أولئك الذين ارتكبوا جرائم منخفضة المستوى. في الفصل الثاني والثالث والرابع ، كان نظام الرقابة على السجناء يزداد شدة وفقًا لتهمهم والفظائع التي يمارسونها ، دون أن يُكلفوا بأي عمل يدوي ؛ كانوا مجرد إشراف. أولئك الذين يقيمون في الأقسام المذكورة يعتبرون خطرين للغاية بحيث لا يتم منحهم أي شكل من المهام ، بغض النظر عن ما يمكن أن يكون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا المطارد. انها فقط قليلا ، لكنني سأريك ما حولها “. تردد صدى صوت شاسر السميك بشكل بغيض عبر الممرات الهادئة مع النقر على نعلها ونعل حذاء فيوليت.

كان إيواء المجرمين الذين لا يمكن السماح لهم مطلقًا بالفرار أمرًا لا شك فيه بالنسبة لأي سجن ، لكن المذبح كان لديه ميزة إضافية تتمثل في “بغض النظر عن أي شيء” ، و “بالتأكيد” و “بلا شك” لكلمة “مطلقًا”. لقد كان فردًا من شأنه إحداث تأثير هائل على المجتمع إذا تمكن من الهرب بأي فرصة. وهكذا ، تم إخفاؤه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قد أقع في حبك بجنون.”

عادة ما يتفاجأ أولئك الذين دخلوا المكان بمدى خلوه من العيوب. تم تزيين جدران الممرات التي تم تنظيفها جيدًا بنسخ طبق الأصل من اللوحات الشهيرة. كان الجو يشبه غرفة الانتظار في المستشفى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند ذلك ، أغمضت فيوليت عينيها ، ثم حولت نظرها إلى أصابعها وهي تمسك القلم. “نعم هذا صحيح.” بدت كلماتها كما كانت عندما أجابت على تشيسر. “سيدي إدوارد ، أسألك مرة أخرى.”

بغض النظر عمن جاء من المدخل أو ماذا يرتدون ، سيتم استدعاؤهم على الفور ، حتى لا يضطر الأشخاص الذين يجلسون في صفوف على مقاعد غرفة الانتظار إلى الانتظار طويلاً لبدء إجراءات المقابلة. البيانات المكتوبة بالتفصيل عن الأشخاص الذين جاؤوا لزيارتهم ، والغرض من زيارتهم ، وحتى سجلات دخولهم في المستشفى ووجود أو عدم وجود تاريخ طبي تم وضعها في قوائم ، وتسجل بشكل إلزامي كل شيء عن كل زائر دون إغفال حقيقة واحدة. في غضون ذلك ، سيتم تأكيد هوياتهم مع تقديم بطاقات الهوية الخاصة بهم.

رمش إدوارد عدة مرات ، وكأنه مندهش. “هل تعترف بأنك قاتل؟”

بالاجتماعات بعد ذلك في غرفة ذات مقصورات مقسمة بجدران رقيقة ، والتي يمكن أن تستوعب عددًا كبيرًا من الأشخاص. كان إحضار الطعام أيضًا مقبولًا طالما أنه مرت خلال الفحص. لم يُنصح باستخدام الفطائر ، لأن محتويات أوانيها سوف يتم تقليبها. بعد التفتيش ، سمح للزوار أخيرًا باجتماعهم.

“انا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حقيقة أن الأشخاص الذين يتم زيارتهم كانوا موضع تقدير من قبل الآخرين لم تغير حقيقة أنهم أخطأوا. ومع ذلك ، من بين الزوار ، جاء أحدهم للعمل بشكل صارم. تم إرسال دمية الذكريات الآلية وحيدة إلى السجن وهي تقف بثبات وصمت في عالم من الثلج الفضي الصامد. بعد تلقيها معاملة خاصة كضيف ، كانت المرأة على أهبة الاستعداد في غرفة خاصة. كانت غرفة للأشخاص المهمين الذين سُمح لهم بتجاوز فترة التفتيش.

كان المطارد مذهولًا. لو كانت مكان فيوليت ، لكانت قد أعربت عن مدى إهانتها بوجه مغلق. ومع ذلك ، لم يكن لدى فيوليت نفسها أي تغييرات في الموقف. وبدلاً من أن تكون جليدية ، أدركت تشيسر أنها كانت ببساطة أقل شخصية.

مظهر الشابة كان غير متطابق مع السجن. تتمتع قزحية العين الزرقاء التي تشبه الياقوت النجمي بسحر غامض. كان الشريط الأحمر الداكن الذي يلف شعرها المضفر الذهبي الرائع الذي بدا وكأنه يلفه بريق الأبراج وبروش أخضر زمردي مثبت فوق وسط سترتها الزرقاء البروسية ، والتي لم تكن أكثر من إكسسوار ، كانت علاماتها التجارية. داخل حذائها البني الكاكاو المنسوج ، كانت ساقاها مائلتان قطريًا بطريقة جميلة بينما ظلت جالسة على كرسي. كانت جميلة لا يمكن العثور عليها عادة في داخل سجن ، وكانت تسرق باستمرار نظرات كل موظف في الغرفة الصامتة أثناء قيامها بمراقبتها ومرافقتها.

“هل هناك شيء ما يا سيدي إدوارد؟”

المرأة الشابة التي لم تقم بحركات مرئية ، مثل دمية ، تومض عينيها على الساعة الموضوعة على أحد جدران الغرفة. يبدو أن لقاء الشخص الذي جاءت لتراه أخيرًا سيستغرق بعض الوقت وقوة الإرادة. لم تظهر أي تلميحات من الإحباط تجاه هذه الحتمية ، ولكن قبل ذلك بقليل فقط ، بدا الجو حولها وكأنه يكشف عن الاضطرابات. ثم تردد صدى في الغرفة مع عدم وجود أصوات سوى دقات الساعة من إبرة الساعة وتنهدات الإعجاب لجاذبية المرأة القادمة من الموظفين.

المرأة الشابة التي لم تقم بحركات مرئية ، مثل دمية ، تومض عينيها على الساعة الموضوعة على أحد جدران الغرفة. يبدو أن لقاء الشخص الذي جاءت لتراه أخيرًا سيستغرق بعض الوقت وقوة الإرادة. لم تظهر أي تلميحات من الإحباط تجاه هذه الحتمية ، ولكن قبل ذلك بقليل فقط ، بدا الجو حولها وكأنه يكشف عن الاضطرابات. ثم تردد صدى في الغرفة مع عدم وجود أصوات سوى دقات الساعة من إبرة الساعة وتنهدات الإعجاب لجاذبية المرأة القادمة من الموظفين.

“آنسة فيوليت إيفرجاردن ، تم الانتهاء من الاستعدادات للقاء.” دعا امرأة سمينة بصوت أجش. بدا زيها الأمني ​​الأخضر الداكن ضيقًا جدًا ، وكادت الأزرار تقفز من منطقة الصدر.

أمسك الرب بيدها وأعاد القفاز إليها. “نعم. ليس فقط الألوان ، ولكن الأصوات أيضًا “.

عندما وقفت واحدة تدعى فيوليت بسرعة بينما تمسكت بحقيبة السفر والمظلة المخططة التي تركت على الأرض ، وسعت إحدى الموظفات الأخريات عينيها بتعبير مذهول إلى حد ما. ثم تحول إلى شخص غيور وحسد على الشخص الذي دعا لاسم الفتاة ذات ملامح الوجه النحيلة والمذهلة. تحدق الموظف في فيوليت بنظرة غبية في حالة ذهول قبل أن يطلق الخناجر الصارخة على الشخص الذي من المفترض أن يرافقها. ثم شرع الأخير في توجيه فيوليت من خلال ممر للاستخدام الحصري يقتصر على الأفراد المصرح لهم.

“أريد أن أراك. اين انت الان؟” لم تهمس بمثل هذه الأشياء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا المطارد. انها فقط قليلا ، لكنني سأريك ما حولها “. تردد صدى صوت شاسر السميك بشكل بغيض عبر الممرات الهادئة مع النقر على نعلها ونعل حذاء فيوليت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يغادر المطارد المكان حتى بعد اختفاء العربة عن الأنظار. حتى القلب الذي لا يعرف ماذا يقول سيُدفن باللون الأبيض بسبب الثلج. كان العالم الذي اختفى فيه العربة تشاسر يشاهده جميلًا بكل بساطة.

خارج نوافذ الممر ، ما يمكن رؤيته هو الثلج المتراكم بشكل متزايد وعالم الأبيض المغطى به.

“أنا لا أفهم هذا جيدًا أيضًا.”

“إذن … أنت مشهور في مجال الأمن ، فيوليت إيفرجاردن؟ لقد صدمت من هذا ، لكن بطل رواية ‘ارتفع الجليد الأميرة’ كان مبنيًا عليك ، أليس كذلك؟ كما تعلمون ، تلك المسرحية … لكاتب السيناريو أوسكار. كان زميلي يشعر بالغيرة مني الآن فقط لأنني سأكون الشخص الذي يرافقك اليوم. هذه الحكاية تحظى بشعبية بين عشاق أوسكار ، بعد كل شيء. لم أشاهد المسرحية ، لكنها أشادت بها لقصة جيدة حقًا “. تحدث المطارد بينما كان يلقي نظرة خاطفة على ملف فيوليت بين الحين والآخر.

“آه ، هذا التعبير. أنت حقا لا تتذكرني. أنا أيضًا جندي سابق. على الرغم من أننا لم نتحدث أبدًا ، فقد كنا جزءًا من نفس الإستراتيجية … انظر ، مرة أخرى في معركة بوابات الشبح عندما كان لديك ترتيب مؤقت مع الدولة الأخرى. لقد تم اختيارك في كثير من الأحيان لتكون في القوات الخاصة ، أليس كذلك؟ كنت دائمًا ما تتشبث بأحد الرؤساء ، لذلك لم تشعر أبدًا أنه كانت هناك أي فرصة للاستحواذ عليك. في ذلك الوقت ، حتى الرجال في جهازي كانوا يعلقون بلا توقف على كم كنت لطيفًا. كان هناك في الواقع شخص انطلق لاتخاذ خطوة تجاهك ، لكنه لم يعد قبل أن تبدأ الاستراتيجية … مهلا ، هل فعلت شيئًا له؟ ”

أومأت فيوليت برأسها فقط في التأكيد ، ولم تظهر الكثير من التواصل الاجتماعي.

“هل هذا صحيح؟”

—ماذا مع ذلك؟ طنانة جدا. إلى جانب ذلك … قد تكون جميلة ، لكنها كثيرة جدًا وينتهي بها الأمر أن تكون مخيفة.

أطلقت الفتاة نفخة من غرابة المشهد. لأول مرة ، حاولت قول اسم المادة التي ذابت في يد الرب ، “الثلج …” كانت نغمة لطفل صغير بدأ لتوه في تعلم الكلمات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

المطارد ابتعد بنقرة لسان حادة. يبدو أن مظهر فيوليت حسن التنظيم ، والذي يمكن اعتباره جمالًا رائعًا ، كان أحد العوامل المحددة التي جعلت عدم تواصلها قد يؤذي الناس أحيانًا. لن يتمكن الطرف الآخر أبدًا من تخمين السبب وراء ندرة استخدامها للكلمات.

“إلى أين أنت ذاهب الآن؟”

من أجل الوصول إلى وجهتهم ، كان من الضروري استخدام الدرج. يبدو أن الشخص الذي كان من المفترض أن تلتقي به فيوليت يعيش تحت الأرض. حتى بدون أن تسأل فيوليت عن سبب عدم وجود مصاعد ، أوضحت تشيسر ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا المطارد. انها فقط قليلا ، لكنني سأريك ما حولها “. تردد صدى صوت شاسر السميك بشكل بغيض عبر الممرات الهادئة مع النقر على نعلها ونعل حذاء فيوليت.

“يوجد في الأسفل … ههه … مليء بالمجرمين الذين يعانون من الجنايات الخطيرة والاضطرابات الذهانية … هاه ، هاه … لذلك ، لتقليل عدد طرق الهروب في حالة حدوث كسر من أي وقت مضى ، هناك … سلالم فقط. إنه ألم … للموظفين … مثلي ، على الرغم من … ”

ترددت صدى دعوة المطارد ، التي يحدها الوداع ، بقوة وسط عالم الثلج ، “فيوليت!”

سواء كان ذلك بسبب قلة التمرين أو زيادة الوزن ، نزل شاسر بصعوبة كبيرة. وبينما كانت تتعرق وتتنفس ، نظرت فيوليت إليها مرارًا وتكرارًا في قلق ، وعندما بدا أنها ستنزلق ، مدت فيوليت يدها إليها. وبسرعة لا يمكن تسجيلها بالعين البشرية ، أمسكت بياقة شاسر ، وهي لا تزال في الهواء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا نظرت عن كثب ، لم تكن فيوليت سوى فتاة ، مع ظهور شخص بالغ فقط. كانت مجرد فتاة ، أكبر بقليل من أطفال شيسر. على الرغم من أنها أعطت انطباعًا بأنها “امرأة” ، إلا أن إطارها وهي واقفة تحت الثلج تبدو باردة جدًا كان صغيرًا.

“أوه … أوه …” أثناء الاختناق ، تغلبت على شاسر بالخوف مرة واحدة مؤكدة أنها كانت مرفوعة من رقبتها. “ا ا ا- اسمحوا لي أن أفعل!”

“نعم. أنا لست ما يمكن أن نطلق عليه … “فتاة”. كما قال السير إدوارد ، لقد قتلت كثيرين كجندي. أنا قاتل. إلا أن العنوان الذي مُنح لي… لم يكن هذا. هذا كل شيء. في الواقع ، أنا واحد من الأشخاص الذين كان من المفترض أن يكونوا هنا. الاختلاف الوحيد … هو ما يدعونا الناس … ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وضعتها فيوليت ببطء في وضع لا تفوت فيه خطوة بعد الآن ، وتهمس بهدوء من خلفها ، “اعتذاري. سامحني على المعاملة القاسية ، سيدتي الصغيرة. ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن هذا ينطبق فقط على القسم الأول ، الذي يضم أولئك الذين ارتكبوا جرائم منخفضة المستوى. في الفصل الثاني والثالث والرابع ، كان نظام الرقابة على السجناء يزداد شدة وفقًا لتهمهم والفظائع التي يمارسونها ، دون أن يُكلفوا بأي عمل يدوي ؛ كانوا مجرد إشراف. أولئك الذين يقيمون في الأقسام المذكورة يعتبرون خطرين للغاية بحيث لا يتم منحهم أي شكل من المهام ، بغض النظر عن ما يمكن أن يكون.

تم طلاء وجه تشيسر باللون الأحمر بصوت رنين لطيف. “ق- قطرة هذه” العشيقة الشابة “! لدي بالفعل زوج وأطفال! ”

“إلى أين أنت ذاهب الآن؟”

“هل هذا صحيح؟ سامحني مرة أخرى يا ميلادي “.

“هل هذا صحيح؟”

“آه ، لا ، ليس هذا …”

“هاها ، قصدت أن تبيع نفسك. أنت … حقًا … لا تتغير. في الماضي ، عندما رأيتك في ساحة المعركة ، بدوت مثل دمية خزفية باردة. كان هذا انطباعي الأول عنك “.

—— كيف وقح مني ، عدم التعبير عن كلمة واحدة من الامتنان على الرغم من أنني نجت …

“يوجد في الأسفل … ههه … مليء بالمجرمين الذين يعانون من الجنايات الخطيرة والاضطرابات الذهانية … هاه ، هاه … لذلك ، لتقليل عدد طرق الهروب في حالة حدوث كسر من أي وقت مضى ، هناك … سلالم فقط. إنه ألم … للموظفين … مثلي ، على الرغم من … ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ثم سيدتي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا … هل تستخدم هؤلاء؟” تساءل المطارد مرعوبًا من أسلحة فيوليت الخفية.

“الأمر لا يتعلق بالشرف!”

“لا.”

“يبدو أنني جعلتك تمر بتجربة غير سارة. هل ترغب في الإشارة إلى زلاتي؟ سأحاول التحسين قدر الإمكان “.

وضعت فيوليت يدها داخل سترتها وأخرجت منديلًا ببطء. كانت نوع المرأة التي لديها شيء مخفي داخل شخصها بغض النظر عن السبب. مدت يدها إلى إدوارد ، أعطته المنديل.

كان المطارد مذهولًا. لو كانت مكان فيوليت ، لكانت قد أعربت عن مدى إهانتها بوجه مغلق. ومع ذلك ، لم يكن لدى فيوليت نفسها أي تغييرات في الموقف. وبدلاً من أن تكون جليدية ، أدركت تشيسر أنها كانت ببساطة أقل شخصية.

كان مبعوثو الجليد المتدفق من السماء يلمسون باستمرار يد الفتاة ويد الرب الذي يمسكها ، ويذوبوا على راحتي نقيتين مختلفتين.

“هذا ليس كل شيء … أردت أن أقول أنه كان سيئًا. هل حصلت عليه؟ صرخت في وجهك رغم أنك ساعدتني ، وأنا … ثقيل … لذا شكرًا لك “. قال المطارد بشفاه ممدودة قليلاً.

“إنها أدوات مخفية تستخدم لثقب الشريان السباتي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هزت فيوليت رأسها. “سيدة أو اثنتان لا تعتبر ثقيلة حقًا. بالمقارنة مع دبابة ، فأنت مثل الريشة “.

“أنت جميلة.”

“أي نوع من المقارنة هذا؟ يمكنك رفعي بسهولة مع ذلك الجسم الصغير الخاص بك … لديك الكثير من القوة. يا لها من دمية ذكريات آلية غريبة. أيضا … هل تتصرف هكذا مع الجميع؟ ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعتها فيوليت ببطء في وضع لا تفوت فيه خطوة بعد الآن ، وتهمس بهدوء من خلفها ، “اعتذاري. سامحني على المعاملة القاسية ، سيدتي الصغيرة. ”

“لقد كنت دائمًا … أقوى من الأشخاص العاديين. هذا يتعلق جزئيًا بالأطراف الصناعية. تم تصنيعها بواسطة استارك ، وبالتالي فإن مستوى المتانة مرتفع جدًا. من الممكن استخدام القوة والحركات التي لا يمكن لجسم الإنسان تحقيقها ، لذا فهي مريحة للغاية. ولكن من خلال “التصرف على هذا النحو” ، تقصد …؟ ”

رمش إدوارد عدة مرات ، وكأنه مندهش. “هل تعترف بأنك قاتل؟”

عندما أزالت فيوليت أحد قفازاتها السوداء دون تردد ، كانت تشيسر متشككة بعض الشيء ، لكنها أقنعت نفسها أنه لا بد أنه كانت هناك ظروف تتعلق بالمسألة وأجابت دون مزيد من التطفل ، “مثل ، كما تعلم … التحدث مع الناس كما لو كانوا نبل. حسنًا ، يبدو أن عملك يتجه إلى الكثير من العملاء الأثرياء ، لذلك يجب أن يكون معيار التشغيل الخاص بك … ”

كان السجن يقع في منطقة تسمى كورنويل في الجزء الشمالي من القارة. كانت منطقة شديدة البرودة ، يكسوها الثلج على مدار السنة. كانت المسافات بين المدن كبيرة – حتى لو كان المرء قادرًا على مغادرة المنشأة ، فسيستغرق الأمر نصف يوم بالسيارة للوصول إلى أي بلدة مجاورة. لذلك ، إذا خطا السجين خطوة إلى الخارج ، فلن ينتظره شيء بخلاف الخطر الطبيعي للموت المنفرد بسبب انخفاض درجة حرارة الجسم. بغض النظر عن مقدار ما قد يرغب المرء في الهروب منه ، فلا يمكن القيام بذلك بسهولة ، وهذا هو السبب في أن المكان هو الأنسب للسجن.

لقد استخدمت الخطاب الرسمي مع الجميع منذ ذلك الحين إلى الأبد. ومع ذلك ، إذا كانت كلماتي تزعجك ، أعتذر “.

“نعم كل شيء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لم أفكر في الأمر على أنه مزعج ، بل كان مفاجئًا. لكنني كنت … سعيدًا بعض الشيء. لا يُشار إلي عادةً باسم “عشيقة صغيرة” بسبب عمري “.

“لا.” هزت فيوليت رأسها. “إنه شخص سألتقي به أيضًا يومًا ما بعد كل شيء.”

“هل هذا صحيح؟”

“‘أمر’؟”

في تلك اللحظة ، ولأول مرة ، لاحظ تشيسر القليل من مظاهر الوجه في البنفسج. لقد كان تشابهًا خافتًا لما يمكن أو لا يمكن تسميته ابتسامة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعلم.”

“علمني شخص ما … كيف أتحدث بأدب كما أفعل الآن. أن يتم الثناء عليه لشرف … لأنني أعتبر الأشياء التي تعلمتها كنزًا “.

مظهر الشابة كان غير متطابق مع السجن. تتمتع قزحية العين الزرقاء التي تشبه الياقوت النجمي بسحر غامض. كان الشريط الأحمر الداكن الذي يلف شعرها المضفر الذهبي الرائع الذي بدا وكأنه يلفه بريق الأبراج وبروش أخضر زمردي مثبت فوق وسط سترتها الزرقاء البروسية ، والتي لم تكن أكثر من إكسسوار ، كانت علاماتها التجارية. داخل حذائها البني الكاكاو المنسوج ، كانت ساقاها مائلتان قطريًا بطريقة جميلة بينما ظلت جالسة على كرسي. كانت جميلة لا يمكن العثور عليها عادة في داخل سجن ، وكانت تسرق باستمرار نظرات كل موظف في الغرفة الصامتة أثناء قيامها بمراقبتها ومرافقتها.

في لمحة من الجانب الإنساني فيوليت ، يمكن أن تشعر تشيسر أن سخطها ينحسر قليلاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قد أقع في حبك بجنون.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“دعونا نتحرك ببطء. سيكون الأمر فظيعًا إذا تراجعت السيدة مرة أخرى “.

كان الداخل أكثر اتساعًا بكثير مما يمكن تخيله من الخارج. كان أكبر بمرتين مما لاحظته من زنازين النزلاء الآخرين عند مرورهم. نظرًا لكون الغرفة كبيرة جدًا ، كان الأثاث النادر بارزًا – سرير به مرتبة فراش وأرجل فقط ، وحوض بدون مرآة ، وعلى الرغم من وجود مرحاض وحوض استحمام ، فقد تم فصل كلاهما عن البقية بواسطة رقيق ، انظر -من خلال الستائر ولا شيء غير ذلك. بخلاف ذلك ، وُضعت كتب عديدة متناثرة حول الأرض ووضعت طاولة بها كرسيان في وسط الغرفة. كان الأثاث وورق الحائط أبيض بالكامل. كان تقريبا مثل داخل بيت الدمى. على غرار المعبد أو الضريح ، كان فارغًا ووحيدًا.

“لا تحتاج إلى استخدام مثل هذا التكريم الفاضح علي. مجرد “المطارد” على ما يرام. ”

عندما أزالت فيوليت أحد قفازاتها السوداء دون تردد ، كانت تشيسر متشككة بعض الشيء ، لكنها أقنعت نفسها أنه لا بد أنه كانت هناك ظروف تتعلق بالمسألة وأجابت دون مزيد من التطفل ، “مثل ، كما تعلم … التحدث مع الناس كما لو كانوا نبل. حسنًا ، يبدو أن عملك يتجه إلى الكثير من العملاء الأثرياء ، لذلك يجب أن يكون معيار التشغيل الخاص بك … ”

“سيدة المطارد.”

“هاها ، قصدت أن تبيع نفسك. أنت … حقًا … لا تتغير. في الماضي ، عندما رأيتك في ساحة المعركة ، بدوت مثل دمية خزفية باردة. كان هذا انطباعي الأول عنك “.

“المطارد”!

“ذاب …” زفير مرة أخرى مع ، “هوة …”

بعد تصحيحها بنبرة تأنيبية ، رمشت فيوليت عدة مرات واختبرت الاسم على لسانها ، “المطارد … ثم من فضلك فقط اتصل بي فيوليت أيضًا.”

“لن أعود … إلى الجيش … مرة أخرى.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اشتعلت أنفاس شاسر عن غير قصد في حلقها عند تعابير وإيماءات فيوليت ، مما قد يجعل المرء يرغب في رسم صورة لها.

“لكن … كثيرًا ما قيل لي … يبدو أنني مصنوع من الجليد.”

—— الإشارة إلى هذه المرأة بدون شكليات … يعطي شعورًا خاصًا بشكل غير متوقع.

“كما اعتقدت ، هذا ليس كل شيء.”

أجابها تشيسر مع دغدغة طفيفة في معدتها ، “هذا أفضل.”

عندما وقفت واحدة تدعى فيوليت بسرعة بينما تمسكت بحقيبة السفر والمظلة المخططة التي تركت على الأرض ، وسعت إحدى الموظفات الأخريات عينيها بتعبير مذهول إلى حد ما. ثم تحول إلى شخص غيور وحسد على الشخص الذي دعا لاسم الفتاة ذات ملامح الوجه النحيلة والمذهلة. تحدق الموظف في فيوليت بنظرة غبية في حالة ذهول قبل أن يطلق الخناجر الصارخة على الشخص الذي من المفترض أن يرافقها. ثم شرع الأخير في توجيه فيوليت من خلال ممر للاستخدام الحصري يقتصر على الأفراد المصرح لهم.

استغرق الأمر بعض الوقت لنزول السلم بأكمله. بمجرد أن وصلوا أخيرًا إلى نهايته ، وجد الاثنان نفسيهما في ممر آخر. كان لديها مساحة كافية لحوالي عربتين من الخيول للمرور بسهولة في وقت واحد. كانت الجدران مملوءة بأبواب غرف بها نوافذ صغيرة يمكن إلقاء نظرة خاطفة عليها. تم تزويد كل غرفة بنفس الأثاث بالضبط ، والفرق الوحيد بينهما هو الأشخاص بالداخل. كان هناك رجال كبار في السن ، وفتيات صغيرات ، وحتى أطفال صغار. كان الجميع يرتدون بذلة بيضاء وسوداء – زي السجين. كان من المستحيل أن نصدق على الفور أن جميعهم متهمون بارتكاب جناية ، لأنهم عاشوا أنماط حياة هادئة ، ولم يتسببوا في أي مشاجرة بشكل خاص.

ظاهريًا ، هكذا كانت الأمور.

“مذهل ، أليس كذلك؟ ألا يذكرك أكثر بكثير من مستشفى للأمراض العقلية؟ ” بينما أومأت فيوليت برأسها بصمت ، تابع تشيسر ، “هناك بعض الرجال هنا دون أي شعور بالذنب. في الظروف العادية ، كنت تعتقد في الواقع أنهم أشخاص عاديون. حتى أنني اعتقدت ذلك عندما جئت إلى هنا لأول مرة. حسنًا ، عندما يتحدثون ، يمكنك أن تقول شيئًا فشيئًا أنهم مجانين ، لكن في الخارج ، لا يختلفون عن البشر العاديين. مخيف ، أليس كذلك؟ ” ضحك المطارد.

“سيكون من الأفضل لو أن الخدر اللطيف الذي أشعر به الآن يمكن أن ينتقل إليك …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم هذا صحيح.”

“هذا مفاجئ … ماذا ، إذن هذا كيف هو؟ كنت تحت انطباع … أنك كنت تعيش من خلال إعادة تكوين نفسك كشيء جميل والتظاهر بأن ماضيك لم يحدث أبدًا. انا اعنيك انت…”

فشل المطارد في سماع ما اتفق عليه بيان فيوليت بالضبط ، لأن الاثنين كانا قد توقفا للتو أمام الغرفة الأخيرة.

عندما خلعت أيضًا سترتها الزرقاء البروسية وقلبتها ، أخرجت مسدسًا من الكم المنفوخ. بعد ذلك ، قامت بلف تنورتها قليلاً. تم تثبيته حول حزام الرباط المشدود برصاص احتياطي ، وعند الوصول بيدها ، أخرجت الحافظة بسكين باليستي أيضًا. أخيرًا ، رفعت يديها نحو شعرها الذهبي المعقد والمضفر بجد. تدحرجت جديلة سعيدًا في كعكة وانتهت على الشريط الأحمر الداكن الذي زخرفته ، ومن تلك البقعة كانت فيوليت أخرجت بسرعة جسمًا ذهبيًا رفيعًا يشبه الإبرة. ثم اثنان ، ثم ثلاثة.

“نحن هنا. إنها الخلية التي يوجد فيها عميلك. الجناح الذي يقيم فيه ملك الجريمة هذا في “فندقنا”. ”

في تلك اللحظة ، ولأول مرة ، لاحظ تشيسر القليل من مظاهر الوجه في البنفسج. لقد كان تشابهًا خافتًا لما يمكن أو لا يمكن تسميته ابتسامة.

وقف حارسان على جانبي الباب دون إخفاء أسلحتهما. بدا الرجال الأقوياء مذهولين عند رؤية جمال فيوليت ، لكنهم لم يستغرقوا وقتًا طويلاً للعودة إلى مواقفهم الصارمة دون أن يفقدوا رباطة جأشهم بشكل غير لائق.

خارج نوافذ الممر ، ما يمكن رؤيته هو الثلج المتراكم بشكل متزايد وعالم الأبيض المغطى به.

“من الآن فصاعدًا ، يمكنك الاحتفاظ بالعناصر المصرح بها معك فقط. هناك احتمال أن يسرق شيئًا ويحاول استخدامه كسلاح. بالطبع ، سنقوم بتقييده ، لكن لا يمكننا منحه فرصة واحدة. وإلا فقد تتأثر بإقناعه. عادة لا نسمح للناس بإحضار حتى أقلام ، لكن … هذا سيجعل عملك مستحيلاً. يرجى ترك كل ما هو حاد أو يمكن أن يكون سلاحًا محتملاً … بصرف النظر عن أدوات عملك “.

“لا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كل شىء؟”

“هل هذا صحيح؟”

“نعم كل شيء.”

“لا.” هزت فيوليت رأسها. “إنه شخص سألتقي به أيضًا يومًا ما بعد كل شيء.”

بعد أن أخبرها الحراس بذلك ، كانت فيوليت متيقظة للحظة ، قبل الرد بـ “حسنًا” وتسليم أمتعتها. كانت مظلتها رفيقتها في السفر مع حقيبة العربة المهترئة. الحارس الذي استقبلهم ترنح قليلاً في وزن الحقيبة. ثم خلعت عن عمد حذائها البني الكاكاو وقشّرت نعلهما ، وسحبت السكاكين من داخلهما.

“لن أقبل ذلك.”

“مرحبًا ، ماذا كان المفتشون يفعلون أثناء دورها؟” تذمر أحد الحراس.

“لقد كنت دائمًا … أقوى من الأشخاص العاديين. هذا يتعلق جزئيًا بالأطراف الصناعية. تم تصنيعها بواسطة استارك ، وبالتالي فإن مستوى المتانة مرتفع جدًا. من الممكن استخدام القوة والحركات التي لا يمكن لجسم الإنسان تحقيقها ، لذا فهي مريحة للغاية. ولكن من خلال “التصرف على هذا النحو” ، تقصد …؟ ”

عندما خلعت أيضًا سترتها الزرقاء البروسية وقلبتها ، أخرجت مسدسًا من الكم المنفوخ. بعد ذلك ، قامت بلف تنورتها قليلاً. تم تثبيته حول حزام الرباط المشدود برصاص احتياطي ، وعند الوصول بيدها ، أخرجت الحافظة بسكين باليستي أيضًا. أخيرًا ، رفعت يديها نحو شعرها الذهبي المعقد والمضفر بجد. تدحرجت جديلة سعيدًا في كعكة وانتهت على الشريط الأحمر الداكن الذي زخرفته ، ومن تلك البقعة كانت فيوليت أخرجت بسرعة جسمًا ذهبيًا رفيعًا يشبه الإبرة. ثم اثنان ، ثم ثلاثة.

كان مبعوثو الجليد المتدفق من السماء يلمسون باستمرار يد الفتاة ويد الرب الذي يمسكها ، ويذوبوا على راحتي نقيتين مختلفتين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لماذا … هل تستخدم هؤلاء؟” تساءل المطارد مرعوبًا من أسلحة فيوليت الخفية.

أطلقت الفتاة نفخة من غرابة المشهد. لأول مرة ، حاولت قول اسم المادة التي ذابت في يد الرب ، “الثلج …” كانت نغمة لطفل صغير بدأ لتوه في تعلم الكلمات.

“إنها أدوات مخفية تستخدم لثقب الشريان السباتي.”

“هل تعتبر نفسك مميزًا؟”

جميع الحاضرين ، باستثناء فيوليت ، امتصوا أنفاسهم.

اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا فجأة عوى إدوارد بصوت عالٍ كالذئب. تردد صدى الصوت المروع في جميع أنحاء الغرفة.

“ما أنت؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا نظرت عن كثب ، لم تكن فيوليت سوى فتاة ، مع ظهور شخص بالغ فقط. كانت مجرد فتاة ، أكبر بقليل من أطفال شيسر. على الرغم من أنها أعطت انطباعًا بأنها “امرأة” ، إلا أن إطارها وهي واقفة تحت الثلج تبدو باردة جدًا كان صغيرًا.

“بدلاً من أن تكون للاستخدام المتكرر ، فهي للحماية. سمعت أنه من غير الآمن سفر النساء بمفردهن. ومع ذلك ، فأنا لست سوى أمانوينسيس فيوليت إيفرجاردن “. قالت كما لو أنها تعلن ، مجرد أخذ قلم حبر وطقم رسائل يلمع بالفضة من حقيبة العربة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فعلت الفتاة تماما كما قيل. عندما نزع الرب قفازها ، الذي كان من نفس لون قفازه ، انكشف لون يدها الشاحبة. تساقط الثلج أيضًا على جلدها الشبيه بالبورسلين ، وتحول إلى ماء. لثانية ، وسعت الفتاة ، التي كان وجهها الذي يشبه الدمية يفتقر إلى العاطفة ، عينيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل حقاً … لا مزيد من الأسلحة؟”

بالاجتماعات بعد ذلك في غرفة ذات مقصورات مقسمة بجدران رقيقة ، والتي يمكن أن تستوعب عددًا كبيرًا من الأشخاص. كان إحضار الطعام أيضًا مقبولًا طالما أنه مرت خلال الفحص. لم يُنصح باستخدام الفطائر ، لأن محتويات أوانيها سوف يتم تقليبها. بعد التفتيش ، سمح للزوار أخيرًا باجتماعهم.

عندما طُلب منها التأكيد ، بدت فيوليت مدروسة مرة أخرى قبل الإيماء. “لا أحد. الشيء الوحيد المتبقي هو حقيقة أنني نفسي سلاح حي ، ومع ذلك لا يمكنني القيام بعملي إذا لم يُسمح لي بالمرور ، فهل هذا جيد؟ ”

“سابقا؟ لنتحدث أكثر. ”

كان يمكن أن يكون مزحة. ومع ذلك ، بعد أن رأى الأسلحة المخبأة ، لم يضحك أحد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن أنا …” واصلت بعد أن امتصت أنفاسها ، “لن تتردد في القتل إذا أمرت”. لم تبدو كلماتها مزيفة أو مختلقة. “لن أتردد إذا أمرني” سيدي “. أعتقد أننا متشابهون قدر الإمكان. هذا هو السبب … لقد اتصلت بي ، أليس كذلك؟ أنا مشابه لك ، لذلك أردت أن ترى نسخة أخرى من نفسك تسير في طريق مختلف عن طريقك ، أليس كذلك؟ سيدي إدوارد … أعتقد أنك … فعلت شيئًا مؤسفًا … باستخدامك لي لتحقيق أمنيتك. ”

تمت إزالة القفل وفتح الباب القوي بصوت خافت.

جلس رجل على أحد الكراسي. كانت الأصفاد الحديدية تقيد رقبته ومعصميه وكاحليه. فاض صوته المميز بشجاعة رجل نبيل. كان شعره الرمادي الفاتر ممشطًا بدقة ، وربما تفتقر البشرة التي تشبه الشمع إلى التعرض لأشعة الشمس. كان الشحوب أكثر بروزًا بالنظر إلى أنه كان يرتدي بذلة بيضاء وسوداء ، وكانت الشامة تحت إحدى عينيه البندقيتين أكثر سماته تميزًا. لا يمكن الشعور بأي تلميحات عن الشراسة في ابتسامته اللطيفة ، لدرجة أن المرء لن يصدق أنه كان أكثر سجناء المذبح مؤمنًا بإحكام.

كان الداخل أكثر اتساعًا بكثير مما يمكن تخيله من الخارج. كان أكبر بمرتين مما لاحظته من زنازين النزلاء الآخرين عند مرورهم. نظرًا لكون الغرفة كبيرة جدًا ، كان الأثاث النادر بارزًا – سرير به مرتبة فراش وأرجل فقط ، وحوض بدون مرآة ، وعلى الرغم من وجود مرحاض وحوض استحمام ، فقد تم فصل كلاهما عن البقية بواسطة رقيق ، انظر -من خلال الستائر ولا شيء غير ذلك. بخلاف ذلك ، وُضعت كتب عديدة متناثرة حول الأرض ووضعت طاولة بها كرسيان في وسط الغرفة. كان الأثاث وورق الحائط أبيض بالكامل. كان تقريبا مثل داخل بيت الدمى. على غرار المعبد أو الضريح ، كان فارغًا ووحيدًا.

“هل هذا صحيح؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مرحبًا ، فيوليت إيفرجاردن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا المطارد. انها فقط قليلا ، لكنني سأريك ما حولها “. تردد صدى صوت شاسر السميك بشكل بغيض عبر الممرات الهادئة مع النقر على نعلها ونعل حذاء فيوليت.

جلس رجل على أحد الكراسي. كانت الأصفاد الحديدية تقيد رقبته ومعصميه وكاحليه. فاض صوته المميز بشجاعة رجل نبيل. كان شعره الرمادي الفاتر ممشطًا بدقة ، وربما تفتقر البشرة التي تشبه الشمع إلى التعرض لأشعة الشمس. كان الشحوب أكثر بروزًا بالنظر إلى أنه كان يرتدي بذلة بيضاء وسوداء ، وكانت الشامة تحت إحدى عينيه البندقيتين أكثر سماته تميزًا. لا يمكن الشعور بأي تلميحات عن الشراسة في ابتسامته اللطيفة ، لدرجة أن المرء لن يصدق أنه كان أكثر سجناء المذبح مؤمنًا بإحكام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يغادر المطارد المكان حتى بعد اختفاء العربة عن الأنظار. حتى القلب الذي لا يعرف ماذا يقول سيُدفن باللون الأبيض بسبب الثلج. كان العالم الذي اختفى فيه العربة تشاسر يشاهده جميلًا بكل بساطة.

“سررت بمعرفتك. أنا أسرع في أي مكان يرغب فيه عملائي. أنا من خدمة دمية الذكريات الآلية ، فيوليت إيفرجاردن. ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعرف عني؟”

عندما انحنى فيوليت بأناقة ، أشار الرجل نحو الكرسي الشاغر. أصدرت الأصفاد صوتًا مزعجًا وهو يشير. “حسنًا ، اجلس.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لديك شخص تكرهه؟”

صرخت الاصطناعية فيوليت وهي تضع يدها على الكرسي. يبدو أن الجسم قد تم لصقه على الأرض حتى لا يكون سلاحًا محتملاً.

“من الآن فصاعدًا ، يمكنك الاحتفاظ بالعناصر المصرح بها معك فقط. هناك احتمال أن يسرق شيئًا ويحاول استخدامه كسلاح. بالطبع ، سنقوم بتقييده ، لكن لا يمكننا منحه فرصة واحدة. وإلا فقد تتأثر بإقناعه. عادة لا نسمح للناس بإحضار حتى أقلام ، لكن … هذا سيجعل عملك مستحيلاً. يرجى ترك كل ما هو حاد أو يمكن أن يكون سلاحًا محتملاً … بصرف النظر عن أدوات عملك “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل تعرف عني؟”

“آه ، هذا التعبير. أنت حقا لا تتذكرني. أنا أيضًا جندي سابق. على الرغم من أننا لم نتحدث أبدًا ، فقد كنا جزءًا من نفس الإستراتيجية … انظر ، مرة أخرى في معركة بوابات الشبح عندما كان لديك ترتيب مؤقت مع الدولة الأخرى. لقد تم اختيارك في كثير من الأحيان لتكون في القوات الخاصة ، أليس كذلك؟ كنت دائمًا ما تتشبث بأحد الرؤساء ، لذلك لم تشعر أبدًا أنه كانت هناك أي فرصة للاستحواذ عليك. في ذلك الوقت ، حتى الرجال في جهازي كانوا يعلقون بلا توقف على كم كنت لطيفًا. كان هناك في الواقع شخص انطلق لاتخاذ خطوة تجاهك ، لكنه لم يعد قبل أن تبدأ الاستراتيجية … مهلا ، هل فعلت شيئًا له؟ ”

“أعرف ما قرأته في المستندات من الشركة التي أرسلتني.”

“نعم؟ ثم حاول تلاوة سجلي الجنائي “.

“نعم؟ ثم حاول تلاوة سجلي الجنائي “.

“أنا لست فتاة.”

كما لو أن فيوليت حفظتها دون عيب ، أجابت على الفور ، “أولاً ، لقد كنت مطلوبًا كمجرم حرب من الدرجة الأولى في الحرب العظمى السابقة. بعد هجرتك ، قمت مرارًا وتكرارًا بالاعتداء والاغتصاب والقتل عن طريق الحرق العمد ، وبعد فترة من ظهورك في الأخبار ، أثبتت نفسك كزعيم لطائفة دينية. أنت أيضا وراء وفاة أتباع هذه الطائفة. ما يقرب من أربعمائة مؤمن سمموا أنفسهم في انتحار جماعي بأمرك ، يا معلمة. لقد شوهت أيضًا أجساد هؤلاء الناس وصنعت برجًا بأطرافهم. هذا من بين أشياء أخرى “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت الدمية عن مراقبة المناظر الطبيعية خارج النافذة وهي تغلق عينيها. كان لديها انطباع بأنها تسمع أصوات الحنين البعيدة في ساحة المعركة.

حدق الرجل فيوليت. “لقد درستني جيدًا. أنا سعيدة يا (فيوليت). لست مضطرًا للإشارة إلي باسم “سيد” ، فقط اتصل بي باسمي “. قال ، بلطف شديد لدرجة أن المرء قد يعتقد أن قائمة التهم الموجهة إليه ليست حقيقية. ومع ذلك ، فقد ظهرت إشارات غريبة من الجنون باستمرار هنا وهناك أثناء قيامه بذلك. بعد كل شيء ، كان يستمتع بالاستماع إلى شخص آخر يتحدث عن خطاياه التي لا تعد ولا تحصى.

بناء على طلب ذلك ، وضعت فيوليت المنديل على ذراعيه. “من فضلك افتح يديك. لا يمكن تنظيف الدم إذا كانت أظافرك تغطيها “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أطاعته فيوليت دون تردد. “السير إدوارد جونز.” انسكب الاسم الهامس من شفتيها. “بعد ذلك ، سيدي إدوارد ، هذا وقح بعض الشيء لأننا بالكاد التقينا ، لكني أود أن أبدأ العمل في أقرب وقت ممكن. لمن ترغب في الكتابة؟ ”

“أنا لست فتاة.”

“سابقا؟ لنتحدث أكثر. ”

عندما انحنى فيوليت بأناقة ، أشار الرجل نحو الكرسي الشاغر. أصدرت الأصفاد صوتًا مزعجًا وهو يشير. “حسنًا ، اجلس.”

“الوقت المسموح لي فيه محدود.”

“أنت … على قيد الحياة. لهذا السبب أنت دافئ. ”

“أنا … أريدك أن تكتب رسالة ، لكنها مجرد جملة واحدة ، لذا ستنتهي قريبًا. وبعد ذلك ستختفي (فيوليت) ، أليس كذلك؟ لذلك دعونا ندردش حتى اللحظة الأخيرة “.

—— الإشارة إلى هذه المرأة بدون شكليات … يعطي شعورًا خاصًا بشكل غير متوقع.

“الوقت المحدد من قبل المسؤولين الكبار هو ثلاث عشرة دقيقة.”

عندما أزالت فيوليت أحد قفازاتها السوداء دون تردد ، كانت تشيسر متشككة بعض الشيء ، لكنها أقنعت نفسها أنه لا بد أنه كانت هناك ظروف تتعلق بالمسألة وأجابت دون مزيد من التطفل ، “مثل ، كما تعلم … التحدث مع الناس كما لو كانوا نبل. حسنًا ، يبدو أن عملك يتجه إلى الكثير من العملاء الأثرياء ، لذلك يجب أن يكون معيار التشغيل الخاص بك … ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد كانوا بخيل جدا. هذا لأنك غالي الثمن. أنت مثل مومس من الدرجة العالية ، أليس كذلك؟ ستفعل أي شيء يخبرك به بعد دفع الرسوم “.

“ما أنت؟”

أنا لا أقدم خدمات جنسية. أنا دمية ذكريات آلية “.

“آه ، لا ، ليس هذا …”

“هاها ، قصدت أن تبيع نفسك. أنت … حقًا … لا تتغير. في الماضي ، عندما رأيتك في ساحة المعركة ، بدوت مثل دمية خزفية باردة. كان هذا انطباعي الأول عنك “.

“ومع ذلك ، هذا ليس هو”.

ارتعدت حواجب فيوليت عند كلمات إدواردز. حدث تغيير طفيف في وجه “دمية الخزف البارد”.

“هاها ، قصدت أن تبيع نفسك. أنت … حقًا … لا تتغير. في الماضي ، عندما رأيتك في ساحة المعركة ، بدوت مثل دمية خزفية باردة. كان هذا انطباعي الأول عنك “.

“آه ، هذا التعبير. أنت حقا لا تتذكرني. أنا أيضًا جندي سابق. على الرغم من أننا لم نتحدث أبدًا ، فقد كنا جزءًا من نفس الإستراتيجية … انظر ، مرة أخرى في معركة بوابات الشبح عندما كان لديك ترتيب مؤقت مع الدولة الأخرى. لقد تم اختيارك في كثير من الأحيان لتكون في القوات الخاصة ، أليس كذلك؟ كنت دائمًا ما تتشبث بأحد الرؤساء ، لذلك لم تشعر أبدًا أنه كانت هناك أي فرصة للاستحواذ عليك. في ذلك الوقت ، حتى الرجال في جهازي كانوا يعلقون بلا توقف على كم كنت لطيفًا. كان هناك في الواقع شخص انطلق لاتخاذ خطوة تجاهك ، لكنه لم يعد قبل أن تبدأ الاستراتيجية … مهلا ، هل فعلت شيئًا له؟ ”

—— الإشارة إلى هذه المرأة بدون شكليات … يعطي شعورًا خاصًا بشكل غير متوقع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تجب فيوليت على إدوارد ، الذي انتشر مثل المياه المتدفقة. كما لو كانت تريد أن تقول شيئًا ، وقفت متيبسة وفمها يغلق.

بعد أن تحدث كثيرًا ، استعاد إدوارد بهجه ، وعيناه عسليتان تضيقان بهدوء. كانت نظرة لطيفة. على الرغم من أن حالته الحالية يمكن أن تجعل المرء ينسى ما حدث للتو ، إلا أن الدم ظل متناثرًا حول الطاولة أمامهم كدليل على هيجانه.

أو ربما اعتنى به ذلك الضابط الأعلى؟ هل هذا يعني أنك متصل؟ لم يشعر كلاكما بذلك في ذلك الوقت … في كلتا الحالتين ، كنت مثل كلب مجنون وصاحبه. أو هل يمكن أن تكون قد ولدت في الليل؟ أشعر بالفضول حيال ذلك … آه ، لا تجعل هذا الوجه ، إنه مخيف. تصبح المرأة أقوى عندما تغضب وهذا يجعلني أشعر بالتوتر. لكن ، فيوليت ، أنا سيدك الآن ، لذا لا يمكنك عضي “.

حدق الرجل فيوليت. “لقد درستني جيدًا. أنا سعيدة يا (فيوليت). لست مضطرًا للإشارة إلي باسم “سيد” ، فقط اتصل بي باسمي “. قال ، بلطف شديد لدرجة أن المرء قد يعتقد أن قائمة التهم الموجهة إليه ليست حقيقية. ومع ذلك ، فقد ظهرت إشارات غريبة من الجنون باستمرار هنا وهناك أثناء قيامه بذلك. بعد كل شيء ، كان يستمتع بالاستماع إلى شخص آخر يتحدث عن خطاياه التي لا تعد ولا تحصى.

“أنت تعرف … ماضي.”

“شخص تحبه؟”

عندما حصل أخيرًا على رد فعل من فيوليت ، قام إدوارد بتأرجح رأسه إلى اليسار واليمين ، تمامًا مثل الطفل. “نعم ، أعلم … أنك كنت فتاة مجندة تم تجنيدها بسبب قوتك. أيضًا ، أنك تخلصت من ماضيك وتعمل الآن كرجل أمان. لقد حققت كثيرًا. هذه معلومات حصلت عليها قبل أن أحضر إلى هنا. (فيوليت) هل تم القبض عليك من قبل؟ لا؟ أنت تُعامل كبطل بعد كل شيء … كونك جنديًا سابقًا في البلد المنتصر ، فهذا أمر رائع بالتأكيد … لا يمكن للسجناء الاستحمام إلا مرة واحدة كل ثلاثة أيام. فظيع ، أليس كذلك؟ مذاق الطعام سيء أيضًا ؛ انها الاسوء. نظرًا لأنني لا أعاني من أي عمل قسري ، فليس لدي خيار سوى الانغماس في أحلام اليقظة طوال اليوم. وانتهى بي الأمر بالتفكير فيك كثيرًا ، لذلك أتساءل ما إذا كان هذا ليس حبًا “. انجرفت نظرة إدوارد من وجه فيوليت إلى صدرها.

“انها الحقيقة. ليس الأمر كما لو … لقد نسيت هذا. وكذلك ليس كما لو أنني لم أعترف بذلك. لا يزال لدي أسلحة … داخل حقيبتي ، رغم انتهاء الحرب “.

“سيدي إدوارد ، ألم تعينني لكتابة خطاب؟” سألت فيوليت ، ولم تفقد صوتها عند التحديق الجنسي المكثف.

كانت يدا فيوليت دافئة لأنها تمسكت بقبضة إدوارد ، لكن كلماتها دخلت أذنيه مغطاة بالجليد. وسقط صمت شديد بينهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في موقفها ، الذي يمكن اعتباره متمرد ، ابتسم إدوارد بينما كان يدق ذراعيه المقيدين على الطاولة. قعقعت بشكل مدمر. “سوف أجعلك تكتب رسالة. لقد أخبرتك بذلك ، أليس كذلك؟ ” في ذلك الوقت ، توقف عن الابتسام. بما أنه لم يرضيه ذات مرة ، استمر في ضرب الطاولة مرارًا وتكرارًا ، دون أن يهتم بما إذا كانت ستجرح يديه.

“هل هناك … أنواع من الثلج تذوب … وأنواع لا تذوب؟” استدارت الفتاة نحو جثة على الأرض لا تزال محتجزة بسلاح. تراكم الثلج فوقه مثل طبقة من السكر البودرة.

“سيدي إدوارد”.

أجابها تشيسر مع دغدغة طفيفة في معدتها ، “هذا أفضل.”

قعقعة ، قعقعة ، قعقعة. الصوت غير السار يؤلم الأذنين.

في تلك اللحظة ، ولأول مرة ، لاحظ تشيسر القليل من مظاهر الوجه في البنفسج. لقد كان تشابهًا خافتًا لما يمكن أو لا يمكن تسميته ابتسامة.

“سيدي إدوارد”.

لم تقم فيوليت بأي حركة مرئية.

قعقعة ، قعقعة ، قعقعة. خلع جلده ، وتناثر الدم من جروحه. لقد كان سلوكًا مخيفًا يؤذي النفس.

“يوجد في الأسفل … ههه … مليء بالمجرمين الذين يعانون من الجنايات الخطيرة والاضطرابات الذهانية … هاه ، هاه … لذلك ، لتقليل عدد طرق الهروب في حالة حدوث كسر من أي وقت مضى ، هناك … سلالم فقط. إنه ألم … للموظفين … مثلي ، على الرغم من … ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“السيد إدوار -”

“سيدي إدوارد”.

اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا فجأة عوى إدوارد بصوت عالٍ كالذئب. تردد صدى الصوت المروع في جميع أنحاء الغرفة.

“هل كنت سعيدا عندما بدأت الحرب؟”

سرعان ما دق الباب من الخارج. عندما استدارت فيوليت للخلف ، تمكنت من رؤية الحراس وهم ينظرون عبر نافذة الباب لتفقد الوضع بأعين حذرة. ومع ذلك ، فقد امتنعوا عن الدخول حيث قامت فيوليت برفع يدها بـ “لا بأس”.

“لا.” هزت فيوليت رأسها. “إنه شخص سألتقي به أيضًا يومًا ما بعد كل شيء.”

“أتساءل … لماذا لا يستمع أحد بشكل صحيح إلى ما أقوله.” حرك إدوارد رقبته في دوائر. ثم نظر إليه كما لو كان هناك شخص آخر غير فيوليت بالقرب منه. “إنه أمر مزعج للغاية … مرحبًا ، فيوليت … لديك شيء جيد ، أليس كذلك؟ على الرغم من أننا فعلنا نفس الأشياء ، إلا أنك تعامل بشرف. يستمع الناس أيضًا إلى ما تقوله ، أليس كذلك؟ ليس حالتي. بمجرد وضع علامة غير ملائم ، ينتهي الأمر “. ارتجف قليلاً وهو يرفع قبضتيه بقوة. “أليس هذا صحيحًا؟ يعني ما الفرق بيننا؟ إذا كان هذا هو عدد الأشخاص الذين قتلوا ، فأنت الشخص الذي لديه عدد أكبر ، أليس كذلك؟ لا أعرف لماذا … لكنني مجرم حرب. مجرم حرب. هل تعرف ما هذا؟ شخص يرتكب جرائم أثناء الحرب. لقد خسرت بلادي الحرب العظمى الأخيرة ، وتلك التي انتصرت – بعبارة أخرى ، الدول المتحالفة بقيادة بلدك – أصدرت مرسوماً بأنني “قاتل جماعي قتل الكثير من الناس”. عندما حان وقت العودة إلى الأيدي المهيبة لوطني الأم الذي كان يمدحني على قوتي … تم تعليق نظامنا وأصبحت تضحية حية. هذا غريب. إنه أمر غريب حقًا. هذا يغضبني. لقد قتلت كثيرًا لأن بلدي طلبت مني … لذلك تعتقد أنني يمكن أن أسامحهم لكونهم فجأة مثل ، “تلك الأفعال كانت فاسدة”؟ لا أستطيع أن أغفر … لقد أكلت الطعم فقط كما قيل لي. إذا كان ما قدموه لي لأكله فاسدًا ، فلا يجب أن يكون الشخص الملوم أنا ، ولكن المسؤولين ، أليس كذلك؟ ومع ذلك ، هؤلاء الرجال … حاولوا الحكم علي قبل أن يهربوا. كنت أحاول فقط أن أجعل مكانًا لنفسي في بلدي وأن أعيش حياة سعيدة … لكن بغض النظر عن المكان الذي أذهب إليه ، فسوف أعاقب. أنا لا أحب العقاب ، إنه مخيف … مرحبًا ،

تمت إزالة القفل وفتح الباب القوي بصوت خافت.

“لقد سافرت إلى أماكن مختلفة ، ولكن حتى الآن ، لا أعتقد ذلك.” لم تتغير نبرة فيوليت.

لم يكن هناك جثة واحدة فقط. حول المنطقة التي وجد الاثنان نفسيهما فيها ، تناثر عدد لا يحصى من جثث الجنود في جميع أنحاء الأرض المتجمدة ، كما لو تم التخلي عنها دون وجود الكثير من القبور للإقامة فيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نمت ابتسامة إدوارد وهو يركل الجانب السفلي من الطاولة بركبتيه ، وكأنه يُظهر لها سخطه. كانت الأصفاد المعلقة على كاحليه صريرًا. “AAAAAAAAAH ، AAAAAAAAAAAAAAAAAAH!” مرة أخرى ، صرخ بشدة ، “AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAH! ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ، اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااااه! ”

إن الحفاظ على المنشأة في أفضل حالاتها وتصحيح سجنائها أدى إلى وفرة رؤوس الأموال. عند الدخول من البوابة الرئيسية بأبراج عالية ترتفع فوق المناطق المحيطة ، ما يمكن رؤيته كان مصنعًا مقسمًا إلى أجزاء لا حصر لها. أنتجت مجموعة كبيرة ومتنوعة من السلع ، معظمها من البضائع المصنعة والمرسلة إلى الشركات الخاصة. لقد كان نطاقًا واسعًا من التصنيع ، من الملابس إلى الصابون والمنظفات. كان لدى السجناء مجموعة متنوعة من العمالة التي اعتُبرت نشاطًا اقتصاديًا ضروريًا ليس فقط للحفاظ على المنشأة ، ولكن أيضًا حتى يتمكنوا من الحصول على وظائف مستقرة في عودتهم إلى المجتمع بعد انتهاء فترة عقوبتهم. مهما كان السبب ، فقد ساهم بشكل بارز في خفض الكفاءة الجنائية الأساسية للسجناء أيضًا. حقيقة،

يحاول الناس أحيانًا السيطرة على الآخرين بالصراخ والعنف.

كان الداخل أكثر اتساعًا بكثير مما يمكن تخيله من الخارج. كان أكبر بمرتين مما لاحظته من زنازين النزلاء الآخرين عند مرورهم. نظرًا لكون الغرفة كبيرة جدًا ، كان الأثاث النادر بارزًا – سرير به مرتبة فراش وأرجل فقط ، وحوض بدون مرآة ، وعلى الرغم من وجود مرحاض وحوض استحمام ، فقد تم فصل كلاهما عن البقية بواسطة رقيق ، انظر -من خلال الستائر ولا شيء غير ذلك. بخلاف ذلك ، وُضعت كتب عديدة متناثرة حول الأرض ووضعت طاولة بها كرسيان في وسط الغرفة. كان الأثاث وورق الحائط أبيض بالكامل. كان تقريبا مثل داخل بيت الدمى. على غرار المعبد أو الضريح ، كان فارغًا ووحيدًا.

“ههههههههههههههه …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة لمستني فيها فتاة.” تسرب صوت إدوارد بخشونة من شفتيه.

لأنها طريقة فعالة وسهلة.

عندما طُلب منها التأكيد ، بدت فيوليت مدروسة مرة أخرى قبل الإيماء. “لا أحد. الشيء الوحيد المتبقي هو حقيقة أنني نفسي سلاح حي ، ومع ذلك لا يمكنني القيام بعملي إذا لم يُسمح لي بالمرور ، فهل هذا جيد؟ ”

“لا أستطيع … تحمل هذا بعد الآن …”

كان مبعوثو الجليد المتدفق من السماء يلمسون باستمرار يد الفتاة ويد الرب الذي يمسكها ، ويذوبوا على راحتي نقيتين مختلفتين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك ، هناك أوقات تعمل فيها وأوقات لا تعمل فيها.

أومأت فيوليت برأسها فقط في التأكيد ، ولم تظهر الكثير من التواصل الاجتماعي.

“آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآصإقوت (… (

قعقعة ، قعقعة ، قعقعة. الصوت غير السار يؤلم الأذنين.

لم تقم فيوليت بأي حركة مرئية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تفكر في نفسك … مثل غيرك من البشر؟”

“لماذا لا يستمع الناس إلى ما أقوله ، وكأنهم جثث؟”

بعد أن أخبرها الحراس بذلك ، كانت فيوليت متيقظة للحظة ، قبل الرد بـ “حسنًا” وتسليم أمتعتها. كانت مظلتها رفيقتها في السفر مع حقيبة العربة المهترئة. الحارس الذي استقبلهم ترنح قليلاً في وزن الحقيبة. ثم خلعت عن عمد حذائها البني الكاكاو وقشّرت نعلهما ، وسحبت السكاكين من داخلهما.

بلا مبالاة ، شاهدته فيوليت ببساطة بأجرامها السماوية الزرقاء ، وهي تحمل تعبيرًا عن دمية هامدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا نظرت عن كثب ، لم تكن فيوليت سوى فتاة ، مع ظهور شخص بالغ فقط. كانت مجرد فتاة ، أكبر بقليل من أطفال شيسر. على الرغم من أنها أعطت انطباعًا بأنها “امرأة” ، إلا أن إطارها وهي واقفة تحت الثلج تبدو باردة جدًا كان صغيرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مرحبًا ، يا فيوليت … ليس الأمر كما لو أنني قتلت دون تفكير. لدي الكثير من الأسباب … هل لديك الوقت للاستماع إلى كل منها؟ إنه يتعلق ببيتي … آه ، عن تلك الطائفة الدينية. مات المتابعون وهم يقولون إنهم سيستخدمون حياتهم لمنحني القوة. أرادوا أن يصبحوا جزءًا مني لا أن يهلكوا ؛ شئ مثل هذا. لقد تأثرت بشغفهم وانتهى بي الأمر بالقول ، “ثم اثبت ذلك”. ما السيئ في ذلك؟ علاوة على ذلك ، من حقي أن ألعب بجثث أولئك الذين أصبحوا جزءًا مني ، أليس كذلك؟ ما المشكلة التي سأسببها لأي شخص إذا تلاعبت بقطع معصمي؟ فقط حقيقة أنه سيتسخ الأرضية. لكن يمكنني التنظيف بمفردي. انها عملي. نعم ، كان من شأننا. مهما كانت علاقتي بهم ، حقيقة أن الموت كان بالنسبة لهم أقصى قدر من الإيثار وأنني كنت سعيدًا جدًا بذلك … هو عملنا. هذا النوع من الحب موجود أيضًا. ومع ذلك ، كلما كنت في المحاكمة ، كان يتم إخباري دائمًا أنني مذنب … أردت أن يستمع الناس إلي بشكل صحيح. آآآه ، أنا حسود جدا منك يا فيوليت. أنت جميلة بغض النظر عن مرور الوقت. جميلة ، جميلة … ولا تُعامل مثل القذارة أو موصومة بالعار مثلي ، أليس كذلك؟ ولكن هذا بالضبط لأن … أنت جميلة … بنفسجي … أريد أن أفسدك. أريد أن أدفعك للأسفل ، وأخلع ملابسك ، وأخذ وجهك الباكي في يدي ، وأحدث ثقوبًا في جسدك وأعبث به. مرحبًا ، فيوليت إيفرجاردن … ” أنت جميلة بغض النظر عن مرور الوقت. جميلة ، جميلة … ولا تُعامل مثل القذارة أو موصومة بالعار مثلي ، أليس كذلك؟ ولكن هذا بالضبط لأن … أنت جميلة … بنفسجي … أريد أن أفسدك. أريد أن أدفعك للأسفل ، وأخلع ملابسك ، وأخذ وجهك الباكي في يدي ، وأحدث ثقوبًا في جسدك وأعبث به. مرحبًا ، فيوليت إيفرجاردن … ” أنت جميلة بغض النظر عن مرور الوقت. جميلة ، جميلة … ولا تُعامل مثل القذارة أو موصومة بالعار مثلي ، أليس كذلك؟ ولكن هذا بالضبط لأن … أنت جميلة … فيوليت … أريد أن أفسدك. أريد أن أدفعك للأسفل ، وأخلع ملابسك ، وأخذ وجهك الباكي في يدي ، وأحدث ثقوبًا في جسدك وأعبث به. مرحبًا ، فيوليت إيفرجاردن … ”

كما كان من قبل ، سار الاثنان معًا حول السجن. شقوا طريقهم صعودًا السلم الذي يبدو تقريبًا كطريق إلى الجنة ، ووصلوا إلى الخارج. لم تسمع فيوليت أن المطارد تقول إنه حتى لو رفضت العرض ، فإن الأخيرة سترافقها إلى البوابة الرئيسية ، والتي كانت المخرج الوحيد.

بعد أن تحدث كثيرًا ، استعاد إدوارد بهجه ، وعيناه عسليتان تضيقان بهدوء. كانت نظرة لطيفة. على الرغم من أن حالته الحالية يمكن أن تجعل المرء ينسى ما حدث للتو ، إلا أن الدم ظل متناثرًا حول الطاولة أمامهم كدليل على هيجانه.

“هل أنت سعيد لأن الحرب انتهت؟”

“هي وأنا … ما الفرق … بيننا؟” تمتم بسؤال ، على ما يبدو لطرف ثالث ، بينما يتجه إلى الاتجاه المعاكس من فيوليت.

—ماذا مع ذلك؟ طنانة جدا. إلى جانب ذلك … قد تكون جميلة ، لكنها كثيرة جدًا وينتهي بها الأمر أن تكون مخيفة.

قال إدوارد أن مشاعره تجاه فيوليت بالكاد يمكن وصفها. بالنسبة له ، لا شيء يمكن تعريفه على الفور. اختلط فضوله ، ورغباته الجنسية ، ونية القتل والغضب ، وبالتالي لم يستطع اختيار واحد. وبالمثل ، لا يمكن وصف إدوارد نفسه بخاصية واحدة فقط كرجل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذلك أنا أيضًا أشعر بالدفء.” صرحت الفتاة بما هو واضح بنبرة شخص شهد للتو معجزة.

وضعت فيوليت يدها داخل سترتها وأخرجت منديلًا ببطء. كانت نوع المرأة التي لديها شيء مخفي داخل شخصها بغض النظر عن السبب. مدت يدها إلى إدوارد ، أعطته المنديل.

“لكن ساحة المعركة تتطلب منك ، أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا يؤلم.”

إن الحفاظ على المنشأة في أفضل حالاتها وتصحيح سجنائها أدى إلى وفرة رؤوس الأموال. عند الدخول من البوابة الرئيسية بأبراج عالية ترتفع فوق المناطق المحيطة ، ما يمكن رؤيته كان مصنعًا مقسمًا إلى أجزاء لا حصر لها. أنتجت مجموعة كبيرة ومتنوعة من السلع ، معظمها من البضائع المصنعة والمرسلة إلى الشركات الخاصة. لقد كان نطاقًا واسعًا من التصنيع ، من الملابس إلى الصابون والمنظفات. كان لدى السجناء مجموعة متنوعة من العمالة التي اعتُبرت نشاطًا اقتصاديًا ضروريًا ليس فقط للحفاظ على المنشأة ، ولكن أيضًا حتى يتمكنوا من الحصول على وظائف مستقرة في عودتهم إلى المجتمع بعد انتهاء فترة عقوبتهم. مهما كان السبب ، فقد ساهم بشكل بارز في خفض الكفاءة الجنائية الأساسية للسجناء أيضًا. حقيقة،

“لكنها تنزف.”

بلا مبالاة ، شاهدته فيوليت ببساطة بأجرامها السماوية الزرقاء ، وهي تحمل تعبيرًا عن دمية هامدة.

“أنا نوعًا ما … لا أستطيع أن أفهم … أنت جيدًا. مرحبًا ، يمكنك معرفة ذلك بمجرد النظر إلى هذه الأصفاد ، أليس كذلك؟ بدلاً من إعطائي منديلًا عندما لا أكون قادرًا على مسح هذا الدم بشكل صحيح ، امسحه من أجلي “.

لم تقم فيوليت بأي حركة مرئية.

بناء على طلب ذلك ، وضعت فيوليت المنديل على ذراعيه. “من فضلك افتح يديك. لا يمكن تنظيف الدم إذا كانت أظافرك تغطيها “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا ، فيوليت إيفرجاردن.”

كان إدوارد يمسك يديه بقوة لدرجة أن أظافره كانت تتغلغل في جلده. لفّت البنفسج المنديل حولها كما لو كانت لتدفئتها. تبددت قوة إدوارد تدريجياً في ذلك الوقت.

كان إدوارد يمسك يديه بقوة لدرجة أن أظافره كانت تتغلغل في جلده. لفّت البنفسج المنديل حولها كما لو كانت لتدفئتها. تبددت قوة إدوارد تدريجياً في ذلك الوقت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة لمستني فيها فتاة.” تسرب صوت إدوارد بخشونة من شفتيه.

“سيدة المطارد.”

“أنا لست فتاة.”

“لا ، الاجتماع في مكان مثل هذا … يناسبنا.”

“ما هذا …؟ ليس الأمر كما لو كنت رجلًا أيضًا ، أليس كذلك؟ ”

“أي نوع من المقارنة هذا؟ يمكنك رفعي بسهولة مع ذلك الجسم الصغير الخاص بك … لديك الكثير من القوة. يا لها من دمية ذكريات آلية غريبة. أيضا … هل تتصرف هكذا مع الجميع؟ ”

“ومع ذلك ، هذا ليس هو”.

“نعم إنه كذلك. الآن ، سيدي إدوارد ، يبدو أن الوقت قد انتهى. لمن ستكتب رسالة؟ دعونا نستفيد من أي كلمة ممكنة. اسمح لي أن أؤدي دوري. أنا هنا … لأنك أردت ذلك. ”

“ثم ما أنت؟”

“لن أقبل ذلك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عند سؤال إدوارد الصامت ، أغمضت فيوليت عينيها ، برموش ذهبية لامعة. سكتت للحظة وكأنها غير قادرة على تنظيم أفكارها. حتى هذا العمل كان جميلًا. كما علق إدوارد ، كان كل شيء عنها جذابًا للآخرين.

“نعم.”

“كما اعتقدت ، هذا ليس كل شيء.”

“لكنها تنزف.”

ظاهريًا ، هكذا كانت الأمور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، هناك أوقات تعمل فيها وأوقات لا تعمل فيها.

“انا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثم سيدتي.”

متشددة سابقة وجندية.

“منذ أن ولدت ، كل ما بقي لي أن أفعله هو أن أعيش حتى أموت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“انا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “‘بقية’…؟”

شابة ذات جسد جميل.

“هذا ليس كل شيء … أردت أن أقول أنه كان سيئًا. هل حصلت عليه؟ صرخت في وجهك رغم أنك ساعدتني ، وأنا … ثقيل … لذا شكرًا لك “. قال المطارد بشفاه ممدودة قليلاً.

“انا…”

رمش إدوارد عدة مرات ، وكأنه مندهش. “هل تعترف بأنك قاتل؟”

وقال الجمال ، مثله مثل الثلج ، أخفى شيئًا.

ارتعدت حواجب فيوليت عند كلمات إدواردز. حدث تغيير طفيف في وجه “دمية الخزف البارد”.

“… نوع من … البقايا.” عرفت فيوليت نفسها على أنها ليست امرأة ولا رجل ، ولا حتى كشخص.

ظاهريًا ، هكذا كانت الأمور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“‘بقية’…؟”

“أنه. هذا ما اعتقده. لا أعرف شيئًا عنك ، لكنك … المرأة التي راقبتني لدرجة مزعجة حتى لا أنزلق على الدرج عندما نزلت معي. بما أنني … نوع الشخص الذي يعتقد أن كل شيء على ما يرام طالما أن الأشخاص الذين أهتم بهم بخير … عندما … يحين وقت لقاء الله … سألتقي به بالتأكيد أولاً. وإذا كان من المقبول بالنسبة لي أن أشتكي من الكثير من الأشياء عندما يحدث ذلك … سأخبره بشكل صحيح … أنك تهتم بي. أنك رفيق جيد ، لذلك لا ينبغي أن ينساك. سأخبره “. قالت المطارد بوقاحة ، تنفخ صدرها الواسع.

“نعم. أنا لست ما يمكن أن نطلق عليه … “فتاة”. كما قال السير إدوارد ، لقد قتلت كثيرين كجندي. أنا قاتل. إلا أن العنوان الذي مُنح لي… لم يكن هذا. هذا كل شيء. في الواقع ، أنا واحد من الأشخاص الذين كان من المفترض أن يكونوا هنا. الاختلاف الوحيد … هو ما يدعونا الناس … ”

“هل كنت سعيدا عندما بدأت الحرب؟”

رمش إدوارد عدة مرات ، وكأنه مندهش. “هل تعترف بأنك قاتل؟”

“هل هذا صحيح؟”

“انها الحقيقة. ليس الأمر كما لو … لقد نسيت هذا. وكذلك ليس كما لو أنني لم أعترف بذلك. لا يزال لدي أسلحة … داخل حقيبتي ، رغم انتهاء الحرب “.

سواء كان ذلك بسبب قلة التمرين أو زيادة الوزن ، نزل شاسر بصعوبة كبيرة. وبينما كانت تتعرق وتتنفس ، نظرت فيوليت إليها مرارًا وتكرارًا في قلق ، وعندما بدا أنها ستنزلق ، مدت فيوليت يدها إليها. وبسرعة لا يمكن تسجيلها بالعين البشرية ، أمسكت بياقة شاسر ، وهي لا تزال في الهواء.

“هذا مفاجئ … ماذا ، إذن هذا كيف هو؟ كنت تحت انطباع … أنك كنت تعيش من خلال إعادة تكوين نفسك كشيء جميل والتظاهر بأن ماضيك لم يحدث أبدًا. انا اعنيك انت…”

يحاول الناس أحيانًا السيطرة على الآخرين بالصراخ والعنف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استولت عيون إدوارد المجوفة على البنفسج. انعكس الشكل الفردي في هؤلاء التلاميذ – شعر ذهبي ، قزحية زرقاء أكثر بلورية من شفاه البحر ذات اللون الوردي. بغض النظر عن أي منظور ، فقد ولدت محبوبًا من قبل الآلهة.

“أنا لست فتاة.”

“أنت جميلة.”

“سابقا؟ لنتحدث أكثر. ”

في تلك الجملة ، ابتسمت له فيوليت برفق لأول مرة. كانت ابتسامة مشدودة تكاد تصدر صوتًا عند انتشارها. يرى الناس في الغالب … ما يظهر أمام أعينهم. على الرغم من أن الأمر ليس كما لو أن الوحوش ليست سوى تلك التي لها قرون “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في موقفها ، الذي يمكن اعتباره متمرد ، ابتسم إدوارد بينما كان يدق ذراعيه المقيدين على الطاولة. قعقعت بشكل مدمر. “سوف أجعلك تكتب رسالة. لقد أخبرتك بذلك ، أليس كذلك؟ ” في ذلك الوقت ، توقف عن الابتسام. بما أنه لم يرضيه ذات مرة ، استمر في ضرب الطاولة مرارًا وتكرارًا ، دون أن يهتم بما إذا كانت ستجرح يديه.

كانت يدا فيوليت دافئة لأنها تمسكت بقبضة إدوارد ، لكن كلماتها دخلت أذنيه مغطاة بالجليد. وسقط صمت شديد بينهما.

كما لو كان الوقت قد تم قياسه بدقة ، رن الجرس الذي يشير إلى نهاية فترة الزيارة. خرجت فيوليت من الغرفة بحرف مختوم في يديها. حنت رأسها للموظفين الذين طلبوا الأمان لمعرفة ما إذا كان كل شيء على ما يرام. اعتقدت شاسر أن عدم وجود تغيير في تعبيرها منذ اللحظة التي دخلت فيها كان مصطنعًا للغاية وبالتالي مقلقًا.

“سيكون من الأفضل لو أن الخدر اللطيف الذي أشعر به الآن يمكن أن ينتقل إليك …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثم سيدتي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

المزيد من الدم ملطخ بالمنديل. كان بسبب إدوارد إمساك يديها بإحكام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، هناك أوقات تعمل فيها وأوقات لا تعمل فيها.

“مرحبًا ، كانت النظرة التي وجهها إلى فيوليت مشتعلة بالحرارة ،” ما رأيك في القتل؟ ”

“لا أستطيع … تحمل هذا بعد الآن …”

“علمت لاحقًا أنه ليس شيئًا يجب على المرء فعله”.

في وسط ساحة معركة معينة ، لاحظت فتاة السماء. عندما طفت المادة الباردة البيضاء ببطء ، سألت الفتاة الرب بجانبها ، “ما هذا؟”

“بماذا شعرت عند القتل؟”

“هل هذا صحيح؟”

“الرغبة في … أغمض عيني”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أكتب له ذلك.” فقط فيوليت سمعت الكلمات التي نفثها. وبعد أن همس لها وضع قبلة على صدغها. “توديع – فراق. وداعا ، فيوليت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل تفكر في نفسك … مثل غيرك من البشر؟”

وضعت فيوليت يدها داخل سترتها وأخرجت منديلًا ببطء. كانت نوع المرأة التي لديها شيء مخفي داخل شخصها بغض النظر عن السبب. مدت يدها إلى إدوارد ، أعطته المنديل.

“لا.”

“نعم كل شيء.”

“هل تعتبر نفسك مميزًا؟”

بعد أن رفعت تنورتها بلطف وانحنت وهي متجهة لأسفل ، عادت فيوليت إلى الوراء. قفزت على العربة وأغلقت الباب.

“لا ، أعتقد أنني شيء مروع.”

صرخت الاصطناعية فيوليت وهي تضع يدها على الكرسي. يبدو أن الجسم قد تم لصقه على الأرض حتى لا يكون سلاحًا محتملاً.

“هل أنت سعيد لأن الحرب انتهت؟”

كان إدوارد يمسك يديه بقوة لدرجة أن أظافره كانت تتغلغل في جلده. لفّت البنفسج المنديل حولها كما لو كانت لتدفئتها. تبددت قوة إدوارد تدريجياً في ذلك الوقت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هناك شعور بالإنجاز من إكمال مهمتي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا ، يا فيوليت … ليس الأمر كما لو أنني قتلت دون تفكير. لدي الكثير من الأسباب … هل لديك الوقت للاستماع إلى كل منها؟ إنه يتعلق ببيتي … آه ، عن تلك الطائفة الدينية. مات المتابعون وهم يقولون إنهم سيستخدمون حياتهم لمنحني القوة. أرادوا أن يصبحوا جزءًا مني لا أن يهلكوا ؛ شئ مثل هذا. لقد تأثرت بشغفهم وانتهى بي الأمر بالقول ، “ثم اثبت ذلك”. ما السيئ في ذلك؟ علاوة على ذلك ، من حقي أن ألعب بجثث أولئك الذين أصبحوا جزءًا مني ، أليس كذلك؟ ما المشكلة التي سأسببها لأي شخص إذا تلاعبت بقطع معصمي؟ فقط حقيقة أنه سيتسخ الأرضية. لكن يمكنني التنظيف بمفردي. انها عملي. نعم ، كان من شأننا. مهما كانت علاقتي بهم ، حقيقة أن الموت كان بالنسبة لهم أقصى قدر من الإيثار وأنني كنت سعيدًا جدًا بذلك … هو عملنا. هذا النوع من الحب موجود أيضًا. ومع ذلك ، كلما كنت في المحاكمة ، كان يتم إخباري دائمًا أنني مذنب … أردت أن يستمع الناس إلي بشكل صحيح. آآآه ، أنا حسود جدا منك يا فيوليت. أنت جميلة بغض النظر عن مرور الوقت. جميلة ، جميلة … ولا تُعامل مثل القذارة أو موصومة بالعار مثلي ، أليس كذلك؟ ولكن هذا بالضبط لأن … أنت جميلة … بنفسجي … أريد أن أفسدك. أريد أن أدفعك للأسفل ، وأخلع ملابسك ، وأخذ وجهك الباكي في يدي ، وأحدث ثقوبًا في جسدك وأعبث به. مرحبًا ، فيوليت إيفرجاردن … ” أنت جميلة بغض النظر عن مرور الوقت. جميلة ، جميلة … ولا تُعامل مثل القذارة أو موصومة بالعار مثلي ، أليس كذلك؟ ولكن هذا بالضبط لأن … أنت جميلة … بنفسجي … أريد أن أفسدك. أريد أن أدفعك للأسفل ، وأخلع ملابسك ، وأخذ وجهك الباكي في يدي ، وأحدث ثقوبًا في جسدك وأعبث به. مرحبًا ، فيوليت إيفرجاردن … ” أنت جميلة بغض النظر عن مرور الوقت. جميلة ، جميلة … ولا تُعامل مثل القذارة أو موصومة بالعار مثلي ، أليس كذلك؟ ولكن هذا بالضبط لأن … أنت جميلة … فيوليت … أريد أن أفسدك. أريد أن أدفعك للأسفل ، وأخلع ملابسك ، وأخذ وجهك الباكي في يدي ، وأحدث ثقوبًا في جسدك وأعبث به. مرحبًا ، فيوليت إيفرجاردن … ”

“هل كنت سعيدا عندما بدأت الحرب؟”

“ألست مخطئا فقط؟”

“لا.”

من أجل الوصول إلى وجهتهم ، كان من الضروري استخدام الدرج. يبدو أن الشخص الذي كان من المفترض أن تلتقي به فيوليت يعيش تحت الأرض. حتى بدون أن تسأل فيوليت عن سبب عدم وجود مصاعد ، أوضحت تشيسر ذلك.

“لكن ساحة المعركة تتطلب منك ، أليس كذلك؟”

جميع الحاضرين ، باستثناء فيوليت ، امتصوا أنفاسهم.

“لن أعود … إلى الجيش … مرة أخرى.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشتعلت أنفاس شاسر عن غير قصد في حلقها عند تعابير وإيماءات فيوليت ، مما قد يجعل المرء يرغب في رسم صورة لها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لماذا؟ حتى لو كنت لا ترغب في ذلك ، فإن بلدك يفعل ذلك. علاوة على ذلك ، حقيقة أنك لم تقم بإعادة تجنيدك بعد هي حقيقة غريبة بالفعل. لكن أصحاب السلطة سيتبعونك من وراء ظهرك. لا يمكنك الاستمرار في تشغيل هذا “اللعب” لفترة طويلة “.

اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا فجأة عوى إدوارد بصوت عالٍ كالذئب. تردد صدى الصوت المروع في جميع أنحاء الغرفة.

“إذا رغب في ذلك ، يمكنني العودة. أنا في وظيفتي الحالية لأنني أُمرت بذلك “.

لم يكن هناك جثة واحدة فقط. حول المنطقة التي وجد الاثنان نفسيهما فيها ، تناثر عدد لا يحصى من جثث الجنود في جميع أنحاء الأرض المتجمدة ، كما لو تم التخلي عنها دون وجود الكثير من القبور للإقامة فيها.

“‘أمر’؟”

صرخت الاصطناعية فيوليت وهي تضع يدها على الكرسي. يبدو أن الجسم قد تم لصقه على الأرض حتى لا يكون سلاحًا محتملاً.

“نعم.”

“أنا لست فتاة.”

“بهذا الرجل … الذي كان بجانبك دائمًا؟”

“على الأرجح.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم.”

“ما أنت؟”

“هل هذا صحيح؟ يا للأسف. مرحبًا ، ما هو أكثر شيء مؤلم بالنسبة لك حتى الآن؟ ”

—— لسبب ما … لسبب ما ، أريد التحدث إلى هذه المرأة. إنها … مختلفة عني. إنها جميلة للغاية وغامضة. بالتأكيد ، لديها أيضًا جانب مخيف جدًا. ما يزال…

“أنا لا أفهم الألم جيدًا.”

تم طلاء وجه تشيسر باللون الأحمر بصوت رنين لطيف. “ق- قطرة هذه” العشيقة الشابة “! لدي بالفعل زوج وأطفال! ”

“إذن ، أتعس شيء؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذلك أنا أيضًا أشعر بالدفء.” صرحت الفتاة بما هو واضح بنبرة شخص شهد للتو معجزة.

“أنا لا أفهم هذا جيدًا أيضًا.”

“ألم يفعلها أحد في هذا السجن من قبل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل لديك شخص تكرهه؟”

عندما خلعت أيضًا سترتها الزرقاء البروسية وقلبتها ، أخرجت مسدسًا من الكم المنفوخ. بعد ذلك ، قامت بلف تنورتها قليلاً. تم تثبيته حول حزام الرباط المشدود برصاص احتياطي ، وعند الوصول بيدها ، أخرجت الحافظة بسكين باليستي أيضًا. أخيرًا ، رفعت يديها نحو شعرها الذهبي المعقد والمضفر بجد. تدحرجت جديلة سعيدًا في كعكة وانتهت على الشريط الأحمر الداكن الذي زخرفته ، ومن تلك البقعة كانت فيوليت أخرجت بسرعة جسمًا ذهبيًا رفيعًا يشبه الإبرة. ثم اثنان ، ثم ثلاثة.

“أنا لا … أفهم الكراهية جيدًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل شىء؟”

“شخص تحبه؟”

“إلى أين أنت ذاهب الآن؟”

“أنا لا … أفهم الحب جيدًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فيوليت…”

“أليس لديك عواطف؟”

لم يستطع إدوارد قمع ابتسامته. “ماذا أفعل؟” تمتم باقتضاب. “ماذا أفعل يا فيوليت؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا أعلم.”

عندما انحنى فيوليت بأناقة ، أشار الرجل نحو الكرسي الشاغر. أصدرت الأصفاد صوتًا مزعجًا وهو يشير. “حسنًا ، اجلس.”

“لأجل ماذا تعيش؟”

قعقعة ، قعقعة ، قعقعة. خلع جلده ، وتناثر الدم من جروحه. لقد كان سلوكًا مخيفًا يؤذي النفس.

“منذ أن ولدت ، كل ما بقي لي أن أفعله هو أن أعيش حتى أموت.”

“انا…”

“هل أردت أن أموت في أي وقت؟”

حدق الرجل فيوليت. “لقد درستني جيدًا. أنا سعيدة يا (فيوليت). لست مضطرًا للإشارة إلي باسم “سيد” ، فقط اتصل بي باسمي “. قال ، بلطف شديد لدرجة أن المرء قد يعتقد أن قائمة التهم الموجهة إليه ليست حقيقية. ومع ذلك ، فقد ظهرت إشارات غريبة من الجنون باستمرار هنا وهناك أثناء قيامه بذلك. بعد كل شيء ، كان يستمتع بالاستماع إلى شخص آخر يتحدث عن خطاياه التي لا تعد ولا تحصى.

“لا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أكتب له ذلك.” فقط فيوليت سمعت الكلمات التي نفثها. وبعد أن همس لها وضع قبلة على صدغها. “توديع – فراق. وداعا ، فيوليت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مرحبًا ، ماذا ستفعل إذا أخبرتك ألا تستخدم سلاحًا مرة أخرى في حياتك؟”

أو ربما اعتنى به ذلك الضابط الأعلى؟ هل هذا يعني أنك متصل؟ لم يشعر كلاكما بذلك في ذلك الوقت … في كلتا الحالتين ، كنت مثل كلب مجنون وصاحبه. أو هل يمكن أن تكون قد ولدت في الليل؟ أشعر بالفضول حيال ذلك … آه ، لا تجعل هذا الوجه ، إنه مخيف. تصبح المرأة أقوى عندما تغضب وهذا يجعلني أشعر بالتوتر. لكن ، فيوليت ، أنا سيدك الآن ، لذا لا يمكنك عضي “.

“لن أقبل ذلك.”

“أنت تعرف … ماضي.”

“هل تحب الأسلحة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “‘بقية’…؟”

“على الأرجح.”

“ههههههههههههههه …”

“هل تحب إيذاء الناس؟”

حدق الرجل فيوليت. “لقد درستني جيدًا. أنا سعيدة يا (فيوليت). لست مضطرًا للإشارة إلي باسم “سيد” ، فقط اتصل بي باسمي “. قال ، بلطف شديد لدرجة أن المرء قد يعتقد أن قائمة التهم الموجهة إليه ليست حقيقية. ومع ذلك ، فقد ظهرت إشارات غريبة من الجنون باستمرار هنا وهناك أثناء قيامه بذلك. بعد كل شيء ، كان يستمتع بالاستماع إلى شخص آخر يتحدث عن خطاياه التي لا تعد ولا تحصى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا … ربما… على الأرجح.”

“بماذا شعرت عند القتل؟”

“أنت … شرير ، أليس كذلك؟”

“لا.”

تمت الإجابة على هذا السؤال فقط بعد أن تمضغ فيوليت شفتها. “على الأرجح.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “‘بقية’…؟”

لم يستطع إدوارد قمع ابتسامته. “ماذا أفعل؟” تمتم باقتضاب. “ماذا أفعل يا فيوليت؟”

“المطارد”!

“هل هناك شيء ما يا سيدي إدوارد؟”

“هذا مفاجئ … ماذا ، إذن هذا كيف هو؟ كنت تحت انطباع … أنك كنت تعيش من خلال إعادة تكوين نفسك كشيء جميل والتظاهر بأن ماضيك لم يحدث أبدًا. انا اعنيك انت…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“قد أقع في حبك بجنون.”

“البنفسجي! سأطلب منك كتابة رسالة لي ذات يوم! مرحبًا ، استمر في هذا العمل حتى ذلك الحين! ”

“ألست مخطئا فقط؟”

في تلك الجملة ، ابتسمت له فيوليت برفق لأول مرة. كانت ابتسامة مشدودة تكاد تصدر صوتًا عند انتشارها. يرى الناس في الغالب … ما يظهر أمام أعينهم. على الرغم من أن الأمر ليس كما لو أن الوحوش ليست سوى تلك التي لها قرون “.

“ماذا أخطأت؟”

“ألست مخطئا فقط؟”

“بما أنني والسير إدوارد … متشابهان ، فأنت تتماهى معي وتتذكر الشعور بالألفة.”

—— كيف وقح مني ، عدم التعبير عن كلمة واحدة من الامتنان على الرغم من أنني نجت …

“نحن لسنا متشابهين. أسعى للتمتع بالقتل لكن ألستم مختلفين؟ تعرف ، أنت … مثل الآلة. أليس مجرد اسم دمية الذكريات الآلية مناسبًا لك؟ أجمل دمية تالفة في العالم. لكني … قاتل سابق ذبح الناس بحالة ذهنية صافية. ليس شخصًا رائعًا مثلك “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد استمعت إلى كل شيء. أثناء وجودك هناك ، كنت أراقب محادثتك من غرفة منفصلة. كان هذا واجبي الآخر لهذا اليوم. مرحبًا ، لا يمكنك تسليم الأشياء … إلى الله. فقط ارمي … خطاب هذا الوغد. ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لكن أنا …” واصلت بعد أن امتصت أنفاسها ، “لن تتردد في القتل إذا أمرت”. لم تبدو كلماتها مزيفة أو مختلقة. “لن أتردد إذا أمرني” سيدي “. أعتقد أننا متشابهون قدر الإمكان. هذا هو السبب … لقد اتصلت بي ، أليس كذلك؟ أنا مشابه لك ، لذلك أردت أن ترى نسخة أخرى من نفسك تسير في طريق مختلف عن طريقك ، أليس كذلك؟ سيدي إدوارد … أعتقد أنك … فعلت شيئًا مؤسفًا … باستخدامك لي لتحقيق أمنيتك. ”

“على الأرجح.”

هز إدوارد رأسه على كلمات فيوليت. احمرار وجنتيه الشاحبتين وكانت عيناه الضيقتان مفتوحتان على مصراعيهما. “ليس لدي أي ندم.” تومض الأجرام السماوية المظلمة له. “لدي … لا ندم ، فيوليت إيفرجاردن!” ضحك بصوت عال ، وطرق ركبتيه. “ماذا ، إذن هذا هو؟ هكذا كيف كانت؟ كنت دائمًا أقرب إليّ مما كنت أعتقد ، وما زلت حتى الآن. أرى ، أرى … آآآه ، ما هذا؟ آسف لأنني أزعجت كل شيء بمفردي. يا … أنت رائع. رائع يا بنفسجي. لقد تم إثبات ذلك بشكل ملموس للتو. الوقت الذي قضيته في التحدث معك مثل هذا كان رائعًا بالنسبة لي. حقا وقت رائع. كان يجب أن نرى بعضنا البعض في وقت أقرب. وليس … داخل هذا الحصن الصخري ، ولكن في مكان أكثر ملاءمة للقاء شخصين “.

“يوجد في الأسفل … ههه … مليء بالمجرمين الذين يعانون من الجنايات الخطيرة والاضطرابات الذهانية … هاه ، هاه … لذلك ، لتقليل عدد طرق الهروب في حالة حدوث كسر من أي وقت مضى ، هناك … سلالم فقط. إنه ألم … للموظفين … مثلي ، على الرغم من … ”

“لا ، الاجتماع في مكان مثل هذا … يناسبنا.”

“هل أنت سعيد لأن الحرب انتهت؟”

“هل هذا صحيح؟”

بالتأكيد ، لم تفكر الفتاة في الأمر على أنه إهانة. حتى الآن ، يبدو أنها لم تفهم تمامًا ما كان من المفترض أن تبلغه بالضبط ، لكنها أومأت برأسها بجدية ، ثم حدقت في وجه الرب بنفس الطريقة التي لاحظت بها ذوبان الجليد. عند ملاحظة تراكم جزء منه على كتفيه ، قامت بمد ذراعها تلقائيًا لإزالة الغبار عنها.

“نعم إنه كذلك. الآن ، سيدي إدوارد ، يبدو أن الوقت قد انتهى. لمن ستكتب رسالة؟ دعونا نستفيد من أي كلمة ممكنة. اسمح لي أن أؤدي دوري. أنا هنا … لأنك أردت ذلك. ”

“سيدة المطارد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يوقظ ذلك حماس إدوارد. لقد شاهد فقط فيوليت وهي تمسك القلم والورقة بنظرة مستاءة. “مرحبًا ، هل يمكنني لمس كتف ذراعك غير المسيطرة؟”

“إذن ، أتعس شيء؟”

“لا يمكنني قبول هذا الطلب.”

“هي وأنا … ما الفرق … بيننا؟” تمتم بسؤال ، على ما يبدو لطرف ثالث ، بينما يتجه إلى الاتجاه المعاكس من فيوليت.

“بخيل جدا … أليس من المقبول أن تقدم لي خدمة صغيرة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا ، ماذا ستفعل إذا أخبرتك ألا تستخدم سلاحًا مرة أخرى في حياتك؟”

“ألم يفعلها أحد في هذا السجن من قبل؟”

“ماذا أخطأت؟”

عند السؤال الذي بدا أنه يحاول إقناعه ، أومأ إدوارد بابتسامة بريئة تشبه الأطفال ، “نعم. منذ ذلك الحين ، إذا كان ذلك ضمن الاحتمالات … فإن السجناء المحكوم عليهم بالإعدام سينتهي بهم الأمر بصنع أمنية واحدة قبل أن يموتوا “.

“لماذا لا يستمع الناس إلى ما أقوله ، وكأنهم جثث؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عند ذلك ، أغمضت فيوليت عينيها ، ثم حولت نظرها إلى أصابعها وهي تمسك القلم. “نعم هذا صحيح.” بدت كلماتها كما كانت عندما أجابت على تشيسر. “سيدي إدوارد ، أسألك مرة أخرى.”

“هل هذا صحيح؟ اعتقدت … أنه قد لا يذوب في يدي “.

“آه ، آسف. كنت أتجاهل سؤالك ، أليس كذلك؟ ”

“هل هذا صحيح؟”

“نعم. من هو المرسل إليه وماذا ستكون محتوياته؟

في لمحة من الجانب الإنساني فيوليت ، يمكن أن تشعر تشيسر أن سخطها ينحسر قليلاً.

“لا أريد أن يسمع أي شخص آخر من هو المرسل إليه ، لذا سأهمس به. أنا أرسل هذا إلى … شخص واحد فقط. شخص أريد أن أقتله بجدية ، لكنني لم أتمكن من ذلك “. أشار إدوارد إلى السقف. “الى الأله”

“سيدي إدوارد”.

عند سماع ذلك ، لم تقل فيوليت أنه لا يمكن تسليم الرسائل إلى هذا المكان. نظرت إلى الاتجاه الذي أشار إليه إدوارد وتومض كما لو كان مشرقًا جدًا. وأثناء قيامها بذلك ، اقترب منها إدوارد ووجهه بجوار أذنها.

“لكن … كثيرًا ما قيل لي … يبدو أنني مصنوع من الجليد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“… أكتب له ذلك.” فقط فيوليت سمعت الكلمات التي نفثها. وبعد أن همس لها وضع قبلة على صدغها. “توديع – فراق. وداعا ، فيوليت.”

“لقد كنت دائمًا … أقوى من الأشخاص العاديين. هذا يتعلق جزئيًا بالأطراف الصناعية. تم تصنيعها بواسطة استارك ، وبالتالي فإن مستوى المتانة مرتفع جدًا. من الممكن استخدام القوة والحركات التي لا يمكن لجسم الإنسان تحقيقها ، لذا فهي مريحة للغاية. ولكن من خلال “التصرف على هذا النحو” ، تقصد …؟ ”

كما لو كان الوقت قد تم قياسه بدقة ، رن الجرس الذي يشير إلى نهاية فترة الزيارة. خرجت فيوليت من الغرفة بحرف مختوم في يديها. حنت رأسها للموظفين الذين طلبوا الأمان لمعرفة ما إذا كان كل شيء على ما يرام. اعتقدت شاسر أن عدم وجود تغيير في تعبيرها منذ اللحظة التي دخلت فيها كان مصطنعًا للغاية وبالتالي مقلقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطاعته فيوليت دون تردد. “السير إدوارد جونز.” انسكب الاسم الهامس من شفتيها. “بعد ذلك ، سيدي إدوارد ، هذا وقح بعض الشيء لأننا بالكاد التقينا ، لكني أود أن أبدأ العمل في أقرب وقت ممكن. لمن ترغب في الكتابة؟ ”

كما كان من قبل ، سار الاثنان معًا حول السجن. شقوا طريقهم صعودًا السلم الذي يبدو تقريبًا كطريق إلى الجنة ، ووصلوا إلى الخارج. لم تسمع فيوليت أن المطارد تقول إنه حتى لو رفضت العرض ، فإن الأخيرة سترافقها إلى البوابة الرئيسية ، والتي كانت المخرج الوحيد.

قال إدوارد أن مشاعره تجاه فيوليت بالكاد يمكن وصفها. بالنسبة له ، لا شيء يمكن تعريفه على الفور. اختلط فضوله ، ورغباته الجنسية ، ونية القتل والغضب ، وبالتالي لم يستطع اختيار واحد. وبالمثل ، لا يمكن وصف إدوارد نفسه بخاصية واحدة فقط كرجل.

ربما بسبب تساقط الثلوج ، لم تعد الخطوات التي تركتها فيوليت على الأرض مرئية ، ويحل مكانها مسار أبيض نقي جديد. الثلج حقًا يخفي كل شيء. الروائح والأصوات وكل ما في طريقها.

بالاجتماعات بعد ذلك في غرفة ذات مقصورات مقسمة بجدران رقيقة ، والتي يمكن أن تستوعب عددًا كبيرًا من الأشخاص. كان إحضار الطعام أيضًا مقبولًا طالما أنه مرت خلال الفحص. لم يُنصح باستخدام الفطائر ، لأن محتويات أوانيها سوف يتم تقليبها. بعد التفتيش ، سمح للزوار أخيرًا باجتماعهم.

“فيوليت.”

“أنت … شرير ، أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على وشك دخول العربة التي أعدتها إدارة السجن ، قلبت فيوليت كعبيها عندما دعاها تشيسر.

“سيكون من الأفضل لو أن الخدر اللطيف الذي أشعر به الآن يمكن أن ينتقل إليك …”

“إلى أين أنت ذاهب الآن؟”

“لا تحتاج إلى استخدام مثل هذا التكريم الفاضح علي. مجرد “المطارد” على ما يرام. ”

“سأعود إلى حيث يقع مكتبي الرئيسي لفترة قصيرة. إنه … منزلي الحالي “.

“هذا هو الثلج ، فيوليت.” نزع القفازات التي تفوح منها رائحة دخان البارود ، وفتح الرب يده أمامها. نزلت تقشر عليه وسرعان ما تسييل.

“هل هذا صحيح…؟” لم يكن هذا ما أرادت أن تسأل عنه بالفعل. “مرحبًا ، إلى من ستوصل رسالة هذا السيكوباتي؟”

“هذا ليس كل شيء … أردت أن أقول أنه كان سيئًا. هل حصلت عليه؟ صرخت في وجهك رغم أنك ساعدتني ، وأنا … ثقيل … لذا شكرًا لك “. قال المطارد بشفاه ممدودة قليلاً.

بدت كلمات فيوليت مع نفَسٍ أبيض مريرة ، “لا أستطيع التحدث عن تبادلاتي مع العملاء.”

كان السجن يقع في منطقة تسمى كورنويل في الجزء الشمالي من القارة. كانت منطقة شديدة البرودة ، يكسوها الثلج على مدار السنة. كانت المسافات بين المدن كبيرة – حتى لو كان المرء قادرًا على مغادرة المنشأة ، فسيستغرق الأمر نصف يوم بالسيارة للوصول إلى أي بلدة مجاورة. لذلك ، إذا خطا السجين خطوة إلى الخارج ، فلن ينتظره شيء بخلاف الخطر الطبيعي للموت المنفرد بسبب انخفاض درجة حرارة الجسم. بغض النظر عن مقدار ما قد يرغب المرء في الهروب منه ، فلا يمكن القيام بذلك بسهولة ، وهذا هو السبب في أن المكان هو الأنسب للسجن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد استمعت إلى كل شيء. أثناء وجودك هناك ، كنت أراقب محادثتك من غرفة منفصلة. كان هذا واجبي الآخر لهذا اليوم. مرحبًا ، لا يمكنك تسليم الأشياء … إلى الله. فقط ارمي … خطاب هذا الوغد. ”

“أنا … أريدك أن تكتب رسالة ، لكنها مجرد جملة واحدة ، لذا ستنتهي قريبًا. وبعد ذلك ستختفي (فيوليت) ، أليس كذلك؟ لذلك دعونا ندردش حتى اللحظة الأخيرة “.

“لا.” هزت فيوليت رأسها. “إنه شخص سألتقي به أيضًا يومًا ما بعد كل شيء.”

يحاول الناس أحيانًا السيطرة على الآخرين بالصراخ والعنف.

الطريقة التي تمسك بها فيوليت بإحكام بمقبض الحقيبة حيث تم وضع الرسالة في صندوق تشيسر بطريقة ما.

“من الآن فصاعدًا ، يمكنك الاحتفاظ بالعناصر المصرح بها معك فقط. هناك احتمال أن يسرق شيئًا ويحاول استخدامه كسلاح. بالطبع ، سنقوم بتقييده ، لكن لا يمكننا منحه فرصة واحدة. وإلا فقد تتأثر بإقناعه. عادة لا نسمح للناس بإحضار حتى أقلام ، لكن … هذا سيجعل عملك مستحيلاً. يرجى ترك كل ما هو حاد أو يمكن أن يكون سلاحًا محتملاً … بصرف النظر عن أدوات عملك “.

—— لسبب ما … لسبب ما ، أريد التحدث إلى هذه المرأة. إنها … مختلفة عني. إنها جميلة للغاية وغامضة. بالتأكيد ، لديها أيضًا جانب مخيف جدًا. ما يزال…

يحاول الناس أحيانًا السيطرة على الآخرين بالصراخ والعنف.

“الآلهة التي ستلتقي بها أنت وهو … مختلفة.”

لم يستطع إدوارد قمع ابتسامته. “ماذا أفعل؟” تمتم باقتضاب. “ماذا أفعل يا فيوليت؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذا نظرت عن كثب ، لم تكن فيوليت سوى فتاة ، مع ظهور شخص بالغ فقط. كانت مجرد فتاة ، أكبر بقليل من أطفال شيسر. على الرغم من أنها أعطت انطباعًا بأنها “امرأة” ، إلا أن إطارها وهي واقفة تحت الثلج تبدو باردة جدًا كان صغيرًا.

بناء على طلب ذلك ، وضعت فيوليت المنديل على ذراعيه. “من فضلك افتح يديك. لا يمكن تنظيف الدم إذا كانت أظافرك تغطيها “.

“هل هذا صحيح؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت الدمية عن مراقبة المناظر الطبيعية خارج النافذة وهي تغلق عينيها. كان لديها انطباع بأنها تسمع أصوات الحنين البعيدة في ساحة المعركة.

“أنه. هذا ما اعتقده. لا أعرف شيئًا عنك ، لكنك … المرأة التي راقبتني لدرجة مزعجة حتى لا أنزلق على الدرج عندما نزلت معي. بما أنني … نوع الشخص الذي يعتقد أن كل شيء على ما يرام طالما أن الأشخاص الذين أهتم بهم بخير … عندما … يحين وقت لقاء الله … سألتقي به بالتأكيد أولاً. وإذا كان من المقبول بالنسبة لي أن أشتكي من الكثير من الأشياء عندما يحدث ذلك … سأخبره بشكل صحيح … أنك تهتم بي. أنك رفيق جيد ، لذلك لا ينبغي أن ينساك. سأخبره “. قالت المطارد بوقاحة ، تنفخ صدرها الواسع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعونا نتحرك ببطء. سيكون الأمر فظيعًا إذا تراجعت السيدة مرة أخرى “.

هل تبتسم فيوليت أو تومئ برأسها بصمت عند ذلك؟ كما اتضح ، لم يكن ردها أيًا منهما.

“هل هذا صحيح…؟” لم يكن هذا ما أرادت أن تسأل عنه بالفعل. “مرحبًا ، إلى من ستوصل رسالة هذا السيكوباتي؟”

“المطارد …” كان ذلك لبضع ثوانٍ فقط ، لكنها أظهرت تعبيراً مشابهاً لضحك رضيع وجد والدته للتو. “شكرًا لك.” بدا صوتها شابًا.

كان مبعوثو الجليد المتدفق من السماء يلمسون باستمرار يد الفتاة ويد الرب الذي يمسكها ، ويذوبوا على راحتي نقيتين مختلفتين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“فيوليت…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعلم.”

بعد أن رفعت تنورتها بلطف وانحنت وهي متجهة لأسفل ، عادت فيوليت إلى الوراء. قفزت على العربة وأغلقت الباب.

سرعان ما دق الباب من الخارج. عندما استدارت فيوليت للخلف ، تمكنت من رؤية الحراس وهم ينظرون عبر نافذة الباب لتفقد الوضع بأعين حذرة. ومع ذلك ، فقد امتنعوا عن الدخول حيث قامت فيوليت برفع يدها بـ “لا بأس”.

ترددت صدى دعوة المطارد ، التي يحدها الوداع ، بقوة وسط عالم الثلج ،
“فيوليت!”

استغرق الأمر بعض الوقت لنزول السلم بأكمله. بمجرد أن وصلوا أخيرًا إلى نهايته ، وجد الاثنان نفسيهما في ممر آخر. كان لديها مساحة كافية لحوالي عربتين من الخيول للمرور بسهولة في وقت واحد. كانت الجدران مملوءة بأبواب غرف بها نوافذ صغيرة يمكن إلقاء نظرة خاطفة عليها. تم تزويد كل غرفة بنفس الأثاث بالضبط ، والفرق الوحيد بينهما هو الأشخاص بالداخل. كان هناك رجال كبار في السن ، وفتيات صغيرات ، وحتى أطفال صغار. كان الجميع يرتدون بذلة بيضاء وسوداء – زي السجين. كان من المستحيل أن نصدق على الفور أن جميعهم متهمون بارتكاب جناية ، لأنهم عاشوا أنماط حياة هادئة ، ولم يتسببوا في أي مشاجرة بشكل خاص.

أصبح شكل العربة أصغر ، واندمج بشكل غير ملحوظ مع الرقائق المتساقطة.

“هل تحب الأسلحة؟”

“البنفسجي! سأطلب منك كتابة رسالة لي ذات يوم! مرحبًا ، استمر في هذا العمل حتى ذلك الحين! ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن أنا …” واصلت بعد أن امتصت أنفاسها ، “لن تتردد في القتل إذا أمرت”. لم تبدو كلماتها مزيفة أو مختلقة. “لن أتردد إذا أمرني” سيدي “. أعتقد أننا متشابهون قدر الإمكان. هذا هو السبب … لقد اتصلت بي ، أليس كذلك؟ أنا مشابه لك ، لذلك أردت أن ترى نسخة أخرى من نفسك تسير في طريق مختلف عن طريقك ، أليس كذلك؟ سيدي إدوارد … أعتقد أنك … فعلت شيئًا مؤسفًا … باستخدامك لي لتحقيق أمنيتك. ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يغادر المطارد المكان حتى بعد اختفاء العربة عن الأنظار. حتى القلب الذي لا يعرف ماذا يقول سيُدفن باللون الأبيض بسبب الثلج. كان العالم الذي اختفى فيه العربة تشاسر يشاهده جميلًا بكل بساطة.

عندما طُلب منها التأكيد ، بدت فيوليت مدروسة مرة أخرى قبل الإيماء. “لا أحد. الشيء الوحيد المتبقي هو حقيقة أنني نفسي سلاح حي ، ومع ذلك لا يمكنني القيام بعملي إذا لم يُسمح لي بالمرور ، فهل هذا جيد؟ ”

داخل العربة المذكورة ، مسحت فيوليت القليل من الثلج الذي سقط على رأسها. ذاب بلمسة من يدها.

بعد تصحيحها بنبرة تأنيبية ، رمشت فيوليت عدة مرات واختبرت الاسم على لسانها ، “المطارد … ثم من فضلك فقط اتصل بي فيوليت أيضًا.”

“رائد …” دعت إلى تكريم أكثر شخص لا يمكن الاستغناء عنه ، “رائد …”

عندما انحنى فيوليت بأناقة ، أشار الرجل نحو الكرسي الشاغر. أصدرت الأصفاد صوتًا مزعجًا وهو يشير. “حسنًا ، اجلس.”

“أريد أن أراك. اين انت الان؟” لم تهمس بمثل هذه الأشياء.

“هل تحب الأسلحة؟”

“من فضلك أعطني أمرًا.” كان هذا ما كانت تتوق إليه أكثر من أي شيء آخر.

“كما اعتقدت ، هذا ليس كل شيء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

توقفت الدمية عن مراقبة المناظر الطبيعية خارج النافذة وهي تغلق عينيها. كان لديها انطباع بأنها تسمع أصوات الحنين البعيدة في ساحة المعركة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة لمستني فيها فتاة.” تسرب صوت إدوارد بخشونة من شفتيه.

—— الإشارة إلى هذه المرأة بدون شكليات … يعطي شعورًا خاصًا بشكل غير متوقع.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط