جيش يوكشيون 2
وجّه كيون نظره نحو جبال ‘حافة النصل’ أثناء الدوس على جثث العفاريت بحصانه و لم يلاحظ أي شيء محدد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الوقت لا يزال في منتصف النهار ، لذا بدا الظل الغريب الداكن الذي يسقط فوق الجبل مريبًا للغاية حقًا.
“اتبعوني” ، جاء أمر الرجل المقنع مرة أخرى وهو يقاطع الرجل الآخر.
“هذه الوحوش كانت مطَاردة من قبلهم” جاءت صرخة برناردو.
“من هذا؟” سأل كيون وهو يحفز حصانه .
ثم استوعبت عيون كيون الوحوش.
“كانغغغغ!”
كانت مجموعة كبيرة ومتنوعة منهم تتحرك دون أن تتعثر. لم تكن ضراوتهم المعتادة موجودة، بدت هذه المخلوقات مرعوبة.
جاؤوا إلى هذا المكان البعيد ليصبحوا سحرة ، فما الذي يقوله هذا الأمير الآن؟
“لا أعرف من هم هؤلاء الرفاق، لكن إذا خافتهم الوحوش كثيرًا ، فلا بد أنهم فظيعون.”
“من هذا؟” سأل كيون وهو يحفز حصانه .
“إطلاق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كشفت المرأة التي كانت ترتدي عباءة بيضاء نقية عن نفسها ، وكل ما شوهد هو الخطوط الرفيعة لذقنها وشفتيها الرقيقتين.
اخترق الفرسان السود صفوف الوحوش المحتشدة و دخلوا بوابات القلعة ،بينما لا زالت الوحوش تطاردهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أُغلقت البوابات خلف الفرسان بشكل صاخب.
“لقد أكدت بالفعل أنكم غير مؤهلين.”
“هاه!؟” قال كيون و هو يرمي برناردو على الحائط:
“ماذا رأيت؟ مهما حدث هناك ، كل شيء! اذهب وأخبر السيد ، اذهب وأخبر الكونت! ”
“لقد أكدت بالفعل أنكم غير مؤهلين.”
ثم استدار كيون لمواجهة مجموعة الوحوش التي تمكنت من المرور عبر البوابة. فوقف وأعد رمحه ثم إندفع نحو الغيلان. ألقى برناردو إيلي نظرة أخيرة على الفارس ثم صعد الدرج كما لو كان يطير.
وقف الأمير الأول على حافة الجدار ، وأصبح وجهه جادًا.
وقفت قلعة الشتاء بفخر فوق أسوارها.
عادة ما يطقطق الرجل المقنع لسانه ويقول إنه مشهد قبيح ، لكنه لم يكن لديه عقل لفعل ذلك الآن.
“هناك رجال فظيعون في الجبال!” أبلغ برناردو فينسينت على وجه السرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هؤلاء القوم الرهيبون يشاهدون كل شيء من هناك.”
رفع فينسنت إصبعه في صمت وأشار فوق الجدران.
“آه!” قال الرجل :” أنتم هؤلاء الرجال”.
ظهرت ظلمة عميقة عند مدخل الممر الجبلي، وكان هناك كيان عظيم يصرخ في صمت في كل ظل من ظلال الشر.
ظلّ هذا الفكر المشترك يندفع عبر عقول أبناء النبلاء.
“من رأى إصبعي الصغير؟ هل رأى أحد إصبعي الصغير؟ ”
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع النبلاء الصغار أوامر صاخبة تخترق الاضطرابات.
ومع ذلك ، فإن الأمير الأول لم يمنحهم هذه الفرصة.
بينما كانت البوابة الشمالية للقلعة صاخبة بعد أن استولت عليها الوحوش ، وصلت مجموعة من الشبان إلى البوابة الجنوبية. على الرغم من أنهم بدوا في حالة من الفوضى بعد معاناتهم من خلال عاصفة ثلجية ، إلا أن هالتهم النبيلة لم تكن مطموسة تمامًا بسبب مظهرهم المتهالك.
عندما وقفوا هناك متيبسين ، تحدث معهم أحدهم. فأداروا رؤوسهم لينظروا إلى المتحدث.
ومع ذلك ، تعرفتُ عليها بسرعة.
“هل تقول أن البرج سيُبنى في هذا المكان المنعزل؟”
“بوووووو!”
“أنا أوافق؟ أولاً ، جئت إلى هنا فقط لأن والدي أمرني بذلك “.
“الآن. اشرح الوضع لي “.
هؤلاء هم الأحفاد المباشرون الذين أرسلتهم كل عائلة نبيلة.
“أنا ما قاله سموه . أنا ساحرة الليل الأبيض “.
“بووووووووووو!بوووووو”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتاد الأبناء أكثر على الحرارة الحارقة على الحائط ، لدرجة أنهم استعادوا أفكارهم.
عبس النبلاء على صوت البوق الذي يرن بلا انقطاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الوحوش ذات اللون الأحمر والأصفر والأزرق والبني الصدأ تنتشر في كل مكان ، ميتة أو تحتضر ، وأطرافها مقطوعة.
“ولكن لماذا أصبحت صاخبة فجأة؟”
عندما وقفوا هناك متيبسين ، تحدث معهم أحدهم. فأداروا رؤوسهم لينظروا إلى المتحدث.
“يا صاحب السمو ، ما كل هذا الشعر الذي نما خلال أيام قليلة؟”
“يبدو أنهم يتدربون أو يتبارزون.”
“صرخات الموتى والشياطين كانت عالية جدًا لدرجة أنني لم أستطع إلا أن أعود وأرى.”
“أوه ، دم جديد! ألسنا مزدحمون بما فيه الكفاية بالفعل؟ ” ،جاء أنين غريب وهو يشاهد الأبناء يمرون.
تذمر الأبناء بين بعضهم البعض وقرروا أنه ليس بهذه الأهمية. وأمرهم جنود البوابة الجنوبية بالدخول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أذهل الشباب بصوت بوابة القلعة وهي تغلق خلفهم.
ثم استوعبت عيون كيون الوحوش.
“يا هذا! ستغلق هذه البوابة قريبًا! إذا كنت تريد الدخول ، تعال الآن! ”
“يا له من جندي غبي ، كيف تتحدث هكذا إلى-! يا! انتظر انتظر!”
كنت أعلم أن جوهرهم كان على اتصال بالموت ، لكنني لم أستطع فهم التفاصيل. كان العالم ما بعد الحياة غير معروف ولا يمكنني النظر إليه – حتى مع مستويات قوتي ومعرفي.
شاهد أبناء النبلاء البوابة تنغلق ببطء واندفعوا نحوها دون أن يكملوا صراخهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس النبلاء على صوت البوق الذي يرن بلا انقطاع.
وصلوا إليها في الوقت المناسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رجل ذو لسان حاد يوبخ الجنود من حوله.
“ولكن من هؤلاء الرجال؟” سأل فينسنت.
“ما رأيك -”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“دواك !!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه جيش يوكشيون.”
أذهل الشباب بصوت بوابة القلعة وهي تغلق خلفهم.
“بغض النظر عن مدى انعزالهم ، ألا يبدون مشغولين تمامًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا صحيح! يبدو أن هناك حرب هنا “.
ثم استدار كيون لمواجهة مجموعة الوحوش التي تمكنت من المرور عبر البوابة. فوقف وأعد رمحه ثم إندفع نحو الغيلان. ألقى برناردو إيلي نظرة أخيرة على الفارس ثم صعد الدرج كما لو كان يطير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس النبلاء على صوت البوق الذي يرن بلا انقطاع.
استمر أبناء النبلاء في الشكوى ، غير راضين عن الترحيب بهم بعد هذه الرحلة الشاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعوا الآن صوتًا خافتًا قمع ضجيج البوق.
“بوووووو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سمعوا الآن صوتًا خافتًا قمع ضجيج البوق.
“كلانغ ، كلانك ، كلانغ!”
“هذا صحيح! يبدو أن هناك حرب هنا “.
بعض الأولاد لم يكن لديهم حتى شعر على صدورهم ، و كانوا الأكثر تأثرا.
“أعرغ! آآآه!
إختلط الصوت المعدني للأسلحة المتأرجحة مع صيحات الرجال الشرسة.
ومع ذلك ، لم يكن الكونت بالاهارد.
“اترك الغيلان للفرسان! حراس ، نظموا الإنسحاب! ”
كان الأبناء النبلاء قد أسرتهم هالتها الغامضة ، لكنهم استيقظوا واحتجوا.
سمع الشباب هذا الضحك ثم ركعوا. كانوا على وشك تقديم أنفسهم بشكل رسمي.
سمع النبلاء الصغار أوامر صاخبة تخترق الاضطرابات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظروا إلى بعضهم البعض ، وتصلبت وجوههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انعكست صدمة أحدهم على وجه الآخر.
ولم يكن الأمر مجرد خبز . فأينما ذهب ، كان يشتكي أنه جائع وبالتالي حصل على الطعام.
“ما هذه الضجة؟ ماذا يفعل هؤلاء الرجال؟ ”
لم تكن أوفيليا مهتمة بالرجال منذ أربعمائة عام ، ومن المؤكد أنها لم تكن قادرة على تغيير رأيها منذ أن أصبحت الليتش.
عندما وقفوا هناك متيبسين ، تحدث معهم أحدهم. فأداروا رؤوسهم لينظروا إلى المتحدث.
ومع ذلك ، لم يكن الكونت بالاهارد.
بدا الرجل مثل المتسول ، برأسه المتدلي وقناع يغطي نصف وجهه. كل ما رأوه هو أنفه الحاد وفمه المؤلم.
“لقد فحصتكم. لا أحد منكم قادر على أن يصبح ساحرا”.
“آه!” قال الرجل :” أنتم هؤلاء الرجال”.
“أصلح تشكيل خطوط الدفاع حالا!”
كان غريباً ، الآن بعد أن نظر النبلاء إليه ، لاحظوا غطرسة الرجل. فبالنسبة لهم ، كان لقاء مثل هذا الرجل أمرًا جديدًا.
بعض الأولاد لم يكن لديهم حتى شعر على صدورهم ، و كانوا الأكثر تأثرا.
“لم أتعرف عليكم جميعًا ، توقعت أن أرى شبابًا أفضل منكم. لذلك عندما رأيتكم ، فكرت: “ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك رجال فظيعون في الجبال!” أبلغ برناردو فينسينت على وجه السرعة.
“تجاهل هذا الغول! أنت فقط تضيع السهام! ”
لم يعرّف الرجل بنفسه ، بل أشار فقط إلى الشباب وقال : “لنذهب”.
هؤلاء هم الأحفاد المباشرون الذين أرسلتهم كل عائلة نبيلة.
وصلوا إليها في الوقت المناسب.
“آه … إلى أين تأخذنا؟” سأل أحد أبناء النبلاء الذي شعر بالتعب من الرحلة.
شاهد أبناء النبلاء البوابة تنغلق ببطء واندفعوا نحوها دون أن يكملوا صراخهم.
يجب أن يكون هناك سبب أنها كشفت عن نفسها أمام الآخرين في وقت أبكر مما كان متوقعًا. إذا كان تخميني صحيحًا ، فذلك بسبب الظلام الذي حل على سفوح الجبال.
مد الرجل المقنع إصبعه ، وأشار مباشرة إلى الاتجاه الذي يمكن من خلاله سماع القتال.
“ما هذه الضجة؟ ماذا يفعل هؤلاء الرجال؟ ”
“اتبعوني.”
* * *
لم يستطع الأبناء إيجاد الكلمات لعصيان الأمر ، فتبعوا الرجل دون أن يعرفوا السبب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آآآه! هيا! ”
“نعم نعم! آسف يا سيدي!”
“أنا فنسنت ، الكونت بالاهارد وسيد قلعة الشتاء. سعيد بلقائكم.”
“أطلقوا! أطلق النار حتى يموت أحدكم! نار!”
“آه!” قال الرجل :” أنتم هؤلاء الرجال”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من رأى إصبعي الصغير؟ هل رأى أحد إصبعي الصغير؟ ”
“حتى الآن ، كان على الحائط الشرقي.”
”الزيت هنا! أحضر الزيت! ”
وكلما تعمقوا داخل القلعة ، ازدادت الفوضى.
“هاه!؟” قال كيون و هو يرمي برناردو على الحائط:
“لا أستطيع حتى رؤية الدم الذي يتناثر على يدي الآن! أنا كفيف!”
إنها الشخص الذي كانوا متلهفين جدًا لمقابلتها.
أصبح الأمر واضحًا: كان هذا صوت جنود في ساحة المعركة.
“كلانغ ، كلانك ، كلانغ!”
لم يستطع الأبناء إيجاد الكلمات لعصيان الأمر ، فتبعوا الرجل دون أن يعرفوا السبب.
“كانغغغغ!”
“نعم نعم! آسف يا سيدي!”
بدأوا يتساءلون عن هوية الرجل الذي يعطي الأوامر.
كما كان صوت الجنود يجلبون أسلحتهم ضد أشياء تخرج صرخات غريبة ، صرخات لم يسمعها الشباب من قبل. وبينما كانوا يمشون ، ظهر فناء واسع.
“ما رأيك -”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بلوغ ، أغغغ!”
“اذهب إليه لتستلم المزيد من الأوامر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أذهل الشباب بصوت بوابة القلعة وهي تغلق خلفهم.
غطى أبناء النبلاء أفواههم عندما شعروا بالغثيان والتقيؤ.
وجّه كيون نظره نحو جبال ‘حافة النصل’ أثناء الدوس على جثث العفاريت بحصانه و لم يلاحظ أي شيء محدد.
بعض الأولاد لم يكن لديهم حتى شعر على صدورهم ، و كانوا الأكثر تأثرا.
عادة ما يطقطق الرجل المقنع لسانه ويقول إنه مشهد قبيح ، لكنه لم يكن لديه عقل لفعل ذلك الآن.
وقف الأمير الأول على حافة الجدار ، وأصبح وجهه جادًا.
كان مشهد عشرات الجثث متناثرة على الأرض هو الذي أرعب هؤلاء الشباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرح الأمير الأول: “يبدو أنهم السليل المرسل من قبل كل عائلة ، وصلوا اليوم فقط”.
كانت الوحوش ذات اللون الأحمر والأصفر والأزرق والبني الصدأ تنتشر في كل مكان ، ميتة أو تحتضر ، وأطرافها مقطوعة.
“أوه ، دم جديد! ألسنا مزدحمون بما فيه الكفاية بالفعل؟ ” ،جاء أنين غريب وهو يشاهد الأبناء يمرون.
“حسنًا ، أعتقد أنه يمكنكم جميعًا-”
“آآآه! هيا! ”
“اتبعوني” ، جاء أمر الرجل المقنع مرة أخرى وهو يقاطع الرجل الآخر.
اخترق الفرسان السود صفوف الوحوش المحتشدة و دخلوا بوابات القلعة ،بينما لا زالت الوحوش تطاردهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مرة أخرى ، امتلأ الأطفال بشعور غريب من الإكراه لأنهم أطاعوا دون تفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هؤلاء القوم الرهيبون يشاهدون كل شيء من هناك.”
صعد الرجل مجموعة من السلالم المؤدية إلى الحائط.
ولم يكن الأمر مجرد خبز . فأينما ذهب ، كان يشتكي أنه جائع وبالتالي حصل على الطعام.
“إطلاق!”
عادة ما يطقطق الرجل المقنع لسانه ويقول إنه مشهد قبيح ، لكنه لم يكن لديه عقل لفعل ذلك الآن.
“تجاهل هذا الغول! أنت فقط تضيع السهام! ”
“بووووووووووو!بوووووو”
“هذا صحيح! يبدو أن هناك حرب هنا “.
”الزيت هنا! أحضر الزيت! ”
كان مشهد عشرات الجثث متناثرة على الأرض هو الذي أرعب هؤلاء الشباب.
“سهامنا لا تكفي!”
بكت المئات والآلاف من الوحوش وزأرت ، وأصبح التهديد الصامت للظلال البعيدة أكثر فظاعة عدة مرات.
أصبح صوت الصراخ أكثر وضوحًا ، حيث اختلطت العديد من الروائح المجهولة برائحة الزيت النتنة ، لتتخلل الهواء وتضرب أحشاء الشباب.
“صاحب السمو؟”
ضغطوا بأيديهم على وجوههم وتبعوا الرجل على السلالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أطلقوا! أطلق النار حتى يموت أحدكم! نار!”
عندما وصلوا أخيرًا إلى أعلى الجدار ، اختنقوا أينما انتشرت رائحة الموت ورائحة الرجال في الحرب والوحوش المفترسة على الحائط.
“يبدو أنهم يتدربون أو يتبارزون.”
عندما تنفسوا بعمق شديد شعروا أن أعضاءهم أصبحت مشتعلة و كأنها ستُحترق حتى تتحول إلى رماد.
“أصلح تشكيل خطوط الدفاع حالا!”
* * *
كان رجل ذو لسان حاد يوبخ الجنود من حوله.
“أنت هناك ، أمسك وعاء الزيت هذا بشكل مستقيم! هل تريد أن تطبخ حلفاءك أيضًا؟ ”
“سهامنا لا تكفي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم نعم! آسف يا سيدي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع الأمير صوته بقوة. إذا لم يكونوا سحرة ، فما هي الصفات التي يحتاجونها إذن؟ لقد كان البيان الذي استنزف الإرادة من أرواحهم. تحدث أحدهم.
في اللحظة التي رأى فيها الأمير الأول ذلك ، أصبحت الوحوش الموجودة أسفل الجدار مصدر إزعاج بسيط.
“وأنت! لماذا يداك فارغتان؟ هل انتهت هذه المعركة؟ ”
“وكلانا يعرف بالفعل ماهيتهم” ، قالت أفكارها عندما تغلغلوا في عقلي ، وتصلب وجهي.
“آسف … أنا … آسف!”
اعتاد الأبناء أكثر على الحرارة الحارقة على الحائط ، لدرجة أنهم استعادوا أفكارهم.
“ولكن لماذا أصبحت صاخبة فجأة؟”
بدأوا يتساءلون عن هوية الرجل الذي يعطي الأوامر.
“أعرغ! آآآه!
كنتُ سيد هذا البرج،ثم تحول أبناء النبلاء إليّ الآن بوجوه فارغة. حتى فينسنت كان يحمل نفس التعبير مثلهم.
هل كان هذا هو كونت قلعة الشتاء؟ لا يمكن أن يكون هناك رجل آخر يمكنه التعامل بشكل طبيعي مع الجنود ، فهم يعرفون ذلك على الأقل.
ثم استوعبت عيون كيون الوحوش.
ومع ذلك ، لم يكن الكونت بالاهارد.
كان غريباً ، الآن بعد أن نظر النبلاء إليه ، لاحظوا غطرسة الرجل. فبالنسبة لهم ، كان لقاء مثل هذا الرجل أمرًا جديدًا.
كان غريباً ، الآن بعد أن نظر النبلاء إليه ، لاحظوا غطرسة الرجل. فبالنسبة لهم ، كان لقاء مثل هذا الرجل أمرًا جديدًا.
“هاه؟” حدق أحد ضباط القيادة وهو ينظر إلى الأبناء النبلاء بعيون واسعة.
“صاحب السمو؟”
“صاحب السمو؟”
لقد تغير كثيرًا ، حسث أنهم لم يتعرفوا عليه حتى.
استمر أبناء النبلاء في الشكوى ، غير راضين عن الترحيب بهم بعد هذه الرحلة الشاقة.
كان هناك رجل واحد فقط في وينتر كاسل يمكن تسميته بهذا اللقب.
“آآآه! هيا! ”
كان الرجل الذي استدعاهم هنا. ابن سلالة ليونبيرجر ، الأمير الأول أدريان ليونبيرجر ، ابن عم كونت قلعة الشتاء.
“ما هذه الضجة؟ ماذا يفعل هؤلاء الرجال؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس النبلاء على صوت البوق الذي يرن بلا انقطاع.
قال البعض إنه لا يزال يشبه الصبي الصغير البدين ، لكن الشباب كانوا يعرفون أنه قد تغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا يفعل هذا مرة أخرى؟ بدا أن فينسنت يفكر ثم نظرت إليه حينما قام بالتحكم في تعابير وجهه.
لقد تغير كثيرًا ، حسث أنهم لم يتعرفوا عليه حتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع الأمير صوته بقوة. إذا لم يكونوا سحرة ، فما هي الصفات التي يحتاجونها إذن؟ لقد كان البيان الذي استنزف الإرادة من أرواحهم. تحدث أحدهم.
يجب أن يكون هناك سبب أنها كشفت عن نفسها أمام الآخرين في وقت أبكر مما كان متوقعًا. إذا كان تخميني صحيحًا ، فذلك بسبب الظلام الذي حل على سفوح الجبال.
“أين فنسنت؟” سأل الأمير الأول.
ثم استدار كيون لمواجهة مجموعة الوحوش التي تمكنت من المرور عبر البوابة. فوقف وأعد رمحه ثم إندفع نحو الغيلان. ألقى برناردو إيلي نظرة أخيرة على الفارس ثم صعد الدرج كما لو كان يطير.
ظهرت ظلمة عميقة عند مدخل الممر الجبلي، وكان هناك كيان عظيم يصرخ في صمت في كل ظل من ظلال الشر.
“حتى الآن ، كان على الحائط الشرقي.”
إختلط الصوت المعدني للأسلحة المتأرجحة مع صيحات الرجال الشرسة.
“كلانغ ، كلانك ، كلانغ!”
“اذهب إليه لتستلم المزيد من الأوامر.”
ظلّ هذا الفكر المشترك يندفع عبر عقول أبناء النبلاء.
واصل الأمير الأول السير على طول الجدار.
“هل تقول أن البرج سيُبنى في هذا المكان المنعزل؟”
“سموك”.
ضغطوا بأيديهم على وجوههم وتبعوا الرجل على السلالم.
“ألم تتأخر قليلا يا صاحب السمو؟”
“هاه؟” حدق أحد ضباط القيادة وهو ينظر إلى الأبناء النبلاء بعيون واسعة.
الضباط الذين رأوا الأمير استقبلوه بشكل عرضي. على عكس الجنود الذين أطلقوا أقواسهم بوجوه متصلبة ، بدا الأمير أدريان مرتاحًا للغاية. عندها فقط أدرك الأبناء النبلاء أن الجنود على الجدران انقسموا إلى فئتين مختلفتين: أولئك الذين كانوا متوترين وأولئك الذين قاتلوا بهدوء. كل أولئك الذين كانوا ودودين مع الأمير يندرجون في الفئة الأخيرة.
“ما هي مشكلتهم ، إذن؟”
“يا صاحب السمو ، ما كل هذا الشعر الذي نما خلال أيام قليلة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع الأمير صوته بقوة. إذا لم يكونوا سحرة ، فما هي الصفات التي يحتاجونها إذن؟ لقد كان البيان الذي استنزف الإرادة من أرواحهم. تحدث أحدهم.
“آه!” قال الرجل :” أنتم هؤلاء الرجال”.
“هاه؟” حدق أحد ضباط القيادة وهو ينظر إلى الأبناء النبلاء بعيون واسعة.
“حقا؟ أعتقد أنني لم ألحظ ذلك. هل لديك أي شيء يمكنني أن آكله هنا؟ جئت مباشرة إلى الحائط بدون طعام “.
“هذه الوحوش كانت مطَاردة من قبلهم” جاءت صرخة برناردو.
لم يستطع الأبناء إيجاد الكلمات لعصيان الأمر ، فتبعوا الرجل دون أن يعرفوا السبب.
امتدت عيون الشباب على مصراعيها.
لم يستطع الأبناء إيجاد الكلمات لعصيان الأمر ، فتبعوا الرجل دون أن يعرفوا السبب.
لم يعرّف الرجل بنفسه ، بل أشار فقط إلى الشباب وقال : “لنذهب”.
في هذا الجو الكارثي ، مع رائحة الدم والعرق والعديد من الروائح غير المعروفة، يمكن للأبناء بالكاد مواجهة الشر الذي كان ينفجر من حولهم. ومع ذلك ، فإن الأمير الأول يأكل بشراهة رغيف الخبز الذي تم تسليمه له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا يفعل هذا مرة أخرى؟ بدا أن فينسنت يفكر ثم نظرت إليه حينما قام بالتحكم في تعابير وجهه.
كان مشهد عشرات الجثث متناثرة على الأرض هو الذي أرعب هؤلاء الشباب.
ولم يكن الأمر مجرد خبز . فأينما ذهب ، كان يشتكي أنه جائع وبالتالي حصل على الطعام.
لحم مقدد ، بطاطس ، خبز ، دفع الأمير الأول كل شيء في فمه ، وسط رائحة المعركة والاضطراب الذي ساد في كل مكان.
لم تكن أوفيليا مهتمة بالرجال منذ أربعمائة عام ، ومن المؤكد أنها لم تكن قادرة على تغيير رأيها منذ أن أصبحت الليتش.
كان الأمير الأول يسير بخفة ، لكنه توقف الآن.
كانت مجموعة كبيرة ومتنوعة منهم تتحرك دون أن تتعثر. لم تكن ضراوتهم المعتادة موجودة، بدت هذه المخلوقات مرعوبة.
“فنسنت”.
كان الرجل الذي استدعاهم هنا. ابن سلالة ليونبيرجر ، الأمير الأول أدريان ليونبيرجر ، ابن عم كونت قلعة الشتاء.
بالنسبة لأولئك الذين يفتقرون إلى المعرفة ، لم يتمكنوا حتى من تخمين طبيعتها. كانت هناك غريزة متبادلة أنه في اللحظة التي يغادر فيها هذا الشيء سلسلة الجبال ، سيحدث شيء رهيب.
“صاحب السمو؟”
وقف الأمير الأول على حافة الجدار ، وأصبح وجهه جادًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنت بحق الجحيم؟”
قام كونت قلعة الشتاء ، وهو رجل كان في خضم إدارة المعركة ، بمد عينيه على نطاق واسع عندما رأى الأمير الأول.
“أنا ما قاله سموه . أنا ساحرة الليل الأبيض “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الوحوش ذات اللون الأحمر والأصفر والأزرق والبني الصدأ تنتشر في كل مكان ، ميتة أو تحتضر ، وأطرافها مقطوعة.
“متى غادرت غرفتك؟”
“صاحب السمو؟”
“الآن. اشرح الوضع لي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اترك الغيلان للفرسان! حراس ، نظموا الإنسحاب! ”
“لقد اندفعوا فجأة! في البداية ، كنت قلقا بشأن عدد الوحوش ، لكن كما ترى ، بدلاً من محاصرتنا ، يبدو أنهم يرتعدون تحت الجدران ، وكأنهم يفرون من شر أكبر “.
واصل الأمير الأول السير على طول الجدار.
كانت الصرخات المروعة قادمة من الأسفل فظيعة لدرجة أن الشباب لم يفكروا حتى في الاقتراب من الحافة والنظر إلى الأسفل.
وحتى في وجود مثل هذه الوحوش ، صرخ كل من الكونت بالاهارد والأمير أدريان أن هذه كانت فرصة مثالية لتدريب المجندين. لقد بدوا مرتاحين تمامًا .
تدخل صوت واضح فجأة: “ليس لديك أي صفات الساحر”. عندما أدار الشبان رؤوسهم ، رأوا امرأة برداء أبيض يحجب وجهها.
على عكس ما لاحظه الأسياد الصغار، لم يكونوا عرضيين كما كانوا يبدون.
ومع ذلك ، تعرفتُ عليها بسرعة.
“ما هي مشكلتهم ، إذن؟”
لقد طلبوا رؤية الساحر وأرادوا إثبات أنفسهم أمامه.
“وفقا لبرناردو إيلي ، تمت مطاردة الوحوش إلى هنا من قبل شيء ما في الجبال.”
ظلّ هذا الفكر المشترك يندفع عبر عقول أبناء النبلاء.
“اترك الغيلان للفرسان! حراس ، نظموا الإنسحاب! ”
وقف الأمير الأول على حافة الجدار ، وأصبح وجهه جادًا.
ثم استدار كيون لمواجهة مجموعة الوحوش التي تمكنت من المرور عبر البوابة. فوقف وأعد رمحه ثم إندفع نحو الغيلان. ألقى برناردو إيلي نظرة أخيرة على الفارس ثم صعد الدرج كما لو كان يطير.
تبع الأبناء النبلاء بصره عن غير قصد ، وتصلبت وجوههم بدورهم.
كانت هناك منطقة ملوثة بظلال سوداء على الحدود بين حقل الثلج الأبيض النقي والجبال. وكان هناك ظلمة أكثر قتامة من تلك الظلال تحاول الخروج منها.
ولم يكن الأمر مجرد خبز . فأينما ذهب ، كان يشتكي أنه جائع وبالتالي حصل على الطعام.
في اللحظة التي رأى فيها الأمير الأول ذلك ، أصبحت الوحوش الموجودة أسفل الجدار مصدر إزعاج بسيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جئنا إلى هنا لنصبح سحرة البرج ، سموك! على الأقل تحقق مما إذا كانت لدينا المؤهلات قبل أن تجعلنا نخدم- ”
بكت المئات والآلاف من الوحوش وزأرت ، وأصبح التهديد الصامت للظلال البعيدة أكثر فظاعة عدة مرات.
وقف الأمير الأول على حافة الجدار ، وأصبح وجهه جادًا.
قال البعض إنه لا يزال يشبه الصبي الصغير البدين ، لكن الشباب كانوا يعرفون أنه قد تغير.
لقد كان حضورًا فاسدًا وشريرًا لم يواجهه أحد في هذه الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صعد الرجل مجموعة من السلالم المؤدية إلى الحائط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنسبة لأولئك الذين يفتقرون إلى المعرفة ، لم يتمكنوا حتى من تخمين طبيعتها. كانت هناك غريزة متبادلة أنه في اللحظة التي يغادر فيها هذا الشيء سلسلة الجبال ، سيحدث شيء رهيب.
لا أريد أن أكون في برج. لا أريد أن أصبح ساحرًا. أريد أن أعود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنت بحق الجحيم؟”
* * *
ظلّ هذا الفكر المشترك يندفع عبر عقول أبناء النبلاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناm رجل وقع في حب هيكل عظمي عمره قرون.
هل يجب أن أغادر هنا؟ مستحيل أن يعرف أي شخص من نحن.
هؤلاء هم الأحفاد المباشرون الذين أرسلتهم كل عائلة نبيلة.
تبادل الشباب النظرات. كانوا يتوقون إلى اللحظة التي يمكنهم فيها مغادرة هذا الجدار المجنون.
“ولكن من هؤلاء الرجال؟” سأل فينسنت.
“إطلاق!”
صرح الأمير الأول: “يبدو أنهم السليل المرسل من قبل كل عائلة ، وصلوا اليوم فقط”.
هل كان هذا هو كونت قلعة الشتاء؟ لا يمكن أن يكون هناك رجل آخر يمكنه التعامل بشكل طبيعي مع الجنود ، فهم يعرفون ذلك على الأقل.
الضباط الذين رأوا الأمير استقبلوه بشكل عرضي. على عكس الجنود الذين أطلقوا أقواسهم بوجوه متصلبة ، بدا الأمير أدريان مرتاحًا للغاية. عندها فقط أدرك الأبناء النبلاء أن الجنود على الجدران انقسموا إلى فئتين مختلفتين: أولئك الذين كانوا متوترين وأولئك الذين قاتلوا بهدوء. كل أولئك الذين كانوا ودودين مع الأمير يندرجون في الفئة الأخيرة.
كان كل من الكونت والأمير يحدقان الآن في الشباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنتم بالتأكيد تعرفون كيف تجلبون سوء الحظ ، وتصلون في نفس اليوم الذي يحدث فيه هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، حتى في ساحة المعركة المليئة بالصراخ والموت ، يمكن أن يزدهر الحب.
“هذا صحيح!” صاح الأمير أدريان ، وضحك كلاهما.
لم تكن أوفيليا مهتمة بالرجال منذ أربعمائة عام ، ومن المؤكد أنها لم تكن قادرة على تغيير رأيها منذ أن أصبحت الليتش.
غطى أبناء النبلاء أفواههم عندما شعروا بالغثيان والتقيؤ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الوحوش ذات اللون الأحمر والأصفر والأزرق والبني الصدأ تنتشر في كل مكان ، ميتة أو تحتضر ، وأطرافها مقطوعة.
سمع الشباب هذا الضحك ثم ركعوا. كانوا على وشك تقديم أنفسهم بشكل رسمي.
كان هناك رجل واحد فقط في وينتر كاسل يمكن تسميته بهذا اللقب.
نظروا إلى بعضهم البعض ، وتصلبت وجوههم.
ومع ذلك ، فإن الأمير الأول لم يمنحهم هذه الفرصة.
واصل الأمير الأول السير على طول الجدار.
“هذا صحيح! يبدو أن هناك حرب هنا “.
“بينما تخدم هنا في قلعة الشتاء ، لا تستخدم أبدًا اسم عائلتك. أنت مجند فقط ، وستتم معاملتك مثل أي جندي آخر “.
“جئنا إلى هنا لنصبح سحرة البرج ، سموك! على الأقل تحقق مما إذا كانت لدينا المؤهلات قبل أن تجعلنا نخدم- ”
إنها الشخص الذي كانوا متلهفين جدًا لمقابلتها.
“لقد فحصتكم. لا أحد منكم قادر على أن يصبح ساحرا”.
وقفت قلعة الشتاء بفخر فوق أسوارها.
جاؤوا إلى هذا المكان البعيد ليصبحوا سحرة ، فما الذي يقوله هذا الأمير الآن؟
“لا أستطيع حتى رؤية الدم الذي يتناثر على يدي الآن! أنا كفيف!”
تدخل صوت واضح فجأة: “ليس لديك أي صفات الساحر”. عندما أدار الشبان رؤوسهم ، رأوا امرأة برداء أبيض يحجب وجهها.
لم يتمكنوا من فهم ذلك ،و بالتالي لم يتمكنوا من قبوله. فاحتجوا. حشدوا شجاعتهم وأثاروا اعتراضاتهم ، في مواجهة الحضور المتعجرف للأمير الأول.
عندما وقفوا هناك متيبسين ، تحدث معهم أحدهم. فأداروا رؤوسهم لينظروا إلى المتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد أكدت بالفعل أنكم غير مؤهلين.”
رفع الأمير صوته بقوة. إذا لم يكونوا سحرة ، فما هي الصفات التي يحتاجونها إذن؟ لقد كان البيان الذي استنزف الإرادة من أرواحهم. تحدث أحدهم.
“وأنت! لماذا يداك فارغتان؟ هل انتهت هذه المعركة؟ ”
“أنا لا أشك في حكمة سموك ، لكني جئت إلى هنا لأكون إما فارسًا بسيف أو ساحرًا . لذلك ، أطلب فقط أن نلتقي بالساحر حتى يتمكن من رؤية الإمكانات التي لدينا “.
“لم أتعرف عليكم جميعًا ، توقعت أن أرى شبابًا أفضل منكم. لذلك عندما رأيتكم ، فكرت: “ماذا؟”
كان نداء الشاب منطقيًا بطريقته الخاصة ، لكن سرعان ما أصبح وجهه شاحبًا.
“صاحب السمو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تدخل صوت واضح فجأة: “ليس لديك أي صفات الساحر”. عندما أدار الشبان رؤوسهم ، رأوا امرأة برداء أبيض يحجب وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
* * *
“آسف … أنا … آسف!”
كشفت المرأة التي كانت ترتدي عباءة بيضاء نقية عن نفسها ، وكل ما شوهد هو الخطوط الرفيعة لذقنها وشفتيها الرقيقتين.
ومع ذلك ، تعرفتُ عليها بسرعة.
كانت الشخصية الغامضة التي أخفت جمالها السماوي تحت ذلك العباءة البيضاء تشبه شخصًا كنت أعرفه منذ أربعمائة عام.
“أنت هناك ، أمسك وعاء الزيت هذا بشكل مستقيم! هل تريد أن تطبخ حلفاءك أيضًا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بصفتي سيد البرج ، أقول لك الآن: موهبتك وإمكانياتك السحرية أدنى من تلك التي تتمتع بها العفاريت.”
كان الأمير الأول يسير بخفة ، لكنه توقف الآن.
حتى أثناء إلقاء مثل هذا الرفض القاسي ، ظل الصوت البريء والنقي على حاله.
“من أنت بحق الجحيم؟”
اخترق الفرسان السود صفوف الوحوش المحتشدة و دخلوا بوابات القلعة ،بينما لا زالت الوحوش تطاردهم.
“ما هي مشكلتهم ، إذن؟”
كان الأبناء النبلاء قد أسرتهم هالتها الغامضة ، لكنهم استيقظوا واحتجوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت البوابة الشمالية للقلعة صاخبة بعد أن استولت عليها الوحوش ، وصلت مجموعة من الشبان إلى البوابة الجنوبية. على الرغم من أنهم بدوا في حالة من الفوضى بعد معاناتهم من خلال عاصفة ثلجية ، إلا أن هالتهم النبيلة لم تكن مطموسة تمامًا بسبب مظهرهم المتهالك.
لقد طلبوا رؤية الساحر وأرادوا إثبات أنفسهم أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صعد الرجل مجموعة من السلالم المؤدية إلى الحائط.
ضحكتُ وقلتُ : “إنها الساحرة التي تبحث عنها.”
كان غريباً ، الآن بعد أن نظر النبلاء إليه ، لاحظوا غطرسة الرجل. فبالنسبة لهم ، كان لقاء مثل هذا الرجل أمرًا جديدًا.
حتى أثناء إلقاء مثل هذا الرفض القاسي ، ظل الصوت البريء والنقي على حاله.
إنها الشخص الذي كانوا متلهفين جدًا لمقابلتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هي حارسة البرج الشمالي الذي سيتم بناؤه”.
أُغلقت البوابات خلف الفرسان بشكل صاخب.
كنتُ سيد هذا البرج،ثم تحول أبناء النبلاء إليّ الآن بوجوه فارغة. حتى فينسنت كان يحمل نفس التعبير مثلهم.
لماذا يفعل هذا مرة أخرى؟ بدا أن فينسنت يفكر ثم نظرت إليه حينما قام بالتحكم في تعابير وجهه.
“أنا فنسنت ، الكونت بالاهارد وسيد قلعة الشتاء. سعيد بلقائكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع النبلاء الصغار أوامر صاخبة تخترق الاضطرابات.
“أنا ما قاله سموه . أنا ساحرة الليل الأبيض “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح صوت الصراخ أكثر وضوحًا ، حيث اختلطت العديد من الروائح المجهولة برائحة الزيت النتنة ، لتتخلل الهواء وتضرب أحشاء الشباب.
“أنا فنسنت ، الكونت بالاهارد وسيد قلعة الشتاء. سعيد بلقائكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تفاجأتُ من نبرة الصوت القوية بشكل غريب التي تحدث بها فينسنت فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
احمر وجهه ، واعتقدت أنه بسبب حرارة المعركة.لكن لم يكن الأمر كذلك ، ثم ضحكت على عبثه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بلوغ ، أغغغ!”
هناm رجل وقع في حب هيكل عظمي عمره قرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك للمقارنة: كان الأمر مثيرًا للشفقة وسخيفًا.
ثم استدار كيون لمواجهة مجموعة الوحوش التي تمكنت من المرور عبر البوابة. فوقف وأعد رمحه ثم إندفع نحو الغيلان. ألقى برناردو إيلي نظرة أخيرة على الفارس ثم صعد الدرج كما لو كان يطير.
لم تكن أوفيليا مهتمة بالرجال منذ أربعمائة عام ، ومن المؤكد أنها لم تكن قادرة على تغيير رأيها منذ أن أصبحت الليتش.
“أعرغ! آآآه!
“ابتهج ، فنسنت” ، شجعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم؟ نعم!” جاء رده المرتبك ، وهززت رأسي لأنه لا يعرف شيئًا.
“لقد ماتوا ، لكنهم لم يمتوتوا. على قيد الحياة ، ولكنهم ليسوا على قيد الحياة.” وأوضحت: “إنهم الموتى الذين يكرهون الأحياء”.
ومع ذلك ، حتى في ساحة المعركة المليئة بالصراخ والموت ، يمكن أن يزدهر الحب.
“ولكن لماذا أصبحت صاخبة فجأة؟”
لقد كانت مأساة أن الشخص الآخر كان هيكلًا عظميًا لقرون عديدة وليس قطعة من اللحم على عظامها.
واصل الأمير الأول السير على طول الجدار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنت بحق الجحيم؟”
ألقيت نظرة خاطفة على فينسنت أولاً قبل إلقاء نظرة تساؤل على أوفيليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعوا الآن صوتًا خافتًا قمع ضجيج البوق.
يجب أن يكون هناك سبب أنها كشفت عن نفسها أمام الآخرين في وقت أبكر مما كان متوقعًا. إذا كان تخميني صحيحًا ، فذلك بسبب الظلام الذي حل على سفوح الجبال.
ثم استدار كيون لمواجهة مجموعة الوحوش التي تمكنت من المرور عبر البوابة. فوقف وأعد رمحه ثم إندفع نحو الغيلان. ألقى برناردو إيلي نظرة أخيرة على الفارس ثم صعد الدرج كما لو كان يطير.
“صرخات الموتى والشياطين كانت عالية جدًا لدرجة أنني لم أستطع إلا أن أعود وأرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك منطقة ملوثة بظلال سوداء على الحدود بين حقل الثلج الأبيض النقي والجبال. وكان هناك ظلمة أكثر قتامة من تلك الظلال تحاول الخروج منها.
“اترك الغيلان للفرسان! حراس ، نظموا الإنسحاب! ”
كان الأمر كما توقعت.
“ما رأيك -”
كانت أوفيليا ، كليتش ، ميتة تمامًا ، حتى لو كانت شخصًا. وبدا أن عويل الموتى الذي لم يسمعه الأحياء هو الذي قادها إلى الجدران.
ثم استدار كيون لمواجهة مجموعة الوحوش التي تمكنت من المرور عبر البوابة. فوقف وأعد رمحه ثم إندفع نحو الغيلان. ألقى برناردو إيلي نظرة أخيرة على الفارس ثم صعد الدرج كما لو كان يطير.
“ما هذه الأشياء؟” سألتها.
مرة أخرى ، امتلأ الأطفال بشعور غريب من الإكراه لأنهم أطاعوا دون تفكير.
كنت أعلم أن جوهرهم كان على اتصال بالموت ، لكنني لم أستطع فهم التفاصيل. كان العالم ما بعد الحياة غير معروف ولا يمكنني النظر إليه – حتى مع مستويات قوتي ومعرفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد ماتوا ، لكنهم لم يمتوتوا. على قيد الحياة ، ولكنهم ليسوا على قيد الحياة.” وأوضحت: “إنهم الموتى الذين يكرهون الأحياء”.
كانت مجموعة كبيرة ومتنوعة منهم تتحرك دون أن تتعثر. لم تكن ضراوتهم المعتادة موجودة، بدت هذه المخلوقات مرعوبة.
“إنه جيش يوكشيون.”
“هذه الوحوش كانت مطَاردة من قبلهم” جاءت صرخة برناردو.
“وكلانا يعرف بالفعل ماهيتهم” ، قالت أفكارها عندما تغلغلوا في عقلي ، وتصلب وجهي.
“اتبعوني.”
قالت أوفيليا محدقة بي: “لقد تسلقوا الجبل بإرادة التنين الحقيقي بداخلهم ولكنهم لم يتمكنوا من النزول من الجبل بعد ذلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أذهل الشباب بصوت بوابة القلعة وهي تغلق خلفهم.
“إنهم فرسان وجنود الحملة الذين تسلقوا جبل سيوري قبل أربعمائة عام.”
لم يكن هناك للمقارنة: كان الأمر مثيرًا للشفقة وسخيفًا.
“وفقا لبرناردو إيلي ، تمت مطاردة الوحوش إلى هنا من قبل شيء ما في الجبال.”
لم يعرّف الرجل بنفسه ، بل أشار فقط إلى الشباب وقال : “لنذهب”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات